تحوم شكوك حول جودة المعدات الطبية التي أرسلتها الصين إلى عدد من الدول الأوروبية، وتتضمن أجهزة اختبار وأقنعة طبية وكمامات، لكونها لا تطابق المعايير المطلوبة.
ونشرت عدد من الصحف الأوروبية أن إسبانيا وتركيا وهولندا رفضت هذه المعدات المصممة لمكافحة انتشار وباء فيروس كورونا المستجد، مشيرةً إلى أنها “تتضمن عيوباً في التصنيع”.
واضطرت وزارة الصحة الهولندية إلى سحب 600 ألف قناع كانت ضمن شُحنة وصلت من الصين يوم 21 مارس المنصرم، قبل توزيعها على الفرق الطبية العاملة على الخطوط الأمامية لمواجهة الجائحة.
وذكر مسؤولون في وزارة الصحة الهولندية أن مقاسات الأقنعة لم تكن مناسبة، وأنها لم تعمل على النحو المطلوب رغم وجود شهادات جودة مرافقة، ولذلك قررت السلطات تعليق استخدام أي معدات من هذه الشحنة والامتناع عن توزيعها.
كما واجهت الحكومة الإسبانية مشاكل مماثلة مع معدات اختبار كانت قد طلبتها من شركة صينية، إذ اكتشفت بعد أيام من استعمالها أن نحو 60 ألف شخص لم يتمكنوا من التأكد على نحو دقيق مما إذا كانوا مصابين بالفيروس.
وفي الأسبوع الماضي، حذر ممثل الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، جوزيف بوريل، من وجود “مكون من الجغرافيا السياسية يتضمن الصراع على النفوذ من خلال سياسات الكرم”، مشيراً إلى أن “الصين تروج بقوة لرسالتها القائلة إنها شريك مسؤول يعتمد عليه بخلاف الولايات المتحدة”.
وكان المغرب توصل بشحنة معدات طبية من الصين تكلفت شركة الخطوط الملكية الجوية بنقلها إلى البلاد، وتتضمن أجهزة تنفس اصطناعي وقفازات طبية وكمامات وبذلا واقية وأجهزة كاشفة لفيروس كورونا الجديد.
وأشار بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، أن عدداً من الدول الأوروبية أرجعت بالفعل شحنات إلى الصين، خصوصاً تلك المتعلقة بالأقنعة، بعدما تبين لها أنها لا تستجيب لمعايير الوقاية.
وذكر الخراطي، في تصريح لهسبريس، أن المغرب يتوفر على معمل يصنع الأقنعة الطبية محلياً، مطلوب منه رفع مستوى الإنتاج لتلبية الطلب المتزايد خلال هذه الفترة الاستثنائية بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
وقال المتحدث إن المغرب توصل بآلات طبية من الصين، وهو الأمر الذي يستوجب من السلطات المغربية التأكد من جودتها عند التسليم، خصوصاً أن الصين معروفة ببيع المنتجات حسب الأسعار وطلب الزبون.
ولفت المصدر إلى أن هذه السلع يجب أن تخضع لمراقبة من متخصصين في المعدات الطبية وإرجاعها في حال لم تكن مستجيبة لمعايير الجودة المطلوبة؛ لكن الأمر يثير التساؤل حول ما إذا كانت البلاد تتوفر على اختصاصيين وكفاءات كافية يمكنها مراقبة جودة هذه الآليات.
السلع الصينية أغلبها صناعة مغشوشة .إسبانيا أكشفت ان أجهزة الفحص التي إستقدمتها من الصين لا ثخضع لمعاير الجودة كذلك هولندا أيضا أعادث الآلف من الكمامات للصين لأنها لا تخضع لمعايير الجودة .حذاري من وضع الثقة في المنتوجات الصينية.
قولو بسم الله وتوكلوا على وباراكا من لهضرا الخاويا
المغاربة ما يديو ما يجيبو قضي بلي عطا الله الحمد لله المناعة ديالنا لا بأس بها
je ne crois absolument pas les chiffres des morts et infectees en chine
je ne crois absolument pas les chinois
je ne fait confiance absolument pas les produit chinois
merci hespress
السلام عليكم جميعا
أحسن أننا مازلنا في عصر الجاهلية إشتريتموها والآن تشكون في جودتها الشك قبل الشراء وليس بعد على من تضحكون ….يا ليتني أستطيع مقاضاتكم …ولكن يوجد يوم الحساب لاندري مع من نتحارب ؟ امع الجهل الذي نعيش فيه ؟ او مع مستوى الصحة بالمغرب ؟ او مع المسؤولين ؟ امع المنتخبين ؟ ليت أدري ……الله المستعان
شدو و سكتو .. قهرتونا بالهضرة و أنتم ما دايرين حتى الإختبارات للمخالطين كبحال الناس، عاد كطعنو فالمعدات الطبية ؛ لنفترض لقيتو فيها الديفو! اش غادي تقولو ليهم ؟ و واش عندكم القدرة انكم تهضرو؟ كتعجبونا غير منين كتقارنونا مع دول هاربة علينا بسنوات ضوئية !!!
حداري ثم حداري من الصين و ما تصدره من فيروسات و اليوم من منتجات رديئة و مغشوشة
مادام امكانياتنا الحالية ساعدتنا على التحكم في الوضع لقلة عدد المصابين ظقارنة ببعض الدول . ومادام اىمواطنون في منازلهم .فانه ليس من الضروري استعمال هذه المنتوجات الصينية
السلع الصينية معروفة عالميا قلة الجودة و رخيصة الثمن. قبل أن ينتشر وباء كورونا كنا نقتني السلع الصينية حسب قدرتنا الشرائية سواء الألبسة او الأجهزة الإلكترونية و الهواتف النقالة لأنها في متناول الجميع. و من يريد الجودة بالسوق لا يخلى منها … زيد الطحين زيد الماء…
السلام الخوت بلد الصين الغش فى البضائع يسري في عروقهم وهده الشهادة حكم التجربة 17سنة والسلام
اغلب الكفاءات الطبية المغربية هاجرت الى الخارج ايام الوردي.وهي اليوم في الخطوط الامامية في فرنسا وكندا. والسبب معروف عند العام.
حرام عليهم فالأول صدرو الفيروس و دابا كيصدرو الخردة لي ماغاتنفع في والو. بعد انتهاء هذه الأزمة يجب مراجعة الأوراق مع الصين لان فيها التقوليب بزاف و حنا ما كنبغيوش لي يقولبنا خصوصا في زمن المحنة
هذا امر واضح حتى اجهزة الكشف السريع الصينية لا تعلم بشكل جيد و هو ما يمكن ان يسبب خطر كبيرا. فيمكن لشخص عمل تشخيص سريع و يعطيه الجهاز انه غير مصاب و في الحقيقة هو مصاب و يخرج فرحا و يبدا بنشر الفيروس بدون ان يشعر .
المنتجات الصينية اكبر خطر على صحة الناس و اكيد بعد مرور هذه الازمة سيتم تغير السياسة اتجاه الصين التي تسببت بمصائب للبشرية .
دولة الصين اشد خطرا على البشرية من كل دول العالم .
الصين أكبر مستفيد حال من كورونا..
ثمن جهاز التنفس كانت تبيعه الصين ب 4000 أورو..والأن قفز ثمنه ل أكثر من 40000 أورو..والجودة جد رديئة
لكن هذا هو مصير الدول التي تعتمد على السياحة والفلاحة…
الصين تبيع القرد و تضحك على من اشتراه
ليس من الممكن الجزم في اقوال الدول الاوروبية، على أن المعدات الطبية تالفة او هي دون المستوى، قد يكون للامر علاقة سياسية، أما الخطير في هذه الشكوك والأقوال هو كون الأطر الطبية المغربية ستفقد الثقة في هذه المعدات التي من المفروض أن تحميهم من انتقال العدوى لهم ، وأيضا شكوكا حتى في مصداقية نتائج التحاليل والاختبارات المنجزة بها.
والله أعلم…
هذا فعل خسيس
قد فعلت نفس الشيئ مع هولندا لاكن هذه الاخيرة تعمل ببرامج خاصة
قبل استعمال المعدات قاموا بفحصها مختصون اكتشفوا انها غير صالحة للاستعمال
دول العالم الثاث التي بعثت اليها الصين هذه المعدات لا اضن انهم سيكتشفون الخدعة
المغرب قد يكون اكتشف الخلل او سمع بالخدعة ثم قام بالعينة
رأسمالية الحزب الشيوعي الصيني ورفاقه.
المهم أن جمهورية الصين العظمى تريد أن تسجل الحضور والريادة على الصعيد العالمي، ولو على حساب الجودة والإتقان ومن ثم على حساب العباد والبلاد لصالح الأورو الدولار لا غير،
إنها رأسمالية الحزب الشيوعي الصيني ورفاقه.
مثل هذه الصفقات هي بمثابة الجثث المتعفنة لمصاصي الدماء les vampires ،اذ وجب التأكد من مصداقية الاشخاص والهيئات المسؤولة عن تسلم ومراقبة هذه المنتوجات.
اما الصين فهواتفها على مر السنين لخير شاهد على صحة مقولة الاخطبوط الاحمر.
الصين كانت و لاتزال تتاجر بصحة الناس مع أنهم السبب في انتشار كورونا
خبر سيئ للغاية وانا من وجهة نظري المتواضعة ارجوا ان لا تكون هاته الأجهزة نفسها تحمل الفيروس
نعم جميع دول الأوروبية ارجعت الأقنعة و أجهزة الكشف السريع لعدم جدواها حي تبين ان دقتها لا تتجاوز نسبة 33%
على سم ما دارو الشينوا بهاد الهالم نشد ديك الاقنيعة ونحرقها ونصورها ونوريها للعالم…كله..
العملاق الصيني يتلاعب بالجميع كيفما يحلو له.. واجب أخد الحيطة و الحذر
لا حول ولا قوة الا بالله اهذه فترة بضاعة اترمى بعد الاستعمال لا أظن ذلك لان الامر متعلق بارواح الناس بل خيرات الناس من اطباء وامنيين وأعمال النظافة بل وكل مواطن لذلك يتحتم التدقيق بكل صرامة قبل الاستعمال والقبول بهذه الادوات
منذ متى كانت السلع القادمة من الصين ذات جودة !!! كلها مزورة و ممرضة أحيانا.
بخصوص النفوذ العالمي فرأيي الشخصي أحبذ عدم استبدال طاغية أمريكا بطاغية أخرى و هي الصين و لا أظن أن الصين ستزيح أمريكا عن عرش العالم كونها لا تتقن شيئا في العمل فهمهم الوحيد هو الكثرة و ليس الجودة و الاتقان, و اللهم أمريكا و لا الصين . ليس حبا في أمريكا و لكن الصين غريبة جدا من ناحية الثقافة و الاقتصاد و السياسة نظامهم يقوم على الحكرة و الاضطهاد و لا أرضى ان يتحكم في العالم أكلة الأفاعي و الخفافيش و الفئران
قال الله تعالى : لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ
لاثقة في من لادين لهم ولا ملة ،ربما هم من أنتجوا الفيروس من أجل القضاء على إقتصاد الدول الكبرى والانفراد كقوة عظمى في العالم.
هدا ناتج عن اهمال الطاقات المغربية….ومجالات حيوية مهمة….عل الدولة الاستفادة من ضرفية وتعطي الاهمية الصناعة والتعليم والصحة….
لقد حان الوقت لاعادة النضر في اولويتنا. علينا الاعتماد على انفسنا واعطاء الصحة والتعليم و العدل كل الاهتمام لنهوض بهدا البلد الحبيب وألا ننتضر عطف الاخرين علينا وان ننسى لهفتنا وانانيتنا والجري خلف العقارات والسيارات والكماليات فقد ضهر اليوم انها ليست شيئا بدون قطاع صحي كامل وشعب متعمل وقضاء عادل. اللهم الطف بنا وردنا اليك ردا جميلا
المنتوج الصيني فيه انواع الرخيص والمتوسط والممتاز وعل حساب الطلب الرخيص 0والمتوسط 4والممتاز 10علئ 10واي دولة هيا اللي فرضة علئ الصانع الصيني المنتوج الرخيص وهدي هيا النتيجة المنتوج 0علئ0.
الصين تكذب على المغرب كم واقي ارسلوه الى بلجيكا و كلهم مزيفون و كلهم مثل الغربال و شكرا
فعلا حتى أمريكا توصلت من خلال صفقة عقدت مع الصين بآلات الأكسجين اغلبها معطلة و معيوبة.
حاليا في الدول الأروبية مثل فرنسا، أنجلترا، ألمانيا و دول أخرى تتجند الشركات لتوفير ماتحتاجه بلدانهم من أجهزة التنفس و غيرها.
أصحاب الصيدليات و مقاولات صغيرة ينتيجون مواد التعقيم.
حتى أنت أيها الشاب أو الشابة، و تلك جمعيات الخؤاطة يمكنكم ان تساهم بخياطة كمامات على الأقل.
طلبة الطب يمكن أن يتطوعو الى مساعدة الأطباء.
اصحاب المخابز و المطاعم يمكن أن يتطوعو لإحظار الطعام الى الممرضين، الأطباء رجال الأمن،..
هاذا وقت العطاء والإبداع و ليس و قت الأخد و 2000 درهم قليلة كمساعدة.
ماذا ستفيدك الأموال و المؤنة أذا أصبت بالوباء ولم تجد من يساعدك او ينقدك.
الجالية المغربؤة بالخارج كونو مجموعات و حاولو إقتناء معدات طبية من بلدانكم و التبرع بها الى المغرب.
لاطلما ارسلت وزارة الأوقاف الملايير للجالية لبناء المساجد بأوربا فهاذه هي الفرصة لرد الجميل
لكن الأمر يثير التساؤل حول ما إذا كانت البلاد تتوفر على اختصاصيين وكفاءات كافية يمكنها مراقبة جودة هذه الآليات……
و مايمكن واش هاد البلاد مافيها والو كاع لا أجهزة لا اختصاصيين لا كفاءات…..!!! ماشي ثاني لهاد الدرجة
استعمال أي شيء خير من لا شيء في هذا الوقت العصيب . المغرب لا يتوفر على التكنولوجيا لصنع آلات التنفس الصناعي ولا يمكنه استيرادها من دول تصنعها لانها في حاجة ماسة إلى ما تصنعه لانقاد حياة مرضاها. غير عدي بلي كاين كما يقول المثل المغربي
ان شاء الله الدرس مفهوم
.
سيكون اطر وخبراء في هذا التخصص للإنتاج .
وسنكف في القريب على الاستهلاك والاستوراد
فالمملكة المغربية الشريفة تعج بالمواهيب الشابة والمتقفة.
يكفى أن نمنحهم الفرصة
ففيهم الخير والبركة
وهم ركائز الأمة
عدد الوفيات في الصين تجاوز500 الف ضحية وهو مااكده ضابط سابق في الجيش الشعبي الصيني .كما أن مدير شركة لتصميم التوابيت أكد أن عدد الطلبيات لديه تجاوز خمسة أضعاف طلبيات الايام العادية في مقابلة مع قناة كوريا اليوم.
خودوا العبرة من السخام الماءي والبطاريات التي تسببت في عدد كثير من القتلى .
أولا أسأل الله العظيم ان يحفظنا أجمعين من كل مكروه. فيما يخص البضائع الصينية بصفة عامة، بالجودة تحدد المقابل. لا الصين و لا غيرها من الدول الرأسمالية تقدم هدايا لغيرها. من يريد المجان أو سلعة باثمنة بخسة، فعليه أن يرضى بجودة متدنية. الصين تنتج أيضا مواد ذات جودة عالمية، لكن لكل بضاعة ثمنها و من يبحث عن الخردة، سيحصل في أحسن الأحوال على الخردة. دمتم في رعاية الله أنتم و من تحبون.
حان الوقت لتخلي عن المنتوجات الصينية والاعتماد على الطاقات والمقاولات المغربية وتشجيع الشباب على ابتكار نحن نريد ضوء الأخضر من الدولة من اجل بداية مشرقة و مستقبل أفضل للمواطنين المغاربة العالم كله سيتعلم من دروس كورونا
منتجات الصين الموجهة خصوصا الموجهة للمغرب..تتميز بجودة رديئة..لذلك أي شخص يريد أن يشتري شيء داءما ما يسال الباءع واش هذي شينوا ..على الدولة المغربية أن تعطي مجالا أوسع للعلم والتصنيع…كفانا من الاعتماد بشكل كلي على الخارج….كورونا أعطانا درسا أن لم ينهضنا من سباتنا الآن فلن تقوم لنا قاءمة ..يا مسؤولو الدولة هاانتم ترون الوضع…فلا مستشفيات مجهزة ولا اطر طبية وتقنية كافية…فماذا لو أراد شخص منكم العلاج أن سيتحه …والحدود أغلقت….فانظروا واعوا .بالعربية التاعرابت خاص تكون عندكم الكبدة على البلاد.الله يحفظ الجميع…
وهل راقبتم معايير الجودة للكمامات التي تباع وبيعت في متاجر جوميا؟
وهل راقبتم تلك التي تباع في الصيدليات بثمن خيالي ؟
مادمتم تسألون عن الجودة فاصنعوا الجودة
بأنفسكم لماذا تنتظرون أن تأتيكم من الصين.
يجب تطبيق حجر جماعي بعدصرف المساعدات
شيء عادي عادي جدا ،
انه بلد ،
MADE IN CHINA
انا لا اتق في اهل هدا البلد لان حكامه يقتلون المسلمين ويعديبونهم فكيف يعقل ان يحب لنا الخير
Les meilleurs respirateurs du monde c'est l'Allemagne qui les fabriquent,c'est la multinationale Siemens.
لا أفهم لماذا لم تفهم السلطات إلى حد الآن بأن هذه الدولة الصينية الشيوعية لا يمكن الوثوق لا بمنتوجاتها، لا بصناعتها و لا بسياستها!
الصين = اللاجودة.
الكمامات العادية لا حرج في استعمالعا لكن الكمامات المستعملة في مجال الجراحة متلN-95 خاص تكون بجودة عالية و size يختلف من شخص الى اخر يعني من الضروري الاشخاص لي في الخطوط الامامية يعملو fit-test باش يعرفو اي size ممكن يلبسو باش يحميهم مزيان لك بالنسبة للأجهزة او ventilators صعب التكهن بالجودة ديالهم و خاص يكونو معتمدين من طرف وزارة الصحة و منظمة الصحة العالمية كينين شركات رائدة في صناعة هاد الاجهزة متلا Draeger & GE. الحدر تم الحدر
انا اشتغل في الميدان لكن في بلاد الغربة و يحز في نفسي ما يقع في بلادي …
ما تصدره الصين من منتوجات صناعية لدول الغرب غير ما تصدره لدول العالم الثالث، مع أنها نفس المنتوجات، تصدر إلى دول العالم الثالث الرداءة ، أما مع أمريكا وأوروبا فهي لن تجازف فتخسر تجارة بمئات المليارات من الدولارات.
أن تحصل على معدات لا تحمي و خاطئة هو أسوؤ بكتييييرر من أن لا تحصل على شيء.
ظهر التشكيك بالمساعدات الصينية أول الأمر سياسيا وإيديولوجيا والآن تحول إلى الجودة… قد يكون للأمر علاقة بالحرب الاقتصادية التي يشنها الغرب على الصين. والصين ليس في صالحها أن تقدم البضاعة المغشوشة، خاصة أنها باسمها كدولة. تصريحات ماكرون والأمريكيين كانت واضحة منذ البداية، بل حذروا إيطاليا التي تخلوا عنها، من مساعدات الصين.
الأقنعة:1300000 رسلتها الصين الى هولندا و منها 600000 غير صالحة.
السؤال هو كيف تمكنت الصين من الحد والقضاء على فيروس كورونا ان كانت معداتها مغشوشة..انا اظن ان القضية فيها إن…أليست اوروبا حليفة امريكا و تريد تلطيخ سمعة الصين؟ أم ان الصين تعمدت ارسال معدات مغشوشة؟
رحم الله من قال لي ماصبن كسوة وطيب خبزة موتو خير لو من حياة
مادام هناك معمل لمادا لم يتم دعم بقوة بشرية ومالية ليتمكن من تصنيع عدد اكبر من الكمامات في ضرف قياسي
هده الدول لديها الوفرة بسبب الدعم والدفع بمصانعها لانتاج قدر اكبر من المنتوجات التي تتطلبها الظرفية الحالية وكل مستجد
نحن دائما ننتظر من الغير ان يقرر ان يصنع عدد اكبر ويقرر ان يساعدنا بالاضافة الى المغامرة بتجربة منتوجات لا نعرف عنها شي ربما قد تكون مستعملة بما ان الصين خرجت من الازمة ربما تتخلص من مستعملاتها
عينا مانهدرو لا حياة لمن تنادى
حسبنا الله ونعم الوكيل
استغربت مند البداية كيف ان الصين اغدقت بكرمها الزائد لعدد من الدول الاوروبية و هدا ليس من عادتها و الان فهمت لماذا. ماعلى المغرب الا اعادة كل المواد و الاجهزة الطبية لها و مقاضاتها بعد دلك لعدم الاتزام بدفتر التحملات والان لابد من الاسراع بابرام صفقات مع دول مثل كوريا الجنوبية التي لها مصداقية اما الصين فهي دائما تعتمد على الغش
بكل صراحة افلح ان صدق. واش تتساينو هاد الناس اديرو شي حاجة مزيانة. ؟الجرانطي من الصين للشانطي هههههه
لسنا في وقت يسمح لنا بارتكاب الاخطاء
وربما هذا هو سبب إصابة الأطر الطيبة ديالنا بالفيروس د كورونا
شكون لي عارف شحال تمن ديال test كورونا راه داير 50درهم الواحد لتكون في علمكم انا ساكنة في اسبانيا. وقالوا في الاخبار هنا 4اورو. وخمسين سنتيم الواحد .والمغرب يد لور ويد قدام مغاديش يشريو بزاف للاسف
هل أنا مخطأ.
ٱلم تكن هده المسلزمات فقط هدية من الصين ومن شركات صينية تعمل في الدرالبيضاء.
السلام وعليكم والله العظيم هاد خوتنا المغاربة معرفنا منين نشدوكم مرة كتلمو وزير الصحة علاش مخدمتيش بالاجهزة لي جات من الصين ومرى مغنكتشفوش انها مغشوشة الصحة ديالنا معترفين بها جميع الدول الى دولة وحدة وهيا المغرب
الصين وصلت الى مبتغاها .بيع سلعها الطبية الى العالم لانقاد اقتصادها على ظهر الدول المصابة بالفيروس المصطنع
قال وزير الصحة الموريتاني نذيرو ولد حامد إن أجهزة الفحص التي وصلت موريتانيا قادمة جمهورية الصين الشعبية قبل نحو يومين غير صالحة للاستعمال.
وقال ولد حامد في حديث لتلفزيون "الموريتانية" الرسمي، إن الأجهزة التي وصلت لموريتانيا ضمن مساعدات أخرى غير صالحة، مرجعا عدم صلاحيتها لظروف الحفظ ومستوى درجات الحرارة.
ووجه الوزير الشكر لجمهورية الصين على ما قدمت لبلاده من مساعدات خصوصا مواد التعقيم والحماية لمواجهة انتشار فيروس كورونا
في الحقيقة ادهشتني بعض التدخلات التي تستصغر من المنتوج الصيني.
لا اعرف من اين تلقوا هذه المعلومات.
لمعلوماتكم الصين تنتج لجميع الشراءح الاجتماعية يعني هي تنتج للدي يريد منتوج بدرهم وتنتج نفس المنتوج للدي يؤدريده بالف درهم والاختلاف يكمن في مركبات هذا المنتوج.
لولم تكن للصين جودة في منتوجاتها لما دخلت الاسواق الاوربية واسواق الولايات المتحدة لان هذه الدول تطلب معايير مضبوط للمنتوج الدي تستورده.
واذا كنتم ترون المنتوجات التي تباع في الاسواق المغربية فهذه ليست غلطة الصناعة الصينية بل اصحاب الشكارة الذين لا يهمهم الا الربح ولا يعيرون اهتماما للمستهلك ويستوردون كل ما هو بخس في ثمنه.
لا اتكلم من فراغ و اعرف ما اقوله.
فعوض ان ننكب على سب الممنتوج الصيني وجب علينا ان نحاسب المستورد المغربي.
الموضوع كبير ويستحق محاضرة وليس تعليق من بضعة اسطر.
شكرا على تفهمكم.
الصين لها صناعات ذات جودة عالية و صناعات رخيصة الثمن… فاختر ما شئت حسب جيبك… اما الان فيجب أن نختار ما هو في صالح صحة المواطن من حيث الجودة و لا يهم الثمن أمام الصحة فنحن لا نعيش الا مرة واحدة بينما المال يمكن تعويضه
تفوقت الصين
فالجودة حسب الطلب
هذا ما نسميه بالفتنة
الدول الغربية لا تريد تسليم قيادة العالم للصين
الصين تصنع جميع الاجهزة دات جودة حسب الثمن
لكن الاجهزة الطبية يجب ان تكون بعيدة عن منطق الربح يجب ان تكون كلها جيدة . صحة الانسان هي الولى ليس الربح المادي
ارجوا ان يكون هذا الخبر زائف و غير صحيح
نحن ترك لنا اجدادنا كمامة تسمى الرزة تلف بها راسك و انفك وتقوم بتنضيفها بعد وتضعها في الشمس يكفي رزتين تتناوب عليها ويتم توزيع المواد الغداءية بشاحنات باستعمال تطبيق ورقم البطاقة
الصين معروف عنها أنها تقلد ولا تصنع هذا لا يعني ان كل ماهو مقلد رديء ولكن في هذه الضروف الحرجة خصوصا في يتعلق بالأجهزة الطبية ان تكون الوزارة الوصية حريصة على صحة المواطن والله المعين
الصين باعت كذلك ادوات طبية فاسدة لبلجيكا، مما اشعل ضجت في شبكات التواصل الاجتماعي في هذا البلد. خصوصا فيما يتعلق يالاف الكمامات التي وجد في صناديقها بقايا الفأران والاوساخ. فعلت الصين هذا مع دولة كبلجيكا ما بالك قد تفعل مع بلد كالمغرب ؟
للأسف حكومتنا لم تستوعب الدرس بعد لأن الصين لا تعبد إلا المال و العالم بأسره استفاق من الغفلة و لم يعد من يتق بالصين وحنا مازالين باغين نجيبو سلع بخصة الثمن من ذلك البلد الذي يجب محاصرته اقتصاديا .لان الصين هي اامستفيدة الأكبر من انتشار الكورونا. ثم إنهم هم السبب في انتشار هد الوباء كما نقول بالدارجة تيبيع القرد و يضحك على لشراه.
الحاجة الوحيدة اللي جات من الصين غير مغشوشة هي هاد الفيروس كورونا صيفتوه دوريجين كون غير صيفتو شي واحد مزور وغالبا الفيروس اللي صيفتو للدول الفقيرة مزور بخلاف الفيروس اللي صيفتو للدول الغنية داكشي علاش الموت عندهم بالجهد
هناك دول كتيرة منها موريطانيا اتبت ان المعدات الطبية التي تسلمتها من الصين اهمها الادوات لكشف الحرارة غير صالحة للاستعمال
على وزارة الصحة أن تخضع المعدات الطبية الصينية للفحص التقني للتأكد من الجودة و الفعالية قبل التسليم النهائي للمستشفيات. هذه مسؤولية كبيرة و خطيرة تتعلق بحياة الجيش الأبيض و كل مسؤول آخر سيرتدي الكمامة وينزل للميدان.
الصين تستعمل ديبلوماسية الأقنعة من أجل إختراق الدول و الشعوب. و لكن الأحكام المسبقة و الجاهزة يجب وضعها جانبا و التشدد في مراقبة الجودة إن كانت الأطر التقنية موجودة أصلا لهذه المهمة.
كل الوقت و الطاقات و الموارد و الكوادر التي هدرت أو همشت حان وقت النظر إليها من زاوية أخرى.
تبقى الوقاية و العناية الإلهية الملاذين الأخيرين على أمل أن تستفيد الدولة هذه المرة من الدرس في زمن النموذج التنموي الجديد.
إذا تبث هذا فيجب على العالم بأسره مقاطعة المنتوجات الصينية و إذا تبث وسأكون أول المقاطعين و الناشطين لمقاطعة منتجاتها …من يريد الغش في فترة الوباء فهو يريد قتلنا …يجب إخضاع عينات منها للفحص من لدن المختصين و بعث عينات ٦خرى للفحص في دولة متقدمة في الفحص لمقارنة النتائج .
ولايني هاذ كورونا مشي ساهلة. أدخلت السياسة في الصحة في الرياضة في العلم في كل شي. هل تعتقدون بأن الصين تربعت بسهولة على اقتصاد العالم. وهل هي شيدت الصين معمارا وعلما وتعليما وصحة ودفاعا وعلوم فضاء وتكنولوجيا فقط بأشياء تافهة؟ دعونا من حرب الغربيين على الصين، فالغرب أبان عن تأخر كبير خصوصا في الصحة والنظام الصحي والبعد الاجتماعي للدولة. الصين تتعرض لمحاولات التشويه. وهي التي ساعدت إيطاليا حين تخلى عنها جيرانها وأشقاؤها. روسيا كذلك تدخلت بمساعداتها في إيضاليا وهي تتعرض للتحذير وحملات مضادة كلامية من لدن الغربيين …. الصين قدمت مساعدات لعدة دول في قارات مختلفة ومن بينها بلادنا، فمرحبا، وإذا كانت هناك بعض العيوب في بعض الأشياء يمكن طلب تغييرها،، هذا يقع. الصين توفر الصحة والعيش والتعليم والنظام لمليار ونصف المليار نسمة. هذا كاف. الغرب يرتعد من المنافسة الصينية بالعديد من المنتوجات. عنداك تكون "هواوي" غير كذبة وغش….؟؟؟؟؟
اصلا انا عندي شك ان هاذ المعدات هي السبب في انتشار الفيروس في المغرب بهاذ السرعة اطاليا بكجرد ماوصلتهم هاد المعدات صارو يتنفسون الموت بدل الهواء وكذلك اسبانيا الصين اصلا كايعادو بعضياتهم وكيحاولو يمشرو الفيروس بين بعضهم من شدة كفرهم فما بالك بالمسلمين شوفو اشنو كايديرو للمسلمين الي عندهم هذوك ناس لا يوثق فيهم نتمنى ان المغرب يرجعو المعدات الي جابو ومايوزعوهم على الناس غادي يكون ارحم واقل ضرر
حذاري من المنتوجات الصينية فهي تكون مغشوشة
والعفو هذا الشينوا كايغوشوا حتى فالمعدات الطبية, وكيعرضوا حياة مستعمليها لخطر كبير, لا هذوا خاصهم شي حل وشي ردة فعل قوية باش ميعاودوش يديروا بحال هذ الخدايم .
يجب قطع العلاقات التجارية مع الصين. تجارتهم كلها مغشوشة.
حذاري حذاري حذاري ستندمون لأنهم لاثقة فيهم.
حذاري حذاري حذاري. حذاري حذاري حذاري
قد يكون التفكير في ما بعد كورونا هو الذي دفع الاوروبيين إلى رفض المعدات الصينيةبعلة الجودة .. لأنهم يخفون على مكانة أوربا اقتصاديا وسياسيا ..بعدا كشف كورونا عوراتهم وأنهم مجرد نمر من ورق… الأسلوب نفسه يستهلونه ضد منتجات المغرب الفلاحية ..سلاح الجودة
منذ بداية حالات كورونا في المغرب، ظهرت في شوارع المدن الكبرى فتيات
في الغالب فتاتان تعملان معا واحدة من المغرب و واحدة صينية توزعان كمامات مجانا في الشارع و أحيانا تركبنها مباشرة للمارة… يجب الحذر و أرجو من كل من استعمل تلك الكمامات أن يقوم بالفحص….كل شي كيتقلب إلا راس بنادم…..
ازمة فيروس اظهر غطرسة وزعم هذا الاتحاد الاوربي واجتماعاته وخطاباته….. سقوطه عند اول امتحان حقيقي…… وان الصين تتحكم في الوضع…. في عز الازمة تصدر لهم ما يترجونه منها… بل بمعايير غير محترمة….. لماذا. لا يسخر مصانعه هذا الاتحاد ليصنع مستلزماتهم. ونفس الامر لامريكا التي تتبجج بالخطابات الطاوسية. هاهي في قبضة الفيروس…. وعليه
نطلب الله تعالى رب الناس ان يذهب البأس. ويرفع هذا البلاء
هذه هي القوة التي سوف تحكم العالم مستقبلا،سوف تقوده بكل ثبات إلى الهلاك والدمار.أصبحت تصدر للعالم كل أنواع الفايروسات و الأمراض..و الآتي سوف يكون أعضما..الله إسخر
a light year is a unit of distance not a unit of time;
السنة الضوئية هي وحدة لقياس المسافة؛ وليست وحدة لقياس الزمن
بالله عليكم لا تتعاملوا تجاريا مع الصين
الصين لايبيعون إلا الرداءة. هنالك مقاولات مغربية يمكنها صنع هذه المعدات .كيفما جاو اللهم المنتوج المحلي ولا الزبل الصيني.
الصين تشكل خطر على العالم هي والولايات المتحدة
لا أثق في الصين ،هي المستفيد الوحيد من إنتشار الفايروس في العالم ،لتحقق المكاسب الماليه ،ووتصبح القوه الاقتصاديه الاولي عالميا
براكا من لكذوب. لو كانوا قادرين على محاربة كورونا كالصين او لو كان بمقدورهم تصنيع معداتهم. قال ر ئيس اكبر شركة فرنسية لتصنيع لوازم التنفس انه سيجعل العمال يعملون 24 ساعة في اليوم ليستطيع توفير بضع آلاف من لوازم التنفس في 50 يوما
هل هاذه الدولة التي تستطيع أن تلبي حاجات العالم. هه
الصين دولة قوية ودولة علم وجد وليس دولة كلام فارغ وهواء عندها جيوش من العلماء وانها دولة اشتراكية كل ما تملك فهو لشعب. ليس كالدول الراسمالية التي ليس لها إلا الضرائب وان كل شيئ فهو للخواص والشركات
السلام عليكم وأحبكم في الله.
إخواني المغاربة: حذاري ثم حذاري من البضائع الصينية.
فالقرارات التي إتخذتها بعض الدول الأوروبية هي جد صائبة وعلى الحكومة المغربية أن تحذو
حذو الحكومات الأخرى. وزارة الصحة الهولندية رفضت الكمامات الصينية بعد مراجعة بعض المستشفيات الهولندية أن الكمامات لا تستوفي معايير السلامة والصحة المطلوبة. فاقتصاد الصين هو في تدهور وحكومتها الملحدة التي لا تولي أي تقدير للبشرية تبحث عن مخرج.
اللهم ارفع عنا هذا الوباء واشف كل مصاب
اللهم اسقنا غيثك وأنشر علينا رحمتك وارحمنا بالأطفال الرضع والبهائم الرتع والشيوخ الركع.
آمين…….آمين……آمين
أنشري هسبريس
الصين تقلد الجلابة والبلغة ,وتبيعها لدول المغرب العربي وخصوصا الجزاءر.
Celui qui est habillé, soigné, armé et nourri par les autres prend d'énormes risques pour son avenir, surtout en cas de soucis grave….
À vos cahiers pour redefinir nos priorités et une stratégie d'indépendance minimaliste…
السٶال الواجب طرحه لماذا یهتم المغرب بتطیر مجال الفن و المهرجانات و یبذل فی ذلک الغالي و النفیس فیما یهمل قطاع حیوی کقطاع الصحة بماذا افادنا حالیا مهرجان موازین و مغنیین قادمین من مشارق الارض و مغاربها ینبحون علی وقع الموسیقی لسویعات و یملٶون جیوبهم باموال البلاد و یرحلون ؟ هنا وجب وضع علامات استفهام و علامات تعجب
ا ستعملوا الكفاءات اللي كا تعطيوهوم 10 ملايين في الشهر والامتيازات الخيالية والفيلات والقصور الفرعونية . استتعملوا هذه الكفاءات التي تسلب اموال الشعب مقابل لا شيء . انتم هجرتم كل ما يسمى عقل وتركتم الخشب المسندة فنادوا عليها الان لخدمة الوطن ,
كما جاء على لسان المسؤول الاروبي كورونا عرت بالملموس على الواقع السياسي في العالم ومن غير المستبعد أن تكون الصين تتهافت على بيع سلعها لتدارك الخسارة الاقتصادية نتيجة تفشي الوباء الذي هو حرب بيولوجية لقلب موازن الاقتصاد والسياسة في العالم بين الكبار بطبيعة الحال الا ان الله سبحانه وتعلى ما قدر فعل فانقلب السحر على الساحر .
واصبحت كبريات الدول تعاني من الوباء بل واستبدل جبروتها بالضعف والهوان والقوة لله فقط سبحانه وتعالى. فقط اود الاشارة الى ضرورة الامتثال للاوامر الصادرة عن الجهات الرسمية في المملكة من اجل تفادي الفخ الذي سقطت فيه بعض الدول وهو الاستهثار بتفشي الوباء وعدم التعامل معه بالجدية المطلوبة منذ البداية "اللي فرط يكرط"
«ويل لأمة تلبس مما لا تنسج، وتأكل مما لا تزرع، وتشرب مما لا تعصر»، هكذا صرخ شاعر وأديب لبنان، جبران خليل جبران، قبل 100 سنة في وجه أمته وأمم الأرض، محذرا من التقاعس عن الإنتاج والعمل والعيش عالة على الآخرين. صرخة جبران مازالت صالحة إلى اليوم، والمغرب واحد من البلدان التي صمت آذانها عن سماع مثل هذا التحذير… وإليكم الأرقام التي يقال إنها لا تكذب عادة.
سنة 2011، سجل المغرب رقما قياسيا في سلم العجز التجاري، فقد بلغ الفارق بين قيمة ما نستورده وما نصدره 186 مليار درهم، بعدما كان في سنة 2007 في حدود 135 مليار درهم، وفي 2009، 150 مليار درهم، وفي 2010، 152 مليار درهم…أكثر من 18 مليار أورو هي قيمة العجز بين ما نصدره وما نستورده كل سنة، وهذا الفرق المهول هو المرآة الأخرى لهشاشتنا الاقتصادية والإنتاجية، ودليل على أننا بلاد تلبس مما لا تنتج، وتأكل مما لا تزرع، وتشرب مما لا تعصر، وتركب ما لا تصنع… إذا كان مفهوما أن نستورد البترول والغاز من الخليج لأننا بلد غير نفطي (91 مليار درهم فاتورة الطاقة كل سنة)، فإنه من غير المفهوم أن نستورد الحبوب والسكر والزيت والزبدة والطماطم والتكنولوجيا المعقدة والأسلحة المتطورة والبدائية، فلا يعقل أن نصبح متخصصين في فتح أسواقنا الشعبية للصين، والراقية لأوربا وأمريكا… نستورد الأحذية والملابس والنظارات والمفروشات والهواتف والأواني والشكولاتة والحلويات والحليب والماء والأدوية ولعب الأطفال وديكور الملابس ومواد البناء والخشب والصوف والحرير… وكل ما يمكن أن تلاقيه أمامك مما نحتاج إليه وما لا نحتاج إليه. صناعات كثيرة انقرضت في المغرب والأخرى في الطريق، لأن الحكومات المتعاقبة رضخت للوبي الاستيراد وتجار الحاويات.نحن بلاد أصبحت تعيش عالة على الآخرين. لم نعد ننتج حاجياتنا الأساسية ولا أية قيمة مضافة نقدمها إلى العالم. كل ما نصدره إلى الخارج هو الفوسفاط (30% من صادراتنا)، وهو هبة من الله «لم نعرق ولم ننشف فيها»، ونصدر معلبات السردين وبعض الخضراوات، وصناعات نسيج في طريقها إلى الاندثار، وفواكه تمتص كميات كبيرة من الماء لا يزرعها الأوربيون ليس عجزا ولكن حفاظا على مخزونهم المائي
ملاحظة: هولندا أرجعت مؤخرا مليون كمامة للصين. وبلجيكا أرجعت 100 الف. اتضح ان الكمامات ليست كمامات طبية ولا تحمل أي علامة جودة. الكمامات صنعت سابقا لأغراض صناعية تحمي من الغبار ولا تحمي من الفيروسات. نتمنى من حكومتنا ان يكون لها الشجاعة لتجريب الآلات واتخاذ القرار المناسب ( الإرجاع) إذا اقتضى الحال.
نفس الشيء وقع مع دول اوربية …خردة صينية نتمنى الا تحمل فيروسات…الصين منبع الثلوت ..
على المغرب القيام بالاستثمار في الصناعة الخفيفة المحلية لتفادي مشكل الجودة في المنتجات الصينية والتركية، و زيادة رسوم الجمارك على كل هذه البضائع القادمة للبلاد.
فعلا في الشركة اللتي اعمل فيها تم توزيع علينا بعظ اللوازم للمساعدة على عدم تفشي الفيروس كالقفازات و الكمامات فتبين لنا أن المواد المصنوعة منها دات جودة رديئة جدا الكمامات كورق لف السجائر
بعد هذه الازمة على الدول اعادة النظر في سياساتها الاقتصادية وتعاملها مع الصين.
فبدل ترحيل جل الدول لصناعاتها الى الصين بسبب رخص اليد العاملة
والتخلص من تلوت المعامل . وقد اظهرت ازمة كورونا خطورة هذه السياسة
الى درجة ان دول صناعية كفرنسا عجزت عن توفير الاقنعة الطبية لطواقمها الطبية لان المعامل الفرنسية التي كانت تصنعها اغلقت لان الاقنعة الصينية الرخيصة اغرقت السوق .
وهذا ما جري في قطاع النسيج بالنسبة للمغرب حيث اغلقت الكثير من مصانع الالبسة بعد غزو الالبسة الصينية السوق المغربية .
الصين. هذه الدولة الشيوعية الخبيثة مصدر كل الموبقات والاوساخ الصناعية بالعالم، إنها مثال ذلك الجائع الذي انفتحت عيناه على العالم وسيطر عليه الطمع وأراد كل شيء لنفسه، يريد فقط الربح ولا شيء سوى الربح، يصنّع لك كل شيء وحتى منتجاتك المحلية هو مستعد لتقليدها ، لم لا وهنالك مئات الملايين كالنمل سيشتغلون ليل نهار ، لا عطلة لا راحة لا حقوق، فقط "الدمير" ولتدهب انت ووطنك ومعاملك ومستخدموك الى الجحيم. لا يهمهم ذلك، لقد آن الاوان لوضع هذا المارد عند حدوده. مجتمع عفن يأكل حيوانات مقرفة. صدقوني، أمس شاهدت فيديو لمطعم صيني يقوم بقلي كلب لم يمت بعد، كلب يصرخ وسط مقلات الزيت. اين الضمير، اين الرحمة؟!
أجهزة التنفس ليست ليست مستحيلة و لا تتطلب تكنولوجيا عالية جدا والا صواريخ، ممكن المغرب يصنعها حاليا بنفسو. غير دراري ديال itea راهوم قادرين يفتتو جهاز و يصنعو بحالو و كاينين مهندسين يعاونوهوم. و الكمامات ياك كيتصنعو في المغرب إذن حلو مصانع وحداخرا بسرعة و صنعو للإكتفاء الذاتي و صدرو للعالم و بجودة ما تحتاجو لا شناوا والا هم يحزنون.
لنفرض مغشوشة فاين اسطوانة التقدم عند هولندا و ايطاليا و اسبانيا و غيرها و هي لا تصنع حتى اقنعة و اجهزة عادية
اهتموا بالصناعات العسكرية و السفن و الاجهزة الالكترونية و نسوا المعدات الصحية
لايختلف اثنان على عدم جودت الصناعة الصينية لانها رخيصة التمن والمغاربة مغلوبون على أمرهم جاء الوباء الرهيب بغفلة الأحد ينتظر انتشاره بهذه الطريقة وبما ان الدول التي نتعامل معها منشغلة اكتر من المغرب والتجا المغرب الى الصين الشعبية من أجل تدارك الموقف والخبراء سيتاكدون من سلامة الواردات من عدمه وانذاك سيصدر البيان التوضيحي والمطلوب أن نتق في المسؤولين لأن الوقت وقت العمل كفى من النقد العشوائي وشكرا
السلام عليكم.
طلبنا من شركات صينية ان تزودنا بمعدات تستخدم لعلاج covid19، الاانه من خلال التجربة، داخل وخارج المغرب، هنالك مشكل انعدام جودة هذه المعدات في غالب الاحيان نظرا لعدة عوامل. فالمرجو التأكد من صلاحيتها قبل الاستعمال عن طريق اختصاصين، تفتاديا لحدوث عواقب وخيمة قد لايحمد عقباها.
Doutes sur la qualité des équipements et appareils médicaux chinois envoyés au Maroc a ne pas oublier que c'est du (made in china) je pense c'est du gratuit (offert) au Maroc ce n'est pas le même produit expédié a l’Europe
La chine est in grand danger pour l'humanite
Combine de victime ont ete tue par les produits chinois: Freins automobiles plastiques, chauffe eau , produits alinentaires… Boycotter tout xe qui est chinois
Stay away from Chinese junk and fake product ask spain Czech republic and Holland about the fake kits and masks
حداء مغربي او ايطالي ب 400 درهم يدوم عدة سنوات و صحي
مع
حداء صيني كارتوني و غير صحي ب 80 درهم و مدة صلاحيته اقل من ثلاثة اشهر
قم بعملية حسابية و لك الاختيار بالاضافة الى ضرب الاقتصاد المغربي
المغرب اغلق اكبر معمل للنسيج بافريقيا
كوطيف بفاي
ايلا كان على الثمن لي طايح راه روسيا سلعتها بجودة عالية وثمن مناسب حيت قيمة العملة ديالهم طايحة. كتقلبو على جوا منجل. هاد المرة خاص سلعة الصين متدخلش المغرب
Il y a une chose que je ne comprend pas. Il y a un paquet d'entreprise de textiles au Maroc qui chôment, pourquoi ils ne fabriquent pas les masques ? Alors qu'il y a des simples particuliers qui commencent à les fabriquer. Il faut juste qu'ils soient homologués.
Actuellement il y a une autre économie, il faut s'adapter et le rôle de gouvernement est d'accompagner. On ne sait pas ce qui se passe dans le monde actuellement, en tout cas il est en guerre mais qui ne ressemble à rien aux autres guerres. Quand aux personnes qui ne respectent pas le confinement il faut sévir, car le pays n'a pas les moyens d'affronter une grande épidémie qui on plus on n'a pas tous les éléments la concernant.
يا قوم انتبهوا جيدا .ان الصين تعتبر مفسدة عظيمة للبشرية. ان قوما لايزالون يعبدون الاصنام بلا حرج ويعبدون البشرلقوم ضالون مفسدون .فاذا تحدثت نصوصنا الدينية عن ياجوج وماجوج فان اول ما يتبادر الى الدهن هوان الصينيين هم هؤلاء القوم او هم اقرب الناس الى صفاتهم المذكورة .فمنهم من هم عبارة عن اقزام لا يتجاوز طولهم شبرا واحدا . ومنهم عمالقة طولهم ثلاثون دراعا . ومن صفاتهم كذلك انهم من كل حذب ينسلون . فانظروا اليوم الى اعداد الصينيين مليار ونصف مليار والبقية تاتي قريبا .
ومن صفاتهم الاخرى التي خالفوا فيها بني البشر الى ابعد الحدود اكلهم للحشرات والدود والقطط والكلاب ولا يستبعد ان يكونوا يستمتعون بلحوم البشر.
ان اهل الصين افسدوا الاسواق وخربوها بصناعات رديئة وملوثة بالاشعاعات دون رقيب ولا حسيب .
فحق لنا ان نتخذ كافة الاحتياطات من سخائهم المغشوش.
الصين مرة أخرى في قلب الحدث لكن هذه المرة خبيثة جدا الصين إستعملت هذه المواد المرسلة في مكافحة المرض ونجحت بامتياز لكن الغرب لا يهمه نجاة حتى شعبهم مادام الاموات مرضى ومسنون والدليل ما يفعلونه تصوروا أنهم يختاروا من يموت ويعطونه حقنة تخديرية للتخفيف عليه والموت فورا يعني الموت الرحيم، هؤلاء وحوش لن يرضوا إلا بخططهم وأدويتهم ولما أوصت المنظمة الدولية للصحة باعتماد الطريقة الصينية في محاربة كرونا يا مسؤولين إستعملوا هذه المواد الصينية وكفى من تبعية الغرب الغاشم
المغرب دولة استهلاكية بدرجة الأولى فعليها تشجيع البحث العلمي والابتكار التكنولوجي و الحد من هجرة الأدمغة حتى تكون لدينا ثورة صناعية نلبي بها حاجياتنا
نشر في مقالات سابقة بأن المغرب تسلم شحنتين من مساعدات صينية همت مجموعة من الأقنعة وأجهزة الكشف وغيرها.
سؤال : إذا كانت هذه الشحنات عبارة عن مساعدات فما الفائذة إذن من التدقيق في جودتها. الصالح منها يستعمل والغير مناسب يترك جانبا!!!
ما حل ببلادنا حاليا نتيجة انتشار الوباء هو بمثابة درس قاس لكل مسؤول في البلاد.سواء منهم الحاليون او السابقون.السؤال الملح في الوقت الحاضر هو ماذا اعدت الحكومات الحالية او السابقة لمواجهة الكوارث ؟ واذا علمنا بانها عاجزة عن صناعة كمامات تكفي للمواطنين فالماساة اعمق.استوردوها من الصين …والكل يدرك ان الصناعات الصينية المعدة لخارج بلادها تنقصها الجودة نظرا لسعرها المتدني.العالم كله يعرف الصناعة الصينية.وكمثال بسيط على سبيل النكتة فقط = تزوج احدهم صينية …فلم تقض معه الا مدة قصيرة وتوفيت.فما كان من الاب الا ان قال لولده – الزوج – " made in china " وبدون اي تعليق.لا نقلل من قيمة الصين في جميع الميادين لكن الذي يتعامل مع تلك الصناعات هو المسؤول.وذلك لا يعني ان الصين تفتقر الى الجودة فالجودة عندها بثمنها.سواء كانت الكمامات هبة او مؤدى عنها فانها تتميز بعدم صلاحية استعمالها.وهناك عدد من الدول الاوروبية رفضتها.وعلى كل حال فقد ثبت اننا عاجزون حتى عن صناعة ابسط الامور لمواجهة المواقف الصعبة.انه امتحان عسير عسى ان يكون عبرة لمن يعتبر.
قرن و صفارا هاذي والمغرب يعلم ويقرّي ولم يتوفر الى حد الان على خبراء من العيار الثقيل في كل الميادين يضاهي بهم الدول المتقدمة ، لكن الّي عيشتو الخبز واتاي اش غادي يقرا وبالاحرى يتوفر على خبراء موثوقين يُعتمد عليهم .
الصين وما أدراك ما الصين لقد أبانت على انها اقوا وارقى من أروبا من الناحية الإنسانية والاقتصادية تمكنت من السيطرة على الوباء في وقت وجيز والآن هي تساعد امريكا واروبا رغم انهم سخرو منها ونعتوها بأبشع الصفات
من غير المنطقي لأن تقوم الصين بهدم ما بنته بيدها.
لا ينطبق عليهم المثل العامي الذي يقول: اللي حرثو الجمل دكو.
ههههه.
انا استورد السلع من الصين المشكل ليس في الصين او السلع الصينية مغشوشة المشكل في المستوردين لي كايقلبو على الرخا و عند رخصو تخلي نصو و قبل الاستراد ممكن تعامل مع وكيل صيني لي كايتاكد من الجودة تما ماشي تا كاتوصلك عاد كتقلب السلعة المشكل ليس في الصين ولكن فالمستوردين و لكان الدول الاوروبية تقولبو راه هوما لي شفرو الفلوس او بغاو يوفرو الفلوس
ادا كانت الصين نفسها تعاني من نقص في الكمامات والات التنفس الصناعي هل من المعقول ان نشتري منها ام هي صفقة وفيها نصيب على حساب حياة المواطن المغربي
اخواني ليكن في علمكم ان الدول القوية اصبحت تنهب وتسرق كل حمولة الادوية او اجهزة لفيروس متوجهة لاي بلد اصبحة القرصنة في جميع المحيطات لدا وويرنا اتخد جميع لاحتياطات وكدالك لدالك ترسل طيارة خاصة
كم من دولة سرقت معداتها من طرف القراصنة
المعدات الصينية غير صالحة رجاءا ارجعوها للشركات الصينية ….لان جميع الدول الاوروبية التي اقتنتها ارجعتها للصين بعدما تبين لها بشكل مؤكد انها مغشوشة الصنع خاصة اجهزة قياس الحرارة وكشف المرض فهي لا تكشف بشكل دقيق مما يجعلنا امام الخطر …قد يؤدي الامر الى زيادة انتشار مرض الكورونا بدلا من احتواءه والسبب عدم صلاحية الاجهزة الصينية ودقتها في كشف المرض….حداري ثم حداري بارك الله فيكم
من يريد أن يرمي بحياته إلى التهلكة فما عليه إلا الاعتماد على السلع المصنعة بالصين. نحن نعلم أن المنتوج الصيني مغشوش و لا يراعي أدنى معايير الجودة في جميع قطاعات الصناعة الاستهلاكية، ناهيك عن شراء معدات طبية من الصين و الاعتماد عليها لإنقاذ حياة المغاربة. هذا يعتبر جريمة و مغامرة بأرواح الناس. و من قام بهذه الصفقة يجب محاكمته.
مسؤول موريطاني صرح بان الاجهزة التي تسلموها من الصين غير صالحة و المغرب ضاربها بسكتة
الفيروس من لصين والمعدات من الصين
شرينا من الصين حيت فرانسا لي موالفا كاتبيع لينا كلشي باش بغات قلبات علينا وكون باعتهوم لينا فرانسا كان غدي يكون كلام خور