خلّف الحكم الصادر في حق الأستاذ المتابع بتهمة تعنيف تلميذة في تارودانت، الاثنين، القاضي بستة أشهر حبسا نافذا وأربعة أشهر حبسا موقوف التنفيذ، علاوة على تعويض مدني قدره 40 ألف درهم، موجة انتقادات واسعة من طرف الأساتذة زملاء المعتقل.
وانبرى عدد من الأساتذة إلى التعبير عن رفضهم للحكم القضائي الصادر في حق زميلهم، فيما تساءل آخرون ما إذا كان “أستاذ تارودانت” يستحق العقوبة التي حُكم عليه بها، في ظل عدم تأكيد تعرض الطفلة للضرب بشهادة طبية، وما إذا كان قد قام فعلا بتعنيفها.
“ما يؤرقني في قضية الأستاذ (ب. ب)، وفي ظل تضارب الشهادات وتأكيد الشهادة الطبية عدم وجود أي أثر للضرب وأن التلميذة تعاني من حساسية، هو سؤال هل كان الحكم عادلا؟ هل قام الأستاذ بالفعل بتعنيف التلميذة؟”، تتساءل فدوى الرجواني، أستاذة التعليم الثانوي.
وتضيف فدوى، في تعليقها على الموضوع في صفحتها على موقع “فيسبوك”، قائلة: “إن أي دفاع لا مشروط على الأستاذ غير مقبول ولا مخرج له إلا عبر القانون، سواء كان مذنبا فلا يمكن الحكم عليه إلا بالعقوبة المناسبة خارج أي تأثير للرأي العام، أو كان بريئا فيجب على هيئة دفاعه إثبات ذلك”.
ويرى مصطفى بوكرن، أستاذ التعليم الثانوي، أنّ الظروف غير المريحة التي يشتغل فيها الأساتذة داخل المؤسسات التعليمية، من الطور الابتدائي إلى الثانوي، حيث توجد “كائنات غريبة من البشر”، على حد تعبيره، تحتم على الأستاذ أن يقوم بقراءة شاملة لمنظومة القيَم التي “انقلبت رأسها على عقب”، ويراجعَ موقعَه والدور المنوط به.
وعلق بوكرن على واقعة تعنيف التلميذة مريم بالقول: “ينبغي أن يقتنع الأستاذ بأنه ليس أستاذا بالمواصفات المعروفة. عليه أن يقتنع بأنه فاعل خير، يساعد الدولة والمجتمع، حتى لا يحدث انفجار، بمعنى أنه يساهم في حماية الأمن القومي للبلاد. وإذا لم يقم الأستاذ بهذه القراءة غيخلي دار بو شي واحد، أو يخليو دار بوه”.
الحكم بحبس الأستاذ (ب. ب) وتغريمه، جعل عددا من الأساتذة يبدون مخاوفهم من أن يؤدي ذلك إلى إفقاد الأستاذ “هيبته” داخل القسم، حيث اعتبر كريم أوفقير، أستاذ التعليم الابتدائي، أنّ “الرسالة وصلت”، مضيفا: “من الآن فصاعدا، حضّر الجذاذة، ادخل إلى القسم، الْقِ الدرس، والسلام عليكم ورحمة الله”.
في هذا الإطار، قال عبد الوهاب السحيمي، عضو التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات، “هذا الحكم الجائر ستكون له انعكاسات جد سلبية على المدرسة العمومية، وسيشكل لها ضربة قوية ستأتي على ما تبقى بها من جودة، فعموم الأساتذة يعتبرون أن هذا الحكم الظالم صادر في حقهم جميعا وليس في حق الأستاذ (ب. ب) وحده”.
ويرى السحيمي، في تصريح لهسبريس، أنّ الأساتذة “أصبحت نفسيتهم، بعد الحكم الصادر في حق الأستاذ (ب)، مهزوزة ويصعب عليهم القيام بواجبهم في الفصول على أكمل وجه”، ذاهبا إلى القول إن الحكم الصادر في حق زميلهم “حكم قاسٍ، وأعتبره حكما جائرا”.
وأضاف قائلا: “الأساتذة اليوم خائفون، لأن الشطط الذي مورس في حق الأستاذ رغم كل القرائن والأدلة التي تثبت براءته، جعلهم جميعا يعتبرون أنفسهم أنهم فقط في حالة سراح مؤقت، وأنه من الممكن في أي لحظة أن يجروا إلى المحاكم بالباطل ويصدر في حقهم حكم ظالم، لا لشيء سوى لأن هناك جمعيات وشخصيات تحقد على الأساتذة وتشتغل تحت الطلب، لها إمكانيات لتهييج الرأي العام وتأليب المجتمع”.
وانتقد السحيمي وزارة التربية الوطنية لعدم دفاعها عن الأستاذ (ب. ب)، “وهذا المُعطى كان له دور حاسم في هذا الحكم القاسي”، على حد تعبيره، مضيفا: “للأسف لم تكلف الوزارة نفسها حتى عناء تخصيص محام للترافع عليه، خاصة بعدما تأكد لها أنه لا علاقة له بما أصاب الطفلة من كدمات على مستوى الوجه، وهذا متضمن في بيان صادر عن المديرية الإقليمية بتارودانت قبل أسبوعين”.
وفيما تتواصل ردود الفعل التي أعقبت الحكم بحبس الأستاذ (ب. ب)، حذّر خالد البكاري، أستاذ بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بالدار البيضاء، من أن يؤدي الحكم إلى صراع بين الأساتذة وأولياء الأمور أو المجتمع ككل.
وأضاف البكاري في تعليقه على الموضوع، في صفحته على “فيسبوك”، أن بعض التصريحات والتدوينات من قبيل “بعد هذا الحكم، بنادم مسوقوش لي بغا يقرأ ولي مبغاش،” يمكن أن تفهم دوافعها النفسية، ولكن لا يجب أن تتحول إلى حالة معممة، مشيرا إلى أنه في غياب نسخة من قرار الحكم على أستاذ تارودانت يتضمن تعليلات الهيئة القضائية، يصعب الجزم في صواب الحكم من عدمه، خصوصا بالنسبة لمن لم يحضر أطوار المحاكمة ولم يطلع على المحاضر.
وتابع أن “القضية مرتبطة باعتداء جسدي على طفلة، ولا يجب أن تتحول لإدانة كل أسرة التعليم ولا لتبرئتها، فما يجب أن يجمع الأساتذة هو الدفاع عن حقوقهم المادية والمعنوية، وتحصين مهنتهم النبيلة قيميا، لاستعادة موقعها الاعتباري وسط المجتمع، وليس الدفاع بفهم خاطئ لمنطق: انصر أخاك ظالما أو مظلوما”.
وخلق الحُكم الصادر في حق “أستاذ تارودانت” انقساما بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي المغاربة؛ ففيما حظي الأستاذ المعتقل بتعاطف واسع من طرف زملائه، ذهب معلقون إلى انتقاد المتضامنين معه، معتبرين أنّ الحكم الصادر في حقه سيكون رادعا للأساتذة لعدم تعنيف التلاميذ.
ياسلام على هذا الجيل من المعلمين والاساسذة وتحليلهم فبالله عليهم أهذا مستوى تفكيرهم؟
عار وغير منطقي بأن يحللو بمثل هته التخاليل اللتي هي في الاصل تحط من هيبتهم أين الحب وأين التقرب وأين التفهم. وكأنهم في حلبة الصراع
طفلة بدوية ضعيفة هزيلة وقع ما وقع لها وقالت المحكمة كلنتها وبدلا بالتبرؤ من العنف يشجعونه باسم الهبة عذا يسمى ترهيب ويسمى الابتعاد عن التعليم الأصيل
أيام العز كنا نحتفي في السوق عندما نرى معلمنا الجليل بوقره ولباسه وآبتسامته وعنفوانه واليوم نأخد معه قهوة وينافس حتى في التفاهات
عاش من عرف قدره. فآدخلو وعلقو وآبكو وأشكر رجال التعليم اللذي لزالت عندهم فريحة الاصال والنخوة
الهيبة تفقدات شحال هادي منين ولينا نسمعوا التلاميذ كيعنفوا الاساسذة الله يرحم تعليم زمان
إنه حكم قاس و سابقة خطيرة في تاريخ التعليم. حكم سيجعل التلاميذ يتطاولون على الأساتذة. حكم ستفقد من خلاله المدرسة العمومية هيبتها. حكم سيجعل الكثير من رجال التعليم يفكرون في ترك هذه الوظيفة الجليلة
الحكم جائر بكل المقاييس والمدرسة العمومية مستهدفة……………..
ملخص ما حدث في واقعة استاذ تارودانت:
بهدا الحكم اصبحت تهمة الاسر للاستاذ مصدر كنز و ثروة
بهدا الحكم ستصبح علاقة الاستاذ بتلاميده جافة ، حيث سيرى الاستاذ تلاميده كمصدر خطر .
قضية تم فيها الاخد بشهادة اطفال كمن يأخد بشهادة مجنون . و ادا كان سؤخد بشهادة التلاميد لمادا اقتصر دلك تلات او اربع منهم ،كان على المحكمة الاستماع الى جميع اطفال القسم .
أنا أستاذ و أرفض العنف في القسم و لكن ما جرى لاستاذ تارودات أشعل في غضبا لا يمكن وصفه و أقول لزلائي عااار عليكم اذا تركنا هذا الاستاذ يطرد من عمله بسبب هذه القضية …عاااار علينا اذا لم نضرب حتى يتم وعدنا بأنه سيرجع للوظيفة و لا بأس بعقوبات الوزارة المهم أنه لا يقطع رزقه (هذا إن ثبت فعلا انه ضربها) … إذا تمت إقالته و سكتنا فلنغسل أيدينا على أنفسنا …نحن ندرس أبناء الشعب و أبناء الشعب ليسو بملائكة و نحن لسنا بملائكة المشاكل في العلاقة بيننا داخلة في المنظومة يستحييييل تجنبها إذن ابعدو القضاء عنا الوزارة تكفي… و لكن هل يعرف الآخرين أنا الضرب جزء من المنظومة التعليمية التي عشنا فيها ؟ يعني الضرب خصوصا في الابتدائي لازال معمولا به و لو بنسبة أقل لأن الاساتذة فقط يعرفون التلميذ المغربي كيف هو أنا كنت تلميذ و كنت أستحق أن اضرب من فرط شغبي … الضرب جزء من المنظومة شئنا أو أبينا و لكن الطريقة العنيفة غير مقبولة مع ذلك مع ذلك أستاذ تارودات "إن ضرب" تلميذته فهو ضربها من أجل التمارين يعني من اجل مصلحتها و ان كانت الطريقة خاطئة اذن هذا خطأ مهني و من يجب ان يعاقبه هي الوزارة و ليس القضاء
انا مكنعرفش هاد الاستاذ والله يكون فعون عائلتو.
المعلم بشر وغير معصوم من الخطأ.. ويمكن يكون بريء.. الله أعلم.
ولكن خاصنا نعرفو أن منذ إصلاح 1990 والتعليم غادي للوراء .. ومللي كنقولو التعليم راه فيه المناهج والمقررات والمؤطرين والمعلمين والأساتذة.. ومزال غاديا الامور للتدهور.
للأسف ماكيناش رغبة من أعلى سلطة بالمملكة باش يتقاد التعليم.. ربما مزال مامستعدينش أو كيشوفو الامور مزال صعيبة باش يبداو خدامين بالمعقول..
في انتظار الرغبة الحقيقية غادي نبقاو مرة مرة نسمعو تلميذ خلا دار بو الاستاذ ديالو .. أستاذ خلا دار بو تلميذ ديالو.
الله يصلح الحال.
لحل اغلبية مشاكل التعليم وجب وضع كاميرات للمراقبة في الاقسام و ابواب المدراس كاغلبية المهن حماية للكل و الرفع من جودة التعليم
في الواقع الحكم لم يكن مناسباً ، ﻻن المشاكل التي يتخبط فيها رجال التعليم ليس للتلميذ فيها ناقة وﻻ جمل ، العنف بهذه الطريقة يعتبر جرما لو حدث في اوربا مثﻻ ﻻقاموا الدنيا واقعدوها!! وعقوبتها ﻻتقل عن 10 سنوات والطرد !! التعليم لم بيق فيه اﻻ اسمه !! مع اﻻسف ، تجارتكم خاسرة ، ﻻنكم تدافعون عن الظلم ، وتعرفون هذا كما تعرفون ابناءكم !! وﻻ تنسو انكم كنتم يوما اطفاﻻ ، وتعرفون معنى الظلم والعدوان ومرارتهما !! قفوا مع الحق ، ولو كان مرا.
المشكل ان بعض الاساتدة ليست فيهم رحمة وانثم بغيتوا ليدير لبنتكم دالك اتحدى اي استاد احب لبنتوا ديك الشوهة خص اعرف ان دوك الاولاد ولادوا اخص الدولة دير الحل لبحال دوك الثلاميد لكيتعدو علىةالاساتدة
الهبة تكتسب بالاحترام و الجد و العمل لا بالتعنيف و الضرب و زرع الرعب في ادهان الاطفال
يضم قطاع التعليم بالمغرب كثيرين لا يربطهم بالتعليم سوى الراتب الشهري…
هؤلاء لا تنتظروا منهم سوى استنزاف دافعي الضرائب بمطالبهم بالترقيات والزيادات والامتيازات وهم لا يعملون إذ أكثر السنة هم في اضرابات أو اجازات مرضية…
وفي تصريحات المعلمين أعلاه ما يبين {سنطيحتهم} إذ رغم الخبرة الطبية والشهود الذين استمعت لهم المحكمة يأبون سوى تكذيب ذلك كله،ولو وجدوا سبيلا لشهادة الزو امام المحكمة لسارعوا اليها
لقد قضيت حتى الآن 34 سنة في التعليم ولو عرفت مآله اليوم لحرصت عام 1985م على اختيار مهنة أخرى غيره،لقد أضحى مهنة لمن يبحث فقط عن راتب شهري مجاني
اشمن هيبة بقات عندهم و فين هي اصلا هاد الهيبة ذهبت الهيبة ايام التمانينات و التسعينات اما اليوم الاستاذ مزير سروالو و هيبهوب في لبسو و ملي يجمع معاك بحال المراهق
الأساتذة في المغرب قد دخلوا للأرقام "غينيس" العالمية بكثرة الإضرابات وقد حطموا الرقم القياسي العالمي ..
الاساتذة في المغرب فقدوا هيبتهم ومصداقيتهم عند المغاربة منذ مدة طويلة ، عندما ضربوا مصلحة الوطن ومصلحة الثلاميذ والطلبة عرض الحاءط و جعلوا مصالحهم الشخصية فوق كل اعتبار ؟!
رجال التعليم في المغرب قد ساهموا بشكل كبير في افشال التعليم ببلادنا بكثرك تعطيل مؤسساتنا التربوية والتعليمية بكثرة الضربات ..
رحم الله اساتذة زمان الدي كانوا يضحون بالغالي والنفيس وبكل شيء من اجل تعليم ابناء المغاربة تعليما جيدا..
بعد هذا الحكم على استاذ تارودانت ستفتح الأبواب على مصراعيه أمام بعض الآباء والأولياء عديم الضمائر باتهام الأساتذة مرة العنف الجسدي ومرة أحرى بالتحرش وأخرى بالاغتصاب من أجل الحصول على تعويض والزج بالأساتذة في السجون لا لشيء الا للتحامل على هذه الفئة من المجتمع التي آصبح الجميع يلصق على رقبتهم فشل المنظومة التربوية وما آلت اليه المدرسة العمومية من تظهور مضطرد سنة بعد سنة رغم كل الجهود التي تبذلها الدولة والأموال الضخمة المرصودة للقطاع لأجل هذا فلنقرأ جميعا صلاة الجنازة على المنظومة والعملين بها الى حين ان نستفيق من سباتنا العميق وتناط مهمة الإشراف على اصلا ح المنظومة اناس أكفاء وطنيين لهم غيرة على هذا الوطن وشغوفين بخدمة المواطنين من اجل مستقبل زاهر.
للاسف ان المجتمع المغربي عرف تغييرا جدريا في التربية داخل الاسرة اولا وقبل كل شيء حيث اصبح الاباء همهم الوحيد هو طعام وكسوة الابناء فقط غير مكترتين بتربيتهم وتنبيههم اذا حصل منهم مايخل بالادب والكل ينظر الى اولاده وكانهم منزهون عن الاخطاء فويل لمن يشتكي لاب او ام بولدهما حتى تجدهما ينهلان بالشتم واللوم على المشتكي ويدافعان عن قلة ادب ابنهما ويشجعانه على التمادي في الانحراف وعدم احترام الغير البناء اليوم هم من يتحكمون في الاباء الاب فقد هيبته قبل ان يفقدها المدرس والفقيه وووو نسال الله حسن الخاتمة اما الدولة فتركت الحبل على الغارب الكل ينطح الكل ولا من يغير المنكر
من يضرب هؤلاء البراعم الصغار كوسيلة بيداغوجية للتربية و التقوم أنصحه بأن يضع وزرة التعليم و أن يشتري هراوة و يعمل كحارس ليلي …
انا لست بمعلم ولا استاد، هذا الحكم سيقضي على التعليم في بلادنا، لان كل كسول سيضرب نفسه قرب المعلم ويصرخ ويسقط نفسه ارضا، وعندما يسالوه زملائه مابك يقول لهم ضربني الاستاد، ويصبحون التلاميد شهود، والمعلم المسكين يدخل السجن وربما يطرد بالباطل، المهم ذهبت هبة المعلم المسكين الله اكبر صلو ا صلاة الجنازة على احترام، كاذا المعلم ان يكون رسولا
اصبح العنف شيء عادي في مجتمعنا، نراه فيكل مكان في شوارعنا و إداراتنا و أسرنا، لا حول ولا قوة الا بالله
وًالمصيبه ان اغلب الناس يدافعون عن هذا المعلم الحكار و المريض.
عنف شنيع مارسه على طفلة اخطات.
اولادنا امانه في رقابكم.
أشمن هيبة ديال الناس ديال التعليم تعداو على ولاد عباد الله الأستاذ لي عنده مشكل فدارو يجي يفيدها فولا الناس را دراري صغار رآه ماشي ديال الضرب أسي واش تبغي نتا لي يزرق ليك عينين ولدك أو كائنين شي وحدين كيدافعو عليه كون زرق عين ولدك كون حسيتي را محاس بالمزود ها لي مخبوط بيه بعدا كائنين شئ معلمين هما لي كيكرهوك تقرا
انا اتدكر جيدا في سنة 2000 كان يعنفنا معلم صباح ومساء ولم نكن نتكلم من الخوف ورعب في مدرسة ابن رشد باللعيون ولحسن حضه لم يبقى فتلك اللمؤسسة الدراسة ليست بلعنف
سبحان الله حلال على التلميذ الحكم عليه بالسجن نتيجة تعنيفه للأستاذ و حرام على هذا الأخير الحكم عليه بالسجن نتيجة تعنيفه للتلميد بدعوى تلك الأكدوبة و الأسطوانة المشلوخة قم للمعلم ووفيه التبجيل كاد للمعلم أن يكون رسولا و أختم بالقول لبعض الكعلمين عشم إبليس في الجنة أبدا لن تكونوا رسلا
بعد النطق بالحكم لن يكون كقبل النطق بالحكم. الكل راجع أوراقه وسيقوم بعمله وفقط. كالالة. لا مجال للعاطفة. او إضافة حصص دعم مجانية تطوعا خارج الزمن المدرسي الواجب على الاستاذ. او العمل كطبيب نفسي يعالج ما احدثته بعض الأسر وليس كلها في نفسية أبنائها من أمراض، فهذا ابوه سكير يعتدي عليه، وتلك والداها في صراع دائم أمامها، وآخر يأتي بلا فطور لان امه لا تهتم به، والمتدخل هنا هو الاستاذ.ة. في غفلة من الوزارة والاعلام و الجمعيات. فقط بينه وبين خالقه. والله يا أولياء ويا مجتمع لو تدركون ما يقوم به الاستاذ داخل فصله من تطوع خارج ما هو مفروض عليه لما رفعتم ابصاركم فيه احتراما. ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد.
الرسالة وصلت لجميع أساتذة المغرب و للمدرسة العمومية عامة
ستحنون الى ايام الماضي يوم كانت للأستاذ هيبته. فلتنفعكم الجمعيات و لتدرس أبنائكم و تربيهم.
من موقعي كاستاذ متقاعد اتاسف كثيرا لما ال اليه التعليم ورجال التعليم…هذه التلميذة حسب شهادة التلاميذ ضربت فعلا ..لكن هل هذه الاثار المتواجدة على عينيها من اثار الضرب انا اشك في ذلك…على المجتمع ان يراعي ظروف هؤلاء الاساتذة والمعلمين خاصة …هناك ظروف جد قاهرة يعيشها بعضهم في الفيافي والاماكن البعيدة يعيشون قسوة البرد والطرق والعزلة عن عالم التحضر …نحن عشنا ظروفا اقسى مما تتصورون حيث الاجرة ضعيفة ونسير عشرات الكيلومترات للوصول الى الفرعية حيث لاسكن ولا كهرباء ولا ماء صالح للشرب
الهبة في نضر الأساتذة هو أن يعنف المعلم أطفال في سن الزهور،أظن أنه يجب إعادة تكوين من يفكر بهذه العقلية.
للاسف ان المجتمع المغربي عرف تغييرا جدريا في التربية داخل الاسرة اولا وقبل كل شيء حيث اصبح الاباء همهم الوحيد هو طعام وكسوة الابناء فقط غير مكترتين بتربيتهم وتنبيههم اذا حصل منهم مايخل بالادب والكل ينظر الى اولاده وكانهم منزهون عن الاخطاء فويل لمن يشتكي لاب او ام بولدهما حتى تجدهما ينهلان بالشتم واللوم على المشتكي ويدافعان عن قلة ادب ابنهما ويشجعانه على التمادي في الانحراف وعدم احترام الغير البناء اليوم هم من يتحكمون في الاباء الاب فقد هيبته قبل ان يفقدها المدرس والفقيه وووو نسال الله حسن الخاتمة اما الدولة فتركت الحبل على الغارب الكل ينطح الكل ولا من يغير المنكر
C’est très peut, ce criminel qui se dis professeur dois avoir au moins 5 ans de prison
Au États Unis, il aurai eu certainement 5 ans et expulser a vie de l’enseignement
هناك فرق بين مهنة الأستاذ و مهنة الجلاد، اسمح لي و لكن هيبة المعلم لا تعني ان نعطيك كامل الحق بلكم و ممارسة ساديته على ابنائنا ! المعلم مواطن يجري عليه القانون كغيره من المواطنين تماما و الهيبة لا علاقة لها برياضة الملاكمة او الجودو
هيبة الأستاذ تكمن في احترامه لمهنته و التزامه باداء مهمته النبيلة بدون تجاوزات و لا حزازات نفسية تؤثر على مردوديته وعلى تلامذته فالعنف اللفظي او الجسدي في حق التلميذ مرفوض في بيداغوجية التعليم السليم و المدافعون عن الاستاذ المتهم يتناسون أننا مررنا من المراحل التعليمية و اغلب المغاربة يعرفون مزاجية بعض الأساتذة الذين يمكن اعتبارهم متطفلون على المهنة بمزاجيتهم الفظّة و أسلوبهم اللاتربوي
عندما تجد شخصيات وجمعيات مجهولة في دوار ما وتحوم حولها شبهات، ترفع دعوى على استاذ وتقدم أدلة ضعيفة جدا ضده، مع العلم ان الكل يشهد للأستاذ بتضحياته وكفاحه لسنوات من أجل أبناء وبنات الشعب المغربي في أعالي الجبال، وتهرول النيابة العامة لاعتقال الأستاذ المسنود بشهادات الساكنة وزملائه واعتراف رئيسه المباشر و المديرية الاقليمية بانضباطه وحسن سلوكه وتضحياته، كما أنه يتوفر على ضمانات قوية تخول له المتابعة في حالة سراح، فاعلم أن الأستاذ لم يعد له اي اعتبار في هذا الوطن وبأنه أصبح في حضيض المجتمع، وبأنه جاء الوقت لنقول بأننا أساتذة حاشاكم.
كرجل خبير . اقول دعو الأمر للقضاء فهو الوحيد الذي يملك الصلاحية للبث في القضية وانا بصفتي رجلا خبيرا وعالما سابقا في علوم التربية اقول وبصوت صادح تجنبو العنف ما أمكن فالتاميذ لا يتعلم وهو خائف بل يتعلم وهو مقبل مبتسم للحياة .
اكثر فئة بكاءا وتمثيلا لدور المظلومين و منهوبي الحقوق هم رجال التعليم هم اكثر فئة اضرابا هم اكثر فئة استغلالا للتلاميذ في فرض بدعة السوايع الاضافية رغم كل الامتيازات التي يتوفرون عليها القطار صبيب الانترنيت العطلة المدفوعة …..
سمحلي ا خاي نقوليك نتا حاقد على التعليم وكون درتي مهنة اخرى كون هنيتي المنظومة منك وكون كنتي بنادم كون دويتي زوين ونت معصب غا بوحدك ومتاكد الى بصح نت استاذ راك كرهتي التلاميذ فالقرايا باينة من الاسلوب ديالك الله اهدي ما خلق
الى صاحب التعليق رقم 12 الاستاذ الثانوي منذ … لو كنت استاذا بالفعل و تشتغل معنا في نفس المنهة لما كتبت هذا التعليق لكن و مع الاسف الشديد لست منا .. و كما يقال لبغا اشطب اشطب باب دارو .. عليك بفراءة بعض الكتب و منها على سبيل المثال : اغتيال المدرسة العمومية . و كتب المهدي المنجرة و محمد عابد الجابري …
أود فقط طرح الأسئلة التالية :
هل الاستاد عنف التلميدة امام الثلاميد أم كانت لوحدها و لمادا؟
هل من طبيعة هدا الاستاد تعنيف الثلاميذ و معاقبتهم ؟
هل فتح القضاء تحقيقا مع ثلاميذ القسم التي تدرس به هذه التلميدة ؟
ضرب الاطفال الصغار ممنوع منعا كليا اليوم حتى في الاسر المغربية لم يعد يعنّف الطفل..
بل اصبحت حتى السجون المغربية تحرم العصا والعنف اتجاه السجين ،
ومابالك ان يعنّف تلميذ صغير في المدرسة؟!
والله حرام!!
يجب عرض التلميذة على هيئة طبية متخصصة لتشخيص حالة عينيها، ربما يكون الامر مرتبط بنوع من الحساسية التي تصيب محيط العين . فالظلم ظلمات يوم القيامة .
فاقد الشيء لا يعطيه. أستاد يفتقد إلى تكوين سليم خال من الرقة والحنان مع فلذة أكباد أناس. أنا شخصيا في العمر 45 لا زلت أكره معلمي "عمر" للتحضيري لحد الآن كرها شديدا……
وما هي هذه الهيبةالتي تتكلم عنها ياأستاذ. أهل هي تعنيف تلامذة قسمك ام قضاء جل العام الدراسي في الاضرابات
للاسف،الحقيقة المرة هي أن السواد الأعظم من الأساتذة ساهموا ويساهمون في تدهور قطاع التعليم…تنخرهم الأنانية والفردانية ويرضون والذل والخنوع بل منهم من يشت في زملائه ويفشي أسرار المهنة لكل من هب ودب،ومنهم مرضى يدوسون على أصدقائهم في العمل ويشوهون صورتهم أمام المدير وذلك حبا في الظهور ونيل عطف وثقة هذا الاخير…القطاع موبوء ويعج بأطفال في صورة الكبار..لقد ضاع التعليم بسبب العقليات الصبيانية
قم بواجبك نحو التلاميد فادا نجح جميع التلاميد فلن يعطونك جاءزة و ادا لم ينجح اي احد فلن يطردونك من عملك
فقد كان عندنا استاد في الباكالوريا لمادة الرياضيات ففي بداية السنة الدراسية يقول للتلاميد
من يرغب في الدراسة مرحبا و من اراد التشويش فعليه ان يقولها الان و ساساعده في الانتقال لقسم اخر و اتدكر تلميدا واحدا من رفع يده طالبا الانتقال و تم دلك
و لكن في الحقيقة نعم الاستاد حببنا في الرياضيات و لا يترك لنا وقتا فارغا و محبوب حتى من طرف التلاميد الدين لا يدرسون عنده
من هدا المنبر ابلغ سلامي اليه بدون ان ادكر اسمه لانه تقاعد في السنة الماضية
معضم التعاليق تساند المعلم لهذا اضن ان مجتمعنا فيه خلل كبير انا اعيش في امريكا ولو حدث ان عنف معلم تلميذا بهذه الطريقة لحكم عليه بالسجن 20 سنة بدون رحمة اقول هذا لاني رايت في وسائل الاعلام هنا لحالات اقل بكثير و كان مصير المعلم السجن والطرد من التعليم باز لكم والله تا باز قالك هبة المعلم .
اين نحن من قول رسول الله المسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده دول العالم الأول المتقدمة التي تحترم حقوق الطفل يتم تجريم الإعتداء على الطفولة بالسجن والفصل نهاءيا عن العمل ماعدى دول العالم التالث المتخلف لي طفل معندو حتى قيمة يعنف و يغتصب ويقتل في صمت كل معلم او معلمة يعنف او يعتدى بضرب على طفل يجب ان يعاقب بأشد العقوبات السجنيه ويفصل من الوضيفة حق المعلم إذا رءى شيء لم يعجبه في تلاميذه أن يتكلم بفمه او يشتكي إلى مدير المؤسسة ويتم إستدعاء ولي امر التلميذ فقط هنا تنتهي مهمته
دفاع بعض الأساتذة حسب المقال عن أستاذ تارودانت الذي ضرب ضربا مبرحا وغير مبرر تلميذة صغيرة في 8 من عمرها في رأسها أحدث رضوض حول عينها ، والذي كاد ان يزهق روحها الا الطاف الله ، لا علاقة بالتعليم ويجب ان يفصل وحاشا أن يقبل تصرفه هذا كرجل ينتمي إلى أسرة التعليم . الواقع لا يرتفع وعلينا أن نكون منطقيين من من رجالات التعليم يقبل أن تتعرض ابنته لنفس التعذيب من طرف استاذها ، عذاب قد يترك في نفسها ونفسية زملائها آثارا نفسية وخيمة قد تكون كافية لرفضها إلى الذهاب إلى المدرسة وتنفير العديد أيضا من اترابها وانقطاعهم عن الدراسة . هذا سلوك همجي لا علاقة له بالتعليم ومن الاحسن له أن يبحث عن عمل آخر يناسبه غير التعليم .
إذا كان هذا السلوك العدواني عاملا يفقد الأساتذة هيبتهم كما جاء في المقال ، فهو في الحقيقة سبة في حق رجل التعليم لأن مثل ذلك التصرف غير تربوي وغير مقبول من رجل يعتبر نفسه نموذجا للمربي الكفؤ .
حسب رايي فالاستاد ارتكب خطا لانه انكر تعنيف التلميدة بينما كان عليه ان يدهب عند اسرة التلميدة و يعتدر لها او حتى يرسل اشخاصا اخرين و نسي بان التلاميد سيحكون الواقعة و اتمنى ان تتعافى التلميدة و يتم التخفيف عن الاستاد في الاستيناف
لمن يدافعون عن الاساتذة.
عندما كنت في القسم 2 ابتدائي يعني كان عمري لا يتجاوز 9 سنوات. تصوروا كانت المعلمة تاخذني لبيتها للاهتمام ببنتها ذات 3 سنوات بدلا من ان اتواجد بالمدرسة.
ذات مرة رجعت من المدرسة ووجدت جبين ابنتها منتفخ. ثم سالت خادمتها عما حدث. فاشارت الي الخادمة باصبعها قائلة: "هو لم يحرسها جيدا". فضربتني المعلمة بصفعة قوية جدا.
صدقوني لازلت أتألم مما قامت به تجاهي بل وكانت تضربنا ضربا مبرحا في المدرسة.
را الهيبة د التعليم مشات زمان
اما دبا الله ارحم التعليم
مفهمتش الاساتدة خدامين بمنطق انصر اخاك ضالما او مضلوما
القضاء غيقول الكلمة ديالو فهد الملف ونتمناو من بعض الاساتدة يغير من سلوك ديالهم او يخدم بضمير مهني
على الاستاذ تفعيل "مود ما مسوقش mode ma mswa9ch" يحاضر كما اساتذة الجامعات ويغادر. لا علاقة لنا من اليوم بمن اراد الدراسة او لا. قم بالواجب بالقاء الدرس فقط. واك واك 20 مليار تبين حقيقة القضية
عندي 2 بنات خالي درسن إلى مستوى الإعدادي بالتعليم الخصوصي بعد ذلك انتقلتا إلى التعليم الثانوي العمومي, ماشاء الله مستوى عالي جدا و حصلن على المراتب الأولى حينما كنا بالتعليم الخاص وحاليا حلتا في المرتبة الأولى على صعيد المؤسسة بالقطاع العام.للعلم يقطن بحي شعبي. وكما نعلم أن أساتذة القطاع الخاص يتقاضون أجرا أقل من العام وممنوعين من الإضرابات أو تعنيف التلاميذ وإمتيازتهم شبه منعدمة مقارنة بالقطاع العام.
الاستنتاج: أساتذة القطاع العام لقاوها سايبة.
أتأسف للمستوى الذي وصلت إليه هذه الفئة من المجتمع ،كيف يعقل أحد المعلقين يقول(أبعدوا عنا القضاء،فالوزارة هي المخول لها أن تعاقب…)كيف ذلك يا أستاذ؟؟ما ذخل الوزارة في إحترام القانون الجنائي؟هذه قضية ضرب وجرح منصوص عليها في القانون الجنائي،الوزارة تقوم بزجر بعض السلوكات التي تخص الإخلال بالواجبات المتضمنة في العقد الموقع بين الموضف والوزارة عن طريق مجالس تأذيبية،وزارة التعليم يا (أستاذ)لن تحاكمك إن تسببت في حادثة سير أو أصدر شيكا بدون رصيد،أو أغتصبت تلميذتك،ما هذا المستوى؟؟؟ويا حسرتاه تتكلمون عن هيبة الأستاذ،أنتم وأمثالكم عديمي المستوى من أقبر هيبة العمومية،أحدهم يقول أن الوزارة لم تتذخل وتنصب محاميا للمتهم،كيف هل الوزارة موكول إليها مصلحة التلميذ أولا أم الدفاع عن الجناة،الأولى بالدفاع هو التلميذ أولا،والأستاذ مفروض عليه السهر على مصلحة التلميذ،لأنه يتقاضى أجرا من مال المواطن ومن واجبه القيام بواجبه طبقا للقانون،فهو موضف خادم المواطن وأبناء المواطنين،
فينا هي النقابات المركزية الاكثر تمثيلية ؟
و لا كيعرفو غير ريحو مع الوزير و اعوانه "للتفاوض"!!!!!!!!
العنف لا يكسب هيبة ، بل التعامل بحكمة وذكاء وبث الطمأنينة وزرع الأمل ، هي تربية وتعليم النشأ ،أمل المستقبل نساء ورجال الغذ وليست مصارعة الثيران ، "الهيبة؟" ما هذا المنطق العجيب؟؟؟
إن الاستاذ هو الموظف الوحيد الذي له كل الامتيازات من راتب دون احتساب الساعات الإضافية في المنازل وله نصف السنة الدراسية عطلة دون احتساب الشواهد الطبية و….و….لكنه لا يعرف التصرف في كل هذا وذاك فهو الذي يتقاسم الصور مع تلاميذه عبر الواتساب ويطلب السجائر من التلاميذ و…. و…فمات المعلم وبقي العلم شاهدا عليه
هذه هي نتيجة حكومة الكفاءات وعلى رأسها العبقري الفذ أمزازي الذي سجن في عهده الأساتذة وطردوا من وظائفهم وأهينوا وهتفوا وووو…….هذه هي حكومة الكفاءات في عهد حزب البيجيدي المشؤوم
انا في نظري اقول وداعا للتعليم في بلادنا. انصح الاساتذة بصفة عامة ان يطبقوا قولة اليبغى يقرا مرحبا وليمبغاش يقرا لهلا يقري والديه.منضرب مايضربني.مشى التعليم مع ماليه .حتى الاباء نتاع بكري مشي هما الاباء انتاع اليوم. المهم خليو ذاك الجمل بارك.
والله ما زلت اكره معلمي لحد الآن وانا اب ولدي أطفال لسبب واحدو هي المجازر التي ارتكبها في حقنا دلك الوحش الآدمي الدي كان يفترسنا كل يوم وأقول هدا مع كل الأسف. فقد كنا عند نهاية كل حصة نحصي الضحايا الكل ملطخ في الدماء وكأننا في حادثة سير فكل يوم كان يتفنن هدا (المعلم ) في الضرب بالعصي والقنب والله يشهد على دلك فهل هدا إنسان أولا؟ اظن انه مجرم تعليم. في المقابل هناك رجال تعليم لازلت تربطنا بهم علاقة ود واحترام إلى حد كتابة هده السطور واحييهم من هدا المنبر.
هذه هي البسالة التلاميذ ما بقاوش كيحشموا شفتوا فين وصلنا.
لي ناض يقول ليك في امريكا ولا في المانيا يضربون الامثال بالدول لي فيها الاستاذ محترم
راه لبراهش دسروا كثر من اللازم.
في نظري هاذ الاستاذ مظلوم.
راه غادي نوصلوا لقضية عطيني نقطة زوينة ولا نحط عليك باطل حرام ان يسجن هاذ الاستاذ ظلما.
جميع التحاليل والتقارير تبرئ المعلم من التهمة.
كيف وبأية وسيلة عقابية يمكن أن يتم تلوين نفس المسافة على مدار كلتا العينين؟ لو تعلق الأمر بعنف مورس على البنت، لتم فقع العينين في الحال.
نحن كمعلمين نشجب العنف بجميع أشكاله. لكن المجتمع بدأ يتحامل على المعلم بكل ما أوتي وكأنه العدو اللذوذ… هذا الإنسان الذي يسهم في تربية الناشئة في زمن قلت فيه أبسط مبادئ التخلق والأخلاق وانحلت فيه جميع القيم الأخلاقية بتطليق الأسر مسؤولياتها بالثلاث وبدون رجعة.
الجميع يرى في المعلم ذلك الكائن الكسول الذي لا يؤدي واجبه والذي يتقاضى فقط أجرا بدون مقابل… المجتمع جعل من المعلم نكتة في البداية ثم تطور الأمر بشكل رهيب ليصبح أداة للزج به في السجون إن هو غير قابل للتفاوض (…) فكم مرة حضر ولي أمر تلميذ يساوم في معلم و يهدده إن هو لم يعطيه من أمواله شيئا، ظانا أنه يمكلك مال قارون، ذلك المال الذي ينفذ كله قبل متم الشهر، ليضطر للعيش على القروض…
المعلم ببلادنا أصبح أضحوكة…. بعد أن نشرت أيدي ظالمة مسلسلا من الدعايات للتشهير به وجعله نكتة بين الناس. المعلم أصبح يخشى مصيرا مجهولا في ظل واقع مرير كاريكاتوري.
اتظنون ان مهمة المعلم او الاستاذ هو التعنيف من أجل التلقين…. ؟
اهاذه هي الطريقة المثلى لشرح الدرس… و بسط الأفكار و تنوير العقول الناشئة…؟
و رفض الحكم الصادر في النازلة… يبين نوعية التعصب الذي بدا يظهر….
كل أصحاب مهنة يتعصبون لمنتسب لها… مهما فعل….!!!!
أين الحكمة…. ؟
انكم حقا أساتذة…. لتعليم رجال الغد كيفية تحمل المسؤولية…. كما يجب…
اولها كيفية احترام الاخر….
و اداء رسالة المعلم بطرق ليست بالتعنيف….
فقدت الهيبة منذ إقرار مجموعة المنع ،مُعَوّضةً ضمنيا ب حضيه و اسكت ،ثم اضمحلت الهيبة وإلى الابد بالتعاقد ،ثم سيضمحل التعليم العمومي ،
هل لاحدهم ممن يدافع عن رجل التعليم ان يشرح لي كيف يمكن للبعض منهم ان يتقاضوا اكثر من 50000 درهما شهريا كساعات للدعم خارج اوقات عملهم.دون الحديث عن الراتب.قال لي احد التلاميذ بان استاذا يحشر حوالي 70 تلميذا في قاعة بمنزله يتقاضى عن كل واحد منهم 300 درهما للساعة…اتعجب لمن يساند بعض الاساتذة وهم مخالفون بالحجة والدليل.لا اتحامل على الاستاذ الذي يحترم نفسه ويؤدي واجبه على الشكل المطلوب – ولو نسبيا – لكن اتحامل على من يساند المنكر.لا اعرف هل استاذ تارودانت مذنبا ام بريئا…لكن اتحدث عن الاستاذ بصفة عامة.في بداية التسعينات اتصلت باستاذ ليدعم ولدي في الفيزياء بمنزلي فرفض قائلا…لا استطيع ذلك وانا اقضي اليوم كله في القسم اعمل بكل جد واخلاص واخرج منه منهكا . هكذا عرفنا الاستاذ.التضامن مع المنكر …منكر في حد ذاته.
البرامج والمناهج والمقررات وتدبير الزمن الدراسي
سبب مباشر وراء الاحداث
مارست وتمارس الارهاب على الاستاد والمتعلم على حد السواء
ان من سيحاكم بالاصل هم واضعوا البرامج والمناهج العقيمة و المرهبة وليس الاستاذ
ما نلمسه من العديد من تعليقات المواطنين ومما نراه و نسمعه في واقعنا اليومي هو ان التعبءة قد تمت بنجاح،تعبءة المجتمع و الاعلام و عموم الشعب المغربي ضد رجال التعليم.ف"هنيءا" لنا بهذا الجيل الصاعد و لندق اخز مسمار في نعش المدرسة،فلا خير في امة تهين معلميها و تسخر منهم و تحط من كرامتهم
العصى لمن عصى رحم الله التعليم
في القديم كان عدد من الطلبة المتفوقين من يذهبون لمهنة التعليم و حبا فيها . كانوا ذوي مستوى عال جدا . اليوم من يذهب للتعليم هم الطلبة الفاشلون الذين لا افق لهم و لا مفر من البطالة . لحسن حظهم هم في وقت ازمة الاساتذة مع خروج جيل باكمله للتقاعد. فأصبح فجأة الكسالى أساتذة يعلمون الاجيال . فبدأنا نسمع هذا النوع من القصص
للاسف ان المجتمع المغربي عرف تغييرا جدريا في التربية داخل الاسرة اولا وقبل كل شيء حيث اصبح الاباء همهم الوحيد هو طعام وكسوة الابناء فقط غير مكترتين بتربيتهم وتنبيههم اذا حصل منهم مايخل بالادب والكل ينظر الى اولاده وكانهم منزهون عن الاخطاء فويل لمن يشتكي لاب او ام بولدهما حتى تجدهما ينهلان بالشتم واللوم على المشتكي ويدافعان عن قلة ادب ابنهما ويشجعانه على التمادي في الانحراف وعدم احترام الغير البناء اليوم هم من يتحكمون في الاباء الاب فقد هيبته قبل ان يفقدها المدرس والفقيه وووو نسال الله حسن الخاتمة اما الدولة فتركت الحبل على الغارب الكل ينطح الكل ولا من يغير المنكر
لم أفهم هل يريدون أن يعنف الأستاذ ويعتدي على تلميذة ضعيفة بهذه الوحشية ولا يتعرض لأي عقوبة لكي لا يفقد الأساتذة هيبتهم؟ ما ديرش ما تخافش هذا دخل الحبس حيث دار الذنب ولكن هذا لا يعني أن الآخرون سيفقدون هيبتهم إذا تطاول تلميذ على أستاذ سيأخذ أيضاً عقوبته سواء بالتوقيف أو الطرد. ما تعرضت له هذه التلميذة لو تعرضت له من طرف أي شخص ولو كان والديها كانت ستقع عليهم أيضاً عقوبة هذا لا يعني أن الآباء سيفقدون هيبتهم أمام أبنائهم ولكن التعنيف والاعتداء الجسدي الذي يترك آثارا مؤلمة محرم حتى في ديننا ربيه عاقبه ممكن ضرب خفيف في أماكن معينة ولكن ماشي التعذيب. هاد الأساتذة اللي ما عجبهومش الحكم كن شافو هادشي على ولدهم وللا بنتهم واش كانوا غادي يسكتوا ويتقبلوه بصدر رحب؟؟؟ وللا ذاك الساعة غادي يقيموا الدنيا.
حتى تكون الأسرة تربي كما كانت التربية في الثمانينات عاد سولو على جودة التعليم
وا سي الاستاد . و راه زتي فيه. را دوك لوليدات سيفطناهوم ليك باش تقريهم ماشي باش تعنفهم و تفرغ فيهم المشاكيل ديالك …. و لي دار الدنب استاهل العقوبة
في نظري العقوبة متناسبة مع الجرم الذي اقترفه(الاستاذ)..كيف يعقل بل كيف تسمح له نفسه ان يستخدم كل ذلك العنف الهمجي وتلك السادية المقيتة..ضد طفلة صغيرةوجسم صغير..ومن هذا المنبر اطالب الوزارة المعنية بادراج الفحص النفسي للمرشحين ضمن شروط المباريات قبل ولوج مهنة التعليم.
وردا على الاساتذة الذين تدمروا من الحكم..اقول لهم
اقرءوا القوانين المتعلقة بالطفولة خاصة الاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب..كما ان الجريمة لها مساس بالصورة الخارجية للدولة المغربية وما التزمت به.
وجب احترام هذه الفئة فهم من علمنا و من ينكر جميلهم فهم جاحد. شكرا لكل من علمنا في المدارس. تحية إجلال و إكبار لكل المدرسين.
القاضي لا يصدر أي حكم دون أن تكون لدية قرائن ومعطيات يبني عليها. لذا فنحن غير مؤهلين للتدخل في القضاء.
راه كان المعلم اوالاستاذ محترم فاش كان الاستاذ كيحترم راسو خاص المعلم او الاستاذ شهادة طبية نفسانية ملي كتلقى استاذ سكران امام الملاء او مبوق شاعل سيجارة امام التلاميذ او كيتلفظ بالفاظ زنقوية امام التلاميذ كيفاش بغيتوا اكون هاذ التلميذ التعليم خاصوا اكون نقي والمفتيش ايقوم بالضور ديالو وتحيد العاطفة ليستاهل اتعاقب اتعاقب وليستاهل اترقى اترقى كينين شي معلمين او اساتذة خرجوا على التعليم
علق بعض الاخوة ان هذا الحدث لو وقع في اوروبا لكان العقاب اكبر.اقول لهذا المتحدث اما درست في اوروبا هذا لا يقع ولكن كل التلاميذ ينجزون تحصيلهم ومن لم يحضر الادارة تتكلف به ويحرم من الدراسة الى ان تتعهد أسرته بتحضير مستقبلا أو يفصل من الدرس ويوجه للتكوين المهني ولو من القسم الأول.اما الأستاذ فهو فقط ملق للدرس وينصرف، وعند التمرين أو الفرض يحاسب التلميذ والأب.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تحية احترام لكل معلم وليس معنت .أنا من رأيي خاص المسؤولين أتناء امتحانات الإدماج في صفوف رجال التعليم يبقاو يدوزو ليهم الخبرة الطبية ديال الأمراض النفسية حيت شحال من أستاد عندو مرض كايجي يفرغو على التلاميد ديالو المهم تحية احترام وتقدير للقضاء وتحية احترام وتقدير لكل أستاد عملي عندو ضمير مهني
داخل المؤسسات العمومية القانون فوق الجميع بالنسبة للاستاد وكدا التلميد احترام الاخر جوهر التقدم عشنا متل هده المواقف تصرفات بعض الاساتد لعوامل خارجية تسبب و تؤدي ال المشاحنات وكدا بعض التلاميد يضعون اساتدتهم في مواقف حرجة امام الزملاء بسب الطيش او المراهق لدا يبقى الحكم والعقاب سيد الموقف لتفادي انتهاك حقوق الغير
اتا تعرضت للصفع مرتين من طرف استادين احدهما كان مدمن مخدرات ويتناولها بالقسم وهده الاهانة لا زالت تلازمني لان الضرب كان بدون مبرر .فقط اريد من القدر ان يلاقيني بهما كاي اشكرهما جيدا………بعضهم لا يستحق فقط السجن …
بمعنى اخر يا أنا يا الفوضى…….
ما يتير انتباهي عند قراءتي لمثل هذه المقالات هو حجم الغل و الحقد الذي يكنه البعض لشخص الاستاذ مما هو دال على العلاقة المتشنجة بين المغربي و التعلم. فلا يخفى عنكم انه كما في التعليم اناس بدون ضمير هناك اخرون يتفانون في عملهم و يحرصون على مصلحة التلميذ اكثر من ابائهم ومن تلك الجمعية التي ينضوون تحت لوائها الذين اذا ما استدعيتهم اقامو الدنيا تبجحا باخلاق ابنائهم و اذا ما عقد مجلس القسم لاخذ قرار تاديبيب يأتونك بشواهد طبية مزورة غي هذا الاطار يجب مقاضاة الطبيب و اولياء التلاميذ الذين يعقدون عمل الاستاذ النزيه اما القوم فموجودة في كل مجال. اتقو الله و تبينو حتى لا تصيبو قوما بجهالة
نهاية المدرسة العمومية احب من احب وكره من كره ٠٠٠٠لان مثل هذا الاستاذ الغيور عن ابناء الفقراء هم الذين اوصلوا ابناء البوادي الى اعلى المراتب٠٠٠٠٠٠الان يريدوا ان يصل من يدفع اكثر٠٠٠٠٠٠٠الان سيعود ابناء البوادي لرعي المواشي لانهم ساهموا في اعدام سقراط٠٠٠٠٠٠
الجيل الذي عنف و ضرب من طرف الأساتذة بمباركة الآباء تخرج منه علماء و أطباء و محامون و أساتذة و كان المستوى جيدا بالمقارنة مع هؤلاء الذين يريدون أن يسجنوا الأساتذة و يغتنوا من ورائهم
إن ذهبت هيبة الأستاذ، فعلى التعليم العمومي السلام
الأستاذ قبل أن تمنح له هذه الصفة بعد النجاح في المباراة المنظمة من قبل وزارة التربية الوطنية يعي جيدا انه كان قبل ذلك تلميذا فطالبا ومن ثم الجانب المعرفي لحال منظومتنا التعليمية مفهوم بما في ذلك السلوك والتربية والانظباط والأخلاق وعليه اعتقد ان الهيبة بالقسم او المدرج.. يفرضها الاستاذ(ة) بكفاءته وسلوكه واخلاقه بدل الخوف من التلميذ بسبب هذا الحكم…الاستاذ يحترم والتلميذ يحترم أيضا الكل سيان واي تصرف يهين كرامتهما ينبغي ردعه.
هذا الحكم اكبر دليل على الحقد والضغينة التي تكنه الدوائر المسؤولة في البلاد للشغيلة التعليمية…هذه الصرامة والسرعة في إصدار الحكم يكون فقط ضد الطبقات الهشة والمستضعفة والشاقة في توفير لقمة عيشها…أي نعم نحن ضد كل اعتداء على فلذات اكبادنا ونشجب ذلك بكل ما نملك من مشاعر إنسانية..لكن لمذا لا نلحظ نفس الصرامة ونفس الاجتهاد والرغبة الجامحة في إلحاق اقصى العقوبات بناهبي المال العام والمختلسين تحت الخفاء والمسترزقين بتروات الوطن.. لمذا التلكؤ والتردد والبطء واستعمال ضمير العفو في إصدار هكذا حكم حينما يتعلق الامر باللصوص الكبار والاختلاسات العملاقة والصفقات المشبوهة ووووالكثير
هل أشعر الأستاذ الإدارة قبل دخول التلميذة إلى القسم وهي في حالة يرثى لها ؟
حز في نفسي ما وقع، أليس في هذه الجماعة أناس يتدخلون بالخيط الأبيض بين أسرة التلميذة والأستاذ ويتوصلون لاتفاق يحفظ للأستاذ كرامته الذي ربما كرس معظم حياته لتدريس أبنائهم؟ واين مسؤولي الوزارة الوصية باقليم تارودنت لماذا لم يتوسطوا لحل المشكل عوض الذهاب للمحاكم؟! الوضع أصبح مخيف، أين هي قيم التسامح والتضامن والتعاون التي ندرسها للأجيال الصاعدة؟ هل أصبح كل من لديه مشكل يقصد القضاء!!!! هذا عيب… هذا ينذر ان هناك تنقاص في من يقوم بدور الوساطة بين المواطنين قبل الوصول للقضاء كاخر مرحلة….
لا يخفى على أي تلميذ درس في التسعينات و كيف كان المعلم يهين التلميذ بكلام الشارع زيادة على الضرب
الحاصل أن أغلب المعلمين يخرجون مشاكلهم المنزلية و الخارجية على الأطفال…المهم لدار الذنب يستاهل لعقوبة
صراحة مع مانراه من قلة ادب هذا الجيل والوالدين الذين تخلوا عن التربية والتوجيه وبعض المناظر التي بشمئز منها العين من قصات للشعر وملابس فاضحة وكلام خادش للحياء وميوعة زد عليها مشاكل المنظومة الدراسية والترقي وانعدام الحوافز وتخلي الدولة عن حماية الاستاد فانا من هذا المنبر اقول للاساتذة اتركوا هذه المهنة ان لم يكن لكم اعصاب من حديد او خليو لي بغا يقرا يقرا وللي بغيا تضسر يضسر ونجحوهم ب معدل 4 باش اولياء التلاميذ يكونو فرحانين ونتوما تبانو مزيانين.
للاسف يشكلون الاساتذة فيما بينهم لوبيات للظلم والتحرش وعدم اعطاء لكل حق حقه، وإذا انتقدتهم فيما يفعلون ينتقمون منك وأحيانا يرسلونك خارج القسم، ومدير المؤسسة يخشاهم، والتلاميذ مرضون دائما للعنف خاصة في العالم القروي، بينما ابناء الاساتذة مبجلون ومحترمون وقد ينقلهم أبوهم للمدرسة التي يدرس بها حتى تعطى لهم العناية كاملة من طرف زملاءه الاساتذة ويمنحون لهم النقط التي لا يستحقونها، فالاغلبية يهيؤن ابناءهم للتعليم خاصة في الباكلوريا، يمنحونهم 20/20، سواء كان في قسمه أو لم يكن حدث ذات يوم أن تلميذ منحه الاستاذ نقطة ضعيفة جدا في مادة الفيزياء، وإذا بابيه يأتي عند الاستاذ ويقول له ما هذه النقطة التي اعطيتها لابني، قال له استاذ التلميذ ممكنك أن تنقطه بنفسك وفعلا منه 20/20 وهو في القسم النهائي الثانوي، للاسف فالنقط التي نراها كبيرة في المعدل العام البكالوريا، أغلب أصحابها أبناء أساتذة وما كان أخفى أعظم، ولله في خلقه شؤون، ويقلون لك نحن أن مجالنا لا توجد فيه رشوة، وهل التنقيط لا يدخل في الرشوة……
التربية و التكوين هي وظيفة صعبة المآل خاصة في شعب أسرته أصبحت الهوة شاسعة بين أفرادها. جيل الأطفال فعلا هو كائن حي غير مفهوم لأنه لم يعد يربى عن طريق الآباء أو المدرسة. تربيته أصبحت فبسبوكية يوتوبية إلخ محظة. زمان لم يكن العنان مطلوق للفكر. كان حبيس القمع و التحلي بما يراه البصري و شلته. وبعد الربيع العربي أصبح النقذ مفرطا حيث فات حده و لم يستطع أي موظف عمومي كيفما كان القيام بعمله و لو كان صائبا خوغا على منصبه. فأصبح الهروب من المسؤولية هو الحل. و الإبتعاد عن اتخاذ القرار. فأصبحت الفوضى تعم في جميع الميدان. يلزمنا حل وسط لا إفراط و لا تفريط. أي لا قمع و لا ميوعة.
واش هاذ الاساتدة حماقوا إما نفخوا لتالميد لعين إما نفقدوا الهيبا. لهيبا هي تقوموا بالواجب ديالكوم.
هؤلاء الأساتذة الذين يساندون " المسمى أستاذ" والذي عنف تلميذة بطريقة وحشية يجب طردهم كلهم من وظيفتهم. الأحرى بهم ان يقفو إلى صف التلميذة ( الحق) المعنفة. القاضي لم يحكم على المسمى أستاذ بدون حجة ولا دليل والقانون فوق الجميع.
J'ai fait toute ma scolarité dans l'école public, ma mére disais à la maitresse toi tu tue et moi j'enterre.
Mais malgré ça nous étions respectieux envers nos instit et eux aussi. je merappel de SI ABDERAHMAN il m'aime bcp et c'était mon préférer car il était exemplaire avec tout les éléves.
Ma premiere maitresse de francais pareil était pour moi un grand modéle de femme j'avais 9 ans et j'ai 40 ans et je la croise et si elle m'as pas vue je m'arrette pour l'embrasser et la prendre dans mes bras. je vis à l'étranger et je demande toujours de ces nouvelles.
Nous avons pas 2M et tout ces series.
Nous étions bien .
Le familles faites attentions a vos enfants apprenez leurs le respect des autres surtout des instit. c'est pas l'école qui vas faire tout le travail c'est impossible.
allah yrd bina
في الأقسام توجد قنابل موقوتة؟
التربية قبل التكوين، إن غابت التربية يصبح التكوين في خبر كان. يجب أن تتظافر الجهود بداية من الأسرة وعلاقتها بالإبن وكذلك بالمدرسة من أستاذ وإدارة، فالعلاقة التفاعلية غائبة وخاصة مع جيل تحكمه شبكات التواصل الاجتماعي.
ينبغي توفير تكوين مستمر للأستاذ من أجل مجاراة النسق السريع للتغيرات وفتح قنوات التواصل مع الأسرة. اليوم يتجرأ الابن على الأبوين فما بالك بالأستاذ؟
المدرسة العمومية مستهدفة، يجب أن نتكتل لحمايتها من التجار وقطاع الطرق الذين يبحثون عن نهش ما تبقى للفقراء.
تحية من رجل تعليم لكل رجال التعليم. نحن نعرف ما يجري جيدا.
نداء الى الاباء والامهات ،يوما ما سيكون ابنك او تكون بنتك أستاذا او أستاذة، فلا تحرضوا أبناءكم على رجال ونساء التعليم ولا تسبوا ولا تحتقروا هذه الفئة أمامهم ،لأن الأطفال والمراهقين ينظرون للمدرس بأعين والديه ،فلا تكن حقودا فتشعل نار الحقد في ابنك ويكره المدرس والتعليم ويفشل في مسيرته الدراسية فيعدبك في كبرك جزاءا بما زرعت فيه
ان ما نراه من قلة تربية عند هدا الجيل لأكبر دليل على ان المعلم و مهمى كانت اخلاقه سيتم تجاوزه طال الوقت او قصر … شباب و شابات انغمسوا في تأتيرات مواقع التواصل الاجتماعي و الافلام يريدون العيش في زمن المافيات و الافلام الغربية حتى أولياءهم لم ينجحوا في تأطيرهم فكيف سيؤطرهم معلمون او معلمات …. صدق من قال هاد الجيل خاصو اعادة تربية .
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبراكاته تحيه لكل الاساتده الشرفاء اقول لكم من هدا المنبر ان يسحبوا ما يسمي بالضرب نهائيا لمادا فهدا الجيل عنيد جدا لاتصلح معه هده الاشياء نحن في زمن مغاير للدي عشناه مع معلمينا و اساتدتنا كنا نضرب مرتين في القسم و المدرسه .
الإجراءات العقابية يجب الا تتعدى الحدود المسموح بها داخل مؤسسة تعليمية لان اي افراط في استعمال العنف قد يكلف الشئ الكثير الوفاة مثلا
ما رأيكم في الأستاذ الذي يطلب درهمين أسبوعيا بحجة طباعة أوراق الفروض أو شراء اقلام الحبر للسبورة أليست الوزارة هي المكلفة بتلك الأشياء زيادة على ذلك لا يشرح الدروس وإن لم يجيبو على أسئلته يعنفون وحتى ان لم يحضرو النقود المطلوبة فأنا مثلا كأم تعمدت عدم إعطاء إبني ماطلب منه فضربه ضربا مبرحا علاوة على انه يقترض منهم النقود بحجة (تسرطات ليا لاكارط) فهل هذا الأستاذ احسن من داك
اثبث الفحص الطبي ان المرض البادي في عيني التلميذة سببه حساسية لديها ليس لديها علاقة بالاستاذ أي ان الاستاذ بريء مما تعاني منه التلميذة فلماذا اذا توبع الاستاذ و حكم عليه بالإذانة؟!!! اظن ان السبب هو شهاذة التلاميذ بأنه يضربهم هو سبب الحكم عليه. و هنا اشير الى ان اغلب التلانيذ لا يحبون المدرسة لانها مصدر عناء و مجهود بالنسبة لهم و لا يحبون الاساتذة بشكل عام و يحبون من يلعب معهم فقط. و شهادتهم لا يجب ان يعتد بها لأن لديهي انن الاستاذ يصرخ احيانا او اخيانا يعاقب تلاميذه على فعل معين او عن تهاونهم. و بما ان الامر اصبح جريمة يعاقب عليها القانون فإني اوصي الاساتذة الكرام بأن لا يلمسوا التلاميذ و لا يصرخوا عليهم….و اللي بغى يقرا يقرا و اللي مبغاش بلاش….و السلام
كلمة ((الهيبة داخل القسم)) تسربت من الحقل السياسي المخزني ولهذا ارى ضرورة اعادة النظر في الامر والغوص بعيدا في ما تقوله علوم التربية.انها سلاحنا ضد الجميع وبها نحمي وطننا قبل انفسنا.لا نقبل تبرير العنف مثلا بمقولة الهيبة ….لنتسلح بالمعرفة في وجه من يستصغر شاننا ونحن اهم رافعة لاية تنمية نحلم بها. فهيا على النضال الفكري والمعرفي و….المعركة ستكون لنا لا ريب.
حسب ما أصبحت أسمعه و أراه حول ميدان التعليم و التربية لا يصر فالتربوين لم يعد لهم دالك الدور ابدي كنا نعرفه أيام دراستنا و ليس ببعيد كان الاستاد معلم و أب و أخ و نادرا ما تجد أحد شاد عنه الصفة بمعنى جيل هؤلاء الدين درسوا على مثل هده النوعية من الأساتذة أصبحوا جد مستفزين من مرحلة الإبتدائي إلى الجامعي تخيل أن أستاذ جامعي يستفز طلبته عند الانتائج إدا ناقشوه شئ بكل وقاحة يرد عليهم أنا لم أصحح إختباراتكم طلبة قسم الثالث أو الماستر هم من صححوا إختباراتكم و لا يظهر لهم النتيجة إلا بشق الانفس و اساتذة المواد العلمية يا تقوم بإجراء الدروس الخصوصية عنده فإن ابيت فالقمع داخل القسم هو مصيرك…الخ فعلى رجال التعليم الرأفة باطفالنا و أطفالهم معا و إن حصل ووجد تلميذ أو طالب مستفز فداوها بالتي كانت هي الداء يقربه منه و يصادقه و لا يكلمه إلا بالكلام الطيب
اذا كان القضاء قد اصدر هذا الحكم على هذا الاستاذ ‘والذي يعتبره اغلب المعلقين بأنه قاس فأتمنى ان يتم تدارك الأمر في مرحلة الاستئناف. لكن مايحز في النفس هو لماذا لاتتدخل الدولة كطرف إلى جانب موظفيها اذا تعرضوا للعنف من طرف التلاميذ حيث يبقى الاستاذ في مواجهة مباشرة مع التلميذ واسرته كانه ليس موظفا تابعا لوزارة التربية الوطنية ‘في ان القانون يجب ان يحمي الاستاذ داخل المؤسسة وخارجها اذا تعرض حتى لعنف لفظي من طرف التلاميذ.
هناك أساتذة اكفاء لاغبار عليها وهناك أساتذة اوبالاحرى مرضى نفسيين مازلت اتذكر وانا تلميذة في المستوى الرابع ابتدائي ان استاذي آنذاك رمى علي قنينة ماء معدني من مكتبه ولولا لطف الاقدار لكان قد هشم راسي النحيف من فرط القوة التي رمى بها القنينة والسبب فقط اني لم اجب على سؤال في مادة القراءة رغم ان الكل لم يجب على هذا السؤال وحينما وصل دوري لم اجب إجابة صحيحة فرمى علي قنينة او يعقل هذا السؤال كان ما المناسبة التي تحتفل بها العاىلة المناسبة العيد وليس الحناء ان كنت تقرا هذه الاسطر( يا ع .ط )
باعتباري استاذ انا مع فكرة ان تكون بالاقسام كامرات كماهو الحال في الابناك وبعض الادارات العمومية… لان المدرسة العمومية فقدت هيبتها وباتت الاطر التعليمية والادارية في خطر امام وجود زمرة من التلاميذ الفاشلين والمنحرفين لاسباب عائلية و اجتماعية…. باستعمال الكامرات في الاقسام يمكن لنا في ضروف تراجع هيبة المؤسسات التعليمية العمومية ان نحقق نتيجتين
اولهما حماية الاستاذ والتلميذ من العنف والعنف المضاد وبالتالي يسهل معرفة الضالم والمضلوم دون حاجة الى شهادات يغلب عليها تزييف الحقائق امام انظار المحاكم او الامن….
ثانيا هذه الكامرات تساهم في تجويد عمل الاستاذ خاصة عندما يتعلق باستاذ لا يقوم بعمله بشكل جيد وبهذا يمكن اعتبار سجل الكامرات مرجعا اساسيا لدى هيئة المفتشين والموجهين لتقييم مردودية الاستاذ في ظل قلة او ندرة الزيارات الميدانية للمفتشين و اللجان الوزارية ذات صلة بمنظومة التعليم….. اعتقد ان الكثير من الاطر التربوية قد لا يعجبها اقتراحي وسيقولون ان في ذلك مس بالخصوصية لكن صدقوني هذا هو الحل في ظل تفشي ظاهرة العنف المتبادل
الأستاذ وجب حفظ مكانته، و لو أخطأ فيمكن ثنيه عن خطئه بطريقة إدارية من إدارته الأصلية التي هي الوزارة و ليس الزج به في السجن.
هنا الأستاذ سيفقد هيبه التي كان لها الدور الأساسي في تعلمنا فلولاهم بعد الله لكنا الآن أميين. اللهم ارحم و احفظ كل من علمنا فلا ينكر جميلهم سوى جاحد.
الهبة مشي مشي بالعصي و الضرب راه بحاجة اخري..
بعض المعلقين الذين يدعون انهم معلمين،يريدون ان يخلقوا مافيا او لوبي المعلمين،المجرم ارتكب جريمة في حق طفلة بريئة ذنبها انها لا تتكلم بلهجته ،يجب ان يعاقب بغض النضر عن مهنته،او انكم تمارسون نفس الشئ وتخافون من نفس المصير،
العدل هو معاقبة الوالدين معا بما عوقب به المعلم ماداما متهمين بالاعتداء على الطفلة.شهود عيان حضروا المحاكمة شككوا في شهادات التلاميذ المتناقضة فيما بينهم.وشهادات الابوين التي تتناقض مع شهادات التلاميذ وتتناقض مع بعضهما البعض.الام قالت أن التلميذة جاءت للبيت مزرقة العينين من المدرسة.والاب ينفي ويقول الازرقاق لم يظهر إلا بعد مرور يومين او ثلاث عن واقعة ضربها من طرف المعلم.ثم إن الأم هي من تلقن التلميذة ماستقوله للإجابة على أسئلة القاضي.ثم لماذا تبحثون لتلك المناطق من يجهلون الأمازيغية كيف سيواصل مع الناس.يشترط في من سيدرس أبناء القرى الأمازيغية أن يكون من سوس ليعلم كيف سيتواصل ويعرف ما يقال من وراء ظهره.
حقيقة ما جرى لهذا الاستاد مؤسف جدا وقد يكون بريئا او لقدر الله وكان هو من ضربها فلربما حالة من الغضب و هذا من مصلحتها ونحن بشر ولسنا بالملائكة والمسامح كريم اما اذا كان مظلوما نسأل الله أن يفك اسره ويعود إلى أسرته وقسمه كما نطلب من الوزارة تجهيز الاقسام بكاميرات حتى تحمي رجال التعليم
انهم اطفال صغار يذهبون للمدارس للتعلم وكسب الثقة في المعلم .ليس انهم يذهبون للجحيم.انهم اولاد الناس حملتهم امهات 9 شهور في بطونهن وعانين امراض والام واباء ينفقون اموالا واوقاتا ثم ياتي معلم يبظا في تعذيبهم وتعنيفهم وشتمهم بشت الالفاظ.هذا لن يتقبله العقل السليم.
لا يمكن أن نعمم فالمعلم إنسان وتختلف الطبائع من شخص لآخر، لا أعرف شيئا عن قضية الأستاذ وتلميذته الحكاية هي أنه أدين وأودع السجن بسبب تعنيفه طفلة تدرس في قسمه وقد قالت المحكمة كلمتها ، إن بعض الأساتذة ينتصرون لزميلهم رغم أنهم على علم بما اقترفه في حق طفلة صغيرة ضعيفة بعنف غليض، فلا أستغرب من حالة الأخلاق في بلدنا لأن من أسندت إليهم مسؤولية تربية وتلقين المبادئ والأخلاق منذ القدم يفتقدونها فكيف سيعطوها؟؟؟
لن اقول لك الا. باااااااااز
هذا بيع لما تبقى من المدرسة العمومية فبدل متابعة الامر داخل ادارة التعليم تسلمتها وزارة الداخلية ايها الاساتذة الشرفاء ماذا بقي لكم؟!!!
للشهادة اننا تلقى من بعض الاساتذة..تعنيف واعتداآت لا حصر لها……من ضرب..واهانات…لكن لم نكن نجرأ على اخبار….ابائنا …..لانه كان في نظر اوليائنا ان المعلم او الاستاذ دائما على حق……وكنا نري هاته الفئة تبتسم وتبدي…وجها الحسن لابناء الطبقة الميسورة ولم ابوه….يرجى منه منفعه او خدمة..او يهاب موقعه اما ماتبقى..فكان يطاله الوبال….من فلقة….وصفع ولكمات……بل حتى المسيرين في الاداره كانو على هذا النهج…..اما اليوم….فحدت ولا حرج من التحرش الى ملا يخطر على بالكم…..باستثناء …الشرفاء…..
المغاربة مقموعين من الصغر بهاد الضرب، مني انا و جبد. فاش بنادم كا يكبر كا تولي عندو اضطرابات نفسية و كا ولي باغي يضرب ولادو على أقل حاجة حيت كيولي على سبة، و كيولي عندو مشكل الانطواء و عدم القدرة على التحاور . يا استاد عوض الضرب عيط لولي امره يتكلف بيه و خرجو إلى كان خالق الشغب و يشوش على الآخرين.
بعض الجهات تعتبر ان رجال التعليم كانوا وراء فوز حزب العدالة و التنمية بالانتخابتت الاخيرة لذا شرع في الانتقام منهم
الجميع يعلم بأن قضية معلم تارودانت ومحاكمته ماهي إلا نتيجة لما حصل فعلا لان منطوق الحكم مبني على أدلة ثبوتية لا غبار عليها…وجميع أطر التعليم على علم باللمدكرات الصادرة عن وزارة التعليم ويجب على الاستادة والمعلمين وكل أطر التعليم الالتزام بها.ورجوعا إلى هده القضية وتصرفات بعض المنتمين إلى وزارة التعليم بنين أن المشكل الأساسي يكمن في تكوين اساتدة ومعلمين تكوينا في مجال علوم التربية بما في دلك علم النفس
الظاهر ان جهات غير معينة وراء ما حدث لأستاذ تارودانت ، وأسرة التعليم واعية كل الوعي بهدف الحدث (دعه يفعل ما يشاء) .
المنطق يقول أنه من الصعب أن لم أقل انه مستحيل أن نضرب شخصا ويصاب بهذا الشكل التماثلي في العينين معا جهة اليمين وجهة اليسار ، فهل الأستاذ كان يقدم درسا في التماثل الميموري ام ماذا؟