وجهت تنظيمات نقابية وجمعوية رسالة مستعجلة إلى رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، ووزيري الصحة والمالية، بخصوص الإسراع في عملية توظيف في صفوف الأطباء والممرضين والتقنيين العاطلين لمواجهة تداعيات انتشار جائحة كورونا.
وناشدت كل من المنظمة الديمقراطية للصحة ODT، والجمعية المغربية لعلوم التمريض والتقنيات الصحية، والجمعية الوطنية للقابلات بالمغرب، والشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، في نداء استغاثة، المسؤولين الحكوميين الإسراع بتوظيف الأطباء والممرضين العاطلين عن العمل، لسد العجز والخصاص الكبير في الموارد البشرية الصحية، وذلك على غرار عدد كبير من الدول التي تجتاحها جائحة كورونا وتعرف ارتفاعا ملحوظا في الإصابات والوفيات.
وشددت الهيئات المذكورة، ضمن رسالتها، على وجوب “توظيف الأطباء والممرضين والممرضات والقابلات وتقنيي الصحة العاطلين عن العمل في أقرب وقت ممكن، دون اللجوء إلى المباراة كما جرت العادة لمدة تفوق ربع قرن، لسد الخصاص الكبير”.
ولفت في هذا الصدد علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، إلى أن المراسلة تأتي في ظل “إجماع وطني على كون القطاع العمومي يعرف عجزا في الموارد البشرية، خاصة في الأطباء والممرضين؛ ناهيك عن كون الميزانية السنوية لا تخصص فيها الحكومة سوى نسبة ضعيفة لا تغطي حتى العدد الذي يغادر من الأطر للتقاعد”.
وشدد لطفي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، على أن أصحاب المراسلة لاحظوا أن “الوزارة في السنوات السابقة تقوم بالاستثمار في التجهيزات المكلفة، لكن لا يوجد طبيب أو تقني يشرف على تشغيل هذه الآلات التي تصير مهترئة دون توظيف، وهو ما يعني أن هناك استثمارات في مقابل ضعف كبير في الموارد البشرية”.
وأوضح المتحدث نفسه أن الغلاف المالي الذي ستوظفه الدولة من صندوق جائحة كورونا لاقتناء التجهيزات يجب التنبيه إلى أنه “لا يمكن استعمالها إذا لم تكن هناك موارد بشرية، ولذلك، بدل اقتناء تجهيزات، على الحكومة توفير مناصب شغل للأطباء العاطلين حاليا، فالدولة في حاجة إليهم، لأن المواطنين ينتظرون أطباء لمعالجتهم وليس تجهيزات فقط”.
كما أكد علي لطفي أن الأطقم الطبية الحالية والتمريضية والتقنية تواجه صعوبات كثيرة بالنظر إلى عددها القليل، ما يجعلها تشتغل لساعات طويلة في مواجهة هذا الفيروس، الأمر الذي ينهكها.
ودعت الهيئات المذكورة الحكومة إلى “تجاوز الأخطاء الخطيرة التي وقعت فيها الإدارات السابقة بشرائها تجهيزات طبية حديثة كلفت خزينة الدولة ملايير الدراهم، ولجأت إلى الاستدانة من أجل إصلاح المستشفيات العمومية من البنك الدولي والاتحاد الأوروبي، وقامت باستثمارات كبيرة في ظروف غير شفافة ومعقلنة وذهبت هدرا، ولازلنا نؤدي ثمنها اليوم”.
وشددت المنظمات ذاتها على وجوب “صرف التعويضات عن الحراسة والمداومة والخدمة الإلزامية لجميع العاملين بالقطاع الصحي، والرفع من تعويضات الأخطار المهنية بالنسبة لكافة مهنيي الصحة؛ وكذا الرفع من عدد الطلبة بكلية الطب والصيدلة وجراحي الأسنان وطلبة المعاهد العليا لمهن التمريض والتقنيات الصحية الجهوية، مع ملائمة مدة التكوين مع النظام الجديد للتعليم العالي، أي مدة أربع سنوات بالنسبة للأفواج الجديدة”؛ كما دعت بهذه المناسبة إلى “الرفع من عدد المناصب المخصصة كل سنة للأطباء الداخليين والمقيمين، وتعزيز وتقوية تخصصات الإنعاش والطب النفسي وأمراض القلب والشرايين والجراحة، وفتح مباريات الترقية لأساتذة الطب، وأساتذة معاهد تكوين مهن التمريض، وتحسين أوضاعهم وإعادة النظر في نظام التوقيت الكامل المعدل”.
ولمدا هده الأطر.لم يحركها الواجب الوطني وتقوم بالتنطوع من أجل انتقاد البلاد ؟؟؟؟؟
هل هناك اطباء معطلين في المغرب؟؟؟؟؟؟؟ وا العجب العجاب اذا كانت
كان من الأجدر الانخراط التلقائي في مكافحة المرض…. ..بدل المناداة بالوظيفة أولا!!!!!!
لا يوجد هناك طبيب عاطل في المغرب. على الدولة الاسراع في إلغاء إجراءات تخريج الطلبة في السنة النهائية للالتحاق بالمستشفيات كما حدث في إيطاليا
شكر الله سعيكم و أتقله في ميزان حسناتكم و جزاكم الله عنا الف خير و حقق الله أمانيكم بالبشرى و التيسير إنشاء الله
اللهم يسر فكرة جميلة في غضون هذه الأيام العسيرة و تكون فاتحة خير على الأطباء الشرفاء المعطلين انشاء الله
الصراحة في هذا الوباء اللعين أصبحت أرى امامي سوى الطبيب و المعلم لا غير
نعم يجب على الحكومة أن توظفهم وكان عليها أن تعمل هذا من قبل لأن المغرب محتاج إليهم كما يعلم الجميع لدينا خصاص في التطبيب
الاولوية القصوى والانية هي ان يتفهم الناس خطورة الوباء واهمية الجانب الوقائي . ولن نحتاج انشاء الله لا الى المصحات الخصوصية ولا الى الاطباء . اما اذا تجاهلنا هذه التوصيات فلن ينفعنا لا قدر الله لا نظام صحي امريكي فرنسي ايطالي اسباني الماني ولو اجتمعوا له .
وبالرجوع الى الارقام المسجلة في بقية دول العالم المغرب ولله الحمد والمنة وضعه لا يخيف ونسبة الوفيات اقل من دول تسبقنا في المجال الصحي وقريب جدا من الاشقاء في الجزائر .
ولهواة الرسم بالاسود واسع النظر
للتغلب على الجائحة وتمكين المجال الصحي في المغرب من خدمة المواطنين في ظروف جيدة لا يجب توظيف الأطباء فقط بل توظيف كل حاملي الشهادات في المجال الصحي والترويض الطبي العاطلين عن العمل
ادعو الأطباء العاطلين في المغرب إلى التطوع مع الدولة وفي نفس الوقت دفع طلب إلى فرنسا كندا أمريكا أو المانيا
الذين لديهم خصائص في الأطباء فهدا الوباء لن ينتهي بشهر يونيو حيث سيظل ينتشر ماذام ليس هناك لقاح .
حرام ان يبقى طبيب ذون ان ينفع البشرية ارض الله واسعة
لم أكن أعرف أنه يوجد بالمغرب اطباء معطلين، هذا وحده مشكلة في ظل الخصاص المسجل بقطاع الصحة قبل كورونا، هذه معظلة يجب أن يتحد الجميع كي نتجاوزها…لقد مرت 15 يوما على الحجر ولازالت الحالات في تزايد…هل هذا يعني ان الناس التي لا تحترم الطوارىء هي التي تشكل الحالات الجديدة ام هناك اسباب اخرى؟فعلا ارجو أن أن يجيبني احدهم.
مابقاتش فقط في الاطباء لكن بقات في الماتريال والمعدات والتجهيزات والمواد ديال النظافة ,الاطباء راهم موجودين لكن الماتريال ماكايناش وفلوس باش يصاوبو الصبيطارات بناو بهم القصور والفيلات وشراو بهم سيارات وطائرات والمسؤولين الكسلاء وزعو عليهم سيارات بالملايير وهذا ره منكر كبير وكارثة عظمى
بدون مباراة! على الأقل نعرف من لازال يصلح لمزاولة هذه المهنة أو لا ، أكبر خطأ يمكن أن يرتكب هو تزويد نظام الصحة بمن ليس له المؤهلات الكافية لمزاولة نشاطه المهني فقط لأنه قد درس بمعاهد الطب والتمريض أو الصيدلة فكيف تضع حياة الناس بين أيادي ضعيفة التدريب أو ناقصة خبرة إذن نعتمد على نظام أعرج أو اعشى أو مريض هو في حد ذاته. الدول الأخرى استدعت من في التقاعد له خبرة و حنكة أو طلبة السنة الأخيرة الذين لا زالوا يدرسون ليس من بينه وبين الممارسة الطبية أمد بعيد .
الكل يريد أن يساعد نعم ولكن ليس بهذه الرعونة في تقييم المخاطر والمستلزمات.
je suis tout a fait d'accord quant aux politiques ,publiques en matière de la santé, il faut mettre les mains dans les poches et investir dans les ressources humains au lieu d'investir dans le matériel qui finit toujours dans les la ferraille et merci hespress pour la publication
اقل شيئ يطلب و هو النداء على كل من له علاقة بالطب و التمريض و العناية الطبية الاجتماعية للمساهمة في الحد من انتشار الوباء – امر جد عادي و لنا في تنيظيم و انتظام الصين مثال و نموذج و ايضا التايوان و نيوسلندا و كوبا الخ – اي اننا امام شعوب يقضة غير متراخية غير ضعيفة رياضية شبه عسكرية متأهبة لكل طارئ و لكل الافات و الحروب المختلفة الاشكال…
حتى الطبيب بطالي. اول مرة نسمعها. ادا كنت في المغرب فلا تستغرب. ان شاء الازمة دوز على و من بعد لازم من الاستيقاظ كفانا سباتا.
انها من اكبر الفصاءح عندما نسمع أطباء معطلين في بلد كالمغرب والجميع يعلم هول الخصاص في الإمكانيات البشرية لقطاع الصحة هذا ما يعتبر جريمة في حق هذا البلد !!
ومن اكبر الفضاءح ان نلاحظ الطبيب والممرض والأستاذ والمعلم والباحث والمهندس يعانون من البطالة هذه تعتبر مؤامرة ومكيدة ضد هذا الشعب !!
c est une très bonne idée
c est maintenantvou jamais
المغرب يحتاج إلى بناء مستشفيات خاصة بهذا الفيروس قبل كل شيء وتجهيزات .وليس تكديس الأطر فأين ستعمل هذه الأطر؟؟؟
هل هناك أطباء عاطلين في المغرب؟ رغم الخصاص المهول ؟ و رغم الهجرة الجماعية للأطباء الى الخارج؟ لا أفهم!!
هده لحضة تاريخية لتصحيح المسار . لا مجال للمزايدة ولامجال للمجاملة.فاما ان نكون او لا نكون انها معركة من اجل استقلال حقيقي. نحن في حاجة الى الجميع من اجل الجميع.
مبادرات محمودة من تنظيمات مسؤولة تريد الصالح العام للوطن. تحية للمنطمة الديموقراطية للشغل وللشبكة المغربية. للدفاع عن الحق في الصحة . مع الاسف هناك من العدميين والسوداويين وسداد الآفاق ولأسباب شخصية. دفينة تتخكم فيها الشعبوية. اقول لا هم لهؤلاء. سوى الانتقاد من الانتقاد ….
اقتراح.
في راي المتواضع جدا. من الضروري جلب و عقد شراكة مع 12 (اثناعشر) طبيب مختص يتم جلبهم من الصين و توزيعهم على الجهات الاثناعشر بالمغرب. الكل يعرف المستوى جد المتواضع لاطبائنا وجريهم وراء المال مما افقدهم القليل من الخبرة التي كانت لديهم.
لحد الأن الدولة لم تقم بأي فعل وقائي. هي مكتفية فقط بتسجيل الحالات و تصنيفها حسب الجهات و اعلانها. ليس هكذا طريقة الحد من انتشار الوباء
بل يجب اقتناء اجهزة الفحص السريع و توزيعها على جميع مستشفيات المملكة. ليس من المعقول انتظار الشخص الذي يشعر بأعراض المرض حتى يتقدم بنفسه الى المركز الصحي و قد لا يبالي بذلك حتى يفوت الأوان. فغالبا ما يتقدم الشخص حتى يصل حالة حرجة و ربما يكون قد نشر العدوى في العديد من الأماكن يستحيل حصرها.لهذا نجد عدد الوفيات مرتفع. اذن الحل هو توزيع المعدات و اجرات فحوصات عشوائية في الممرات و أي تجمع سكني مشبوه. أما أن نكتفي بمختبرين فقط فهذا غير كاف لأن أولا قدرتها على التغطية غير كافية و ثانيا هناك طول المدة للحصول على نتائج التحاليل اذا تعلق الأمر بإجراء تحاليل لمصاب يقطن بعيدا عن الدارالبيضاء و الرباط. هناك العديد من التساؤلات التي تثير الجدل
ما يقع في المغرب نتيجة استهتار الدول بالصحة والتعليم
المتعاقدين يرون أن التوظيف يجب أن يتم دون اللجوء إلى المباراة كما جرت العادة لمدة تفوق ربع قرن. المتعاقدين مؤهلين أكثر من غيرهم للعمل في قطاع الصحة وفي كل القطاعات الأخرى علما أنهم هم من كونوا الأطباء والممرضين والممرضات والقابلات وتقنيي الصحة وغيرهم
هذه للمرة الأولى اسمع بها!!! أطباء معطلين!!!!
التوظيف لا يجب ان يكون بشكل اعتباطي حتى لانكون سقطنا في الخطأ مرتين خطأ كرونا وخطأ توظيف أطباء دون المستوى
ياك أمريكا عطاتكم فلوس مساعدة كيبان ليا خصكم تعملو
صينية أو دورو على جميع الدول باش تخدمو اطباء أو ممرضات
طاقات وموارد بشرية ضائعة،،،آن الاوان لاستغلالها في النفع العام في زمن كورونا،،،
بقاو في ديوركم
ويحيدوا ديك 100 درهم للناس لكيبغيوا يدوزوا الامتحان ديال المدسين تيقوا انه كاين لمامشاش علاا ودها ورحموا الفقرا أعباد الله ولا اي فلوس كيتخلصوا قبل شي امتحان
عاجل
إحدى هيئات الأطباء أو المصحات الخاصة تلوي دراع الحكومة مثلما فعلت إحدى هيات التعليم الخاص. مطالبة الاستفادة من صندوق – كرهونا –
مصاصو الدماء بالمرصاد
لك الله أيها المواطن المغربي.
واك واك آعباد الله شحال وجهكوم قاسح
Cette maladie de corona exige des médecins opérationnels extrêmement expérimentés….
هؤلاء الأطباء المعطلين إلا كانت فيهم الإنسانية والغيرة على هذا الوطن يدخلو بمحض إرادتهم لإنقاد المواطنين في بعض الدول أطباء متقاعدين عادو للعمل من أجل إنقاد المرضى
إدا كان الأطباء معطلون، و المغنيين تخصص لهم الملايير، فسوف يغرق هاد البلد بلا شك.
ان ازدياد في عدد الحالات المصابة امر طبيعي في هذه المرحلة …..كما ان الذي كانوا مصابين في بداية الحجر الصحي يمكن ان تظهر عليهم اعراض وبطبيعة الحال سينشرون العدوى للمخالطين…..ولاتنسى خروجج بعض المواطنين اللاواعي في بداية الحجر الصحي في كل من تطوان وطنجة وفاس….والازدحام في محطة اولاد زيان….وهنالك بعض الاحياء الشعبية والتي لازالت تشك بان هذا مجرد وهم…..ونحن في فترة الانتشار…..هذه مرحلة حاسمة يحب الالتزام بالمنزل….وعند الخروج يجب استعمال لكمامة والقفازات ولو بمواد بلاستكية….وعند الرجوع الى البيت يجب نزع الملابس واخذ حمام ساخن بالصابون…..والله يستر وينحي جميع المواطنين
هذا هو أحسن حل فالاطباء الحاليون يطالبون بالزيادة في الأجور ولم يستجيبوا لنداء الواجب. المغربي دايما تايعميه الطمع سبحان الله
لا لﻹنتهازية . لما لا يتطوعون بالمجان . ويوظفون معلوماتهم لمساعدة المرضى ومساعدة الطاقم الطبي ما المانع من ذلك .
ديما تبغيا تبانوا فمثل هذه الازمات العالم كااامل الحكومات ديالو حاصلة حتى امريكا وفرنسا والمانيا وكل العالم كلشي متوقف فيه لا توظيف لا والوا وانتم بلا حيى بلا حشمة كتطالبوا بتوظيفكم انتم بينتم الوجه الحقيقي ديالكم في هذه الظرفية انتم ما عندكم لا روح وطنية وما فيكمش اصلا الانسانية اللي هي اول مبدأ عند الطبيب.ومن هنا اناشد الحكوكمة ان لا تتخذكم بعين الاعتبار لا انتم ولا مطلبكم التوظيفي انتم انتهازيون للفرص انتم لستم بأطباء لو كنتم فيكم ولو قليل من النسانية لتطوعتم مثل اسيادكم الاطباء الشرفاء
c’est impensables q’un médecins reste sans travail ça existe pas
A mes connaissances, on n'a pas de médecins au chômage!!! On est en déficit. Il faut activer les procédures des étudiants en médecine qui sont en dernière année et qui ne leur reste que la soutenance pour avoir leur diplôme (attestation de réussite sous réserve de passer la soutenance après cette pandémie) bien sûr (yrf3o l9asam avant).
On doit être prêt à toute situation…
اللهم إنا نسألك اللطف في الأقدار.
ها الان محتاجين بالاطباء المعطلين في وقت الشدة
الله سبحانه وتعالى يحب عبده الذي يذكره في كل وقت وكل زمان ويحب أن يدعوه الله تعالى دائمًا في أوقات الرخاء قبل الضراء.
Iرجو من هاته الهيات ان لا تركب على هاته الوضعية الحالية لتمرير خطاباتها السياسوية. فهذا الوقت هو وقث العمل الجاد و المساعدة للخروج باقل الخساءر من هاته الجاءحة . ليس وقت المطالب واستغلال الفرصة لقضاء مارب شخصية.
هل فعلا الاطباء والممرضين في االمستشفى الجامعي بمراكش قدموا شواهد طبية وانسحبوا ومن هؤلاء الاطباء يجب فضحهم ولن يكونا سوى اولادهم . هيهات هيهات فان انتشر المرض كن على يقين انك مصاب به انت وعاءلتك فالدين اصيبوا من اصدقاءكم الاطباء كانوا في سياحة باحدى الدول الموؤوبة . خودوا العبرة قبل فوات الاوان.
الدول تستدعي و تجند الممرضين و الأطباء المتقاعدين ذوو اكثر من خمسة و ستين سنة و كذا الطلبة في مدارس و جامعات خاصة بالصحة و الأطباء و الممرضين في المغرب اما عاطلين عن العمل لعدم وجود المستشفيات و المستوصفات او هاجروا الى كندا و اوروبا او يشتغلون كباعة متجولين!
أنا أقول يجب على أطباء المصحات والمتقاعدين والمعطلين وكذلك تلاميذ السنوات الأخيرة في الطب أن يلتحقوا طواعية في أداء الواجب الوطني أما الحسابات الضيقة لايجب استغلالها في هذه الظروف لأن الكل عنده طلبات وشكاوي لكن حتمية الظروف تستدعي الواجب الوطني.
الحقيقة المغيبةان الوزارة في كل سنة تفتح مناصب بين 300 و 500 منصب ومن يلتحق بالوظيفة بعد المباراة لا يقل عن العشرات ليصبح السؤال لماذا يرفض الأطباء الجدد الالتحاق؟
الجواب: لأن معظم الناصب المفتوحة امام المتبارين تكون في مستشفيات نائية ومعزولة لا تتوافر حتى على أدنى شروط العمل " غياب الطرقات ووسائل النقل وغياب السكن او سوء السكن الوظيفي غياب التجهيزات وادوات العمل…"
العامل الثاني وهو الاهم: يعرف الطبيب او الطبيبة انه اذا اختار العمل هناك سيظل محبوسا هناك لسنوات طويلة جدا في اعلى الجبل او آخر الصحراء لا احد سيقبل من المتبارين ا تعويضه حتى لو تم قبوله في الحركة الانتقالية.
العامل الثالث: لا توجد اي تحفيزات للاتحاق بهذه المناطق النائية تحفيزات تحقق مبدأ تكافؤ الفرص.
قبل ان يلوم احدكم الاطباء ويتهمهم بالأنانية وعدم الوطنية. لا تنسى ان هذا الطبيب بدل مجهودا في التحصيل الدراسي على مر سنوات تتجاوز 7سنوات وقبلها كتلميذ من سهر وكد ووسائل نقل وكم هائل من الامتحانات النهائية حتى بلغ و بلغت سن 26 على الاقل ليلقى بها الى المجهول اي مستقبل اي زواج اي اسرة سيكون.
مقابل اجرة زهيدة!
الله يرحم الخياري الوزير السابق للصحة حين قال ان المستشفيات المغربية تشتغل ب50 %من امكانياتها (الغياب الرشوة تعطيل الاجهزة عمدا لارسال المرضى للقطاع الخاص ……) ونادى بالاصلاح. لكن لوبي الاطباء اقوى من الدولة ولكم ان تبحثوا كيف قاموا بتنحيته.الله يرحموا
قبل ان يلوم احدكم الاطباء ويتهمهم بالأنانية وعدم الوطنية. لا تنس ان هذا الطبيب بدل مجهودا في التحصيل الدراسي على مر سنوات تتجاوز سبع سنوات وقبلها كتلميذ… من سهر وكد ووسائل نقل وكم هائل من الامتحانات النهائية حتى بلغ و بلغت سن 26 او 27 على الاقل ليلقى بها الى المجهول اي مستقبل اي زواج اي اسرة.
كل هذا مقابل اجرة زهيدة… وغياب ادنى شروط ووسائل ممارسة المهنة وفئات عريضة من المجتمع ما تزال تنظر الى الاطباء نظرة تجرده من انسانيته وتصم آذانها عن معاناته ودفاعه عن حقوق بسيطة له ولمرضاه…
اكثر ما يحز في نفس الطبيب ان المجتمع يعلق عليه معظم مشاكل قطاع نهبه فساد المسؤولين المتعاقبين.
اتضح جليا وبالواضح ان الصحة والتعليم من الأولويات ضف إلى ذلك الأمن
ولكن في هاته الظروف على الدولة ان تعطي اهمية للصحة . وكان من المفروض كذلك رفع ميزانية قطاع الصحة .
الفكرة جميلة ، لكن ارواح المواطنين ليست لعبة، لكن عطالة متل الأطر غريب وغير مقبول في ضل النقص المهول في الجسم الطبي، لدا وجب ما يلي:
*اعتماد الأهلية والقدرات المهنية فمهنة الطب تقتضي الإستحقاق والجدية والعلم التام بأصول المهنة والخبرة في الاستماع ودقة التشخيص والعلاج
*المرور عبر المبارة لفرز المستحقين دون مجاملة أو باك صاحبي، فعمل الطبيب خطير ومسؤولية أخلاقية وجنائية، فكيف بمتخرجي اوروبا الشرقية .
* تكوين وإعادة تكوين الكوادر الطبية العاطلة، وتأهيلها في أفق الإنخراط التام عن علم ووعي لمزاولة المهنة بظمير يقض ووطنية وتجرد ونكران
* الزيادة سنويا في عدد المناصب الطبية وشبه الطبية لتغطية الخصاص في المستشفيات،
* تحفيز الأطر وتشجيعها ماديا ومعنويا للعمل بالمغرب بأريحية وتقدير جسامة مهمتها،
النقابات لا تعرف سوى النقد و الكلام الفارغ. لعلمكم فوزارة الصحة تفتح بمباريات التوظيف لهؤلاء الأطباء كل عام ثم يرفضون التقدم اليها و ان تقدمو فهم يرفضون اي تعيين يخرج عن المدن الكبرى. لا هم لهم سوى مصلحتهم الشخصية و ليس خدمة الوطن و المواطنين. لا نريدهم . و أرفع تحية احترام و تقدير للأطباء المشتغلين بوزارة الصحة و القوات المسلحة وهم فخرنا و هم اكفاء و قادرين على القيام بالواجب لوحدهم.
معك حق يا أخي لكن لا ننسى الأمن والسلطات المحلية فهم جميعا في هذه المحنة، اللهم ارفع عنا كل بلاء و غلاء و سر الداء وعجل لنا بالشفاء يا مجيب الدعاء
اين هي مصحات وعيادات الاطباء الخواص …اليسوا هم ملاءكة الرحمة اين هم من تسهيلات الدولة …ام ان هذه الاخيرة ستكتشف ان المراهنة على القطاع الخاص في الصحة والتعليم سراب في سراب
امريكا تعطي تأشيرة الدخول للاطباء والممرضين..لو كنت مكانهم لطرقت باب امريكا واوروبا…ايطاليا بحاجة ماسة للاطباء…اذا كان المغرب في غنى تام عن ابنائه ففي ارض الله متسع..
الى جرى عليك البخيل عند الكريم تبات
واش دابا احنا غادي نبقاو ديما غارقين في المشاكل ديال الصبيطارات و والو حتى حاجة ماغدي تتبدل ?????? واااااااااعباد الله راه ازيد من نصف قرن ديال بمى يسمى بالاستقلال واحنا ديما تنعانيو من نفس المشاكل وهادشي راه ميمكنش وميمكنش,احنا راه ما عندنا لا حروب لا والو وعلاش زعما هادي عقود واحنا معذبين ومكرفصين وعلاش علاش ??????? وتا شكون لي تيخرب هاد البلاد يا عباد الله ?????????
هل لأن الظرف يتطلب أطباء وممرضين إضافيين ام فقط استغلال للحظة؟ قبل ايام قرأت خبرا يقول ان أطر وزارة الداخلية المعزولين من مهامهم يطالبون الدولة بإرجاعم إلى مناصبهم لكي يساهموا في مقاومة كورونا. فجأة ارتفع منسوب الوطنية والمسؤولية والإنسانية!!
على الدولة ووزارة الصحة ان تقوم بعمل جبار لانقاد الناس من هدا الوباء ان تبني المستشفيات واقتناء المعدات الازمة والاليات وتوضيف المعطلين قي الطبيب حشومة وعار المجتمع محتاج في التطبيب والتعليم ونلاحظ الاطباء والمعلمين اهل العلم معطلين والملايير تنفق في موازين وغيرها ٠مع العلم اكثر المدن المغربة لم تتوفر على مختبر التحاليل كورونة الى الرباط والدار البيضاء على ما اضن .الله يعلم كم من الايام ينتضرون التحاليل ليتجاوزو محنتهم على خير .لاحولة ولا قوة الا بلاه الله اشفينا من عنو .متخرجوش الا لي الضرورة احكمة.
اعرف ان هناك دكاترة (في اختصاصات غير الطب) عاطلين عن العمل في المغرب. ولاول مرة اكتشف وجود أطباء معطلين في بلد يشكوا نقصا فضيعا في الأطر الطبية.
بعض التعاليق تعيب على هؤلاء عدم تطوعهم في هذه الظروف العصيبة وانا اقول هل تمت المناداة عليهم فلم يستجيبوا ؟ لما هذا اللوم إذا.
كاين تلاميذ جابو اكثر من 17 علوم فيزياءية فالباك ودارو ليهم preselection وما دخلوهمش لكلية الطب علاش، ما يدخلوش ديريكت بلا امتحان بحكم المعدل ديالهم
فكرة جيدة يجب توظيف المناصب المالية الحالية وعلى مدى سنتين لدجهم ولكن بعد مقابلات انتقائية … والاهم في كل هذا هو تخصيص المناصب المالية المتبقية للمعطلين والمتخرجين الجدد لاجتياز مباريات لاحقا والاهم الاهم في هذا هو عدم السماح للموظفين باجتياز مباريات التوظيف مع هؤلاء والاكتفاء بالمباريات المهنية هذا هو الحل لانه صراحة من غير العدل ان يتزاحم الموظف مع المعطل في مباراة الناجح فيها الموظف خصوصا في مرحلة الشفوي وخصوصا في هذه المرحلة الحرجة وعلى النقابات ان تكون وطنية لتأيد الفكرة ولو في هذه الازمة والله المستعان.
الأزمات تعطيك فرصة ثانية لتصلح اغلاط السياسة الفاشلة وهي عدم التخطيط لدراسة الاحتياجات لترتيب توظيف التقنيين الذين كونهم المعهد لاحتياجات المجتمع الوطني في الصحة.والتعليم..وغيرها لهذا تنادي المسؤلين باعادة النظر في إعفاء ميزانيات البرلمانيين وإعطاء حق الأسبقية إلى التعليم والصحة .لان بدون تعليم وصحة لا يمكن أن يكون برلمان
دكاترة معطلين!!!؟؟؟
اسمعوا وعوا، اليوم لا مكان إلا للشرفاء المخلصين والغيورين على الوطن، والقطيعة التامة مع كل ممارسات الانتهازيين والوصوليين.
كونوا فاعلين أو ابتعدوا، فإننا في معركة، والكل مسؤول.
وبعد الخروج من هذه المعركة منتصرين، وسننتصر بإذن الله، لنا كلام،
وأقول لكم انسوا تماما التوظيفات المباشرة أو التي بدون تكوين وامتحانات التخرج.
نحن في حاجة للأطر ذات تكوين وكفاءة وقدرات عالية وليس للتكديس.
إذن، كونوا جديين وفاعلين، إن الوطن ينادي، فهل من مجيب.
والعون والتوفيق لكل العاملين الساهرين على مصلحة البلاد والعباد، آمين.
والشكر لهسبريس.
اتساءل هل هناك اطباء او ممرضين معطلين ؟ في هذه الحالة فالمنظومة الصحية في المغرب يجب مراجعتها جذريا حينما تمر هذه المحنة.
مساء الخير
عوض جمع المال من اجل بناء المساجد
اظن انه الأولى حاليا جمعها من أجل بناء المستشفيات و تشغيل الأطباء ………….
حلل و ناقش
عمتم مساءا
بعض المعلقين يلومون على الأطباء المتقاعدين أو من هم في البطالة عدم التحاق والتطوع في هده الظروف،والسؤال المطروح هل الدولة نادت عليهم ورفضوا التطوع؟لا أظن دالك ولم اسمع به.بعض الدول نعم سمعنا بدالك ،في الاخبار وعبر التلفاز ،نادت الدولة الأطر الصحية خاصة المتقاعدين بالتطوع نظرا لقلة الأطباء وكثرة المرضى .أما في المغرب لم نسمع بدالك.ف أدن لمادا اللوم والنقد المجاني.
vraiment je ne comprends rien de la logique des gens,le monde entier s'arrache les services des cadres médicaux et nous on est entrain de proposer l'insertion des cadres marocains, si vous voulez pas d'eux, plusieurs pays leur ont déjà proposé des postes avec des revenus et statuts alléchants sauvez nos compatriotes l'histoire ne vous pardonnera jamais pour un tel laxisme
أبعد الله عنا هذا الوباء .لم لا تقوم الدولة بالاستعانة بكل من درس الطب ولم يتمم دراسته لسبب من الأسياب.تستعين بهم في مجال التمريض مع إعطاءهم أجرة لأن في الغالب من ترك الطب يكون السبب مادي بالدرجة الأولى مع إمكانية إتمام الدراسة ليصبح طبيبا لمن يرغب.وكذا الاستعانة بالممرضين الذين درسو التمريض.على الحكومة أن تستفيد من هذه الحالة التي نحن فيها.إصلاح التعليم يصبح التعليم العمومي هو الأصل كما كان قبل التسعينات.علمو أبناء الشعب كالغني كالفقير .هناك عباقرة وهناك مبدعين ولا يمنعهم عن الوصول سوى الفقر.ساعدو أبناء الشعب للوصول .وتأكدو سنصبح شعبا راقيا واعيا.نصنع نبتكر نساعد ونبني وطننا ونتحد أجمعين.هذا درس فاتقو الله.واعطو الفرص بالتساوي والله سيعين الجميع
نطلب من الله ان يرحم هذه الامة الضعيفة التي تعيش مشاكل كثيرة ومعقدة في اوقات الرخاء فما بالكم بوقت الشدة .يجب على الكل ان يتضامن ويجب بل هو مفروض على اصحاب الاموال ان ينفقوا مما رزقهم الله لان هذه مسالة حياة او موت ونحن بالفعل في حرب ضروس فكل من تسبب في نشر هذا الوباء باي شكل من الاشكال سواء الخروج من المنزل لاتفه الاسباب او عدم المساعدة المالية وهو قادر عليها اما الذين ينشرون الاكاذيب ويروعون الناس فهم قتلة مجرمون يجب ان يحاكموا على هذا الاساس . حتى الموظفين واصحاب الاجور العليا عليهم ان يتنازلوا عن نصف رواتبهم اما مسالة شهر من الراتب فلا يسمن ولا يغني من جوع . من لم يقف معنا رجلا في هذا الوقت العصيب فلا خير فيه وسيحاسب عاجلا او آجلا .فهذه حياة امة .فلا حاجة لنا اليوم باصحاب الكلام العبتي نحن بحاجة الى افعال . لكي لا نترك رجال الطب ورجال الامن وحدهم في الميدان.فتحية لهم واجركم عند الله عظيم . على الاقل الزموا بيوتكم واصبروا وصابرو ان الله مع الصابرين ولابد بعد العسر يسرا .فنحن امة محمد صلى الله عليه وسلم .صلوا على رسول الله
على السيد وزير الصحة المقتدر موافاة السيد رئيس الحكومة المحترم بلائحة جميع المصحات وكذا الأطباء والممرضين العاملين في القطاع الخاص، وإصدار على إثرها مذكرة مستعجلة، يلزمهم فيها بالتجنيد صفا واحدا لمؤازرة إخوانهم في القطاع العام، ووضع كافة المصحات رهن إشارة الوزارة الوصية، مع الإشارة في مضمونها إلى معاقبة كل من تخلف عن تلبية الواجب الوطني بالحرمان من ممارسة الوظيفة.
هبوا جميعا إلى حماية البلد والشعب، فعملكم إنساني قبل أن يكون ريعي، والله لا يضيع من عمل صالحا.
يجب إتخاد قرار إستعجالي بتوظيف أطباء المغرب المعطلين لأن وطننا الحبيب في أمس الحاجة لأبنائه
فعلا الدولة عليها ان تفتح باب التوظيف الجهوي لاستقبال الأطباء في الجهات التي تعرف خصوصا معللا في مهن الطب والتمريض والتقنيات الطبية مثل جهة كلميم واد نون وجهة درعة تافلالة وجهة خميرة أزيلال وجهة الشرق وتقاليد بوعرفة وجرادة وفيكيك هذه الإقليم تعرف خصوصا معللا في الأطر الطبية ونقصا مهولا في المصحات الخاصة والمتخصصة كما يجب توقيف الترخيص المصحات الخاصة والعيادات الخاصة في بعض المدن والتي أصبح عدد المصحات فيها يعادل عدد المقاهي والدار البيضاء مثلا من كان يتخيل أن تفتح مصحات طبية في بورنازيل وحي السكرى وحماية وما أدراك ما حماية أي حي كان أصله ساكنة البراريك المهم المصحات والصيدليات في بعض المدن أصبحت ونموت كالمطر ومناطق أخرى تفتقر إلى ممرض مشكل المغرب في سوء التوزيع الثروات المادية والبشرية احسن المدارس واحسن المصحات والمعاهد والمحلات التجارية والأسواق وأماكن الترفيه كلها متميزة في محور طنجة أكادير وما تبقى هو المغرب الغير صالح اصلا
ابنت عمتي طبيبة متخرجة السنة الماضية، و كانت تعمل في مستشفى برشيد، عند بدء الوباء ، اختبئت في منزل والديها و رفضت و رفض والديها القيام بواجبها !!!!! اين الوطنية؟؟؟؟؟ وطنية المغاربة ضعييييفة و اغلب المغاربة انانين ! ان لله و ان اليه راجعون .
يجب التربية قبل التعليم – ان لله و ام اليه راجعون فينا
نتمناو تلبية نداء الاستغاثة ولو ان وزارة الصحة كان هي المفروض تدير هدشي راسها ماتخليش حتى يتم طلب استغاثة لمفروض هي عارفة الخصاص الكبير في هاد الجانب خاصة مع هاد الوباء ونتمنى ان حتى طبيب او ممرض ما يجلس في الدار بغيناهم كلهم ينخرطو دون استثناء سواء عاطلين او غير عاطلين جزاهم الله خيرا وفتحو الفنادق والعيادات الخاصة لإكمال نقص المستتشفيات ايضا ماتبقاوش تسناو حتى توقفو عليهم عاد توليو تجريو في الدقيقة الاخيرة كونو حيويين راه الناس كتموت.للأسف يا مسؤولين كنتو مشغولين مع موازين والسهرات والحفلات وحتى الكرة واهملتم منظومة التعليم والصحة. اش نديرو بالكرة في غياب التعليم والصحة. اما السهرات والمهرجانات ماعمرنا كنا متافقين عليهم انتم تريدون ان ينشغل الشباب بالتافه ليغفل عن المهم تريدون طمس عقولهم بملاهيكم التي يدخلون بسببها جحيم الدنيا قبل جحيم الآخرة.نتمناو من شبابنا يعتبر من كل هذا ويزيل الغمامة على عينيه هذا وقت الاستيقاظ كفانا غفلة حنا بغينا بلادنا تزيد لقدام بغين نحاربو الجهل ماشي نزيدو نرجعو لور
إلى 65 – مواطن صادق
بان لي غا ما لقيتي ما تقول ودخلت شي فشي. ما علاقة بناء المساجد ببناء المستشفيات؟ الدولة من مسؤوليتها بناء المستشفيات اولا، وثانيا بناء مسجد لا يعرقل بناء مستشفى، وثالثا هناك اشياء تافهة تهدر فيها الأموال بالفعل هي التي ينبغي ان نقول فيها هذا القول. أما المسجد فليس تافها بل هو استجابة لحاجيات روحية ودينية للمسلمين المصلين، كما أن الحانات استجابة للسكيرين، والمصانع استجابة لليد العاملة المنتجة وهكذا. المشكلة أنك ختمت كلامك بحلل وناقش، وكأنك قدمت طرحا فلسفيا يستحق التحليل والنقاش.
يجب استدعاء الاطباء والممرضين المتقاعدين ان اقتضى الحال.
الله يخليك واش متأكد أنهم كيدفعو 100 درهم ؟؟ لأنه فايت ليا دوزت الكونكور ديك العام و مادفعت حتى درهم الكونكور الوحيد لي طلبو مني فلوس هو مدرسة الهندسة المعمارية
يا له من حقد دفين لبعض المعلقين تجاه الطبيب يريدون منه ان يعمل بالمجان وياكل ويوكل ولادو تبن ولا يولي يسعاه على خبزة يالطيف على الحسد عوض مطالبو بتحسين وضعيتكم ووضعية غيركم لا بغيتو اي واحظ تجروه يسعا معاكم زعما عليا وعلى أعدائي ياربي السلامة على حقد