ساهم التباعد الاجتماعي والحجر الصحي في تغيير عادات استهلاك المغاربة للمحتوي الرقمي على منصات التواصل الاجتماعي والتطبيقات الذكية، وفق ما كشفت عنه دراسة أنجزتها مجموعة “إريكسون” السويدية.
وقالت نورا وهبي، الرئيسة التنفيذية لفرع “إريكسون” في منطقة المغرب وغرب إفريقيا، إن المستهلكين في المغرب وباقي دول إفريقيا الغربية قد غيروا بشكل واضح عاداتهم في متابعة المحتوى الرقمي على شبكة الإنترنت.
وأفادت وهبي بأن الدراسة التي تم إنجازها في هذا الإطار، خلال فترة إهمال قواعد التباعد الاجتماعي بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، كشفت أنه “فيما تراجع استهلاك محتوى يوتيوب بنسبة 6 في المائة، نجد المستهلك في المغرب وباقي المنطقة قد رفع استهلاكه من المحتوى الذي توفره منصة (نيتفليكس الأفلام والمسلسلات العالمية) خلال الشهرين الأخيرين بنسبة 34 في المائة، وهذه النسبة تسري على المغرب”.
وأوضحت المتحدثة خلال ندوة رقمية إقليمية ضمت ممثلين عن وسائل الإعلام الإفريقية الغربية أن “المتعهدين قاموا بملاءمة القدرة الاستيعابية للشبكة ومستويات الأداء لمواجهة ارتفاع الطلب على الإنترنت في هذه الظرفية”.
وأضافت نورا وهبي أن “مزودي خدمات الاتصال يركزون اهتمامهم خلال هذه الظروف الاستثنائية على مواجهة تحديات متزايدة نتجت عن انتشار الفيروس، أو تفاقمت مع توسع انتشاره عبر المجتمعات العالمية”.
وسجلت دراسة “إريكسون” انخفاضا في كثافة الحركة وتغييرا في أنماط الاستخدام، حيث انتقلت من المراكز التي تحتضن أنشطة المقاولات والأعمال صوب التجمعات السكنية.
وساهم التباعد الاجتماعي في خلق ضغط هائل على شبكات الاتصال المنزلية الثابتة، في ظل ارتفاع نسبة الأفراد الذين يشتغلون أو يدرسون عن بعد، كما أدى اللجوء المتزايد لاستخدام تطبيقات مؤتمرات الفيديو والألعاب وخدمات البث إلى ارتفاع ملحوظ في الطلب على البيانات.
من بين سلبيات الحجر الإجتماعية ، أنه فرق بين الأهل والأحباب وغاب الوءام. فقُطِعت الأرحام ومُنع التصافح والسلام ،وحُبست الأقدام، وإزدادت حالات الحرمان والآلام، والفقر وضيق العيش ونحالة الأجسام، وعوض التضرع والدعاء والصلاة على خير الأنام إختار البعض مشاهدة التفاهات والأفلام !! طويت الصحف وجَفت الأقلام.
اجدادنا عاشو مئات السنين في صحة جيدة و تناغم تام مع الطبيعة و اكتسبو مناعة عاليا بدون لا ادوية و لا هم يحزنون و بدون هذه المصطلحات الرنانة التي يخترعونها من أجل أجنداتهم و يأتون لتجربتها في القطيع مثل فئران المختبر، هل هناك شيء اسمه التباعد الاجتماعي؟؟ هاد المصطلح غير فداتو متناقض الاجتماع يعني التجمع و العيش في جماعة و التباعد نقيضه ، كان الاجدر تسميته التباعد اللا اجتماعي و غرضه تدمير ما تبقى من العلاقات الاجتماعية و القيم الانسانية التي قضت عليها التكنولوجيا و دمرتها حتى أصبح الافراد داخل نفس العائلة كالغرباء و دابا كملو لي بقا
دونالد ترامب لا يترك مناسبة الا وهاجم الصين فمواجهتها جد مكلفة على حد تعبيره والفيروس صيني والبؤر التي نشأت في بلاده بعد اعلان السيطرة عليه في ووهان مسؤولية الصين وتكنلوجيا الجيل الخامس تهدد الصحة وتسهم في انتشار الفيروس يقول احد اشهر المنظرين للفكرة من امريكا لكن ترامب سبق وربط التكنلوجيا الصينية بالمخابرات والامن القومي.
الولايات المتحدة الامريكية هي صاحبة الحق وحدها في السيطرة على الشبكة العنكبوتية وخدماتها وبالتالي السيطرة على العقل. لا حق للصين في هذا واوروبا تابعة مثل اليابان وكوريا الجنوبية واستراليا اما الروس فمثلهم مثل العرب التزموا النوم والاستهلاك لكن مع فارق امتلاك روسيا لترسانة من شبكات التأثير المعلوماتي فكثر اتهامها بالتضليل المبرمج من طرف اوروبا وغيرها.
ننتظر من شركات الاتصال المستفيدة من الحجر الصحي تخفيض اثمنة الانترنت
أيعفو ربي أوخلاص…المشكلة ليست في كثرة استخدام النت..بل في إدمان استخدامه في ما لا ينفع…أما مسألة التباعد الاجتماعي فكورونا بريئة منه فقد كان قبلها منتشرا بأشكال أخرى وما زادته إلا تعميقا …
القراءة عموما سواء كتب أو جرائد مفقودة عندنا من زمان لا دخل ل كوفيد 19 في هذا
و اللي زاد كمل الباهية هو الهاتف
شعب أغلبيته مكلخ و اعطيه هاتف و كتاب بالطبع ياخد الهاتف هههه يوتوب و التفاهات لا غير
لطفك يا رب
يوما ما تعود الافلام الجميلة والسلسلة الجميلة مثل زايد ناقص او خالي عمارة او غيرها من الزمن الجميل ساشتري التلفاز اما ان اشغل التلفاز الان واستهلاك الكهرباء من اجل كلام ساقط ومسلسلات تافهة لا يمكن ابدا ابد قمت ببيعها من اجل دوزيم وغيرها من االقنوات الخابثة
والله العظيم قرات من الكتب والروايات والقصص في فترة الحجر ما لم اقراه طيلة 5سنوات اضافة الى 5 احزاب من القران الكريم يوميا
دالك ان الجريدة و لا التلفزيون مضمونها موجه و الناس فاقت .