تشديد المراقبة بين المدن يحرمُ مغاربة من فرحة الحصول على وظيفة

تشديد المراقبة بين المدن يحرمُ مغاربة من فرحة الحصول على وظيفة
الإثنين 6 يوليوز 2020 - 00:00

أصبح التّنقل إلى بعض المدن المغربية أشبه بمغامرة غير محسوبة العواقب، خاصة تلك التي ما زالت تسجّل إصابات جديدة بفيروس كورونا؛ وهو ما يؤدّي في الغالب إلى الاعتماد على “مهرّبين” كما هو الحال في مدن الشّمال التي تشهد تطويقاً أمنيا مشدّداً، لا سيما على مستوى محور طنجة-العرائش.

وأمامَ تشديد المراقبة على مستوى مداخل المدن، خاصة تلك التي توجد في محور طنجة-العرائش-تطوان، حيث تمّ نصب سدود أمنية ونقط للتفتيش مكوّنة من رجال الأمن والدّرك الملكي، يعمد عدد من المغاربة إلى ولوج هذه المدن سرّاً بالاعتماد على مهرّبين، يتلقَّوْنَ عائدات مالية مهمّة مقابل كلّ رحلة.

وإذا كان البعض يعتمد على المهرّبين للتّنقل إلى بعضِ المدن غير المشمولة بقرار “التّخفيف”، فإنّ آخرين وجدوا أنفسهم عالقين في مدنهم لأشهر طويلة دون أن يتمكّنوا من قضاء أغراضهم الإدارية.

وتحكي نعيمة (مترجمة) كيف أنّها ظلّت عالقة في مدينة الخميسات لأكثر من ثلاثة أشهر دون أن تتمكن من الوصول إلى طنجة، حيث كانت تستعدّ لاجتياز مقابلة عمل في إحدى شركات الاستيراد والتّصدير، قبل أن تقرّر الشّركة التي راسلتها إلى الاستغناء عنها، بعدما تعذّر عليها اجتياز المقابلة في التّاريخ المحدد.

وتشير المتحدّثة إلى أنّها حاولت الحصول على رخصة استثنائية لضمان التّنقل إلى مدينة طنجة؛ غير أنّ الإجراءات الإدارية المتعلّقة بهذا الطّلب كانت “معقّدة”، وتطلّب الحصول على الوثيقة وقتاً طويلاً.

ومع تزايد حالات الإصابة بفيروس “كورونا” في أقاليم الشّمال، صارَ التّنقل من المدن الداخلية إلى طنجة والعرائش مثلاً يقتضي التوفر على رخصة استثنائية داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم أو الجهة التي ينتمي إليها الزّائر.

وكان عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، وجّه مراسلة إلى الولاة على الجهات والعمال على الأقاليم طالب فيها بتوجيه المسؤولين على مراكز التفتيش بضرورة تسهيل مرور الموظفين في الإدارات العمومية، والأجراء في شركات القطاع الخاص، دون الحاجة إلى الرخص الاستثنائية التي كانت شرط التحرك بين المدن.

وتلزمُ السّلطات التوفر على رخصة مهنية (أمر بمهمة)، أو رخصة استثنائية مسلمة من طرف السلطات المحلية لأسباب أو ظروف قاهرة، من أجل التنقل خارج المجال الترابي للعمالة أو الإقليم.

وكانت حكومة سعد الدين العثماني صادقت رسميا على مشروع مرسوم رقم 2.20.406 يقضي بتمديد حالة الطوارئ الصحية لمدة شهر واحد، معلنة أن المهلة الجديدة ستنتهي يوم 10 يوليوز الجاري.

وينص المرسوم الحكومي على أنه يجوز لوزير الداخلية أن يتخذ في ضوء المعطيات المتوفرة حول الحالة الوبائية السائدة، وبتنسيق مع السلطات الحكومية المعنية، ما يراه مناسبا من أجل التخفيف من القيود المنصوص عليها. كما ينص على أنه يجوز لولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم، كل في نطاق اختصاصه الترابي، أن يتخذوا في ضوء المعطيات نفسها كل تدبير من هذا القبيل على مستوى عمالة أو إقليم أو جماعة أو أكثر.

‫تعليقات الزوار

26
  • مهاجر
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 00:40

    واش نتوما باقييين ساجنين الناس؟؟؟ واهادي هي الحكرة. شي كيتسارا وكيتبرع وكيخيم مع راسو وشي مسجون كتخلعوهم باش يوليو يخافو من المخزن. لي شاف شي يقول الله يستر. كثرة الهم كتضحك العالم كله عايش هاني غير المغرب لي فيه هاد الشي. زعما نتوما واعرين ؟؟؟

  • التخربيق
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 00:58

    حاضين بين المدن .
    وسط المدن السيبة في المعامل .
    هذا راه غلط ديال الدولة.
    من المفروض الدولة تحمل المسؤولية .
    كان عليها تكون صارمة وتدير في كل شركة مراقب صحي وشرطي واللي ما التازمش يطردوه .
    اما حتى فات الفوت والكل أصبح مهدد عاد باقين حابسين بين المدن .
    واش البحر مطلوق المقاهي مفتوحة قاعات الرياضة كلشي محلول غير المساجد اللي مسدودة هذه مزية يعني الناس اللي كيصليوا نقيين الحمد لله ان المساجد باقة مسدودة والوباء منتشر كالنار في الهشيم .
    هذه هي سياسة الفاشلين والمكلخين .

  • استريل بوجمعة
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:03

    الله يحد البأس كما يقال – الموجة الثانية من كوفيد تضرب العالم و ثمة بؤر تنفجر هنا و هناك بما ذلك الدول التي اعلنت التحكم في الفيروس مثل استراليا- البؤر تنفجر بسرعة في العالم : امريكا كلها – المانيا – اسبانيا- و حتى النيوزلندا (النموذج) و الهند و دول البلقان الخ الخ- الحرارة لم تقضي على الفيروس- و اتضح ان الامر لا يشبه فيروس الانفلونزا الموسمي- و الاطباء و العلماء و الباحثون حاروا في طبيعة هذا الكوفيد- هل هو طبيعي ام مصطنع و تم تكوينه في مختبر من اجل عرقلة و فرملة اقتصاد العالم- فمن له المصلحة يا ترى؟ ثم هناك تدبدب رؤساء الدول و الحكومات بين حقيقة الفيروس و ضرورة انقاد الاقتصاد و تجنب اومة اجتماعية لم تعرف البشرية مثيلا لها في التاريخ- بل يعتقد ان الدول الكبرى استسلمت و سلمت نفسها للاقدار بعدما كانت تعتقد انها تتحكم في العالم و الكرة الارضية و الاقتصاد الخ الخ – نحن كمواطنين عاديين لم نعد نعرف اين الحقيقة و كيف العمل و ما العمل؟؟؟؟؟؟؟؟

  • بن عمي
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:12

    موقع 360 الاف الأفارقة والمغاربة وصلوا الى الخزيرات قادمين من كل الدول الاوروبية ينتظرون فتح الحدود للدخول الى المغرب .مما دفع برىيس البلدية لتقديم شكارة لمفوضية الاتحاد الاوروبي من اجل الضغط على المغرب لفتح الحدود.ما ابغيتوش بالخاطر ها القضية ابدات كتحماض.

  • Youness marrakech
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:12

    ربي مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.لن أطلب شيئا من الحكومة اللتي يأست منها ولا من أي أحد.أطلب من الله العلي القدير أن يحد من البأس لان الافق أسود والاتي أشد وأصعب

  • mowatin
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:16

    Nothing's clear ..I'm stuck here in Ouarzazate city since the 17th of Marche.. My home and work are both in Marrakech ..Nobody has the answer if i'm allowed to
    go to Marrakech or not ….ta woukan ta7ssal 3aD TAT3REF CHNOU LI MAMNOU3 OLA MASSMOU7

  • lamborghini
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:23

    مابقيت فاهم والو فهادشي ديالكم

  • نور
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:23

    الحمد لله وحده
    مباراة الشفوي قامت بها SNRT خلال شهر فبراير لاختيار 4 تقنيين في المعلوميات من 12 الذين استدعوا لاجتياز الشفوي ولحد كتابة هذه السطور لم تعلن عن النتائج اي6 أشهر .
    ماذا تنتظر SNRT .غير معقول !
    ما هو دور رئيس الحكومة في هذه النازلة ؟
    هل يعقل ان تستر SNRT عن النتائج ؟

  • العابر
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:25

    ليس محور طنجة العرائش فقط بل حتى التنقل من تطوان الى طنجة في الاتجاهين هو قطعة من الجحيم .على الراغب في التنقل الى طنجة ان يستعد لرحلة متقطعة بحيث تنزل عند كل براج للامن او الدرك و تعبر راجلا حيث يوجد من سينقلك الى سد اخر و هكذا الى ان تبلغ طنجة .اما في حال صادفت طاكسي ليوصلك الى المدينة فعليك باداء 100 درهم.هناك اساتذة يقطنون بتطوان و يعملون بطنجة تم استدعاؤهم لحراسة امتحان الباكلوريا وجدوا صعوبات للتنقل و هناك من مازال يبحث عن وسيلة للذهاب الى طنجة.

  • محمد جام
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:26

    ضننت انتهينا من الرخص!. و الناس تتكلم عن السياحة و غلاء السياحة.! و السياحة الدولية.و النزهات و الاسواق مكتضة.
    ماذا يجري هل هناك حجر أم لا؟

  • simo
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:41

    المشكل أن المدن المحجور عليها هي التي توفر الشغل لساكني مناطق التخفيف …..

  • jabil
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:44

    حتى الجالية المسجونة قسرا بالمغرب باتت مهددة بالافلاس وفقدان العمل بدول المهجر وستزيد وضعية البطالة سوءا بالبلاد والوضعية لا تبشر بالخير وليعلم الله ما في قادم الأيام لهم الله حسبنا الله ونعم الوكيل عقلنا لا يستوعب هدا الدرس القاسي الدي تلقته الجالية العالقة هنا ولا مسؤول خرج وطمان الجالية الكل دخل في جحوره وتركوا الأمور تزداد سوءا طيلة هده المدة كلها لو كنا في دولة تحترم حقوق جاليتها لاستقال من تسبب في هده الوضعية وخير دليل على دلك ما وقع في فرنسا ,أملنا في الله وحده

  • الحسين
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:49

    والسؤال الذي يطرح نفسه إلى متى هذا الوضع سينتهي وهو التنقل بين المدن ؟

  • مواطن
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:52

    للأسف الشديد في الوقت التي رهنت فيه الدولة الأوروبية .وغيرها على وعي الموطنين، مع على عدم المساس بكرامتهم وحريتهم ، لإنها دول. تحترم حق الفرد وحريته، …نرى دول أخرى إختارت سياسة العصا والراعي لأنها لا تؤمن بقدرة الفرد على حماية نفسه،وإختارت المقاربة أمنية ,وسن قواعد صارمة، وتبدابير وقائية أتبتث في أول وهلة نجعتها،ولكن في أيام الأخيرة مع رفع الحجر الصحي ،وإرتفاع عدد المصابين أبانت على محدوديتها،في ظل غياب رؤية واضحة حول كيفية التعامل مع هذا الوضع الذي طرحته جائحة كوفيد ١٩.فأمام غياب الدعم الحكومي لكثير من الأسرى المغربية التي لم تستفيد من صندوق الدعم ،وفقدان الكثير من المواطنين لنشاطتهم وعملهم …وارتفاع فواتير الماء والكهرباء ….واقتراب عبد الأضحى.وضيق ذات يد وجد المغاربة أنفسهم يرددون اللطيف،لعل الله يرفع هذا البلاء عن العباد،في الارتجالية حكومة العدالة والتنمية التي تقود البلاد والعباد. ….

  • nour
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 01:55

    مع احترامي لذوي العقول النيرة كلامي لصاحب التعليق الاول((مهاجر)) استسمح لو كنت مهاجرا بجد لادركت ان منطقة شمال اسبانية تم الحجر فيها لكونها تحتوي على عدد كبير من حاملي الفيروس.. ومصطلح (المخزن)ايامات الاستعمار وللاسف معلوماتك الفردية لاترقى بمستوى الحوار صحيح لي احترم الحجر الصحي والتازم بالتدابير الصحية والوقائية كيتمتع مع اخذ الحيطة والحذر بالبحر والطبيعة مع الاخذ بعين الاعتبار استمرار انتشار الفيروس وحنا كنحترمو السلطات والجهاز الحاكم لانهم ينوروننا ويقومونا بمهامهم المنوطة بهم وشكرا لمن يطلع على هذا المكثرب

  • محمد نجيب
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 02:05

    كل يوم يزداد يقيني ان هذه الدولة تسير بطريقة عبثية ولا شيء فيها له علاقة بالتخطيط والتحليل، يستيقظ المسؤول صباحا ثم يتأمل في السقف ثم يضع خربشات يسميها برنامج ويطبقها بطريقة عرجاء فتكون دائما النتائج عكسية. لا شيء سيقود المغرب للهاوية سوى هؤلاء الهواة الأغبياء

  • محمد
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 03:48

    ال 15 يوم الأخيرة ظُلِمت فيها مراكش والقنيطرة و طنجة، لكن المسؤولين فعلوا ذلك ظناً منهم أنهم يطوقون الفيروس، لم يكونوا يعلموا أن عدة مدن أخرى ستصبح أكثر من تلك المدن، عجيب مثلاً أن يحرمونني من السفر من القنيطرة للرباط في حين سمحوا لسكان الرشيدية للسفر إلى آسفي، وتعلمون ما وقع في آسفي، على أيٍّ الله يسامح، الكمال لله، السيد اليوبي والفريق يقررون ما يملي لهم العلم والمنطق.

  • سناء الادريسي
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 06:58

    غريب أمر هاذ الناس متشددين على الناس لغاديا تجيب طرف الخبز حلال وتعذب عليه . في حين مراكب المخدرات تخرج من تحت قنطرة واد لكوس وشرطة المراقبة الطرقية فوق القنطرة ومن جهة رقادة قبالة البحر يعني حتى هي قبالة شرطة المراقبة اسبوعيا وفي بعض الاحيان تقوم المصالح الدركية بخرجات وهدات تسكت من يتكلم بكلمات ثم تعود حليمة الى عادتها القديمة . وتهريب آلاف الاطنان من الرمال من مقالع غير مرخصة لكن بعلم السلطات طبعا من اعلى مسؤول الى اصغرهم تمر كذلك على شرطة المراقبة الطرقية يتبادلون التحية والضحكات ويمرون مرور الكرام كالسباع فنصيبهم يصلهم امنا الى اماكنهم. مدينة العراءش اصبحت غابة والسباع تنهش فيها يمينا وشمالا حادكين فالتشدد على المواطن المسكين الشقي لاحول والقوة الا بالله.

  • الإثنين 6 يوليوز 2020 - 07:29

    il faut informer les marocains des villes qui sont toujours fermés et qui nécessitent autorisation d'entre ou sortie …exmple a Kenitra le train marche mais avec ou sans autorisation???
    rien n est claire…

  • هاجر
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 07:30

    مسؤؤلين هواة، هاكذا حال الإدارة المغربيةمع كل أسف. لا توجد رأيى و لا خارطة طريق.
    المواطن البسيط هو من يدفع الثمن، أما أصحاب النفود عايشين.
    ما يوجع في القلب هو إستغلال بلدنا الحبيب لجائحة كورونا لزرع سياسة الخوف و التحكم.
    المواطن العادي يقمع، الله يحفض بلدنا…..

  • سمير
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 08:50

    طلقو التنقل بين المدن، فتحوا المساجد، رفعو الحجر
    ..شددو المراقبة على المصانع، سدو المقاهي، شددو المراقبة والزجر على المتهاونين

  • reno
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 09:15

    لا اعرف مدينة القنيطرة تبعد عن بؤرة لالة ميمونة ب 100كم ومعا داك تعتبر بؤرة وتم تصنيفها مع المنطقه 2 رغم انها لا تتوفر على حالات نشطة بالعكس من البيضاء ااتي تتوفر على حالات نشطة كتيرة كمجموعة من المدن وتم تصنيفهم مع الممطقة 1 يجب تغيير ادارة الازمه واخد بعين الاعتبار مصالح المواطنين واقتصاد البلاد.

  • مواطنة
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 10:17

    كيفاش اس سي عثماني تزيد حجر صحي شهر أخر واش حنا مرضنا وقهرتونا وشتت شملنا مع اولادنا وباقين سادين علينا الحدود وحارمين الناس يلتحقوا بالخدمة ولي عندو مباراة مشاتلو، وحنا مانشوف أولادنا لي الخارج حسبي الله ونعم الوكيل ، حنا المواطنين والشعب لي دافعين الثمن بصح بحال سي عثماني عايشين مهاهم حتى واحد، راكو قتلونا الله ياخد الحق حسبي الله ونعم الوكيل ، حنا الامهات لي حرمتونا من اولادنا وحرمتوا المواطن المغرب من كل حقوقه ما نسمحوش ليكم لا الدنيا ولا أخرة

  • مواطن
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 11:16

    الامر كله لله

    سبحانه ونحن تحت امرته

    الانسان يسلم امره لله وحده ففي الاول والاخير لايكون سوى ما اراده الله ان يكون

    هذا ما كان.

  • تصحيح
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 12:49

    كل واحد يتقدى 4 دلاعات جوج بوطات 3 كيلو عدس 2 لوبيا 2 حمص 2 أرز 3 شعرية الدجاج راه 180 ريال الكيلو الي قسم الله من الخضرة،تسد الطرق وتشل الحركة بصفة نهائية شهر واحد وأقولها شهر واحد فقط،العسكر يخرج للشارع ويا ويلو الي خرج،صبرنا ثلاث اشهر لم يكن فيها حجر حقيقي بكل المقاييس،فلم لا يطبق حجر اجباري حقيقي لشهر واحد فقط،تفيلترا فيه الحالات بمعنى الكلمة،الي مريض يهزوه يتعالج ويلا عادى فلن تتعدى بؤرة العدوى البيت الواحد،ثم تضبط الأمور من بعد ولا شك،ولا بنادم شاعلة فيه العافية على الدوران والقهاوي والبحورا والتجمعات ؟! اللهم نص خسارة ولا خسارة كاملة،هذه وجهة نظري

  • احمد الله
    الإثنين 6 يوليوز 2020 - 18:58

    احذروا الوباء انه. لم ينته بعد وهو

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز