حملت وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء مسؤولية ارتفاع حوادث السير في المغرب للعامل البشري، وليس لوضعية الطرق أو البنيات التحتية.
وكشفت معطيات حديثة صادرة عن وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك أن أسباب حوادث السير تعود بشكل أساسي إلى العامل البشري الانفرادي بنسبة 65 في المائة، والعامل البشري زائد الطريق بنسبة 24 في المائة، والعامل البشري زائد العربة بنسبة 4.5 في المائة، والعامل البشري زائد الطريق والعربة بنسبة 1.25 في المائة.
وتشير المعطيات الرسمية الصادرة عن وزارة النقل إلى أن العامل البشري في علاقة مع العوامل سالفة الذكر يتسبب في 95 في المائة من حوادث السير بالمغرب.
وتتسبب طرقات المملكة، وفق المصدر ذاته، في 2.5 في المائة من مجموع حوادث السير، بينما تشكل الطريق زائد العربية نسبة 0.25 في المائة من مجموع حوادث السير، والتي تتسبب في المغرب في أكثر من 3533 وفاة سنوياً. وتطمح السلطات إلى تقليص العدد بـ50 في المائة في أفق سنة 2025.
وتهدف الإستراتيجية الوطنية للسلامة الطرقية 2017-2026 إلى “تقليص عدد القتلى في الطرق الوطنية إلى 2800 قتيل سنة 2021، و1900 قتيل سنة 2026.
وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر اعمارة، كان قد كشف وجود 500 قنطرة متآكلة ومهددة بالانهيار، و680 قنطرة مغمورة بالمياه، و1728 قنطرة ضيقة.
المسؤول الحكومي، وهو يتحدث عن الوضعية الكارثية للقناطر في المغرب، كشف أيضا وجود 3563 قنطرة على مستوى الشبكة المهيكلة، يوجد فيها عدد من الإشكالات بفعل تأثرها بالتغيرات المناخية، من أصل حوالي 10.787 قنطرة بمختلف جهات المملكة المغربية.
وأضاف وزير النقل أنه تم بناء 282 قنطرة جديدة ما بين سنتي 2013 و2017، بغلاف مالي بلغ مليارا و100 مليون درهم، بالإضافة إلى “تخصيص 455 مليون درهم خلال سنتي 2018 و2019؛ وهو ما مكن من الاشتغال بـ45 منشأة فنية وإعطاء الانطلاقة لـ84 منشأة فنية”.
وبخصوص حالة الطرق بالمغرب، كشف وزير النقل أن 61 في المائة في “حالة جيدة وحسنة، وأقل من ذلك في حالة متوسطة”.
كلام الوزير على صواب. مسؤولية حوادث السير سببها العنصر البشري. اما الافراط في السرعة. عدم احترام علامة قف.المرور في الضوء الاحمر. السكر. المخدرات. الاعصاب. قلة الوعي.
Oui le facteur humain est le premier je constate ça au niveau de la sortie et l entrée des trémies au niveau de l' ancien autoroute rabat -tanger
غادي اخرجو ثاني السلبيين و اقولو: لا.مايمكنش.الدولة .الحكومة .الطرقات.ووووو. مع العلم انهم يعرفون جيدا ان اغلب هذه الحوادت سببها البشر ولاغير.الله اهدي ماخلق.
شوية من الحنا شوية من رطوبة اليدين
صراحة عندما أقرأ مثل هذه التصريحات يعجز لساني عن التعليق حسبنا الله ونعم الوكيل في مسؤولينا
كلام الوزير صحيح 100/ 100 الشعب يفتقد الى التربية الطرقية لا يحترم قانون السير
صحيح إنه العامل البشري،فعندما تأتي شاحنة أوحافلة أو أية وسيلة نقل في حالة ميكانيكية كارثية أو بحمولة جد مرتفعة،تأتي من الشمال إلى الجنوب أو من الشرق أو الغرب ثم تمر أمام أعين الدرك أو الشرطة أو الجمارك،فيتم التغاضي عنها لقاء مبالغ مبالية أي الرشوة،فإنه فعلًا العامل البشري الذي يلبس الزي الرسمي للدولة ثم يخرج إلى الطرقات للنهب والسرقة دونما مراعاة لسلامة العباد.ذلك هو العامل البشري الذي يتسبب في الحوادث.
وماذا عن الحفر وسط الطرقات حتى الطرق السيارة لم تسلم منهم، هل هذا عنصر بشري؟
ممكن العامل البشري و لكن ااشرطة مع الدرك 90% المسؤولون عن الحوادث ثم ااطرقات ثم العربات. الله أدير تاويل الخير ويهدي كل واحد واعرف بلا السياقة مسؤولية وتربية
صحيح،العامل البشري هو السبب الأول لحرب الطرق وبطبيعة الحال فالعامل البشري لا يضم السائق فقط والراجلين ،بل يشمل كل من له صلة بتدبير الشأن الطرقي ويندرج في هذا الإطار أعوان الطريق من درك وشرطة ومراقبة طرقية فضلا عن قطاع الصحة والمستعجلات وكذا مصلحة التجهيز ومؤسسات تعليم السياقة ومؤسسات تكوين المهنيين ولا ننسى كذلك الجانب المتعلق بالعربة وهذا يسائل تقنيي الميكانيك والصيانة.
السائق ومستعملوا الطريق ليسوا وحدهم من يتحمل المسؤولية بل جميع من سبق ذكرهم مسؤولون أيضا.
الطرقان خايبين وماعندناش سيارات الاسعاف لي غادي ينقذو الجرحى.
فعلا سبب كثرة الحوادث هو العامل البشري بعد أن ابتلينا بوزراء و مسؤولين كل همهم هو إغناء جيوبهم و لو اضطروا إلى الغش في الأعمال المنجزة
طبعا العامل البشري هو أصل الداء. و ما دام الأمر كذلك، و ما دام أن الوزير الوصي على القطاع هو نفسه يعترف بهذا المعطى لماذا نلح دائما على تجويد القوانين دون اعتماد حلول بديلة ؟ حبذا لو جربنا مثلا و لو لفترة قصيرة جدا مبدأ "العصا لمن يعصى".
اكيد العامل البشري اكبر مسبب لحوادث السير ما يؤاخذ على الدولة هو الحالة المهترئة لبعض الطرقات غياب علامات التشوير والصرامة في التعامل مع اصحاب الرخص خصوصا سائقي الحافلات والطاكسيات ونقل البضائع والذين يجب إخضاعهم لاختبار المخدرات والكحول وكدا التشديد على الحالة الميكانيكية للعربات
هذه عندهم الحق فيها مهما تكن حالة الطرق فالسائق يكيف سرعة السيارة حسب الحالة.
و فعلا هناك بعض ما يمكن تسميتهم بالمجرمين و ليس باسائقين
اصل المشاكل بالمغرب هو العامل البشري لانه هو من يغش و يسرق و ينهب و يهرب الاموال و يجري الصفقات الضخمة لشراء الاسلحة و التجيفي الغير المجدي و موازين و التبذير الخ…انه العمل البشري الذي تربى في الريع و اللصوصية و السرقة و الاستبداد و العبث و غياب القيم الاصيلة و العقلانية و التنظيم العقلاني كما هو موجود في بلدان مجاورة و لهذا فرحنا بالانتخابات في الجزائر بدما فرحنا مع منتخبها الكروي القاري..و تتبعنا الحملة الانتخابية و اللقاءات و الحوارات و النقاش و الاسئلة و الاجوبة الخ…فرحنا فرحا كبيرا بهذه الرئاسيات و الحراك الشعبي الجزائري و نضاله…طبعا دوما العمل البشري يلعب دورا في حوادث السير و اذا كانت سياسة التجهيل و التفقير و نشر الامية و القمع و الترهيب هي السائدة فطبعا سوف تكثر الحوادث…و حين لا يتكلم المسؤولون في دولة ما فطبعا العامل البشري هو المسؤول: حين يغيب الحاكم الفعلي و و ينشغل بمصالحه الضيقة، الخ، فالعامل البشري طبعا سيكون المسؤول الاول عن الكوارث و الحواذث.. فكيف سيبني قنطرة و طريق و بلاكات و تزفيت اذا كانت اللصوصية هي السائدة في مجتمع ما؟
في السنة المقبلة سوف ستكون السرعة نهارا محدودة في 100 km في الساعة في هولاندا ،
المسؤلية ترجع للعامل البشري والموارد البشرية المشرفة علي القطاع.
العامل البشري !!! يعني رخصة السياقة تباع في كل المدن و الشرطة والدرك أكبر مرتشين هذا البلد يعني الداخلية والأمن مسؤولين
هل تقصدون بالعنصر البشري الوزراء الذين تعاقبوا على وزارة النقل ونهبوا ميزانيتها فكانت النتيجة حوادث السير الخطيرة التي تعرفها البلاد؟
خطه جديده من حزب لباجدا لافراغ جيوب الشعب المغربي هل هد ناس عندهم تكوين اكاديمي يشخصوو حالات عدة طرق ومنعرجات وحت عيوب طريق سيار وقناطير ولا ستتني ساءقي شاحنات رمال والحجاره ولعمالين بالميناء سرعه لمفرطه تجاوزات غير القانونيه وبعضهم يستعمل منشطات سكر عربضه ولا استنى بعض شباب وأبناء بعض لمسؤلين اولدين يكترون سيارات زد عليهم أصحاب دراجات ناريه وطربرتورات من لدي له مصلحه في حمياة يحمي هد لفءه نقطه أخرى عدد من لمدرات ونقط سوداء لم تجد فيها دوريات شرطه لمرور او درك الملكي لان مهمتهم أصبحت تسمين مداخل سرعه التي اكل وشرب عليه ضهر مثلا 60 تصبح 80 100تصبح 110 120 تصبح 135 40 تصبح 65 في ساعه لان سيارات الجديده أصبحت له ثقنيه عاليه في سير ولحولان ولفرناج
وإذا مرت حافلة على قنطرة مغشوشة وتهاوت فالمعادلة : العامل البشري + القنطرة المغشوشة …شوف لقوالب مع أن العامل البشري يستحضر بالكامل في حالة ما إذا كانت البنية التحتية مناسبة والعربة جديدة خضعت للفحص التقني …الوزير لا يعلم أن هناك حافلات خردة لا تزال في المحطات ، وأصحاب النقل السري في المناطق النائية الذين ينقلون بدل 7 بلايص 14 في سيارة لا تسمح سزى بنقل 6 أشخاص…
إن لم تستحي فقل ما شئت هل أنتم حكومة منتخبة من الشعب لخدمته و خدمة الوطن أو حكومة منتخبة للكذب على الشعب و تحميله المسؤولية في كل مآسي الوطن.
فعلا، العامل البشري هو المسؤول عن حوادث السير، لان العنصر البشري المغربي لا يصنع السيارات و لا الحافلات و لا الشاحنات فكيف سيعرف سياقتها و التعامل معها، كما انه لا يتقن بناء الطرقات و لا القناطر و لا الشوارع و لا الأزقة و لا الممرات و لا الولوجيات، كما انه لا يضع علامات التشوير لكن يصبغ الطروطوارات و يغرس الأشجار على طول الطرق بل حدائق لصالح السيارات التي تعد احسن من الانسان المغربي و التي لا تلج و تقف في اي مكان بل اي مربع يتسع لها سواء كان مزفت او مبلط او مزلج او معشوشب او تراب كان! و العنصر البشري هو الذي يتلقى الرشاوي في تكوين السائقين في مدراس تعليم السياقة و يتلقى الرشاوي في حالة مخالفة سير من عدمها. و نفس العنصر البشري هو الذي يستورد السيارات و ينسى استيراد القناطر و الانفاق و الطرق و البنيات التحتية الخاصة بها كما ينسى استيراد رجال الشرطة و الدرك النازهين و المختصين في سلامة السير و المهندسين و المعماريين الاكفاء و السائقين المحترمين لأنفسهم قبل احترام السيارة. كما ان العنصر البشري المغربي هو المسؤول عن عدم تكوين الراجلين من أطفال و شباب و نساء و رجال عن كيفية قطع الطريق…
الى حد ما متفق معك واخا ماعندناش شي بنية تحتية . ولكن كشعب ملي كاتجي دوز لبيرمي و تعطي رشوة و تشدو و معارفش السياقة . تاحنا مسؤولين و فلخر اكولو ليك كتارو لحواديث . نسولو ريوسنا على الافراط في السرعة و الخمر ووووووو
. على اي لا أحد بريء لا الشعب و لا المسؤولين .
زعما الطرقان مزيانة والتشوير ممتاز. جل الطرق محفرة وغير صالحة ..بغيت نعرف الضريبة فين تيمشيو فلوسها؟؟؟
السرعة المفرطة،السكر،التهور في قيادة السيارات ،التدخلات والوساطات لذوي الحال ..احدى الاسباب المسببة في الحوادث ،اضافة الى الغياب التام لدوريات الدرك والامن التي تكتسي اهمية لا بالغة فقط بل حاسمة خاصة في مجتمع كالمغرب الذي يعتبر فيه الشرطي والدركي الآمر الناهي في هذا الصدد .
الكل تكالب على هذا الشعب المقهور الذي يحملونه مسئولية كل المشاكل و التعثرات و برامجهم الفاشلة. الشعب هو كبش الفداء في كل شيء حتى الميزانية يتم ملأها من جيبه
كنطلب من وزير النقل أو أي مسؤول في قطاع نقل بإجراء جولة بسيطة بالشارع الذي يربط الولفة بمدينة الرحمة بالحي الحسني. الدار البيضاء. وذلك لإعادة النظر فيما قيل بخصوص هذا الموضوع
والله لولا الطرقات والقناطر التي شيدها الإستعمار الفرنسي في الوسط المغربي والإسباني في الجنوب لما زلنا اليوم نمشي على الجمال والحمير والبغال في سفوح الجبال الوعرة أنا صراحة أستغرب أين تذهب أموال الضريبة على السيارات والطرقات !!!
لا يمكن تغييب العنصر البشري من الأسباب المؤدية لحوادث السير، و ما يقع في الطرقات من لا مبالات السائقين و الراجلين و السرعة المفرطة و غياب روح المسؤولية و تبخيص الروح البشرية .
زد على ذلك عدم إصلاح الطرقات ، غياب إشارات المرور في العديد من الشوارع و الأزقة و تغليب الرشوة على صرامة القوانين.
كثرة الحوادث في المغرب ناتج أولا عن البنية التحتية المتدهورة وعدم الانارة الجيدة وعدم الصيانة الجيدة للسيارات الرشوة في الطرقات والتهور والعقلية والجهل والتعليم الناقص وانعدام الاشارات. وأيضا نقل تعليم السياقة من فرنسا التي تعتبر من الأوائل في اوروبا في الحوادث وكل الاوروبيين يشتكون من السياقة الفرنسية
الارقام المذكورة ليست موثوقة لانها طبخت في مكاتب الوزارة … عوض ان تاتي من مكتب دراسة دولي مستقل و موثوق به و متخصص في تشخيص و تدبير اشكاليات حوادث السير الطرقي .
يكفي ان نقارن علامات التشوير الأفقية و العمودية بين اسبانيا و المغرب لنفهم ان الوزارة تتبرأ من مسؤوليتها الخطيرة في حفظ ارواح الأبرياء . و كمثال صارخ على خطورة التجهيزات و التشويرات على طرق المملكة اذكر قنطرة المدخل الشمالي لمدينة تمارة على شارع الحسن الثاني التي يسبقها و يليها منعرجين ينحذران الى خارجهما عوض داخلهما، مما يسبب حوادث كثيرة بعضها قاتل، الى درجة ان السلطات أقامت بجوانبها كثل إسمنتية عوض الالواح القصديرية المعتادة. أما المدخل الجنوبي بتمارة منذ عين عتيق فلن تتغير معالمه منذ عهد الاستعمار …
كل الاعتمادات الإصلاح وبناء طرق جديدة حسب المعايير الدولية وكذا اعتمادات التجهيز سواءا في الصحة لبناء مستشفيات جديدة او وساءل اغاثة او في التعليم لبناء مدارس او معاهد كل الإمكانيات تم تحويلها لانجاح مشروع الطجفي وهذا تقرير اعدته منظمات دولية بين ان مشروع الطجفي اجهز على مختلف الميزانيات المخصصة لتحسين حياة المواطن ! وحذرت من الانهيار الرهيب في مختلف القطاعات بسبب محاولة إنقاذ مشروع الطجفي
لماذا لا نرى ممرات خاصة بالدراجات النارية و الهواءية، في كل الطرقات، كما تفعل اروبا، اصحاب الدرجات مصييييبة يلعبون في الطرقات، و لهذا و جب تخصيص ممرات خاصة بهم لتفادي النشاكل.
انت ايها المشؤول، لست مبدعا، فقط تاخد اجرة سمينة دون اجتهاد يذكر
عمارة خصاه ولاية ثالثة على رأس وزارة "التراب والبريك" مخصصة للإصلاحات.
حوادت السير في المغرب تحصد الارواح اكتر من فلسطين و سوريا و المسوول الاول و الاخير هو العنصر البشري اما الدولة او الجهة المختصة بريئة و من زمين بعيد و نحن نسمع هذا الكلام من الوزارة الوصية و لم يتغير شي ادن هناك خلل في تطبيق القانون الجاري به العمل اما مراقيين السير و الجولان داخل المجال الحضر ي و خارجه قطاع فاسد لا يعطي اي نتيجة عندما اخد الطريق السيار و ارى حافلات المسافرين تفوق سرعة 130 km في الساعة و الساحنات كدالك فهمت ان مراقبة الطرق و الدرك لا يعملون بجدية و يجب العمل بجدية و صرامة لان حياة المواطن سوف تحاسبون عليها حسبا عسيرا
السياقة هي سلوك اجتماعي محض داخل أو وسط الطريق. فهناك كثيرا من السائقين يجهلون هذا المكوّن ، بل منهم من يرفضه.. يعتقد البعض، بل الكثير، أن السياقة هي معرفة تحريك السيارة وإدارتها عبر الطريق دون اعتبار ولا اهتمام بوجود الآخرين، وكيفية التعامل معهم أثناء الحركة والجولان وسط الطريق وخلال التنقل والسفر ، وأن هناك مستويات كلية من الناس عاقلين وجاهلين رجالا ونساء كبارا وصغارا متعلمين وأميين شبابا وشيوخا رزينين ومتهورين إيجابيين وسلبيين، طبيغعيين وغير طبيعيين، متمرسين وبدائين، من يملكون رخصة سياقة ومن هم بدونها أي سائقي مركبات وسائقي دراحات نارية او هوائية
… والكل يلتقي وسط الطريق الذي هو بمثابة سوق متحرك بسرعات مختلفة: قانونية وغير قانونية، بطيئة جدا ومتجاوزة كثيرا ، من يمشي حسب القانون ومن يمشي حسب ذهنه، من يعلم أنه على صواب ومن يفرض طريقة سلوكه مع علمه بخطئه..التربية الضرورية تنعدم وسط الطريق أكثر مما نراها أحيانا تنعدم وسط الشارع وبين الناس..أصبح بعض البشر يخالفون القانون حبا في إثبات الوجود بل منهم من يطبق ما بداخله من "كراهية" ضد المجتمع ويصبها على السائقين الآخرين ومركباتهم وأرواحهم.. يرفضون القانون حيث يتجاوزون السرعة المحددة ولا ينفذون أمر علامات قف ويخرقون الاتجاه الممنوع ويرفضون الضوء الأحمر الآمر بالتوقف المؤقت..
انت أيضا ا سي الوزير كتمشي بسرعة غير قانونية ملي كيتعلق الأمر بشي مهممة مستعجلة وانت في الدار البيضاء وكيقولو لك طلع الرباط كتمشي بسرعة مابين 160 و180 غير نت ماكيشدكش الرادار وحنا كيشدنا
حسبنا الله ونعم الوكيل قهرتونا ها العامل البشري متافقين اطرقانا زينين اضواو ديال الطريق إلى كنتي صايك واش ترد البال للطريق ولا المارة ولا الحفاري ولا الظو لي طافي ولا ولا هدشي بزاف
إن كانت هذه الحكومة فعلا لها غيرة و وطنية فعليها تخفيض سعر الطرق السيارة أو جعلها بالمجان تماما لأن الطرق الوطنية هي سبب الحوادث لما لا تقع حوادث بنفس النسبة في الطرق السيارة إن كان العامل البشري هو السبب دائما
السبب الرئيسي للحوادث والله أعلم الخمارت وما أدراك مالخمارات التي تباركها الدولة . الدولة التي تخاف على البيئة أكثر من البشر قال ليك أسيدي الميكة دايرين عليها حالة . أو الشراب ماشي مشكل غير شرب أبقى مدوخ أموت أو منك راسك
انا متفق معك لان مشكل الفساد هو العنصر البشري ومشكل الرشوة هو العنصر البشر فالاءنسان هو الاول والاءخير عن كل شيئ هو المسؤول عن القيام بواجبه من الف حتى ياء فاذا عمت هنت
الله يجيب اللي يفهمنا
نعم سيدي الوزير عندك الحق ولكن اجي اخرج تفقد مراكز المدن الكبيرة اشوف الفوضة فين القناطر؟ رمبوة فبلاصت قنطرة !!! الزحام كيخنق زيادة على تبدير الطاقة: حسب 300 سيارة واقفة في السطوب اكثر من 3 دقايق او هذا غير سطوب واحد حسب اشوف واش مانقدروش نبنوا بها = علاش ماتبرمجوج كل ٦ اشهر قنطرة او ٢قناطر في النقط السوداء…يجب عليكم التفكير في الحلول
هذا الكلام تنطبق عليه مقولة مالك مزغب؛ انا يا سيدي الوزير يمكن لي أن اقلب لك المعادلة أو على الأقل أن أعيد صياغتها بطريقة أخرى؛ حيث أن الطرق في المغرب بما فيها تلك التى تسمونها سيارة؛ وضعيتها كارثية بكثرة الحفر والمطبات التي تفاجئ السائق في الغالب؛ وهنا اقول انا معيار المفاجأة محدد اساسي إذ ما عساك ان تفعل إزاء ذلك؛ اضف إلى ذلك أن الوضع الطرقي المتردي يلحق خسائر للسيارات غير ظاهرة ولو انها مازالت حديثة الجولان فهي ظاهريا تبدو في حالة جيدة؛ زد على سيدي أن التشوير الطرقي في المغرب عشوائي وأحيانا يصيبك الذهول حينما تفاجأ بمدار طرقي غير واضح تماما في غياب الإضاءة وفي غياب الإعلان المسبق عن وجوده؛ ناهيك على الظروف المعنية التي يشتغل فيها السائقين المهنيين خصوصا؛ واخيرا العامل البشري؛ لنخلص إلى أن المحددات السابق ذكرها هي الأساس في ارتكاب حواذث السير
وزارة النقل تعزو مسؤولية ارتفاع حوادث السير إلى العامل البشري
والعامل البشري، بدوره، يعزو مسؤولية ارتفاع حوادث السير إلى ارتفاع ضغط الدم
للسائقين والسائقات من السياسات المتبعة في كل المجالات. وطول العام والدم طالع.
تعود المغاربة على عدم احترام القوانين. وهذا راجع إلى كون النخبة لا تحترم قوانين السير.بل اصبح عدم الوقوف في الضو الاحمر دون توقيف دليل على الجاه والسلطان.وهدا ما يدفع العوام الى عدم احترام القوانين
سبحان الله كلشي على هدا المواطن البسيط…
واش حنا جفاف اللي جا في هده الحكومة يمسح فينا
اخطاؤه…اتقو الله .الله يفظحكم بهده الشتاء و الرياح.
العامل البشري هو سبب الحوادث !!!
صدقت أسي الوزير !!!
العامل البشري يعني
البوليس و الدرك و صحاب ( لافٍيزيت ) الفحص التقني و المقاولين المشرفين على تهييئ الطرق و موظفي الأشغال العمومية وصحاب البيرمي إلخ .
يتغاضون بمقابل طبعا باش مانقولش رشايويا عديمي الضمير المهني .
و الضحية هم أبناء الشعب الأبرياء .
لهدا قلت أن اسي الوزير صادق في مايقول .
العامل البشري هو السبب .
العامل البشري و البنية التحتية و أشياء أخرى يجب مناقشتها مع المهنييين
On n'a pas besoin de cette étude pour arriver à ce résultat !!!
De visu 90% des accidents sont dus à une défaillance humaine.
للحد من تلك الكوارت
نصب المزيد من الكاميرات الثابة لمراقبة السرعة و خاصة في ( النقط السوداء ).
الرفع من قيمة المخالفات .
السحب النهائي لرخصة السياقة في الحالات الثالية
السياقة في حالة سكر
عدم احترام الاشارات الضوئية ( الضو الاحمر )
الافراط في السرعة
احدى تقترن بحادثة باصابات بدنية خطيرة او مميثة.
الإصلاح يبدا من القمة إلى القاعدة .حكومة فاسدة توءدي إلى شعب متهور
نحن نتفق مع الوزارة الموقرة فيما ذهبت اليه وهي قالت وقولها هو الصواب أن العنصر البشري هو المسؤول عن حوادث السير مما أدى الى احتجاج البعض متناسين أن وزارتنا الموقرة لا تقصد بالعنصر البشري فقط السائقين بل هي تعني العنصر البشري الذي يسوق والعنصر البشري الذي يبيع قطع غيار غير صالحة والعنصر البشري الذي وضع قوانين السير والعنصر البشري الذي يطبق تلك القوانين بنزاهة وحيادية ودون أن يطمع في مد يده الى ما ليس من حقه والعنصر البشري الذي المتسم بالحيادية والحزم والعنصر البشري الذي لا يخاف في الحق لومة لائم ذلك هو العنصر البشري المسؤول عن حوادث السير والذي تقصده وزارتنا الموقرة.
فهلا كنتم من المتفهمين.
مدربوا شركات تعليم السياقة لا يصبرون على التعليم. ليس لديهم تكوين في التعامل مع البشر. ذعيرات السيارات باهضة. وقوانين اوراق السيارات معقدة. ويجب ان تكون الكاميرات في كل الشوارع .
غالبية السائقين لا يستطيعون صبر ثواني وكأنهم في سباق مع الريح وكانهم يطاردهم أحد يمشي احدهم لمسافة نصف كيلومتر بسرعة جنونية ملفتة لجميع المارة وهم يراقبونه ثم يتوقف في مكان ما وذاك هو حيث يسكن
علاش هذا السرعة كلها وكأنه يقول شوفوني راني مجتهد في السياقة او اراني عندي حديدة واعرة…
حتى لو فرضنا أن العنصر البشري هو السبب الأول في كثرة حوادث السير فالمسؤولية تقع بالأساس على السلطات، سواء وزارة النقل التي تمنح رخصة السياقة لكل من هب ودب، أو السلطات الأمنية التي تتساهل بشكل مبالغ مع السائقين المتهورين.
كلام معقول:
كون العنصر البشري مسؤولا عن استمرار ارتفاع حوادث السير ببلدنا فهذا لا شك فيه على الاطلاق..فالسائق هو المسؤول الاول والاخير عن وقوع حادثة سير..فأنا لا أفهم مثلا وقوع حادثة سير ينتج عنها قتيل او اكثر داخل المدار الحضري..إنه التهور والسرعة المفرطة وعدم احترام القانون وتعاطي المخدرات…البعض يقول بأن حالة الطرق وغياب علامات التشوير.. هذا ليس صحيحا في رأيي..فحالة الطرق السيئة وغياب علامات التشوير يجب أن تكون مبررا للسائق لاتخاذ الاحتياطات اللازمة والسياقة بتأن وببطء وبروية..مع الاسف فإن قانون السير ببلدنا"لطيف"جدا مع المتنورين بينما نجده في اسبانيا مثلا صارما جدا..أما الحديث عن أجزاء السيارات وحالتها التقنية فهذا من مسؤولية الدولة التي تغض الطرف عن المخالفين وتشجيع التسيب كعادتها في كل المجالات..فهي تطبق خير تطبيق شعار:كم حاجة قضيناها بالسكوت عنها…فحكومتنا لا تهمها أرواح المواطنين والمآسي التي تترتب عنها:عجز..إعاقة..يتم..الخ..
و من المسؤول عن تسليم رخص السياقة لأشخاص لا مسؤولين و متهورون يجب على وزارة النقل أن تأخذ بعين الاعتبار الحالة النفسية للمتدربين و ترفع من مستوى الإختبارات
الوزارة الوحيدة التي قالت كلاما واقعا .
أن السبب في أغلب حوادث السير هو العامل البشري .
فالمغاربة لا يحترمون القانون . فكيف لشعب تربى تربية عشوائية أن يحترم قانون السير .
في الحياة اليومية . لا يحترم المارة ضوء المرور فتجدهم يعبرون الطريق رغم ان الضوء أحمر .ما أدى الى حوادث مميتة .
ناهيك عن السرعة المفرطة والحالة المزرية ل 70٪ من السيارات والشاحنات على الطرقات .
فحتى ان المواطن لا ينظف سيارته ولا يقوم بصيانتها لسنوات . تجدها متسخة ومهترئة .
وهذا حال المغاربة مع كل شيء بدءا بالهاتف المحمول إلى المنزل .
وجب على وزارة التعليم ووزارة التجهيز والنقل والداخلية ان تعكف على تربية الأجيال المقبلة على النظافة والنظام واحترام القانون وإلا فبلادنا ستظل على هذا الحال .
أم الكبار فأوان توعيتهم قد فات والتوعية لم ولن تجدي نفعا . فيستحيل توعية شخص تجاوز مرحلة الإستيعاب .
فلتركز الدولة على التوعية من فترة الحضانة . كما يتم في الدول المتقدمة . ففي اليابان وسينغافورة وكوريا الجنوبية والنرويج وغيرها يدرب المواطنون منذ طفولتهم على النضافة واحترام القانون وحسن الأخلاق والى ما ذلك .
Le grand responsable est le ministère de la santé. Avec ses infrastructures d urgences délabrées. Une prise en charge nullissime. Puis les ambulances des sapeurs pompiers sans le moindre matériels d urgence vitale. . Bref les ambulances et les urgences sont les premiers responsables des morts sur la route au maroc . Les pompiers ambulanciers viennent mains nu sur les lieux des accidents pour secourir comment dieu seul.le sait
Pauvre pays . s
كلام صحيح اغلب السائقين لا يفقهون شيئا في قانون السير ، اليوم كنت في تقاطع طرقي وكان عندي حق الأسبقية وكان صاحب سيارة قادم من جهة اليسار ولم يتوقف ويعطي حق الأسبقية لغياب التشوير ولولا يقضتي وعلمي المسبق انه لن يتوقف لكانت حادثة ، قمت بالتوقف وتركه يذهب مثل الحيوان البري لان هولاء الناس خطر على باقي السائقين والراجلين ، في المدارات لا احد يعرف حق الأسبقية ، عملية التوقف دايما خاطئة ، تغيير اتجاه بدون استعمال اشارة ، والكثير من المواقف التي تنم عن اشخاص جاهلين بقوانين السير وهم خطر محدق على المغاربة .
الحقيقة ان العامل البشري هو سبب حوادث السير.
الناس مبقاوش كيحترموا لا سطوب لا اسبقية لا سرعة قانونية .
لقد انعدم احترام قانون السير بصفة نهائية.
ولكن الطرق حالتها يرثى لها.
الصورة ممتازة وتعبر على الواقع المعاش إذا ما قبل السياسي الوزير تتمة عبارته لتصبح: "كـــل شــــئ تـــحـــت الـــســيـــطـــرة مستقبلا, إبتداء من يوليوز 2019, بالإعتماد على نتائج الدراسات الموكلة للجنة الخاصة بالنموذج التنموي".
السبب هو الرشوة. لان المتهورين يعرفون أن بالرشوة سيفكون مشاكلهم مع الشرطة و الدرك و المحاكم
كاريكاتير معبرة جدا أتمنى أن يعطي السيد الوزير تعليماته لتقديم طلب إلى الفنان الذي سهر على إعدادها لنسخها إلى 1000 وحدة توزع على 999 مهندس قناطر وطرق وهندسة مدنية وأشغال عمومية يشتغل بالمغرب وبإفريقيا جنوب الصحراء, توزع معززة بعبارة واحدة: "أتمم الجملة بما يلزم حسب الوضع الحقيقي بمحيطك المهني وإنطلاقا من خبراتك الميدانية".
النسخة المتبقية يوجهها الوزير إلى رئيس اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي معززة بعبارة قصيرة: كلشي تحت السيطرة السياسية, الجوانب الأخرى رهينة بما ستخلصون إليه قبل نهاية يونيو 2020 يا السي شكيب بنموسى.
ها د المسؤولين كياكلو مع الذيب ويندبو مع السارح . يقبطو الرشاوي من جهة ويمسحو في المواطن من جهة . الى المواطن ممربيش ربيوه ماشي يعطيكوم الرشوة ويمشي يقتل الابرياء . صلاح المواطن منكم وفساده منكم .وباراكا من تحراميات.
إنه مشكل تربية وأخلاق ولا علاقة بالبنية التحتية الطرقية…….. جيلين مشرملين……….. الشيفور متمن ولڭريسون مقرقب