نفى مصدر أمني، بشكل قاطع، ما اعتبرها “مزاعم التعذيب” التي تضمنها التسجيل الصوتي المنسوب لناصر الزفزافي، المحكوم ابتدائيا واستئنافيا بعشرين عاما سجنا نـافذا على خلفية الأحـداث التي شهدتها مدينة الحسيمة وضواحيها في غضــــون سنة 2017.
وأوضح المصدر الأمني لهسبريس، في معرض تعقيبه على هذه المزاعم، أن “الادعاءات المنسوبة للمدان ناصر الزفزافي ليست بالجديدة؛ إذ سبق له أن ردّدها خلال مناولته الكلمة الأخيرة في معرض محاكمته، سواء في المرحلة الأولى أمام غرفة الجنايات الابتدائية في أبريل 2018 أو في المرحلة الاستئنافية أمام محكمة الدرجة الثانية، وإن كان قد تصرّف بشكل كبير في طبيعة ومحتوى تلك المزاعم والاتهامات، التي كانت تتغير باستمرار بحسب ظروف وملابسات وتوقيت الدفع بها”.
وأضاق المصدر ذاته أن “بعدما قال الزفزافي ومحاميه بأنه تلقى معاملة حسنة خلال مرحلة البحث معه أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وهي المعطيات الموثقة إعلاميا وقانونيا، ولم يدفع نهائيا بمزاعم التعذيب أمام النيابة العامة ولا أمام قاضي التحقيق، وهي الجهات القضائية التي أوكلها القانون الأمر بإجراء خبرات طبية حول مزاعم التعذيب إما بشكل تلقائي أو بناءً على طلب الأطراف، فقد آثر المعني بالأمر الخروج لاحقا بتسجيلات صوتية وأخرى منسوبة له يزعم فيها أن أحد عناصر الشرطة عبث بمؤخرته وأدخل أصبعه في دبره، وأن آخر هدده باغتصاب والدته أثناء توقيفه، قبل أن يدعي لاحقا أنه تعرض للاغتصاب وهتك العرض بعدما كانت هذه المزاعم في البداية مجرد تهديدات فقط”.
وخلافا لمزاعم التعذيب والمساس بالحرية الفردية، التي تحدث عنها ناصر الزفزافي، يقول المصدر الأمني إن الثابت من السجلات القضائية الخاصة بهذا الملف أن “الفرقة الوطنية للشرطة القضائية أتاحت لجميع معتقلي أحداث الحسيمة إمكانية الاتصال بذويهم هاتفيا، فضلا عن توفير شروط الاتصال بينهم وبين محاميهم في ظروف تحترم سرية المقابلة، بل إن بعض الموقوفين استفادوا من زيارة عدة محامين، وهو تفسير إنساني وتقدمي للنص القانوني المتعلق بزيارة المحامي، الذي يتحدث فقط عن الاتصال بصيغة المفرد، أي اتصال واحد، وليس اتصالات متعددة كما سمحت بذلك الفرقة المكلفة بالبحث”.
وتابع المصدر الأمني تصريحه بأنه تم عرض 20 شخصا من الموقوفين على الخبرة الطبية بأمر من قاضي التحقيق المكلف بإجراءات التحقيق الإعدادي في هذه القضية، كما انتدبت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية طاقما طبيا للإشراف على الوضع الصحي لناصر الزفزافي ومن معه، ولم يثبت نهائيا تسجيل أي عنف أو تعذيب خلال فترة الوضع تحت الحراسة النظرية، وهي المعطيات والإجراءات المسطرية التي توجد ضمن مشتملات هذا الملف الذي قضت فيه هيئة الحكم بالإدانة.
“وباستثناء معاينة الجرح الذي كان يعلو رأس المشتبه فيه آنذاك ناصر الزفزافي، والذي تعرض له خلال توقيفه بعد مقاومته لعناصر الفرقة الأمنية المكلفة بالتدخل، لم يثبت نهائيا تسجيل أي عنف جسدي أو ألم معنوي شديد مورس على المتهم وباقي المعتقلين خلال مرحلة البحث التمهيدي والوضع تحت الحراسة النظرية”، يردف المصدر الأمني في معرض تعقيبه على التسجيل الصوتي المنسوب لناصر الزفزافي.
وتساءل المصدر الأمني في الختام “هل يمكن اعتبار الاستعمال المشروع للقوة خلال إجراءات التوقيف على أنها تعذيب، لاسيما في ظل المقاومة التي أبداها المتهم الذي كان مؤازرا وقتها بعدة أشخاص ينهضون بمهمة حراسته الشخصية؟”، قبل أن يجيب بالنفي، مستشهدا بمنطوق النصوص الوطنية والدولية ذات الصلة التي تشترط لقيام هذه الجريمة ضرورة توافر عناصر أساسية ومتلازمة غير متوفرة في هذه القضية.
وأوضح المصدر نفسه أن هذه العناصر الأساسية المتلازمة الواجب توفرها لقيام جريمة التعذيب هي “أولا وجوب ارتكاب فعل ينتج عنه ألم أو عذاب شديد جسدي أو معنوي”، و”ثانيا أن يرتكبه عمدا موظف عمومي أو يحرض عليه أو يوافق عليه أو يسكت عنه، و”ثالثا أن يرتكب الفعل في حق شخص بغرض تخويفه أو إرغامه أو إرغام شخص آخر على الإدلاء بمعلومات أو بيانات أو اعتراف بهدف معاقبته على عمل ارتكبه أو يشتبه في أنه ارتكبه هو أو شخص آخر”، ورابعا “عندما يكون هذا الألم ناتجا عن التمييز أيا كان نوعه.
وختم المصدر الأمني تصريحاته بأن ادعاءات ناصر الزفزافي تبقى مجرد “مزاعم” لم يثبت نهائيا ارتكابها أو تسجيلها، وقد تعاطت معها السلطات الأمنية والقضائية بكثير من الجدية في جميع مراحل الدعوى العمومية وفي كافة أطوار التقاضي، فتبين أنها ادعاءات ليس لها أساس في الواقع ولا في القانون.
بما ان ترتيب المغرب 121 في حقوق الانسان عالميا من منظمات معترف بها دوليا ، فممكن جدا ان يكون تعرض للتعديب
هنا يتضح انه تعرض فعلا للتعذيب .
حتى الملك الراحل كان كيقول في المقابلات الصحفية بلي سجن تزمامرت مكينش
أنا رأيت الزفزافي وهو يضرب بوجهه رجال السلطة الذين أتوا لمنزله للقبض عليه…كما أنه قام بضرب أحذيتهم برأسه مما خلف له جرحا غائرا فيما اكتفى رجال الشرطة بتهدئته وإعطائه بعض الزهور وكثيرا من الزهور
طبعا المخزن سينكر.الكل يعرف ان الامن المغربي شعاره التعذيب
كما يقول المثل المغربي * البكاء من بعد الميت خسارة * الزفزافي ادين ابتداييا ونهاييا وكل ما يدعيه او يقوله لن ولم ياثر في المدة المدان بها
إلى متى سيبقى الانفصالي موضوعنا
الا يكفينا ما فعله برجال هذا الوطن
الا يكفي ما اقترفه ضد المغرب
الا يكفي أن شريكة من أتباعه حارقة علم هذا الوطن
il faut ignorer cet imbéciles
ce n est qu un prisonnier qui a trahit son pays
الم يحن الوقت لاعتقال والده الذي يمسك بخيوط الانفصاليين
ربما هناك مؤامرة خارجية تستهدف الوطن و المواطنين
كلام فارغ لا أساس له من الصحة تضخيم الأمور فقط
الرجل اكرموه من طبيعية الحال جميع متطلبات الحياة اليومية يتوفر عليها داخل السجن له غرفة تفوق 40m و حمام إيطالي من النوع الرفيع و جراند كل صباح من ناحية الأكل والشرب له كل أنواع الزروطة و الكوردة و غير دالك
بالله عليكم من يصدق هده المصادر الأمنية هل الشعب جاهل إلى هده الدرجة
أطلقوا صراح المعتقلين إنهم رجال شرفاء الوطن
أليس هناك عقلاء في هادا البلد السعيد
يجب على الزفزافي و رفاقه وكدالك أبوه ومن يؤيدهم أن يكفوا عن هده الطراهات واﻷكاديب التي يسلكونها والتي ﻻ تفيدهم في شيء ويمتثلوا لقوانين بﻻدهم ﻷن الحكم صدر وانتهى اﻷمر .
عجعجة الزفزافي لا تهمنا كلامه اوتعاليق مؤيديه فهو ليس بعالم او مفكر سياسي و أطالب مرصد وطني للدفاع عن وحدة المغاربة ومناهضة الدخلاء و المتربصين
بوحدتنا الدينية والوطنية وكرمة وعزة من ضحوا من أجل الاستقلال
و تريدون أن نصدقكم و نكذب كل من سقط في أيديكم. شخصيا تعرضت للتعذيب من طرفكم بعد اعتقالي حينما كنت طالبا جامعيا فقط لأننا طالبنا بحقوق لنا على الجامعة. لا، أنتم قوم لا يفهم إلا في التعذيب، تعذيب أبناء الشعب.
المغاربة لاياكلون التبن وحتى الحيوانات التي تاكله لاتتيق في الامن ،امن الظلم والتزوير والرعب والنفاق الا من رحم ربي وعاش الزفزافي وعاش الشعب
طبعا سيتم النفي و ماذا تعتقد غير ذلك المهم المغاربة تعلم من الظالم اخرجو بالمكرفون و بدون مونتاج ان استطعتم و سوف ترى الرأي الشعب في سياسة دولته
هذا المشكل كيكبر يوما على يوم والسلطه المخزنيه المعروفه كالعاده بعنتريتها لا تبالي . وفي اخر المطاف سوف من يأدي ثمن عنتريتها هو الشعب المغربي باكمله كما حصل في الصحراء ومع الجزائر ومع اسبانيا اثر التهور في جزيرة لمعدنوس.
لا أرى أن الزفزافي لم يتعرض للتعذيب شأنه شأن معتقلين سبقوه من نفس الطابع السياسي
تيقناكم.الله يهديكم نحن في المغرب.احترموا عقولنا يرحمكم الله.
الدولة ليست مصدر ثقة للمواطنين ، لاننا نعلم انها تكذب بصدق .
أي حاجة فيها تقرير رسمي فهاد البلاد باينة كذوب.
أتساءل كيف يفسرون ماتعرض له من تصوير وهو مجرد من ملابسه فقط يرتدي اللباس الداخلي الفيديو الذي تم تداوله سابقا عبر قنوات التواصل الاجتماعي !!!؟ ألا يعتبر ذلك انتهاكا لحقوق الإنسان !!؟
المغرب مغربنا ونحن أدرى بمخزننا فويل ثم فويل لمن يقع في يد مخزننا….
هؤلاء كانوا يخرجون كل مرة بتصريحات ان السجناء لا يضربون على الطعام و خاصة البطل في الاضراب عن الطعام ربيع الابلق كان هؤلاء يؤكدون باليمين المغلظة انهم يتناولون وجباتهم بانتظام و يخضعون للفحوصات الطبية كأنهم في عطلة في منتجع 7 نجوم في جزيرة هواي لكن لما زار وفد من جمعيات حقوق الانسان هذا السجين تبين انه كان يحتضر و على مشارف الموت
باسم الشعب….و عاش الشعب….و عاش اللي درويش…ياما راني ساخط كبغيتني ما ندويش…..
أطلقوا سراح الأبرياء من معتقلي الرأي و الحراكات الاحتجاجية الشعبية و كفى من القمع والتخوين و الاعتقالات العشوائية و الأحكام الظالمة الجائرة و القاسية و سياسات التفقير و التيئيس اللاشعبية….
صدور بيان بهاذه السرعة من المخزن يؤكد تعرض الزفزافي و من معه للتعذيب. القاعدة تؤكد كل ما يقوله المخزن كذب إلا أن يثبت العكس و كل ما يقوله السجين المغربي صحيح إلا أن يثبت العكس. تاريخ المخزن في انتهاك حقوق الإنسان منذ الاستقلال يؤكد تعرض الزفزافي للتعذيب.
بغيتي تقول بانكم مكتعذبوش وداك الفيديو لي ظهر فيه الزفزافي مخدر وعورته تظهر كيفاش زعما .. اودي لي مكيامنش بالله كولشي ايديروو ولكن الله يمهل ولا يهمل. الزافزافي رجل ضحى بنفسه ليعيش الشعب مكرما
كما قال اخونا
حتى الملك الراحل آنذاك
كان كيقول في المقابلات الصحفية
بأن سجن تزمامرت بالمغرب لا يوجد سوى هذا المكان خاص للسياح
نعتتبر ان تصريح الأمن سوى جواب غير مقنع فقريبا ستحل اللجنة للإستكمال الخبرة الدولية
تحدى الزفزافي المحكمة لعرض مقاطع الفيديو المسجلة خلال استجوابه و لقد أقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان (وهو جزء من المخزن) بالتعذيب الذي تعرض له الزفزافي. تظهر ردود الفعل السريعة للامن أن الزفزافي يخيفه لأن المغاربة بدأوا يفهمون ، وقد سجل الزفزافي بالفعل نقاطًا من خلال هذا التسجيل الصوتي الصادر من السجن.
كل شيء مفضوح..يمكن ان تكذب على بعض الناس لبعض الوقت و لكن لن تقدر على الكذب على كل الناس كل الوقت..فضحكم اليوتوب و الواطساب و الفيسبوك..
الزفزافي تعرض إلى تعذيب جسدي ونفسي وخاصة الجلسات المراطونية والحكم عليه ب 20 سنة سجنا. والمخزن يستنتج المزيد من الكراهية الانفصاليين .واقول لعياش رقم 3 ارضى بالذل والعبودية وعدم الصحة وبالمشلملين وبا
للخليجيين لبنات المغرب الدعارة الأطفال والمتسولين.
الزفزافي يقول ان هناك كاميرات وثقة اتدخل . فعلى الامن ان يدلي للشعب بفيديو هذا التدخل لتكذيب هذا الخائن.
جعجعة بدون طحين .. هذا ما ادعاه الزفزافي في تسجيله الأخير على تعرضه للتعنيف والاغتصاب من طرف الشرطة .. والتصريح جاء بعد ما ارتكب مساندو مساجين الريف جريمة حرق العلم الوطني المغربي.. وهي جريمة استنكرها كل المغاربة بمن فيهم مطالبي السراح معتقلي الريف ..وادعاء الزفزافي بالتعذيب هو لاستدرار عطف المغاربة ، وللفت النظر على ما قام به الخونة اللذين حرقوا العلم المغربي … باراكا من لكدوب ..تورقتي يالزفزافي…
شكون شكرك أ لعروسة ؟
خالتي أمولاي !
بالخشيبات يعني من باب التبسيط .
المخزن في دور لعروسة ؟
المصادر الأمنية في دور خالت لعروسة !
نعاود نبسطوها مزيان
المخزن هو السبع .
شكون إقدر إقول للأسد فمك خانز ؟
و خير الكلام ما قل و دل .
اليوم ليس هناك تعذيب في السجون,الزفزافي وابوه ينسجون الأكاذيب من اجل اثارة الانتباه لا اقل ولا اكثر,والزفزافي ناصر سيبقى في السجن ما دام يتتبع خطط ابيه الشيطانية والتي يشجعه ان يضحي بحريته ويبقى في السجن حتى يحقق ربما مصالح مادية لانني اقرأ في وجه ابيه الانانية والجشع والطمع ونسي انه يقترب بالعالم الاخروي
دولة فعمرها 12 لقرن رئيس حكومتها يثير السخرية داخل الوطن و خارجه … نريد رئيس حكومة قوي و نزيه و شاب ليحل مئات المشاكل التي تغرق فيها البلاد …
اوقفوا ناهبي المال العام والمستغلين لثروات الشعب المغربي والمحاسبة ثم السجن وبذلك تعود الينا التقة التامة في بلادنا !!؟؟؟؟ فهاتوا برهانكم ان كنتم صادقين !!؟ هيبريس الشفافية في النشر شكرا !؟؟
أصبح كل شيئ مفضوح نحن نعرف القلب النابض للدولة المغربية وخصوصا التصرفات الهمجية والعقلية المتخلفة للشرطة في المغرب بمجرد عبوري من طنجة المتوسط سمعت كلام سفيه من شرطي يوجهه الى إمرة يندى له الجبين أكلخ شرطة في العالم
كل ما جاء على لسان ناصر كدب في كدب ، بل كل ما في الأمر هو أنه بعدما عجز عن الإعتراف بخطئه الكبير في مسه بأمن الدولة الداخلي والخارجي عبر اتباعه لانفصاليين وتجار مخدرات مبحوث عنهم من طرف الدولة المغربية ، صار يلعب على هذا الوتر ألا وهو تعرضه التعديب أثناء البحث معه من أجل تحريض الرأي العام الوطني والدولي ضد الدولة المغربية لكن ألاعيبه هذه مفضوحة ، في نظري بقي له حل وحيد وقانوني وهو الإعتراف بالخطأ وطلب العفو من عاهل البلاد.
نحن مغاربة ونعرف تجاوزات أمننا منذ زمان البصري ولا تكذب علينا فلربما حتى أطفال اليوم لا يصدقونك.راجع التقرير الأممي لحقوق الإنسان لتجد المغرب ومصر متصدرين المراتب كفى من التزويق …..
سبق له أن ادعى بتعرضه للإغتصاب!
مصدر أمني ينفي. من حقه أن ينفي فجهاز الامن هو المتهم بالتعذيب. أما آثار التعذيب لا ينكنها أن تندمل مهما طالت السنين. وهناك خبراء متخصصين في تحديد ما إذا تعرض الشخص للتعذيب. وحتى التعذيب النفسي.
لماذا نسى الزفزافي ادعائاته قبل شهور متعلقة بالإغتصاب؟؟ في وقتها المحكمة فتحت تحقيقا في الموضوع!! لماذا لم يعاقب الزفزافي عن كذبه أو مغتصبيه المحتملين؟؟
لا احد يمكنه تصديق وجود تعذيب في السجون المغربية في الوقت الراهن ….
على السلطات المغربية التعامل بحزم مع اشاعة الاكاذيب ….
انتم ترون ان الحكومات العربية وغيرها تقتل بالجملة دون حساب … آخرها العراق….
… مئات القتلى في اسبوع ….. بينما حكومتنا الموقرة حاصلة غير مع النفنافي … وحقوق الانسان ….
السيسي لا يعرف شيئا اسمه حقوق الانسان نصف الشعب في السجن والدنيا هانيا
….. بينما عندنا حراك الريف دام سنة دون قتيل واحد….
باراكا من هاذ حقوق الانسان راكوم غاديين تاسسوا لدولة فاشلة ….
هؤلاء رجال الامن دائما يبعدون عنهم ما يقومون به من شطط في استعمال السلطة من سب و شتم و ضرب اتجاه المواطنين ليس الزفزافي وحده بل امران اولهما اذا ذخلت المغرب فلا تستغرب ثانيهما رجال الامن يقتلون الميت ويمشون في جنازته هذا المثل المغربي ينطبق عليهم راي استاذ متقاعد من سلا خسرت كل شئ و لم يعد عندي ما اخسره
اكبر جريمة في حق اي شخص هي ان تلزمه باغتصاب الزفزافي وهده الادعاءات البشعة لم تصدر حتى في زمن الرصاص وتعطينا فكرة عن المستوى المعرفي والاخلاقي للزفزافي الدي يسعى لجلب الاهتمام باي ثمن
في الولايات المتحد يحاكم المغتصب ب 20 سنة نافذة ويحاكم مول الإدععائات الكاذبة بنفس المدة!! التحقيق تم، مشفنا 20 سنة أخرى للزفزافي ومشفنا 20 سنة للمغتصبين المحتملين. القانون فوق الجميع ولا أحد فوق القانون
قبل كل شيء لابد من القول بان المسمى الزفزافي يجر وراءه " قطارا من المشاكل." كما يقال .ومنذ ان تم الحكم عليه ب 20 سنة الغير المنتظرة في نظر البعض وهو يجتهد في خلق قصص من صنع الخيال.شخصيا ليست لي اية مصلحة في تكذيبه او تصديقه فقط باستنتاج بسيط توصلت الى ان كل ما يقوله هذا الشخص في شان التعذيب غير وارد لعدة اسباب على راسها = ما هو الهدف من تعذيب شخص من طرف اشخاص ليست لهم اية علاقة باعتقاله او محاكمته.بدءا بالقاضي الى مدير السجن الى الاعوان….بعد هذا كيف يعقل تعذيب شخص وراءة عشرات المحامين والملاحظين الدوليين والحقوقيين والاضواء المسلطة عليه من كل زاوية رغم انه لا يستحق كل هذا الاهتمام.فهو شخص تمت محاكمته للافعال المنسوبة اليه بالحجج التي لا مجال للطعن فيها وهي موثقة صوتا وصورة.وكفى من استغلال القضية والنفخ في شخص ليست له اية مرجعية ولا تاريخ .
في الحقيقة بعض المعلقين فاتوا كل الحدود والحريات المخولة لهم اذ يعيبوا الاحكام بغير دليل ويتهمون الامن بغير بينة او حجة او يستنكرون أحداثا او وقائع بغير معاينة .فقط بالعاطفة والانتماء الجغرافي .
لماذا لايحقق مع كل من يفعل ذلك ابتغاء اشعال الكراهية والحقد وعداء المؤسسات .
كل الأرجاء العربية تغلي الا هذا البلد الأمين تسامح مع هؤلاء اعداء الداخل. وعدو الداخل أشد بطشا وفتكا.
يجب محاربة من يحاول زرع الفتنة لانها أشد من القتل بالتحقيق معهم.
ارجعوا الى الاوديو الذي خطب فيه ناصر الزفزافي ليتاكد لكم بالملموس ما تعرض له من تعديب . لاتكذبوا علينا نرجوكم احترموا الرجال وهم في العداب فمواقفهم صامدة ووطنيتهم لاتساوم . المغرب عاد الى سنوات الرصاص بقوة والحساب قادم حينها سيندم الجلاد غلى ما اقترفه من ظلم ولكم في المعتقلين السابقين اسوة حسنة .والجلادون يموتوت كل يوم بتانيب ضميرهم كوابيس تلاحقهم ضيق في التنفس لان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
لنقف قليلا ونستمع بمسؤولية لتسجيل الزفزافي المسرب٠ فهو يتهم فرنسا والتعاضضات المغربية بها بحرق العلم الوطني وهذا كذب٠ يقول أن فرنسا منعت أبيه من دخول ترابها وهذاغير صحيح. يكذب. يقول أنه تعرض للتعذيب والإغتصاب وهنا أقف لأتساءل: أين دور هيأة دفاعه؟ ألا يستحق هذا الفعل إدانتهم له على الأقل جماهريا ؟ أم أن هيأة دفاعه هي أيضا متآمرة عليه ؟ يقول المثل: الكذبة الي متعيشك عام ماشي كذبة . خلاصة القول في هذه القضية هو أني لم اكن أكن أتصوريوما ان أدافع عن بيان البوليس وشكرا لكم على ديموقراطية النشر.
لماذا لم نسمع عن تعذيب اي سجين أو سجينة من قبل؟؟ أليس سجون المغرب مليئة؟؟
ام الأمر يتعلق بتعذيب هذا المعتوه ؟؟
الجواب لأن اليد التي حركته لم تيأس بعد من خلق الفتنة في بلادنا العزيز
فرشختو بنادم أمام العالم قمعتو جميع الإحتجاجات السلمية واش شيحاجة جديدة عليكم