وقّعت الهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء اتفاقية شراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، سيتم بموجبها تمكين اللاجئين المقيمين في المغرب من رعاية صحية، من فحوصات طبية في مختلف التخصصات من لدن أطباء متطوعين تابعين للهيئة.
وتلتزم الهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء، بموجب الشراكة المبرمة بينها وبين الهيئة الأممية المذكورة، بتوفير فحوصات طبية للاجئين بالمغرب، بما فيها الفحوصات المتعلقة بعلم النفس، من لدن أطباء متطوعين.
وتتعهد الهيئة، أيضا، بمساندة المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بالمغرب في إبرام الاتفاقيات مع العيادات والمختبرات المغربية ومنْح أدوية للاجئين بالمجان.
وتأتي الشراكة الموقعة بين الطرفين في إطار دعم إستراتيجية المغرب الجديدة في مجال الهجرة واللجوء، التي انطلقت سنة 2013، بتعليمات من الملك محمد السادس، وأيضا في إطار الجهود التي يبذلها المغرب لمكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد.
مشكورين…والله لا يضيع اجر المحسنين…وفي هذا التنافس المتنافسون…..
بادرة طيبة
وفي ذلك فليتنافس المتنافسون
الحمد لله والشكر لله والثناء لله
رفقا بالمهاجربن المساكين في المغرب
بارك الله فيكم وعليكم وفي ميزان حسانتكم وجزاكم الله كل الجزاء فانتم اخواننا ونحن اخوانكم فتعوانو علي البر والتقوى
تعاليق اعلاها كلها تثلج القلب وما قام به هؤلاء الأطباء تبين وبجلاء ان بلدنا
ما زالت بخير . شكرا لكم جميعا
كل من يعيش فوق ارضنا يجب ان يعامل على قدم المساوات معنا .جنسيته لا تهم ولا فرق بين هذا وذاك . لنكون بذالك فعلا خير شعب يحترم عالميا. والسلام .