قالت الجامعة الوطنية للتعليم، المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن انتشار الوباء فترة استثنائية يجب التعامل معها بقرارات وإجراءات استثنائية، تضمن سلاسة إنهاء الموسم الدراسي الحالي، والانطلاق للتحضير للموسم المقبل، وهذا ما يستدعي التعامل بالمرونة اللازمة مع المذكرات والمقررات المرتبطة بالتقويم والأطر المرجعية للامتحانات.
واقترحت النقابة مُوجِّهات أساسية يجب استحضارها لإتمام الموسم الدراسي الحالي في أحسن الظروف، بداية باعتبار ضمان صحة وسلامة التلاميذ وكل العاملين بالقطاع أولوية الأولويات.
وطالبت النقابة في رسالة إلى وزير التعليم، سعيد أمزازي، بإعداد بروتوكول صحي صارم يتم تطبيقه في المؤسسات التعليمية في حالة اتخاذ قرار رفع الحجر الصحي، واعتماد ما تم إنجازه من المنهاج الدراسي إلى حدود تعليق الدراسة في منتصف شهر مارس كأساس للتقويم والامتحانات الإشهادية.
وشدد المصدر ذاته على ضرورة اعتبار السنة الدراسية الحالية منتهية لكل المستويات غير الإشهادية، والاعتماد على المراقبة المستمرة لاتخاذ قرار الانتقال إلى المستوى اللاحق، مع إعطاء الصلاحية لمجالس الأقسام لتحديد عتبات الانتقال وقرار التوجيه.
وفي حالة اتخاذ قرار برفع الحجر الصحي، اقترحت الجامعة تخصيص الفترة الفاصلة عن التاريخ المحدد للامتحانات للدعم المكثف، ثم التركيز على إنجاح الامتحانات الإشهادية، وخاصة السنة الثانية باكالوريا، والسنة الثانية للأقسام التحضيرية.
بالإضافة إلى توفير كافة شروط الوقاية لضمان السلامة الصحية لكل المجتمعات التعليمية في حالة اتخاذ قرار بالعودة أثناء اجتياز الاختبارات الإشهادية، وذلك بتقليص عدد التلاميذ في الفصول إلى 15 تلميذا، وتوفير الكافي من مواد التعقيم والنظافة والكمامات.
وفي “حالة استمرار الحجر الصحي إلى ما بعد شهر يونيو، وهذا ما لا نتمناه للبلاد”، تقول النقابة القطاعية ذاتها، تستكمل السنة الدراسية 2019-2020 شهر شتنبر المقبل.
رفع الجر الصحي لا و لن يعني استئناف الدراسة التعليم في ظل هذه الأوضاع الحالية التي تعرف انتشار الوباء بسرعة يبقى اخر انشغالات الدولة
كوني اب ل ٣ تلاميذ ارى انه مقترح عملي ومنطقي، يراعي مبدأ تكافؤ الفرص اللهم يسر
رفع الحجر الصحي أمر خطير.واستئناف الدراسة في هذه الظروف ضرب من الجنون,خاصة وأن معظم المقررات تم انجازه.يجب على من يقترح اعادة فتح المدارس أن يتحمل مسؤولية ما قد يمتج عن ذلك من ويلات.حياة الناس أولا وأخيرا.
أنا كأب تعبت كثيرا،بين العمل،والدراسة مع أطفالي،أقول هذا وأنا متعلم،فمادا عن الآباء الأميين….التمدرس عن بعد صعب جدا يكاد يكون مستحيل.
انا مريض وعندي نقص المناعة لايرحم الوالدين اعتمدو على النقاط لعدنا ولا شي حل مبغيتش نخرج من الدار
تمديد السنة الدراسية الى غاية 30 غشت ، والغاء العطلة الصيفية ، وعدم التسرع في اتخاذ القرارات قبل وضوح الوضعية الوبائية بالمملكة
الحل الوحيد و الأوحد هو إنجاح الجميع بإستثناء الثانية باكالوريا بتأجيل الإمتحان لمنتصف غشت
أنا أب لتلميذتين ورأيي إستئناف الدراسة من جديد.
لا أحد لديه الحق لاخراج اطفالنا في عز انتشار الوباء القاتل وظهور بؤر جديدة لا الوزارة ولا غيرها
15 élèves dans la classe 1/2 journée pour chaque groupe لا تقتلوا ابناءنا
قرار صائب فعلا لان منذ اعتماد الحجر الصحي في مارس جزء من المبررللدورة الأولى كان جاهزا ومكتملا ونقط المراقبة المستمرة متوفرة يجب اعتمادها في تقويم مستوى التلاميذ اما الامتحانات الاشهادية يجب اجراؤها كذلك بدروس الدورة الأولى مع شيء من المرونة مع التلاميذ مراعاة لظرولهم النفسية
الفيروس لا ينتهي مع رفع الحجر الصحي نرجو أخد سلامة التلاميذ و الأطر التربوية من الأولويات و إبعاد الخطر عن أطفالنا مع التنبيه أننا الدولة الوحيدة التي ما زالت متشبتة بعودة التلاميذ
ا
باين فيك اخويا مخدام مردام لعام كولو عندك عطلة حنا اخويا راه طبنا خدما وزيد عليها سهراين او حنا فلحجر الصحي او بغيتي احيدو العطلة الصيفية بغيتبنا نحماقو وقيلا راه تأزمنا نفسانين او لله بوحدو الي عالم بينا الله افرجها من عندو
الله إفرجها على الجميع كي ما فرجها على سعوديين
لي نجحو تلاميذ كاملين إما لي قلبو مافيهش الرحمة
حسابه عسير يوم قيامة عند الله
الدولة إذا ارتدت فهي قادرة على توفير الشروط لاحراء الامتحانات الاشهادية على الاقل.وما الذين يطالبون بإنهاء الموسم الدراسي إلا اولاءك الذين لا يقومون بالواجب حتى في أيام الرخاء
هم فقط يبحتون عن الحلول السهلة.لانهم ضمنوا مناصبهم واجرهم. مند سبعين عاما ونحن نقدس العطلة الصيفية. واليوم ان الأوان لنشرك بها وتكون فرصة للرجوع إلى قاعات العلم. لتكن أشهر يونيو ويوليوز وغشت للدراسة لا للعطلة وبمجرد انتهاء سنة دراسية تبدأ سنة دراسية جديدة
انا مدرس الابتدائي تلامذتي لم يتلقوا أي تعليم عن بعد نظرا للمستوى الإقتصادي والثقافي لغالبية الأسر الهاجس لا يجب أن يكون الإمتحانات او إنهاء الدراسة هذا غباء وتعسف في حق أساسي من حقوق الأطفال وهو التعلم هاجسنا يجب أن يكون عودة الدراسة وفق اجراءات صحية صارمة تقسيم المتعلمين لمجموعات كل قسم لا يتجاوز 10 تلاميذ والتركيز على التعلمات الأساس وبعد ذلك نفكر في الإمتحانات في الحرب العالمية الثانية كان هتلر يقصف لندن وخاصة المدارس والمستشفيات ولم يتم تعليق الدراسة لذلك انجلترا متقدمة نفس الشي في المغرب كورونا لن تختفي ربما للسنوات العشر القادمة علينا أن نتعلم العيش معها والمدرسة أفضل وسيلة للتوعية والمشاهدة على ذلك
الامتحانات تكون أواخر يوليوز وبداية شهر غشت
Nous devons développer des solutions logiques car nous souffrons de tout. Nous souffrons psychologiquement, sainement et financièrement. Nous constatons que plus de 50% des élèves n'ont pas la capacité de communiquer avec les enseignants pour combler la pénurie dont ils souffrent dans les cours. D'autre part, nous constatons le manque de communication des enseignants avec les élèves les profs considèrent cette durée comme des vacances malheureusement
Nous devons développer des solutions logiques car nous souffrons de tout. Nous souffrons psychologiquement, sainement et financièrement. Nous constatons que plus de 50% des élèves n'ont pas la capacité de communiquer avec les enseignants pour combler la pénurie dont ils souffrent dans les cours. D'autre part, nous constatons le manque de communication des enseignants avec les élèves…Certains professeurs considérent cette durée comme des vacances malheureusement
الرجوع الى الاقسام يعتبر مغامرة ومقامرة غير محسوبة العواقب…ومع كامل الاحترام فالجهة التي يخول لها البث في رفع الحجر من عدمه سواء في التعليم او غيره من القطاعات هي وزارة الصحة…المدارس والجامعات بحد ذاتها تعتبر بؤرا خطيرة…كل الاقتراحات والتصورات تبقى نسبية …من يضمن عدم اجتماع التلاميذ امام المؤسسات…الاقسام او حجرات الدراسة ليست بالفضاءات الملائمة…المؤسسات التعليمية تحتاج الى المراحيض والنظافة وهو امر منعدم لان اهل مكة ادرى بشعابها وهلم جرا…الاندفاع والانفعال ليس في صالح الوطن لان ما ثم انجازه في الشهور الماضية قد ينفلت وخصوصا في قطاع التعليم لانه يحتاج الى تجهيز المؤسسات وخلق بنية تحتية تستجيب لمشاكل كرونا كوباء خطير…حبذا لو فتحت الوزارة باب الحوار مع كل الفاعلين الحقيقيين من اباء وتلاميذ واطباء ومجتمع مدني…عاش الوطن تحت رعاية ملك البلاد…
واش ضروري خاصنا ندوزو هاد الوطني ؟؟؟؟
راه بهاد المعطيات مستحيل يكون شي امتحان و بالنسبة للحلول فهي واضحة و كثيرة و منها اعتماد نقط الجهوية و الدورة الأولى و فروض الدورة الثانية لإنجاح تلاميذ الباكلوريا الذين لا تهتمون بهم و ما يمرون به من ظغوضات نفسية و عائلية
كوني ام لتلاتة اطفال من الصعب تتبع الدراسة عن بعد في هاتف واحد مع إنترنت ضعيف أرى أن يتم اعتماد على النتائج المحصل عليها في الدورة الاولى
يا ناس نحن لازلنا في دروة انتشار الوباء و كل يوم تظهر بؤر جديدة بالعشرات و انتم تطالبون باستئناف الدراسة واش حمقيتو ؟ سنفتح بؤرا اخرى لا احد يمكن منع احتكاك التلاميذ ببعضهم في باب المؤسسة في المرافق الصحية في الساحة في قاعة الدرس ….زد على دلك ان التلاميذ اغلبهم لا يعي جيدا طرق النظافة الصحيحة بل هناك متهورين نراهم الان بالشارع يلعبون الكرة، يتسكعون، يدهبون للشاطئ …بدون كمامات هم نفسهم الدين سيدهبون للمدرسة و نفس السلوك سيستمر ادن هم خطر على انفسهم و على الاخرين
بصفتي طالب كنعطي الراي ديالي ولي بغيتو المهم الراي ديالي هو تنجيح جميع تلاميد والطلاب على نقطة الدورة الاولى
حياة المواطنين اولا وقبل كل شيء ثم
الثانية لباكالوريا في يوليوز في دورة واحدة اذا امكن حفاظا على مصداقية الشهادة ولارتباطها بالمباريات (مدارس عليا وكليات.. )واما الاولى باك فيؤجل الى نهاي ة شتنبر وأما الثالثة اعدادي ففي يوليوز واما السادس ابتدائي ففي يوليوز او بداية شتنبر (رغم صعوبة اشكالاته بالنسبة للمؤسسات الاعدادية على الخصوص )اما ماتبقى فالاعتماد على نتائج الدورة الاولى وفتح الباب لامكانية اجراء امتحانات استدراكية في بداي الموسم المقبل وهذا يتطلب تضحيات من جميع الاطراف وعن فترة توقف الدراسة الفصلية فلا يمكن اعتبارها عطلة لان العطلة تعني التحرر من التزامات وضغوط الدراس او العمل على حد سواء
لا للمغامرة بفلدات اكبادنا فالوباء لايزال في دروة الانتشا وقاعات الدرس ضيقة وغير مهياة والمدرسة اكبر بؤرة لنشر الوباء بكل بيت رفع الحجر الصحي أمر خطير.خاصة وأن معظم المقررات تم انجازه يجب اعتماد نتائج امنحانات الدورة الاولي و نصف الدورة الثانية ولا للمغامرة بفلدات اكبادنا.
هذه حالة ٱستثناءية لماذا لم يكون كل شيء ٱستثناءي . تقولون الرجوع إلى المدرسة مغامرة . وماذا نقول على الشركات والمصانع أليست مغامرة على العموم ارى ان يعطوا الفرحة للتلامذ جميعا بالإنتقال تلقاءيا إلى المستوى الموالي دون تحفظ لجميع المستويات لا الإبتداءي ولا الإعدادي والثانوي وكذا الجامعات مادمنا في وقت ٱستثناءي وهكذا نحافظ على الحجر وكذا التقليل من مخاطر فقدان الأرواح وغير ذلك الكل يعوض بإذن الله. هل نحن اقل قدرا من الذين نجحوا تلامذتهم ؟