انتهت منافسات الحلقة الخامسة من برنامج “تحدي القراءة العربي”، الذي يذاع أسبوعيا، بخروج ثلاثة من أبطال التحدي، واستمرار تسعة آخرين في التنافس على اللقب، منهم التلميذة المغربية فاطمة الزهراء أخيار.
وأفادت مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، التي ينضوي تحتها “تحدي القراءة العربي”، في بيان السبت، بأن المنافسات شهدت انتقال المغربية فاطمة الزهراء أخيار، والكويتي عبد العزيز الخالدي، والجزائرية نعيمة كبير، والتونسية آية نور الدين، والسعودية جمانة سعيد المالكي، والفلسطيني عمر المعايطة، والإماراتية مزنة نجيب، والعمانية سمية بنت سامي المفرجية، والسودانية هديل أنور الزبير إلى الحلقة القادمة.
وأضافت أن المتنافسات المستبعدات هنّ الموريتانية أم النصر مامين، واللبنانية لبنى حميدة جمال ناصر، والأردنية شيماء قحطان أحمد قواقزة، مشيرة إلى أن “الحلقة الخامسة شهدت منافسة حامية بين الأبطال الـ12 الذين تمكنوا من الوصول إلى هذه المرحلة من التصفيات بعد نجاحهم في التحديات التي شهدتها الحلقات الأربع السابقة. كما تم، في الحلقة الخامسة، تنظيم تحديين بين المتسابقين لتقيس من خلالهما لجنة التحكيم، على أسس علمية دقيقة تربويا ومعرفيا، المستوى المعرفي والثقافي لديهم وقدرتهم على التعبير عن أفكارهم”.
وجاء في البيان ذاته أنه “استمرارا لأجواء التشويق والمنافسة، من المتوقع أن تشهد الحلقة السادسة، التي ستذاع يوم الجمعة المقبل، تحديات جديدة بين الأبطال التسعة الذين نجحوا في الاستمرار في التصفيات النهائية على لقب بطل تحدي القراءة العربي لعام 2019”.
يذكر أن التلميذة فاطمة الزهراء أخيار، التي تتابع دراستها بالثانوية التأهيلية القاضي عياض بمدينة تطوان، أكاديمية جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، تمثل المغرب في الدورة الرابعة للمسابقة النهائية لـ”تحدي القراءة العربي”، بعد تتويجها على الصعيد الوطني في هذه المسابقة.
كما تجدر الإشارة إلى أن “تحدي القراءة العربي” في دورته الرابعة شهد مشاركة قياسية بلغت أكثر من 13.5 مليون تلميذ وتلميذة من 49 دولة وأكثر من 62 ألف مدرسة، تحت إشراف 113 ألف مدرس ومدرسة، علما بأن التحدي منذ إطلاقه قبل أربع سنوات استقطب أكثر من 33 مليون متنافس ومتنافسة ضمن ظاهرة متنامية ساهمت في خلق حراك شبابي معرفي على مستوى المنظومة التعليمية في عدد كبير من الدول العربية وسط دعم أسري ومجتمعي لافت.
يشار إلى أن التلميذة المغربية مريم أمجون، ابنة التسعة أعوام، توجت بطلة لتحدي القراءة العربي في دورته الثالثة لعام 2018.
تصرف المليارات في التعليم و الثقافة و لم يتم لحد الان إحداث ولو مسابقة ثقافية أدبية علمية و إبداعية إنه الفساد قتل كل شيئ و لن يفرخ إلا الجهل و الجريمة و الحقد و التشرميل …..هنيئا للأخت المبدعة الله يوفقك و أقول لبرامج الترفيه المتسخة أن تبتعد عن هؤلاء البراعم و عدم تلطيخهن ببرامجكن التافهة للزياد في نسبة المشاهدة و الربح.
الإمارات التي يتهمونها بإثارة البلبلة في مجموعة من الدول ها هي تصرف أموالا طائلة في تشجيع الشباب على القراءة على البحث العلمي على حفظ القرآن هل ما تنعت به صحيح وهي تسير على هذا المنوال
على العالم العربي والإسلامي تنظيم تحديات بين الشباب حول حسن التربية البر بالوالدين واحترام أسرة التعليم وتفادي الغش عوض التنافس على الموضة تشويكة الشعر والسراويل مقطعة والشغب في الملاعب لإخلاء دور المعجزة من الآباء المهملين والسجون من الأبناء المعنفين للأصول .جازاكم الله خيرا يا أهل وقراء هسبريس
كيف نشجع التلاميذ على القراءة و هم مقبلون على الذهاب باكرا الى المدرسة مع الساعة المشؤومة التي اضافها رئيس الحكومة ؟؟؟؟ الدول المتقدمة رجعت إلى الساعة القانونية و المغرب في سباة عميق !!!
Bonne continuation……….brvao
السلام عليكم. إن هذه الفتاة التلميذة تستحق كل التقدير والتشجيع والتكريم.
يا رب حد سعيد المتنافسة المغربية فاطمة الزهراء
نتمنى لها الفوز ان شاء الله لتنبهنا وتحبب الينا القراءة
نحن أمة اقرا ونجب أن نقرأ نقرأ القرآن نقرأ الكتب نقرأ جميع ما يمكن ان يزيد في ثقافتنا
اللهم وفقها للفوز بهذه المسابقة إن شاء الله
أخي عمر؛نكتب حظ سعيد للمتنافسة.فدعاؤك هذا سوف يعيد أختنا فاطمة عاجلا إلى بيتها.مع السماح.
مزبدا من التوفيق إن شاء الله للتلميذة فاطمة الزهراء أخيار .
Bravo et tres bonne chance pour le prochain defi
في أوروبا قبل أكثر من 500 سنة، كانت تنظم منافسات "تحدّي القراءة الاتيني"، لكن هاذا لم يمنع بروز اللغات الحية (مشتقات اللغة الاتينية الميتة) كالفرنسية والإطالية والإسبانية والألمانية وغيرها (دوارج سابقا) .. والسؤال: ما هي قيمة هاذه اللغات الحية اليوم؟؟
كل الدعم للتلميذة المتألقة فاطمة الزهراء أخيار ، علما ان كل المؤشرات تشير الى امكانية فوزها باللقب، هنيئا لثانوية القاضي عياض بتطوان و هنيئا للمغرب عموما بهذا المستوى الرائع
الله يوفقها للفوز إن شاء الله و تبين للعالم العربي أن المغاربة قادرين على التفوق رغم مشاكل التعليم. الملاحظ أيضا أن هذه المرحلة تعرف وجود هيمنة للبنات حيث هناك سبعة بنات مقابل ولدين. الذكور لم يعودوا قادرين على التركيز و يبدو أن هذا ليس فقط في المغرب بل في العالم العربي
دعواتنا بالتوفيق لبطلة المغرب ، التطوانية فاطمة الزهراء ، و نتوقع فوز ها ان شاء باللقب الغالي واهدائه لمغربنا العزيز و للمدرسة العمومية
لتلميذتي فاطمة الزهراء من القدرات ما يؤهلها لنيل لقب تحدي القراءة عربيا، فلها من الثقة بالذات والإصرار والعزيمة ما يجعلها مميزة في هذه المسابقة، هذا فضلا عن قراءتها المثمرة لكتب متنوعة في مجالات كثيرة صقلت مواهبها ووسعت مداركها. وفقك الله يا فاطمة الزهراء. توقيع الأستاذ المشرف عليها في المسابقة.
للأسف المغرب لاينظم مسابقات من هد ا ا النوع يكفيه مسابقات للا العروسة وسهرات مول البندير ومن يسمى بالحاج عبد اامغيث .سهرات هدفها تأنيث المدكر. اما التقافة والعلم فمحارب في بلدنا حتى اشعار اخر فمن الافضل ان يظل الشعب جاهلا لتسهل قيادته. بلدنا شبيه بالصرار في قصته مع النملة