أعلنت هيئة التنسيق الوطنية للجمعيات النسائية عن تفاصيل لقاء جمعها بممثلي وزارة الشغل بشأن ملف النساء العاملات الزراعيات بحقول التوت الإسبانية، قائلة إن اللقاء عرف تقديم عرض من قبل ممثلة وزارة الشغل تطرق لعدد العاملات اللواتي ذهبن للعمل في إسبانيا سنة 2019 الذي بلغ 14572 عاملة، وأطوار عملية الانتقاء خلال موسم العمل 2020 الذي سيشمل 16000 عاملة، وظروف وساعات العمل والأجر.
وأشادت الهيئة بوجود “بعض التحسن الذي عرفته العملية، سواء من الجانب المغربي أو الإسباني، فيما يخص اعتماد البريد الإلكتروني في تلقي الطلبات للتفادي النسبي للوسطاء، السكن، الوسيطات، تعلم اللغة ومحاولة الإدماج الثقافي، تكلف مفتشية الشغل الإسبانية بالمراقبة الدورية للضيعات …”، مؤكدة استمرار صعوبات في جوانب أخرى، خصوصا مع الطبيعة الشاقة لهذا العمل الفلاحي.
وأعلنت الهيئة أنه تم خلال اللقاء أيضا عرض شريط فيديو توعوي، يتم تقديمه للعاملات خلال اللقاءات التحسيسية معهن، يوضح مراحل العملية.
الهيئة التي تضم كلا من فدرالية رابطة حقوق النساء، اتحاد العمل النسائي، جمعية جسور ملتقى النساء المغربيات والجمعية المغربية لمناهضة العنف ضد النساء، دعت إلى ضرورة خلق الآلية المشتركة مع منظمات المجتمع المدني وإشراكها في مختلف مراحل التوعية والتحسيس والتتبع، وإحداث رقم هاتفي أخضر للتبليغ عن الاعتداءات والطوارئ بالمغرب كالتزامات واضحة وعلنية سابقة للوزارة، وإعفاء النساء العاملات من رسوم تأشيرة الدخول إلى الأراضي الإسبانية، وإمدادهن بنسخ من عقود عملهن مع ترجمتها إلى اللغة العربية، وضمان حقوق وواجبات الطرفين المتعاقدين.
وشددت الهيئة على وجوب تعزيز حماية عملية الانتقاء بالمغرب من تلاعب الوسطاء ووضع قواعد لضمان شفافيتها ونزاهتها، وأكدت ضرورة العمل معهن ومواكبتهن عند رجوعهن من أجل خلق مشاريع مدرة للدخل ضامنة لاستقلاليتهن ودمجهن في الدورة الاقتصادية، وتأهيلهن للعمل طيلة السنة، إلى جانب ضمان التكوين المستمر لهن، وجعل عملية التحسيس متواصلة، خصوصا بالنسبة للواتي استفدن وأيضا للمؤهلات للترشيح في بعض المناطق المستهدفة.
على صعيد آخر، نبهت الهيئة ذاتها إلى ضرورة تحسين ظروف عمل العاملات الزراعيات في عدد من المناطق المغربية (الشمال، الغرب، أكادير، أزرو …)، ووضع حد لنزيف حوادث السير التي أودت بحياة عدد منهن وهن في طريقهن أو أثناء عودتهن من العمل (مولاي بوسلهام، العرائش، انزا) بسبب انعدام شروط نقل ملائمة، وطالبت بتدخل وزراتي الشغل والنقل لضبط شروط النقل وتفتيشها ومراقبتها.
اقول لهاته الهيئة او ما شابهها خليو عليكم هاد لعيالات ايخدمو على على وليداتهم حقهم ضامناه ليهم إسبانيا لحقاش داخلين بعقود عمل قانونية. ويلا بغيتو اديرو الخير ديروه لدوك لعيالات اللي فباب سبتة و مليلية اللي كتمرمد كرامتهم كل لنهار.
أليس من الاجدر الاهتمام بواقع العاملات في الحقول والضيعات المغربية واللائي لا يتمتعن بالحد الأدنى من الحقوق؟؟لا أفهم كيف يترك الإنسان باب منزله المتعفن ويتطلع الى تنظيف بيت الجيران ؟ ما هو هدفكم الحقيقي ؟؟
كنت سأعلق ولكن عندما قرأت التعليق الأول وجدت فيه كفاية لان الاجدى لهؤلاء مراعاة مشاكل المرأة القروية خاصة في الجبال النائية وحتى المرأة في باب سبتة التي تحمل الاطنان على ظهرها من أجل لقمة العيش اما نساء الفراولة فهن احسن حالا حسب تصريحات بعضهن في هسبريس مشكورة التي تتتبع الأحداث عن كتب
ماذا تريد هاته الهياة بالضبط. الاتجار على حساب هؤؤلاء النساء الشريفات. حقوقهم كلها مضمونة. واذا تدخلتم انتم سوف تحطيموها. من الاحسن الابتعاد على هذه الفئة من العاملات.
No comment, je tire mon chapeau aux 5 premiers commentateurs pour leurs connaissances et savoir. Toutefois, je tiens à informer ceux qui l'ignorent que les autorités espagnoles garantissent à toutes celles ou ceux qui exercent ou qui ont exercé en terre d'espagne pour une durée minimum de 5 ans, une pension dite "Ayuda" de plus de 4.000 Dirhams l'équivalent de la pension actuelle d'un retraité (officier de police) marocain ayant exercé pendant plus de 32 ans dans le ce corps.
Ajouter à celà l'octroi de la nationalité espagnole après dix ans d'établissement en Espagne, une aide en denrées alimentaires et en effets vestimentaires dans les églises, chaque mois. Sans compter les soins médicaux et les offres de médicaments à tarifs extrêmement réduits.
Je crois que malheureusement, tous ces avantages ne peuvent être garantit par notre pauvre gouvernement ne serait-ce qu'à la minorité des habitants des montagnes en cette saison très frigides.
احيي السلطات الاسبانية على ما تقوم به من اجل هولاء المغربيات وانقادهن من الفقر
اسبانيا بلد متقدم و نحن له ممتنون لما يقوم به من اجل مساعدة هولاء النسوة
للذين ينتقدون اطرح عليهم سؤال بسيط هل العاملات في المغرب لهم نفس الحقوق كما لللواتي يعملن باسبانيا طبعا لا
فباراكا علينا من الهدرة الخاوية والتحرش وووووو
خليو الناس يخدمو على رأسهم راهم توكان جبرو الخبز فبلادهم مغيمشيوش عند السبليون
حمدو الله وشكرو هاد الناس اللي تيخدمو المغربيات وباراكا علينا من التفلسيف
على هذه الهيئات التي تطالب بحقوق العاملات في حقول الفرولة بالديار الإسبانية ان تضمن حقوق المعلمين والاساتذة بالمدارس وبحقوق العمال بالمصانع وضمان التقاعد لأناس قضوا 30 سنة في القطاع الخاص والمشرذين عبر الثراب الوطني عوض رفع التعويضات لنواب الغمة وكبار الموظفين .وكذلك تشغيل الشباب عوض تركهم عرضة لسماسرة الإتجار بالبشر و تجارة المخذرات والجلوس بالمقاهي