أشادت “اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين” بفتح السلطات المغربية باب العودة أمام عشرات المغربيات وأطفالهنّ المرتبطين بتنظيم “داعش” الإرهابي.
وكان عبد الحق الخيام، رئيس المكتب المركزي للأبحاث القضائية، أعلن، في تصريحات صحافية، أنّ “هؤلاء لسن إرهابيات، لأنهن رافقن أزواجهن”، وتابع أن “هناك معاملة خاصّة لهن، لأنهن لم ينتقلن إلى بؤر التوتر للجهاد، هناك جهود من المغرب، ولا يمكن أن نلومهن على شيء”.
وقالت “اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين” إنها تلقت بـ”ارتياح شديد تصريح الدولة المغربية في شخص عبد الحق الخيام، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، الذي يؤكد فيه أنه سيتم إعادة النساء المغربيات وأطفالهن المحتجزات بسوريا، وعدم متابعتهن لدواع إنسانية”.
ودعا المصدر ذاته، في بلاغ توصلت هسبريس بنسخة منه، السلطات المغربية إلى أن “تسترجع المغاربة الرجال المعتقلين بكل من العراق وسوريا في وضعية غير إنسانية، على غرار الثمانية معتقلين الذين استرجعوا سابقا في بادرة غير مسبوقة آنذاك على الصعيد الدولي تستحق التنويه”.
“اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين” طالبت أيضا السلطات المعنية بـ”اتخاذ خطوات جريئة، ترمي إلى حل ملف المعتقلين الإسلاميين القابعين بالسجون المغربية منذ 16 سنة حلا شموليا”.
وقال عبد الرحيم الغزالي، متحدث باسم اللجنة المشتركة، في تصريح لهسبريس، إن “المعتقلين في العراق وسوريا هم مغاربة يتمتعون بكامل حقوق المواطنة، ولا يليق بالدولة المغربية أن تتركهم أسرى في أيدي أنظمة وفصائل وجماعات أجنبية”.
وأوضح المتحدث ذاته أن “اللجنة المشتركة تدعو الدولة إلى أن تشمل الدوافع الإنسانية جميع المغاربة المعتقلين والمحتجزين، رجالا ونساء وأطفالا وشيوخا، في كل من العراق وسوريا”.
وحول متابعة السلطات المغربية للدفعة الأولى من الرجال التي أعيدت إلى البلاد بقوانين الإرهاب، أوضح الغزالي: “نعم، بالفعل، جميع من عادوا أو أعيدوا تم إخضاعهم لما يسمى بقانون مكافحة الإرهاب، ونحن ندعو مبدئيا إلى إعادة جميع المغاربة المعتقلين إلى أرضهم بعد ذلك نحن على أهبة الاستعداد لفتح نقاش شمولي داخلي كمغاربة فيما بيننا بخصوص ملفهم، الأولوية هي إعادتهم إلى بلدهم”.
جدير بالذكر أن عشرات النّساء المحتجزات في مراكز الاعتقال التابعة لقوات سورية الديمقراطية، وهنَّ في الغالب زوجات قادة ومقاتلين في تنظيم “داعش” بسوريا والعراق، تطالبن بضمان عودتهنَّ إلى المغرب خوفاً من بطشِ التنظيمات المتطرّفة، تماشيا مع مقتضيات القانون الدولي الإنساني.
على الدولة إرجاعهم لكن يجب محاسبتهم على نضمامهم لداعش وعدم افراج عنهم حتى يتم تأهيلهم
اغلق الباب في وجههم لأنهم راجعون بفكر مخالف للقانون
ماداموا رشداء ولم يجبرهم احد على مغادرة المغرب وجهروا عن قناعة بالتنصل عن كل ما يجمعهم بالمغرب ومبايعة خليفتهم فاليتحملوا وزر اختيارهم . الدول الاوروبية التي يعتبرها البعض مدارس يقتدى بها في الديموقراطية ترفض استقبال مواطنيها الداعشيين وتفضل ان يحاكموا في سوريا والعراق كي تضمن انهم سيعدمون وتتخلص منهم بدعوى ان الاختصاص يرجع الى تلك الدول لان الفظاعات المرتكبة من طرف داعش ارتكبت في سوريا والعراق .
الله يرحم الوالدين المغرب لديه مشاكله ولا داعي ان يضيف اليها مشكلة الداعشيين المغاربة .
لو كانت الحدود المغربية مغلقة 100% لما سمعنا بهذا التصريح
الخوف من ان يدخلوا دون علم الدولة و عدم توفر معلومات عن هويتهم كلها عوامل دفعت جهاز المخابرات اقول الدنيا هانية غير ارجعو .
فيما يخص النساء المعتقلات .. هناك عدد كبير غرر بهن من طرف ازواجهن الدواعش .. هؤلاء النسوة لا لوم عليهن .. هن و اطفالهن .. و لكن هناك بعضهن مشبعات بالفكر الداعشي .. فهؤلاء يجب الاحتياط منهن .. اما الرجال فأغلبهم خطيرين .. صدقا أتمنى ان لا يقوم المغرب بمطالبة استرجاعهم .. بل يجب ان يحاكموا حيث اعتقلوا .. و تغلق الحدود في وجههم .. و هذه اللجنة المطالبة بعودتهم .. لجنة اغلب اعضائها و مناصريها من ذوي الميولات الداعشية فكرا و سلوكا .. و سابقا إلتحق رئيس هذه اللجنة بسوريا للقتال حيث قتل هناك .
هو حق لكل شخص العودة إلى بلده مهما كان فكره ( إجرامي أو متشدد تكفيري أو شاذ فكري أو شلبي معارض أو ليبرالي متفتح ) لكن وبالخط العريض العودة بشروط الدولة وليس بعقليته .. يجب نقاشه وتحذيره ويلزم مراقبته ومحاسبته وغيرها لا مرحبا بفكر يهدم مستقبل بلد ويبعث على تفكيك ترابط شعبي
الكلام هنا رجلا كان أو إمرأة الوقوف معهم بنفس الحزم والشدة المرأة أشد خطرا خصوصا في الجذب للفكر المتطرف
لمذا تريدون استعادة هؤلاء ؟ لقد اختاروا حياتهم واختاروا الالتحاق بداعش لترهيب البلاد لاعتبار أنفسهم فوق القانون. من العار أن يطالب إسلاميين مغاربة برجوعهم. هل يعتبرون أنهم ينتمون لهم ولتيارهم الفكري ؟ لست متفق حتى مع الحقوقيين إن طالبوا بذلك من باب حقوق الإنسان. من نظري يجب إسقاط الجنسية المغربية عليهم لأنهم لم يغرر بهم أحد. هم من انسلخوا عن مغربيتهم واختاروا جنسية دولة وهمية من صنع أشخاص. عدم نجاح قيام تلك الدولة يجعلهم بدون جنسية. فاتركوهم في سجونهم هناك حتى يحاكموا ويقول القانون كلمته فيهم هناك.
من الواجب إعادة تأهيلهم و ذلك بمسح ما في ادمغتهم من أفكار تخالف الشرع و القانون حتى يتم ادماجهم داخل المجتمع…أما من كان فيهم راسو قاصح فالله يجعل البركة في القانون….
نشكر الدولة على هذه الالتفاتة الانسانية لان تلك النسوة يعشن ظروفا قاسية.ونتمنى من الدولة اعادة ادماجهن وتغيير افكارهن ليكونوا مواطنات صالحات.
هؤلاء اختاروا طريق اللاعودة كفروا كل من يخالفهم..إذا عادوا سيشكلون قنابل موقوتة قد تنفجر في اي وقت وفي اي مكان..
انصر أخاك ظالما أو مظلوما. هكذا هم الإسلاميون، يتعاطفون مع المنتسبين اليهم و يتضامنون معهم حتى و لو كانوا ارهابيين و أيديهم ملطخة بالدماء. فجميعهم ينهلون من نفس الإديولوجية و الفكر و التراث الظلامي القائم على فكرة الجهاد و قتال الكفار و المرتدين، أو ما يصطلح عليه إرهابا في عصرنا الحالي.
هذه اللجنة هي عبارة عن لوبي سلفي يدافع عن المتطرفين كيفما كانوا. ففي صفحات موقعه يطالب بتطبيق قوانين حقوق الانسان الدولية للافراج عن كل المعتقلين الاسلاميين حتى المتهمين بقضايا الإرهاب وفي نفس الوقف الكثير من أعضاءه يطالبون بتطبيق حرفي للشريعة التي تنافي قوانين حقوق الانسان.
يجب إرجاع النساء والأطفال فقط وإخضاعهم لقانون مكافحة الارهاب حتى يتبين أنهم قادرون على العيش بشكل سلمي في بلد رفضوه وذهبوا للانضمام لجماعة متطرفة
طبيعي فهم من نفس طينتهم ويحملون نفس فكرهم، الفرق أن الدواعش أكثر شجاعة ومروا الى مرحلة التطبيق لانشاء خلافتهم المنشودة والآخرون يلعبون على وتر آخر، يضربون من التحت بنشر الفكر الداعشي بدرجات متفاوتة كتحريم هذا وذاك وتكفير من فعل هذا وذاك ومحاربة الحريات الفردية ونشر ثقافة الكراهية والبغضاء والتحريض ضد الآخرين ووو وتأسيس أرضية صلبة لخلاياهم النائمة وتحيّن الفرصة الملائمة للضربة الموجعة.
يجب مراقبة كل السلفيين والوهابيين ومن على شاكلتهم والإبلاغ عنهم لتتبع حركاتهم فهم قنابل موقوتة قد تنفجر في أي لحظة.
الحاصول الحمد للعقل على نعمة الكفر
أنا أقولها بكل صراحة لو كنت مكان السيد الخيام لتعاملت مع هذه اللجنة على أنها "خلية نائمة "لما يسمى داعش إستيقظت بعدما انهار هذا التنظيم الإرهابي.
اريد ان اسمع المداويخ الدين اتحفونا بتحليلاتهم من قبيل داعش صناعه صهيوامريكيه بالله عليكم هل هؤلاء البشر اللدين هاجرو الي دولة الخلافه هل اقنعتهم امريكا بدالك
لا ترحمو الإرهابيين هم لا يرحمونكم بفكرهم وثقافتهم المبنية على القتل و الانفجارات في أماكن المدنيين
ارجعوهم من حيث اثو
صدعوا رؤسنا المسلمين بان داعش صناعة امريكية اسرائيلية امبريالية غربية .. وان اعضاء داعش ينفذون اجندتها …. طيب لماذا الاسلاميين في المغرب خرجوا ليدافعوا عنهم ويريدون ارجاعهم ؟؟؟؟ ولماذا لا يتظاهر المسلمين والاسلاميين ضد افعال داعش الاجرامية مادات لا تمت لللاسلام ؟؟؟؟
عودة "دواعش مغاربة" بسجون سوريا والعراق إلى بلدهم يجب أن يتم حسب القوانين المعمول بها وطنيا ودوليا
لقد شاهدت في بعض القنوات الفرنسية في برنامج بعد " مقتل البغدادي" تقول فيه لصحافة أن هناك آلاف من البغدادي وأنها هي وأمثالها سيربون أطفالهم على الفكر الداعشي وتدمير الكفار أي من يخالف إديولوجتهم وبناء دولة الخلافة، وفي الأخير أتمنى من الدولة المغربية أن لا ترتكب هذه الخطأ الفادح وأن يتركوهم في العراق وسوريا ليتم محاكمتهم عن الحرائق التي ارتكبوها، كفانا الدواعش الموجودين في المغرب وأجهزة الأمن الباسلة التي تتصدي لهم بكل حزم لحماية المغرب والمغاربة ،أرفع قبعتي تحية وشكرا لهم.
شاهدت برنامجا يعالج موضوع هؤلاء الدواعش خاصة النساء منهم وهن يناشدن حكومات دولهم بالسماح لهن بالعودة الى بلدانهم ويزعمن انهن نادمات وتخلين عن الفكر الداعشي ، لكن ما يثير الانتباه والاستغراب هو أنهن ما زلن يرتدين النقاب وكأنك تتحدث الى فزاعة ومعنى هذا أنهن لازلن متشبعات بهذا الفكر المتخلف رغم سلوكهن مبدأ التقية …… وبالتالي فمن الخطأ السماح لهن بالعودة
les femmes et leurs enfants sont acceptés de retourner au maroc,mais les hommes doivent payer leurs crimes nombreux dans les pays victimes,l"irak et la syrie,
la france a démandé à l"irak de juger les criminels de daesh en irak,la france refuse leur retour et elle a raison,car ces criminels ne peuvent redevenir normaux,
les 600 ,femmes et enfants posent déjà des problemes de retour à la normale,
non au retour des terroristes marocains qui ont volé,violé,tué des innocents,ils doivent pays leurs crimes
اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين" مجرد لجن انتهازية من حول لهم التكلم بإسم المغاربة.وحذاري ثم حذاري من هذه الاشكال يزرعون الفتنة .لقد التحقوا عن طيب خاطرهم وانهم متشبعون بالفكر الداعشي والله يحفظنا منهم
يكفرون الدولة ثم يستعطفونها هؤلاء لو كنا نحن معتقلين لديهم لدبّحونا فكيف يكون الكافر أرحم من المسلم والعكس هو الذي أن يكون صحيحا على الدولة تتبع هؤلاء المتضامنين فهم دواعش إن لم ينفجروا هم فأكيد سينفجر أبناءهم
عودتهم إلى المغرب ستصبح قنبلة مؤقتة. حداري . يجب على الدولة أن لا تنحني لهدا الطلب. المجرم يدافع عن امثاله.
هؤلاء بايعوا البغدادي خليفة لهم، وشاركوا في ارتكاب جرائم بشعة، ولا يملكون درة إنسانية في قلوبهم، مثلهم مثل المدافعين عنهم، الذين يتبجحون بحقوق الإنسان وهم منافقون، أعداء للانسان والإنسانية…لو كان الأمر بيد هؤلاء الدواعش- نساء ورجالا-، أو بيد الذين يطالبون بارجاعهم، لقطعوا رؤوسنا جميعا..
في كل يوم نسمع عن تفكيك خلايا إرهابية مكونة من أربعة أوست أشخاص . هؤلاء وحدهم يشكلون جيشا من المتطرفين . الدولة وحدها هي التي لها الحق في اتخاذ القرار المناسب في شأنهم. اللهم أدم علينا الأمن والأمان والاستقرار في هذا الوطن العزيز على قلوبنا .
نستعيدهم فقط بشرط تنفيذ احكام الاعدام فيهم.
كل من التحق بداعش كفر الدولة المغربية و اعلنها ارض حرب لا يجب الثقة فيه .. لا ننسى شراءط دبح الابرياء و احراق البشر و سبيهم و وضعهم في اقفاص .. لمن لا ذاكرة له .. نقول له تذكر ..
عودة هؤلاء يعني مزيدا من مجندي الارهاب و الاجرام خصوصا انهم تلقوا الان تدريبات عسكرية و لوجيستية تزيد من شراستهم.
"وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا " وهؤلاء قتلوا الآلاف من المسلمين نساء ورجالا وأطفالا شبابا وشيوخا . يجب الا يعودوا ولا نريدهم بيننا . فمن قتل مآت المرات لن يتوقف ولن يتوب .
الى جهنم وبءس المصير لا مكان لهم بيننا
الشخص الذي يمكنه الاستغناء عن كل شيء ويموت من أجل هؤلاء الدواعش المجرمون لن يخاف من اي شيء ولو القانون الداخلي المغربي. لذا على الدولة ابعادهم بكل الوسائل أو انكارهم جملة وتفصيلا.
كلهم تورطو في أعمال سادية كقطع الرؤوس و حرق البشر أحياء ، و سلق البشر في الماء المغلي ، و كذلك الذبح و السلخ ، كلها أعمال لا يمكن أن يفعلها إنسان طبيعي ، لا يمكن إرجاع هؤلاء و لا يمكن معالجتهم من تطرفهم و ساديتهم.
Les faire revenir c est acceuillir des terroristes qui vont par la suite tuer des innocents.
A mon avis il faut les laisser là où ils sont. D'ailleurs c était leur choix de rejoindre la Syrie.
Il faut les négliger et en aucun cas n accepter de les faire revenir au Maroc. Ces gens qui réclament l acceui de ces terroristes doivent être interpellés
إن "المعتقلين في العراق وسوريا هم مغاربة يتمتعون بكامل حقوق المواطنة، ولا يليق بالدولة المغربية أن تتركهم أسرى في أيدي أنظمة وفصائل وجماعات أجنبية".
الدولة المغربية هي التي ارسلتهم ليشاركوا في الارهاب ، ماهذا الهراء , ليتحملوا مسؤولية ما اقترفت ايديهم ، هم سبب ما وصلوا اليه فينالوا عقابهم ,,,,,,,,
الدولة اتخذت القرار منذ زمان وهؤلاء استغلوا الحدث للركوب على الموجة ليدعوا فيما بعد انهم كانوا وراء عودة اخوتهم في الوحشية والهمجية
بلا ما تحلموا المغرب لا يقرر في هاؤلاء الضغطاط الأمريكية على أروبا لارجاعهم إلى بلدانهم
وما بالك عن المغرب
هذا قرار أمريكي
je ne crois pas que le pjd est d accords, les islamistes se supportent,
لماذا سيرجع هؤلاء الوحوش .اذا دخلوا الى المملكة فانتظروا الاسوء ..هؤلاء الذين خرجوا في مظاهرات نصرة لاخوانهم الدواعش على النظام محاسبتم ..سنرى مئة منطقة شمهروشية في المغرب .حذاري .
يجب التحقق من اهداف هؤلاء المطالبين بعودة الإرهابيين من الشرق.
هناك البعض غير مقتنع بان داعش صناعة مخابرات اجنبية
ويظن ان هؤلاء الذين تم اغوائهم بالاموال والسكنات ذهبوا عن قناعة تامة
لا لم يذهبوا عن قناعة
بل ظروفهم اجبرتهم ولو تبحثون ستجدون اغلبهم من عائلات فقيرة ومحطمة وشباب وفتيات يحلمون بالهجرة والعيش باي طريقة كانت
اخرهم لم يكن يملك لقمة عيشه ويفكر بركوب قوارب الموت لاوروبا وهجرة لامريكا وكندا
كيف طار هؤلاء الفقراء المعدومين من المغرب الى العراق وسوريا
هل لديهم طائرات خاصة
كيف عبروا الحدود البرية والجوية والبحرية لعدة دول ودخلوا العراق وسوريا دون ان يلقى القبض عليهم ؟؟
اين كانت اجهزة المخابرات لكل الدول التي خرج منها الدواعش
واجهزة المخابرات التي تدعي القوة والسيطرة ومراقبة كل صغيرة وكبيرة وتمتلك اقمار صناعية وانظمة تجسس ومراقبة كلها عجزت ووقفت تتفرج على تنظيم يحكم السيطرة على نصفي دولتين العراق وسوريا وفي ظرف اقل من 3 سنوات ؟؟
هل لازال هناك مغفل يصدق ان الدواعش المعدومين
يملكون الاموال لشراء اسلحة وعتاد حربي بمليارات الدولارات ؟
من لم يصدق يقرا ويبحث ما كتبته هيلاري كلينتون عن صناعة داعش وتمويل دول الجوار
نتمنى الدولة ماتذخلهومش وتلحق عليهم هادو اللي تايطالبو برجوعهم، انا لا اؤمن بفكرة اعادة الادماج، لانه تقدر تساعد واحد من عشرة، اللهم صيفط الويل كامل فين يتفنى، ملي كانو يقتلو ويقطعو الرقاب فين كنتو. ونتمنى يزيدوا عليهم شي باسلين ديال شي مشرملين.
هاشتاغ # يتفناو كاملين
سواعد الشر التحقت بالشر ومارست الشر بجميع أنواعه وتلذذت بحياة الشر وغاصت في المال والفاحشة وجميع انواع الانحراف…وبالتالي لم يبق لاصحابها الا تحمل مسؤولية اختيارهم.حتى نساؤهم لم يجبرهن احد على الالتحاق بتنظيم كله شر…والمعروف انهن مارسن الجنس مع ما سموه بالجهاديين او المقاتلين عن طواعية واختيار…ولم يبق لهن مكان في المغرب. كلهم اختاروا الالتحاق بالشر ولكل اختيار ثمنه.وثمن هؤلاء الاقصاء التام وعدم القبول بالرجوع الى البلاد.انهم كلهم فتنة.والمغرب له مشاكله الاجتماعية ولن يتحمل المزيد. والطامة هي المراة التي انجبت بين هؤلاء المجرمين…وما عليها الا ان تبقى بين المجرمين.وبدون اية كراهية او حقد.
لهم الحق في العودة للبلد و الدولة يجب ان تتكفل بذالك ، الجنسية المغربية لا تسقط والمغرب مغربنا كاملين ليس ملكية لبعظ الاشخاص كما يضنون !
كيف تطالبون بإرجاع من سفكوا الدماء وقتلوا واغتصبوا النساء والاطفال
هؤلاء يجب رجمهم احياء
كل من يطلب إرجاع الرجال من هؤلاء ،يجب إجراء تحقيق معمق معه . يتطاهرون كأنهم يطلبون بإرجاع علماء فزياء او رياضيات او اطباء او مهندسين
إنهم بكل بساطة يطلبون بإرجاع وحوش الى وسط المجتمع. اما النساء فيمكن دلك شريطة مراقبتهن بصفة داءمة.
سماهم على وجوههم : كايخلعو!! اووفف
اذا ما وجد من يضمنهم كمواطنين مسالمين وصالحين من طرف أعضاء لجنة المطالبة بعودتهم فمرحبا بهم. إذا لم يتقدم اي ضامن فحري أن يكفوا عنا شوشرتهم فالوطن بحاجة للأمن والأمان
من أرغمهم على الذهاب الى سوريا والانضمام لداعش ؟ لا أحد …اذت فليبقوا هناك ويكونوا دولتهم الحلم ..نحن لا نريدهم هنا في وطننا الآمن . فهم كالقنابل الموقوتة …مكانهم هو السجن والسلام.
هادوك الثمانية المعتقلين المسترجعين في "بادرة غير مسبوقة" كان حطا فادحا ولعب بالنار.
هؤلاء المجرمين يجب منعهم من دخول المغرب ولا حاجة لنا بمحاكمتهم .هولاا يجب اعدمهم من طرف البلدان المستقبلة لهم وما جزاا الاعدام الا الاعدام.
هؤلاء مجرمون ومرتزقة بدماء الابرياء ولم يغرر بهم احد.
.
المقال يؤكد بشكل دامغ ، و لمن له شيء من الشك : أنه ليس هناك في الإسلاميين متطرفين و معتدلين ، بقدر ما هناك ايديلوجية اسلاموية تجمع الجميع ، و أن من زال يعتقد في هذا التصنيف ، و يميز بين الاسلام المتطرف و الاسلام المعتدل ، فلا شك انه يحتاج لزيارة الطبيب النفسي ، أو لإعادة قراءة مبادئ المنطق ، إن كان له فعلا عقل يفكر به.
ما لكم كيف تحكمون. انهم خيار شباب الأمة ان غرر بهم.و.والسلام ان الوطن للجميع وليس وطنكم.ا.ومرحبا بهم فى وطنهم وليس وطنكم.
الإرهابي لم يعد دلك الشخص الدي يلبس عمامة ويحمل فوق رأسه لا أعرف مادا فقط بل كدلك يمكن أن تجده بربطة عنق وبدلة من النوع الفاخر والشيك وهدا ماشي أنا لي قلت بل ناس خبراء في هدا المجال.
إن "المعتقلين في العراق وسوريا هم مغاربة يتمتعون بكامل حقوق المواطنة،" أجل كانوا فعلا مواطنين مغاربة قبل أن يغادوا الوطن إلى (أرض الجهاد لغاية الإستشهاد) راغبين في (دولة الخلافة) حيث يوجد بينهم من يتم أطفالا و سبا نساء و قطع رؤوسا و تقاضى على جريمته أجره نقدا من أميرهم البغدادي غير المأسوف عليه و ينتظر قصرا و حور عين في الجنة..لماذا يعود إذن، ليصبر على الإبتلاء و سيثبت أجره في الآخرة في كل الأحوال!..أو أعيدوهم و حاكموهم بتهمة القتل عن إصرار و ترصد و طبقوا في حقهم مقتضيات القانون الجنائي بحذافيره.