توصلت جريدة هسبريس الإلكترونية بتوضيح بشأن مقال تناول موضوع “آباء يتهمون المتعاقدين بإضعاف المستوى التعليمي لتلاميذ الباك“، تؤكد فيه مديرية قطاع التربية الوطنية بمكناس أن التعليم بالمدينة يتمتع بمستوى عالٍ تعكسه نسب النجاح المحققة على كافة المستويات التعليمية.
وقالت المديرية في توضيحها إن “السيد النائب الأول لرئيس الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ يتحدث عن تدني المستوى التعليمي لتلاميذ مستوى البكالوريا في العديد من المؤسسات التعليمية العمومية بالمغرب، وضمنها الثانوية التأهيلية الأميرة للا أمينة، وربط ذلك بضعف المستوى البيداغوجي للمتعاقدين؛ وهو يقصد الأساتذة أطر الأكاديمية، ويحملهم مسؤولية تدني المستوى التعليمي بالمغرب”.
وأضاف توضيح المديرية أن “تقييم الأداء والنتائج والمردودية، بصفة عامة، موكول بحكم القانون والاختصاص لجهات وبنيات مختصة، ويعتمد فيه على وسائل وآليات وعدة متكاملة، تتجاوز الأحكام الذاتية والانطباعات المزاجية التي تفتقر إلى الدقة والموضوعية”.
واستطرد بيان المديرية بأن “الخطاب التمييزي بين الأطر التربوية العاملة بالمنظومة قد أصبح متجاوزا، بحكم الواقع والقانون، والمديرية إذ ترفض مثل هذا النوع من الخطابات، فإنها تشيد بالمجهودات المبذولة من طرف مختلف الأطر بالمديرية وانخراطهم الإيجابي والفعال في الرقي بالمنظومة التربوية بالإقليم”.
وقالت مديرية قطاع التربية الوطنية بمكناس عبر بيانها: “إن المديرية، وعلى عكس ما ورد في تصريح النائب الأول لرئيس الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، عرفت تقدما في النتائج المحصل عليها خلال الموســم 2018-2019، مقارنـــة مع موســـم 2017-2018؛ إذ بلغت نسبة النجاح بالسلك الابتدائي بمستوى السنة السادسة 90.01%، بزيادة 4.25 نقطة. وفي السلك الثانوي الإعدادي، بلغت نسبة النجاح بمستوى الثالثة إعدادي 66.11%، بزيادة 2.97 نقطة، وذلك باعتماد العتبة المعيارية. وفيما يتعلق بالسلك الثانوي التأهيلي، بلغت نسبة النجاح بالبكالوريا 75.02%، بزيادة 6.58 نقطة، مع الإشارة إلى أن 54% من الناجحين حصلوا على ميزة”.
المديرية المحترمة تتقن لغة الخشب.
الإضرابات تنخر العظام و تساهم في تعطيل إتمام المقررات مما ينجم عنه تدني المستوى بالمقارنة مع المؤسسات الخاصة التي تصهر على دعم التلاميذ .
الدليل على ذلك معدل النجاح في القطاع الخاص!
للأسف أصبح الأستاذ بين المطرقة والسندان . المهم يجب تبني سياسة النجاح . وانتهى الكلام .
ضعف التكوين والمردودية سببها الاول والاخير التلميذ والطالب ، اذ لم يعد احد من هؤلاء يحمل هم التعلم والبحث والدراسة ، بل اصبح الكل يسكن بقلبه وعقله ووجدانه داخل علبة بلاستيكية حقيرة اسمها الموبايل او الجوال . ولهذا اقول لهؤلاء الآباء : راقبوا ابناءكم وتابعوهم ستجدونهم لا يكلفون انفسهم مجرد الدخول الى الفصل وحضور الدروس . كذلك اقول لهؤلاء كفاكم غرقا في ملذات الحياة وجريا وراء الماديات والمظاهر الزائفة وخصصوا اوقاتكم لابنائكم ولتعليمهم وتربيتهم ، فقد انشغلتكم كآباء كثيرا عن ابنائكم حتى فقد الابناء بوصلة التوجيه الصحيح وتاهوا وسط زحام أصدقاء السوء .
صدقوني لو يجد المدرس متعاقدا وغير متعاقد التلميذ الجاد الحامل لهم التعلم ، لوجدت المدرس يبدع ويعطي كما هي حاله دائما . لكن الصحراء لا تنجب تمرا ولا لبنا وإن أمطرتها شتاء وبردا
بحال الى غي الاستاذ المتعاقد اللي كايقري فالمؤسسة ، باااز
مستوى طلاب الباكالوريا بمكناس ان الاباء يلقون اللوم على المتعاقدين فاقول لهم هذه ليست الحقيقة في تدني المستوى ان المسولية راجعة الى عدم قرا ءة الطلاب قبل قسم الباكالوريا لان ثقافة الطالب ليس القسم بل المتابرة في المنزل وتبادل الافكار مع الطلاب بعضهم مع بعض والتوجيه الغير المتزن يرجع علي الطلاب في تلك السنة لان المستوى تدنا المستوي ان المتعاقدين لا لوم عليهم امن بعضهم احسن مستوى ووطنية من بعض المسؤولين في التعليم( المنهج هو الاصلاح الذي ننتظره منذ زمان ففي 1968 كانت هناك مشاكل التعليم وبرنامج التخطيط والخريطة المدرسية ومستوى النجاح بنقط ليست كافية لينتقل الطالب الى القسم الموالى وهذا التخطيط هو الذي اعطى مستوى متدنى نعيشه اليوم والفساد في الجامعة خير دليل. اذن التعليم كله في بيت مظلم الان. ولابز من الاصلاح ولا نرمى اللوم على الاخرين لاننا ما زلنا في طريق الاصلاح والتعاقد ليس اصلاحا بل هو نظام لمالية التعليم الذي فرضه البنك الدولي.
ces points sont un véritable casse-tête chinois à l'époque on sait tous que leur destination était le moyen orient maintenant ils ont fait rotation de 180º vers l'occident sur un reportage on voit une originaire de ces points comme quoi elle a étudié ici ensuite math sup+spé et tout le bazarre ensuite études en France puis aux États-Unis pour y travailler "israe" je vais reposter le reportage je ne comprends pas ils quittent un pays vers un autre où plus de 70% de fonctions sont devenus obsolètes par rapport au pays de naissance sans parler de discrimination positive et autres décrets dont ils ne comprennent rien après ça a toujours été comme ça et ça restera