رداً على توضيحات المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج بشأن المعتقل الإسلامي حسن الحسكي، كشفت أسرة هذا الأخير أنّه “يعيشُ في غرفة عبارة عن قبر واسع لا إنارة فيه ليلاً ولا تدخله الشّمس نهاراً”، مبرزة أنّ “المعتقل الإسلامي يعيشُ عزلة قاتلة واختناقا مستمرا”.
وأوردت أسرة المعتقل الذي يقضي عقوبة تصلُ مدتها 10 سنوات سجنا نافذا بسبب متابعته بقضايا ترتبط بالإرهاب، أنّ “الإسبان كانوا بين الفينة والأخرى يمتعونه بوضعه في غرفة فيها مساجين حفاظاً على صحته النّفسية ومراعاة لسلامته، فلا يكونوا أرحم منكم وهو من بني جلدتكم ويتكلم لغتكم”.
وبخصوص التغذية، أكّد المصدر ذاته أنّ “الأسرة لن تقبل بوصف المندوبية لها بالمتوازنة، وإن كانت متنوعة على حد وصفها، فوصفات من قبيل: رغيف خبز مع حساء لأيام، ودجاج لم يكتمل طهيه، ولحم يستحيل لأسنان بشرية أن تمضغه، ومع الجودة الرديئة فالكمية قليلة”.
وأكدت أسرة الحسكي أن قضيتها الأولى والأخيرة هي حريته، موردة أنّها ستطعن في رفض حق الإدماج وتوكل محامين لذلك، وتراسل الجهات المختصة، لافتة الانتباه إلى أنّ “المعتقل عانى لأكثر من 15 سنة في إسبانيا من شتى أصناف التعذيب والحرمان، وظلم لا يمكن أن تتصوروا حجمه”.
راه فالحبس ماشي فلوطيل شنو بغيتو يديرو ليه لاكليم و ممون الحفلات. اللي دار الذنب يستاهل العقوبة.
الحسكي وامثاله قتلوا اناس ابرياء بدون ذنب، قتلوا الابرياء ذنبهم الوحيد انهم ماتوا نتيجة افكار الحسكي المريضة ونزعته المتطرفة الدموية ،وتخيلاته بانه يمثل حكم السماء في هذه الارض، الحسكي ومن على شاكلته يجب مضاعفة العقوبة بحقهم ،اما ابتزاز الاسرة للمندوبية كما فعلت مع اسبانيا فهذا غير مقبول كان على الاسرة والحسكي نفسه ان يقدما اعتذار للضحايا ولاسرهم واعتذار وندم،وليس ابتزازات…اولئك الضحايا الدين قتلهم الحسكي كانوا مسافرين فقط وابرياء محبون للحياة .مخالطة السجناء تعني نشر مزيد من التطرف ..
أستغرب ﻷسر بعض السجناء حين يشتكون أو يحتجون على مديرية السجون لطريقة تعاملها مع السجين. حبذا لو استعملوا عقولهم عوض عاطفتهم العمياء، حيث كان اﻷجدر لهم أن يتنكروا لكل من يرتكب عمﻻ إرهابيا أو أساء لمقدسات الوطن والدين أو قام باغتصاب أو اختطاف أو اعتداء على اﻷصول، فما ذنب الضحايا؟ هل تذهب دماؤهم وشرفهم هدرا؟ فنوعية الجرم تتطلب قسوة العقاب، ومن يظن نفسه أنه سيرحب به في أحد الفنادق المصنفة فهو واهم. وكما يقول المثل في عاميتنا: اللي دار الذنب يستهل العقوبة.
سلب الحرية تعني ممنوع من الخروج و الدخول في الاوقات التي يريدها الشخص،ممنوع التحرك بدون اذن،يبقى في مكان محروس،الحبس هو ان الشخص يحرم من جميع الاشياء المعتادة و لكن في نفس الوقت من واجب السجن ان يمتع المسجون بحقوقه كالاكل و الشراب و الملابس،القراءة،و لو ساعة واحدة في اليوم الخروج من زنزانته،و التطبيب.
عاىلة المسمى الحسكي مريضة . لم كان احد الضحايا من العائلة لكان خطابها مغايرا . انا ضد كل من ارتكب جريمة مثل ما قام به الحسمي . كان من المفروض اعدامه . ونسيانه .. واحايي المعرلقيل ضده. ولمن معه اقول ان لم تستحوا افعلوا ما شاتم يوا ما سيكون من بين الضحايا احد افراد عائلتك ذلك الحين سنرى ما انتم فاعلون . حيث قال الله ععالى…فلا تقتلوا النفس بغير حق.. هنا الله لم يميز بين المؤمن او غيره. انشري هيسبريس مشكورة….
أولا لا أعترف بحق إنسان سلب خق إنسان واذا كان قد ثبت أنه قاتل فهو في السجن وليس في شيرالتون وبما انه لم يعدم وهته شريعة الله فالتنكيل واجب للقتلة ولكن بما أننا رحماء راه كاتوصلو الدجيوجات ولحيمات والمويها وهذا بزاف
ختى يفكر في نفسية عائلات الضحيى لان الاسلام رحيم ولا يأمر احدا بالقتل. إوا دابا واحد جاهل ويقرا الاصلاح ويقوم كعنتر بن شداد ويقتل الناس باش إعيشو أفكارو. هادا لهبال وما نخليوهش إعمل مابغا والى كدبو عليه فالله ياخد ليه حقو
هذا النوع من المعتقلين يجب تشديد الخناق عليهم ..وعدم التساهل معهم نظرا للخطورة التي يشكلونها على المجتمع …فشخص متورط في تفجير قطارات وقتل ابرياء لاحول لهم ولاقوة …شخص متشبع بافكار ارهابية واجرامية …وجب التطبيق الصارم للقانون في حقه …وعد الالتفات للادعاءات الكاذبة والمغرضة…
قالت الاعراب
ان الاسبان ارحم منا
وانا اقول لكم
ان اليهود ارحم منكم
وما فعلتم
بقتلى
اكديم ازيك
لم يفعله
بشر
مند
ان خلق الله
السماوات والارض