دخلت نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض والمعاشات لفائدة القابلات والمروضين الطبيين والعدول حيز التنفيذ، بعدما صدرت المراسيم التطبيقية في الجريدة الرسمية.
وتنص المراسيم التطبيقية على كيفيات تطبيق نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض ونظام المعاشات للمهن الحرة المستقلة الثلاث القوابل والمروضين الطبيين والعدول.
ويحدد المرسوم الخاص بفئة القابلات والمروضين الطبيين “الدخل الجزافي بالنسبة للأشخاص المعنيين بالأمر المزاولين لنشاطهم المهني لمدة خمس سنوات أو أقل في 1.75 مرة من القيمة الناتجة عن ضرب الحد الأدنى القانوني للأجر في النشاطات غير الفلاحية”.
أما الدخل الجزافي بالنسبة للأشخاص المزاولين لمهن القابلات والمروضين الطبيين لمدة تفوق خمس سنوات، فيحدده القانون ذاته “في 2.75 مرة من القيمة الناتجة عن ضرب الحد الأدنى القانوني للأجر في النشاطات غير الفلاحية”.
وتحتسب الاشتراكات الشهرية الواجب أداؤها إلى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بالنسبة للفئات المشار إليها بناء على الدخل الجزافي. كما تؤدى الاشتراكات شهريا ابتداء من اليوم الأول من كل شهر مستحق.
وتشرف الهيئة الوطنية للعدول على موافاة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بالمعلومات المتوفرة لديها المتعلقة بكل عدل، وإلزامه بالتسجيل. ويحدد المرسوم التطبيقي الدخل الجزافي للعدول “في 1.9 مرة من القيمة الناتجة عن ضرب الحد الأدنى القانوني للأجر في النشاطات غير الفلاحية”.
وتدخل هذه المراسيم التطبيقية حيز التنفيذ في إطار بدء تنزيل ورش تعميم التغطية الصحية والاجتماعية للمهن الحرة وللمستقلين غير الأجراء، بعد حوالي 14 سنة من صدور القانون الخاص بالتغطية الصحية الأساسية في سنة 2005.
وتطمح الحكومة إلى الرفع من تعميم التغطية الصحية من نسبة 62 في المائة الموجودة حاليا إلى أكثر من 90 في المائة، بعد إدماج حوالي 14 مهنة حرة ضمن نظام الاستفادة من التغطية الصحية والتقاعد.
وتواجه الحكومة بالنسبة لمشروع قانون التغطية الصحية للوالدين، المعروض على أنظار مجلس المستشارين منذ أزيد من ثلاث سنوات، رفض الفرق والمجموعات البرلمانية المصادقة على صيغته الحالية؛ لأنه يفرض على جميع الموظفين والمتقاعدين في القطاع العام اقتطاعات جديدة من أجورهم ومعاشاتهم، سواء كان آباؤهم أحياء أو متوفين.
ربما سيسمع البعض بهذا القانون وسيضن أن الدولة ستعطي لهذه الفئات التغطية الصحية والتقاعد مجانا دون أن يكتتبوا من أرباحهم السنوية بعد التصريح برقم معاملاتهم وبمصاريف وتكلفة عملهم وأرباحهم السنوية
ما معنى أن تنخرط في صندوق التأمين الصحي والتقاعد وباقي الصناديق الاجتماعية ؟
هو أن تنظم نشاطك في إطار مقاولة ذاتية أو شركة خاصة أو شركة بين أفراد عديدين من نفس الفئة المهنية (مثل شركة محاماة) أو شركة أطباء أو شركة ممرضين من عدة أشخاص… وتقوم بجرد سنوي لرقم معاملاتك والتصريح به وبكل مصاريفك وأرباحك. إذا كنت تصرح مثلا بعائد 5000 درهم كمعدل شهري فإنك ستؤدي الاكتتابات على 5 ألف درهم وأن صرحت بأن أربحاك الشهرية هي 10 أو 15 ألف درهم في الشهر كمعدل، فإنك ستكتتب نفس النسبة المئوية من العائد.
وكلما صرحت بعائد مرتفع كلما ستحصل على تقاعد مرتفع وكلما صرحت بعائد منخفض فانك ستنال تقاعد هزيل (وعندها ما جيش تشكي علينا ملي تشرف ويعطيوك ربة د الريال ديال تعويض التقاعد) يعني يجب أن تكون نزيه في تصريحاتك السنوية وان لا تكذب وان لا تغش فيه.
وهذا يسري على جميع الحرف والمهن الحرة التي يمارسها أي مواطن.
الحكومة لم تقم باي شيئ بل هي منظمة الصحة العالمية التي طالبت المغرب بالتغطية الصحية الإجبارية… الحكومة بطبيعة الحال قد تأخرت في الرد ولا زال هناك بطئ في تسوية أوضاع باقي الفئات من القطاع الخاص..
الصحة حق أساسي من حقوق الإنسان لا غنى عنه من أجل التمتع بحقوق الإنسان الأخرى. … لكل شخص الحق في مستوى معيشة يكفي لضمان الصحة له ولأسرته، ويشمل المأكل والملبس والمسكن والرعاية الطبية والخدمات الاجتماعية الضرورية
est ce que celui qui veut faire une assurance maladie avec une company d,assurance existe au maroc.
وهل يحق الاقتطاع للابناء للتأمين الصحي الاجباري للابوين في حالة ان الابوين لديهم تامين؟
نهار ميلقاو منين يخلصو الديون.. الحل هو جيب المواطن.. لا حول و لا قوة إلا بااله
la couverture. l assurance maladie et la retraite doivent être pour tout les citoyens marocaines sans exception' sans limite d'âge sans conciderer situation familiale ou situation financière cnss : pour tous…….
comment tu peux avoir une retraite alors que tu n,as jamais travailler
تم إفلاس صناديق التأمين وصناديق التقاعد …. ولم يحاسب أحد …. والآن تم فرض التأمين على كل المهن الحرة رغم أن جل هذه المهنة لها تأمين صحي خاص بها في شكل تعاضديات …. وذلك من أجل ملء الصناديق بشكل أكبر حتى يجد المسؤولين ما ينهبون من جديد …. سيجعلوننا نستقيل من هذه المهن ، ونشتري دراجات ثلاثية العجلات ونقوم بنقل الركاب ونبيع الفواكه والخضروات في الشوارع والأزقة ….
التغطية الصحية يجب ان تقدام للعالم القروي الدي يعيش اوضاع مزرية ويعمل ليل نهار دون فائدة وليس للفنانين والموسيقين والعدول ستقولون رميد لكن لا يغطي سوى بعد الفحوصات البسيطة والتحليلات الرخيصة ومع الانتظار لشهور طويلة قد تصل الى سنة حيث يموت اغلب المرضى في انتظار الموعد لكن هذا حال المغرب يزيد الغني غنا والتعيس تعاسة