كشفت المديرية العامة للأمن الوطني، عبر البوابة الإلكترونية المخصصة لتلقي ملفات الترشيح لمباريات التوظيف في صفوف الأمن الوطني، عن عتبة المعدلات الدراسية التي تم اعتمادها في عملية الانتقاء الأولي للمرشحين الذي سيكون بمقدورهم اجتياز المباريات التي ستجرى في 15 دجنبر الجاري.
وتضمنت النشرة عتبات الانتقاء الأولي لمختلف رتب التوظيف في أسلاك الشرطة، وهي اعتماد معدل 12/20 بالنسبة لمباراة درجة عمداء الشرطة، و11/20 بالنسبة لضباط الشرطة، و10.50 فيما يخص ضباط الأمن، ومعدل 10.50 بالنسبة لسلك مفتشي الشرطة، فيما تم تحديد هذه العتبة في معدل 11/20 بالنسبة لمباراة ولوج سلك حراس الأمن.
وقد شرعت المديرية العامة للأمن الوطني في دعوة كافة المرشحين الذين تستجيب ملفاتهم لشروط عتبة المعدلات المعتمدة، عبر خدمة الرسائل النصية القصيرة “SMS”، مع مطالبتهم بولوج البوابة الإلكترونية الخاصة بالتوظيف من أجل سحب الاستدعاءات الشخصية الخاصة بهم، التي تحدد لهم مكان وزمان إجراء المباراة، وباقي الشروط التي يجب أن يلتزم بها المترشح.
ويأتي الإعلان عن العتبات المعتمدة في مباريات التوظيف برسم سنة 2019 طبقا لمقتضيات الفصل 17 من النظام الأساسي الجديد لموظفي الأمن الوطني، الذي ينص على أن ملفات الترشيح لمختلف المباريات لولوج أسلاك موظفي الأمن الوطني تخضع لعملية انتقاء أولي ولا يستدعى لاجتيازها إلا المترشحون الذين تم قبول ملفاتهم من طرف لجنة الانتقاء.
يذكر أن الإعلان الرسمي لمباريات الشرطة المنشور في جميع المنابر الإعلامية، في فاتح نونبر 2019، كان قد تضمن في الخانة المتعلقة بمسطرة الترشيح بندا يتحدث عن كون الترشيحات ستخضع لانتقاء أولي طبقا للقانون، وأنه لن يتم استدعاء سوى المترشحين المقبولين على أساس المعدلات والنقط المطلوبة.
كيف قامو بانتقاء اولي عن طريق المعدل و هم لم يطلبو بيانات النقاط مع الملف؟!!!
قرار صادم للعديد من الشباب الراغبين في اجتياز المباراة ،يجب على المدير العام للأمن الوطني في التراجع عن هذا القرار، وإتاحة الفرصة لكافة المترشحين .
اضن بأن هدا القانون يعتبر نوع من اطهاد في حق فئة كبيرة من شباب المغربي الطامح ان يكون يومآ فرد من جهاز الشرطة ولكن لأسف هدا القانون جد مخجل لغاية وخاصة في عهدالسيد الحموشي الدي حقق في عهده جهاز الشرطة قفزة نوعية على كل مستويات
ادا ارجو تغير هدا القانون لكي تكون تكافئ الفرص بين ابناء الشعب المغربي في جهاز الشرطة وشكرآ
لم يتم الاعلان عن عتبة التنقيط في الاعلان الرسمي للمباراة.. مما أدى الى اقصاء تعسفي في حق ألاف المترشحين و المترشحات لاختيارهم عن دون قصد رتبة لا يستوفون شروط خوض مباراتها.
ضرب اخر امتحان واخر وظيفة كان بامكان ولاد وبنات الشعب بجميع فئاتهم وذرجاتهم الفكرية و المعرفية إجتيازه فهو كان اخر امل لمن لا امل له من الحاصلين على شواهد البكالوريا و الدراسات الجامعية العامة (deug) والاجازة …والدليل انه سنويا يجتازه وبحسب ارقام ادارة الامن الرسمية ما بين 200 الف و 500 الف شاب وشابة …يتم قبول 3 الاف منهم في احسن الاحوال في وقت المغرب يعاني من خصاص مهول في الموارد البشرية في الامن والدرك (المغرب من اقل دول العالم في عدد رجال الامن مقابل عدد السكان) بحوال 68 الف شرطي ل 34 مليون نسمة (الجزائر مثالا اكثر من 200 الف شرطي وتونس اكثر من 98 الف) وهو ما ينعكس على الاحساس بالامن لدى المواطن المغربي بسبب ضعف عدد رجال الامن وتخلف طرق اشتغالهم وتنظيمهم إضافة الى عوامل اخرى موضوعية (تربوية واسرية وتعليمية واجتماعية واقتصادية) و تساهل وضعف القوانين وفساد جزء مهم من القضاء والنيابة العامة …
اﻷن عاد غنكرهو هاد لبلاد مزيان ، ولجهاز الإقصائي ، يجب أن تتاح فرصة للجميع
بعض المرات واخا تكون هرقل أو يكون عندك معدل إينشتاين لن تقبل تايجي تحقيق ديال الدراري ديال مراقبة التراب الوطني تا يردو فيك داكشي لي ما فيكش غي باش إدوزو بلاصتك شي واحد ديالهوم … المهم تا نطلبو من سي الحموشي مزيدا من العمل على الجرائم المالية …
لو تم نشر عتبات الانتقاء مع اعلان المباريات .سيتمكن كل مرشح في اختيار المرتبة التي تناسب النقطة التي يتوفر عليها حتى لا يقصى من المشاركة .
و عليه فالاعلان عن المباراة كان خاطئا و منقوصا و لا يضمن العدالة بين المترشحين .
فكل من له صديق أو حبيب يمده بالمعلومة قد يختار المباراة التي تناسبه.
و الذي قدم ترشيحه فقط على حسب ما جاء في الاعلان قد يقبل و قد يقصى من دون ان يدري.
ليس هناك تكافئ للفرص
العجب حاس امن 11/20 و مفتش 10.50/20 .
تم فهم المعلومة خطأ الامر يتعلق بالنقط الواجب التحصل عليها من اجل النجاح في الامتحان يعني بعد اجتياز الامتحان النقط المطلوب التحصل عليها هي…..
رغم أني من المقبولين، ورغم أن لي الحق في اجتياز كل التخصصات بما فيها العمداء، لكن ككلمة حق معيار النقط معيار فاشل لأنه لا يعكس شيء في ظل واقع الجامعات الذي عشعشت فيه المحسوبية والنقط الممنوحة بناء على لعق أيدي الأساتذة.
ومن الناحية الثانية فاعتماد إدارة الأمن على هكذا تصرف ينم على عدم وضوحها، فكان عليها أن تنشر هذه المعطيات حتى يكون لمن يتحين الفرصة ليدخل لهذا السلك هروبا من البطالة أن يختار التخصص الذي تتطابق معطياته مع الشروط المطلوبة تهربا من الاقصاء.
ومن ناحية ثالثة فالادارة المغربية تفتقر لمقومات التنظيمية ( الموارد البشرية ) الكفيلة باعداد قرارات إدارية سليمة الشكل والمسطرة، فما تعطينا إلا هكذا قرارات متسمة بالشطط فالدولة بأجهزتها ومؤسساتها فاشلة فشل ذريع وهذا ما يتجلى من كمية الأحكام الادارية الملغية للقرارات الادارية الفاشلة.
وفي الأخير احبتي العاطلين عن العمل خير لكم أنكم لم تقبلوا في سلك تعرف الوضعية المهنية للمنتسبين له عدة اكراهات واشكالات، لكن يا اخوتي من يريد حقه فيعلم ما يفعل لهدم هذا القرار الاداري التعسفي – قرار الاقصاء لا لائحة المعدلات –
اللهم يسر لكم
دابا ولا اضطهاد و اقصاء في حق فءة كبيرة و كلكم باغين تدوزوا البوليس و توليو بالسيا و انتونا مكتحملوش البوليسي المغربي و فين ما كانت شي حاجة تتبداو عليه بالسبان في الكمنتيرات انه رشيوي و تيستغل السلطة و زيد و زيد ايوا علاش باغين تدوزو هاد الكنكور ملي البوليس هكدا قوم منافق و عندو ١٥٥ وجه
قرار في محله خاصة في بعض المواد المطلوبة لانجاز المحاضر بالعربية و الفرنسية و التي تتطلب دقة عالية لانها الاساس في جميع القضايا التي تعرض امام المحاكم
كرهتونا فهاد البلاد، كل يوم خارجين بقرار صادم، لهلا يسهل عليكم لانتوما لا خدمتكوم
شيء جميل ان تكون المعدلات او عتبات الترشح لوظيفة في الامن الوطني تتضمن المعدلات المحصل عليها اثناء الدراسة… و لكن ارجو الانتباه الى المظهر الخارجي للمترشح من حيث القوة البدنية و النحافة فهناك بعض الشرطيين و خاصة شرطة الزي الرسمي يوجدون في وضعية جسمانية تستحق المراجعة و اعادة النظر…. كما ارجو ان تكون نهاية التدريب تحتمل النجاح للولوج الى سلك الشرطة و تحتمل كذلك اعادة التكوين او الرسوب على ابعد احتمال ان لم يكن المترشح في وضع يجعله قادرا على تجشم اعباء الوظيفة لانها تختلف عن باقي الوظاءف الاخرى من حيث القوة البدنية و من حيث عوامل اخرى
قرار صادم جدا نرجوا من صناع القرار التراجع عن هذا القرار الاداري لانه يقصي جميع الشباب الطموح الولوج اسلاك الشرطة نرجوا من السيد القدير عبد الطيف الحموشي الي رد الاعتبار في ذلك القرار اذ انه ينتج البطالة اكثر وشكرا بصراحة قرار صادم جدا .
منين غادي ديرو هاد العتبة , فين غادي يمشيو صحاب النقط الضعيفة ليهوما الاغلبية و لي كان سبيل الوحيد تاعهم باش يخدموا , ناس كبتحث باش تخفض نسبة البطالة هوما كيزيدو يرفعوا فيها بقرارات واهية ,
حشووومة عيب و عاااار ضيعونا هكا و حتال آخر فرصة حشووومة والله العظيييم تقسم بالله يلا كون ما ذرة الإيمان حتى أنتحر
بعد الاعلان عن كشف المعدلات المطلوبة لاجتياز مباريات الشرطة في الوقت الغير المناسب و تصويبا للخلل يجب ان يجتاز جميع المترشحون المباريات و كل واحد حسب المرتبة التي تناسب العتبة المتوفر عليها.
رغم ان قانون الوظيفة العمومية يحدد الدرجات و السلاليم حسب الشواهد و الديبلومات و لا يتحدث عن العتبات
وجدوا الغلاف و الفلس قالك المعدل …
الى simo : انت المخطىء في فهم المعلومة…. اعد قراءة العنوان جيدا…. العتبات المطلوبة بعد الانتقاء الاولي و قبل اجراء المباراة…..فلا تعطي املا كاذبا لمن لا يتوفر على تلك العتبات…. و حظ سعيد لهم في القادم من المباريات حتى يختار كل واحد العتبة التي تناسبه…. و هذا الامر جار به العمل في المدارس و المعاهد الكبرى حيث يحتفظ كل معهد او مدرسة بالعتبة التي تناسبها دون شرط الاعلان عنها و ذلك من اجل الحد من الترشيحات ..مع ضرورة اداء واجب الترشح في بعض الاحيان
بعد عتبات السن والان ظهور عتبة اسمها الانتقاء يجب إعادة النظر في هذه القرارات الاليمة وشكراً dima maroc hta lmout
أضن أن إدارة الامن الوطني تبحث عن الكفاءات لولوج وضيفتها وليس من هب ودب يتوضف فعاد الادارة وخصوصا فهاد العصر لي كل واحد تيسب ويعرق البوليسي ….هارشاويي ها الشفار ها او ها إوا دابا لي عندو فعقلو شي مستوى مرحبا ولي كان مديها فدوران والبسالا الخاويا ولي متعرفو بنت اولا ولد يمشي يقلب على شي صنعة تنفعو ….نتمناو هاد الطريقة تعمم على الدرك والجيش و جميع القوات العمومية …..الإدارة بدات الحرب على الجهل والأمية
الانتقاء الأولي يكون قبل وضع الملفات و ليس بعده عيب يضيعو الناس فالاوراق و التنابر ….
ومن كان في مدارس حرة..نفخت فيها نقطه فأصبحت اكثر بكثير من المعدل..وهو لا يستحق حتى المعدل..نفس الشيء يجري في الولوج للمدارس العليا…المعدل العالي…ويكون غالبا لأصحاب المدارس الخصوصية لانهم ينفخون نقط التلاميذ حفاظا على سمعة مؤسساتهم..ولكن في العمومي تكون النقط معقولة ولكنها دون المعدل المطلوب في كثير من الأحيان…..فيجب ترك كل اولاد المغاربة يتبارون…..واللي عندو القوة ينجح..قضية المعدلات فاشلة..وسيكون فيها حيف.
قرار في محله، ويجب على جميع موظفي الشرطة إتقان على الأقل اللغتين العربية والفرنسية. لا أفهم كيف أن شخصا حصل على البكالوريا أو الإجازة في المغرب وهو لا يستطيع التكلم والتحرير باللغتين العربية والفرنسية رغم أنه بدأ في دراستهما منذ المستوى الابتدائي.
شخصيا ما عمري دفعت لشرطة أو عمري ندفعلها لأن الشرطة بعيدة كل البعد عن المواطن في المغرب… في أمريكا يقدر إكون قائد مركز شرطة قدو قداش في الويكاند يقيم حفلة شواء في الهواء الطلق و يلبس الدجينز و يضحك مع جيرانه و يدعوهم … أما في المغرب تمشي تصوب غي البطاقة الوطنية إندموك شد الصف أ بنادم … جلس نتا … نوض نتا … دوك العقد لي جمعو في المعهد الملكي أو سببو ليهوم الرؤساء ديالهوم تايخرجوهو فالمواطن … الشرطة الذكية تنهج سياسة القرب مع جميع المواطنين ماشي غي مع صحاب الشكارة … جميع المواطنين أبرياء حتى يثبت الجرم عليهم أو داك التخنزير أو العنهجية إديروه مع المشرملين الذين يرهبون المواطنين الابرياء …
الى جميع القراء الافاضل ، بحسب ما فهمت من المقال فان المعدل المطروح هنا ليس النقطة الدراسية ،بل النقطة المتحصل عليها في الاختبارات الكتابية الخاصة بالشرطة،
الإنتقاء الأولي للمترشحين لإجتياز مباراة الأمن الوطني هو بمثابة تصريح لغير الحاصلين على النقط المطلوبة بالإقصاء من جميع الفرص التي يوفرها لهم وطنهم الذي يحبونه و يفتخرون بالإنتماء إليه فكأنك تقولون للبعض انتهت فرص الأمل لديكم أنتهت حياتكم إنتحروا سيكون خيرا لكم. بالله عليكم إلى أين نمضي بهذا الإقصاء والتهميش وهل تظنون بأن المعدلات هي مقياس تفاضل بين المترشحين فكم من الأشخاص حصلوا على نقط عالية لا يستحقونها البثة بفضل غشهم وحتى أنهم لم يستحقوا النجاح من الأصل وكم من حاصل على نقاط متوسطة إن ناقشته وجدت أن مخزونه المعرفي عالي بالله عليكم أرحموووا أبناء هذا الوطن ودائما ازرعووا الأمل في نفوسهم ودائما اجعلوهم يفتخرون بوطنهم ويكنون له الحب والإحترام.
أقسم بالله أن هناك العديد من الطلبة من لهم معدلات مرتفعة فقط لأنهم محظوظين ولهم أساتذة يساعدونهم في ذلك، وفي المقابل هناك اخرون مع الأسف عكس ذلك إلا القليل القليل من يحصل على المعدل بعد عناء وشقاء وسهر وبكاء ( مثل ما يحصل في جامعة كلية العلوم بمراكش على سبيل المثال… )
من هنا يتبين بجلاء أن النقطة ليست معيار حقيقي بل هي ضد تكافء الفرص
وشكرا