24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
14 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:50 | 08:21 | 13:27 | 16:01 | 18:23 | 19:44 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- البوليساريو تتوجس من مدريد وتخشى دينامية الدبلوماسية المغربية
- أمريكا ترفض 28 بالمائة من طالبي التأشيرة المغاربة في 2019
- جديد محمد الغاوي
- مئات المؤسسات تشارك في ملتقى "إنوي" للمقاولات
- بحث ميداني يرصد استفحال الهدر المدرسي والأمية بالعالم القروي
- وصول تبون لرئاسة الجزائر ينهي حلم الصلح مع الجار المغربي - (182)
- رئيس الجزائر الجديد لا يتوقع فتح الحدود مع المغرب - (143)
- رسمياً .. عبد المجيد تبون يفوز بالانتخابات الرئاسية في الجزائر - (94)
- محتجون يرفضون رئيس الجزائر الجديد: "الله أكبر .. الانتخاب مزور" - (90)
- عبد المجيد تبون .. مدمن سجائر وبيروقراطي "ابن النظام" بالجزائر - (44)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
إعلامي مغربي يخيّر الرميد بين الدفاع عن الحريات أو الاستقالة

خلقت تصريحات مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان، خلال رده على تعقيبات النواب البرلمانيين بخصوص مسألة الحريات الفردية، أثناء مناقشة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، الكثير من الجدل، إذ اعتبر أن الحريات "يجب ألا تكون مطلقة، بل في حدود، لأن الحرية الفردية تخضع لمنظومة القيم السائدة في المجتمع".
الوزير مصطفى الرميد، وفي الموعد ذاته، وصف فرنسا بأنها "الوجه الآخر لطالبان"، في إشارة إلى ما اعتبره تضييقا على المحجبات بالبلد الأوروبي، معبرا عن رفضه للعلاقات الجنسية الرضائية، والإجهاض، وداعيا إلى عدم الغلو في المطالب، والاتفاق على الحلول الوسطى.
زهير الواسيني، الإعلامي المغربي بالتلفزة الإيطالية، اعتبر أن الوزير المغربي سقط في فخ الإيديولوجيا التي ينتمي إليها سياسيا، مطالبا إياه بالدفاع عن الحريات في البلد أو تقديم استقالته.
وإليكم المقال كما توصلت به الجريدة الإلكترونية هسبريس من كاتبه الإعلامي بإيطاليا زهير الواسيني:
مرة أخرى يسقط وزير الدولة المكلف بـ"حقوق الإنسان" مصطفى الرميد في فخ الإيديولوجيا التي ينتمي إليها سياسيا بتشبيهه فرنسا بحركة طالبان الأفغانية. فبالنسبة للوزير المغربي لا فرق بين من يفرض ملابس تحترم فهما خاصا للشريعة الإسلامية، ومن يقنن قواعد معينة لاحترام التعايش في مجتمع علماني متعدد الإثنيات والديانات.
ليست هذه هي المرة الأولى التي يؤكد فيها السيد مصطفى الرميد عدم فهمه لتحولات العالم واقتصاره فقط على ترديد كلام قد يجد له صدى داخل مجتمع محافظ، كذلك المغربي، ولكنه بعيد كل البعد عن لغة المسؤولية التي يفترض وجودها في شخص أنيطت به مهمة صيانة حقوق المواطنين.
الدفاع عن حرية الأشخاص وكرامتهم لا علاقة له بقناعاتنا الشخصية، بل هو منظومة وضعت خصيصا لضمان حقوق الجميع وبدون تمييز. "وجميع هذه الحقوق مترابطة ومتآزرة وغير قابلة للتجزئة"، كما يؤكد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مثلما اعتمدته الأمم المتحدة.
ما لم يفهمه السيد الوزير إلى حد الآن أننا لسنا أمام قائمة طعام نختار منها ما تشتهيه أنفسنا ونزدري ما لا يعجبنا. هذا ما يفسر تبريراته المتكررة لقوانين وممارسات بعيدة كل البعد عن فلسفة احترام الإنسان. بالعربي الفصيح: لا أحد يطلب من السيد الرميد أن يكون متفقا مع من ينادون بالحريات الفردية، فآراؤه الشخصية تهمه هو وحده وعلى الجميع احترامها. ولكن حينما يتعلق الأمر بمهمته كوزير لحقوق الإنسان فإن الأمر يختلف، فإما أن يدافع عن الحريات المتعارف عليها عالميا أو يستقيل.
والمسألة ليست مرتبطة بدرجة نمو مجتمعنا ولا علاقة لها بالسياق الذي نعيش فيه، فالقضية مقترنة بمبادئ واضحة لا تحتاج إلى شرح مستفيض. في مثل هذه الحالات لا مناص من الاعتراف بأن المشكل ليس في حقوق الإنسان، بل في مجتمعاتنا المتخلفة التي تدافع وباستماتة عن تخلفها. هذا كل ما في الأمر. والسيد الرميد يعرف هذا جيدا وإلا لما برر تصريحاته المثيرة بـ"القول بالحرية الفردية يخضع لمنظومة القيم السائدة". ما يجب أن يستوعبه الوزير ومن يؤيدونه، حتى وإن كانوا الأغلبية، أن القيم السائدة في مسألة الحريات هي التي تخضع لقواعد الحرية الفردية وليس العكس.
السيد الرميد، ومن منطلقات إيديولوجية محضة، يكرس مفاهيم مغلوطة بمقارنة ساذجة بين نظام ينهل تشريعاته من أبشع قرون التخلف الإسلامي من جهة، ونظام حداثي لائكي في مجتمع متطور يعيش مرحلة جدال حاد بغاية البحث عن صيغة لبناء تعايش حقيقي بين مختلف الديانات والإثنيات من جهة أخرى. وهي مقارنة لا تستقيم لا فكريا ولا أخلاقيا لأنها تبدو جزءا من خطاب الإسلام السياسي حينما يتجلى في قمة شعبويته.
تقديم المجتمعات اللائكية في أوروبا كمجتمعات معادية للدين وللمسلمين خاصة هو كلام مجانب للصواب. أكيد أن المجتمعات الغربية التي وجدت ضالتها في نظام ديمقراطي لائكي، والذي، على علاته وهي كثيرة وليس هنا المجال لسردها، أعطاها زخما إنسانيا واقتصاديا لا يمكن إنكاره، تعيش لحظة حرجة من تاريخها، ولكن هذا لا يعني أن هناك مجال لمقارنتها لا بطالبان ولا بأي نظام آخر في مجتمعاتنا المسلمة.
ربما هناك استثناء وحيد هو النموذج التركي الذي أفرزته سياسات أردوغان، الذي ينتمي إلى نفس الفصيل الإخواني للرميد في توجهاته الإيديولوجية، والذي استطاع إيصال دولته إلى مراحل متقدمة من النمو والتطور. الطريف أن نجاح الرئيس التركي تم ويتم في جمهورية تأسست على لائكية الدولة، والذي يبدو أنها ساهمت وبشكل كبير في تطور مجتمع تحترم فيه الحريات الفردية أكثر من أي مكان في العالم العربي والإسلامي. مفارقة على السيد الرميد أن يتمعن حيثياتها التاريخية لكي يكف عن التبريرات الواهية التي تبرز فقط مدى جهله بأبجديات حقوق الإنسان.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (59)
المرجوا النشر
فبعد وصفه المثليين الجنسيين بالأوساخ و الشاذين جنسيا ها هو اليوم يخرج بتصريحات حقا مخجلة و لا تليق بوزير.
دور السي الرميد الأساسي هو الدفاع اللامشروط عن حق كل الأقليات الدينية و الجنسية ، لكنه يعمل العكس تماما لانه بكل بساطة رهينة أيديولوجيته الإسلامية التي تخالف تماما الديموقراطية و حقوق الإنسان المتعارف عنها دوليا.
تصوروا معي لو سؤل السيد الرميد في مؤتمر دولي حول التعدد او المثلية او حول تصريحاته اللامسؤولة و المخجلة حقا حول فرنسا؟
و شكرًا
ما عليك إلا :
ان لا تقف عند إشارة الضوء الأحمر..... لأنك حر!
ان لا تؤدي مستحقات استهلاك الكهرباء..... لأنك حر.!
ان تخرج إلى عملك بلا حذاء...... لأنك حر.!
ان لا تأكل عندما تحس بالجوع..... لأنك حر !
ان تخرج يوم الأحد المقبل في نزهة بالغابة التي بجوارك.... و انت" عريان "..... لأنك حر...!
ان تشتم كل من يمر بجانبك.. و بصوت مرتفع..... لأنك حر..!
ان
و ان
و ان
لأنك حر.....!
اذا لم تستطع ان تفعل ما طلبتك منك في هذه الهمسات... و انا اعرف انك لا تستطيع..
فاعرف انك لست حرا..... مطلقا... لان لك عقل.
و هذا العقل هو من يعقلك بمعنى يقيدك و لا يتركك تفعل ما يشاء و كيفما تشاء... لتكون سويا.... المقيد هو السوي... و المطلق للواحد القهار...
فالله تعالى رغم قدرته المطلقة، قيد نفسه بالحق... فهو الذي قال : ((....اني حرمت الظلم على نفسي و جعلته بينكم محرما فلا تظالموا))
الحرية المطلقة تهلك صاحبها لانها تدخله عالم اللا عقل.... اللا قيد.... ((العري في الشارع، اكل في المزابل وووو))
عافانا الله و إياكم.
فالحرية في حدود الا تخالف القانون فتصريح مصطفى الرميد قانوني ومنطقي وكل دولة لها قانون ودستور تمشي عليه
كما ان جميع المدن لا تخلوا من وكر الدعارة و السلطات تعلم بذلك٠
انه زمان التفسخ والانحلال ٠ حتى الخمور يمكن الحصول عليها حتى في القرى النائية ٠ الم يكفيكم ذلك ام تريدون المزيد٠ ارى ان كل هذه الضجة ما الا ضباب لتمهيد الطريق امام المثلية الجنسية٠
عن أبي أمامة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها، وأولهن نقضًا الحكم، وآخرهن الصلاة» (رواه أحمد الحاكم وصححه والألباني في صحيح الترغيب).
المرجوا النشر اذا لم يعجبكم رايي فاحذفه ولكن انشر ما قله نبينا الكريم٠
كان يشتغل معي إيطاليين وكانوا يتناولون غدائهم في العمل ويدخنون اثناء العمل .
وجاء شهر رمضان فامتنعوا عن الاكل والتدخين طوال اليوم .وفي يوم سألتهم قائلا : منذ دخول شهر الصيام لاحظت انكم امتنعتم عن الاكل والتدخين فاجابوني انتم صائمون ويجب ان نحترمكم لذا نحن نفطر جيدا في الصباح وندخن ثم نأتي للعمل وعند رجوعنا حوالي الساعة 4 زوالا نأكل وندخن كما نشاء.
انا قلت بان الاسلام الحقيقي الذي ورثناه عن اجدادنا كان فيه مسطرة الزواج و الطلاق بسيطة
كما ان الاسلام كان اقرب منه الى الحريات الفردية من خلال تعدد الزوجات و زواج المتعة
لا الاسلامويون و لا العلمانيون وعلى الدولة التي عقدت هذه المساطر
ان الصواب كان موحودا في الاسلام الفطري و العفوي و العلماني ان شىنا ذلك الذي كان يصالح الحياة و لا يخاصم الفطرة
لان المراة فدقد تستغني عن الجنس لمدة طويلة بينما الرجل لا حتى في الكدطبيعة قد نحد الفحل لوحده يبحث في القطيع عن الانثى في مرحلة الاخصاب .
فاذا كان الامر كذلك فان الرجل في حال رفضت زوجته معاشرته فانه سيضطر للبحث عن انثى اخرى في للقطيع اي عن علاقة رضائية
لكن حفاظا على قيم المجتنع الاسلامي و صونا للنسل و الانساب وجب تشريع التعدد.
فنحن الان في وضعية نشاز لا نحن مسلمون
ولا علمانيون نحن بين او نص نص
أضف تعليقك
صوت وصورة

مغاربة ألمانيا: مريم الكوراري

إبداعات ما وراء الجدران

جديد محمد الغاوي

الصحة والسلامة الطرقية

لقاء الحسنية ورجاء بني ملال

نجاة شابين وسط الثلوج

حِمّيش والسيرة الذاتية

الإجرام بعيون ساكنة فاس

محنة نساء سلاليات

مغاربة والعنف الزوجي

غياب "الشعير" ببني ملال

حصار شابين وسط الثلوج

مغاربة ألمانيا: محمد الكرز

الهاتف والصحة الجنسية

مركب محمد السادس لكرة القدم

تجربة الهند بأكاديمية المملكة

تحرير الملك العام بالبيضاء

لسان الحكومة ولغة الخشب

المغرب ومؤشر التنمية

ذكرى تأسيس التعاون الإسلامي

رسالة ملكية للتعاون الإسلامي

الماء بدوار تمتكارف

تلاميذ كنوز الإسلام

النساء وحفظ السلام
