في سنة 2014، اندلعت أزمة بين الحكومة وبين أرباب المخابز، بعد تهديد هؤلاء المهنيين بالزيادة في أسعار الخبز، نتيجة ارتفاع أسعار بعض المواد المكونة لهذه المادة “الحيوية” بالنسبة إلى المغاربة. وبعد أخذ وردّ بين الطرفين، انتهت الأزمة دون أي زيادة؛ لكن تم اقتطاع الزيادة من وزن الخبز.
يلاحظ المستهلك المغربي أن وزن وحدة الرغيف أصبح خفيفا جدا، بعد إقدام أرباب المخابز على خفض وزنه، من أجل تقليص كُلفة الإنتاج، وكسْب الربح الذي كانوا يطمحون إلى تحقيقه بالزيادة في أسعار الخبز عن طريق وزنه، في اتفاق “خفيّ” بينهم وبين الحكومة؛ ذلك أن هذه الأخيرة لم تتدخّل، لمراقبة مدى التزام أرباب المخابز باحترام وزن الخبز القانوني.
يحدد القانون المؤطر للمخابز والصادر سنة 1969 وزن وحَدة الرغيف الذي يباع حاليا بدرهم وعشرين سنتيما في 200 غرام، مع ترْك هامش 10 غرامات نقصانا أو زيادة؛ لكنّ وحدات الخبز التي تباع اليوم في السوق يقلّ وزنها بكثير عن الوزن المحدد في القانون.
“خفْض وزن الخبز تمّ بمباركة من الوزير محمد الوفا (وزير الشؤون العامة والحكامة الأسبق)؛ لأن الحكومة رفضت زيادة أسعار الخبز، تفاديا لاحتجاج المواطنين، كما جرى في انتفاضة الخبز عام 1981، لذلك غضّت الطرف عن وزن الخبز”، يقول بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة الوطنية لحماية المستهلك.
تتعاطى الحكومة بحذر شديد مع أي دعوة إلى الزيادة في أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية، إذ بمجرد تلويح أي قطاع مهني بها تتبادر إلى الذهن “انتفاضة كوميرا”، كما سمّاها وزير الداخلية الراحل إدريس البصري، لذلك لا تمانع الحكومة في التوصل إلى تسويات بأي طريقة كانت، ولو على حساب المستهلكين.
وإذا كان وزن الخبز “مغشوشا”، فثمّة ما هو أخطر من ذلك، وهو المكوّنات التي يُصنع منها الخبز الذي لا تخلو منه أي مائدة مغربية، وخاصة الخبز الذي يُصنع في الأفران المشتغلة في القطاع غير المهيكل، والخبز الذي يصنع في البيوت، أو ما يسمى بـ”الخبز البلدي”.
يتكوّن الخبز من 17 مادة، عدد منها يكتسي خطورة على صحة المستهلك، في ظل غياب احترام المعايير الصحية؛ كمادة السكر، التي قال بوعزة الخراطي إنها تزيد بثلاثة غرامات عن النسبة القانونية، بهدف جعل الخبز “منفوخا”، وهو ما يعني، يردف المتحدث في تصريح لهسبريس، أن المريض بداء السكري إذا كان يخضع لحمية، فهو يتناول مادة السكر عن طريق الخبز.
“حيَل” بعض أرباب المخابز لا تتوقف عند هذا الحد، فجميع السبل لخفض تكلفة إنتاج الخبز مقبولة؛ ومنها استعمال مادة “السِّيرو” التي يُدهن بها الخبز قبل إدخاله إلى الفرن، والذي يعطي لونا يميل إلى الاحمرار للخبز، ما يوحي بأنه ناضج، على الرغم من أنه لم ينضج بما فيه الكفاية في الداخل، ويتم اللجوء إلى هذه الطريقة، بحسب الخراطي، من أجل ربح الطاقة المستعملة في إيقاد الأفران.
ويؤكد رئيس الجامعة الوطنية لحماية المستهلك أن عدم مراقبة السلطات المعنية للأفران التي يصنع فيها الخبز وكذلك ظروف صناعة الخبز الذي يتم تحضيره في البيوت يشكّل خطرا كبيرا على صحة المستهلك المغربي، مشددا على أن “أي مخبزة ينبغي أن تتوفر على اعتماد مسلم من السلطات المختصة، مع ضرورة إخضاع ظروف إنتاج الخبز داخلها للمراقبة”.
يحدد القانون المؤطر للمخابز والصادر سنة 1969 وزن وحَدة الرغيف الذي يباع حاليا بدرهم وعشرين سنتيما في 200 غرام!!!!!!
التجارة بالمغرب كلها مبنية على الغش .المغربي بطبيعته غشاش مع الاسف.ولا قطاع واحد لا يخلوه الغش.نعيش وكأننا بغابة،القانون حبر على ورق لا يطبق بالحرف والكل مسؤول عن هذا.الرشوة والتدخلات تنخر كل القطاعات إلا من رحم ربي .
الأفران التقليدية أصبحت اليوم موجودة بكثرة والحمد لله وجودة الخبز عندهم أحسن من المخابز العصرية، وحتى ثمن الخبزة الواحدة عندهم لاتتجاز 1 درهم واحد…ورغم ذلك تجدهم قانوعين وحامدين الله على حرفتهم، وليس مثل بعض من اصحاب المخابز العصرية الأكثر جشعا وطمعا للأسف الشديد..
مقال جميل هسبريس …نريد أيضا مقال في نفس السياق تقريبا لنعرف من خلاله كيف يتحايل كبار مسؤولي المملكة المغربية بمختلف القطاعات و المصالح لسرقة أموال الشعب و العيش في نعيم هم و أبناؤهم و كيف أيضا يهربون أموال الشعب للخارج عبر شبكات تشبه المافيات… بينما الشعب و أبناء الشعب يعيشون في جحيم …
Au Maroc pas de contrôle dans tout les domaines trafique partout et dans tout no
More comment
الربح ثم الربح.أما صحة المستهلك فذلك آخر مايهم..
هذا ما يظهر في مادة الخبز اما ما خفي كان اعظم في مادة الحليب ومشتقاته والمعلبات والمذابح والاسماك واللحوم المصنعة والمشروبات والعواصر والمياه المصنعة والحلويات…لو علم المغاربة ماذا يأكلون وكيف تصنع ما يصل إلى بطونهم لصاموا الدهر كله ولكنهم يقولون بسم الله وياكلون. والدولة والسلطات على علم بكل شيئ والمواطن اخر من تفكر فيه وفي صحته
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم. ليس لدينا مانقول غير حسبنا الله. فيهم ونعم الوكيل والله. يأخذ الحق في. الحكومة المغربية. من غشنا. فليس منا وسيعلم الذين. ظلموا اي منقلب ينقلبون. (ص) اذا كانوا. حتى. هم ياكلون. منه فلابأس. اللهم. اهلك من غشنا. وأغرق سفينتهم في القطران الاسود وابعد عنهم. الماء.
هذا أمر مهم لان الخبز يزيد في الوزن و الأكثر من هذا أنه يسبب أمراضا ولا سيما السكري. ربة ضرة نافعة. هنيئا لنا.
المغرب بلد التراثية والغش بامتياز
لان فساد الإدارة والمسوءولين هو السبب
اشتريت الرايب البارحة ليلاواحظرته لأهلي لنكتشف أنه قديم ورائحته نتنة، من حسن الحظ أننا لم نناوله لأبنتنا. كل سلعة لايتم بيعها اليوم تباع في الأيام الموالية ، احذروا من أصحاب المحلات واحرسوا على صحة أبنائكم
يا ربي السلامة كلشي مغشوش فهاد لبلاد.
هاد الدولة الفاشلة بمسؤوليها الكسالى لا تهمهم لا صحة المواطن ولا تعليمه ولا والو. غير كور وعطيه
انها الرأسمالية المتوحشة التي تبناها المغرب. بمعنى اخر شي تاياكل شي و الإنسان هو أخر ما يهم. في ظل المنافسة الشرسة و عدم المراقبة و تكافؤ الفرص المهم هو الربح و بأي ثمن.
حرام ما يباع من خبز للمغاربة و هو كله مضر للصحة تقريبا و ذلك حسب تصريح الوزير الوفا في البرلمان – خبز عامر بالمواد المتجاوزة الصلاحية و اخرى مضرة لاسيما كثرة السكر لاعطاء لون بني بالاضافة الى نوعية الدقيق المستورد البايخ و الخميرة و الالات المستعملة و ظروف الخبز و العجن و البيع (هناك مخبزات قليلة تبيع خبزا جيدا) و كم مرة تقيأت الخبز لكثرة السكر فيه- لهذا اشتري الخبز من بعض النساء القرويات حيث يبيعن الخبز البلدي المغربي الصحي خاصة خبز الشعير- الملاحظ ان المغاربة يفقدون ثقافتهم الطبخية و تقاليد الاكل نظرا لادخال المتاجر الفرنسية الكبرى التي تزيح كل البائعات كما فعلت في فرنسا ذاتها حيث قضت على التجار الصغار و المخابز و بائعو الصحف و الكتب و البيتزا…اليوم اين ما توجهنا صرنا نرى مخبزات لسلاسل فرنسية باسماء فرنسية فقط بل المقاهي و المطاعم بلفرونسي و حتى المجزرات و حيث لا وجود لاي سائح..و الكل يتكلم معك بالفرنسية و كأننا زوعر: الخبز السندويتشهات الحلويات بلفرونسي..هناك احتكار كاسح للمغرب في ميدان المطعمة و المخبزات و الجزارات بلا هدف و لا شغل و لا ربح و لا معنى..اننا نحن الخاسرين مجانا…
المغاربة شعب ذكي لكن ذكاءه مع الأسف الشديد يُستعمل في الغش والخداع والمكر والنصب والإحتيال إلا من رحم ربي.
فنسأل الله الحفظ والسلامة .
اذكر انه عندما كنا صغارا في التمانينات كانت كوميرا واحدة يفطر بها أسرة من 4افراد
ما هو الوزن الحقيقي للسكر، والوزن الحقيقي للبوطاݣاز والوزن الحقيقي الزيت،والفروماج، وزيد وزيد……
المخابز العصرية تحافظ على الجودة نسبيا . اما الافران العشوائية .لا تحاسبنا على الثمن و نحن لا نحاسبها على الجودة .و من يريد خبزا ذا جودة عاليه عليه بالاسواق الممتازة الكبري حيث عدة انواع معروضة و للزبون الاختيار .و احسنها ان يهيءها في منزله ان امكن ونعم الاختيار.
في المغرب المخابز لا توجد مراقبة لا في الأسعار ولا في الوزن ولا الجودة
والأرباح التي التي يحصدونها في الحلويات وا ومشتقاتها جد كثير ثمن كروصا هوا 03,50 وا في بعض الأماكن تصل إلى أربعة دراهم هدا ثمن يبقى جد فرتفع بي نسبة لي دخل هوا 2000 درهم في شهر المواطن المغربي ولا احد يحرك ساكنا .
بعض الاثمنا في المغرب مثل ؤروبا أو أكثر وا دخل جد ضعيف في المغرب كيف يعيش المواطن ضعيف الدي يعمل بي صميك أو بي 2000درهم
الله ايعز المطحنة بنادم ايعجن مياكل مالنا على هاد العكز بنادم ايطيب مياكل فدارو اما لاخبز الزنقة ولا مكلت الزنقة كلها مسطي لي تياكلها
من الآخر يتحزمو العيالات يعجنو و يخليو ليهم خبزهم يغمال
في طنجة و مدة الشمال عامة الخبز يباع ب درهم و نصف. إلى درهمين في بعض الأحيان.
النساء يرجعوا يعجنوا في بيوتهم بحال زمان ورجعوا لنا الافــــــــران البلدية في الاحياء واستعملوا الخميــــــــــرة البلديـــــــــة وقولوا وداعا لامراض كثيرة في القولون والمعدة ويرتاحوا من الخبز اللي مرة يلقاوه فيه قنب مرة سراق الزيت وما خفي كان اعظم
مع الاسف ذهبت الجودة و قل الوزن وزاد الثمن، لكن ما يحير هو ان مضغة الخبز… هنا و هناك… تغيرت و أصبحت مطاطية و كأنها مادة العلك (shewig-gum).
يقول المثل الصيني عوض ان تعطيه خبزة كل يوم علمه كيف يخبز .اما الدقيق فاوصيك بالخبز الكامل وستجده عند الكيالة ومنهم من عنده طاحونة يعمل لك ما تشاء السميدة الرقيقة او الغليضة او فرينة بالقمح المغربي طبعا. تانيا اضن ان المغرب اصبحت لديه تجربة في الطاقة الشمسية بالمرايا. صحن من المرايا يمكن ان تطبخ به كل واجباتك بطريقة طبيعية بدون غاز ولا خشب. تافرنوت شمسية.
نسي التقرير ان هؤلاء يخبزون كمية قليلة من خبز 1.20درهم حتى يرغموا الزبون على اقتناء خبيزة السميد او القمح ب 1.30درهم وبوزن لا يتعدى 100غرام.. أما النظافة فحدث ولا حرج ولا من رقيب تجد الواجهة مضاءة ومزينة واماكن العجن والخبز تلعب فيها الفئران والصراصير..
المهم عند الحكومة والمؤسسات التابعة لها هي انهم يبقاوا جالسين فمقاعدهم بلا اية انتفاضة تشوش عليهم راحتهم وسكينتهم الوزارية. وفي سبيل ذلك فكل مشاكل الحكومة تلقي بها الى جيوب المواطنين وهذا امر يعرفه الناس جميعا ، كما انهم يعرفون ان صحة المواطنين ليست من اولويات الحكومة والا لما كانت هذه الحكومة حينما تصاب بوعكة صحية او نزلة برد تسافر بالطائرات المزودة بوقود من اموال الشعب الى فرنسا للتداوي وعندنا في المغرب ما يزيد عن ثلاث كليات لتخريج الاطباء . فالخريجون هنا هم للمواطنين درجة ثالثة ورابعة فقط
C est pas la faute aux boulangeries .puisqu on leur laisse pas le choix et encore c est un accord secret avec le gouvernement.nous avons plutôt besoin de bon gérants qui ont fait de bonnes écoles pour trouver des solutions a ce pauvre pays .un prof de 2 eme cycle ou un psy peuvent ne pas être des voleurs ,mais on a plutôt besoin de competence
من يدوق ناقوس الخطر كما يعلم الجميع بان الخبز الأبيض والخبز الذي يصنع في المنزل أو الماكن الخفية خطير على صحة الإنسان هو لصالح الأطباء والصيادلة اللذين يستنزفون جيوب المواطنين هناك بعض الدول منعت بيع الخبز الأبيض يجب النقص من تناول الخبز لانه ليس فيه فاىدة بالصحة عليكم بالبحث على خواطر الخبز وخصوصا الأبيض .
الا جاتنا غير في الخبز راه لاباس المشكل الغش في كل شي بدا من البقال والخضار والمعلم و الطبيب و السياسي و السمسار ومول الدار
الغش اصبح ماركة مسجلة عندنا نفتخر ونقول نحن ادكى شعب
اخبزوا في منازلكم كما كان يفعل ابناؤنا واجدادانا وبجودة عالية
الغش والتحايل على جميع الأصعدة واصلا هي عاده يوميه . وفي يوم الجمعة الكل في الصفوف الأمامية في المساجد. هذه حاله المسلمين.
ورقة تقنية.تهم قطاع المخابز و الحلويات بالمغرب
الهدف:الوصول الى الخبز المغربي المركز.
1..في معنى الخبز المغربي المركز: هو خبز ذو قيمة غداءية متوازنة. مع خفض استهلاكه و ربح قيمته.مع استقرار سعره و جودته. وحفاضه على صحة المستهلك.
2..تشخيص المشكل: 1.الدقيق ينتمي الى صندوق المقاصة.
2.ورشات انتاج الخبز غير صحية.
3.الخبز محدد للسلم الغذاءي للمملكة.
3.لوبيات الريع والربح العلمي في مكونات القمح اللين ومنتوج الطحين.
4.الاقتصار على الكمية عوض الكيفية و القيمة الغذاءية.
2..الحلول المقترحة:
1.دفتر تحملات للحبوب المستوردة و الطحين المنتج محليا.
2.تطوير الترسانة القانونية.مثال.وزن 200غرام منذ 1975.
3.ادراج قطاع المخابز في التكوين المقاولاتي. والابتكار.و حفض صحة المستهلك..اشهار نسب الملح و السكر في الخبز.
خلاصة عامة..
خبزة مغربية مركزة.تشبع المستهلك عوض.5 خبزات يوميا.
الحسين ازاز..بتصرف.رءيس الجامعة الوطنية للخبز
ورقة موجة الى لجنة بنموسى للاستماع لقطاع المخابز.كمساهمة في مشروع التنموي الجديد.تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة نصره الله الى انتاج خبز مغربي مركز.
من المعروف ان كل ولاية و عمالة في المغرب عبارة عن حكومة محلية تحكم المنطقة و تتبع للحكومة المركزية و يوجد فيها لجان و مديريات مختصة للمراقبة و النظافة و مراقبة الأسعار و الجودة ة غير ذالك ولكن للأسف هذه القطاعات في الحكومات المحلية مرتشية لا تقوم بواجبها إلا في المناسبات وأمام الكاميرات و طول السنة ترى الغش و الفوضى و انعدام النظافة و التعدي على الملك العمومي الخ المشكلة في المنظومة فاسدة إلا من رحم ربك، الرجاء من هسبريس المحترمة النشر لأن حق التعبير مكفول في الدستور
شخصيا لا أحب الخبز التقيل و أقوم بإفراغه من الداخل حبذا لو نقصو وزنه إلى 50 غرام . و مرحى للارباح
البلاد في الخسران احمادي الله ادير تاويل الخير
بفضل المهني في جميع القطاعات اصبح المغرب يتربع على عرش الشعب الاكثر غشا في العالم .. كنت اقرا بعض الكتيبات التي يحملها السائحون معهم كمرشد لهم في رحلتهم داحل المغرب كنت احس بغصة في القلب لما يكتب عنا .. وكل ذلك لعدم ادراح السلطات عمليات مراقبة وعقاب على الغش
استهكوا العفن أينما كان .العجين و الطبخ يفسدان صباغة الأظافر و الكريمات والعطور.هل أنتم حمقى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بتجربتي المحترمة في عالم الحلويات والمخابز ارى ان هناك عدة حيل في هذا المجال اولا الغش في الميزان ثانيا استعمال مواد كميائية لانتفاخ العجين وزيادة حجمه ناهيك عن الخميرة المعروفة عند المغاربة هناك نوع من (الغبرة تستورد من سبتة ومليلية تسمي polbo ) كل مخابز الناظور تستعملها وهي مادة خطيرة السكر يستعمل في لون الخبز لا اكثر يعطي احمرار الخبز وعند رشه بماء بخار يعطي لون ذهبي اما الفضيحة الاخري هي صب ما يسمي بزعفران في العجين ويباع خبزه علا انه خبز الفرينة الممتاز ويباع بثمن اغلا اما بالنسبة لخبز الزرع فهي نفس العجينة تضاف عليها (النخالة ) شفتم تلاعبات المخابز
السلام عليكم ورحمة الله
سأتكلم بصفتي ممتهن في القطاع…
التعليقات كثيرة لكن بدون علم في الموضوع فمثلا صاحب التعليق رقم 3 قال أنه المخابز العشوائية أي الفران التقليدي أفضل بكثير من العصرية … !!! والثمن مناسب !!! يا أخي ماذا تقول ؟ كيف للخبز ب 1 درهم أن تكون بالمستوى المطلوب ؟ تعليق اخر رقم 19 قال أن ثمن كرواصا هو 3,5 باهظة الثمن !!! يا اخي هناك كرواصا ب درهم واخرى ب 3 دراهم والفرق في الجودة فالزبدة مثلا يتراوح ثمنها من 60 درهم حتى 72 درهم للكيلو فهذا يعني كرواصا ستكون ب 4 دراهم في حين هناك كرواصات أخرى ب درهم لكن تعجن بالزبدة التي تباع ب 12 للكيلو والفرق واضح.
لو سكت من لا يعلم لقل الخلاف.
أنا لا أدافع عن القطاع فالقطاع يعاني أيضا في حين نرى غياب الدعم من الدولة… كنت أتمنى إن يتطرق الموضوع إلى مسألة الغش الكبير الذي يتجلى مثلًا في الطحين القديم الذي لديه صلاحية قديمة والتي يشترونه بعض المخابز أو مثلا الطحين لي فيه السوس ويتم تنقيته والعمل به أو بعض من هذا ….
الموضوع كبير جدا ويحتاج لنقاشات لأنه المخابز العصرية عندها يد عاملة كثيرة تفوق 50 عامل في بعض الأحيان !
هل تعلمون ان الدقيق المطاحن يجب ان يزود بمادة الحديد لكن 99 في المائة من المطاحن لا تضيفه الى دقيق الذي تبيعه بأثمنة مرتفعة وتكتب على الكيس انه منزود بالحديد …..السبب عدم قيامها بذلك يرجع الى ان مادة الحديد الغذائية مرتفعة الثمن ….واونسا تعلم ذلك ووزارة الفلاحة تعلم ذلك ….وغالبية المغاربة يعانون من نقض هذه المادة التي يؤدي انخفاضه في الجسم الى فقر الدم
هم يسرقون ويعلمون الناس كيف يمتهنون السرقة والغش
وماذا عن تلك المادة الكيميائية التي تسمى بالبودرا التي تضاف في العجين بدون مراقبة؟ فهذه المادة إذا زادت عن حدها تصبح خطرا على المدى البعيد للمستهلك. المهم أن المواطن أصبح مباح لكل من يريد الإرتزاق على صحته، والدولة أصبحت عاجزة أمام لوبيات المخابز والطب والصيدلة والتعليم والمحروقات والماء والسكن والكهرباء….. وإذا أطلت عليكم اللائحة سوف يزيد يأسكم وسوف تفكرون في الإنتحار نجاكم الله منه.
واش لمغاربة ما بقاو قادرين يصنعو لخبز ديالهم التقليدي؟ لان هناك تناسل و تكاثر لمخابز اجنبية تبيع كل موادها بالاجنبي على جنبات الطرق و في محطات الوقود كلها بلغة اجنبية (النفط عربي يا حسرتاه و الزبناء غالبيتهم عرب) بل حتى المجازر تبيع اللحوم بالاجنبي- و العجب العجاب مع انه لا وجود لاي سياح اجانب من اوربا…كل اللائحات بالاجنبية و كأن المغرب يزوره 100 مليون سائح…حشومة و على والو اي كون كاين غير شي افادة او نفع… و المثل المغربي يقول "اللي ما تيخيط كساتو,وما يطيب غذاتو,وما يحلب او يسلخ شاتو موتو حسن من حياتو…"- المغرب في خسران مبين – حتى في المطار لا تجد الاكلات المغربية بل نفس الاكلات المعلبة في بلاستيك التي نجد في المطار الاخر في اوربا..لكن ما الهدف؟ غالبا ما نجد شبابا مغربيا يبيعون لك تلك الحلويات او السندويش و العطور و القهوة الخ بلغة اجنبية ركيكة…يا ريث لو كانوا يبيعون منتوجات مغربية يا ريث…يعلم بشحال مخدمينهم مساكين..ربما 105 يورو في الشهر…الفلاح المغربي يعيش بماذا و التاجر بماذا و المصنع بماذيا ايضا؟ نحن فقط وسطاء خدم من الدرجة الاخيرة؟ ما عاف السبع؟
بيع الخبز في المغرب كريثة فلا احد يحترم صحة الاخر لا البايئع ولا الشاري فعندما تريد ان تشتري خبزا فيكون امامك زبونا اخر فيلمس الخبز بيده وياخذ التي تعجبه ولا يفكر بانه ياذي الاخرين
كيف ان الافران التقليدية تبيع الخبز وحده بدرهم واحد و تربح حتى و ان كان شيء من الغش بينما المخابز العصرية تشتكي و لكن هل يحق لها بان تبيع قطعة صغيرة لحلوى باكثر من خمسة دراهم
لا يوجد افضل من خبز المنزل ، وبدقيق القمح الكامل والذرة ، فهو صحي ، اما خبز الافران فأشتريه الا نادرا
هههه هدشي معروف …ماشي غير ف الخبز ف البوطة ف مسحوق التصبين وزيد وزيد
… بحملة ارشاد وتوعية للنصح بالاقتصاد في تناول الخبز لانه بتسبب في السمنة و يزيد في الوزن.
ا لجشع والطمع الاستقواء والحكرة جعلت الكل يتطاول على صحة المواطن وعلى ذخله ودراسة ابنائه اصبحنى نعيش فوضى بتواطئ اصحاب المال والسياسة والسلطة والعاملون معهم اوفي كنفهم لكي ينالون الرضى والفتات على حساب المستضعف الاول والاخيرالمواطن
Sur google vous tappez : le peuple le plus malhonnet du monde , vous auriez la reponse a la seconder. sans commentaire.
أصلا المخابز قطاع غير مهيكل والخبز البلدي خير منه
والخبز التقليدي مليئ بالسكر ومسحوق البودرة .لكي يصبح منتفخ
ارى ان السيد اخراطي لا علاقة له بكيفبة تصنيع الخبز.
يقول : دهن الخبز بالسيرو لتوفير الطاقة. والصحي انه يتم اطلاق البخار في الفرن ليأخذ الخبر الأحمراري ولكي لا يخرج ولونه أصفر او يميل إلى الرمادي وكذلك السكر الذي تتم إضافته بنسنة لا تتعدى 4% على ابعد تقدير وإلا فقيمة الخبز ستتعدى سعره.
والمحسن يضاف لتحسين النسيج الداخلي للخبز وهو منتوج يعتمد على الصوجا في الغالب .
البلابلا بغير علم. راهم هادوك اللي يبيعوه لك بدرهم الي غاشبنك فصحتك وفجيبك.
إن موضوع مشكلة المخابز موضوع ذو شجون،
هناك القلة القليلة من المخابز التي تحترم الوزن والجودة،وبفعل الطلب المتزايد على هذه المادة فإن اغلب هذه المخابز تطبق المثل كور واعطي لعور
فالدقيق يسكب من الكيس الى العجانة بدون غربلة، المكان الذي يجب أن يكون نظيفا تجده متسخ ومليء بالحشرات والالات المستعملة تعقل أغلبها على جد النمل ،ترقع ويستمر استعمالها- rien ne se perd –
زد على ذلك أن الخادمات في هذه المخابز المسمات بالعصرية لا يستعملون القفازات ويسلمون المستهلك الخبز بايادي عارية ،وانا شخصيا وقعت ليك مشادات مع بعضها حول عدم استعمال القفازات.
زد على ذلك المخابز التي أصبحت تنمو كالفطر بمدننا ويبيعون الخبز الكامل ب2دراهم فاغلبها يشتري النخالة من المطاحن ويخلطونها مع فرينة او ما يسمى بالخنشة الخضراء ويبيعون للمستهلك خبز كامل،زد على ذلك انعدام نظافة المكان
وكل هذا سببه أن المرأة ليس لها الوقت لأن اغلبهن عاملات موظفات وحتى ربات البيوت اغلبهم اصابهن الوهن والكسل،اننا نبكي على أيام خبز الفران لأن أغلب هذه الأفرنة اغلقت وأصبح مجتمعنا يشتري الخبز عوض
إن يهيءه بنفسه.
باختصار عندما تجد شعب يفتخر بالغش ويعتبره ذكاء فقل له باي باي
والله أعجبتني هذه المقولة.يجب ان يحفضها المغاربة ويرددها صباحا ومساء لعل حمادي يستجيب وينهض من هذا النوم العميق.
احدث الدراسات والاحصاءيات رتبت المغربي في الصفوف الاولى في الغش والتحايل ولقوالب .خير دليل هو البازارات التي خربت السياحة.والان دور الضيافة التي تتهش الساءح.اما المخابز فحدث ولاحرح .خير دليل هو ااملون الذي يعطيك الانطباع ان الكوميرا او الخبزة مصنوعة من السميد الرقيق .والحال يقول انه الملون الاصفر.هذا ما اللخظه باحدى المخابز بحي معطى الله بالمحاميد مراكش.اضيف الى ذالك اغلب الافرنة غير صخية .تصوروا معي ان الخباز تيدوش يعني يتحمم بقرب العجانة.كما ان العجانة لاتغسل يوميا.كما ان العامل غير نظيف في حالته الهندام.دون ان ننسى ان الدقيق المدعم يفعل فعلته في الافرنة ،دون النسيات ان الافرنة تشتري الدقيق المنتهبة صلاحيته من الاسواق الممتازة super marche والله رايت هذ بام اعيني.وسنيدة وسنيدة …والفءران…والدقيق الغامل الاسود.المغرب اول بلد في العالم يصنع 300 مليون خبزة يوميا.ربع هذه الكمية نجدها في جانب البركاصات .الله يستر.
والله ان حال المغاربة ليدمي القلب لم يعد همهم يتجاوز بطنهم:الخبز الاسماك الخضر…..
الان فهمت مثل جوع كلبك يتبعك عوض ان يركز المواطن على مسائل اساسية كالصحة والتعليم والحريات العامة والسكن اصبح شغله الشاغل الاكل فقطالى درجة ان ثوراته اصبحت مقترنة بالخبز كاننا لا زلنا في القرن 15او16
اللهم انزل رحمتك ولطفلك على هذا الشعب المغلوب على امره
هذه الفئة تغش لربح سنتيمات
اما اصحاب المحروقات فتربح بالدراهيم
لازلنا ننتظر قرارات مجلس المنافسة حتى يربحوا المافيات المليارات
بدئنا نرا محاسبة بعضالفاسدين لكن لازال الكثير لم تصلهم يد القضاء
نحب وطننا و ملكنا و نحن في جنبه لمحاربة الفساد و لو كره المفسدون
لدي سؤالين:
-ماهي 14 مادة اللتي تذخل في صناعة الخبر ان كان السيد الخراطي يعرف ما يقول
-لماذا يباع الخبز الكامل اغلى من الخبز الدي يحضر من الدقيق الصافي لان الخبز الكامل يحتوي على 25 بالمئة من النخالة اللتيي تباع بثمن اقل من الدقيق الصافي. ما هو رأي الخراطي في هذا الغش
في الحقيقة لا يوجد أي منتوج قد سلم من الغش والتحايل لضرب جيوب المواطنين والمسؤولين غائبين عن الميدان لأنهم هم أنفسهم من يمتلك ذلك القطاع أو عندهم نصيب في ذلك المنتوج أما الشغب المغلوب فمآله الجحيم والهاوي. متى يمكننا نرى حتى نحن كباقي الدول الديمقراطية حياتنا اليومية بخير. لطفك ربي من أولئك الذين لا تهمهم أرواح المواطنين سوى الكسب ولو كلفهم ذلك هلاك الشعب كله.
يا ريت جات غير في السكر و صافي. هناك مواد مجهولة تضاف للعجين مثل "المحسن" هذه المادة تجعل الخبز منفوخا وحتى الخباز يجهل مصدرها و مكوناتها. الله يلطف.
ماذا تنتظرون من شعب فاسد:
شعب لا يخاف الله ولا يردعه قانون .ماذا تنتظر منه.كل المواد الغذائية فهي مزورة حذاري ثم حذاري .من الافضل الاعتماد على منتوجات محلية وتجنب الاكل خارج المنزل .
.اخطر ما يوجد في الخبز ولم يتطرق إليها المقال هو محسنات الخبز تفتي تعطيه اللون والشكل المطلوب.
… حسن .
المغاربة من كثرة استهلاك الخبز اصابتهم التخمة ، فصارت اطنان الخبر ترمى بالقرب من حاويات الازبال لتجمع وتباع لتعطى للدجاج.
فحتى المتسولون يرفضون صدقة الخبز .
الخبز يتسبب في السمنة وزبادة الوزن ،فلو وعي الناس بهذا لقللوا من استهلاك الخبز.
ما هي نسبة المغاربة الذين يشترون الخبز.اظن انها لا تتعدى عشرون في الماءة.ومع ظهور الامراض المزمنة ووعي المستهلك فهذه النسبة في تقلص .هناك مخابز عصرية وتقليدية وهناك ايضا نساء يطهين الخبز في المنازل وهناك منافسة شرسة بينهم والفءة التي تشتري الخبز تختار ما يناسبها والامر لا يقتصر على الخبز فقط بل في جميع المواد المستهلكة.
سلام : ومن يورقيب المخبزات الموموينات الخبز ( الكومير) لي المخيات الصيفية لي الاطفال .كتكون الكوميرة قشرتها حمرة مدهبة والداخيل عجينة منين كتبرد كترجع بحال صندلة الميكة ام الاطفال كيجيهم القبط واكتر الاطفال مكيلوش هد النوع من الخبز .وفي اخير النهار كتلقى ميءة الكيلويات نتع الكومير عيل مرمي .الغش الغش + الفساد + فيفتي فيفتي في كل حاجة . لمغاربة ادكا ناس العالم .
الغش موجود في كل القطاعات .
المستهلك يدفع الثمن ويقتني السلعة معتمدا على الله وبثقة في البائع والله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم.بسم الله الرحمن الرحيم( ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هاذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا احصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك احدا.)صدق الله العظيم.
تحية للجميع،من الصعب جدا فهم السلسلة الغذاءية والحمد لله أن مناعتنا تقاوم أكثر من اللازم.البداية من البذور المختارة(الشعير والقمح بجميع أصنافه) بعد الزرع تأتي عملية إستعمال المبيدات( GLYPHOSATE…)الممنوع حاليا بفرنسا ثم الحصاد والدرس ثم التخزين في غياب أدنى شروط السلامة الصحية يصل القمح إلى المطاحن يضاف إليه اليود والحديد ومواد محافظة لا يعلمها إلا الله.يصل الطحين إلى المخبزة .ماذا يجد في إنتظاره؟ السكر يعطي الخبز اللون الأصفر الداكن ثم الملح ثم زيت الماءدة ثم الخميرة لا أحد يدري من ماذا تصنع وأخيرا مادة مضافة تسمى( PROPIONATE DE CALCIUM (E282 هدفها محاربة العفن وإبقاء الخبز طريا ولينا.في بعض الأحيان يتم رش الخبز بالرذاذ ATOMISEUR كي يعطي الخبز لونا ذهبيا.إن خبز الزرع يصنع من الشعير المدعم الموجه للفلاحين خلال الجفاف لعلف حيواناتهم.مع كل الأسف وزير الفلاحة هنأ موظفي" الأونصا" على الممجهودات التي يبذلونها فيما يتعلق بسلامة المواطنين.
واش 1.20 وبغيتو الجودة كضحكو على ريوسكم. رله في أوروبا كتباع 8 دراهم. اوا على الاقل ديرو ليها هنا فالمغرب 3 دراهم باش اديرو ليكم الجودة. بغيتوها فابور واقيلا
رغم الغش في الميزان فهناك بعض المخابز التي تفوق هذا النوع من الغش و هو سلق اللوبية في الماء و طحنها و مزجها بروح اللوز حيث تعطيك مذاق اللوز و يتم وضعها في الحلويات مثل كعب لغزال و يتم بيعها بثمن 170 درهم للكيلوغرام على اساس انها مصنوعة من الجوز .و الحقيقة انها مصنوعة من الطحين و اللوبية .
الافران العشوائية يتم عجن الخبز بالارجل فهم لايتوفرون على الماكينا الخلاطة غالية الثمن.ويوزع في حوانيت الاحياء الشعبية والاسواق واصحاب الاكلات الشعبية.آخر من يفكر فيه هو المواطن المغربي.
السلام عليكم
أليس للمستهلك مسؤوليته في هذا التسيب. بلا لاننا نرى محلات اكل مكتظة بالبشر رغم عدم توفرها على شروط النظافة والسلامة
المهم سراق الزيت كيتسارا وبنادم جالس كيعلف ممسوقش ، واخد كيصوب سوندويتش بنفس اليدين لي كيشد بهم الفلوس.
قرأت كل التعليقات وكل الأخوان تحدثوا عن طبيعة المغربي واللتي هي الغش في كل شيئ ولكن لا ننسى بأن هناك أناس شرفاء ولايغشون ويخافون ربهم اللذي يطلع على ما تخفي النفوس وتضمر ولقد أوصانا الرسول الكريم على أكل الحلال فمن غشنا ليس منا وأحسن طريقة لتجنب شراء خبز المخابز هو شراء الحبوب وطحنها في المطحنة وتحضير الخبز في المنزل وذالك لمن أراد أن يحافض على صحته والله يكون في عون من لم يستطع لذالك سبيلا
سلام: هدي تيلميدة فالقيسم گالتلها المعليمة اجي لسبورة تكتبي .گالتلها التلميدة لمعليمة منقدرشي نوقف گالتلها العليمة علاش گالتلها التلميدة كيضروني رجليا بكترة ععجين الخبز بيهم الليل كامل بش امي تديه فالصاح لسوق تبيعو!
هذا التحايل على الشعب بالغش هو جعل المطر ينزل بإذن الله بالغرام جزاءا بالمثل
الصراحة راه احشومة الخبرة ب 1 درهم راه كاين ليشارج بزاف انا كمواطن اعبر عن رايي
اصلا استهلاك الخبز غير صحي لانه يمتص السوائل داخل الجسم و يحتوي على سعرات حرارية كبيرة بدون فائدة. استهلكوا الخضر الغير مطهوة و الفواكه الطازجة و الجافة و ابتعدوا عن اللحوم الحيوانية و استهلكوا السمك للتمتع بصحة جيدة بعد سن الأربعين .
في هذا البلد السعيد ان مراقبي السلع المستهلكة يحتاجون الى من يراقبهم.
الخبز الأبيض هو خبز غير كامل، ولهذا يكون هذا الخبز خطرا على صحة المواطن مهما خلا من السكر، فهو يشبه السكر الأبيض في خطورته على المستهلك حتى ولو لم يكن مريضا بداء السكري.
Partout on a diminué la quantité Le café on acheté un paquet de 250g par exemple a 13dhs aujourd'hui le prix n a pas changé mais au lieu de 250g vous trouverez 225g de même pour le beurre et tous les prix de consommation les médicaments aussi par exemple un paquet de colchicine était de 20dhs avec 30 comprimés aujourd'hui vous payez 17.40 mais avec une boîte de 20comprimes. C est incroyable
أنصح المواطنين بان يشتروا الخبز من عند اصحاب العربات من عند الناس البسطاء فالخبز لديهم افضل بكثير منه لدى اصحاب المخابز العصرية ،فيكون الانسان اخذ خبزا جيدا و في نفس الوقت يقوم بدعم هؤلاء البسطاء اما ليا في يجيب الخبز من المخبزة العصرية او شاد خبزة في كيس او خارج كيتفنطز او يتبنطز او محاسبين ليه حلوة صغيرة بدرهمين فلذلك شانه والسلام
الحقيقة المرة وكما قال الكثير من المعلقين هي أن اغلب المغاربة غشاشون بطبعهم فلا تثق في الكلام والمظاهر في جميع المجالات .ما هو الحل. إعادة التربية لكل المجتمع؟؟ إعادة النظر في الثقافة السائدة في المجتمع بشمولية……؟؟ لمادا لم تستطع الديانة ضبط المجتمع وتخليقه ؟؟؟
السلام عليكم باختصار انا عملت كخباز في المغرب وفي اوروبا مااريد ان اقوله لكم فلو كنتم تعرفون كيف هو العمل في جميع المخابز الموجودة في المغرب مااشتريتم هذا الخبز ابدا والجوع افضل من اكله
اضف الى ذلك اللباغة التي تخلط مع الدقيق ولونها اصفر حتى تعطي اللون الاصفر يعني لون السميدة للخبز ، وهو في الحقيقة ليس خبز السميدة كاملا وانما خليط من السميدة والفورص ويباع في المخبزات على اساس انه خبز السميدة كامل
المغاربة عندما يفتحون مطعم او متجر في امريكا.يكوم مصيره الغلق من طرف مصالح اامراقبة الصحية.او مصلحة الضريبة.وهدا عادي لكونهم جاؤوا من المغرب الدي تلعب فيه الرسوة دورا اساسيا في البيزنس.وظنوا ان امريكا مثل المغرب.