متكلفا بما عجزت عنه إستراتيجيات وقطاعات وزارية متعددة، نجح فيروس كورونا في إعادة ترتيب أولويات الاهتمام لدى المغاربة، فأمام وضع الأزمة القائمة صار الاستماع إلى صوت المثقف مفروضا، خصوصا في علاقته بطرق تدبير الوضع الراهن.
ولم يجد الكثيرون سبيلا للإحاطة بكل جوانب الخطر المحدق سوى الاستعانة بأصوات الكتاب والأطباء والمؤرخين والصحافيين المهنيين، وهو ما أعاد إلى هؤلاء أدوارهم التأطيرية داخل المجتمع، بعد أن سحب منهم البساط لصالح شخصيات مواقع التواصل الاجتماعي.
وتبذل قطاعات مهنية، وأصوات مثقفة، مجهودات كبيرة لإعادة الريادة للمعرفة والمعلومة، وتبيان حجم الحاجة إلى مزيد من الاهتمام بمجالات معينة، ووقف انتشار ثقافات التسطيح واستسهال الأمور، والميل إلى الأجوبة الجاهزة للمآزق الإنسانية.
وبالنسبة لعبد المجيد سباطة، وهو أديب مغربي، فمن السابق لأوانه الحديث عن إعادة ترتيب لقدر الناس والمهن رغم كل ما يقال حاليا، ربما لأن الأمر يحتاج أولا إلى تغير جذري في الذهنية السائدة، وهو ما يحتاج عدة سنوات على الأقل.
ويضيف سباطة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن العالم كله يعيش حاليا تحت وقع الصدمة، وربما لم يصدق البعض ما يجري، فراجت مرة أخرى نظرية المؤامرة التي تريح فئة معينة وتمنعها من استخدام ملكة التفكير.
ويؤكد صاحب رواية “ساعة الصفر” أن هذا العالم سيتغير بعد كورونا، إذ ستسقط تحالفات وتنشأ أخرى، وستنهار قيم وشعارات لطالما تغنت بها بعض الدول الكبرى، بعدما انكشف ضعفها أمام عدو لا يرى بالعين المجردة.
“وتتجه أنظار الجميع اليوم نحو المختبرات العلمية، والسباق الذي يخوضه العلماء ضد الزمن، في أفق التمكن من السيطرة على الفيروس وإيقاف عداد ضحاياه الذي يتضاعف يوما بعد يوم”، يقول المتحدث.
وفي انتظار ذلك، يشدد سباطة، على أن “الحجر الصحي فرصة مناسبة لإعادة ترتيب الأولويات أو على الأقل وضعها في سكتها الصحيحة، بقطع الطريق أمام طوفان التفاهة (ونشكر كورونا لأنه ساهم في الحد منه بشكل كبير) وتجديد علاقتنا بالكتاب الذي همشته الثورة التكنولوجية”.
وزاد الأديب خاتما: “كورونا أحيت كذلك ثقافة الاعتراف، بإعادة الاعتبار للطبيب والممرض والصحافي وكل الذين يضحون بأرواحهم في خط الدفاع الأول ضد هذه الجائحة التي ذكرت الإنسان بمعلومة صغيرة طالما نسيها أو تناساها: أنه أضعف بكثير مما يتصور!”.
أين هو دور الممرض في هذا. تحاولون تضليل الرأي العام و النقص من دور الممرض الذي يشكل اللبنة الاساسية في المنظومة الصحية . تعتيم إعلامي واضح و صريح في حق الممرضين والممرضات . للأسف الشديد .
تقحمون المثقف و تبحثون له عن دور في مواجهة الآفة…دور الإنسان الواعي أفضل منه بكثير على الأقل في حماية نفسه…ثم دائما نفس الأنشودة : نحتاج لسنين طويلة لتغيير العقليات. لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
ترتيب الاولويات أظهرته كورونا على الشكل التالي :
الامن ….والصحة……والتعليم ( البحث العلمي وغبيره…هده هى اساسيات البلد والاشياء الاخرى تأتي من بعد سواء كانت كماليات او غيرها …..
يمكن ان ان نقول الطبيب في المقدمة ثم الادارات العسكرية والشبه عسكرية و ممثلي المجتمع المدني باستثناء بعضها كونها بدأت تصطاد في المياه العكرة بدل الاندماج في المساعدة اما المثقف والفنان فلاسف لم يكن لهم وجود واصلا لم يعد لهم وجود لان تقافتهم وفنهم لم يعد هادفا لم يعد ادات توعية فنهم وكتاباتهم اصبحت ساقطة ميولاتها جنسية
تتحدثون عن المثقف؟ لا أحد يصغي له في هذا البلد.. وكيف سيصغون له وهم لا يقرأون؟ منذ ٢٠١٠ لم يعد الناس يشترون ولو كتابا واحدا؟ لا تظلموا المثقف وتحملوه مسؤولية لا علاقة له بها هنا.. فالمثقف يكتب وينشر في الخارج لأنه يعرف ان الجرائد المغربية محدودة: تطبع من جريدة ورقية اليوم اقل من ٢٠٠٠ نسخة. اناس يفضلون الاخبار الخفيفة التي يمكنهم ان يفهموها.. لا تعد عامة الناس تهتم بالتحقيقات ولا بالرأي
وفي المقدمة أيضا، في الازمات وغير الازمات، جامع الازبال وحارس الحي وعامل البناء والفلاح والجندي وغيرهم من المنسيين، بدون هؤلاء المظلومين ، لن تقوم للمجتمع قائمة
فعلا استطاع هذا الكائن المجهري ترتيب الاولويات، وجعل بعض السياسيين و(الفنانين)او كما يسميهم البعض (العفانين) بدون مهمة تذكر، كان سيكون للفن دور فعال واساسي لو كان لدينا فنانون حقيقيون ومبدعون، اي بمعنى اعادة تشكيل الواقع في قوالب ابداعية هادفة وجميلة برسائل تنسانية نبيلة، فالفن في تعريفة هو ابتكار وخاصية انسانية بعيدة عن الاسترزاق ويكون الفن فنا حينما يكون بعيدا عن رقابة او تمويل الدولة و بعيدا كذلك عن النظرة الحاقدة والساذجة لرجال الدين والخوانجية.
إنه شيء مؤقت.
التافهون و التافهات دخلوا في سبات و هم ينتظرون نهاية الأزمة للانقضاض من جديد.
ألم تروا أتباع التفهاء هم في الواجهة الأولى لتحدي الحجر الصحي.
ألم تروا أن بعض التافهين شككوا حتى في وجود الفيروس.
ما هي إلا شهور حتى يستفيقوا من سباتهم، و أنتم تعلمون حالة من استفاق من السبات……
أول قطاع يحوي لا يتكلمون عنه مع العلم موظفيه مجندون على الدوام 24/24 و 7/7 لا يعرفون الأعياد ولا عطلة الاسبوع و لا ليل ولا نهار بلا كهرباء ولا ماء لن يتفوه الأستاذ ولا طبيب و و و و…… مع العلم لن يشكرهم أحد فهم منسيون على الدوام ولكن هم جنود الخفاء. لا حياة بدون ماء و وكهرباء. وشكرا يا متقفون.
يا متقفون هل وجدتم دواء او جلبة لهذا الوباء أو الكلام الفارغ
لا أعتقد ان كورونا سترنب الاولوبات وستعود حليمة الى عادتها القديمة وستبدأ التفهات في الظهور تدريجيا لان البشر طبعه هكذا لا يفرأ ولا بريد تثقيف نفسه واتمنى ان اكون على خطأ..صباحكم سعيد
نعم ضرورة اعادة الاعتبار للمثقف وصاحب الرأي والمشورة والخبير .. ضرورة المصالحة الجماعية مع الرقي والأناقة الفكرية والتوعية والرفع من مستوى المواطن .. ضرورة وأد التفاهات الى غير رجعة ممن احتلوا المشهد السمعي البصري والتحكم في صبيب وسائل التواصل الاجتماعي التي فتحت الباب أو القادوس على مصراعيه لتدفق كل هذه القذارات التي هوت بالمجتمع الى الحضيض .. أنا من جيل كان فيه الاكفاء وذوي القامات الفكرية والمعرفية وحدهم يتصدّرون المشهد نتابع محاضرات المرحوم المهدي المنجرة والبرنامج التلفزيون الذي يستضيف المرحوم المهدي بوعبيد وفي المجال الديني يأسرنا المنشط احمد قرّوق وضيوفه الذين يجسدون الاعتدال وقيم التسامح ولا ننسى البرامج الإذاعية الممتعة لخالد مشبال ويحيى الكوراري رحمهما الله وغيرهم كثر .. اليوم اكثر من اي وقت مضى الشعب في حاجة الى عملية تطهير وتعقيم ليس من فيروس كورونا وحده بل من فيروسات تطل علينا كضيف ثقيل يجبرك على تحمل قيئه المقزز .. كفى ولنعد الاعتبار للفكر الراقي والفن الهادف والكلمة الثاقبة وكل ما يخدم العودة الى القيم والمثل ….
نسيتي الممرضين و الوقاية المدنية و الامن هؤلاء الناس في الصفوف الاولى ضد كرونا ليس المثقف يا مثقف. اعطي لكل دي حق حق!!!!
الأهم هي أوليات الدولة لأنها هي الحاسمة بل المقررة مستقبلها .حددها لي بوضوح أنبئك مستقبلها
و بعدما أوجد المغرب بنية إقتصادية معتبرة و خصوصا عند الخواص بمقارنة مع أقرانه الاقتصاديين أن أراد التقدم فعليه إعادة الاعتبار بجد و بسرعة و بدون خلفيات ألا. التقدمية .إلى. 1 التعليم 2 الصحة 3 العدل 4 توعية المواطن هنا دعم وجود مواطن واع يكون سببا في نشر الوباء و إفشال جهود الدولة و هدر أموال خيالية بل و تدمير اقتصادها و قبل 1 البحث العلمي و و تشجيع جاد المخترعين و المجد دين . تعليقي صادق و عميق
الا انه قد آن الأوان للتفكير في التغيير الجدري في الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ولكن بقدرة قادر انقلب السحر على الساحر بقوة من الذي ادا اراد شيئا فانما يقول له كن فيكون ومن هذا المنبر وجبت الاستعانة بأصوات الكتاب والأطباء والمؤرخين والصحافيين المهنيين الممارسين وليس المنظرين من أعلى الشرفات فالمنظر ليس هو الممارس وخير مثال الدكتور محمد الفايد على سبيل الذكر لا الحصر.
انشري هسبريس ولك ولقرائك ألف تحية
الاطباء والعلماء ثم الفلاح والشرطي والخياط … أما صاحبنا القصصي فيحاول إيجاد مكانة لان أهل الدار فاقدون للانتباه من هول الجائحة
كورونا كان عليه أن يأتي لكي نعيش أو نموت.. فالإنسان يتعلم من خلال "خطأ أو صحيح". و بين الخطأ و الصحيح الكذب، النفاق، الحيلة، الخداع، الغش، المكر … إن فهمنا الدرس فقد نكون تعلمنا!
نعم زمان المتقفين و الأطباء و العلماء يجب أن يحيى . في العصر اللدي نعيشه ولى زمان السماسرة و مروجوا الحشيش و الكوكايين هو اللدي سيطر على السوق . أما أصحاب الادمغة و العلم كلهم هاجروا .
لولى الدين وايمان اكثرية المغاربة بالله لخرج الناس الى الشوارع مثل الجرذان وكذالك تضحيات الاطباء وايمانهم بالله جعلهم صامدون في وجه الوباء
محنة ام منحة ؟
يجب ان نستخلص العبر و العظات من هذه المحنة بعد اجتيازها لتكون منحة ان شاء الله.
اولا و قبل كل شيء يجب ان نتوب الى الله توبة نصوحا و نبتهل اليه ان يتجاوز عن تهاوننا في التوكل عليه حق التوكل لاننا توكلنا على انفسنا و اجهزتنا و تكنلوجيتنا و نسيناه هو القوي العزيز ، نرجوه ان يتجاوز عن سيئاتنا و عن غفلتنا و عن ظلمنا لانفسنا و ظلمنا لاهلنا و جيراننا و لاخواننا في الدين و في العروبة و في الإنسانية.
ثانيا يجب على الحكومات ان تعطي الاولوية للانسان و تمنحه حقه في الحرية و الكرامة و عدم احتقاره و توفير له ما يحتاجه من اساسيات من سكن و تغذية و صحة و تعليم و نقل و بنيات تحتية ضرورية من كهرباء و طرق و قناطر و موانئ الخ و عند توفير هذه الاساسيات توفر له بعد ذلك من امور اخرى كالرياضة و السياحة و الترفيه الحلال الخ .
ثالثا يجب على الدول الاسلامية اعادة النظر في علاقة بعضها ببعض و تسعى في الصلح فيما بينها و التعاون على البر و التقوى و تبادل الخبرات و فتح الحدود فيما يخدم مصالحها .
والله يتولى الجميع بحفظه و منته و رحمته سبحانه و تعالى
نتمنى من كل قلبنا أن تعطى الأولوية للتعليم،وتسخير كل الإمكانيات للبحث العلمي،أملنا كبير في رجالات هذا البلد.يجب الإستثمار في شبابنا لمستقبل أفضل
للأسف الناس ينسون بسرعه، ستنتهي أزمة كورونا و سيعود الأغلبية للوضع السابق بإعطاء أهمية للتافهين و سيهمش مرة أخرى الميدان الصحي و التعليم و الأمن و البحث العلمي … إلخ
الحمد لله ولا يصح الا الصحيح. كل ذي عقل كان حاءرا أمام مد للتفاهة ووو… فالكل يفتي في كل شيء….. والكل يتسا ءل كيف السبيل لإيقاف هذا المد الجارف إلا أن حل زمان كورونا ليعيد ولو معنويا لكل ذي حق حقه. هذا مؤشر إيجابي يجب استغلاليه.
أكيد انه سيكون زمن قبل كورونا وزمن بعد كورونا. جميع الدول بدأت تفكر في اعادة اوراقها للمزيد من الاستقلالية التي لا يمكن تحقيقها الا بالمعرفة.
فنتمنى ان يمشي المغرب في نفس السياق، كورونا نظفت شوارعنا وازقتنا والتي بكل صراحة كنا نتجول فيها دون ان تزعجنا ازبالها. نتمنى ان تكون البداية ليتبعها تنظيف عقولنا لنبني جميعا بلدا قويا.
نعم ضرورة اعادة الاعتبار للمثقف وصاحب الرأي والمشورة والخبير .. ضرورة المصالحة الجماعية مع الرقي والأناقة الفكرية والتوعية والرفع من مستوى المواطن .. ضرورة وأد التفاهات الى غير رجعة ممن احتلوا المشهد السمعي البصري والتحكم في صبيب وسائل التواصل الاجتماعي التي فتحت الباب أو القادوس على مصراعيه لتدفق كل هذه القذارات التي هوت بالمجتمع الى الحضيض .. أنا من جيل كان فيه الاكفاء وذوي القامات الفكرية والمعرفية وحدهم يتصدّرون المشهد نتابع محاضرات المرحوم المهدي المنجرة والبرنامج التلفزيون الذي يستضيف المرحوم المهدي بوعبيد وفي المجال الديني يأسرنا المنشط احمد قرّوق وضيوفه الذين يجسدون الاعتدال وقيم التسامح ولا ننسى البرامج الإذاعية الممتعة لخالد مشبال ويحيى الكوراري رحمهما الله وغيرهم كثر .. اليوم اكثر من اي وقت مضى الشعب في حاجة الى عملية تطهير وتعقيم ليس من فيروس كورونا وحده بل من فيروسات تطل علينا كضيف ثقيل يجبرك على تحمل قيئه المقزز .. كفى ولنعد الاعتبار للفكر الراقي والفن الهادف والكلمة الثاقبة وكل ما يخدم العودة الى القيم والمثل ….
اتمنى منكم كاعلاميين تسليط الضوء اكثر على المثقفين و تنوير المواطن بدل ما لوحظ في السنوات الاخير من التركيز على الفن التافه و اصحاب "البوز الخاوي" ما يزيد من تدني مستوى الوعي.
لماذا هذا الإستغراب فهذا الشعب نتيجة لتربية جيل موازين والشطيح والرديح والبرامج التافهة واعطاء القيمة للجهلة وراقصات الملاهي ومنح الأوسمة لمن جلب لنا الفضائح والعار أمام العالم واقصاء المثقف والباحث والطالب والعالم والطبيب والممرض وغيرهم ممن يقدمون الخدمة للوطن والبشرياء لكن اليوم علينا ترتيب الاوراق واعطاء كل ذي حق حقه
في نضري العالم هو الدي يكون في المرتبة الأولى والاسبقية دائما للعلماء و المعرفة. يخشى الله من قومه العلماء. و من العلماء من يكون طبيبا …كثير من العلماء القدامى كانوا أطباء و بيطريون وفلاسفة و فلكيون…الخ. فهم يفتحون الآفاق و يعطون المثل. هدا الترتيب جاء مسرعا لأن المهندسين هم من صنعوا أقنعة التنفس و الآلات الطبية و خبراء المعلوميات هم من طوروا بدقة متناهية و في زمن وجيز البرامج المعلوماتية و التقنيون بعلمهم اوجدوا المعدا ت التي يستعمل الطبيب و الممرضين والممرضات لتسهيل عمليات الأشفاء و علماء صناعوا الادوية الدين اخترعوا الدواء و كدالك رجال ونساء النضافة و أدوات التقييم الدين بدونهم لن نستطيع العيش لأن الأوساخ ستكثر و تصبح الأوبئة فتاكة…أما الطبيب فهو الدي بعلمه و معرفته و شجاعته وحنكته يدير عملية الإنقاذ و ياخد القرارات المصيرية بمساعدة علماء النفس. كدلك رجال الأمن و الجنود و رجال المطافء …و المسؤولين الدين يقومون بمتابعة و تنظيم العمليات في الخفاء لخلق جو من الأمان و الأمل.
Cette pandémie à montré d'abord le rôle prépondérant du système sécuritaire et sanitaire de l'état dans toute ses composantes. ce sont eux qui risquent leurs vie tous les jours en accomplissant leurs devoirs……
عسى ان يكون هذا درسا للشعوب التي لازالت لا تميز بين المهم والاهم والذي لا يهم.
التعليم الصحة الامن والشغل هذه هي الاولويات .
السلام عليكم. أشكر صاحب المقال الذي لم يرد في كتابته مهنة الفلاح والمهن المرتبطة به من تقنيين و مهندسين و عمال الذين هم مجبرين على العمل من أجل توفير الأكل للجميع. بعد قراءة ما نشر كأن كورونا حول الحجر الا أكلات جاهزة. أظن أن الفلاح والمرتبطين به لن يستفيدوا من التغييرات التي يفرضها هذا الوباء. ربما التغيرات المناخية وتداعياتها هي من سيعطي هؤلاء قيمتهم.
الله يلطف بنا يا رب . للاسف الشديد الكل ينتقد خروج الناس و المصيبة المنتقدين اكثر خرقا للطوارئ يضلون في الازقة و يدخلون على المواقع و يكتبون الناس كلها في الازقة و قرب الدكاكين . لانهم هم يرون الناس مثلهم خارج البيوت . مناعة القطيع صعب تطبيها مع الشعوب العربية بدون قوة و صرامة . لاننا لا نثق في الحكومات حتى لو يكونوا صادقين في هدا الوضع الحرج و الكثير يامن بما قدره الله لنا و ينسى لا تلقوا بانفسكم الى التهلكة
ۖ فَمَالِ هَٰؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا (78)
راه سبب إنتشار الوباء و الفتن الحاصلة سببها الذنوب و المعاصي و كذالك الجهل .
آش غايدير لينا الرجل المثقف واش عندنا حسن من المثقفين ديال أمريكا و الصين و وأوروبا….
راه المثقفين هما لي خرجو على هاد الشعب و خلاوه كيشوف ان الدين و السنة مراجع قديمة ولا يعتمد عليها .
اغلب المثقفين عندنا لا يعتمدون على الدين و يعتمدون على الفكر العلماني الخبيث.
اولا يجب تطهير الدولة من الزوايا و الأضرحة و نشر التوحيد و العقيدة الصحيحة و المنهج السليم و تعليم الناس دينهم.
ثانيا يأتي دور الطبيب لأن الطبيب فقط يبقى سبب و الأمر كله لله عز وجل .
ثالثا الأهمية للتعليم التربوي النقي .
إذن خلاصة الأولويات حسب وجهة نظري هي كالآتي:
1 الدين و نشر العقيدة الصحيحة.
2 التطبيب و رجاله
3 التعليم و رجاله
4 مجال الصناعة و الإقتصاد
نلاحظ أن اغلب الفئات لي خالفات الحجر الصحي و حالة الطوارئ كون كان عندها الدين الصحيح و العلم كون بقات فدارها اولا طاعة لله و رسوله ثم ولي أمره ثانيا لسلامته و سلامة غيره.
تقبلوا رأيي و مروري
اولى الاولويات الامن و التعليم و الصحة و الشغل بل هي حقوق يجب أن ينعم بها المواطن في جميع الأوقات و الأماكن و الظروف
ادعو الرجال بصفة خاصة لعدم الانجرار وراء فيديوهات النساء العاريات على اليوتوب .فكل فرجة واحدة تتقاضى عنها تلك العارية اموال من الموقع الشهير .اذن دلك العري ماهو الا فخ لزيادة نسبة المشاهدة وبالتالي زيادة ضخ الاموال في جيوب التافهات والتافهين
ولمادا لم تقول الفلاح في الأولوية مادام ليس هناك لقاح لكورونا وتوقفت الدراسة
لايمكن تقزيم دور أي أحد في المجتمع ، كل شخص يقوم بدوره من موقعه ومجاله . فقط ابمطلوب هو ألا يتطفل أي شخص على أي مجال لا يدرك خباياه وأبعاده . لاحظنا في مواقع التواصل الاجتماعي أطباء بلا ديبلوم في الطب يعرضون وصفاتهم العلاجية على المجتمع وصحافيين بدون مستوى تعليمي محترم أحيانا ولا ترخيص قانوني ومعظم هؤلاء الذين لايغادرون منصات التواصل الاجتماعي همهم الوحيد هو الربح المادي على حساب الأخلاق والأمانة.
الطبيب و الممرض في الصف الأول. لكن لماذا حشرتم الصحافي في الخطوط الأمامية عوض من هم فعلا كرجال الوقاية المدنية و رجال الأمن والقوات المساعدة والقوات العمومية الذين سجلت لديهم حالات إصابة فعلا بحكم عملهم .لا ننكر دور الصحافي لكن وجب أن نعطي لكل ذي حق حقه فالصحافة ليست في الخطوط الأمامية في هذه الجائحة
وعلى يد من يتتلمذ ويتخرج كل هؤلاء. والله لو لم يرد الإعتبار للمدرس فلن تقوم لنا قائمة أبدا.
الأولوية تعطى للاطباء المخلصين للوطن وكذلك الجيش بجميع اسلاكه ورجال الدرك والأمن الوطني والمخابرات والسلطة المحلية برمتها أما الصحفيين أي كان يقوم بهذا الدور وخصوصاً مع التكنولوجيا الحديثة أن لا تنسوا ناس الاقتصاد وما ادراك ما الإقتصاد وتصنف الكتاب في خانة الاولويات أنت جد مخطئ وآثم
ليت العالم كله يأخد العبرة من كورونا ويدرك ان الله تعالى لم يخلق الانسان للعبث واللهو والغناء والرقص والمجون والشدود والاسراف في الأكل والشرب…. وإنما خلقه لعمارة الأرض بالعمل الصالح وطلب العلم والتاخي والتازر وتبجيل العلماء وتبخيس أصحاب الطبول والمزامير والتفاهات…
نعم يجب النضر فيما هو مفيد للاشعب المغربي
يا ريت هذه الأطر لكتكافح حاليا سيدنا يلتفت اليهم بعد الأزمة الاطباء والتقنيين اللذين اخترعوا جهاز التنفس الاصطناعي هم من يستاهلوا الاوسمة ماشي لتيرقصوا .هذه الجائحة فعلا كانت بمتابة صحوة للحكومة قبل الشعب، ولا ننسى دور عمال النظافة.
انشري ياةهسبريس انت صوتنا الوحيد مشكورة
عموما عندما هيمنة الثقافة على السخافة صح المجتمع، و لكل دوره في المجتمع الفلاح و الطبيب و المهندس و….
هدا ليس بجديد
منذ زمان المغاربة يطالبون باصلاح التعليم والصحة وبناء مراكز البحث العلمي ومستشفيات … وتشجيع اطباء واطر التعليم والجنود المرابطين بالحدود ومكافئتهم بالاوسمة عوض توشيح مغنيات بالاوسمة…لكن الدولة كانت منشغلة بالمهراجانات وملف كاس العالم وإنشاء ملاعب كرة.. والشعب كان منشغلا بالبارصا والريال وعصبة الابطال
ولاان منغل٤ين في البيوت ينتظرون لقاح ونطلب الله ان يحمي المغرب لانه ادا دخل الفيروس بكثرة سنرى جتث في الشوارع بسبب قلة المستشفيات والجميل من كورونا انه المفسدين الكبار لن يستطيعو السفر خارج المغرب للعلاج كما تعودوا ان يفعلوا
لم يتطرق صاحب المقال الى تهميش هؤلاء المثقفين و الادباء و المفكرين والاطباء الدين افنو نصف اعمارهم من اجل العلم و المعرفة و ايصاها نفعاالى المجتمعات بدل تشجيع مواهب الغناء و الرقص و التفاهات واليعرف الجميع ان الفلك يدور دائما على ما هو واقعي و خقيقي و دا منفع للبشر
صحيح لانه مجال الطب و الصحافة من اشرف المهن ولكن مع الاسف مجال ملطخ بلامهنية و البيع الشراء و استعمال الخوف ووالترهيب كآداة ماركتينغ وكلاهما يتحكم فيهما لوبيات اما سياسية او اقتصادية. وهنا استثني الشرفاء.
القطاعات الاخرى ياسيدي مادمت في الحلال ليس اقل اهمية: البناي، الحرفي، السياحة الثقافية، المطاعم، الفنادق الضرورية وللتنقل، المطارات….الخ…بدون هذه القطاعات ليس هناك ضرائب لكي يؤدى اجور الاطباء والموظفين وليس هناك حركة اقتصادية. اذن راه كل واحد له اهميته في هذا المجتمع.
اما بالنسبة للتافهين، انتم كصحافة من قمتم باشهارهم.
المثقف كلمة مبتدعة لتقنيع الجهل٠٠٠٠ كاين غير العلم ثم العلم ثم العلم٬ والعالم خريج مقالاته العلمية ومؤلفاته وإسهاماته وإبتكاراته وعدد اقتباسات أعماله في مؤلفات وطنية ودولية٠ أما المثقف فهو الكسول صنيعة وسائل الإعلام
لطالما قلناها من على هذا المنبر . ان الاولوية يجب ان تكون للتعليم والصحة والبحث العلمي وتدريس اللغات وتخصيص اذاعة وتلفزة للثقافة العامة ولاخر المستجدات العلمية والفكرية وقلنا ان الملايير التي تصرف هكذا لكي يصبح لنا مجتمع مليئ بالتشدد والتزمت وما نتج عنه من مئات الخلايا الارهابية التي اصبحت اجهزة الامن تتربص وتلقي القبض عليها . يمكن ان نكون بلد مسلم ولكن بدون الالاف من المساجد ودور القران وفرض التجويد على اطفال صغار بالمدارس بدل تخصيص هذا الوقت لابراز مواهبهم في شتى المجالات كما هو حاصل ومعموب يه في دول العالم المتحضر . لناخذ العبرة ممن هم احسن منا بدل التشبت وتقليد دول مليئة بالمشاكل والتطرف وانعدام الديموقراطية . (والشكر الجزيل لهسبريس)
1 رجل السلطة
2 الطبيب والمهندس والباحث العلمي
3 رجل النظافة
4 رجال المراقبة وتتبع تموين الاسواق
5 رجال الأمن والدرك والقوات المساعدة
6 المحسنين وأهل العلم
هذا هو الترتيب الحقيقي الذي أفرزه كوفيد19 لأن الله يزعل من السلطان ما لا يزع بالقرآن. فنجاح الحجر الصحي رهين باللجوء للقوانين والقوات العمومية لفرض قرارات السلطة العمومية مثل المكوث في المنازل تحديد الأسعار في ظل جشع ومستغلي أوضاع الجائحة كتجار الحرب ، ما كاين لا مثقف ولا فنان لأن أغلب الشعب لا يتجاوب مع التلفاز ولا يملكه وليست له ظروف مشاهدة التلفاز علاوة على أن فئة عريضة تعيش الحرمان من كماليات الحياة فأين سبيلها لكي تفهم معنى الثقافة والفن في زمن الجائحة .
الله يهديكم أعيدوا لأهل العلم مكانتهم حتى نخرج من براثين الفقر والجهل وندخل حقبة الأنوار على غرار نا حدث في الغرب.
بل الفلاح و الأمني والطبيب. والترتيب حسب الوضع. الاخرون عليهم الانتظار حتى تنتفرج الامور للتنافس على المراتب….
نحن في حاجة للعلماء في شتى المجالات وإلى الطبيب و المعلم أما المثقفون فأغلبهم إما علماني بعيد كل البعد عن المجتمع يستورد أفكارا جاهزة أو إسلامي يتاجر في الدين أو مرتزق يتقلب كالحرباء هنا وهناك مع احترامي للملتزمين منهم بقضايا من المجتمع و إليه دون إيديولوجيا جاهزة . الظروغ ااحالية تفرض على الصحفي أن يغير من أدواته و من أساليبه فليس هناك ما يمنع الصحافي من اعتلاء وسائل التواصل الاجتماعي و مضايقة المتاجرين بالتفاهات الذين نجد منهم بعض الصحفيين .
لطالما حلمنا أن ترجع الأمور إلى نصابها و يعطى لكل دي حق حقه. فليحيا المعلم و الطبيب و المثقف و ليحيا كل من له غيرة على بلاده بل على الإنسانية جميعا
صحيح كورونا احدثت خلخلة في حياتنا.لكن لا أظن أنها ستخلق تغييرا في طرق تدبير الحياة السياسية .لأن حكوماتنا هي حكومات ترقيعية لا تملك خطة واستراتيجية. وكل التدابير التي اتخذت في محنة الجائحة كانت من جلالة الملك .
ما ستقوم به الحكومة وما سيليها فقط هو الزيادة في تأمين أعضائها.
والحمد لله كورونا لم تميز بين فقير ولا غني.ولا اروبا ولا افريقيا وإلا …..
اللهم ارفع عنا هذا الوباء. اللهم انا عرفنا قدرنا ، اللهم انا عرفنا اننا ضعفاء فارحمنا برحمتك.
الحمد لله ان الكل عرف مكانت المثقف ، الطبيب، الراقصة، المغنية، البرلماني، المعلم، رجل النظافة،…….
الحمد لله ان كل احد عرف (الضمة فوق ع) مكانه وحجمه.
اللهم لك الحمد ولك الشكر.
الطبيب والممرض والشرطي والجندي و الدركي و عون السلطة و الوقاية المدنية و الباحث العلمي الذي يكد لينتج الواقيات و اللقاحات و بعض الصحفيين هم من يتواجد في المقدمة فقط
تحية من هدا المنبر للدكتور الفايد الذي افاد العالم العربي والشمال الافريقي بالخصوص وارجع القيمة والمكانة الطبيعية للاكل الصحي والطبخ المنزلي الاصيل
ماذا تقصدون بكلمة مثقف ؟ أصلا فهي كلمة ركيكة، اذا كان قصدكم هو صاحب العلم و صاحب الكلمة الرصينة فأهلا و مرحبا، اما اذا دخل في هذه الكلمة جماعة من المتطفلين (ممثل مهرج مغني مطرب راقصة مقدم تلفزة مذيع راديو حلايقي) فهذا هو الضحك على الذقون، المثقف هو الأولى ؟ نعم اذا كان المثق هو العالم هو الرياضي هو الفيزيائي
اعادة وترتيب مكونات المجتمع المغربي.لقد تجلى فشل الانتهازيين و المنتفعين والمتسلقين والمتسللين في زمن كورونا.في حين ان المتقف والاطر الصحية ورجال الأمن بكل مكوناتهم وعمال النظافة اظهروا وفاءهم واخلاصهم للتضحية.في الكهوف اختبأ البرلماني و الرياضي والسياسوي و السنمائي والمغني والمسرحي وللائحة طويلة. بقيت صدور وفية في مواجهة الجائحة.اياكن ان تظهروا بعد الجائحة ورمضان على الابواب بحموضتكم.حان وقت اعادة النظر في التركيبة المجتمعية.
جائحة كرونا عرَت عن المستور وكشفت الوجه الحقيقي لسياسة الدول واولوياتها وخاصة دول العالم الثالث التي كانت تقدم صورا مزيفة لمواطنيها في اغلبها مساحيق :تبديد الثروات في التفاهات والبذخ تهميش العنصر البشري، جعل الصحة والتعليم والبحث العلمي في آخر الأولويات وعند حصول الكارثة وجد المواطن نفسه بعد الله أمام الطبيب والمخترع والمدرس أما اللدين كانوا ينلاعبون بمصير المواطنين أصبحوا ينظرون إليه من الزجاج لعل هده الفترة الحرجة تمر بسرعة. ليست وقت المحاسبة لكنه وقت مراجعة الذات وتأنيب الضمائر.
” اللهم ارفع عنا البلاء والوباء برحمتك ولطفك.”
نعم الطبيب والبقال وسائق الطاكسي.. اما الصحافي فلا يسمن ولا يغني..
نتمناو هدشي يكون عبرة للدولة و المجتمع و يعادو حسابهم و يعطيو الإهتمام للعلم و الصحة و التعليم مشي غير يسالي و يرجعو للشيخات و الأفراد التافهين و حثالة المجتمع
Effectivement il était temps de reprendre le bon chemin celui du savoir de la recherche et du travail . tous le monde s est rendu compte que se ne sont pas les apparences et les fausses images de soi sur lesquelles il faut compter mais sur notre capacité à être autonome et independendant.ce n est pas les m'as-tu vu qui sauve, mais ce que j ai. Etre et Avoir deux auxcilieres aux quels les académiciens de la littératures ont accordé l importance de tout un chacun avant de construire les bases de toute une civilisation .
صحيح هذا مانتمناه في القريب العاجل كل واحد ان ينال ما يستحقه
كلام صحيح لكن لماذا ادخلت الصحفي
وتبين أن أغلب مواقع التواصل الإجتماعي مخربة (بكسر حرف الراء) وتفتح المجال أمام السلبية.
بإعادة الاعتبار للطبيب والممرض والصحافي وكل الذين يضحون بأرواحهم في خط الدفاع الأول …
اظن ان الكاتب تجاهل دور المدرس. فبدونه لن يوجد لا ممرض و لا طبيب و لا كاتب و لا صحفي… انكم تتجاهلون دائما دوره. ارجو الا يدوم هذا البلاء اكثر وستعترفون بدور المدرس الذي علم و درس و ربى الطبيب و الممرض و العالم.
تحياتي
هذا ما يتمناه المغاربة منذ زمن و بطالبون به العلم والتعلم ووضع الصحة في اولويات الدولة
التعليم أساس المجتمع فالدول المتقدمة لم تصل إلى مستواها الحالي إلا بتطوير التعليم وبناء عقل الفرد وتعزيز القيم الإيجابية وهدا لن يتأتى إلا بالاهتمام باطر التربية والتعليم.وخير مثال سنغفورة
أموال الشعب تبدر على التافهين و التفاهات في المهرجانات و تعطى لهم الأوسمة لانهن رفعوا رايات العهر و الفسق و المجون في حين تجاهل تام للعلماء و الاطبة و الباحثين في مختلف المجالات والمخترعين. نحن الآن و العالم برمته في حاجة لهؤلاء الذي يقفون في مواجهة هذا الوباء.. تعلموا الدرس يا من تحكمون.
الحاجة الوحيدة لتعلمت الانسانية، ان الله هو الواحد القهار و الكبير، الكل ضعيف امامه و هذه هي اوليتنا الان.
80% من الادوية الكيماوية الموجودة في السوق لا تصلح لا شيء فقط مافيا الصيدلة تحتكر الميدان، الطب ياحسرى عليه بعدما كان مهمة انسانية، اهملنا القطاع العمومي واصبح الطب يدرس فقط لربح التجاري(مع استثناءات قليلة). والاكثر من هذا اهملنا الفيزيائي و عالم البيولوجيا و عالم الميكروبات الخ…
الحرف الاخرى حلال و التي لا تعير لها اهتمام، هي التي ترفع ضرائب المجتمع و تنشط الخزينة العامة فلا ننساها من الذكر.
هاذه هي الحقيقة .مسينا العلماء و المثقفين و رجال الفكر .و انجرفنا مع العولمة نحو التفاهة ارضاء للشركات العملاقة لترويج سلعتها المبتذلة عن طريق مجالات لا تستحق تلك القيمة التي منحناها لها حتى انقلبت المًوازين فاصبح الجيد قبيح والقبيح جيد .وهذا الًوباء جعلنا نعيد تقيم الأشياء على حقيقتها ..
اذا كان فعلا ترتيب الاولويات بضمير ، فالطبيب ياتي في المقام الاول لانه الدرع الواقي في هذه المعركة الشرسة …. اتقوا الله في اطباء المغرب
كلمة مثقف كلمة عنصرية تميزية، من صنع خيال الاعلام لأشخاص يراد تميع صورتهم من وراء الشاشات، بإعطائهم هذه الصفة؛
نحن لا ننصت للمثقفين بل لأهل التخصص، كل من بابه؛
الطبيب مثقف بما يقدمه في مجال تخصصه، ورجل القانون والشرطي والجندي والاستاذ والعاطل عن العمل الذي يحمل فكرة أو مشروعا والسياسي ومن يقرأ كثيرا كلهم مثقفون؛
أما لتنسب هذه الكلمة لأشخاص على هوى واصفهم بها، فهذا القرف بمعنى الكلمة.
لماذا تتحاشوا ذكر الاستاذ بدل المثقف. ونحن نعرف المثقف عندنا أو الثقافة عندنا هي المهرجانات والمغنيون والمزمرون .لا تعترفون بالاساتذة والعلماء والفقهاء .
تحاربونهم بشتى الوسائل حتى صنعتم شعبا سيطيل الازمة
بتدليسكم.
يوم قال بنكيران حان الوقت ان نرفع ايدينا عن الصحة و التعليم. حسبي الله و نعم الوكيل
كان خاصو يكون هادشي من زمان لكن هيهات
ماشي سلبي وليني واقعي حتى حاجة مغتبدل فهاد البلاد و يكفيني التعاليق اللي قريت عن المسيح الدجال او عودة عيسى و اللي ردوها من ثوابت العقيدة…أو قالك لائحة مليون توقيع كيشكرو الملك، علاش ؟ ما خطب ماحشاه للشعب ديالو ما طلق المعتقلين الليخاصهم بالفعل يكونو برى…ما فلوس الفوسفاط و المعادن رجعو للشعب ما نقص من ميزانية القصور ، عين عبابية 7 شهور و قالو وهاد الشخص فزع الأزمة غيشد 50 مليون بريم و 4 مليون شهرية مدى الحياة ، فينهي الحكامة…و زيد و زيد حتى الناس المغرب تيعيش من خيرهم الجالية نكرهوم و زيد عاد دورها سعايا و اقتطاعات و كملوها بقرضمن البنك الدولي…حرب استنزاف بدون هوادة مستمرة فعز الأزمة….تصبحون على وطن
كان الأحرى بك أن تختار لعنوان مقالك "العلم والصحة" وأقصد بالعلم كل شيء مرتبط بالبحث عن المعلومة سواء التعليم أو البحث العلمي أو الصحافة أو الثقافة. لماذا لم تذكر التعليم والأستاذ في مقالك، ألا يخرج الكثير من الأساتذة ليشتروا التعبئة مضحين بأرواحهم ورزقهم كذلك حتى يتسنى لهم التواصل مع تلامذتهم؟ في ظل تعنت الجميع عبر عدم منحهم أدوات التدريس، هل نحن القطاع الوحيد الذي يجب أن يصرف الآلاف من الدراهم من راتبه الخاص حتى يؤدي وظيفته؟ وفي الأخير ينال من لسان الناس ما يناله؟ ولا يجد من يعطيه القيمة حتى في عز الأزمات؟ نحن لا ننكر مجهودات الآخرين، من سلطات وأطباء وصحافيين ولكن يجب إعطاء لكل ذي حق حقه… فلولا تضحيات الأستاذ لما حصل أولئك على مناصبهم…
واين دور رجال الامن .ام ان صاحب المقال لديه حسايية من ذكر دور رجال الامن بكل مكوناتهم .درك وقوات مساعدة وامن وطني و اين دور الوقاية المدنية !
الحمدلله،، ستتبدل الأمور،، سيصبح لاعب الكره، والمغني الله ومهرجانات الاغاني في للترتيب الاسفل
خطأ صديقي العزيز.
كل المجالات متساوية على قدم و ساق. في حالة كورونا نقول الآن التطبيب و قد تأتي حالات لصالح مرافق آخرى.
و في حديث آخر ثلاث مرافق هي ركائز التقدم :
التعلبم
الصحة
العدل
حان الوقت لإعادة النظر فيما تقدمه الإذاعات الوطنية المرئية منها والمسموعة للمواطنين محتوى ومعنى فقد رأينا مؤخرا بعضا مما يحسبون على الفن والغناء والثقافة الزائفة قد أخذوا القسط الأوفى أن لم يكن كل الأوقات المتبقية بعد الافلام التركية والبائدة التي لا تنفعنا قدر أنملة بشيء إلا بسيمولاكرات التفاهة فلا هي تعالج مشاكلنا كامة مغربية ولا تفيدنا في ترسيخ ثقافة معينة فهي مختلفة تماما عن تاريخنا لا كبرابرة امازيغ ولا كعرب فكم جاهد اجدادنا لجعلها حبيسة مكان معين وعدم السماح للدولة العثمانية ببسط سيطرتها على اراضينا فقمنا نحن بفتح الابواب على مصراعيه لتفاهاتها لتخريب البيوت والعقول ونقل ثقافة زائفة عبر شاشة التلفاز والوقت المتبقي للمغنيين الذين نعرف اغربهم في الواقع على ماهم عليه للتنظير واعطاء الراي وتاطير الشباب بالكلمات الساقطة والفارغة من أي محتوى لا ثقافي ولا علمي ولا حتى ترفيهي " مغني من اللذين يعملون في حانة ليلية بطنجة استضافته قنات بدون ذكر اسمها أكثر من 10 مرات في شهر واحد وقناة أخرى 5 مرات – الرخص الثمن أو لعلاقته بأحد داخل بلاطوهات القنوات-" وزد على ذلك كل ناعق وفاسق.
لا ياسيدي الاستاذ لا شكر يستحقه هذا المرض الخبيث الذي ادى الى هذه الكارثة الإنسانية وحطم اقتصاد العالم وفرق بين الأهل والأحبة. انه تعبير خاطيء. تريد ان تقول ان هذه الكارثة أفرزت اولويات منها الأطباء وذوي العقول المتنورة الذين يستحقون هذه المكانة وغيبت التسطيح الفكري والشعوذة الثقافية والتفاهات. انا بدوري اتمنى ان يكون ذلك صحيحا لان الوقت قاد حان لتاخذ هذه الفئة من المواطنين الدور المنوط بها لتساهم في مجتمع مغربي يؤمن بالعلم ومكانته في المجتمع وشكرا
من طبيعة الحال الدول التي تهتم بالعلماء و الأطباء و بالمواطن بصفة عامة هي التي تتميز بمناعة قوية تجعلها تتغلب على الأزمات لأن الرأسمال البشري هو أهم شيء و هو أساس كل تقدم. أما الشعوب التي لا تهتم بالعلماء و تعطي أهمية للمهرجانات و التفاهات فإن أبسط عاصفة تأتي ستدمرها .
"…كورونا أحيت كذلك ثقافة الاعتراف، …. صار الاستماع إلى صوت المثقف مفروضا، خصوصا في علاقته بطرق تدبير الوضع الراهن….. ". حقيقة أن"كوفيد 19" أمر بنفي غنج الثقافة الرخوة، أمر المثقفون على الإقامة الجبرية المنزلية ضمن " الحجر الصحي" الرضائي، وبدون كلام مباح بعد فجر حضور الوباء. … اختفت كل أشكال البهرجة الفنية، وكل أنواع الثقافات غير النظيفة، وكل أنواع الفرجة الإلهائية الحاملة لسياسات التيئيس و" التبرهيش"…. علمنا "كوفيد 19" أن يوم الجد يفتقد البدر" وتغيب منصات مهرجانات الغناء، وحفلات تلك الثقافة الموجهة بالشكلية والغنج، تلك الثقافة التي باتت تحمل أسماء المثقف الخبير، وتلك الصفات الوصفية المترجمة كتابة لا لفظا إلى اللغة العربية، لا اصطلاحا….
لنقل بأن "كورونا " لم تعد المثقف الى الواجهة بل فضحث مجموعة من المثقفين المتملقين….
المجتمع المعرفي يتطلب اجيال للبناء تتوارت القيم و تقديس العلم و تنبد الخرافة و الشعودة. هدا ليس منتخب كرة نكونه بدراهم المتحكمين و ابناء الجالية. الصين بعد ماو اسغرقت 3 اجيال و كدلك روسيا بعد الاتحاد السوفياتي. و ان كانت نقط انطلاقهم كانت تبعد عنا بسنوات ضوية. تهدا عاصفة كوفيد كما هداة عاصفة الربيع العربي و تعود حليمة لعداتها القديمة. انها ازمة تقافة و موروت حضاري و هوية. وهي التي جعلت من العرب شعوب المخابرات لا المختبرات. فاجهزة الامن العربية رائدة في مجالها
في أزمة كورونا الكل قام بدوره لتصدي لخطر الوباء من أطباء ورجال سلطة وجيش وحراس الأمن الخاص وأفراد الإنعاش الوطني ودرك وشرطة ومخزنية واعوان السلطة والصحافيين واصحاب المعامل الكبرى والعمال والمالية الكل وقف في مواجهة كورونا إلا المغنيين والممثلين لم نرى لهم أي دور ذهبو مع تمثيلهم ورقصهم مع المنشطين إلى مكان مجهول
ارى انا الدول المتقدمة هي من سيعيد النضر من بعد حائحة كورونا اما دول العالم التالت والمتخلفة في جميع المجالات كالمغرب فلا يمكن ان تقفز ولو خطوة للأمام لانا ما بني على باطل فهو باطل.كما انني استغرب من ما يسمى برجال الصحةفي المغرب وكدلك مايسمى برجال الامن وغيرهم.ماهو دورهم ادا لم يقومو برعاية المرضى وكدلك بإستتباب الامن هل ما يقومون به عمل تطوعي بدون اجر ولمادا ينتضرون الإشادة بهم صراحة شيء غريب في هدا المغرب البئيس
يجب أولا تحديد مفهوم المثقف. فالثقافة تخص الجميع. فحتى الأميون نرى فيهم مثقفون.أما عن ترتيب الأولويات فيجب أن تصنف حسب الضروريات.
لقد قلناها مرارا كورونا حقق مالم تحققه كل المطالب السابقة بكل اشكالها.
هادشي مفروغ منو و معروف، غي السياسيين و المتحكمين في الاعلام ماشي من مصلحتهوم يبان هادسي لانهم مشاو فخبر كان إيلا الاصوات الانتخابية فهمات القالب
لم أرى سوى القائد وطاقمه المخزني والمقدم كبوصلة يجوبون الازقة ويطالبون الجميع بالمكوت في المنازل لم يتواجد الى جانبهم لا طاقم طبي ولاممثل الثقافة ولا مخرج فنان ولا حراس المجلس البلدي .مع كل الاحترام للجميع ابقوا في منازلكم .
التعليم,التعليم,التعليم,ثم التعلييييييييم.اعادة الاعتبار للطبيب والمعلم والعالم والانسان المفكر المثقف, لا للتفاهات ولا رشيد شو الخ ……
العمل الانساني و التطوعي لا يقاس نحن سواسية أمام الوطن في المحن سواء كان جندي،صحافي،طبيب،بعدها لا التكبر والعجرفة .
بما انها غابت عن اغلبنا فلابد من التذكير لان الانسان صاحب حاجته و ذاكرته قصيرة، الماء الدي ينزل من الصنبور وراءه مهندسون وتقنيون و الكهرباء التي تشحنون بها هواتفكم و رائها مهندسون وتقنيون و الانترنت التي تتسلون بها الان وراها مهندسون وتقنيون، ألات التي يشتغل بها الاطباء ( سكانير و جهاز التنفس و الراديو و تصفية الدم و تخطيط القلب ورائها مهندسو البيوميديكال و لو باصلاحها ) لا حصر لمجال الهندسة لدالك اتمنى ادعو الله ان لا يكون هدا التنكر للمهندسين عمدا فهم دائما يشتغلون في صمت ،
Et l'enseignat dans ce nouvel ordre? n'est il pas le grand oublié? Il devant tout le monde. Avant l'écrivain, le médecin, le journaliste et l'infirmier. Aucun d'eux n'existerait sans leur maitre enseignant. A bon entendeur salut.
والاسلاميين في ديل الترتيب،في المؤخرة
"متكلفا بما عجزت عنه إستراتيجيات وقطاعات وزارية متعددة، نجح فيروس كورونا في إعادة ترتيب أولويات الاهتمام لدى المغاربة". هذه الفكرة التي بدأ بها المقال ليست صحيحة. الوزارات لم تعجز عن ترتيب الأولويات بل هي نفسها التي رتبت الأولويات بالشكل الخاطئ عبر الإعلام والأنشطة الثقافية وغير ذلك. الدولة هي التي زكت أسماء فارغة تافهة وبخست مكانة العلم والمعرفة عن طريق إشاعة ثقافة الترفيه والاستهلاك. الآن من يوجد في الواجهة ومن تأثر بحالة الوباء هم رجال الأمن والسلطة عموما من قياد ومقدمين وشرطة ودرك وجيش والأطباء والممرضون وعمال المستشفيات والأساتذة والناس الذين يحترمون الحجر. المثقفون كان يعيشون في حجر اختياري بتعاليهم عن المجتمع حتى قبل الحجر الطبي. المهم أن تبقى الأولويات مرتبة بشكل صحيح بعد أن تزول هذه الغمة إن شاء الله تعالى.
كلمات هادفة و نفاذة
أعلم يقينا ان المقال ألقى الضوء على إشكالية معينة.
كل التحية لك كاتب المقال، و أتمنى ان يعي الناس ان كل فرد في المجتمع يؤدي واجبه، كان كاتبا او طبيبا او أستاذا أو صحفيا او عاملا او فلاحا او غيرهم
المهم ان يكون منتجا و له دور إيجابي
اما التفاهة فحري بنا ان نطرحها جانبا.
و الممثل او المغني الرسالي جزء من المنظومة الإيجابية، فلا نقصد فقط اصحاب الشواهد او المراتب الاجتماعية المبرزة، بل كل من ينتج فمرا او ابداعا هادفا او يخدم المجتمع …
و في ذلك يستوي الفلاح و الطبيب و الصحفي و العامل…
لكن القيادة شيء آخر و أمر يجب ان يخرج من تحت عباءة التدافع السياسي الى ضوء الميثاق الجماعي الغائي، دون ضغط او توجيه من دوائر التحكم العالمية الاستعمارية.
الخلاصة، أحيي كاتب المقال و مقاله.
doit reposer sur une politique de l’enseignement de qualité et une planification des besoins qui répondent aux attentes de l’économie avant tout sociale,qui rendrait à la santé la place avec les moyens qui s’imposent,en passant par les secteurs dits primaires pour une auto satisfaction alimentaire. Il est vrai que tout cela passerait par des hommes de grande compétence au sein des grandes institutions.
اهم الاولويات هو تغيير بعض فقرات الدستور .اولا المترشحون للانتخابات يجب ان تفرض شواهد عليا .البرلمان لايدخله سوى باك + 2. الانتخابات البلدية التاسعة ومافوق .كفى من الاميين الذين يسيرون البلاد .شواهد الابتداءية لم تفرخ سوى الفساد والجهل.كما يجب تغيير طريقة الاقتراع.اللواءح ولاءحة الوطنية .طريقة مخدومة لشيء ما.الاقتراع يجب ان يكون باعلى اصوات وكفى .كما يحب فرض انتخابات اولية عبر الجهات .حتى تبقى خمسة احزااب في الساحة الانتخابات.كيف يعقل لحزب لايعمل طوال خمس سنوات ولانسمع عنه.لياتي يوم الانتخابات لاخذ الصدقة من الداخلية ،ليترشح الرءيس وحده .هذا يسمى حزب .مذا فعل طوال السنة .ماهي سياسته.كفى من البرامج كوبي كولي.الشعب سءم من تلك الوجوه البءيسة الحزينة الفقيرة .كما دعم الاحزاب للدولية يجب ان تنتهي .تريد الترشح فليترشح على حسابه.او يعمل على شكل الدول المتقدنة بجمع المعونة من نفوذه ،اما اموال الشعب تبقى في خزينة الدولة .مذا اعطتنا سياسة هذه الاحزاب .كيف يعقل ان يدشن طريق بدون تشجير ولا رصيف ولا انارة .هذه تنمية .احيلكم على طريق محاميد 9 المسيرة،المدار الحضاري بمراكش.كلها dos d'ânes.
المثقف والطبيب
وبعد كورونا
التجبر والتعنث وبيع البشر.
الاولوية للقيم.
يجب اعطاء كل دي حق حقه في منظومة المجتمع.
وكفى استهتار بالعباد فلله عيال.
انا لااتفق شخصيا مع من يقول غير ان الاولويات في زمن كورونا هي كالتالي.
الاستماع للذات اولا،ومايهددها من تدخلات مرضية من الخارج،باعتبار وجودها ومايحفظ وجودهاضروري .
الاولوية الثانية هي لسلطة الدولة،وماتشير به من توجيهات لحفظ الامن العام والخاص سواء داخل الوطن اوفي الحي اوالشارع ، وهذا يتطلب من لدن المواطن اذانا صاغية وفاهمة للخطر المحذق في حال انتشار الفوضى.
الاولوية الثالثة للطبيب والطاقم من ذوي الاختصاص ومعرفة درجات التمييز بين المرض والصحة.
الاولوية الرابعة للاعلام الرسمي باعتباره مصدر مصداقية في نازلات هذه الجائحة وتجلياتها واشكال التدخلات واستراتيجيات العلاج والشفاء،ومقارنة تدخل الوسطاء والمؤسسات لمعرفة تجليات وتداعيات مابعد كورونا على الاقتصاد والشغل والمدرسة و…
الاولوية الخامسة عند اغلب المغربيات والمغاربة هي مواقع التواصل الاجتماعي وماتكشفه من اخبار صادقة واخرى زائفة .
اما ادوار المثقفين والصحافة بين قوسين فهي مستبعدة ومؤجلة الى زمن مابعد كورونا.
تعليم جيد + منظومة صحية صلبة + بحث علمي مستمر مدعم بميزانية كبيرة
ولكن للأسف لن نجني ثمار هذه المجهودات الا بعد عشرين سنة أو أكثر يعني الجيل الحالي و الذي يليه ضربهم تران
التعليم الجيد (ليس تعليم البغرير و البريوات طبعا ) سينعكس على جميع القطاعات بدون شك
اضن ان التعليم هو أساس كل المهن
فالطبيب والممرض والعمال الذين وجدتهم الدولة بجانبها تلقو تعليما عاليا او متوسط اوصلهم الى مناصبهم هاته
أظن أن المقدمة للأمن بكل أشكاله ثم الطبيب أما الممرض فقط ينفد أوامر سيده الطبيب أما المنظومة التعليمية تبدأ من الأ ستاذ يعني الإعدادي أما التعليم الأولي يعني المعلمين فلا معنى لهم شكرا هسبريس النزيهة
الأوسمة للفنانين فقط أين هم الأن
و ما هو ترتيب العسكري، الامني، المقدم القائد، و التاجر، عامل النظافة، الصناعي، صناع المستقبل(المهندسين) و فاعلين اخرين يصعب تعدادهم
نحن ننتظر اصحاب الاعجاز العلمي ان يطلوا علينا بلحاهم البيضاء المتقنة ليقولوا لنا اين يوجد العلاج المذكور منذ ١٤ قرنا
Moi personnellement je suis pharmacien j ai une garde cette nuit même je n est pas de bavette ni a vendre ni pour moi même .j ai pas de couverture sociale et je n attend rien de personne tous l astuce et de rester chez soi pour les gens qui n'ont rien a faire dehors llah ihed lbass
اكيد يجب اعادة النظر في كل شئ دون ان ننسى مجهودات وتضحيات اىقوات المسلحة الملكية الجيش المغربي اىمتفاني في عمله والمضحي بحياته واسرته في سبيل الوطن وعمال النظافة ورجال الامن والاطباء والممرضيين بجميع الاطقم ووو
لا تستصغرو ولا تقللو من شأن أحد فكل يكمل الآخر لا يمكن ل… أن يعيش دون…….
ولم يجد الكثيرون سبيلا للإحاطة بكل جوانب الخطر المحدق سوى الاستعانة بأصوات الكتاب والأطباء والمؤرخين والصحافيين المهنيين، وهو ما أعاد إلى هؤلاء أدوارهم التأطيرية داخل المجتمع، بعد أن سحب منهم البساط لصالح شخصيات مواقع التواصل الاجتماعي.
يجب تصحيح الاولويات …
الاطباء ، رجال الامن ..الاعلام ..الصحافة ذات مصداقية ..و ما تبقى ….
و لا ننسى توجيهات صاحب الجلالة …لكل هذه القطاعات ….
اما اصحاب التواصل……فنشر المغالطات هي السمة السائدة في كثير من الأحيان . و لا ننسى الايام الاولى…
من بين المغالطات :
اخبرني احد الاصدقاء انه قرأ…… ان اطباء السويسى هربوا عند دخول اول مصاب الى المستشفى ….!!!!!!!!
و اقنعته بصعوبة ان ذلك مجرد كذب و كذب و اشاعات لبث الفتنة في المجتمع و انه مستحيل تصديق ما يقال و ينشر هنا و هناك , من طرف كل ذي عقل و ضمير …
و لله الحمد بدات حملة الاعتقالات لكل مروج لما يسبب القلق و الفتنة …
فالله سبحانه قال : و الفتنة اشد من القتل .
اذا هي جريمة …
حفظ الله بلدنا من كل الفتن و الشدائد .
كورونا افرز لنا نهضة فكرية وفلسفية، بعدما تمت مقاطعتها،واليوم حان الوفت لاحياءها،لانه تحدي كبير على عاتق كل مكونات المجتمع.
الطبيب فعلا في الامام قوات الامن وااجنود حمات الوطن في السراء والضراء داخليا وخارحيا و دون نسيان اامتقاعدبن منهم النضرة للماضي وللحاضر
و أين دور الوقاية المدنية من كل هذا
البحث عن ذاتك أولا
و احترام قوعد التصرفات البشرية مع وأين ومتى
الوصول الى القدرة على استخدام العقل
التصرف حسب المكانة والمرتبة والدور
فالطبيب والمثقف والصحافي هم بشر والبشر فيهم وفيهم
وأما الترتيب انطلاقا من الذات فهو الايمان الحقيقي بدور كل فئات المجتمع
هذا كتب عن نفسه وعن الطبيب لانه استدل بمعلومات طبية وكتب عن الصحافي لانه وسيلته للبوز
ولو كان الجندي والممرض والفلاح والبائع والتاجر و البناء و و و الى ان نصل لكل مكونات الحياة بالتكامل لكان اقحمهم أيضا في مقاله …..والتتمة كيف ما شئت
ومن حسن إسلام المرئ تركه ما لا يعنيه وطاعة الله والرسول وأولي الأمر هي القاعدة الأساسية .
وهذا ما بحت به حناجر المغاربة من الدعوة إلى اﻹعتناء باﻷطقم الطبية وتجهيز المستشفيات والمستوصفات، وإعادة اﻹعتبار لرجل التعليم. بالله عليكم ماذا ربحنا من النفخ في أجور الموظفين السامين والوزراء والبرلمانيين غير إثقال كاهل الدولة بالديون واﻹستغناء عن جل المخططات اﻹقتصادية واﻹجتماعية. يكفي ثم يكفي من هذا العبث، فاﻷمر لم يعد يطاق.
نســـــيـــتم
الــرقـــــــــات الشــرعـــييـــــــن ؟؟
براهيم ابودرار
و ابحث عن الاولوية و لا اجدها … و ابحث عن المثقف و اجده …و الان دوره سيتعاظم في ظل الماساة …و المثقف يجب ان يكون خارج اية حسابات …و خارج اي مزايدة …فيحق للمثقف ما لا يحق لغيره….و سوف نرتب الاولويات بدونه …فهو فوق كل اعتبار ..و سنعطي للطبيب حقه و نضع مثقفا يؤازره ..و نعطي للممرض الاولوية و نضع له مثقفا بجانبه…و نمنح للاستاذ الاولوية و نضع بين عينيه مثقفا يدير عروضه…فالمثقف هو البداية و النهاية …و نضع للمبدع مثقفة حتى تلهمه….و نضع المثقفين بجانب كل المهن و الحرف ..حتى نطور من ذواتنا و نصبح عظماء ….اذ سيُصبِح وراء كل عظيم …مثقف
كورونا انهت زمن السفهاء و سيطرتهم على المجتمع و عقول الناس.خصوصا الشباب منهم.
لكن،هل سنعطي لرجال و نساء الصحة و الامن و النظافة و النقل و الصحافة و العمل الاجتماعي ..حقهم و المكان الذي يستحقونه.
او بعد تجاوز المحنة سنعود لتقديس التفاهات و إثراء السفهاء .
كثر الحديث هذه الأيام عن إعادة توزيع الأدوار داخل المجتمعات وترتيب الأولويات.
لقد أدرك العالم برمته دور العلم والعلماء في تدبير الشأن العام وخصوصا في حالة جائحة كورونا .فالمختبرات تعمل ليل نهار للوصول للقاح يفك اللغز الغامض لهذا الفيروس الخبيث ،إذن دور البحث العلمي بات حاسما في المعادلة
كان من المفروض ترك او الابتعاد عن مجموعة من السلوكيات او السياسات او التصرفات التي تجاوزها الزمن واصبحت بالية لا تخدم لا مصلحة الاشخاص ولا مصلحة البلدان المتخلفة طبعا لا لشيء الا لان الوسائل اختلفت وتطورت وما كان في الماضي يبقى من الماضي وقد ساهم في التخلف الفكري والعلمي
لذلك فالاهتمام بالعلم والمعرفة والتعليم كان من المفروض ان يكون منذ زمان واما ازمة كورونا فهي فقط ايقظت الحس الانساني الى دور العلم للرقي بالانسانية في البلدان المتخلفة.
اعتقد أن الاولوية للمعلم ، فهو لذي درس الطبيب والجندي. ان الاوان أن نعترف به.
لا يتعلق الأمر بإعادة ترتيب الأوراق وإنما بفترة فرضت فيها الظروف طفو بعض المهن إلى السطح..الطبيب لم يولد طبيبا، والممرض لم يولد ممرضا..ولا لاعب كرة قدم أيضا،..لا نريد من الأطباء والممرضين أن يكرسوا ويعيدوا إنتاج نفس الثقافة السائدة قبل كورونا..لا أحد أنكر دور الطبيب ولا دور الممرض أبدا ولا أحد ينكره حاليا..ولو قدر أن تكون من اختصاص الحداد أو السباك أو أي مهنة أخرى لعلا شانها اليوم..دعونا نفكر بطريقة أخرى، لنلتف جميعا حول فكرة واحدةمفادها أنه لا استغناء لنا عن كل نشاط غير محرم وغير مجرم قانونيا وأنه ربما ياتي زمن كالذي مر علينا كان فيه الفنانون هم الصفوة حين غنوا للمسيرة الخضراء " العيون عيني" ، "فرحي يارض بلادي.." وملاحم كنا نبقى أمام المذياع أو التلفاز بالبيض والأسود مشدودين منبهرين… دعونا نلا نقل من قيمة بعضنا البعض..لكل دوره وقيمته أولا كإنسان فمواطن ثم بما يقوم لمجتمعه..دعونا نؤدي واجبنا كل من موقعه ، الطبيب من موقعه والمريض من موقعه..سنتخطى بحول الله هذه الجائحة لكن رجاء لا تدعوها تترك فينا جراحا غائرة بسبب بعضنا البعض….توقيع صاحب مهنة حلال لا يدكرها أحد أبدا…
.كما لهذه السنة للصحة والأمن فالسنة المقبلة للتجارة وبعدها للرياضة وهكذا دواليك …أما اليوم اي منذ شهرين تقريبا فلابد من إنجاح ثقافة التضامن الاجتماعي بإسعاد الطبقة العاملة المعوزة من الموظف الصغير إلى ما دون تصنيف من صناع ومياوم وذوي إعاقة… . فلا حاجة للتباهي وحب الذات البشرية بهذا الشكل من الأنانية المريضة.
لقد اتضح بان المغاربة غيورين على بلدهم سواء لي فالخارج او لي فالداخل الجميع ساهموا بالمساعدات المادية والهبات ومساعدة الفقراء في الاحياء الهامشية
رجال السلطة رجال الوقاية المدنية الطاقم الطبي عمال النظافة
لكن هناك فئات تفكر فقط في القيام بالعمرة لها ولذويها وكان الجنة تكون بدون الزكاة الركن الواجب على كل المسلمين