نبّه مجموعة من الباحثين في مجال الصحة والدكاترة في العلوم الطبية إلى أن الأهلية للسياقة لا تقتصر فقط على السلامة البصرية؛ بل هنالك العديد من العوامل الخفية التي تؤثر على قدرة السائق على السياقة، مؤكدين أن هذه العوامل تتوزع بين البعد البصري والسمعي والنفسي والعقلي.
تبعا لذلك، قال الدكتور محمد الشهبي، اختصاصي في جراحة العيون، إن “جودة البصر تتغيّر بعد قيام السائق بجراحة في العيون”، مبرزا أن “العمليات الجراحية على العموم تنقص من جودة الرؤية”، ماضيا في القول بأن “جودة الرؤية تعني مدى قدرة العين على التفريق بين مختلف التفاصيل الدقيقة، سواء تعلق الأمر بالرسومات أو الأرقام، وغيرها”؛ لكنه يعتبر أن “العمليات الجراحية من شأنها أن تعالج بعض الأمراض المتعلقة بالعين، ومن ثمة ضمان سلامة السائق”.
وأضاف الشهبي، خلال مداخلة ألقاها على هامش اليوم الاختتامي للمؤتمر الدولي حول الصحة والسلامة الطرقية، اليوم السبت بالبيضاء، أن “هنالك مجموعة من الأمراض التي تؤثر على جودة الرؤية؛ من بينها العمى الجزئي في العين وشلل الوجه، لأنها قد تمسّ الغشاء الذي يلف العين”، لافتا إلى أن المياه البيضاء أو ما يسمى بـ “الجْلالَة” “ينبغي إزالتها من العين في أقرب وقت لدى السائقين المهنيين، بالنظر إلى تداعياتها السلبية”.
آلان أريال، أحد المسؤولين في مجال السلامة المرورية بالبرتغال، أوضح أن “شريحة كبيرة من السائقين المهنيين لا تقوم بالفحوصات الطبية التي تخص الأهلية للسياقة بشكل منتظم ودوري؛ الأمر الذي يؤثر سلبا على قدراتهم البصرية، ما من شأنه يتسبب في تزايد حوادث السير القاتلة”.
ويرى المسؤول البرتغالي، الذي استعرض إحصائيات رسمية عن واقع الحالة البصرية في بلاده، أن “الوقاية والتحسيس إجراءان محوريان لتخفيف حوادث السير في العالم كلّه، إلى جانب ضرورة توعية السائقين بأهمية الفحوصات الصحية في هذا المجال؛ لكن يشترط أن يقوم بها أطباء متخصصون، عوض التقنيين الذين يعمدون إلى إجراء هذه التحاليل المخبرية”.
كما تحدث العديد من الخبراء في الجلسات الختامية للمؤتمر الدولي عن الأمراض المؤثرة على الأهلية الصحية للسياقة، موردين المثال بالأمراض السمعية التي تُضعف هذه الأهلية، تحديدا نقص السمع، لافتين إلى أن “التصور الرائج لدى عامة الناس في المجال بفيد بأن سلامة البصر هي العامل الوحيد والأوحد لضمان الحصول على شهادة أهلية السياقة”، نافين بالمطلق هذا التصور المغلوط.
وأشار هؤلاء الخبراء أيضا إلى اضطرابات النوم التي تعتبر محورية في تحديد الأهلية للسياقة، وكذلك الأهلية العقلية من خلال الاختبارات النفسية التي تعتمد على معايير دولية، داعين إلى وجوب فرض الاختبارات المتخصصة التي تُجرى من لدن أطباء اختصاصيين في مجال السياقة الطرقية.
وسلّط المهتمون بمجال الأمن الطرقي الاهتمام على مكامن الاختلاف والتشابه بين التجارب الإفريقية من جهة، وكذلك بين التجارب في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، حيث جرى استعراض تجارب كل من تونس والمغرب والجزائر والنيجر والسنغال، فضلا عن الحديث على الممارسة الفرنسية في مجال الفحص الطبي لقدرة القيادة بعد المخالفات المرورية، ليخلص بعدها المؤتمرون إلى التركيز على كون الصحة محوري إستراتيجي في السياقة، تحديدا ما يتعلق بالفحص الطبي الإجباري لنيل رخصة القيادة.
ما يجري في المغرب شبيه بشخص يعاني من ورم في رأسه و يريد أن يرتاح في بدنه! يجب إصلاح كل القطاعات في المغرب، لأن البلاد تسير إلى الهاوية
انهم لايفكرون إلا في جيوبهم يكفي مايعانونه المرضى من أوقات المواعيد التي تصل إلى شهور ويريدون أن يظيفو الأصحاء كذلك يا اخي مشكل الحوادث مشكل عقليات فقط
كيف يتم هذا الفحص؟ الله اعلم. لماذا لا نأتي بأطباء من ماليزيا مثلا.
التصور المغلوط الوحيد ، هو حصر التركيز على حصر الأهلية في السياقة على كون الصحة محوري إستراتيجي في السياقة، تحديدا ما يتعلق بالفحص الطبي الإجباري لنيل رخصة القيادة. والحال أن موضوع السياقة هو موضوع بين قطاعي، يتداخل فيه ما هو مرتبط بجودة التجهيز والبنية التحتية وعلامات التشوير، والمراقبة الطرقية المعقلنة والسليمة، وحالات السياقة تحت تأثير الكحول والمخدرات. وقبل هذا وذاك أنسنة الحقوق والواجبات، وفق مبدأ تكافؤ الفرص وعدم الإقصاء، كما هو معمول به في النظم الديمقراطية. أما حصر الموضوع في الصحة وحدها. فالأطباء أنفسهم، يرتكبون حوادث سير قاتلة ومميتة. مثلما حدث لمندوب وزارة الصحة بنواحي مدينة خنيفرة. فمن يفحص من ؟ فحق الحصول على رخصة السياقة، حق مكفول للجميع بغض النظر عن ظروفه الصحية. والمعيار الوحيد لمقياس الحصول على رخصة السياقة، هو الامتحان ومدى الانضباط لقانون السير وحده وليس غير.
وماذا عن السياقة تحت مفعول الخمور والبيرات و المخدرات من سباسا وجوانات وقرقوبي ومعجون . القضية أعمق مما يتصورون .
امر غريب و مريب في نفس الوقت لو طبق ما يقولون لوجدو 95 ٪ مرضى ولن يتبقى في المغرب إلا 5٪ من السيارات يسوقها من لهم جينات نوح الذي عاش في صحة جيدة 950 عاماً تتجول في الشوارع وطرقات المغرب شركات التأمين ستقفل ابوابها وتسرح موظفيها وشركات بيع السيارات تقفل ابواها وتسرح كذالك موظفيها ومحطات البنزين تنش الذباب و الكثير الذي سيتضرر من اثر هذه القرارات الغير مدروسة العواقب . كان عليهم طرح السؤال على انفسهم اذا كانت وزارة الصحة مريضة فباقي خلق الله منا مرضى من ضمنهم اصحاب هذا القرار .
معذرة حضرة الطب ومعذرة حضرات الاطباء قيمة الطب والاطباء في بلادنا يمكن اختزاله في مستشفى بن صميم اكبر مستشفى في العالم في جبال الاطلس والذي بنته فرنسا سنة 1920 وانتهت من بناءه سنة 1948 وحيث سرقت اجهزته وترك يسكنه "الجنون"
معذرة حضرة الطب ومعذرة حضرات الاطباء انتم لم تستطيعو بناء ما بنته فرنسا سنة 1920 فمن الطبيعي انكم مسكونون بالاكراهات وسوف تلازمكم الى الابد ان لم تجد حزب العدالة والتنمية شي فقيه يقرا عليكم.
الوعي والتركيز اساسيان في السياقة
اغلب اطباء المغرب لا يفكرون في مصلحة الشعب المغربي كل ما يفكرون فيه هو الرصيد البنكي والعقارات نسو القسم ونسو ان مهنة الطب بالاساس مهنة انسانية لا تفكرو في السياقة وفي أهلية السائقين صحيا فكرو فقط في المستشفيات الحكومية التي هجرتموها بحثا عن الاموال والعقارات
الى تخافون الله الى تخشون عذابه اخوانكم تمتصون دمائهم لا تفرقون بين الفقير والغني دعونا وشىننا
سؤال تبادر الى ذهني كيف لمجنون ان ياخذ رخصة السياقة او مريض مقعد ؟؟؟؟
استحوا من انفسكم وكفى نهبا لجيوب الفقراء كفى طمعا وجشعا ….
عزائي من الظلام إن مت قبلهم عموم المنايا ما لها من تجامله والفهم يفهم وانشري يا هسبرس جزاكم الله الف خير
كيف تطلب من الأطباء ان يبنوا المستشفيات؟
هل المدرسون يبنون المدارس و الجامعات؟
وهل القضاة يبنون المحاكم؟
وهل الشرطة تبين مقرات الامن؟
وهل…..
هناك مدراء مؤسسات تعليم السياقة يتفقون مع بعض الأطباء الخواص المعتمدين لاعطاء شواهد الطبية للسياقة حيث يأتون لهم بملفات المترشحين ويأخدون علاوة عن كل ملف للسياقة يرسلونه لعيادة الطبيب المتفق معه والطبيب يوقع هذه الشواهد بدون حضور المترشح للفحص الطبي عن العينين.
حيث يوقع العديد من الملفات حيث تصل لاكثر من 1000 ملف وما يزيد عن ذلك
وبعملية حسابية بسيطة فمثلا 1000 ملف في شهر بدون حضور المرشح وثمن الشهادو الطبية 150 درهم
1000*150= 150000
لنفترض ان صاحب المؤسسة يأخذ علاوة 50درهم عن كل ملف
50*1000=50000
يعني الطبيب يأخذ 10 ملايين سنتيم وصاحب المؤسسة يأخذ 5 ملايين سنتيم في الشهر
ونحن نبحث عن اسباب حوادث السير وما خفي كان اعظم
سلام.بكل موضوعية انا لا افهم لماذا يقوم طبيب عام بفحص العيون للحصول على رخصة السياقة في حين أن الأمر من اختصاص طبيب العيون؟
الاطباء يريدون المال فقط ولا هم لهم فيما يخص السلامة الطرقية
حق 9
اجل سيدي الفاضل الاطباء يبنون المستشفيات يجتمع عدد من الاطباء ويبنون مستشفياتهم الخاصة وهي ملك لهم
كما ان هناك مكتب للمحامي في شقة كبيرة وكل له مكتب خاص في نفس الشقة حيث ستدخل مكتب ستجد فيه اكثر من عشرة محامي كل اختصاصه كما وهذه الشقة اشنرتها هؤلاء المحامون وهي ملك لهم ولايؤدون ثمن الكراء كما انك ستجد مدرسة خاصة بناها الاساتذة وهي ملك لهم.
اذن السؤال هو لماذا لم يشتري مجموعة من الاطباء مستشفى بن صميم وقد يدر عليهم ارباحا طاءلة؟
عن اي فحص تتكلمون تقصدون المال الذي تريدون؟ نعم اضرب لكم مثال عندما يريد المرء ان يتزوج عليهم ان ياتيان بشهادة طبية تفيد بان الخطيبان خليان من المرض, بالله عليكم اتفحصونهم؟ اجيبوني ايها الاطباء؟ انتم من جنيتم مرض السيدة, الادز للاطفال,
تزوجت ثلاثة نساء الاولى اجنبية لم يروها, ومنحون الشهادات الطلبية لا اقول الطبية لانهم لم يفحصونا, فقط ياخدون المال والمعلومات, وفي امان الله
وعندما اتيت بااشهادة الطبية استغربت, وقالت كيف ذلك, عصى سحرية, من في المغرب لا يستغرب,
المغرب كل القطاعات مصاصين الدماء لا رحمة ولا انسانية, والامثلة كثيرة في مواقع التواصل هسبرس , يوتوب وووووو شاهدوا مول الحانوت المعانات سنوات ولم يلتفت له احد حتى انفجر واصبح يطلب الموت من …………………