أفاد المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) بالدار البيضاء بأن مصالحه انتقلت في إطار لجنة مختلطة إلى فندق يشتبه في لجوئه إلى التزود باللحوم من مجازر غير معتمدة، وذلك إثر تلقيها إخبارية من طرف إحدى جمعيات حماية المستهلك بخصوص تزويد أحد الفنادق بالدار البيضاء بلحوم الذبيحة السرية.
وبعد البحث الذي قامت به مصالح الأمن، تم حجز 115 كيلوغرام من اللحوم في صندوق سيارة باشرت المصالح الأمنية تحقيقاتها مع صاحبها “لأنه يقوم بنقل اللحوم بطرق غير قانونية ودون احترام سلسلة التبريد، مما قد يشكل خطرا على صحة المستهلك، حيث يشترط في نقل اللحوم سيارات حاصلة على الترخيص من طرف أونسا”.
كما تم في السياق ذاته حجز وإتلاف حوالي 40 كيلوغراما من اللحم مجهول المصدر من مطبخ الفندق.
وقد خلصت مصالح “أونسا” إلى أن الفندق لا يتزود باللحوم من وحدات معتمدة ويقوم بتجميدها في ظروف غير صحية لا تحترم سلسلة التبريد، “مع عدم تجهيز المطبخ بآلات محاربة الحشرات، ووجود ثقوب بسقف المطبخ، وضعف النظافة، وعدم توفر المستخدمين على الملف الطبي، حيث قامت بتوجيه إشعار للفندق قصد تجاوز هذه الاختلالات داخل أجل 20 يوما”.
سلام: هدشي علاش فيرس كورنا خاف ايجي المغرب ويتعد ويمرض.بالحم الفاسيد !
نقطة في بحر الغش والتزوير والفساد فيما يخص مواد الاستهلاك تسميم المواطنين يجري على قدم وساق ولا من رادع في جو السيبة وتغول لوبي الفساد وتفشي الرشوة وانهيار منظومة العدالة وغياب الأحكام الرادعة
السلام
نريد ان يكون البلاغ الصحفي كامل هل فندق مصنف و كم من نجمة و هل فندق غير مصنف او بونسيو ليكون الخبر كامل.
و كدلك نريد من اونسا ان تقوم بزيارات الى المدابح العصرية الخاصة و مصانع تحويل اللحوم و كدلك وحدات انتاج علف المواشي و الدواجن و بعض محاضن الكتاكيت المحتكرة من طرف بعض اللوبيات و سلاسل انتاج البيض و انا على يقين ستجد عدة خروقات ناهيك عن معامل المشروبات و المعجنات و البسكوي و المخابز.
صراحة اصبحت عندي فوبيا من المواد الغداءية و الفلاحية المصنعة و التجأت الى كل ما هو بلدي من زيت الزيتون و الزبدة و اللحم اشتريه من البوادي و معه الخضر و ابتعدت عن جميع انواع الدجاج الاصطناعي.الحاجة الوحيدة التي لم يتدخل الانسان فب جيناتها و استنساخها هو السمك و لكن هيهات ان تقترب له سيصعقك كهرباء سعره عندما تجد الميرلا 120درهم و القمرون 150درهم ناهيك على القرب و الضرعي و الباجو بكل انواعه و saint-pierr ووو.
اللهم اسقنا الغيت و لا تجعلنا من القانطين.
اللهم اسقي بهيمتك و انشر رحمتك و احي بلدك الميت.امين.
سؤال واحد: لماذا لا يتم نشر اسم الفندق كي يكون عبرة للآخرين ام أن صحة المواطن رخيصة؟ ام ان المخالفة ما زالت لم تثبت بعد؟
انطلاقا من " المغربي يبحث على الربح السريع بأقل تكلفة" كل مطاعم المغرب تستعمل مواد غير صالحة و كل مخابز المملكة مملؤة بالفئران و الصراصير إدا كنت تخاف على صحتك كل في بيتك ولا تأكل في خارج البيت الا للضرورة
La fermeture de ce hôtel et l'envoi du responsable vers la prison c'est ce qu'il faut faire maintenant , les repas en dehors de la maison c'est une menace réelle à la santé , moi je suis obligé de prendre mon déjeuner dans un snack car je n'ai pas le temps de revenir à la maison et une fois ça m'a causé la diarrhé
راه بنادم الى ماطيبش فدارو راه كايكول غير الزبل والمكروبات والمواد الكيماوية ولحوم الحيوانات المحرمة للاكل
اونسا لا تعطي رخص بل شهادات الرخصة تسلمها العمالة أو الجماعة والمشكلة في حد ذاتها هي هاته الشهادات التي تعطيها اونسا لكل من هب ودب فتجد شخصا بسيارة غير مرخصة من طرف السلطة يجول في شوارع وعندما يوقفه الدرك أو الشرطة يدلي له بشهادة اونسا التي طبعا هي سهلة المنال يكفي أن تؤدي 500درهم وضعفها للمسؤول وسير تخدم
"حيث قامت بتوجيه إشعار للفندق قصد تجاوز هذه الاختلالات داخل أجل 20 يوما". كيف تعطيه إشعار بدون عقوبة أو على الأقل إغلاق لفترة معينة الكل ينهج سياسة عفى الله عما سلف لهذا كيف ندفع الآخرين للإبتعاد عن هذه الممارسات؟؟؟؟؟؟
على اونسا تقوم بمراقبة محلات بيع الدجاج حيث يقومون بدبح الدجاج وتقطيعها ثم بيعها للجزارين حيث بعد تقطعها بكمية كبيرة ووضعها في أماكن. غير صحية
هذه ليست اختلالات فقط، إنها جرائم ترتكب في حق زبناء الفندق. يجب إغلاقه وتقديم المسؤولين إلى المحاسبة أمام القضاء. أما أن ينذر مسؤولوه ويعطاهم أجل عشرين يوما لإصلاح الاختلالات فهذا ضرب من العبث واستخفاف بصحة المواطن. وإلا فأين لجان المراقبة ومطبخ الفندق في حالة يرثى لها، والعمال لايشتغلون في وضعية قانونية؟! إنه التواطؤ المكشوف و..و..و..
كان من المفروض تعيين الفندق بالاسم ليكون عبرة للاخرين لا التستر عنه. فلحوم فاسدة ليست بالأمر السهل.
يجب تطبيق الإعدام لمن يتلاعب بالمواد الغذاءية لان الحروب البيولوجية بداءت و سيدفع ثمنها الاغبياء ..على الدولة إصدار قانون بيع و توزيع وشراء المواد الغذائية ،كل مرحلة بجب ان ترخص من طوف طبيب مختص .
بيع البهيمة يجب الترخيص لها و تعطى لها هوية:
ذبحها ان يرخص و التاءكيد من اصلها .
توزيعها بالترخيص و مراقبة الجودة،
مراقبة الرخص و معاقبة الفاسد باكبر العقوبات.
منع شراء اللحوم الغير المرخصة على الجميع .مهما كانت جودتها مقبولة .
و كما تعمم هذه القيود على جميع المواد الغذائية
كنت مسافرا في الكار انا والواليدة وقف بنا فواحد المحطة قرب تيزنيت تعشينا بواحد الطاجين يومان والكرش مطلوق علينا غير الله لي لطف بنا معمري نتيق في اللي منعرفش
نريد أن نعرف اسم الفندق ..وعدد نحومه .. ليكون عبرة لمن يسعى إلى الربح على صحة الناس .. نريد التفصيل الممل ..ونريد المزيد من الزيارة الميدانية للفنادق والمطاعم..لكن نريد أقصى العقوبات لكل من يعرض المواطن للخطر باستهلاك مواد غذائية فاسدة .. وبالاسم والموقع ….
مجرد شائعات هذه الأشياء واشياء اخرى مشابهه لا تحدث في بلد إسلامي.