حذّرت دراسة جديدة المواطنين المغاربة من الاستعمال المفرط للهواتف الذكية، خصوصا في غرف النوم، بالنظر إلى تأثيرها على الأداء الجنسي والقدرات الجنسية للرجال والإناث.
وأكد البحث العلمي حول تأثير الهاتف النقال على الأداء الجنسي لدى الرجال والنساء، والذي أجراه البروفسور ربيع رضوان رئيس قسم الصحة الجنسية وقسم أمراض المسالك البولية بالمستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة بالدار البيضاء، أن الإدمان المفرط على استعمال الهواتف يؤثر بشكل كبير على القدرات الجنسية للمغاربة.
وحسب الدراسة، التي جرى تقديمها مساء اليوم الخميس بمستشفى الشيخ خليفة، فإن 50,5 في المائة من مستعملي الهواتف الذين جرى استجوابهم غير راضين عن حياتهم الجنسية، فيما أكد 11,5 في المائة أنهم يعانون من ضعف في الانتصاب.
وأورد المصدر نفسه، وفق الدراسة التي أجريت بالدار البيضاء، أن 35 في المائة يعانون من انخفاض في الرغبة الجنسية، بينما 20,4 في المائة يعانون من القذف السريع.
ووفق البحث الميداني، فإن 50,4 في المائة من المستجوبين مستعملي الهاتفي والمدمنين عليه عبروا عن انخفاض مستوى الرضا عن حياتهم الجنسية، ثلثا النسبة المذكورة من المغاربة الذين تتراوح أعمارهم ما بين 20 و45 سنة.
وأشارت الدراسة إلى أن 7,8 في المائة من الشباب المستجوبين أكدوا معاناتهم من ضعف الانتصاب؛ فيما 84,1 في المائة من الذين يعانون اضطرابًا جنسيًا أكدوا أنهم لا يغلقون هواتفهم قبل الذهاب إلى غرفة النوم.
وحسب المعطيات المقدمة خلال هذه الندوة الصحافية، فإن 86.7 في المائة يستعملون هواتفهم في غرف النوم وخلال تناول الوجبات وكذا وفِي السياقة، فيما يغلق فقط 18.6 في المائة هواتفهم قبل الذهاب إلى السرير للنوم.
وحذّر البروفيسور ربيع رضوان، رئيس قسم الصحة الجنسية وقسم أمراض المسالك البولية بالمستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة بالدار البيضاء، من خطورة استعمال الهواتف والإدمان عليها، حيث أكد أنه “إذا كان بالإمكان معالجة الإدمان على المخدرات والكحول وغيرها، إلا أن الأمر مختلف بالنسبة إلى الهواتف، حيث لا يمكن معالجة الإدمان عليها بالأدوية”.
وشدد رئيس قسم الصحة الجنسية وقسم أمراض المسالك البولية بالمستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة بالدار البيضاء على أن “الهاتف أصبح يرافقنا في كل مكان، وفِي الحياة اليومية بما فيها المرحاض وبداخل المستشفيات، وأضحى مرضا يلازمنا، يساهم في قلة التركيز ويضعف التفاعل الاجتماعي، لذلك على المتزوجين والشباب الحذر من هذا الأمر”.
وكانت الدراسة الميدانية، التي أجرتها الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، كشفت أن 75.7 في المائة من المغاربة المتوفرين على هاتف متنقل يتوفرون على هاتف ذكي.
مواضيع ذات صلة
مؤشر بؤر الجرائم الإلكترونية يبوئ المغرب المركز الـ7 إفريقيا والـ48 عالميا
تبادل رخص السياقة بين المغرب وإسبانيا ينعش شبكات السمسرة بقطاع النقل
دراسة تتعقب سُمنة واكتئاب 40 في المائة من المهاجرين المستقرين بالمغرب
الحكومة تقترب من إقرار زيادة عامة في أجور الشغيلة مع "فاتح ماي"
بحث وطني يدرس سوق الشغل بالمغرب
I have told you before that it is merely an idea but not fact . Because it has not been proved by science . We are living in 2019 wake up.
دراسة تؤكد خطر الساعة الجديدة على صحة المواطنين خاصة الأطفال و المتمدرسين هذا بالإضافة إلى معاناتهم النفسية و الجسدية للالتحاق بحجرات الدرس في الصباح الباكر و البارد، فهل هذا الموضوع اقل شئنا من موضوع الفحولة و الاستمناء؟
لا ادري لماذا هذا الباحث خائف لهذه الدرجة على الاداء الجنسي وكأن القضية قضية دولة. لا تخاف الجميع يتمتع بالجنس بشك كاف. وكل على طوقه وقدرته. والقذف السريع موجود قبل الهواتف الذكية.
Most of these people use the Phones to watch Porn sites. Looking at the Top 3 sites the Nation visit the most. Google,Facebook.x…If you have a rewarding work ,Kids to take to school .Or just active and healthy .No time to watch the Phone for 10 mins before sleep
لا يمكن لرجل تجعله زوجته قط أن يكون فحلا لا في السرير و لا في غيره.
الرجولة تبدأ من معاملة الزوجة
كلامك صح الاستاد أغلبية المدمنين علي هاتف كلهم يمارسون العادة السرية من النساء أو الرجال ولا يقدرون علي ممارسة الجنس عادي للاسف الشديد عن تجربة اتكلم مع مرضى عندي انشري هيسبريس ارجوك فأنت الجريدة المفضلة عندي احبك هسبريس
هاي هاي بقات فيكم غير الفحولة المغربية ، قاليك الهاتف الجوال !
و الله ويكون الجيب عامر حتى تكون منتصب القامة امشي ، مافيها لا جوال و لا هم يحزنون
انشري يا هيسبريس !
دراسات سطحية الذي يؤثر على الفحولة هي البطالة و الفقر
قول إدمان المواد الاباحية او صافي ..
ضحكاتني هاد"الفحولة الجنسية للمغاربة" بحال الى المغاربة عايشين فشي فيرما عامرة بالعيالات و ما قاضيينش الغرض. المغاربة النشاط الأول ديالهوم فالأنترنيت هو تصفح المواقع الإباحية. و لي تيجيب ليهوم البرودة الجنسية مع عيالاتهم هو ملي تايدخل للدار و تاتسقبلو الزوجة بوجه مغوبش و كثرة النگير و الغنان الخاوي و جيب جيب و خاص خاص لي ما تايتقاضاش و التهديد باللجوء الى المحكمة و تفعيل مدونة الأسرة و النفقة.
علاه باقين شي رجال في المغرب باش تكلموا على الفحولة و الاداء الجنسي … راه مابقاو غير ادومات و اشباه الرجال
الفحولة الجنسية في مغرب قضى عليها البطالة وقلة الحيلة وقلق من مستقبل.
Je vois que c'est une bonne idée pour limiter le développement démographique .
C'est la misère totale où vit la majorité.
الهاتف انهكى كل الاشياء الجميلة(الصحة،الجنس،التعليم،الحوار مع الاصدقاء٠٠٠٠٠٠)الانسان يصنع الهلاك لنفسه عبر مسار تطوره٠٠٠٠
هاد البلاد ولاو كيفطرو بمواضيع الجنس و يتعشاو بيه ! الهم الوحيد أصبحت اقرء عنه في اخبار المغرب هو ااجنس و الجنس …فحولة وأنوثة وخصوبة و وووو لقاءات وتظاهرات ومظاهرات للمثلية والعلاقات الرضائية وووو حتى الدراسات اختيرت و درست عن الجنس !
صارت لدينا شهرة عالمية في الجنس بعد التايلاند أظن !
To our beloved professor
How long was the study. How many subjects were involved l. Was it double blind or single . Prospective cohort studies or Case-control. What was the outcome in numbers. Where was this study published. Who financed it. These are the correct patterns of studies not out of nowhere research. Thank u
ههههه هاد الرباعة بان ليهم هي الجنس,مابان ليهم 43 في المئة تنقطع عن الدراسة بعد الباك,ما بان ليهم المعامل لي غلقات بسبب المنتجات التركية
كلام فارغ بنادم عطيه فرصة للعمل سيصبح اكثر فاعلية من الناحية الجنسية والنفسية راه ماشي الهواتف هي السبب ولكن قلة الشئ والبطالة وكثرة المصارف مايبقى لك لا جنس ولا 6 حمص والسلام .
دراسة لا تستند إلى أسس أو تجارب علمية دقؤقة ومتينة،مجرد استنتاجات من هنا وهناك،مرجعيتها بعض أجوبة المرضى الذين زاروا الطبيب بمستشفى زايد أو بالعيادات التي يشتغل فيها…..بعض هؤلاء المرضى لا يدركون ولا يفهمون حتى الأسئلة التي تطرح عليهم، فكيف يتم الاعتماد على تصريحاتهم لتصبح موضوع دراسة وتجارب وووووو….قالها بعض المعلقين:البرود الجنسي القذف السريع غياب الرغبة الجنسية وغيرها من الأمراض،موجودة قبل الهاتف الذكي،….استنتاج : ٣تجربة ودراسة غير علمية…السبب:اعتمدت على الشفوي الله إداوي..90% من هذه الأمراض قد تكون نفسية….،وأسبابها اجتماعية،اقتصادية،ثقافية(عادات وتقاليد…)…إلى كان الجيب عامر والدماغ هاني بزيرو مشاكل،الفحولة مضمونة 1000% أسي ربيع
الجواب بسيط ولا يحتاج لأي دراسة او تقييم. لان المشكل ليس في استعمال الهاتف بل المشكل في من يستعمله . لان الأغلبية الساحقة من الشباب في المغرب تتصفح الانترنت ليس من أجل الدردشة او الدراسة او البحث عن مواضيع ذات قيمة انهم يدخلون الموقع الازرق ويدردشون دردشات ساخنة لأجل ممارسة العادة السرية سواء منهم الذكر او الأنثى. وبالتالي فعلاقة الهاتف بالضعف الجنسي هي نفسهارالعلاقة بين العادة السرية والضعف الجنسي.اذن يكمن الحل في ترك تلك العادة المشؤومة التي تقتل النفس يوما بعد يوم . وانصح اخواني المتابعين بالدخول لصفحة واعي على اليوتوب.
انشري هسبريس
الهاتف في السرير عبارة عن سكاتة للهروب من الواقع ومناقشات المشاكل التي حدثت خلال اليوم او التي ستحدث بسبب كثرة المصاريف وانعدام المدخول وهذا قد يسبب انخفاض الرغبة الجنسية بين الطرفين اما العجز والضعف الجنسي فلا علاقة لهما بالهاتف
اذا كانت هذه دراسة علمية يؤخذ بها، فسؤالي الى البروفسور، ما هي العلاقة البينة و العلمية المباشرة بين استعمال الهاتف و الاداء الجنسي؟ و هل دراستكم تناولت شريحتين متكافئتين تمت المقارنة بينهما ؟ و هل عند انقطاع الاسباب تحسنت حالة الشريحة المتضررة ؟ و كم عدد الافراد الذين خضعوا للدراسة و على اي مدى ؟. فان لم تتوفر هذه المعطيات فالدراسة لا تعدوا ان تكون الا فرضيات. مثال، اثبتت الدراسة (استطلاع) ان الذين يلبسون السراويل الطويلة عندهم نسبة ذكاء اكبر ممن يلبسون السراويل القصيرة، لان نسبة 80% من اصحاب السراويل الطويلة، اجتازوا الامتحان بتفوق، اذن لكي تكون ذكي عليك ان تلبس سروالا طويلا !!. هذه ليست دراسة هذه عصيدة.
الدراسة العلمية فعلا و ذات النتائج الموثوقة هي التي تنشر أولا في مجلة متخصصة معترف بها، لماذا فضل الأستاذ ربيع تقديم النتائج للرأي العام فقط؟ و هل هذه الدراسة قابلة للنشر في منبر علمي متخصص ؟ أشك في ذلك
الثأتير الكبير هو وضعف الانتصاب هو حين ان الزوجان عندما يريدون ممارسة الجنس بينهم يتذكرون ديك الفياق في الساعة الزينة الذهاب إلى العمل يصابون بالإحباط.
من قال لك أن الفحولة الجنسية لها الأولوية في اهتماماتنا ، الجنس كله مشاكل ، معاناة نفسية ، شجار بين الطرفين ، هاجس مؤرق لدى الشاب العاطل ، وقد تدفع البعض إلى السجن ، إضافة إلى أن كثرة الأولاد تزيد من المصاريف ، نصيحتي للمغاربة السمو بغرائزهم ، ولجمها بطرق مهذبة .
من الاخير لعندو عندو الهاتف الدكي معندو حتا علاقة
السلام عليكم اتفق معكي اخت سعاد 3 والله العضيم اخصني غير المصروف اليومي مده ما كنفكر بتاتا في الجنس نهائا حتي كتشك فيا الزوجه ديالي نهار كيكون عندي المصروف الكافي ما كنخلها تنعس اقسم بالله الي الجنس مربوط مع رحت البال
Selon l'OMS: Il existe quelques signes d’un risque accru de gliome pour les 10% d’usagers dont le nombre d’heures cumulées d’utilisation était le plus élevé, bien qu’aucune tendance systématique de risque accru n’ait été établie pour une plus longue durée d’utilisation. Les chercheurs ont conclu que les biais et les erreurs limitent la validité de ces conclusions et ne permettent pas une interprétation de causalité. Se fondant en grande partie sur ces données, le CIRC a classé les champs électromagnétiques de radiofréquence dans la catégorie des cancérogènes possibles pour l’homme (Groupe 2B), catégorie utilisée lorsqu’on considère comme crédible un lien de cause à effet, mais sans qu’on puisse éliminer avec une certitude raisonnable le hasard, un biais ou des facteurs de confusion.
في هدا العصر أصبح الشباب يستعمل الهاتف الذكي كوسيلة للتعبير عن آرائه لأهداف معينة قد تسبب المشاكل لبعض الفئات،لهاذا اطلقوا هذه الخرافة لايخافهم وامتناعهم عن الاستعمال بكثرة
على المغاربه عدم الانجاب .لا مستقبل للاجيال القادمه. اولادنا و احفادنا تنتظرهم اوقات صعبه. سيتمنون لو عاشوا في عصرنا.
كل المغاربة يشربون الشاي اكتر من شرب الماء، علما ان معهد فرنسي اعلن في احد أبحاثه ان الشاي المغربي المستورد من الصين تحت رقابة المكتب المغربي للشاي و السكر، مسرطن اي يدمر الصحة تماما الجنسية او البدنية، بسبب احتواءه عل نسبة عالية جدا من المبيدات المحظورة. لكن الدولة لم تفعل شيئا!!!
TAHT SEM3A 3ELQO L’PORTABLE. c’est n’est pas le portable la source des troubles d’érection, mais plutôt l’addiction aux sites pornographiques. Le cerveau n’est stimulé que par des images d’actrices maquillées et aux corps de rêve. Il faut s’abstenir de visiter ces sites pornographiques et construire des relations saines avec sa partenaire et attendre que le désir revienne. L’amour n’est pas une chose mécanique, c’est beaucoup plus complexe que ça. La confiance dans un couple est primordiale, ce n’est pas en multipliant les partenaires occasionnelles que l’on va construire des relations intimes solides. L’INTIMI SE CONSTRUIT DANS LA CONFIANCE ET LA DÉCOUVERTE DU COPRS DE L’AUTRE. C’est aussi aux deux partenaires de faire des efforts pour se séduire mutuellement. LES PRÉLIMINAIRES SONT TRÈS IMPORTANTS.