حفظ الذاكرة اليهودية المغربية في الصويرة يحظى بحفاوة إسرائيلية

حفظ الذاكرة اليهودية المغربية في الصويرة يحظى بحفاوة إسرائيلية
الأحد 19 يناير 2020 - 23:00

حفاوة إسرائيلية بالملك محمد السادس على خلفية استكمال أشغال ترميم الصرح الروحاني والتاريخي “بيت الذاكرة”، بوصفه فضاءً ثقافيا مخصصاً لحفظ الذاكرة اليهودية المغربية وتثمينها.

وتداولت وسائل الإعلام الإسرائيلية زيارة العاهل المغربي إلى هذا الفضاء الثقافي، الذي يقدم ويشرح جميع مراحل حياة اليهود بالصويرة، منذ الميلاد إلى الوفاة، بكثير من الإشادة، لافتة إلى الدور المناط بالأسرة الملكية في تكريس التعايش المشترك.

رؤوفين ريفلين، رئيس الدولة الإسرائيلية، أعرب عن فرحته الكبيرة بافتتاح المركب الثقافي اليهودي بمدينة الصويرة، قائلا: “‏بمشاعر من الفرح والغبطة، تابعنا مراسيم افتتاح متحف تراث يهود المغرب في مدينة الصّويرة، وذلك بحضور جلالة الملك محمد السّادس”.

الرئيس الإسرائيلي، في تغريدة له بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، توجه بالشكر لملك البلاد نظرا لـ “حرصه على الحفاظ على روابط الألفة والوُدّ مع أبناء الطّائفة اليهوديّة، وذلك اقتداءً بنهج آبائكم، ولاهتمامكم كذلك بتعزيز الحياة المشتركة بين المسلمين، النّصارى واليهود”.

وقام الملك محمد السادس، الأسبوع الجاري، بزيارة إلى “بيت الذاكرة” بالمدينة العتيقة للصويرة، وهو فضاء تاريخي روحي فريد من نوعه بجنوب البحر الأبيض المتوسط وفي العالم الإسلامي.

ويحتضن هذا الصرح الروحي والتراثي، بعد أشغال ترميمه، كنيس “صلاة عطية” ودار الذاكرة والتاريخ “بيت الذاكرة”، و”المركز الدولي للبحث حاييم وسيليا الزعفراني” حول تاريخ العلاقات بين اليهودية والإسلام.

ويعد بيت الذاكرة، الذي يجعل من كنيس “صلاة عطية” مركز جاذبيته، مكانا للذاكرة يروي بواسطة المعروضات والنصوص، والصورة والشريط، تلك الملحمة الفريدة للديانة اليهودية بمدينة الصويرة وموروثاتها.

ويحكي الفضاء الروحي تاريخ الإرث اليهودي انطلاقا من طقوس تقديم الشاي، مرورا بفن الشعر اليهودي، ثم صياغة الذهب والفضة، والطرز، وخياطة القفطان، فالفنون الثقافية، والأدب، والعادات الصويرية بالكنيس، وصولا إلى المحلات التجارية الكبرى التي شكلت إشعاع موكادور في القرنين 18 و19.

ويعتبر بيت الذاكرة أيضا فضاء بيداغوجيا بفضل “المركز الدولي للبحث حاييم وسيليا الزعفراني” حول تاريخ العلاقات بين اليهودية والإسلام، الذي يشكل فضاء لتبادل المعارف بين الباحثين من مختلف الآفاق، وفضاء للتشارك ومقاومة فقدان الذاكرة.

‫تعليقات الزوار

42
  • إبن المملكة
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:05

    و لما لا … اليهود أكثر تضامنا و تعاطفا و صدقا فيما بينهم من مسلمي اليوم …

  • الرد على ابن المملكة
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:16

    أدعو لك الله من كل قلبي أن تنقطع بك السبل وتكون في مكان به اليهود فقط، من أجل أن تستمتع بتضامنهم وصدقهم.

  • Ouissi zine
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:20

    Je croyais que le Maroc soutien les palestinien et que ils n’ont pas de relation avec Israël c’est pour ça qu’il n’y aura d’union du Maghreb

  • مواطن حر
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:23

    اليهود المغاربة جزء من الشعب المغربي حتى المهاجرين منهم..فهم دوما يعربون عن تشبتهم بالوطن ارض اباءهم واجدادهم..ومتشبتون بالعادات والتقاليد المغربية التي ورثوها

  • الفاسي
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:34

    هاد الساعة المغاربة ضحكوا عليهم و هلكوهم بالزيادات الذين أمنوا، أما المغضوب ليهم و لا الضالين ماشفنا منهم غير الخير.

  • الرد على من رد على ابن ةلمملكة
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:39

    يا سيدي، وما بحنقك وشدة غضبك تنسيك خير الدين ومطلبه الا وهو الدعاء له وليس بالدعاء عليه فلا أنت بدعواك ستشرده ولا ملتك ترضى عنك بذلك ، ما قاله فيه جانب صدق الم نعد نقاتل بعضنا البعض حتى بات العربي موشوم بالخيانة والذل والهوان فما اقبحنا من أمة تركت جلدها ونثرت ماضيها.
    اليهود المغاربة إخوتنا وقد كان فيهم اليهودي الامازيغي. والعربي ارضنا ارضهم فيهم كما فينا من ناضل ضد الاحتلال مثلما فيهم وفينا من تخاذل وباع، اليهودي حق له أن يعود لأرض اجداده وان ينعم بها، وأن يحارب معنا مضايقة الأمية والجهل ويبني معنا صرح روح الأمة بعيدا عن شوفينية الانتماء الضيق

  • متابع
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:44

    الملك هو امير كل المؤمنين المغاربة بما فيهم نصارى و يهود. كل له الحق و حرية الايمان .كلنا مغاربة

  • Rachid
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:45

    نصرك الله وحفظك يا ملكنا المحبوب عند جميع الشعوب .

  • mohasimo
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:49

    اليهودي المغربي مواطن مغربي, أما إسرائيل فلا أعرفها, أنا لا أعرف إلا فلسطين وعاصمتها القدس.

  • ملاحظ
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:54

    اليهود المغاربة جزء لا يتجزأ من الهوية المغربية. هم مرحب بهم في بلدهم المغرب دائما وأبدا

  • رشيد الهواري
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:55

    اليهود المغاربة عاشوا الى جانب اخوانهم المغاربة جنبا الى جنب وتعايشوا في سلام واحترام واخذ كل واحد من الآخر. بعص العادات. والتقاليد بحكم التجاور والمعاملة فاليهود المغاربة هم الذين. علموا آباءنا. تعليق. الحقيبة التي تسمى. عند اهل هوارة. " اقراب" وهذا اسارت اليه كتب التاريخ كما انهم برعوا. في مختلف الصناعات. التقليدية الموجودة اليوم كما ألفوا. في الفن والادب. والشعر. وكتبو. بالعبرية والعربية والامازيغية. بل. اتقنوها. نطقا. وكتابة فالمغرب. يتسع. للجميع وهذا التنوع. يزيده. جمالا. .

  • BENSLIMANE
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:58

    مرحبا بكل من يحبنا : اكان يهوديا او نصرانيا .

  • Ayoub
    الأحد 19 يناير 2020 - 23:59

    On demande aux Juifs Marocains d'ouvrir aussi un centre culturel des Juifs Marocain en Israël, et on demande une ligne aérienne pour des vols directes entre Tel Aviv et Casablanca

  • غير داوي
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:01

    ترميم كنائس اليهود و دور عبادتهم بينما جل المساجد تنتظر محسنا يحسن بها

  • عبدالله
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:04

    المغرب بفضل التبصر والحكمة للملك محمد السادس ينهج سياسة رائدة على المستوى الانساني والحضاري، الله يحفظ ملكنا يا رب

  • chafik chrif
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:04

    نودّ أن نعبّر لجلالتكم عن أسمى آيات الشّكر والامتنان لحرصكم على الحفاظ على روابط الألفة والوُدّ مع أبناء الطّائفة اليهوديّة، وذلك اقتداءًا بنهج آبائكم، ولاهتمامكم كذلك بتعزيز الحياة المشتركة بين المسلمين، النّصارى واليهود. عاش الملك محمد السادس نصره الله وبارك في عمر.❤ نشر المحبة والسلام صدقة.

  • - مغربي -
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:28

    المغاربة اليهود مرحبا بهم في بلدهم وفي بلد أجداده ولن ينجح هدوك المعلومين في تغيير هذا، من لا يعجبه الوضع هو من عليه الرحيل الى السعودية او افغانستان او باكستان. فهناك سيعيش بين اخوانه.
    أما المغرب فهو لكل المغاربة بكل أطيافهم التمغرابيت تجمعنا.

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:36

    ما قام به جلالة الملك حفظه الله و رعاه اتجاه حفظ ذاكرة و تراث ابناء شعبه المعتنقين للديانة اليهودية يستحق التنويه ليس من رئيس دولة اسرائيل فحسب بل من كل المغاربة في جميع اقطار العالم سواء كانوا مسلون او يهود او مسيحيون و ترميم معابدهم و بناء متحف لحفظ الذاكرة هو اعتراف بمكانتهم المتميزة كمغاربة اقحاح عاشوا هنا منذ الاف السنين و ساهموا في بناء الحضارة المغربية العريقة بثقافتها و فنها و مطبخها و تقاليدها و عمرانها و ازيائها و سيكون للالتفاتة الملكية تاثير ايجابي في نفوس الجالية المغربية الكبيرة في اسرائيل لما لها من تاثير سياسي و وزن اقتصادي على الصعيد العالمي.

  • مغربي حر
    الإثنين 20 يناير 2020 - 00:54

    الكثيرون لا يعرفون ان المغرب يتميز بتعدد الثقافات وأن لجميع الأقليات الحق في ممارسة شعائرها وأن الاسلام هو دين الدولة وأن الانسانية تسمو فوق كل اعتبار…الكثيرون لن يفهموا هذا المزيج…انه المغرب….اما بعض التعليقات فهي عاجز عن فهم المغرب كدولة بروافد متعددة

  • Rachid sahara
    الإثنين 20 يناير 2020 - 01:04

    والله لولا شهادتهم قبل الأعداء,لا صرنا متهمون.
    من وجهة نظري اليهود أهل الخير أفضل من حكومات الذل الجزائر.

  • Ben
    الإثنين 20 يناير 2020 - 01:14

    Les juifs Marocains sont toujours fiers de leur citoyenneté Marocaine,partout dans le monde entier,un grand hommage à tous les Marocains qui pensent à ce grand pays qui est le Maroc indifféremment de sa religion………………………

  • Nezmaroc
    الإثنين 20 يناير 2020 - 01:15

    اليهود الغير الصهاينة مرحبا بهم وهم جزء من المغاربة اما اسرئيل فهم بني صهيون ،لايعترفون لا بعرب ولا بمسلمين ولابغيرهم يعتبرون انفسهم اخيار البشر يقتولون ويسلبون الارض لاصحابها لايرحمون ،يريدون التطبيع من اجل وضع غطاء لجرائمهم بحق الفلسطنين الاحرار المقاومين وبحق الارض المقدسة فلسطين الحبيبة وعاصمتها القدس الابدية

  • momo
    الإثنين 20 يناير 2020 - 01:22

    أعرف وسمعت من رجالا كبيري السن والدين عاشوا حقبة ثلاثينيات إلى ستينيات القرن الماضي مع إخوتهم اليهود المغاربة الصويريين، ماض يحكونه وبكل حسرة لما عاشوه من تكافل اجتماعي ،معاملات الود والمحبة الصادقة المتبادلة من الطرفين ،لم يكن عامل الدين حاجزا بينهم أبدا .قصص وحقائق تدلك وتبين لك كيف كان أجدادنا مسالمين ومتسامحين يؤمنون ومقتنعين بأن الوطن للجميع ،وأن الدين لله وحده ،لم يركبوا أي إيديولوجيا كانت وهابية أو إخوانية ،الإنسان والوطن أسمى من كل شيئ ،أما التدين فهو أمر شخصي .لكن لما غزانا الفكر الوهابي الصحراوي ،والفكر الإخونجي، والسلفي،صرنا نكفر بعضنا البعض فما بالك بغير المسلم .رحمك الله يا محمد الخامس فالتاريخ كتب إسمك من ذهب لما رفضت تسليم رعاياك اليهود في الفضيحة المعروفة بفضيحة (فيشي) لو كان وقتها سلطان وهابي أو سلفي أو إخونجي لأسرع بالقيام بعكس ما امتنعت عنه رحمك الله وأسكنك فسيح جناته

  • Mohamed
    الإثنين 20 يناير 2020 - 02:48

    Les juifs ont toujours défendu le Maroc et les rois marocains, c'est tellement naturel que ça doit être réciproque, et ceci depuis des siècles à travers l'histoire

  • مول الببوش
    الإثنين 20 يناير 2020 - 03:09

    السلام هو الحل وغير ذلك سراب٠

  • Mansouri
    الإثنين 20 يناير 2020 - 03:11

    ….this is the genuine Morocco…this is us …and this is our true and wise leadership that honors and celebrates its people ..and for our Moroccan Jewish community (…wherever they may live …) : DO NOT GIVE UP ON YOUR RIGHTS…we want to see Hebrew as an official laguage …represented clearly, loudly, and proudly in our constitition…the very fabric of our beautiful Moroccan culture won't be completed if Tamazight, Hebrew, Arabic, and French are not delt with equally ^^…*

  • Roma di giorno
    الإثنين 20 يناير 2020 - 03:40

    لاحظت أن اليهود المغاربة لا يتكلمون امام الإعلام المغربي العربية او الدارجة المغربية ، و إنما بالفرنسية! لمدا استعمال لغة لا يفهمها كل المغاربة؟و تفاجأ بمغربيتهم و مترجم بجانبهم!

  • محمد
    الإثنين 20 يناير 2020 - 04:03

    المغاربة جسد واحد مهما تفرقوا و ارتحلوا طال الزمن أم قصر تجمعهم الوطنية و الملكية و الأعراف و لو اختلفت الديانة.

  • الزمامرة
    الإثنين 20 يناير 2020 - 04:45

    ردا على المعلق غير داوي ….والله متتحشم مساجد كترو المساجد كترو المنافقين دوي على المدارس دوي على السبيطارات أما المساجد أغلبيهم عامرين غي بالأميين والذين لا يفقهون في الذين شيءا ملي تتقام الصلاة يلا عمر ليك الصف الأول لباس عليك ….وزيدينها بالتريات والزخارف ….نتا تتصلي وعقل تالف غي في الجبص والزواق ….دولة حاكرة على قرانك باش تهنيها من صداعك وتبيع ليك الدين مكان الصحة والتعليم ….فهمتي اراس …….
    ..

  • مغربي حر
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:10

    المغربي اليهودي مواطن مغربي كامل المواطنة و جلهم اكثر حبا لوطنهم الام من بعض المغاربة المتأسلمين . الذين يأكلون الغلة و يسبون الملة . ترعرعت قرب مقبرة يهودية بسطات كنت افرح لرؤية اليهود يزورون قبور ذويهم . أدب أخلاق أناقة كرم وجود . و إخواننا يتوفى والده صباحا تجده مساء يزدرد الكسكس بالسمن و اللفت و الوريكي كأن من رحل لا علاقة له به

  • وناغ
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:12

    دخل اليهود
    المغرب
    قبل اكثر
    من عشرين قرن
    ويفتخرون بمغربيتهم
    ولم يطالبو يوما بالارض
    ولم يطالبو يوما بالاستقلال
    ولم يطالبو يوما بالاستفتاء
    ولم يطالبو يوما بتقرير المصير
    ولم يطالبو يوما بالترواث
    ولم نسمع منهم يوما بالشليحات
    اما الرحال
    الدين مازالوا يدخلون
    فحدث ولا حرج

  • MAROCAINE
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:40

    2 – الرد على ابن المملكة
    يعود وجود اليهود في المغرب إلى أكثر من ألفي سنة، وازدادت أعدادهم خصوصا مع موجات هجرة الأندلسيين منهم الذين طردهم ملوك إسبانيا الكاثوليك ابتداء من أواخر القرن الخامس عشر.
    وقدر عدد اليهود المغاربة في أربعينيات القرن الماضي بنحو 250 ألفا.
    ابن المملكة لم يذكر اخواننا الفلسطينيين بسوء بل قال اليهود أكثر تضامنا و تعاطفا و صدقا فيما بينهم.
    اما نحن العرب فنحسن التحريض على الفتن و التفرقة و خير دليل جيراننا الجنرالات و كبرانات الجزائر فهم يحرضون و يكيلون للمغرب البغضاء و الكراهية و يتدخلون في وحدتنا الترابي و يدعمون مرتزقة البوليزاريو بالمال و الارض و السلاح طوال 45 سنة
    و هجرو قسرا مغاربة كانو يعيشون في الجزائر في مناسبة دينية عيد الضحى
    هل تريد المزيد ام كفى…….

  • اسامة
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:40

    المغرب تعني تامغرابييت وليس مسلم او نصراني او يهودي ،للعِلم فقط فاليهودية دخلت المغرب قبل الاسلام و كانت هناك قبائل يهودية ١٠٠٪؜ و امازيغية ١٠٠٪؜ ثم جاءت هجرة اليهود المرسكيين ثم حتى القرن الماضي اي القرن العشرين كانت هناك يهود في القُرى الامازيغية و حتى القرى الناطقة بالعربية و الملاحات في المدن العايقة في كل العواصم المغربية القديمة و المدن التاريخية كورزازات و الصويرة و تازة و غيرهم ،انا لست أدافع عن دينهم ولا إطفي الشرعية على كيانهم الجديد في الشرق الاوسط الذي أُخد ظلما و عدوانا من الفلسطينيين ،لو أنهم فقط لم يُقصو باقي الديانات الاخرى من المسلمين و النصارى و جعلوها دولة لكل المواطنين لكانت تجاوزت هذا الكُره عند المسلمين

  • اغبالو
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:43

    الملك أمير المؤمنين وليس امير المسلمين وحدهم
    القرآن الكريم كلام الله يخاطب دائما يا أيها الذين آمنوا ولم يقل أبدا يا أيها الذين أسلموا
    حاربنا إسرائيل في الجولان مع سوريا وحاربتنا سوريا في الصحراء مع البوليساريو
    حاربنا فرنسا مع الجزائر من اجل استقلالها وحاربتنا الجزائر في الصحراء حتى لا نستكمل استقلالنا وما تزال تفعل
    اسرائيل لم نرى منها سوى الخير

  • السعدي محمد
    الإثنين 20 يناير 2020 - 08:49

    هكذا نشات المملكة المغربية منذ القديم , استقطاب الشعوب بثقافتهم و ديانتهم , وحتى بعد دخول الاسلام إلى المغرب بقي المغاربة متشبتين بقيمهم الانسانية لا يرفضون من اراد مصاحبتهم و التعائيش معم .
    المغاربة اليهود و المغاربة المسلمين كانوا و لا زالوا على ما كانوا عليه اجدادهم الاخوة و التعايش في سلام .
    حفظ الله هذه البلاد و حفظ ملكها و شعبها المميز و نصرنا على من هدانا
    الله – الوطن – الملك

  • Abdou zahou
    الإثنين 20 يناير 2020 - 09:09

    اضن ان جل المدارس في الجنوب الشرقي للمملكة اولى بتلك الإصلاحات من معابد اليهود .

  • Younes
    الإثنين 20 يناير 2020 - 10:34

    عندما تقرا تعليقات الخاصة بالأنشطة الملكية ستجد نفسك كما لو انك تشهد احدى هذه الانشطة مباشرة بكثرة الفرق الفلكلورية التي تملئ الدنيا صخبا وضجيجا ظن منها ان ترديد تلك الاغاني و الاسطوانات المشروخة ستعكس اهتمامات الشعب.
    اعلم يقينا ان تعليق لن ينشر فليس المرة الاولى ولن تكون الاخير. التعليق لم يقرا يضن اننا في دار غفلون

  • العبدي
    الإثنين 20 يناير 2020 - 10:37

    اليهود المغاربة هم مغاربة مثلنا لهم ما لنا وعليهم ما علينا واتذكر كثيرا من اليهود عاشوا بجوارنا ومازال أبناء أبناءهم يزوروننا كل صيف ومرحبا بهم في بلدهم الاصلي.

  • سلاما سلاما
    الإثنين 20 يناير 2020 - 12:10

    من خلال التعاليق يظهر أن هناك مغاربة يهودا اكثر من اليهود انفسهم و صهاينة يعيشون بيننا أكثر من الصهاينة.

  • nabil
    الإثنين 20 يناير 2020 - 12:21

    اليهود هم اليهود لا عهد لهم و لا ميثاق ولا وفاء ، فإذا كان الملك قام بزيارة الكنيس اليهودي نضعها فيباب الإنسانية لكن هل اليهود لما يدخلون المسجد الأقصى نرى منهم لفتة إنسانية كالتي نراها من الملك لا و ألف لا إنّهم دائما يسعون لتهويد القدس الشريف و يدنسونه و يمنعون المقدسيين للصلاة فيه ، هل رأيتم مسؤولا غربيا يزور مسجدا المسلمين و يحترمهم كلاّ فلماذا لا نعاملهم بالمثل هذا هو التملق بعينه و لن ترضى عنك اليهد و لا النصارى حتى تتبع ملتهم هذا كلام الله

  • ملاحظ
    الإثنين 20 يناير 2020 - 13:46

    الذباب الالكتروني الصهيوني الماسوني داير حالة هنا . الكل يعرف ان اسرائيل دولة مستعمرة و ستزول و سترجع الارض لاصحابها .اللهم دمرها . لا اشكال لنا مع اليهود المغاربة . الاشكال هو مع المغاربة الاسرائليين . هم مهزومون و كل دعمنا لاشقائنا في فلسطين و لبنان

  • عبداللطبف المغربي
    الإثنين 20 يناير 2020 - 14:59

    حتى لا اتهم من بعض الرعاع…اؤكد ان النصارى واليهود و.و.و.اخوة لنا في البشرية.فجميعنا ابناء ادم وحواء.وما اختلفنا الا في الدين.اذن لم تكن الديانات يوما ما مصدرا للحقد والكراهية…وما على بعض الرعاع المتعصبين الا قراءة الكتاب المقدس العهد القديم.والعهد الجديد…وفي القران الكريم ايات كثيرة تحث على البر بأهل الكتاب.لأنهم مؤمنين مثلنا.يعبدون الله بطريقتهم.كما نعبده نحن بطريقتنا.اذن المشكل عند بعض المتعصبين في الديانة.وهذا خطأ.اي من ليس من ملتي فهو عدوي…منطق اناني تعصبي.مع ان الله تعالى يقول…لا اكراه في الدين.وعلى اي حال.اناشد بعض الرعاع ان يتواضعوا.فالحقيبة لا يعلمها الا الله.ولا احد من البشرية يمكنه الادعاء انه الوحيد على حق والاخرين على باطل.وفي كل الاحوال.العداء لأهل الكتاب ( المؤمنين ) لا يمكن الا ان يخرج لنا الا التطرف الذي يفرخ الدواعش لعنة الله عليهم…وكفى من تعصب الجاهلية…

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات