بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف أصدر الملك محمد السادس عفوه على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلون ومنهم الموجودون في حالة سراح، محكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة الشريفة وعددهم 300 شخصا.
المستفيدون من العفو الملكي الموجودون في حالة اعتقال عددهم 109 سجينا، وقد استفادوا كلهم من تخفيض عقوبة الحبس أو السجن.
أما المستفيدون الموجودون في حالة سراح فإن عددهم 191 شخصا؛ جرى العفو من العقوبة الحبسية أو ما تبقى منها لفائدة 36 منهم، والعفو من العقوية الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة 10 أشخاص، ثم العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة 3 أشخاص، والعفو من الغرامة لفائدة 142 شخصا.
je suis contre , car c'est les victimes qui pardonnent et personnes d'autre , on peut accepter le pardon pour des crimes mineurs et qui ne touchent à personnes , c'est mon avis
هاد ناس لي مساكن ضحيا المجتمع لما تعمل دولة على خلق فرص شغل في صحراء المغربية او اعطاءهم محلاة تجارية في سمارة او العيون او داخلة ومن هنا نكون قد كسبنا اشخاص لوطننا الحبيب
الله يشافيه و اللهم وفقه لما فيه خير البلاد و العباد
هؤلاء المساجين المعفى عنهم دخلوا السجن لأنهم تعدوا و ظلموا و سرقوا أشخاصا قضت المحكمة بسجنهم انصافا و انتقاما لضحاياهم، تأتي الدولة و تعفوا عنهم دون الرجوع للضحايا و استشارتهم هل يسامحومهم أم لا ، إذا أي عدل هذا ؟ لماذا يضيع حق الضحايا و لا يعوضوا من الدولة بينما الدولة تمنح العفو على مجرمين يوجد مطالبين بالحق المدني ضدهم، و العكس معتقلوا السياسة و معتقلي الريف الذين خصامهم مباشر مع الدولة فالدولة لا تعفو عنهم
اتسال لماذا توجد محاكم وقضاه ومحامين اذا كان مقترفوا الاجرام ينالون العفو بعد جلسات واستماعات لماذا لا يعفون عنهم في بادئ الامر والسلام
اتمنى من ملك البلاد وامير المومنين ان يفرغ سجون المملكة من النساء