في وقت سجلت بؤر “معامل الفراولة” بدائرة للا ميمونة، التابعة لإقليم القنيطرة، حصيلة ثقيلة في عدد الإصابات بفيروس كورونا، تعالت الأصوات المطالبة بمحاسبة أرباب العمل الذين تسببوا في الكارثة التي ضربت المغرب.
وكشفت وزارة الصحة أنه من أصل 539 إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، سجلت جهة الرباط سلا القنيطرة 457 إصابة جديدة، جميعها في بؤرة الفراولة بدائرة للا ميمونة، علماً أن السلطات الصحية تترقب نتائج مئات التحاليل المرتبطة بالبؤر الوبائية نفسها.
وضمن سؤال كتابي موجه إلى رئيس الحكومة حول تنامي حالات الإصابة بكوفيد 19 في بؤرة إنتاجية بدائرة لالة ميمونة بإقليم القنيطرة، طالبت النائبة فاطمة الزهراء برصات، عن مجموعة التقدم والاشتراكية، بتحميل أرباب العمل المسؤولية المدنية عن أي خلل قد تترتب عنه إصابة العمال والعاملات بالوباء، وبالتالي المطالبة بالتعويض عن الضرر الذي يسببه الإخلال بالالتزام، داعية إلى الكشف عن التدابير التي ستتخذها الحكومة من أجل تقيد أرباب العمل في الوحدات الإنتاجية بشروط الصحة والسلامة لفائدة العاملات والعاملين لديهم.
وقال سؤال البرلمانية المعارضة إن أسباب هذه البؤرة تعود لعدم اتخاذ المشغلين ما يكفي من التدابير الاحترازية الواجبة لحماية العاملات والعمال وحماية مخالطيهم من الإصابة بعدوى كوفيد 19، مشيرة إلى أن هذا الأمر سبق أن تم تنبيه الحكومة إليه في مناسبات سابقة، ويقتضي اليوم اتخاذ مزيد من الإجراءات الصارمة لجعل أرباب الوحدات الإنتاجية يوفرون شروط السلامة الصحية للعاملات والعاملين لديهم، ويتقيدون بها، وتحميلهم المسؤولية المدنية عن أي خلل قد تترتب عنه إصابتهم بالوباء.
وأبدت البرلمانية المذكورة مخاوفها من أن تتحول هذه البؤرة إلى كارثة إنسانية تتزامن مع انتظارات المواطنين لتدابير تخفيف الحجر الصحي، مبرزة أن الأخبار غير السارة التي تصلنا عن بؤرة لالة ميمونة التي تعود ملكيتها لأحد الأجانب من شأنها بعثرة كل الحسابات، لاسيما في ظل الامتداد الجغرافي لمخالطي العاملات والعمال الذين يشتغلون فيها، ما يبقي الحصيلة مرشحة للارتفاع.
وأورد السؤال البرلماني: “في وقت كانت بلادنا تحقق نتائج جيدة في تصديها لهذه الجائحة، نفاجأ بتفجر بؤرة وبائية كبيرة في وحدة إنتاجية فلاحية للفراولة بدائرة لالة ميمونة في إقليم القنيطرة”، مبرزا أنها “أدت إلى ارتفاع عدد الحالات المؤكدة بها إلى المئات، وهو رقم مهول وغير مسبوق منذ ظهور هذا الوباء في بلادنا في الثاني من مارس الماضي”.
يجب متابعة المستشارين والبرلمانيين في تلك المنطقة اولا، لانهم هم من سمحو وصنعو لنا ارباب عمل يتاجرون بارواح الضعفاء، هادشي ان عبر فهو يعبر عن قساوة ظروف العمل في هاته المناطق قبل مجيء كورونا التي فضحت ماكان مستورا
لا حول و لا قوة الا بالله الله يدير شي تاويل ديال الخير
لا اضن أن أصحاب العمل هم المسؤولون الوحيدون لان حتى العمال لهم ببعض قواعد السلامة. وما الفائدة من عقابهم .. فالاخير كلهم لهم مصالح مشتركة. الله يشافي الجميع
المسؤولية يتحملها ارباب العمل والسلطات والحكومة
اتفق تماما مع البرلمانية، يجب محاسبة كل المسؤولين عن الضيعة و تحميلهم مسوؤلية هذه الكارثة
طبعا يجب معاقبة ومحاسبة المسؤولين فحياة الناس أصبحت في خطر وقد نعود للصفر من جديد…. للأسف…
المسؤولية يتحملها أرباب العمل الذين ظلوا يشتغلون في ظروف غير صحية معرضين أرواح مجموعة من العمال للخطر حيث يجب معاقبتهم أشد عقاب
من الواجب اجراء تحقيق معمق لمعرفة الجهات المتدخلة و التي اخلت بواجبها مما ادى الى انفجار الوضع و الحاق الاذى بالعمال و السكان و الاقليم .نفسيتنا اصبحت منهارة بعد ان صبرنا على الحجر بلا فائدة
عند رفع التخفيف، الدولة تغافلت مشكل تنقل العاملين والمواطنين، ووضعت شروطا على المهنيين تناقض اعادة تدوير حركية الاقتصاد، وهذا سيؤدي اما الى تعطيل مصالح الناس او الاقتضاض على مستوى وسائل النقل المتوفرة حاليا والى تزايد النقل السرير وهذا له عواقب وخيمة على الصحة العامة، اتمنى ان تكون تبعات هذا الوباء فرصة لمراجعة الاوضاع والى الاهتمام بالخدمات الاساسية المواطنيين من نقل وتطبيب
هذا قرار سليم و ينبغي فعلا تقديم القضية امام القضاء و المحاكم اذ لا يعقل ان ندفع البسطاء و العمال الى التهلكة و الموت- قبل العمل وجب تهييأ الظروف و التدابير الصحة الصارمة و عدم التراخي لان الامر يتعلق بموت الانسان و حين يموت الانسان فلم يصلح الاقتصاد؟؟؟؟؟ و هذا الفيروس حير الاطباء و العلماء و خبراء الفيروسات و لم يجدوا له لحد الساعة حلا او علاجا ناجعا فعالا او لقاحا و كل يوم يكتشفون جانب خفي في هذا الفيروس اللعين- مثلا كشف الاطباء كيف ان آثار الفيروس تبقى حتى مع المشافين (او بعضهم لكن لاحظوا الظاهرة) – اي ان الصحة و العافية لا تعود رغم اختفاء الفيروس بل و الشفاء منه اذ لاحظوا عند بعض المتعافين العودة الى الاعراض و تدهور للصحة (عياء ارتفاع الحرارة العجز عن المشي و استرجاع القوة البدنية و العقلية)- هذا بلاء مبين حقا اصاب البشرية اليوم و الامم المتقدمة في سباق محموم من اجل صد انتشار الفيروس و القضاء عليه- لكن الله غالب كما يقال- او "الله قاهر فوق عباده" الاية)- اين المفر اليوم؟ اين الحكمة و هل الانسانية قادرة على تجاوز كبريائها و نرجسيتها و مصالحها من اجل الحياة و بقاء الانسان؟
أين هي السلطات من درك ملكي وقواة عمومية ومصالح الصحة. يجب محاسبة الجميع. واتخاذ الإجراءات الجزرية من عقوبات حبسية وغرامة مالية
المسؤولية يتحملها رءيس الحكومة وبعده وزير الشغل ووزير الفلاحة ووزير الداخلية ووزير الصحة ووزير النقل… يعني الحكومة باكملها
لو كنت تحترمون أنفسكم قبل إحترام الشعب لطالبتم بإستقالة رئيس الحكومة هذا هو الصواب
Légalement parlant c’est la responsabilité de l’employeur, qui peut déléguer cette responsabilité au médecin du travail
العاملات بالمجمع المذكور سبق وأن طالبن باجىاء التحليلات منذ شهر ماي . وسبق ان تم تسجيل اصابات بنفس المنطقة .
فلا اصحاب المجمع اتخدو اجرائات وقائية ولا وزارة صحة راقبة تطبيقها على ارض الواقع .
والنتيجة أكثر من ألف إصابة محتملة . خاصة وأن السلطات تنتظر مئات التحاليل التي سيعلن عن نتائجها غدا . هذا دون ذكر المخالطين .
وأطالب بمحاسبة أصحاب الضيعات والمعامل وفرض عقوبات صارمة في حقهم . كما أطالب باستقالة المسؤولين الجهويين الذين لم يقومو بواجباتهم خاصة وأن الأمر بدأ منذ ماي الماضي وأمام أعين المسؤولين المحليين دون تدخل أو مبالاة .
ان لم يحاسب هؤلاء الآن وتفرض عليهم أقسى العقوبات فإننا سنسمع قريبا بمئات البؤر المهنية هنا وهناك في قام الأيام . وتعود البلاد اربع أشهر للوراء .
أطالب بالمحاسبة والعقاب . كي لا تتكرر الكارثة من جديد . فهنالك من لا يهمه غير الربح . ولا تهمه سلامة العمال او دويهم .
لقد نفذ صبري من استهتار ارباب المصانع وعدم مسؤولية المنتخبين والوزارات والسلطات . انتهى . إما المحاسبة وإما الفوضى .
Pourquoi le peuple doit rester confiné alors que les foyers industriels sont autorisés et non contrôlés
يجب فتح تحقيق مع مفتشين الشغل و الصحة أولا و مع ارباب العمل ثانيا . المسؤولية كبيرة ليهم . مفتش الشغل ييكتونه بدريهمات على حساب المواطن الضعيف . إتقو الله . المال الحرام إلى أين
السلطات هي من تتحمل المسؤولية. الدرك الملكي هم على علم بما يقع في تلك الضيغة ورغم ذلك متساهلين مع صاحب الضيعة. الله ياخد فيهم الحق
لنتكلم بصراحة وعقلانية
انتم تعرفون ان الذين يعملون في معامل الفراولة
هم من سكان البوادي .والمعروف عنهم الإختلاط بين العاملات الفلاحيات في كل المعامل صباحا خلف اسوار المعامل من اجل تقاسم الفطور الجماعي وكذلك الغداء الجماعي
وفي فترة الإستراحة لابد لهم الحديث عن فلانة أو فلانة لتحلوا جلستهم بالمصافحة تلك طبيعتهم وانا كمهتم بالفلاحة عليم بعقليتهم ..
فعقلية الشغيلة البدوية تحب الإختلاط والتجمعات
حتى ولو طبق أصحاب المعامل كل الإجراءات الصحية
سيكون هناك تفشي كورونا بينهم ..
متابعة ارباب العمل اما البرلمانيين فيتمتعون بالحصانة
هل الدول الاوربية تابعت المكلفين بدور المسنين التي توفي فيها عدة الاف
اما اصحاب الضيعات فلا يهمنا ان كانوا انتهازيين و لكن على الاقل يشغلون الالاف من ابناء المنطقة فهل السيدة البرلمانية عندها البديل او انها ستنتقد عندما لا يجد السكان شغلا و يفكرون في ركوب قوارب الموت
يجب ان يتحاسب كل واحد مع نفسه قبل ان يحاسب الاخرين
يجب متابعتهم قضائيا وتحميلهم تكاليف العلات والتحاليل الطبية كما يجب إعفاء المسؤولين عن التقصير سواء المسؤولين الصحيين والأمنيين التابعين للجهة الدولة الصينية إستطاعت التغلب عن الفيروس بالصرامة الحكومية ومتابعة وإعفاع كل مقصر
* أن تقع بؤر لعدوى كورونا في إحدى وحدات الإنتاج ، هذا أمر
منتظر و يتقبله العقل ، نظراً لعدة إعتبارات ، فالمنتوج حان جنيه ،
وإلا سيضيع ، فمن سيعوض رب العمل آنذاك ، و العمال كذلك
مجبرين على البحث عن لقمة عيشهم .
*إنهم لم يكونوا في سهرة ماجنة ولا في ماخور …
* فلو لم يحدث شيئاً ، فلا أحد يلتفت أو يهتم بهم .
* إن ما وقع يُعتبَر مقياساً لدرجة خطورة الوباء ، و إن لم يحدث تمة ،
قد يحدث في جهة أخرى . و نتمنى ألا يتكرر ذلك .
* كما أتمنى أن تكون منتجة لشيء فيه منفعة . و لا تتعرض إلى ذلك الوباء .
كان أولى بالنائبة البرلمانية"المحترمة" أن تتنازل عن راتبها خلال مدة جائحة كوفيد19 لأنها لا تستحقه من الناحية الأخلاقية،لا أن تركب على موجة بؤرة للا ميمونة لتحاول الظهور بمظهر "المناظلة التقدمية الإشتراكية"المدافعة عن الطبقات المضطهدة،فذاك الزمان قد ولى والمغاربة"عاقوا بيكم".فإن ما تفعلين يتكلم بصوت عال مما تقولين.
اي مصنع او معمل في حوزة الاجانب لا تجرؤ الدولة على اغلاقه..والمواطن هو من يدفع الثمن باهضا..ها مصنع رونو ها لالاهم ميمونة وما خفي كان اعظم..وشكون دابا اللي غرق فالوباء وتفرض عليه الحجر اللعين هوما حنا اللي ملتزمين ومحبوسين 4شهور ومفروقين على اهلنا. اما اللي تيراكمو فالاموال والثروات فالحكومة خلاتهم يديرو ما بغاو فالبلاد وحنا اللي صدقنا غرباء..
"بؤرة لالة ميمونة"… برلمانية تطالب بمتابعة أرباب العمل قضائياً
هذه حملة انتخابية سابقة لأوانيها، لا أقل ولا أكثر. أرباب العمل يشغلون آلاف العمال والعاملات حتى بدون الحد الأدنى للأجور ولا cnss. وكل محاولة التأثير عليهم أو استفزازهم سيجعلهم يسرحون بجرة قلم جحافل من الشغيلة مع تحمل، طبعا، تعويضاتهم المحكوم بها لفائدتهم. فهل للسيدة النائبة البرلمانية المحترمة حلولا ناجعة في حلة اتخاذ قرارات الطرد في حق هذه الطبقة الكادحة؟ اُسكتي يا سيدتي. لا "تخرجي" على هاذ الناس المغلوبين على أمرهم. راجعوا تعليقي في هسبريس: "استهتار المُشغلين" يحرم ملايين الأجراء من الضمان الاجتماعي، التعليق رقم 38.
انا اعتقد ان وراء هذه الكارثة جهات خارجية تريد بالمغرب ان يقع في كارثة …اد لا يعقل لأكثر من ثلاثة أشهر لم يسجل المغرب على كامل ترابه من طنجة إلى الكويرة مثل هذا الرقم في المغرب كله .و اليوم في رقعة تقارب المتأخرين سجلت هذا الرقم …أطالب من الجهات الأمنية و المخابرات الوطنية ان تحقق مع صاحب الضيعة الفلاحية الإسباني الجنسية .و ان تجعله تحت الانتضار الأمنية. فحص الله و طننا من كل شر و غادي.
نعم يجب متابعتهم لأنهم تسببو في ضياع ثلاث أشهر من المجهود و الصبر و معانات الشعب المغربي
Je ne comprends pas pourquoi des personnes qui ne savent rien en virologie et mode de transmission parlent sur ce sujet. Une employée peut contracter le virus chez elle et être porteuse saine et contaminer toutes les les autres est ce que l'employeur doit faire un dépistage systématique tt les 4 jours ? Venant d'1 PPIste on a du chemin à faire.
هذا استهزاء بالمغاربة عامة وبسلامتهم فاين هي وزارة الفلاحة ووزارة الداخلية ووزارة الصحة الغائبة عما يحدث في البلاد وما مصير المنتوج من الفرولة الذي سيخسر شهرته وان لم يدمر من طرف الدولة فسيباع لا محال في الاسواق ,فاين هي 27 اصابة التي ظلت تهلل بها وزارة الصحة مند اقالة اليوبي الذي ربما لم تعجبه طريقة تدبير وزير الصحة الغائب للازمة فهل سنبقى في هذه الحلقة المفرغة والى متى وهل للحكومة الحالية اية الية غير ما تفعله الان
كما ان السلطات من القائد الى رجال الامن الى الدرك يتحملون مسؤولية كبيرة في الكارثة التي حلت بالعاملات اذ كيف يعقل كيف يعقل ان يغمضوا عيونهم عن المكوبات المكدسة بالعاملات التي تنقلهم من حي السلام بسوق الاربعاء الى معمل تلفيف التوت بجماعة للاميمونة مسافة22 km ذهابا وايابا دون منع المكوبات المكدسة اين هو التباعد الاجتماعي اين هي الصرامة الملزمة في هذه الظروف العصيبة ماهذا الاستهتار ينبغي فتح تحقيق جدي وعاجل لينال هؤلاء المستهترون العقاب الذي يستحقونه ع الغربي
واش هادوا دوك الفيرمات ديال الفريز اللي فطريق مولاي بوسلهام اولى هادوك الفيرمات الفريز اللي فطريق العرايش.
أصحاب "الشكارة" لا يعرفون الوقاية من هذا الوباء او ذاك أوحماية ارواح البشر بقدر ما يكون هاجسكم الاكبر هو ربح الشركة وتضخيم رؤوس أموالها. والنتيجة كما يعلم الجميع اليوم هو هذا العدد المفجع من ضحايا وباء كوفيد19 ولربما الايام المقبلة قد تاتي بما هو أسوأ.
بما أن أصحاب هذه الوحدات الإنتاجية هم أجانب فيجب كل الحذر منهم قد ينقلون العدوى بطريقة أو أخرى لهذا البلد حسدا من عند أنفسهم و ضدا في هذا البلد نتيجة لسياسته المحكمة التي واجهت هذا الوباء بعد التخفيف من انتشاره من الله عز وجل لدى يجب التخابر و التحقيق مع هؤلاء الأجانب لمعرفة ملابسات تفشي هذا الوباء في بقعة ضيقة بما تسمى" ميمونة ".
انفلونزا الطيور اصعب من كورونا و الفرق ان فيروس كوفيد 19 انتشر بشكل واسع و لا يمكن ايقاف الحركة تماما فحتى و ان فرضت الدولة حجرا شاملا لمدة شهر فسيخرج قارب للحراكة او مركب صيد فواحد مصاب سيعدي الساكنة بعد خروجهم
اتفق مع ولد حميدو
غالبا تعليقاتك تتناسب مع تعليقاتي في جل المواضيع
واقول للبرلمانية يجب عليك متابعة البرلمانيين لتقاعسهم وكسلهم اما صاحب الضيعة فليس هو من سمح لكورونا بان تدخل المغرب.
على الاقل صاحب الضيعة منح لهولاء العمال عمل اي لقمة العيش وبالتالي كرامة.
وبركة من النفاق .
على لحكومة اللي كتخاف من المستثمرين يهربو تفرض عليهم يوفرو اقامات داخل الضيعات للعمال والعاملات مع المراقبة الطبية ويبقاو تما حتى تفوت الجايحة او حتى يتسالا موسم جني الغلة ويتكلفو بارسال الاجر ديالهم لوالديهم او وليداتهم ومريضنا ما عندو باس بما ان المستثمرين واصحاب رؤوس الاموال رجعو كيتحكمو ف الاقتصاد والسياسة والساسة .
يجب تطبيب جميع العاملات على حساب رب العمل . لايمكن ان يؤدي المغاربة ثمن تهور مليونير ، ويجب منع حمل العمال على ناقلات السلع للوصول الى الضيعات . الكرامة قبل العمل .
هاذ'' للا ميمونة '' أصبحت شهيرة مثل ووهان الصينية ولكن عند البحث نجد هذه الأخيرة معروفة بصناعتها عالميا أما '' للا ميمونة '' أشنو فيها ؟معمل تعليب الفراولة. بهدلتونا الله يبهلدكم .اللي حرثو الجمل دكو
سبب تفشي وباء كورونا بلاللة ميمونة. هو تهور المسؤولين بالوحدات الانتاجية ‘ تغولهم (خاصة الأجانب ) و تغولهم علي الساطة المحلية و مغتشي الشغل و طرد ممثلي العمال النقتبيين.
الحل هولجنة يقظة يشارك فيها ممثل‘ا العمال. لان هم المؤهلون للحرص على شروط الصحة و الوقاية من الوباء.
هناك بؤر محلية و هناك بؤر وطنية. حين يعم الفساد بأنواعه بدولة ما و بمسؤوليها خاصة في قطاعات معروفة بمسؤولها العجوز أكل الدهر عليه و شرب. ماكتٌ و قابع في موقعه لا يشمله لا تغيير و لا تبديل اللهم كرسيه الضخم هو من يتغير من حين إلى آخر. و كأنه وُلِدَ خصيصا كيكون مسؤولا على القطاع المعلوم طول عمره. يصدر الأوامر التي لا تناقش و كأنه هتلير. يوظف من أراد و يفصل من يشاء. يمنح الأجور بسخاء وافر لمن يشاء و يعطي الفتات للمنل الشغال. غير آبه بمصير الشركة التي يقودها و هي تهوي. يعين الضالعين في شعية اللغات و "تطرطيق المسكة" على رأس مصالح تقنية تضم مهندسي الدولة بخبرة كبيرة و كفاءة عالية لأنهم بكل وقاحة من أبناء عمومته أو مرتزقة أبناء أعيان البلد أو ما يصطلح عليهم بخدام الدولة. مؤسسته معروفة بمستخدميها المصابين بالأمراض النفسية و المُقْدِمين على الإنتحار و منهم من استقال و منهم من ينتظر نَحْبَهُ . من يا ترى هذه الشركة ؟
أثق في كلام فاطمة الزهراء لو نصبت محامي على نفقتها الخاصة للترافع عن العاملات المتضررات أما كتابة ورقة و تقديمها للحكومة للرفع من رصيد شعبيتها "زعما شوفوني راني كندافع على الشعب "الشعب المغربي ليس بغبي كما تتصور هذه البرلمانية في السياسة "النيات بالأعمال".
يجب إستقالة المسؤول على هذه الكارثة في الإقليم لأنه غير مؤهل لحماية السكان ووضع حكومة المغرب في موقف لا تحسد عليه. نطالب المسؤولين بالإستقالة عند وقوع الأخطاء من لدنهم متل الدول المتقدمة
ما حدث يطرح جملةً من الأسئلة:
هل هؤلاء العمال مسجلون في الضمان الاجتماعي؟
هل يؤدي عنهم أرباب العمل واجبات الصندوق؟
هل من بين اصحاب ضيعات الفراولة ومعاملها من تبرع لصندوق كورونا؟
هل فحوصات هؤلاء العمال ستتم على حساب المال العام أم على حساب أرباب العمل، خصوصًا وأن التقصير من جانبهم يسهل إثباته؟
…
فلا يعقل أن يراكم بعضهم الثروات على حساب عدوى البعض ، ولا يعقل أن يحجر على الناس فياتي من يمدّد هذا الحجر بجشعه ورعونته.
"بؤرة لالة ميمونة"… برلمانية تطالب بمتابعة أرباب العمل قضائيا
Réponse à Mr. Expert juridique n°14
,Non Mr. Expert juridique
Légalement parlant c’est la responsabilité et de l’Inspecteur de travail et de de la CNSS et du gouvernement. Le premier doit assumer ses responsabilités en tant qu’inspecteur fonctionnaire de l’Etat, le deuxième en tant que gérant de la Caisse et le troisième en tant que côté exécutif des lois. Quant aux employeurs, ils ne pensent qu’à ramasser de l’argent – Tout le monde le sait – Mais lesdits acteurs doivent veiller à ce que les lois soient strictement appliquées, donnant à César ce qui est à César: Sinon, des sanctions sans peur de quel qu’il
.soit, sous l’effet de la bonne gouvernance
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المسؤولية يتحملها أرباب العمل بكل المقاييس من تكلفة التحاليل المخبرية ونفقات الإستشفاء لأن أصحاب الشركة فكروا في مصلح المردودية فقط وحتى نفقات العجز عن العمل والتعويض للضحايا عن المرض مدى الحياة
هي تسخينات انتخابية ليس الا.
تتابعون ارباب العمل لالا ميمونا قضائيا !!!!؟؟ ولماذا لم تتابعو قضائيا ارباب العمل مصنع رونو جهة طنجة التي مازالت هي بؤرا حقيقية التي صدرت و مازالت تصدر الحلات الى ارجاء المنطقة ذون حسيب او رقيب ؟؟؟ ولم يحركو ساكنا اتجاهه !!! المغرب عالام !!!!!!!! كلشي عايش بالارقام ، قد ما عندك قد ما ساوي
المسؤولية يتحملها ارباب المصانع والضيعات ويحب عليهم دفع مصاريف التطبيب المصاببن
يجب فتح تحقيق شامل ودقيق وتطبيق القانون على كل من تسبب بشكل او بآخر في تعريض سمعة البلاد والاقتصاد الوطني لكارثة لمصلحته الشخصية مهما كان منصبه او مكانته اوجنسيته حتى يكون عبرة لكل متهور.
هل هي حقا صدفة أم أن الأجنبي هم أول مستهتر بقوانين البلاد وما زال يتعامل معنا بمنطق الإستعمار. أول مقاولة لم تحترم قوانين الحجر بالدار البيضاء مالكها أجنبي وصاحب هذا المشروع أجنبي والذي دهس قطيع الغنم أجنبي.
في ظل تخفيف الحجر تخلت السلطات على تفعيل مراقبة التنقل بين الاقليم و الجهات المنتمية للمنطقة 2 الى المنطقة 1 و هذا التراخي من شأنه انتشار وباء كورونا بشكل سريع في مناطق قد تخلصت من هذا الوباء لمدة طويلة
تحية للتعليق رقم 15 كلام منطقي وفي الصميم المسؤولية كان فيها تقصير واضح وضوح الشمس .بدء من السلطة المحلية المندوبية الجهوية للصحة و للشغل و الحكومة ولرب المعمل الكل لازم يعاقب ويدفع ثمن ما وقع بوطننا الحبيب .هذا هو ما يسمى التقصير بالمسؤولية فلازم ربط المسؤولية بالمحاسبة .
فعلا وبدون نقاش، وبدون مزايدات، الأمر يتعلق بالسلوك الإيجابي الذي استحسنه العالم بخصوص مواجهة المملكة لهذه الجاءحة القاتلة، ويأتي أشخاص، ذووا البطون المنتفخة ويضربون التعليمات الصارمة عرض الحاءط، ،هنا لا مجال لكلمة المحاسبة، بل العقاب والردع السريع لهاؤلاء الرعناء، أصحاب الربح السريع.
وزير الشغل لا يقوم بعمله فهو المسؤول عن مراقبة هذا القطاع بالدرجة الأولى … فهل تصلون إلى مستوى الدول الأوربية وتقومون بمحاكمته… خاصة المصابين … وأين الجمعيات التي لا تجد ما تدافع عنه سوى الإنحلال و الحرية الجنسية والحقوق التي أنبتت القوق.
كل ما يحز على نفسي هو الأطباء درك الجيش الشرطه الوقايه المدنيه أعوان السلطة كل من يساهم في حمايه المواطنين كم مجهودات بدلوها من أجل حمايتنا وفي الاخير يأتي شخص يدمر كل المجهودات
من هم المسؤولين الدين تريدين محاسبتهم ؟؟؟
المواطن المكافح الدي ينتج لك ما تأكلينه ؟؟؟ علينا بمحاسبه أنفسنا أولا !!!
لا يوجد احدا يحترم الحجر إلا القليل من رحم ربي جميعنا مخطئين
الله يجازيكم بخير ، فكروا قبل ان تتخدوا قرارات واهية وفوضوية، المعروف ان بؤر كورونا لا تميز بين الضيعات او المطارات او التكنات العسكرية او المجمعات السكنية و و و ، فالدولة كلها مسؤولة بجميع هياكلها ، ليس فقط إلقاء اللوم على الجماعة او الدرك او القضاء او او فلا يجب اتهام جهة وتسليط وتجاهل الجهات الأخرى لكي تستفيد باقي الجهات للتملص من التهم المفقة على هوى أقلية أخرى تبقى في الضل , الجائحة وباء عالمي هو بمثابة حرب عالمية ثالتة يجب ان نتصدى لها جميعا بجميع الإمكانية فلا يجب الخلط بين مكونات الشعب المغربي . يجب إيجاد الحلول بعين العقل والصواب في دولة الحق والقانون تحت السيادة المولوية الشريفة لملك البلاد الدي لم يدخر اي جهد للمساهمة على قضاء هدا الوباء و عوض التصدي بالإهانات والاتهامات يجب بالأحرى ايجاد حلول ناجعة وكدا مساعدة الدين يساهمون في تشغيل العاملة عوض إهانتهم والزج بهم في دواليب القضاء ،فهناك الملايين طردو من مناصبهم فالمرجو اتخاد الحيطة والحدر في اي اجراء يجب اتخاذه بدون حيف او تحيز .
لو احترم هؤلاء المصابين فقط 60 ففي المئة من الوقاية ضد كوفيد 19 ، لوصل عددهم اليوم أقل من 20 في المئة. .و خاصة الشباب الذين يعتقدون و بكل غباء انهم محميين من هذا ال باء..
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته.على النيابة العامة متابعة المسؤولين من الداخلية والصحة ووزارة الشغل والباطرونا بجريمة المتاجرة بالبشر….والجريمة تابعة في الدول التي تحترم شعوبها.
كل الاجراءات الاحترازية والمجهودات التي قامت بها الحكومة بالاضافة الى المجهودات التي اثقلت كاهل الاطر الصحية والامنية لمدة مايفوق ثلاثة اشهر ليلا ونهارا ،ذهبت هباء بسبب تستر الحكومة على اللوبيات الاقتصادية التي لا يشفي غليلها الا الربح المادي ومصالحها الشخصية.لا تبالي بحياة الطبقة العاملة الكادحة ،مستغلة جهلها .اذن فهي حكومة فاشلة في تدبير ها للازمة ولا تراعي مصلحة المواطن.
لماذا لا تتحدثون عن معمل رونو؟؟
الحكومة لا تحرص على سلامة المواطنين فهي من يعرضه الا الهلاك فهم من يتاجرون في الشعب المغربي بدون استحياء وبدون حتى مراعات لهدا الوطن الدي يجمعنا . المهم هده سياسة لا علاقة لها لا بالكورونا ولا باي كان .الشعب المغربي تعب من كل الحكومات الشعب ياس من سياسيين هدا البلد الشعب داقت به السبل حرمتم علينا دنيانا حرم الله عليكم اخرتكم .
بمختصر المفيد بعض المصانع والمقاولات لاتحترم معايير السلامة بخصوص هذه الجاءحة.
اين كانت السلطات أمام هذه الكارثة . العاملات يتم نقلهن على متن شاحنات بطريقة لا انسانية ولا احد اوقفها طوال المسافة كلها. فأين السلطات التي يقع على عاتقها تطبيق الحجر؟؟؟
il faut ouvrir un enquete judiciare aussi il devront prendre a l heure charge le traitement medicaux des infectés et interdire la vente de l heure fraise pour risque d infection
يجب اجبار الشركات التي تتعدى عدد معين من العمال على اضافة وسائل النقل الكافية لان اغلبية الشركات ولو كانت لاربابها الاجانب تجد المسؤول المغربي او المدير يشجع صاحبة الشركة على الاهمال في حق العمال بدافع اننا في المغرب الدنيا هانيا وانني سأقوم بالبقاء على الارباح رغم ظروف العالمية على حساب العمال .
ان الله لى كل شيء قدير
هذه جائحة اصابت الغالم باكمله رغم الوقاية ورغم التوعية من وزارة الصحة فلابد من انفلاتات الدولة توصي بالحيطة والحذر و لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
و اطلب من الجميع احترام توصيات وزارة الصحة لان الناس لي مكرفسين في هده الجائحة ليس الا بعض المصابين فقط و العاملين في قطاع الصحة و جميع السلطات
تخيل ان الكثير لم يقبل ان يضع الكمامة و هو في مكان مزدحم
سالت احد هؤلاء و هو استاذ ومثقف اين الكمامة يا استاذ قال ها هي ان سالني احد من رجال السلطة فقط ساريها له
يجب محاسبة انفسنا
لا اعرف هل الوحدات الانتاحبة الفلاحية مطالبة ايضا باجراء التحاليل المخبرية للعمالها على غرار الوحدات الاخرى الصناعية التي جلها استانفت نشاطاها بعد توقف في حين ان الوحدات الفلاحية لم تتوقف غالبيتها عن الانتاج . وهل بمقدور الفلاحين الصغار الذين قد تعتمد بعض انشطتعم على تشغيل عمال موسميين لايام محدودة القيام بانجاز تلك التحاليل . صحيح ان العمل بالتدابير الصحية الاحترازية فرض عين خصوصا غسل اليدين باالصابون وغبره مع احترام مسافة الامان يبقى امرا ملزما واستعمال الكمامة خصوصا في الاماكن المزدحمة والتي قد يفقد، العمل في الحقول والبراري مع فسحة المكان اهميتها .
توفير الصابون والماء والكمامة وفضاء صحي للعمال امر ملزم ، الكل مسؤول في الطريق والعمل والتبضع وووسط الاهل ، كورونا كاينة ،التعايش معها امر حتمي اللهم نسالك الصحة السلامة ونسالك اللطف في ما جرت به المقادير .
المسؤول عن هذا المشكل هي الحكومة ,و أظن أن المغرب بأكمله سيقع في مشكل لا حل له سوى حفر المقابر.
و الأسباب أن المغربي من عادته يستهتر بالوباء و العاملون في هذه الحقول هم فقراء ,لابد لهم من العمل , و الدولة لم تعطي الأهمية المستحة للعمال,و ساعدت كثير من الناس و لكنها ساعدت الذين لهم قوة يومهم و نست الفقراء الحقيقيون.
و من الغريب في هذا الوقت أن نجد مثل أصحاب المدارس الخصوصية تُطالب بالدعم و كذا مؤسسات أُخرى و لكن الإنسان الحقيقي الذي له الحق في هذا الدعم لو يصله و لا يصله لأن بعض من رجال الدولة كعادتهم لا يرحمون الفقير و يستغلون الفرصة للإغتناء .
أول المجرمين هم (لمقدم),الذي تُعول عليه الدولة ليكون مُرشد لإيصال الدعم إلى الفقراء,إتهم مرات عديدة بالرشوة في وقت هذه المُصيبة.
إذا ما توفي أحد من هؤلاء الفقراء بسبب الفيروس فهو على عاتق الحكومة و الولاة و العمال و القياد و أعوان السلطة.هم السبب.
أولا الجميع يتحمل المسؤولية من حكومة وارباب العمل لان العمال طالبوا بتحليلات قبل وقوع الكارثة ان كانت، اما بالنسبة للبرلمانية وجميع البرلمانيين فالأولى السكوت كفاكم ملايين السنتيمات من عرق المغاربة، سئمنا أصواتكم وافعالكم ومسرحيتكم
البعض اصبح ينتقد بعد ان كانوا يقولون
خليو الناس تخدم را ما عندها ما تاكل فاروبا رغم كثرة الوفيات رفعت الحجر الصحي و حنا مازال العثماني تيقفقغ
الان يقولون كان يجب توقيف العمل في تلك الضيعات
ليس فقط ارباب العمل بل رؤساء المجالس من العراءش حتى القنيطرة واصيلا وطنجة وعمال الاقاليم معهم. العراءش جميع الاصابات من اول إصابة كلها من المعامل والضيعات وبما ان جماعة االمنتخبون هم مجرد عصابات تنهب خيرات البلاد لها يد طويلة داخل كل مايتاجر بهاذه المدن وعلى حساب الفقراء. فاين انت ياوزير العدل هذه راه استغلال وعبودية في زمن كان من الاولى ان يكونوا فيه خير مثال لتحمل المسؤولية وان يكونوا على راس عملهم كباقي الدول التي سرحت العمال وتركت المسؤولين في اماكنهم يديرون الأعمال جلسوا هم في بيوتهم وفيهم كرءيس مجلس العراءش كان في اسبانيا يدير اعماله الخاصة . فكيف دخل عبر الحدود المقفولة. انهم يستغلون حتى المصاءب لتزداد ثرواتهم على حساب الضعفاء. من قال غير ذلك فاليصدر أمر ملكي باعادة ثروات العامل و رءيس المجلس والمنتخبون وشيوخ ومعهم كل من يحمل رثبة قاءد جربوا فقط في العراءش وثم طنجة وباقي المدن والله ستملا خزينة الدولة وسينعم الشعب الذي ينتخب على تجار المخدرات او الذين يمولون في حملة الانتخابات من قبلهم لحماية مصالحم. شي مغطي على شئ وربي ساتر على كلشي.
يجب اعدامهم وليس محاكمتهم لأنهم أرادوا لهذا البلد السعيد الفضيحة، فهم خونة، اما ان تكون مواطن صالح واما خاءن، تذكرتم هذا الكلام،
المسؤولية مشتركة بين صاحب المحل والمنتخبين والسلطات وممتل النقابي للعمال كلهم خصهم يتحسبو لانهم يلعبون بأرواح المواطنين
ما وقع يدفعنا لإعادة النظر في دفاتر التحملات و مسؤولية الجهات الوصية( الاجور،ظروف العمل،طب الشغل،الانخراط فى cnss،التامين،،،،) نعم لاستثمار مسؤول و مراقب
لا لاستثمار جشع و منفرد بالعمال
يجب محاسبة ارباب العمل ،والسلطة المحلية التي سمحت بصنع هؤلاء على حساب فئة بسيطة لا حول لها ولا قوة.
لمادا معاقبة المستثمر؟.
المستثمر يخضع لتعاليم الادارة الترابية المحلية وهي من يتحمل مسؤولية التأطير والتنضيم.
الامر ليس بتلك الخطورة سيتم تجفيف منبع هدا الوباء بالمنطقة بإدن الله .
فلا مراد لقضاء الله.
وماشاء الله قدر فعل.
كما اصدرت قوانين وعقوبات جزرية على المواطن وصلت الى السجن لماذا لم يصدروا قوانين وعقوبات جزرية على الشركات والتعاونيات والضيعات التي تشكل خطرا كبيرا في استفحال العدوى في المغرب، هذه الحكومة يجب ان تحاكم بالتقصير ولا مبالات والاستهتار بارواح المواطنين.
يجب متابعة المسولين في المنطقة وزترة الداخلية ووزارة الصحة
لا العمال مند شهر وهم يطالبون باجراء التحاليل المخبرية وميكوا عليهم
خلاها فسطل ومشا يطل. يجب أن تحاسبوا أنفسكم اولا أيها البرلمانيوت والمستشارون قبل أن تطلبوا ذلك من غيركم.
عند ظهور بؤرة في حي ما ،كما وقع بفاس والدارالبيضاء وسلا و بني ملال اغلقت السلطات و بحزم وصرامة الأحياء بأكملها.
لكن ظهور بؤر في شركة رونو بطنجة وشركة الكابلاج بالدار البيضاء والقنيطرة و معامل السمك بأكادير
و حقول الفراولة بسوق الأربعاء ( للاممونة ) لم يتغير شي؟. استمر كل شيء تحت اعين الجميع بدون اتخاذ إجراءات احترازية لتجنب تسرب الوباء كما حدث الان و الثمن سوف يؤديه الجميع بسبب السياسات المتهورة
وضغوط لوبيات الشركات الكبرى .
يجب مقاضاة أرباب هده الضبعات لأن هذا يعتبر استهتارا بصحة المغاربة جميعا وهم مسؤولون على تمديد الحجر لعدد كبير من الناس.
فاذا بحثوا عن البؤر سيجدون بالمئات / لان هناك هشاشة اجتماعية وفقر ، من الطبيعي ان تظهر هذه البؤر وفي مختلف مناطق المغرب خاصة بعد ما تعددت المختبرات التي تكتشف البؤر المرضية / ولكن يجب من الان نتعايش مع هذا الداء احببنا ام كرهنا
يجب على الدولة الزام اصحاب الشركات و الضيعات الفلاحية بدفع مصاريف علاج العمال الذين اصيبو بالوباء فليس من المعقول ان تصرف اموال من صندوق التبرعات و اموال الشعب على اخطاء ارتكبها اصحاب مشاربع ضخمة تذر عليهم اموال طائلة و الدولة تتحمل التكاليف.
هذا أقل ما يجب فعله. لا حول ولا قوة الا بالله
طاحت الصومعة علقوا الحجام هل هذه الوحدة الإنتاجية الوحيدة اللتي تمارس نشاطها ام ان هناك مئات الوحدات عاملة وبدون معايير السلامة الصحية لا يجب أن نبقى دائما في رد الفعل ونطرح السؤال هل بإمكاننا غلق جميع الوحدات والمحلات وإذاك سيأتي وقت لا نجد ما نقدم وما نأخر وعلى الجميع تحمل المسؤولية هكذا يفكر الغرب
نفخ كرة مثقوبة. بهذا التدبير السيء انتظروا المزيد من المفاجءات.
لوكان ذرت نفس في وزير الصحة لقدم استقالته لو وقع ماوقع في دولة غربية لتوبع قضائا(يحط السوارت )
ليكن في علم هذه البرلمانية أنها لولا عمل هذه الشركات ماقبضة راتبها الكبير الذي وفي ظل هذه الجائحة ومازالة الدولة الفاسدة تعطي للبرلمان رواتب خيالية كأنهم من كوكب آخر
ولو حملت الدولة المسؤولية لأصحاب الشركات سيتوقفون عن العمل ولن تجد الدولة مداخيل الضرائب التي تدفع بها مرتبك ومرتب أسيادك الذي لا ينفعون هذه البلد سوى بالصراخ
أرباب العمل هم العقل المدبر لتفشي الوباء
صاحب الشركة اسباني، هل هؤلاد يريدون الخير للبلد ام لانفسهم.
الارباح لهم والمشقات لنا
يجب تطبيق عليهم مسطرت القانون كما هي، دون تساهلات
كيف تقولون ان كل المسؤولية على عاتق العمال الذين لم يلتزموا بالتباعد اللجتماعي مع العلم ان حافلة نقل العمال مكتضة ولا يسمح لها ان تعاود الرجوع مرة اخرى.
وارباب العمل لايفرون ادنى وساءل الوقاية
الكل مسؤول حكومة وشعبا، عاملا ومستغلا، الكل يتغاضى، اذا اكملنا مسيرنا هذا الصيف بهذه الوتيرة، فالله اعلم
انا اتفق مع صاحب التعليق رقم 20,فالمغاربة بصفة عامة اجتماعيون بطبعهم والتصافح جزء من تقاليدهم ولكن الظرفية تستدعي عادات جديدة منها التباعد الاجتماعي, التحية عن بعد والمزيد من النظافة وهاد الشي ء خاصو مزيد من التوعية ،التوعية ثم التوعية وراه ماشي صعيب فكل رب يكلف واحد يراقب إرتداء الكمامات ويوفر الكمامات مثلا واحدة في الحصة الصباحية واحدة في الحصة المسائية زيادة على الماء الصابون الكافيين النظافة وفي وقت الغداء لابد من الحرص على التباعد وكدالك النقل ضرورة المراقبة ديالو والكمامات اولا اخيرا لبغانينا نتجوا ونخدموا بسلام
المسولية الاولى الى وزارة الشغل التي لا تراقب المعامل من طرف مندوب الشغل والمفتشين ثم مسولية السلطات المحلية التي تكون علي علم بما يجري في محيط اقليمها والمنتخبين الذين لا يقومون بواجبهم في اسغاء ما يجري في داءرتهم من معانات المواطنين. الذين هم ناءمون لا تهمهم مشاكل الشعب الذي اعطاهم اصواتهم لكي يدافعون عليهم لغد افضل. ثم النقابات التي لاتقوم بعملها الا في المناسبات هذا عار علينا كلنا لاننا غافلين على كل شيء.
الحكومة والمسؤولين د الفلفل والبيض. الاجراءات الاحترازية والهيلالة فاين امشات
Le premier responsable de cette tragédie est le délégué provincial du ministère de l'emploi. Comment se fait il qu'une unité de production, qui emploi plus d'un milliers de salariés ne soit pas organisée pour la protection de la santé de ses salariés. Le code du travail oblige une telle unité de production à avoir un comité d'hygiène et de sécurité. Le ministère du travail est responsable de l'application du code de travail. Les centrales syndicales ont leur part de responsabilité dans la tragédie. Elles n'ont pas à dormir et à se réveiller à chaque catastrophe pour tout mettre sur le dos du gouvernement.
للاسف جل المستثمرين الاجانب في هذه المناطق لا يابهون للقضاء المغربي..عقلية المستعمر لاتزال تظهر في تعاملاتهم حتى مع رجال السلطة
على لحكومة اللي كتخاف من المستثمرين يهربو تفرض عليهم يوفرو اقامات داخل الضيعات للعمال والعاملات مع المراقبة الطبية ويبقاو تما حتى تفوت الجايحة او حتى يتسالا موسم جني الغلة ويتكلفو بارسال الاجر ديالهم لوالديهم او وليداتهم ومريضنا ما عندو باس بما ان المستثمرين واصحاب رؤوس الاموال رجعو كيتحكمو ف الاقتصاد والسياسة والساسة .
المسؤولية في انتشار كرونا يتحمل العمال مسؤوليته.فهم من سمحوا لارباب المعامل باستغلالهم قبل كرونا وبعد كرونا .وربما ارباب المعامل لا يوفرون وساءل التنقل للعمال فلعلهم يتحملون عبء تنقلهم الى عملهم كما هو الشان في اغلبية الشركات والمعامل والوزارات.بعد السماح للحافلات باستئناف العمل ستقع كارثة لان الكل سوف يريد السفر دون مراعة الطاقة الاستعابية للحافلات وسوف يتوسلون الى ساءق الحافلة من اجل ان يوفر لهم مقعد في الحافلة وبسعر اعلى .هذا هو سلوك معظم شعبنا والله احسن عون القيمين والساهرين على شؤونهم.
لدينا أجانب مستثمرون في قطاعات عدة في البلاد همهم الوحيد ربح الأموال وستغلال الطبقة العاملة في البلاد بأبخس الأجر وهضم حقوقهم ولايهمهم مصلحة الطبقة العاملة ولا مصلحة الوطن ولا مصلحة البلاد بصفة عامة ومسؤولينا مكبلين اليدين ويتفرجون كل ش يباع ويشترى في وطني الحبيب لك الله يا وطني
غريب ان نسمع مثل هاته المواقف ، من برلمانية و التي اعتقد انها لا تعرف مصدر الوباء ، لقد كان مصدره ووهان بالصين وليس بمولاي بوسلهام ، بمنطقة الغرب ، تريدون تقدم الاقتصاد و تحاربون الاقتصاد ، تريدون اصلاح قطاع الصحة و تحاربون اصلاح قطاع الصحة . اي شي تريدونه ان يتقدم تكونون في الصفوف الاولى لمحاربته ، تدعون ان لكم وصفة سحرية الاصلاح ،والحقيقة انه ليس لديكم اي تصور منهجي لأي تطور ، تعزفون خطاب المعارضة من أجل المعارضة فقط ، و خطابكم السياسي بين قوسين يحمل حقدا سياسيا يسمى عند الفقهاء السياسيين بمرض الديموقراطية ،