هذه أسباب صعوبة اختبار مادة الرياضيات في امتحان الباكالوريا

هذه أسباب صعوبة اختبار مادة الرياضيات في امتحان الباكالوريا
السبت 11 يوليوز 2020 - 06:45

أثير جدل كبير في أوساط التلاميذ بشأن “صعوبة” اختبار مادة الرياضيات في الامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة الباكالوريا، لكن العماري سيموح، مفتش ممتاز لمادة الرياضيات سابقا، اعتبره، في مقالة بعث بها إلى هسبريس، مجرد “اختبار مناسب، ومواكب للتطور التدريجي لاختبارات الرياضيات ببلادنا الذي بدأ منذ 2015 لتجاوز النمطية القاتلة التي أنزلت مستوى التلاميذ إلى الحضيض”.

وقال سيموح، الذي أقدم على تحليل مختلف التمارين المضمنة في الاختبار، إن “معظم التلاميذ يعتمدون على الحفظ؛ أي حفظ بعض التمارين ومحاولة استنساخها، ويفتقدون القدرة على العمل والمثابرة والاعتماد على النفس”، وأضاف شارحا: “يعود سبب اعتبار هذا الاختبار صعبا من طرف العديد من التلاميذ إلى المستوى الضعيف جدا لهؤلاء”.

وإليكم المقالة:

قبل سنة 2015، وهو تاريخ يعني الكثير بالنسبة لاختبارات البكالوريا في مادة الرياضيات، وعلى امتداد أكثر من عشر سنوات مضت، أضحت النمطية سمة الاختبارات الوطنية المتتالية لمادة الرياضيات. ونظرا لكون اختبارات البكالوريا مرجعا لا محيد عنه لكل من التلاميذ والأساتذة على حد سواء، فإن هذه الاختبارات أمست هي البوصلة الرئيسية التي توجه مسارات سير برنامج مادة الرياضيات داخل الأقسام، وتحدد المهم والأهم من التطبيقات والتمارين، ولم تعد فقط انعكاسا للإطار المرجعي، بل صارت هي الإطار المرجعي نفسه.

نتيجة لذلك، فقد كان اختبار الدورة الأولى لمادة الرياضيات سنة 2015 مفاجئا لمعظم التلاميذ والأساتذة، خصوصا أولئك الذين فعلت فيهم النمطية فعل التنويم المغناطيسي، وتكرست في أذهانهم مقولة إن اختبار الرياضيات هو اختبار نمطي، ويكفي أن ينجز التلميذ بعض الاختبارات السابقة لإدراك كل شيء، والخطير في الأمر أنهم أكدوا هذه القناعة، ومنحوها الشرعية لدى معظم التلاميذ، وصارت هي الحقيقة المطلقة.

سبق أن قدمنا تحليلا للاختبار الوطني للدورة الأولى 2015 الذي تم إلغاؤه لأسباب أخرى لا علاقة لها بمحتوى الاختبار، وقدمنا عدة ملاحظات؛ أهمها أن هذا الاختبار وضع قطيعة مع الماضي والنمطية، حيث إن اللجنة الوطنية صارت مقتنعة بضرورة التغيير، وهذا شيء إيجابي، ومن المفروض أن يكون مطلبا شعبيا، وأنا شخصيا كنت أنتظر أن يحدث.

وعلى مدى خمس سنوات مضت، وانطلاقا من ذلك التاريخ، استمر التجديد في الاختبارات الوطنية ولو بشكل متأن، وفي مناسبات مختلفة تمت إعادة الاعتبار شيئا ما للهندسة الكلاسيكية التي هي مصدر الأفكار والإبداع. ويبدو ذلك جليا من خلال العودة الى تعريف هندسي للفلكة وحساب مساحة المثلث باستعمال الجداء المتجهي، وإعادة الاعتبار للحساب المثلثي، ومبيانيا تقديم معطيات من خلال التمثيل المبياني.

لقد كان من الضروري الرجوع شيئا ما إلى الوراء لتحليل وضعية تطور الاختبارات الوطنية لمادة الرياضيات للعلوم التجريبية في بلادنا منذ سنة التجديد 2015، حتى نتمكن من تحليل الاختبار الوطني لهذه السنة، الذي جاء في ظروف خاصة يعلمها الجميع، واتخذت الوزارة الوصية إجراءات أملتها هذه الظروف من أجل إنقاذ السنة الدراسية وإنقاذ البكالوريا، لكن كما يعلم الجميع، فقد عبر معظم التلاميذ عن عدم قدرتهم عن الإجابة عن الكثير من أسئلة هذا الاختبار.

السؤال المطروح الآن هو: ما هو السبب أو الأسباب التي جعلت معظم التلاميذ يجدون صعوبة في الإجابة رغم مرور خمس سنوات من الانطلاقة الجديدة أو انطلاقة التجديد؟ سنحاول في هذا المقال تقديم تحليل لاختبار الرياضيات الدورة الأولى 2020، وسنقتصر إذا تطلب الأمر ذلك على مقارنة هذا الاختبار مع الاختبارات السابقة، لكن فقط ابتداء من سنة الانطلاقة الجديدة 2015 وليس قبل ذلك.

التمرين الأول:

هو تمرين عادٍ في المتتاليات، لكن أسئلته لا تشبه النمط المعتاد من ناحية التسلسل التي دأبت عليه معظم التمارين المطروحة في الاختبارات السابقة، كما تم تجنب تقديم الإجابات إلا عند الضرورة القصوى.

السؤال الذي يمكن اعتباره غير مألوف هو السؤال الثالث الذي يتطلب استعمال خاصيات التأطير العادية والبرهان بالتراجع واستعمال خاصية نهاية متتالية مِؤطرة (Théorème des gendarmes).

ونشير هنا الى أن هذا النوع من الأسئلة مهم جدا، وتم إهماله لصالح النمطية، ولم يطرح إلا مرة واحدة في الاختبار الوطني لسنة 2010 الدورة الاستدراكية، وهذا سبب إهمال هذا النوع من الأسئلة من طرف الأساتذة والتلاميذ على حد سواء.

التمرين الثاني:

هو تمرين حول الأعداد العقدية، وسبق أن طرح شبيها له منذ الدورة الأولى لسنة 2015، وهو ما أثار زوبعة آنذاك، وقد تكرر هذا النمط في اختبار الدورة العادية لسنة 2017 والدورة الاستدراكية لسنة 2018، لكن احتجاج التلاميذ في هذه السنة ركز على السؤال الأول الذي لم يكن يتطلب أكثر من استعمال متطابقة هامة.

وسبب هذا الاحتجاج هو أن التلاميذ قد ألفوا عند إنجازهم للمعادلات من الدرجة الثانية أن يجدوا دائما كقيمة للعدد (∆) عدد على شكل مربع كامل بسيط: 4، 9، 16، 25، 64، 81، 100 مسبوق بالإشارة السالبة، ولم يتخيلوا أبدا مثل ما جاء في التمرين.

وهكذا يمكن اعتبار أن ما حدث لا يعكس إلا المستوى المتدني لتلاميذ البكالوريا في الحساب، وما يعانيه هؤلاء بصفة عامة من نقص يتعلق بمقررات الإعدادي. أما الأعداد العقدية فهي بريئة من هذا، وليست أبدا سبب الصعوبة بمفهوم التلميذ.

التمرين الثالث:

تمرين حول الدوال، وهو يزاوج بين أبسط دالة تمت دراستها في الدورة الأولى، وهي دالة الجدر المربع بنفسها دون تركيبها مع دالة أخرى، وبين دالة اللوغاريتم النبيري بنفسها، ودون تركيبها بدالة أخرى كذلك.

ويحتوي التمرين على أسئلة في التأطير من أجل حساب النهاية، وهذا ما قد يكون مكمن الصعوبة حسب ما يعتقد التلاميذ. ونشير هنا مرة أخرى إلى أن هذا النوع من الأسئلة مهم جدا، وتم إهماله لصالح النمطية التي لا تكرس إلا مزيدا من التقهقر في المستوى بالنسبة للتلاميذ الذين من المفروض أن يصبحوا طلبة؛ ومن ثم وجب إعدادهم لمواجهة صعوبات أكبر بكثير في الدراسات الجامعية التي لا ترحم.

ومع أن هذا النمط لم يسبق طرحه ولا مرة واحدة في الاختبارات الوطنية السابقة، فيمكن اعتبار هذا الاختبار بمثابة رسالة إلى الأساتذة من أجل عدم إهمال هذا النوع من الأسئلة مستقبلا، لسبب بسيط هو أنها أسئلة تدخل ضمن الإطار المرجعي لمادة الرياضيات.

التمرين الرابع (المسألة):

دون أن أطيل عليكم، فإن المسألة المطروحة في اختبار الرياضيات لهذه السنة منسوخة بشكل يكاد يكون كاملا من المسألة التي جاءت في اختبار الدورة الأولى لسنة 2016. كما أن جميع الإجابات كانت ممنوحة، فكان المطلوب هو تبريرها فقط.

خلاصة:

اختبار الرياضيات الدورة الأولى لهذه السنة (2020) كان مناسبا تماما ومواكبا للتطور التدريجي لاختبارات الرياضيات ببلادنا، الذي بدأ منذ 2015 لتجاوز النمطية القاتلة التي أنزلت مستوى التلاميذ إلى الحضيض.

ويعود سبب اعتبار هذا الاختبار صعبا من طرف العديد من التلاميذ إلى المستوى الضعيف جدا لهؤلاء. ويجب أن نعترف، وبكل شجاعة وبغض النظر عن ردود الفعل المحتملة، بأن معظم تلاميذ البكالوريا يعانون من ضعف شديد في الحساب، وبالخصوص لما يتعلق الأمر بالعمليات حول الكسور والجذور المربعة. أما الهندسة الكلاسيكية كمتوازيات الأضلاع فحدث ولا حرج.

معظم التلاميذ يعتمدون على الحفظ؛ أي حفظ بعض التمارين ومحاولة استنساخها. معظم التلاميذ فاقدون للقدرة على العمل والمثابرة والاعتماد على النفس. معظم التلاميذ فاقدون للنفس الطويل لمواجهة المسائل الرياضية والاستمتاع بالبحث وإيجاد الحلول.

معظم التلاميذ يختارون الحل “الأسهل”، وهو الاعتماد على “وهم” بعض الحصص الإضافية القليلة، والاستخفاف واللامبالاة بالحصص الرسمية المنظمة، وخلق الضجيج والفوضى داخل القسم بدعوى عدم الاستفادة، وتوجيه التهم للأساتذة ظلما وعدوانا، وبالخصوص في المدارس الخصوصية.

معظم التلاميذ يبحثون عن النجاح دون جهد “باش يفرح الوليدة”. أما المستقبل هو الانضمام إلى صفوف المحتجين أمام الوزارات وأمام بناية البرلمان. رغم ثورة الكسالى، فالتلاميذ الممتازون موجودون.

‫تعليقات الزوار

308
  • السلام
    السبت 11 يوليوز 2020 - 06:56

    مقال ممتاز يعري واقع التعليم الذي اصبح يعتمد على الحفظ و استرجاع المعلومات عوضا عن الفهم والتحليل. الفيسبوك و الانستغرام و التويتر فعلوا فعلتهم و قضوعلى التفكير العميق و التحليل المنطقي للتلاميذ.

  • فيوكي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:07

    يجب مراعاة الظرفية الخاصة والصعبة والتأثيرات النفسية السلبية وآثارها على مردودية التلاميذ .فبعد انقطاع الدراسة بالأقسام لفترة غير يسيرة وتعويضها بالدراسة عن بعد أبانت هذه العملية عن عدم نجاعتها وهذا شيء عادي لأن التجربة لأول مرة تعرف بعض الثعترات ولا يمكن أن تحقق المرجو منها لذلك كان من الواجب على الوزارة الأخذ بعين الإعتبار بهذه الحيثيات. إننا عانينا مثل أبنائنا وواكبناهم خلال هذه الجائحة رغم الظروف الصعبة لكن صدمنا كما صدموا بمادتي الفيزياء والرياضيات . وفق الله الجميع وأزاح عنا هذه الغمة عواشركم مبروكة

  • Hicham
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:08

    السلام عليكم
    اولا يا سعادة المفتش فمن خلال مقالك هذا فانت تقر ان هناك خللا في المنظومة التعليمية هذا خلال يتركز في طريقة التي ينهحها الأساتذة لشرح الدروس وطريقة تحليلهم لامتحانات باكلوريا سابقة وايضا هناك خلال بنسبة التلميذ الي يحفظ ولا يجتهد في فهم دروسه نحن متفقون معك في هذا الجانب ولكن لماذا لا تجدون حلول لهذه المشاكل من جذورها لماذا تريدون الإصلاح من خلال وضعك لمثل هذه الامتحانات التي لا يستطيع التلميذ مواكبتها هل نسيتم ان التلميذ لم يتمكن من اتمام دروسه في ظروف طبيعية

  • زكرياء
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:10

    عندما يتكلم اهل الاختصاص حينها نرى الامور بوضوح، شكرا للاستاذ الكريم على تحليله الدقيق و الشامل

  • عبدالله
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:11

    أتفق معكم أستاذ على ما جاء وتحليلكم والامتحان يتميز بسهولة تتجلى في أنه يوجه التلميذ الى النتيجة وبالتالي لا يتضمن امكانية الخطأ، كما أنه يتيح للتلميذ الاستمرار عند تعذر الاجابة على سؤال، الاشكال هو أن مستوى التركيز تدنى بشكل خطير بالنظر الى ادمان التلاميذ على الهواتف النقالة والألعاب الالكترونية وهو ما يجعل الجيل الحالي لا يستطيع التركيز لساعات في امتحان يتطلب حضورا واعدادا واستعداد يليق بهذا الحدث، كما أن الباكلوريا تبقى محطة مهمة وحاسمة في توزيع فرص ولوج كبريات المدارس ولذلك وجب أن تكون معيارا يحدد بشكل الأجدر وإلا تساوى التلميذ المجتهد والمستهتر، ونصيحة للأباء ابعدوا أبناؤكم عن الهواتف النقالة إن أردتم لهم التميز في الدراسة

  • سلا-الرباط
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:13

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، شهد شاهد من أهلها.

  • التمسماني
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:14

    تحليل جيد أحاط بكل جوانب هذا المشكل المفتعل.
    فعلا التلاميذ المجدون و المجتهدون لم يجدوا صعوبة تذكر في فهم التمارين. أما الكسالى الذين يقضون السنة في اللعب و اللهو، فأي تمرين مهما كان بسيطا، سيكون صعبا بالنسبة لهم.
    لا ننسى بأن الآباء والأمهات يساهمون في تردي مستوى أبنائهم. لأن ما يهمهم هو النجاح بغض النظر عن الوسيلة أو المستوى.

  • استاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:16

    أثناء الحجرالصحي تفاجأت وأنا أتابع عبر التلفزة درسا في الرياضيات موجه إلى تلاميذ السنة الثانية باكالوريا علوم رياضية أن هذا الدرس كنا نتلقاه في السبعينات في السنة الثالثة ثانوي أي السنة الثانية إعدادي حاليا وهو بعنوان قانون التركيب الداخلي loi de coposition interne

  • متأزمة من التعليم المغربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:18

    لا تأتي إلى الامتحان الذي يحدد مصير التلاميذ وتغير النمطية!

  • Samir
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:23

    مالقيتو منين تبداو تجاوز النمطية القاتلة غير من هاد الوليدات و فهاد الضروف؟ وجدوهم بعدا و هيؤو ليهم الجو المناسب و الظروف المناسبة عاد طبقو هادشي. النمطية القاتلة هي اللي دوك السياسيين اللي كايعاودو يمثلو علينا نفس السيناريو كل مرة مع تغيير وجوه الممثلين مرة مرة و البطولة كيشدها ممثل لا علاقة له بأي شيء. و بزاف. عيقتو. بدلو علينا هادشي. شي نهار غادي نلوح التلفزة من الشرجم بالفقصة ديال دوك الأفلام الحامض ديال السياسيين ديالكم. و لكن خفتها تجي فوق شي درويش. حمادي وااااااو حمادي. راك عارف….

  • Youssef
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:23

    استحظر دكريات 1993 عندما كنت في كنت في شعبة علوم الرباضيات و كان الامتحان على مستوى الاكادميات في دلك الوقت تم وضع امتحان الرياضيات لدورة الاولى على صعيد اكاديمية الدار البيضاء بصعوبة ربما الاكبر في تاريخ علوم الرياضيات في المغرب او حتى العالم حيت النقطة الاولى الثي تم التحصل عليها هي 10 وبدلك حرم ابناء الدارالبيضاء ومن بينهم هدا العبد الضعبف من الولوج الى المعاهد الكبرى عموما انهم يرتجلون ويحملون المسؤولية الى الحلقة الضعيفة

  • أبو يوسف
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:24

    أنا أقول إن الرجل مجانب للصواب لثلاثة أسباب أولها بعد سنة 2015 عادت الامتحانات لسابق عهدها وهي النمطية قبل سنة 2015 وكما يقول المغاربة الناس كيكذبو على الميتين والسبب الثاني لماذا تريدون أن ترتقوا بمستوى التلاميذ في سنة الجائحة .ألا يعد هذا ضحكا على الذقون والسبب الثالث الارتقاء بمستوى التلاميذ يتم من خلال سنوات التدريس ومحتويات الدروس وكذلك من خلال الارتقاء بالمفاهيم الرياضية نفسها أثناء تدريسها ولا نرتقي بمستوى التلاميذ بمعاقبتهم بل بجلدهم أثناء الامتحان فيكفي من مغالطة الناس والاعتراف بالخطإ فضيلة

    وتحليلك للامتحان خاطئ وكونك مفتش ربما قد أبعدك عن القسم فاختلط عليك الأمر ولذلك لا بد من مزاولة المهنة داخل القسم أو الإنصات للزملاء كما يفعل كثير من الإخوة المفتشين فكفى من التنظير لأنه لن يساهم في إصلاح التعليم وأذكر السيد المفتش أنني مارست في النظام الفرنسي والنظام الأمريكي فوجدت أن النظامين معا يعتمدان على الحفظ وهذا ليس عيبا on ne travaille pas les mathématiques
    avec nos esprits mais avec nos fesses c'est-à-dire il
    faut s'asseoir et apprendre

  • كويمو
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:24

    هذا ليس عيبا لكن العيب هو هذا التغيير لا يجب ان يطرح في هذا العام بالضبط

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:24

    لكن سيدي انت في سنة تمر بها البلاد و العالم من محنة و لذلك وجب عليكم تبسيط الأمور لا تخرجوا عن النمطية المعتادة .
    السيد الوزير ادار أزمة الجائحة باحترافية و لماذا انتم تعقدون الأمور على التلاميذ خاصة و ان معظمهم لا توجد له امكانيات المراجعة و المطالعة عن بعد .

  • Mounir
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:26

    كتلميد سابق، لاحظت أن الأستاذ رمى بكل شيء فوق رؤوس التلاميذ. و لم يشر إلى مدى استعداد التلاميذ إلى هذا النوع الغير النمطي من الامتحانات.
    بمعنى ، هل السادة الاساتذة شرحوا جيدا
    الدروس بشكل جيد ليفهم التلاميذ، و هل السادة الاساتذة شرحوا للتلاميذ أنواع الامتحانات النمطية و غير النمطية التي يمكن طرحها حتى لا تكون المفاجئة.
    هل تم أصلا تدريس جميع المقررات الدراسية حتى نهايتها في كل سنة .
    انا متيقن بأن الإجابة لا. في كل سنة حتى لا ندرس الربع الأخير من الدروس المقررة و نور إلى السنة الموالية.
    هناك خلل كبير.

  • Saad
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:26

    آن الأوان للتجديد في تدريس الرياضيات التطبيقية حتى يستوعب التلميذ أهميتها. مقارنة بين مقرر الرياضيات في بلادنا و مثيله في تونس مثلا هناك فرق كبير جدا. حيث يتم و ضع مقرر و تمارين تتناسب مع الشعب و المسارات التي يختارها التلاميذ. فمثلا اختبار الرياضيات خاص بشعبة الاقتصاد و التدبير تجده مكونا من تمارين في الإحصاء و الإحتمالات و تمارين رياضية تطبيقية في مواد الاقتصاد
    و التدبير و كل هذا يجعل التلميذ يحس بأهمية المادة و قد يجعل من إنجاز الاختبار متعة حقيقية لديه.
    أما عندنا فالنمطية هي العنوان السائد و الخط الأحمر السائد فاللجان الوطنية للامتحان تبقى مقيدة بعبارة " بسطو شوية الله يخليكم ما بغينا صداع"

  • Trox
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:30

    و هل تعتقد سيدي الكريم أن الخروج من النمطية السائدة في الامتحانات السابقة هذا هو وقتها؟ خصوصا في ظل الضروف التي يعيشها التلاميذ من نقص الحصص الدراسية إن لم نقل إنعدامها؟!!
    أتساءل عن سبب هاته العبقرية التي هبت عليكم رياحها فجأة على حين غرة.
    و من جهة أخرى أسلوبكم في الحديث عن التلاميذ بطريقة تهكمية لا يرقى إلى أسلوب شخص يحسب على أنه أكاديمي يفترض فيه الكثير من الرزانة و البيداغوجية. بل و أكثر من ذلك أسلوبك تفوح منه رائحة الغرور بطريقة مستفزة و غريبة.

  • بشير
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:30

    اذَن في نظر السيد المفتش الامتحان بريء من اي صعوبة تذكر. وبريء أيضا من ان الحيز الزمني (ثلات ساعات) لم تكفي لاتمامه ربما بالنسبة للجميع؟
    هل تم إصدار مذكرة وزارة في موضوع القطيعة مع النمطية في اختيار مواضيع الامتحان التي تكلمتم عليها؟ هل تم عقد لقاءات مع اساتذة المادة في هذا الموضوع؟ هل تم تحسيس التلاميذ بهذا الأمر؟ هل أعطيت لهم تمارين من النوع الذي تكلم عليه على وجه التدرب والتجريب؟ ام ان الأساتذة وتلامذتهم لم يكونوا تماما على علم بهذه المقاربة الجديدة في طرح الامتحان؟ وكيف قيمت الوزارة ضعف مستوى التلاميذ منذ 2015 في أفق تجاوز هذا أضعف؟
    ستخبركم النقط (بعد أيام قليلة) يا سيدي المنظر ان الامتحان لم يكن صعبا بالنسبة للتلاميذ الذين مستواهم ضعيف بل ان الصعوبة امتدت أيضا إلى منهم متمكنو ن من هذه المادة لعلكم تعرفون ان لهذا الامتحان نصيبه من التهمة التي وجهت اليه

  • لا للنمطية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:31

    تحليل عقلاني منطقي. فالرياضيات تتطلب عقل متناسق في ترابية الأفكار متناغمة فيما بينها. وهذا لا يتاتى بالاعتماد على تمارين او اختبارات نمطية (typiques).

  • Aboulyasm
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:32

    Analyse mathematique detaillee et bien faite,mais l introduction est completement erronee voire politisee pour des raisons evidentes.Ceci etant,il fallait bien s attendre a une epreuve difficile vu que l examen ne porte que sur ce qui a ete enseigne en presentiel avant la mi mars 2020.

  • الحق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:32

    في الواقع لقد تقاعدت
    وفي الحقيقة انت تطنز علينا
    اختبار الرياضيات كان طويلا جدا
    مجمل التمارين صعبة
    لقد كانت اختبار للمدارس أو معاهد محددة بايعاز من الوزارة وهذا واضح للاعمى والابكم
    ليس مستوى التلاميذ هو الضعيف بل جشع وطمع الأساتذة؛ في القسم يعطي القليل بدون حسيب أو رقيب
    وفي……………. يعطي كل ما لديه. بل يبحث ويتقاتل……
    الخلل واضح ومعالجته تتطلب وقفة من آباء وأمهات التلاميذ ومن له غيرة على تعليم أبنائنا…..
    وليس التحليل السطحي لاختبار فالأمر أكبر من هذا

  • متأزمة...تابع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:32

    التلميذ يجب أن يتعود على التفكير النقدي والتحليل منذ أول سنة له في الدراسة..د يتعلم التساؤل والبحث وإيجاد حلول إبداعية حتى يفهم نظرية ما او مبدأ او موضوع. انتم منذ أول سنة تعلمون التلميذ الحفظ بدون معنى وإرجاعه يوم الامتحان لفظا بلفظ والنقطة والفاصلة والا لا ياخذ النقطة الكاملة ولا يحق له أن يبدي رأيه او ان يحل التمرين بطريقة أخرى وووو…….منظومة التعليم كلها مبنية على أساس الحفظ والتكرار وإذا تغير اسلوب السؤال التلميذ لا يملك الثقة بالنفس لمحاولات مختلفة وهذا للاسف حتى في الجامعات. اذن لاتطلبوا من التلميذ يوم الامتحان المصيري شيء لم تربوه عليه ولم تساعدوه ببيداغوجيات و طرق تعليم مبتكرة كي يكتسب المؤهلات المطلوبة والثقة في اتخاذ القرار كي ينجح في مثل هذه الإمتحانات. هدفكم جيد واساسي لكن ماذا قدمتم من قبل ؟

  • نزهة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:33

    كان من الأفضل تأجيل هذا النوع من الاختبارات لعام آخر نظرا للظروف العامة الصعبة التي يمر بها العالم بأكمله فما بالك بنفسية مراهقين اتعبهم الحجر الصحي وأحزنهم ما ارتأيتم أنه في صالحهم. اتحدت الظروف ضدهم كي يكون الباك هذا العام حدثا استثنائيا بجميع المقاييس

  • السكنداوش
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:34

    أشاطرك الرأي في جل ماذكرت، باستثناء الفقرة الأخيرة التي ربطت فيها بين الاحتجاج أمام البرلمان وضعف المستوى التعليمي، وهذه سقطة كبيرة جدا وتبرير مؤسف لفشل الحكومة والدولة في التعامل مع عدد من الملفات الاجتماعية والتعليمية الكبرى!!
    بالنسبة للتمرين الثالث لا أظنها فتحا عظيما أو ردة عن النمطية السابقة، بل مجرد ظرفية أملتها كورونا، وسيعود تمرين الاحتمالات والهندسة الفضائية في العام المقبل إن شاء الله.
    في نظري يجب إعادة النظر في عملية التقويم برمتها، فهي التي تشجع على الحفظ والغش، ولا يجب تحميل الذنب للتلاميذ وحدهم.

  • ffd
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:35

    سؤالي هو : هل غيرنا طريقة التدريس حتى نغير طريقة التقويم؟ وهل الظرفية مناسبة للخروج عن النمطية؟ هل لم يحن الوقت للخروج عن منطق التبرير واعتماد قراءة موضوعية بأدوات علمية للاشكالية التربوية ؟ التلميذ هو الضحية الوحيد … بين مطرقة منظومة امتحانية بامتياز وسندان انتظارات الآباء العالية… رأفة بهؤلاء الصغار …

  • منار
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:37

    قلتم ان الامتحان كان مواكبا للتطور التدريجي لاختبارات الرياضيات في البلاد.
    فهل كان مواكبا مع الظروف التي عاشها المغرب مع باقي دول العالم. كان هناك حجر منزلي (و لا ندري كيف هي الظروف الاجتماعية لكل واحد من هؤلاء التلاميذ )
    كانت هناك دراسة عن بعد، وأظن أن التلميذ المغربي ليس مواكبا لهذا النوع من التعليم.
    زيادة على ذلك فمن المعروف أن أغلب التلاميذ يفضلون تحضير مادة الرياضيات جماعة لكي تعم الإستفادة أكثر الشيء الذي كان مستحيلا في ضل الحجر المنزلي.
    اضن ان هناك ظلم لهؤلاء التلاميذ ولم ترعى وزارة التعليم ظروفهم.
    للعلم ان نسبة النجاح البكالوريا في فرنسا بلغت 91،5 في المائة. وهذا دليل على ان فرنسا راعت ظروف التلاميذ و وضعت امتحانات مواكبة لهذه الظروف

  • عابر سبيل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:40

    لمذا تسمى بإمتحانات البكالوريا لأنها تلخص الاجتهاد والمتابرة وحصيلة12من التعليم والتعلم و التحصيل المعرفي والعلمي والبحت والاحتهاد والتحليل والفهم.
    وكل من اختار التوجه العملي تحتم عليه إتقان وظبط المواد العلمية .
    النجاح لمن يستحقه على الأقل المترشحين الذين حالفهم الحظ والقاطنيين بالوسط الحضري قد توفرت لهم جميع الشروط المناسبة من سكن لائق وكهرباء وماء وأدوات إلكترونية وإنترنت وووووووو
    فما بالك بمن إجتاز الامتحانات من سكان القرى والجبال دون أدنى شرط فقط بالاستعانة بالشمع وضوئ القمر والتخيل
    أتمنى ان يصل المعنى وكفانا من تغليب العقل النقلي علي العقل النقدي نريد جيل متمكن ويقود البلاد والعباد.

  • nourr
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:41

    التحليل معطى من طرف مفتش ممتاز للرياضيات عن مايقال بخصوص صعوبة هذه المادة ،اكيد بالنسبة لهذا العبقري ستكون هذه الرياضيات من ابسط مايكون بحكم خبرته وتجربته المحنة فالمادة ولكن بالنسبة لهذ الجيل —كما قيل فالمقال بغا التلميذ اسهل وخاصو ينجح باش يفرح واليديه وكيعتمد على الحفظ…….—)وهذا ليس عيب الثلميذ ولايلام عليه والوزر يتحمله الاستاذ او المرشد بحكم اول ماتيقول حفظو القاعدة اوماشابه المنظومة لابد لها من التعديل شرحا وتفصيلا لنمضي قدما وشكرا للمحليليين للرياضيات

  • ازمة عميقة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:41

    هل تعلمون ان هذه النمطية موجودة في العديد من المهن في المغرب وهي سبب تخلفنا ….مثلا المهندس لا يصمم تصميم للبناية بل يستنسخا من تصاميم لاشخاص اخرين ويعدل فقط قضايا بسيطة لذلك تجد غالبية البنايات متشابهة بل ان البعض يستنسخها كما هي خءها او اتركها ….الطبيب لديه برتوكلات علاجية نمطية لكل مرض واذا لم يأتي بنتيجة لا يجتهد في البحث عن علاج و يمطن ان يتسبب في تفاقم الضرر للمريض….المحامي يستعمل نفس المذكرات ولا يغير الا اسماء الاطراف ……وهكذا سر انها ازمة حقيقية في المجتمع المغربي .

  • hassan.
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:45

    نعم لتغيير النمطية ولكن ليست في هده الضر وف التي يعاني فيها التلميد من حالات نفسية صعبة في الحجر الصحي
    ولماذا لم يشمل هدا التغيير في شعب اخرى متل العلوم الرياضية والاقتصاد التي امتحاناتها كانت جد نمطية كالمعتاد

  • خديجة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:47

    تحليل منطقي و لكن ماذا عن دور و مسؤولية الأساتذة في طريقة تحصيل التلاميذ و تعاملهم مع الأسئلة المطروحة …
    كيف يصل تلاميذ إلى مستوى بكالوريا في الرياضيات بهذا المستوى "حسب ما جاء في المقال" ؟؟؟

  • salmibouabid2
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:48

    pourquoi les math sont difficiles pour les élèves

  • ولي امر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:55

    السلام عليكم. ان التحليل الذي وضعته، يتكلم فقط عن الحضيض المتكرر وضغف التلاميذ، موجها اليهم تهمة الفشل واللامبالات. واذا اردتم تغييز نمط الامتحان فليس هذه السنة التي تعرفون ضروفها، اضف لذلك عدم التواصل والتوجيه بين اطر التربية والتعليم والتلميذ.

  • العربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:56

    يتم الاقاء باللوم على التلاميذ، ما هو الواقع بالنسبة لعينة كبيرة من الأساتذة للرياضيات، خصوصا الشباب منهم؟، اليسوا بدورهم نتاج المنظومة النمطية. اعتقد ان تخريب التعليم الذي بدأ مع منتصف الثمانينات بدأ يعطي.اكله. الدورة اكتملت، والأمر أصبح أكثر تعقيدا.

  • محمد سباعي أستاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:56

    إن التحلبل الذي قام به الأخ العماري منطقي جدا وأتمنى أن يكون هذا الإمتحان فاتحة خير على مادة الرياضيات بمغربنا الحبيب و حث التلاميذ على بذل المزيد من الجهد ، و العطاء أكثر في هذه المادة .

  • rachid
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:56

    اوافقك الرأي اخي الكريم لقد تفاجأت عندما سمعت إحدى المباريات في أحد الفيديوهات تشتكي أن هذه الأسئلة لم ترها من قبل ،! متى كان امتحان الرياضيات أو الفيزياء أو الطبيعيات امتحانا نقوم بحفظه. لقد تغير الزمان. أنا و اعوذ بالله من قولة أنا خريج المدرسة العمومية في احد الشعب العلمية و لم أكن اخلط ابدا بين مواد الحفظ و المواد العلمية لان المواد العلمية بالنسبة لي هي مواد النجاة حتى عندما تخونني الذاكرة في مواد الحفظ تبقى القواعد الرياضية و قوة تجسيمك لها منقذا في المواد العلمية حيث كانت دائما و ابدا المواد الوحيدة المضمونة و التي لا يتدخل في تقييمها اجتهاد الأساتذة رغم احترامي لهم.

  • استاذ خاص
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:58

    مقال متحامل جدا على التلاميذ الذين لا ذنب لهم هو انهم يوجدون في بلد يسيره مسؤولون لا يعترفون بأخطائهم ولو "طارت معزة". "كيف لمفتش ممتاز" ان يكيل كل اللوم لتلاميذ وهو يعلم علم اليقين ان هذه السنة سنة استثنائية لتلاميذ . فلا دروس حضورية ولا هم يحزنون سوى بعض فيديوهات الواتساب التي لا يمكن ان تعوض هذه الدروس ابدا. اي ان الخروج من النمطية التي يشتكي منها لم يضعها التلميذ بل النظام الذي هو وأمثاله جزء منه و الذي يستغبي ابنأنا منذ ان تلج اقدام التلميذ باب المدرسة. كفانا لوما للحيط القصير و تقربا لولاة الأمر ولو على حساب رأس مال الوطن الا و هو الإنسان.

  • متتبع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 07:59

    لا يصح إلا الصحيح . الرياضيات هي المادة التي بها يقاس مستوى التلاميذ الأعزاء ، فهي مادة للعقل و المنطق بمعنى اخر مادة للأذكياء مع الكثير من التمارين ليس إلا… ، والمزيد من المثابرة و المجهود .

  • عمر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:03

    هذا يظهر أهمية القسم و الأستاذ في التعليم فالمواظبة على التقاء الأستاذ و التلاميذ في القسم يحافظ على اللياقة الذهنية و النفسية للتلاميذ مثل التداريب للرياضي.انقطاع التلاميذ عن الدراسة في القسم أصابهم بالإرتخاء و الدروس عن بعد لا تغطي حتى 10 في المائة من العملية التعليمية. على الوزارة أن تعيد النظر في التعليم عن بعد حيث لا يمكن ألا يستعمل إلا في بعض حالات الدعم ليس أكثر

  • simo
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:05

    من نهار عقلت و القراية في المغرب تساوي التهراس،شحال من كفاءة ضاعت و شحال من دماغ هاجر بسبب النظام التعليمي. جيتو حتال عام الجائحة بغيتو الابداع في الرياضيات..

  • العربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:05

    ماذا عن الأستاذ، اذا كان بدوره، خريجا لمنظومة النمطية في تكوينه و تقييمه؟

  • قاري فمدرسة عمومية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:06

    والله لا شئ محزن المستوى الذي وصل اليه التعليم العمومي ،درست و تخرجت من مدرسة عمومية سمعت عن بلبلة صعوبة امتحان الرياضيات ، من باب الفضول ابن اختي من المشتكين و السطولا ،امتحان سهل جدا يعتمد على الذكاء وليس لا على الحفظ ،شيء عادي رياضيات .امام اعينه وفي وقت مناسب جدا اجيب عن جميع الأسئلة ،قال لي وانتما خالي قراوكم اساتذة ديال الصح ديال بكري ههههه حنا حفظنا حتى عيينا ومقفلنا والوا ……..سطر مزيان على كلمة حفظنا . واش الرياضيات كتحفظ .،صراحة خرجوا على التعليم العمومي و عندهم الغرض يجمدوا الذكاء الانساني .كارثة بجميع المقاييس و الله حتى عيب وحشومة لا تعليم و لا صحة و تشجيع المدارس الخاصة و المصحات الخاصة ،لوبي حاكم البلاد وخايف من الاجيال القادمة و كيحاربها من دبا ………………الجميع يعي مدى ذكاء هاذ الجيل

  • معضم التلاميذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:07

    و علاش معضم التلاميد يا عبقري يعانون من هدا الضعف

  • محمد من إيطاليا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:10

    سلام الله عليكم
    رغم أن ابنتي كانت مترشحة هذه السنة واشتكت من صعوبة الامتحانات فإنني لم اعيرها اي اهتمام لأن التلاميذ استغنو عن التحليل الرياضي ولجءو إلى النمطية وهدا مشكل تبقى وراءه عدة أطراف وعلى رأسها الدولة
    شكرا جزيلا لاستادنا على شرحه المبسط

  • استاذ من ألمانيا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:13

    منذ اكثر من 15 سنه ومستوى التلميذ المغربي متدن لأقصى درجه. ضعف من جميع النواحي وهذا مرده للعديد من الأسباب منها اذمان الشباب المغاربه على الإنترنت وألعابه ومصائبه عوض استعماله فيما ينفعهم، اهتمام العديد من الاساتده بدروس الدعم (المال الحرام) ما ينعكس على مردودهم في الفصل وغياب التكوين المستمر للأستاذه. ادعو تجار الدعم (السوايع) من هذا المنبر ان يتقو الله في ولاد الشعب

  • Abdessamad
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:14

    معظم التلاميذ يبحثون عن النجاح دون جهد "باش يفرح الوليدة". أما المستقبل هو الانضمام إلى صفوف المحتجين أمام الوزارات وأمام بناية البرلمان. رغم ثورة الكسالى، فالتلاميذ الممتازون موجودون..
    كلام في الصميم… والله المستعان…

  • Faer
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:16

    Bien dit professeur merci pour votre pertinente .
    analyse en effet l'étudiant en bac doit fournir plus d'efforts de recherche pour se préparer aux études post bac t

  • حسن بلفارسي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:17

    سيدي المفتش المحترم هل تعرف ان انحطاط مستوى التلاميذ سببه المباشرجشع الأساتذة بحيث اننا نعاني مع ابناىنا مع تصرف بعض الأساتذة الذين لا يعبرون التلاميذ أدنى اعتبار داخل الفصل بل يجبر وهم على الساعات الإضافية الخصوصية المؤدى عنها من اجل الفهم واالستيعاب اما في داخل الفصل فلاشيء ويذكرلذا اقول وكاب حسبنا الله ونعم الوكيل

  • جمال
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:17

    من المسؤول عن كل هذا؟؟ من عوّد التلاميذ على الحفظ؟؟ التلاميذ يعتبرون ضحايا للكبار الذين يخططون لهم..!!

  • مهندس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:18

    كلامك في الصميم اخي والله المستوى متدني والغريب انك تجد اشباه النجباء في الاقسام التحضيرية و دون مستوى في الرياضيات .
    يحب القطيعة مع الاحفض في الرياضيات و استعمال كتب تمارين و حلول للحفض و عدم التركيز في الدروس الاساسية .
    انا اجتزن الحمد لله الاقسام التحضيرية و كل طالب من هدا القبيل يعرف مدى جدوى استيعاب الدروس و التركيز على البراهين و استخدام العقل عوض الحفض.
    الله يوفق الجميع

  • عبدالرحيم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:18

    كلام في الصميم الله يعطيك الصحة.

  • khalid chahib
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:18

    كلامك جد صحيح و انا مع ازاحة النمطية المعتمدة في امتحانات الوطنية لمادة الرياضيات لكن يا سيدي المفتش وكما قلت فعقلية النمطية المتبعة ترسخت داخل عقل التلميذ منذ دخوله الاعدادية فلا يجب ان تقوموا بصنع امتحان مغاير عن سابقه بدون سابق انذار للتلاميذ كان بالأحرى يجب ان تتخدو منحى تصاعدي الى ان يفهم التلميذ انه يجب ان يتوقع أي شيء و عند اذ يمكن لكم ان تصنعو ما شئتم وشكرا

  • سليم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:19

    إذا كان مستوى التلاميذ ضعيفا، فأولى أن يعالج المشكل من خلال عملية التعليم والتعلم… لا أن يعتمد الحفظ طيلة السنة ثم نطرح اختبارا مغايرا لما ألفه التلاميذ… قمة الغباء… ثم شخصيا لم أعد أنتظر من أي مسؤول أو ما شابه بأن يعترف بوجود خلل… دائما نفس العبارة… كلشي كان مزيان ومر فأحسن الظروف…. السويد لا؟

  • متقاعد ومحارب قديم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:19

    حياك الله استاذ تحليل في المستوى التلاميذ همهم الباك باي ثمن وقد سمعنا في بعض التدخلات عبر القنوات .كان على الوزارة أن تقدم مثل الرياضيات في جميع المواد .حتى نفرح بالتلاميذ الذين يحصلون على نقط عالية.نتمنى ان يعم هذا النوع من الامتحانات كل الاقسام الإشهادية.حتى يكون لنا تعليم في المستوى . وفقك الله استاذي العزيز على كل هذه المعلومات وسدد خطاكم لما فيه خير البلاد.اسمح ربما تعبيري دون المستوى.

  • Mohamed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:20

    تحليل ممتاز جدا وانا اوفق الاستاذ المحترم، لأنني حصلت على البكالوريا في ١٩٨٩ اخر فوج درس بالفرنسية واحس بما يقول الاستاذ. زد على ذالك ان التلاميذ لا يحسون بأي مسؤولية ولا يراعون، اي إهتمام للأمور بصفة عامة.

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:20

    ليست مسألة مناسب او غير مناسب، و انما في التوازن بين جودة التعليم التي يحصل عليها التلميذ و التي تختلف من مدرسة لاخرى و الامتحان، او بمعنى اخر تكافؤ الفرص. و هي مسألة صعبة التطبيق في الظروف الحالية.

  • mohammmed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:21

    صحيح ما ذهب اليه الكاتب فيما يخص الذهنية النمطية لدى معظم التلاميذ ولكن يبقى السؤال لماذا حصلت هذه النمطية وكيف ؟ومن يتحمل المسؤولية ؟ لا أن نحمل التلاميذ هذا الواقع .
    لا بد من تشخيص جيد ولا بد من جرأة كبيرة وطرح الحلول الناجعة.. وإلا سيبقى التلاميذ ضحية …

  • xxxxx
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:25

    أنا تلميذ في السنة الثانية بكالوريا.صراحة شخصيا ما لقيت فيه أي مشكل.و لكن فرق كبير بينو و بين أي واحد. سابقو.و هد السنوات الخمس الأخيرة ما وقع حتا تغير حتال هد العام.يعني بحال 2015 بحال 2017 بحال 2010……………..كلهم ساهلين و بمثابة تمارين تطبيقية فقط للدروس.هد العام كان امتحان زوين و لكن لا يقارن بسابقته من الإمتحانات

  • من المغرب
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:26

    تحليل في الصميم. مستوى ضعيف للتلاميذ واعتماد كلي على الحفظ والنقل . حتى في تمارين الدعم يعتمد الأساتذة على تمارين وحلول السنوات الماضية. لاكن السؤال المطروح هو .أليس للاساتذة نصيب في هذا التدني . أين هو التكوين المستمر للاساتذة. ..لتوجيه التلاميذ وتعويدهم على البحث والتقصي… بدل احفظ وتقيا.. المصيبة انهم في المباريات يعتمدون في الانتقاء على نقط احفظ وتقيا..ويغفلون جوانب أخرى مثل التواصل. ولهذا تجد اغلب الاسانذة لا يجيدون التواصل رغم مسارهم الدراسي المميز بين قوسين ومع غياب التكوين المستمر والمراقبة يتم الاتكال على تمارين وحلول..ولا يجيدون حتى تنظيم القسم و مواكبة التلاميذ. مرحبا بديسلايكات الأساتذة.

  • حسن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:27

    من السهل كتابة مقال بهذا الشكل لطرح اشكالية ضعف مستوى تلاميذنا في الرياضيات و هو ما قد يكون صحيحا. لكن ليس من الصحيح لوم التلاميذ الذين اولا استعداداتهم كلها تهاوت و تاثرت سلبا بظروف كورونا و هو ما يضاف الى النمطية التي الفوها في كل الامتحانات و كرسها الاساتذة في حقهم. فالتلاميذ هنا ابرياء و التهمة هي في عدم موضوعية هذا الفكر الاستاذي في ما طرح في المقال لان التلميذ في كل هذا هو غير فاعل با دائما مفعل به يا استاذ…

  • جواد حكومي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:27

    أنا شخصيا، كباحث في أداء المنظومة التربوية ببلادنا، أتفق إلى أبعد الحدود مع ما جاء في مقال الأستاذ.

  • مهندس دولة بألمانيا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:28

    من وجهة نضري فكلامه منطقي وصريح. مستوى التلاميد مستوى ضعيف ومكاين غير النفيخ في المؤسسات الخاصة.. لما كنت ادرس في المغرب باك 1994 والله احسن واحد في المؤسسة كينجح بمعدل 16 وكانو قلال ليكي جيبوها… انا ناجح ب 13 فقط. ايام الزمن الجميل تانوية مولاي عبد الله بالدار البيضاء

  • موحا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:29

    الامتحان ليس صعبا اغلب تلاميذي اتمموا الامتحان و وجدوه مناسبا لهم وسيحصلون على نقط جيدة .لانهم تعودوا داخل القسم على حل فروض وتمارين اشد صعوبة .

  • هشام المحضوض
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:32

    كنت كنطييير فالرياضيات شعبة العلوم الرياضية سنة 1998 و ها انا ذا اشتغل اجير باحد مراكز النداء لمدة 13سنة
    الله يلعن اللي يتيق فالدنيا حض بائس

  • قديم وغشيم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:34

    السي الموح ما هكذا تتم رفع العزيمة وتشجيع التلاميذ على بذل المزيد من الجهد، بخطابك هذا تحبط التلاميذ وتتعالى وكأنك تمتلك المعرفة المطلقة، شيئا من التواضع ومحاولة ملاسمة الطاقة الأيجابية لدى المراهقين المرجو التشجيع بدل الإحباط، لماذا لم تقل أن جل أساتذة الرياضيات يلهثون وراء الساعات الإضافية ويبتزون التلاميذ وآبائهم ويهدرون جهودهم خارج القسم الرسمي لاستنفاذ طاقتهم بالساعات المؤدى عنها، قل فسدت المنظومة وأفسدها كل أستاذ يجري وراء بيع معارفه العلمية لتلاميذته وهو يتقاضى شهريته من الدولة كن على يقين أنه حينما يتم التصدي لهاته الظاهرة التي يتواطؤ فيها الأستاذ والمفتش والإدارة والوزارة والآباء ولكن مكرهين سيتحسن مستوى التلميذ السي الموح المفتش سابقا

  • عمر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:35

    شكرا جزيلا .تحليل علمي واقعي.
    ماذا يمكن ان نننظر حينما اصبح الاباء يطلبون من الاساتذة التساهل!!!!!!!!
    السقوط في النمطية كرسته دروس الدعم لاغير.

  • Noob
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:36

    نعرف جيدا ان العملية التعليمية التعلمية في الرياضيات ربما لم تحمل في طياتها كيفية التعامل مع الإختبار بغض النظر عن المحتوى، ولو كنت في دولة اخرى من الدول وتلقي باللوم على التلاميذ لفصلت من عملك، بغينا كأولياء أمور لماذا مستوى المتدمدرسين متدني خصوصا في مادة الرياضيات؟ وشكرا.

  • Karim
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:36

    اذا كنتم تريدون التجديد فعليكم تجديد معارف الأساتذة بالتكوين المستمر، اولا ، أما أن تجدد الامتحان و تترك التلميد بحمولة نمطية فهذه فلسفة غير واقعية

  • استاذ في العلوم الإنسانية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:36

    شكرا للأستاذ على هذه التوضيحات القيمة.وبالفعل كنت انتظر راي اهل الاختصاص. ولعلها مقاربة ممتازة لمحاربة التفكير النمطي وتطوير القدرات الذهنية للمتعلم. والمستوي الحقيقي للمتعلم يظهر عندما يواجه صعوبات لم يتعود عليها وهذا ما يطور مهارات الطاالب. اما بضاعتنا ردت إلينا فلن تفيد احدا.
    ومتمنياتي لكل المترشحين بالتوفيق . واجمل التحايا لرجال ونساء التعليم

  • Hill
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:37

    نظام تعليمي فاشل. كان الافضل تعليمهم لغات البرمجة الحديثة لصناعة الروبوتات و الأجهزة الذكية و مثل لغات
    Go, rust, python, AI,
    على التلاميذ المغاربة استغلال و قتهم على الانترنت لتعلم تلك اللغات البرمجية و تقوية اللغة الانجليزية لانها المفتاح لتعلم تلك اللغة و ليس الفرنسية الفاشلة

  • Amine
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:40

    كمغربي، درس في التعليم العمومي، حاصل على الباكلوريا شعبة الرياضيات سنة 2004, و الإجازة في الرياضيات في 2008, ااكد لإخواني المغاربة بكل شفافية ان هدا الإمتحان كان صعب على من يحفظ الرياضيات كالشعر، و في المستوى المطلوب لمن يتحمل عبء فهم ما يدرس، إن حفظ الرياضيات لن ينفع في مباريات ولوج المدارس ولا في الجامعات اللهم ان يعرف الانسان الخلل و يصلحه أو ان يصدم بالواقع مباشرة بعد الباكالوريا، وعن من يربط المستوى ب ضرفية كورونا، فقد راعا الامتحان ذلك وهو عين الصواب، فعالم ما بعد كورونا محتاج للإبداع والخروج عن المألوف، لا للحفظ النمطي للإلتحاق بصفوف البطالة. علمو أبناءكم اللغات الحية و استعمال المنطق في التفكير و التحليل وستصنعون رواد الغد. والسلام عليكم.

  • عبدو
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:43

    السلام عليكم. أقول لصاحب المقالة المشكل ليس في الطريقة التي تم بها وضع هذا الامتحان المشكل هو المستوى الذي ألفه التلاميذ خلال الامتحانات الماضية طيلة 18 سنة، فمنذ سنة 2002 لم تعرف امتحانات الرياضيات و الفزياء مستوى اختبار ذكاء المتعلمين، و إذا أرادت المنظومة التربوية أن تعيد مستوى الامتحانات إلى المستويات التي كانت خلال حقبة السبعينات و التمانينات و التسعينات فلابد أن تمر عبر مراحل و ذلك عبر إعادة تكوين أساتذة المواد العلمية و رفع المستوى تدريجيا مع حث المتعلمين على الاجتهاد و استخدام الذكاء في حل تمارين الرياضيات، و ليست بالطريقة المفاجئة التي تمت هذه السنة التي كانت تعرف موسما استثنائيا بسبب جائحة كورونا.
    أتمنى من الله العلي القدير أن يتم إصلاح التعليم في اتجاه رفع مستوى التلاميذ و ليس رفع مستوى النقط لان الاستثمار في العنصر البشري هو الرافعة الاستراتيجية للتنمية الاجتماعية و الاقتصادية في هذا البلد. و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته.

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:43

    اتفق معاك في كل شي. فقط راك نسيتي تذكر أن من بين اسباب هذا التقرير المستوى الضعيف جدا بأغلبية أساتذة المواد العلمية من الاعدادي حتى ل ثانوي.

  • mohboum
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:43

    بالفعل مستوى التلاميذ ضعيف ليس فقط في مادة او مادتين لكن في جميع المواد و ذلك راجع للمنظومة المعتمدة من طرف الوزارة

  • Mohammed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:43

    Analyse correcte de la part de ce monsieur sauf peut etre que ce n'est pas le bon moment d'appliquer cette méthodologie vue les circonstances actuelles

  • Prof de Math Univ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:44

    كاتب المقال قال الكثير عن الثلاميد. هدا القول ينطبق على الكثير من الاساتذ هم أيضا كانت يعانون من نفس المشكل خلال دراستهم بالجامعة. فاقد الشيء لا يعطيه…..

  • Mustafa
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:45

    انا اتفق مع ما قاله الاستاذ فإن منضومة التعليم في بلادنا ادت الى خلق كائنات تعتمد على الحفظ وليس الفهم و المدارس الخصوصية كرست هذه الظاهرة فتجدها تتباها بنسبة النجاح المرتفعة ولكننا نجد تلاميذ بمستوى ضعيف رغم نجحاحهم بميزات حسنة

  • الصاعقة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:45

    بسبب نمطية المواضيع المقترحة في الرياضيات عاما بعد عاما ،ساد الاعتقاد لدى التلاميذ أنها من أسهل المواد ويمكنك الحصول على نقطة جيدة ببساطة.لهذا عادة ماتجد تلميذا يحصل على 3 في الفيزياء و 17 في الرياضيات وهو أمر غير منطقي لأن التلميذ الجيد في الرياضيات بالضرورة جيد في الفيزياء.
    بالنسبة للأساتذة الذين ساندوا الرأي القائل بصعوبة امتحان الرياضيات،فإن فئة عريضة منهم من محترفي الدعم وممن يحفظون التلاميذ حفظا.فهم إذن يبررون لزبنائهم مسبقا النقط الضعيفة التي سيحصلون عليها حتى يحافظوا على مكانتهم في( السوق).

  • TACHATE
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:46

    مستويات في الحضيض ومعدلات في القمة.اشكالية متناقضة ساهم فيها التلميذ والاستاذ والمدرسة والدولة والمجتمع.تعاونا جميعا من اجل عدم انفسنا بأنفسنا وهذه هي ضريبة انانيتنا لأننا كلنا نريد ان نرى اولادنا في مناصب عالية سواء كانوا يستحقونها او لا يستحقونها وهذا ما حذرنا منه الرسول ص (انزلوا الناس منازلهم).تلميذ قادم على اجتياز البكالوريا ولا زال يلجأ الى الساعات الاضافية.ماذا تنتظر منه.اغلب الاساتذة دون المستوى همهم لم المال بجميع الطرق .اباء تنعكس تربيتهم للابناء في ان يوفروا لهم العلف وكل ما يصبون اليه من ملابس واحذية ووسائل الكترونية.احزاب همها الوحيد القبوع على كراسي المسؤولية .لقد قالها الحسن التاني رحمه الله صراحة ..التعليم يحتضر وسكتته القلبية آتية لا محالة.

  • الخقيقة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:46

    للاسف انت لا تمتل تلاميذ المغرب حتى تنتقد تصريحاتهم.تريد ان تغطي الشمس بالغربال.اد نفترض ان كلامك صحيح ؟؟!!!هل تعتقد ان هده الظرفية مناسبة لتغيير النمطية.ادا كان دلك فلمادا لم تغيرو نمطية تلقين الدروس بالنمطية الحديثة.فمستواكم المتدني في التعليم هو ما أوصل التلاميذ الى ماهم عليه.ادا كنت تستحمر التلاميذ فلا تظن أنت وامتالك انك ستستحمر وتستغبي المغاربة.فنحن نعلم ان هده الاختبارات هده السنة كانت مقصودة لانكم ألغيتم امتحانات ولوج المدارس العليا .من الأحسن ان لا تعلق مستقبلا على التلاميذ لانهم ضحاياكم .وسوف يقاضونكم على أساليبكم

  • كلمة حق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:48

    سبحان الله… إذا كان الأمر كذلك فاعلم أيها المفتش المسؤول أن اساتذة مادة الرياضيات هم بدورهم أقروا بصعوبة وطول الإمتحان …. لماذا ؟ لأنهم يعلمون علم اليقين أنهم لم يعودوا تلاميذهم على مثل هذه التمارين…. كيف يعقل أن التلميذ النجيب صاحب معدل 18/20 بمؤسسة عمومية يخرج من الامتحان باكيٱ ….

  • محمد سلا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:48

    اذا تحدث الخبير الرياضي كما يقول فان هذا الضعف سببه المستوى التعليمي الصعيف التي تقدمه الوزارة الوصية في جميع المستويات وكذلك ضعف مستوى الاساتذة والاستراتيجيات الفاشلة حيث اصبح التلاميذ حقل للتجارب فالتلاميذ هم ضحية السياسات الحكومية والحسابات الحزبية لما كان التعليم في المستوى كانت نتائج مرضية والتعليم العمومي كان ينتج نخب والان هاهي النتيجة.

  • كوباياشي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:48

    حسب اعتقادي المتواضع فالسبب هو الكمامة.
    وضع الكمامة قلل وصول الأوكسجين للتلاميذ وبالتالي فالدماغ لم يقم بمهمته الوظيفية المطلوبة،وهو ما جعل المعلومات المخزنة تبقى حبيسة الأرشيف.

  • عز البربر پوانكاري
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:50

    تحليل أكثر من رائع.

    سئمَت نفسي كمّ التباكي الذي وصلنا إليه. الرياضيات بعيدة كل البعد عن الحفظ، هي رفقة الفلسفة وسائل متجردة تخول للمرء تحليل ما يحيط به عن طريق التفكيك و إعادة البناء.

    دياولنا ولفو العجز و الاتكالية و الكلخ. أوصيكم بالفلسفة و الرياضيات و الفيزياء.
    و أوصيكم بكتاب "La science et l'hypothèse " لعملاق الرياضيات Henri Poincaré.

  • مفيد ابو الغار
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:50

    الرياضيات مادة علمية محضة تعتمد على الفهم الدقيق والذكاء الخارق . والدول المتقدمة جدا بزغت في الرياضيات والفيزياء اولا . لذلك يجب تغيير مفهوم الرياضيات عندنا من مادة نمطية الى مادة علمية وعقلية . والمقالة رسالة واضحة موجهة للكل : الاساتذة والبتحثين والطلبة والتلاميذ لتغيير النظرة للرياضيات اذا اردنا ان نلحق بركب الدول المتقدمة المهتمة اساسا بالبحث العلمي

  • سعيد الحسني من الجديدة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:51

    استغربت لكل هذه الزوبعة حول صعوبة امتحان الرياضيات للباكالوريا الوطنية لسنة 2020.انا من حاصلي الباكالوريا منذ 37 سنة اي منذ 1983 و أعمل منذ ذلك الحين بالوظيفة العمومية..أؤكد أن التمارين كانوا في المتناول.و ربما كانوا أسهل من التمارين المطروحة في امتحانات السبعينات و بداية الثمانينات.هل بامكاننا القول أن مستوى التلاميذ أصبح ينذر بالضعف..على كل حال نتمنى النجاح للمجدين.

  • متتبع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:51

    مقال جميل وفي الصميم…أعجبني تعبير ثورة الكسالى.

  • maroc
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:52

    هده السنة خاصة و حالة طارئة النفسية مقتولة التفكير ميت الاستاذ الذي انجز الاختبار البكالوريا لم يعيش الجو الحجر الصحي و لا حالة الطوارئ

  • مهتم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:52

    تحليل منطقي ومعقول على الأساتذة تفادي الساعات الإضافية لفتح المجال لتلاميذ من اجل التفكير والبحث…

  • Aly d'Agadir
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:53

    كولشي كان واضح ومفهوم، إلا هاذيك الخلاصة اللي قصفتي فيها التلاميذ،
    التلميذ لا يتحمل المسؤولية، بل يتحملها الأستاذ كاملة، إذا صلح الأستاذ صلاح التلميذ ، وإذا فسد الأستاذ فسد التلميذ،
    لذلك فالمقال كان جيدا فسر ما وقع، قرب لنا الصورة،
    لكن خلاصتك كلها أحكام قيمة، كان عليك الاستغناء عنها.

  • Corona + bac
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:53

    في المغرب3000 الاف مفتش لا بعملون شيءا يفتشون اعمالهم فقط موجودون في منازلهم ولا تراهم بتاتا يتعاطون للتعليم الخصوصي والمشاريع الضخمة دبالهم وياخدون الاجرة البريمات بدون عمل هاذا هو حال المغرب الله ياخد فيهم الحق

  • maguiri
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:53

    رغم ثورة الكسالى فالتلاميذ الممتازون موجودون…

  • ABc
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:54

    مقال جيد ولكن نقط مهمة جدا لم يتطرق لهما صاحب المقال :
    1 : أين هو مفتش مادة الرياضيات في توجيه الأساتذة بمناسبة زيارته للأستاذ في القسم ، عمليا ومن خلال المعاينة المفتش لا يزور الأستاذ مرة في السنة بمناسبة ترقيته في الدرجة غير ذلك المفتش غائب والطامة الكبرى إذا كانت الجهة أو الأكاديمية تتوفر على مفتش للرياضيات لسبعة أقاليم أو أكثر ، وتخيل الوضعية كيف ستكون .
    2 : استغلال الأساتذة للساعات الإضافية بمبالغ مالية كبيرة ولحاجات الأباء اعتقادا منهم رفع مستوى أبنائهم في الرياضيات ، والحقيقة أن الساعات الإضافية تقتل في الصميم تفكير التلاميذ في الإعتماد على أنفسهم وفي إيجاد الحلول الرياضية بقدراتهم طبعا بتوجيه الأستاذ لكن داخل القسم وليس خارجه.
    3 . الأستاذ عندما يجد التلاميذ دون المستوى فإنه لا يسعى للرفع من قدراتهم والدفع بهم إلى أقصى حد بل يلقي الدرس ويلمح لهم بحفظ المسائل وتطبيقها على التمارين المشابهة والذليل في الجامعة ممن وفقوا في الباك لازالوا يعتمدون على نفس المنهجية الحفظ.
    الحلول : القضاء على الساعات الإضافية ، إجبار المفتشين على إنجاز تقارير الزيارة خمس مرات في السنة ودورات تكوينية

  • o.z.
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:57

    عذرا يا أخي المفتش. إذا أردنا تغيير نمط سلوك و تفكير الطلاب في كيفية حل التمارين الرياضية هذا يتطلب تغيير تفكير عقلية المسؤولين على التعليم من مفتشين و أساتذة و….و هذا العمل يتطلب سنوات من المثابرة و التضحيات و….للأسف هذه الأشياء منعدمة في وقتنا الحاضر. أما أن نطرح هذا التغيير في إمتحان أخر السنة وفي ظروف عصيبة إستثنائية. هذا يسمى الارتجال.
    كنت اتمنى لو لم تخرج بهذه المقالة لأن الحمد لله المغاربة ليسوا اغبياء و كان عليك أن تنتقد اصدقائك الذين وضعوا الامتحان لا ان تدافع عنهم.

  • فاس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:57

    دائما التلميذ هو الضعيف ادا كانت المنظومة التعليمية ضعيفة وحتى الاستاد ضعيف ماذا تنتظرون منه أن يكون نابغة، خصوصا الاساتذة متعاقدون حدتت ولا حرج شغلهم الوحيد هو الإضراب ومستواهم ضعيف جداااااا

  • mohamed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:58

    ما يجب استعابه هو ان التلاميذ لم يكونو سوى ضحية النمط التدريسي المبني على الاستيعاب ففروض المراقبة المستمرة و تمارين الاعدادية في القسم فطيلة الثلاث السنوات كانت مبنية على النمطية المعتاعدة لاختبارات .هنا يكمن الخلل فكيف نطالب تلميذا بتطبيق theoreme des gendarmes ou encadrement pour calculer les limite ou la rechercher intuitive d un delta sous la forme usuelle و طيلة سنوات التدريس كان كل ما يقوم به حفظ تمارين القسم و الفروش المنزلية ثم الحصول على علامة جيدة فيظن بذللك انه يسير على النحو الجيد فاختبارات السنة يجب ان تكون اعدادا للتلاميذ لمحاولة ايجاد الحلول عندما يخرج الاختبار عن المعتاد …فحتى ما يسمى بما بعد الباكلوريا هو نمط التعليم الذي يعتمد على الحفظ سنتين من الاقسام التحضرية كل ما كنت اقوم به اتقان ما يسمى ب les classiques فلا تخرج الاختبارات عن ذلك فما ان وضع اختبار الفيزياء امامي اتذكر فقط CCP لم استطع الاجابة ولو على سؤال واحد لان اخبارات فرنسية تعتمد على تحليل المسالة و استرجاع المكتسبات و العمل بها بذكاء للاجابة من لخر فاقد الشيء طيلة سنوات التدريس لا يعطيه

  • رشيد من الو م أ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:58

    كلام قد لا يعجب الأغلبية الساحقة و لكنه في الصميم…أحسنت أستاذ!

  • جعغر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 08:58

    ان لست بخبير في الرياضيات. ولكن اب غيور واننبع. بحزن واسا. ما يحدت في المؤسسان التعليمية. و استغرب لمثل هذه التحاليل البعيدة كل البعد عن واقع الدراسة. داخل الفصل . وعن واقع التعليم بصفة عامة. ادا كانت هناك نمطية. فقد ور توها التلاميد عن اساتدتهم . الدي أصبح شاغلهم الشاغل. هو الجري وراء الدروس الإضافية. والمال. وانا لا اعمم. للان النخبة الصالحة من رجال التعليم قليلة. وقليلة جدا جدا. الله يخد الحق في كل استاذ اواستادة. لم يتقو ا ولم يعطو للقسم. حقه.

  • عمر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:03

    اشكر الكاتب . كاستاذ جل تلاميذ يعتمدون على الحفظ

  • benhassi
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:04

    أصبح التلميذ هو كبش فداء بالنسبة لاخطاءكم التراكمية منها مستوى المعلم معلوم مواد العلوم بصفة عامة يجب أن تفهم في القسم ومعلوم أيضا الجو الدي يتعلم فيه المتلقي دروسه غير لائق تصور أن القسم فيه 40 تلميد زد على ذلك أن هداه السنة أغلب الدروس لم تستكمل أدا سيدي المفتش يجب أن تقروا أن مستوى التعليم فيه خلل ولا تحملوا اخطاكم إلى إلى التلميذ ولكم واسع النظر

  • نحن سنصطدم بالحائط
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    أنا أستاذ جامعي وأتحدث من وحي التجربة والخبرة ….والله العظيم اذا بقينا متبعين أشنو بغاو التلاميذ،والطلبة وبقينا كنديرو الخواطر ومزيرناش وتحملنا التكلفة من أجل ذلك …والله العظيم وأنا كنحلف وعارف علاش كنحلف حتى ندخلو ف الحائط …راه مستوى التلاميذ ليس ضعيفا فقط بل كارثي كارثي كارثي …لي بغا اسمع هذه الحقيقة اسمعها ولي مبغاش من حقو …إنما هاد الاسطورة ديال راه عندنا طلبة وباحثين في الخارج بمستوى عال راه غي كذوب …هاد الباحثين لي كتسمعوا بهم هنا وهناك مجرد فلتات …غي اسثناءات نجحت بفضل مجهودها الذاتي وليس بفضل مجهود المدرسة العمومية منبقاش نكذبو على الناس….حذاري ثم حذاري ثم حذاري اننا سنصطدم يوما بالحائط…ما قاله المحلل صحيح ولكن للاسف الناس عزيز عليهم لي دغدغ ليهم العواطف

  • Hicham
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    مقال جيد جدا و أتفق معك مءة بالمئة.

  • حداوي مغربي مغربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    و كما يقال الأعمال بخواتهمها…….الباك هو خاتمة ثلاثة مستويات تعليمية و هي الابتدائى والاعدادي والثانوي….فإذا كان مستوى غالبية التلاميذ ضعيفا في آخر هذا المرطون فهذا يعني أن منظومة التعليم تشوبها اختلالات وجب إعادة النظر فيها

  • في ظل الجائحة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    علاش أسي سيموح مابان ليك التغيير وإزالة النمطية غير فهاد الظروف الإستثنائية ولي التلاميذ وخصوصا العلميين محظروش لا لدروس القسم لا للدروس الخصوصية غادي تقولي راهم قراو هادشي غادي نقولك راه العلميين ماشي تيحفظو راهم تايفهمو والدروس لي تيقراو تيبقاو يعاودوهم العام كامل باش يخدموهم من جميع الجهات يعني هاد التغيير لي درتو راه عيب وعاااار فحق تلاميذ مقراوش وماراجعوش فلقسم وزيد الظروف القاهرة لي عشوها فظل كورونا يعني ميقدروش يتجمعو ويخدمو مجموعين من اللخر بغيتو تسقطو الأغلبية خوفا من وقوفهم أمام البرلمان حسبهم الله ونعم الوكيل

  • غيثة سامي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    احتراماتي لكم سيدي. تحليلكم مؤلم لما آل اليه تعليم الرياضيات في بلادنا لكنه و للأسف جد مقنع.
    اللهم ارحمنا و ارحم ابناءنا بالعلم و التعليم النافع .

  • غير داوي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:05

    إمتحانات البكالوريا في المغرب لا تشكل في حد ذاتها آلية منطقية لتقييم و تتبع ما سُطر في البرنامج البيداغوجي من قدرات و كفاءات معرفية تُفضي بالتلميذ إلى المؤهلات العلمية التي يستلزمها الخوض في التعليم الجامعي. إختبار البكالوريا إن لم يخضع للنمطية، التي تطبعه لعدة سنوات متتالية، يأتي على شكل المفاجأة بتنزيل أسئلة صعبة و مفخخة لم يتمرن عليها معظم التلميذ من قبل في مسار تعليمهم الثانوي، إلا القلة القليلة منهم. لذلك بعد كل إمتحان، أخذا بتوجه رأيهم العام، تجد عند التلاميذ حس تقييم مدى صعوبة المادة التي اختبروا فيها و مرجعيتهم في ذلك يكون محتوى الدروس و التمارين التي تلقوها في القسم أو خلال التحضير للإمتحان. و عليه فإن التلميذ كمتلقي يعتبر بريئا إلى حد بعيد أمام النتائج التي يحصل عليها بعد إمتحانه بالاختبارات المفعمة بالمفاجآت و الأسئلة المفخخة التي تكون بعيدة عن التقييم والتابع بل يراد بها غالبا الإعجاز أو أشياء لا يَفهم محتواها إلا من وضعوها.

  • ام مغربية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:07

    هل تساءلت لماذا مستوى التلاميذ متدني ؟ لان 9 من بين 10 الأساتذة لهم مستوى متدني لا ضمير مهني يكتفون بالاطمئنان المهني و الراتب الشهري لا كفاءة لا مردودية لا حضور و لا مراقبة من المسؤولين وجود بعض التلاميذ المتفوقين لانهم وجدوا انفسهمم محاطين باساتذة خواص يتناوبون عليهم في جميع المواد مستغنيين بذلك على منظومتكم الفاشلة لم تقل هذا فشلنا بل قلت فشل التلميذ اهنئكم لقد و جدتم شماعة لاخطاءكم
    و بالنسبة لهذه السنة لم يكن داع للاستقواء على التلميذ البليد الذي صنعتم و هو في ظروف تعلمونها جيدا اصلحوا منظومتكم الفاشلة جدا اصنعوا أستاذ حقيقي و بعد ذلك اظهروا عضلاتكم . حسبنا الله و نعم الوكيل على كل من له اليد في فشل أبناءنا

  • حسن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:07

    لا ذنب للتلميذ بل كل المشاكل تقع على عاتقكم، يعني من غير المعقول ان تنتظر من طائرة أن تغوص، هم تدربو على اجتياز الباكلوريا وبالمراجع المتوفرة، ما وجدتم حتى فرصة من غير هذه السنة، الفيروس والضغط النفسي وزدتهم بامتحان قتل فتاة بسكتة قلبية.
    الله ياخد فيكم الحق

  • نببل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:09

    انا لا اتفق مع هاذا الاستاذ ان بعض التلاميذ ضعفاء ولد لماذا لا نقول ان جل الاساسذة اضعف في تلقين الدروس الى التلاميذ.

  • مغربية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:09

    أتفق معه في نقطة محورية وهي أن سبب تذمرهم من الامتحان راجع لضعف مستواهم.
    بحكم أنني أعمل في مجال التعليم فإنني أقول وبكل ثقة أن التلاميذ -معظمهم- لا يقومون بأي مجهود ويلقون باللوم على المعلم دائما، والاسوء حاليا هو انهم يستغلون ازمة كورونا ليبرروا فشلهم متعللين بأن نفسيتهم كانت محطمة بسبب الحجر.
    كلنا كنا في الحجر. كلنا عانينا لكن لا يجب تعليق كل أخطاءنا على شماعة الحجر.
    أي متتبع لامتحانات الباكالوريا في السنوات الاخيرة بامكانه ان يؤكد لكم انه في كل سنة نجد فئة من الفاشلين يتذمرون من صعوبة الامتحان. كل سنة يتكرر المشهد.

  • ملاحط
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:10

    اعتقد ان طرح الاستاذ وتحليله ايجابي في نظري لكن السؤال الذي يطرح هو هل استاذ الرياضيات ملم بهذا الى درجة تمكنه من تجنب النمطية خلال تدريسه للمادة ما هو جلي هو ان جل الاساتذة يعتمدون النمطية والتشريط لا اقل ولا اكثر. فمعظم الاساتذة يركزون النمطية وتكريس الحفظ الالي لدى المتعلم. اذ يتم تقديم الحلول بدون تعليل.

  • أستاذ متقاعد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:10

    إن الطريقة النمطية التي يتعلمها التلميذ ويحفظها عن ظهر قلب في حله لتماربن الرياضيات هي من أسباب تدني مستواه الفكري والتحليلي الواجب توفره في تلميذ (علمي). فليست لتلميذ الثانوي تلك المهارة التي تخول له حل تمرين في الرياضيات دون أسئلة موجهة تقوده إلى النتيجة المتوخاة. فسؤال مثل :Vérifier que lim f(x) = (G) quand x tend vers +∞ ou Montrer que h(x)= ….. est une asymptote de f(x)… مثلا نموذجان لأسئلة تفقد التلميذ القدرة على التفاعل مع تمرين الرياضيات وتسلبه القدرة على التفكير والإبداع . ولهذا عندما تتغير نمطية وضع السؤال يتيه التلميذ ويشعر بالإحباط وهو ما سيتأكد لو تمت مرافقة نفس التمرين بالأسئلة النمطية والتوجيهية التي عودناه عليها.

  • Rachid Allemagne
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:10

    كلام معققول.فين هي البكالوريا ديال زمان.ماكانش شي امتحان كيشبه خوه..في الحقيقة كنراجع حاليا مع شي تلميذ في الباك.كتسألو على شي متطابقة هامة بسيطة ماكايعرفهاش.المستوى نزل بزاف.مع العلم أن هذه السنة درسو نصف المقرر.

  • larbi Bsiss
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:13

    اتفق مع تحليل الاستاذ الا أنني اطرح السؤال لماذا نعتمد دائما على امتحانات نمطية لسنوات و كل خمس او ستة سنوات نغيرها لماذا لا نربي تلاميذتنا على نماذج مختلفة تحترم المقرر و مكوناته و في نفس الوقت تعطي لكل حق حقه فالتلميذ الان ينجز تمرين في الاعداد العقيدة و يعتقد انه تهيأ للامتحان مثلا

  • بلوط ص م ر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:14

    تعليق جيد يفضح واقع غالبية التلاميذ المغاربة وعلاقتهم مع مادة الرياضيات .فشكرا على هذه التوضيحات

  • غيثة سامي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:17

    احتراماتي لكم سيدي. تحليلكم مؤلم لما ال اليه تعليم الرياضيات ببلادنا لكن و للأسف ربما يعبر بشكل كبير عن الواقع.اللهم ارحمنا و ارحم دوينا بالعلم و التعليم النافع.

  • الناصري
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:18

    أحسن الله إليكم
    ولكن هل الطلبة يدرسون بأن هناك تطور نوعي بدأ منذ ٢٠١٥ أم بقي ذلك في مناهج المفتشين وعقول الأساتذة
    أغلب ضني ان الطلبة لا يذكرون ذلك

  • داز من هنا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:18

    1- معالجة تدني مستوى التلاميذ يجب ان يكون من خلال الدروس و التمارين في القسم وليس عن طريق امتحان عقابي
    2- عندما يكون تدني المستوى مشكلا عاما و لا يخص تلميذا دون غيره، فإن المسؤولية تتحملها المنظومة التعليمية من مناهج و اساتذة و سياسة تعليمية و ليس التلاميذ
    3- اشار الكاتب الى الدروس الخصوصية التي يعتمد عليها التلاميذ و يتواكلون في الحصص، الا يعلم ان اغلبية الاساتذة في المؤسسات العمومية يجبرون التلاميذ على الدروس الخصوصية عندهم و يبتزونهم ابتزازا و يمتنعون عن الشرح الكافي في الحصص الاساسية ليرغموا التلاميذ على الدفع في الحصص الخصوصية التي تكون في شقق صغيرة و تعرف اكتظاظا كبيرا. كل هذا من أجل الاغتناء غير المشروع ضاربين عرض الحائط جودة التعليم و مصلحة التلاميذ
    التعليم فقد قيمه النبيلة و اصبح مؤسسة للاغتناء و مص دماء الاباء سواء في التعليم العمومي و الخصوصي وهذه نتيجة سياسات متعاقبة فاشلة

  • mode
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:19

    واش هاد النمطية مجاتهم يغيروها غير مع هاد الأزمة لي كلشي مريض فيها نفسيا اصلا التلاميذ قبل مايمشيو الامتحان كان عليهم بدوزوهم عند طبيب نفساني باش يقاد ليهم النفسية ديالهم هي لولة . حيت الجلوس في البيت3 أشهر أو زيد عليها الوسواس من الفيروس والاستعداد لامتحان البكالوريا .صراحة حشومة عليهم .انا بكالوريا سنة 97 .صراحة حسيت بيهم.حيت أي واحد كيشوف فيها حياتو

  • ابو يحيى
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:21

    هذا التحليل رائع جدا خاصة انه من طرف مفتش للرياضيات خبر مستوى التلاميذ وخبايا مايدور حول التلميذ من نمطية قاتلة . باعتباري انا ايضا استا ذ الرياضيات لمدة 33 سنة اؤيد هذا النمط الجديد في وضع الامتحانات لان النمط المستنسخ كل سنة اهلكنا واهلك التلميذ وقوى اصحاب الساعات الاضافية الذين يدعون انهم ابطال للرياضيات وبدونهم لايحصل التلميذ على الباك كنا نجد صعوبة في تدريس الرياضيات فكلما كتبت تمرينا او فكرة خارجين عن النمطية القاتلة المورثة الا ونجد مقاومة شديدة في الرفض من طرف التلاميذ بدعوى اننا نغرد خارج السرب وباننا اساتذة غير اكفاء ولايحق لنا تكوين تلميذ سيجتاز الباك هذ النمط الجديد هو من سيرفع مستوى التلميذ وسيحارب الباحثين عن الدريهمات المنجمين الذين يتبؤون حتى بمواضيع الامتحانات بهتانا وزورا

  • جيد جدا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:23

    تبارك الله عليك. تحليل دقيق. يحفظون الرياضيات وأصلها هو التحليل والإستنتاج.

  • خالد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:23

    التمرين الاول لا يشبه النمط المعتاد والسؤال 3 يمكن اعتباره غير مألوف و لم يطرح مثله مند 2010. التمرين الثاني التلاميذ لم يتخيلوا أبدا ما جاء في التمرين. التمرين الثالث هذا النمط لم يسبق طرحه ولا مرة واحدة،و يمكن اعتباره بمثابة رسالة إلى الاساتدة. فهل الرسالة الاساتدة توجه عن طريق الا متحانات?

  • بااااززززز
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:23

    لن اقول العكس وكلامكم صحيح..ولكن أن يكون هدا التغير في هده السنة الخاصة وفي هده الظروف التي تعرف الجائحة و التلاميد أبتعدو عن المدرسة لمايناهز 4 أشهر والتحضير للامتحانات بعيدا عن القسم والاستاد والظروف النفسية الصعبة التي يعاني منها الجميع .فهدا يعتبر ظلم في حق المترشحين وأعتراف صريح منكم بقساوة واضعي الامتحان على التلاميد

  • zak
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:23

    وأين هو الأستاذ من هده المعادلة؟ من الدي كرس هده النمطية؟ غير الأستاذ والوزارة في شخصك ، هل أصبح أبناء الناس فئران تجارب ؟ المعضلة تكمن في:
    1. غياب دور الأساتذة البيداغوجي ودور الوزارة ومن يقوم مقامها( رغم كفاءة السيد امزازي ومجهوداته)
    2 نضم التدريس الفاشلة و غير الملائمة لطبيعة العصر
    3 توجه الأساتذة والمفتشين الى الاغتناء الشخصي بدروس التقويم. وبناء مدارس خاصة عوض تأدية المهمة النبيلة الموكلة بهم
    وأخيرا اقول للسيد المفتش كون ولدك لي دوز وجاه الامتحان صعيب كون قلتي كلام اخر

  • أستاذة بالثانوي التأهيلي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:24

    أحسنت استاذي الفاضل كل ماقلته صحيح فبحكم أنني أستاذة مادة الفيزياء فألاحظ نفس الشئ أصبح التلاميذ يعتمدون على الحفظ لا الفهم بالنسبة للمواد العلمية التي تحتاج إلى استخدام العقل والتفكير وإيجاد حلول للمسائل بطريقة ذكية دون الحفظ أو مقارنتها مع تمرين سبق إنجازه وهذا هو سبب فشل منظومتنا التربوية بكل المقاييس

  • عبدو فاس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:25

    بكل صراحة هذا المقال أثلج صدري لدرجة الانشراح ولو أنه وصف الواقع المتدني للتعليم بصيغة مختلفة أشكرك سيدي الكاتب

  • salma
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:25

    قرار مناسب في الوقت الغير مناسب

  • عبدالقادر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:25

    الاستاذ الله اعطك الصحة .جميل غرس فكرة التفكير والتحليل لدى الطلبة بدل النمطية . ولكن كان من المفروض تجنب الاستثناء في ظروف استثنائية

  • استاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:26

    صراحة، ومع كامل الأسف، التدني في التعليم ليس مطروحا بل المشكل الأساس يكمن في التلاميذ أنفسهم واعتمادهم عل الحفظ من أجل النقل والغش وعدم الإهتمام، كما بعض الأساتذة هداهم الله يعتمدون على دروس التقوية من أجل الربح وبذلك يضيع التلميذ…

  • ام شيماء
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:27

    حشومة عليك هاد الاوصاف لي وصفتي بها ولاد المغاربة رديتي لهم اللومة كاملة هما لي ضعاف هما لي مكيديرو مجهود هما لي مبغاوش يخرجو من النمطية وهما لي …. وهما لي….. كملتيها بالهدرة على المدارس الخصوصية اوكان لقاو فيكم الناس الخير كاع ميمشيو للمدارس الخصوصية .. علاش ا أستاذ هاد التلامذ كيقراو في شي دولة اخرى وكيجيو يدوزو عندنا الامتحان في المغرب ياك اسيدي هدوك ولاد المغاربة وانتومو لي درتو المقررات وانتوما لي كتقريوهم الا كان ا أستاذ شي خلل انتوما لي كتحملوا المسؤولية الاولى فيه عاد التلامذ .. هديك نتيجة لمقرراتكم ومنهجيتكم فالتدريس اما التلامذ حقهم عند الله بارك عليهم غير الفقصة ديال كرونة والقراية عند بعد عاد زيدها انت كتصبن فيهم الله ياخذ فيكم الحق.

  • الصراحة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:30

    هذه هي الحقيقة مع الأسف تبارك الله عليك لخصتي كلشي

  • salamat
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:32

    لا جدال في كل ما ورد في المقالة،فكلام المفتش صحيح وأتفق معه،خاصة واني ممارس في القسم مدة 32 سنة لمادة علمية.أريد أن أؤكد على أن 60 الى 70 في المائة من تلاميذ الشعب العلمية هم تلاميذ في الحقيقة تلاميذ أدبيون لا علاقة لهم بالتفكير العلمي، تم توجيههم نحو الشعب العلمية (دون أي مبرر) تكريسا للمذكرة الوزارية التي صدرت قبل بضع سنوات والتي تحث على تشجيع التلاميذ على اختيار الشعب العلمية، وهو ما نلاحظه اليوم في أقسامنا

  • امين ران
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:33

    هل نقول مسائل رياضية أم مسائل رياضياتية؟
    الرياضيات علم أسس على مبدأ المنطق والذكاء غايتها صقل ملكة التحليل،التخيل والادراك. علم -كان وأصبح- ملزم لكل ماهو مرتبط بالتطور والتقدم ؛هذه الأختبارات ستبين ذوي الذكاء الرياضياتي الذي قلم كتشفناه عند أطفالنا ولاسيما في السنوات لقليلة الفارطة.

  • معادلة تفاضلية
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:33

    مشكلة معظم التلاميذ أنهم يعتمدون على حفظ تمارين وحلول الرياضيات حيث سمعت أغلبهم يقول بأنهم قاموا بإنجاز معظم تمارين وحلول السنوات السابقة..!!! التلميذ يمكن أن يبقى مشدوها وعاجزا أمام بعض الأسئلة التي يعتبرها صعبة بسبب سقوطه في نمطية طريقة الإعداد للإمتحان..وأحيانا يكون عاجزا بسبب متطابقة هامة أو خاصية بسيطة درست في سنوات الإعدادي…

  • wissal
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:34

    مادمتم تحاربون النمطية، لمذا تم ارسال مواضيع الامتحانات السابقة من اجل "مساعدتنا على الاعداد" للامتحان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • عزيز
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:35

    لماذا لم يخبر أحد ،من الاساتذة ولا من المفتشين ولا حتى اولائك الذين يمارسون الدعم ، التلاميذ بتجنب النمطية والاستعداد لهذا النوع من الاسئلة .؟
    اذا كان المسؤولون التربويون يعلمون مستوى التلاميذ متدني ورغم ذلك امتحنوهم بما هو فوق مستواهم فهذا ظلم لهم اما اذا لم يكونوا يعلمون مستوى التلاميذ فتلك الطامة الكبرى .

  • كربم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:36

    ايها المترفش كل ما قلته غلط في غلط لان هدا العام ليس كالاعوام الضرفية كانت غير ملاءمة جاءحة كورونا ونفسية التلاميد مهتزة والقراءن عن بعد انت انسان انتهازي لاتعرف ماتقول لانك متقاعد ومشا عليك تران الى الجحيم.

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:38

    انا اتفق عمك ايها الاستاد فما قلت المنظومه التعليميه الحاليه و امتحانات البكالوريا الجديده لا تنتج الا جيش من الكسالى و رغم المعدلات المرتفعه الا ان المستوى ضعيف جدا مقارنه بالنظام القديم الدي عشناه كان التلميد دو مستوى جيد فجميع المواد رغم ان النقط كانت ضعيفه . نظام الامتحانات مند السنه التالته اعدادي (التاسعه) علي شكل 3 دورات فجميع المواد الى الجامعه . سانكيام سيزيام لباك 3 امتحانات فجميع المواد اكسب التلميد خبره و مناعه ضد الامتحانات و كان ديما على استعداد و راسو عامر بكل المعلومات . كانت اكاديميه مكناس تافيلالت و مراكش تانسيفت من اصعب الاكاديميات انداك لكنها خرجات اطر فالمستوى تا فالجامعات الاروبيه تفوقو . انا كايبان لي الرجوع الي دلك النظام بالتسلسل تا نرجعو ليه كامل باش نرجعو لهيبه ديال الباك و نرفعو مستوى التلاميد .

  • انس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:38

    بالفعل ما قيل في هدا المقال امر معقول و منطقي غير سبب انحطاط مستوى التلاميد راجع كذلك لاسباب تربوية و اجتماعية وليس فقط تعليمية، وذلك بسبب العقلية المغربية السائدة التي تتعامل مع اعلم بصفة عامة على اساس مادي وليس اكاديمي، اد معضم الاباء و التلاميد لا يعتبرون الدراسة غاية في ذاته بل وسيلة لنيل اهداف مادية، وبالتالي فغالبية التلاميد يرغبون فقط في النجاح و لا يبالون لاستيعاب المغزى و الفائدة العلمية للدروس التي يأخدونها.
    ادن ادا قامت الوزارة بتغيير النمطية في امتحانات البكالوريا ستعتبر كارتة بالنسبة لمعضم التلاميد الذين لم ولن يستطيعو مواكبة هذا التغيير الذي يستلزم تغيير العقليات المغربية ازاء التعلم بصفة عامة وهذا امر صعب للغاية، وبالتالي سيفاقم وضعية الاسر المغربية.

  • مواكب الراحلين
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:38

    الحقيقة هناك من التلاميذ من سيحصل على 20/20 و هناك من سيحصل على 02/20 .
    الفرق هو الإجتهاد و التوكل و التهاون

  • التهيؤ للامتحان
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:39

    نعم انه من الجيد تغيير نمطية الأسئلة في الامتحانات ولكن كان يجب مراعاة ما عاناه التلاميذ هده السنة الاستثنائية من حيث طريقة تلقي دروسهم فهناك من لم يكن يتوفر عن انترنت لمواكبة دروسه مع الأساتذة كان ولابد من مراعاة كل الضروف المتعلقة بجائحة كورونا التي اترت سلبا على اخواننا وابنائنا كان يجب الحفاظ على النمطية إلى السنة المقبلة حيت تكون الكل الضروف سانحة للممتحنين والسلام

  • Mohammed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:39

    نعم مواكب للتطور التدريجي في امتحانات البكالوريا و غفل عن اهم نقطة ان الوزارة واللجنة لم تراعي ابدا الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم بأسره ،ولم تعترف ابدا ان موضوع التعليم عن بعد لم يكن في المستوى المطلوب وبالنسبة لي كتلميد فقد كانت التجربة فاشلة بامتياز ،مع صعوبة الحصول على المعلومة…….. ،كيف لي ان اعبر عن خيبة املي واني درست 15 سنة بجد واجتهاد وللاسف الشديد تم تدميرنا في اهم محطة في حياتنا الدراسية ،وفي هذا الموقف المحبط لي ولاغلب التلاميد اقول و نقول لكم :لكم الله!

  • الحق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:40

    متفقة مع ما قيل عن المستوى المتدني الذي وصل أليه التلاميذ بحكم أنني كنت أقوم بالدعم في مادة الرياضيات لاحظت أن التلاميذ لا يحبون٢التجديد والبحث والتحدي بل يتدمرون أذا أعطيتهم تمرين يدعو ألى التفكير ولو قليلا قبل أن ينكبوا على حله بل لاحظت أنهم يريدون الحفظ فقط مما جعل ألأكثرية لم تعد تريد الحضور للدعم مع أنه كان بالمجان وفي ثانوية حكومية مما جعلني أتحسر عليهم ولكن الخلل يكون وليد سنوات مضت عليهم لم يتعلموا ألا هذا الأسلوب في الدراسة مؤسف جدا

  • عاشقه لأبناء بلدي الاجيال
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:41

    عم تتحدث ايها المفتش وكأنك في بلد غير المغرب اهذه الدروس التي تبرمج في الباكالوريا الستم المسؤولون عنها الستم مسؤولون عن انحطاط التعليم في بلدنا العزيز الستم من اوصل الاجيال الى ماهي عليه من احباط وغش واليوم تتحدتون وتعلقون فشل المنظومه التعليميه على هؤلاء التلاميذ الذين هم نتاح برامجكم الفاشله اتقوا الله في ابناء وبنات المغاربه فرتبتكم في التعليم الترتيب العالمي لا تخفى على احد ولاتسر عدوا ولا حبيبا . لأنكم المسؤول الأول عما تعيشه المنظومه التعليميه الفارغه التي تفرخ جحافل من البكالييين والمكتءبين والفاشلين لأنكم تعلمون كل شيء والساكت عن الحق شيطان أخرس لم تراعووا الامانه وستحاسبون عليها ان آجلا ام عاجلا

  • زهير
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:41

    "معظم التلاميذ يعتمدون على الحفظ؛ أي حفظ بعض التمارين ومحاولة استنساخها. معظم التلاميذ فاقدون للقدرة على العمل والمثابرة والاعتماد على النفس. معظم التلاميذ فاقدون للنفس الطويل لمواجهة المسائل الرياضية والاستمتاع بالبحث وإيجاد الحلول" .. هذا صحيح مائة في المائة

  • anas
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:43

    لم أكن أتصور ابدا أن يكون السبب في صعوبة الامتحان هده السنة هو ضعف مستوى التلاميذ و الأساتذة.!!!!.
    وهل كان مستوى التلاميذ و الأساتذة جيد السنة الماضية؟؟؟؟

  • ADAM
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:43

    برافو السي سيموح، التعليم عندنا كله يعتمد على الحفظ وتنبذ استعمال العقل، لذا نرى الكثيرون بل الأغلبية الساحقة لا يمكنهم صياغة جملة صحيحة من تدبيرهم إلا ما حفظوه عن ضهر قلب، ويظهر هذا في المواضيع التي تتطلب التحليل

  • أب تلميذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:43

    الإمتحان فالمتناول لكن المنهجية مختلفة و الطريقة جميلة تعتمد على التفكير عوض تقيئ الدروس المحفوضة بدون فهم حبذا لو تم إعتماد النظام الكندي أجمل بكثير نظام الإختيارات

  • fatima
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:44

    تحليل منطقي إضافة إلى كون تلاميذ الرياضيات كانوا قلة والان أصبح كل من لديه القدرة على الحفظ بنهج مسلك علوم رياضية ناهيك عن ضعف وعدم تكوين أساتذة التعليم الخصوصي وغياب تفتيش يكون له قرارات في فصل أساتذة دون المستوى المطلوب لان المدارس الخصوصية تبحث عن الربح وعن استاذ يتقاضى ثكنا ارخص ولهذا نطلب المراقبة والشرح والتوسع القادمين

  • ك خ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:45

    صحيح ما تطركتم إليه ولكن هل في هذه الظرفية الخاصة كان يجب إنزاله والتلاميذ أغلبيتهم لم يكن معهم أساتذة لمواكبتهم وأكتر من هذا الأساتذة بدورهم يسقطون في هذه النمطية وهذا ليس ذنبهم لأنهم تعودوا على النمطية في وضع الأمتحان من المكلفين بوضعه وهذا لا يخص البكالوريا لوحدها نفس الملاحظة بالنسبة للأقسام الإشهادية الأخرى خلاصة القول إختيار الوقت لتغيير لم يكن في وقته لان ظروف خاصة عاشها التلاميد هذه السنة وشكرا

  • abdo
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:47

    لقد قلتها عدة مرات لقد أصبحت النمطية في وضع أسئلة الرياضيات سيدة الموقف + حفظ دخل تعرض معدلات مرتفعة في المقابل مستوى جد ضعيف وقد تسربت هذه الحالة لداخل الجامعة فيجب تدارك هذه الوضعية

  • ملاحظ بسيط
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:47

    هذا يدل على فشل المنظومة التربوية، التي تعتمد على الكم وليس الكيف، شعار مدرسة النجاح، نسبة النجاح 99 في المءة، الخريطة المدرسية، الارتجالية في تحديد لغة تدريس المواد العلمية، الحسم في اللغة الاجنبية الاولى (تهميش لغة العالم اللغة الانجليزية)، تغول لوبي المدارس الخصوصية في تحديد سياسة التعليم العمومي لما يخدم مصالحه.

  • ghr
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:47

    تحليل منطقي واقعي .شيء جميل أن يكون عندنا مثل هؤلاء الأساتذة بهذه الكفاءة .تحياتي لك أستاذ.

  • salimi
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:48

    السيد المفتش ربما يتحدث عن الابداع وكأن الامتحان الموحد الوطني تقويم خارجي من طرف جهة خارجية عن المنظومة وحددت لنفسها معايير ومؤشرات للحكم على مستوى تمكن المتعلمين.
    الامتحان تقويم إجمالي داخلي له إطار مرجعي يحدد الضوابط التي ينبغي التقيد بها أثناء بناء التعلمات وخلال اقتراح موضوع الامتحان مراعيا مستوى المتعلمين والظروف التي يتم فيها التدريس، وأن تتوفر في الموضوع شروط الصلاحية / الصدقية والثبات والشمولية والتمييزية.
    البعض لا يبحث عن الابداع وووو إلا عند اقتراح مواضيع الامتحانات، فالابداع ينمى وله شروطه.
    – هل تم إخضاع موضوع الامتحان للرشح؟
    – هل يتم تحليل موضوع الامتحان على ضوء نتائجه بتحديد مختلف المعاملات الدالة: معاملة الصعوبة، التمييز …؟

  • sfn
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:49

    والله اصبت كبد الحقيقة. هذا نتيجة لمذكرة البستنة.

  • رياضياتي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:50

    "رغم ثورة الكسالى، فالتلاميذ الممتازون موجودون"
    كل التقدير لهذا المقال. السيد المفتش يمتلك قدرة أصبحت ناذرة: الجرأة للجهر بالحقيقة. للأسف، امتحان الرياضيات عرى واقعا مريرا: تدني مستوى التلاميد و الأدهى هو فتح الباب لنسوة لتقييم اختبار الرياضيات و هن بالكاد كيديشيفريو الخط.
    تحية سيدي المفتش.

  • أستاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:51

    كونت قاسح يا أستاذي شوية على التلاميذ في توجيه الكلام لهم ؛ رغم أني أتفق معك جملة و تفصيلا فيما قلته عن اختبار الرياضيات

  • abdallah marrakech
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:52

    من جعل التلاميذ يركزون أي الحفظ حفظ التمارين إنهم اسادتهم الذين يعتمدون على أسلوب في امتحاناتهم ومن تم الاستاد يريح نفيه في عدم البحت على تمارين جديدة والتأكيد يرجع إلى امتحانات السنة الماضية وتكون النتيجة النفطية ممتازة ولكن المعرفية كارتية .ومع احترامي للجميع أقول بأن الرياضيات علم لم يتجدد بخلاف الفيزياء وعلم الحيات والأرض والدليل اني كنت متفوق في الرياضيات ايام الدراسة بين 1978 و1983 واحد الان لازلت والحمد لله انجز بعض التمارين .وواكبت ابنائي في الدراسة والحمد لله اريد القول بأن الأساتذة من علموا التلاميذ الحفظ

  • أب تلميذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:52

    كفى من الغباء بدل أن تقول مستوى الضعيف لتلاميذ قل الحقيقة.. المستوى الضعيف للأساتذة.. جشعهم.وساعات الإضافية غيابهم.. تركهم تلاميذ دون دروس و راتب من ظهر الشعب… تساهل امزاري معهم و تحزاره لهم حتا انه لم يحاسبهم عن تعليم عن بعد

  • احمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:52

    اسف ،كلامك صحيح ولكنه نتيجة سياسة التعاقد الممنهجة من طرف وزارتكم.
    سؤالي هل الاساتدة لهم نفس الرأي فيما قلته؟
    ان كان مستوى التلاميذ ضعيف فذاك راجع لمنهجيتكم الضعيفة.

  • سلمى
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:52

    يا ترى اسيهم موح من علم هؤلاء التلاميذ ان يكونو نمططيين واغبياء…..يا ترى اسيهم موح هل الضرفية مناسبة لهذا التغيير الجدر ي في شكل الامتحانات ومضمونها….يا ترى اسيهم موح هل التلاميذ مسؤولون لوحدهم عن هذه الوضعية الكارتية التي وصل لها التعليم كما تقول….أنتم مفتشو المواد اول من يجب أن يعاتب على ما وصل إليه التعليم فأنتم لا تقومون بالادوار المنوطة اليكم نهار كيرشق ليكم كتمشيوا تزورو الاستاد لسبب واحد باش تعمرو جدادات حصيلة العمل…..اذا فشل التعليم فبسببكم ايها المفتشون اللذين لا يفتشون الا على مصالحم

  • Abdo
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:54

    نتحدث عن اختبار الرياضيات وكأننا سننافس امريكا والصين في غزو الفضاء بالله عليكم هل هناك اي تشجيع للبحث العلمي لكي تتحدثوا عن الرياضيات او العلوم بصفة عامة مادة الرياضيات تسير في حلقة مفرغة تلميذ نابغة في الرياضيات سيصبح استاذ للرياضيات سلك اعدادي او ثانوي هل ننتج علماء رياضيات سنفتخر بهم في المستقبل؟ حتما لا .التلاميذ العلميين والادبيين كلهم سيجتازون اختبار ولوج سلك التعليم بالتعاقد بعد انهاء التعليم الجامعي وشيخضعون للانتقاء الاولي .ولهذا كفاكم نفخا على الخوى

  • مواطن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:54

    يا… تدافع عن زملائك و تضع الخطأ في تلاميذ

  • الدفع المسبق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 09:58

    هاذ المنضومة الخاسرة شكون لي مسؤول عليها من غيركم،
    برئتي الوزارة والاكاديميات من الفشل الديع للي وصلات ليه التربية والتعليم.
    برئتي الأساتذة من الابتزاز للي كيمارسوه على التلاميذ في السوايع الإضافية.
    وبرئتي راسك من عدم القدرة على التئطير والله حتى كنعرف مفتشين كيخدمو ٣ مرات في السنة.
    انتم فاش وضعتو سؤال في ٢٠١٥ ضد النمطية شكون المسؤول…. ؟هاذ التلميذ كان عندو ١٢ سنة

  • استاذة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:00

    الله ينورك يا استاذ ..الحال يطال كل المواد حفظ واستنساخ..وابتذال واسفاف..هذا هو واقع التعليم الذي لا يتوقفون عن التطبيل له

  • kamal77
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:01

    التغيير يكون بالتدريج وليس دفعة واحدة كما تفعل الحكومة ايضا في شريعاتها. تم اتساءل عن قيمة هاته الامتحانات مادام سوق الشغل ضعيف ويعمه الفساد. الرياضيات مادة نبيلة تعتمد على الحساب التفكير الدقيق. لماذا ادن تفشل الحكومة في استخدام الرياضيات لتقسيم الميزانية فيذهب ناتج الحساب الى جيوب الفساد والمفسدين الكبار ويتبقى "باقي القسمة" ليتخاطف عليه المفسدين الصغار اما الفقراء والعاطلين فلا نصيب لهم من معادلة النصب و النشر.

  • xxxx
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:06

    سبحان الله المغرب كامل كداب وانتما اصحاب المناصب كيف وصلتو لها

  • ما العمل ؟؟؟؟
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:08

    اذن يجب اعادة النظر في الطريقة التي تدرس بها مادة الرياضيات في بلادنا…تهيء التلاميذ جيدا من قبل و ليس مفاجأتهم بطرق لم يتعودوا عليها…على الأساتذة و التلاميذ الاستعداد …فلا يمكن ان تدرب شخصا على الحرب بالسيف
    ثم في يوم المواجهة تعطيه سلاحا معقدا يحارب به …لن يفلح…

  • abdou
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:08

    اتفق مع هدا التوجه لاءنه مباشرة بعد تخطي عتبة الباكلوريا يواجه الطلبة في اختبارات الولوج للمدارس والمعاهد اختبارات تعتمد على الدكاء اكثر من النمطية والنمطية التي اصبح يعول عليها التلاميد لاءقتناص النقط دون عناء استخدام العقل جعلتهم يتكاسلون داخل السنة الدراسية ولا يجتهدون بتوسيع رقعة البحث في التمارين وتنويع فيها وهدا لايمكن الا ان يجعل من التلميد فاقد لثقة وحس الاءبداع العلمي

  • تدخل مملق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:08

    السيد المفتش يقول المثل ( مشات عادة فالمؤدن إيلا ما ودن يحنحن) لا ادري ما المقصود من تدخلك هذا في هذه الظرفية بالذات ربما لغرض في نفس يعقوب الذي انساك المعاناة التي عاناها أبناؤنا والمجهود الذي بذلوه اثناء فترة الحجر الصحي ومتابعتهم للدروس لم يعتادوها عن بعد فرحم الله من قال خيرا أو صمت.

  • nawal
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:09

    اعجبني كثيرا هذا التحليل منطقي و واقعي فمادة الرياضيات لم ولن تكن أبدا مادة نمطية تعتمد على الحفظ بل هي مادة حيوية تتطلب تنشيط العقل والتبلور مع السؤال كيفما كان لأنه إذا فهم الدرس داخل القسم الذي هو الأساس فلن يجد التلميذ صعوبة في التمرين كيفما كان!المشكل الذي وقع في السنوات الأخيرة هو اعتماد التلاميذ على إنجاز التمارين قبل فهم الدرس أصلا معتقدا أنه بحفظها فقد تمكن كليا من الدرس ومن المادة ككل.والمؤسف في الأمر أن معظم المدرسين للمادة يشجعون على هذه الطريقة لأنها أعطت ثمارها في السنوات الماضية على مستوى النقط فقط أما صاحبها فأجوف.
    ولن نلومه لأن النقطة هي التي ستحدد مصيرك المهني والإجتماعي.فتجد التلميذ المسكين نفسه في نهاية مشواره التعليمي يساوي مجرد نقطة .
    فرفقا بفلذات أكبادنا.

  • moussfar
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:09

    ما هو السبب أو الأسباب التي جعلت معظم التلاميذ يجدون صعوبة في الإجابة رغم مرور خمس سنوات من الانطلاقة الجديدة أو انطلاقة التجديد؟ سنحاول في هذا المقال تقديم تحليل لاختبار الرياضيات الدورة الأولى 2020، وسنقتصر …..، لكن فقط ابتداء من سنة الانطلاقة الجديدة 2015 وليس قبل ذلك…**انا اقول .طرحت سؤالا عريضا ولم تجب عليه الاستاذ الكريم ..اما خمس سنوات من الانطلاقة الجديدة الاجدر ان يخبر بها التلاميذ و يستوعبونها كحصة ليعلموا ان الرياضيات قديما مبنية على ما تفضلت به كقولك الانطلاقة الجدبدة ..اجزم ان هذا لا يعلمه التلاميذ …

  • علاء
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:09

    الله يعطيه الصحة جاهوم من اللخر وقال لي كاين
    المستوى هزيل و إجابة أصبحت نمطية كان لزاما ادتغير فقط في صيغة السؤال حتى ترى الصياح و البكاء و الإغماءات
    أنا في نظري يجب تدريس مادة جديدة منذ المستويات الأولى وهي المنهجية لكي يدرك التلميذ ماهو المطلوب منه و كيف يمكنه إيصال أفكاره و قدراته المعرفية بطريقة مؤطرة و محددة شكلا وهو مايجعله على إطلاع مسبق بمدى توفقه في الإجابة عن المطلوب .

  • ابو مريم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:09

    je suis tout à fait d'accord pour changer la monotonie des maths basé sur l'apprentissage par cœur et revenir aux maths classiques basé sur la compréhension et l'analyse…Mais c'est pas le moment opportun choisi pour changer cette méthodologie sachant que la conjoncture actuelle de corona était un frein pour mener ce changement. d'abord il faut instaurer cette approche depuis début de l'année afin de permettre aux étudiants de se familiariser avec nouvelle vision.
    au moins si le ministre veut reprendre cette les maths classiques au moins permettre aux élèves ce passage progressivement en mitigeant les maths basé sur l'apprentissage et les maths classiques d'un ratio 60/40 afin de permettre aux élèves de gagner confiance en soi même et tenir compte des circonstances de confinement et les cours à distance non efficient.

  • Abderrahim Ateag
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:14

    هل تريد سيدي المفتش ان تتقرب الى السيد الوزير بنصريحك هذا؟
    و على حساب الثلاميذ …؟
    اوتريد ان تصبح وزيرا كذلك؟
    ما اقبحك! تصريحك يمشي ضد التيار. لو كان ابنك يجتاز البكالوريا هذه السنة لكنت انت من يتزعم حملة ضد الفساد الاداري و ضد التفرقة الاجتماعية و لدافعت عن تكافئ الفرص.
    تبا لك سيدي على تصريحك الذي يدمي قلوب الامهات و الاباء اخجل من نفسك و سر في خط الشعب فانت منهم و لا تتنكر لاصلك.
    لهذا برايك زمن التغيير النمطي.
    لو كان الامر كذلك لغيرناك انت الاول و قبل كل شيئ.
    سر كون تحشم شوية راك قلقتينا

    اخجل من نفسك

  • كريم ألمانيا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:15

    تبرير فيه تحقير و احتقار للتلاميذ والأستاذة معا، بل و المنظومة الدراسية في البلاد عامة… السؤال هو من هي الجهة المسؤولة على تدني مستوى هؤلاء التلاميذ ؟ و ماهي المناهج التي اعتمدت عليها الوزارة و مسؤوليها لتحسين الجودة و الخروج بالتلاميذ من الحضيض كما ردد مرارا هذا الذي يعلل صعوبة الامتحانات؟

  • Mohamed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:17

    ‏ ‏هذا التحليل ‏يضع فقط التلميذ في قفص الاتهام. ‏هذا التحليل يبين مشكلة التعليم في المغرب. ‏اسألوا ‏أليسا التعليم المغربي هو الذي ولدة هذا التلميذ؟
    ‏كم العادة لا إحساس بالمسؤولية ولا نقد ذاتي

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:21

    "معظم التلاميذ يبحثون عن النجاح دون جهد "باش يفرح الوليدة". أما المستقبل هو الانضمام إلى صفوف المحتجين أمام الوزارات وأمام بناية البرلمان. رغم ثورة الكسالى، فالتلاميذ الممتازون موجودون."

    =======مستوى متدني لايرقى لاسلوب الحوار البناء

  • حسن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:23

    ان المستوى المتدني للمتعلم كما اشار الاستاذ ما هو الا انعكاس للمستوى المتدني للمنظومة التعليمية برمتها من اساتذة ومفتشين وأواياء الامور و كل من له علاقة بعملية التعليم والتعلم
    ابحثوا عن مكامن الخلل واعملوا هلى تصحيحها ودعوا التلميذ جانبا لانه في اخر المطاف ماهو الا نتاج لما غرسناه فيهم من قيم ومبادئ ومعارف ومهارات وقدرات….

  • الواقع 1
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:23

    سؤالي هو هل جميع تلاميذ الباكالوريا بشعبها الأدبية و العلمية اجتازو نفس امتحان الرياضيات؟ طبعا لا! و السؤال الثاني هو هل تلاميذ الشعب الأدبية وضع لهم امتحان الرياضيات بنفس منطق وضع الإمتحانات منذ 2015؟ لا أظن! و السؤال الثالث للسيد المفتش هو هل تلاميذ الشعب الأدبية يلزمهم الحصول على معدل أقله 10 على عشرين للحصول على الباكالوريا و إمكانية الدخول للجامعات و اجتياز امتحانات الوظائف اللتي تتطلب شهادة الباكالوريا؟ طبعا الجواب في بلادنا و اللذي يختلف عنه في الدول المتقدمة هو: لا! و المصيبة هو أن أغلب الوظائف الحكومية المهمة في الوزارات و الوظائف القانونية كالمحاماة و القضاة المشتغلون فيها من الحاصلين على باكالوريا الشعب الأدبية، في حين أن معدلاتهم في امتحان مادة الرياضيات و اللذي هو امتحان نمطي صرف و بليد جدا ما بين 0 و 7 على 20! هذا ثم يتوجه هذا التلميذ لدراسة القانون و يمكن أن يصبح قاضيا و يقرر في قضايا هامة تحتاج للذكاء! في حين تلميذ الشعب العلمية توضع أمامه العراقيل و مع ذلك ينجح في الباكالوريا باستحقاق و قد تجده بعد التخرج من الجامعة من شعبة الرياضيات عاطلا! و نعم المفتشين أنتم!

  • ex science math
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:26

    صراحة أعجبني تحليل الامتحان و جميع ملاحظات السيد المفتش، و أظن أن االوالدين يلعبون دور أساسي في ما وصل إليه بعض التلاميذ من تدني المستوى و ضيق الرؤية و التخطيط، إذا لم نزرع في الطفل روح الاجتهاد و العمل الجاد و المثابرة و الصبر و أنه سيحصد فقط ما عمل له اي نرفض تماما أن يغش، فقط اعمل بجهد و ذكاء و سأكون فخورا بك ولو رسبت سأظل أساندك و بجانبك لأنك تستحق الأفضل و ستصل لهدفك بشرف و كرامة، حتى ولو كان الطفل فعلا لسبب من الاسباب لا يستطيع مسايرة مستويات متقدمة من الدراسة فلا بأس هناك دائما حلول التكوينات المهنية أصبحت في شتى المجالات من الميكانيك و النجارة و الخياطة و التصميم الى برمجة الحواسيب و فك الشيفرات… فقط لا تضغطوا على الطفل و الشاب لكي يغش أو يمرض نفسيا. أتمنى التوفيق للجميع

  • احمد الكلميمي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:26

    تحليل منطقي يا سعادة المفتش، ارفع لك القبعة الرياضيات مادة تعتمد على الذكاء و الصبر وليس الحفظ، مني كتشوف شي واحد كيقول ليك خدمت نماذج ديال الاعوام السابقة عرف انه مغاديش اتوقع اكثر من داكشي اللي فالامتحانات السابقة، الرياضيات مادة مرنة نتوقعوا اي شيء، وزايدون هاد ثورة التلاميذ الكسالى عطاوهوم دروس اللي داروهوم في الفصل الدراسي اظن ان المشكل في التلاميذ لسا لا مزيد من البكاء بعد الان،، شكرا مرة اخرى لاهل الاختصاص سلمت يداك.

  • ا.ح
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:28

    اولا، الا كانو دراري كلهم ضعاف هاذا كي عني ان المستوى ديالالتعليم هو لي ضعيف ، او خاصو اعادة النظر
    ثانيا، كما قللت الاخت هاذا امتحان لولوج المعاهد او
    باينا الاعمى
    ثالثا، مع الظروف لي دازو بها لوليدات كان من الاحرى يسهل الامتحان لالنهم ماقراوهم والو

  • Khalid
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:31

    ما اتار انتباهى هو هذا العدد الهائل من الدباب الالكتروني المسخر ضد أبنائنا.

  • متتبع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:31

    المشكل ليس في مستوى التلاميذ بل في ضعف المنهجية التعليمية لمادة الرياضيات و إهمال بعض الاساتذة في أداء عملهم. التلاميذ لم يشتكون من المواد الأخرى.

  • ظلم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:32

    بغض النظر عن كل هذا انظروا ماوقع بمدينة …..( هذا ليس افتراء) هل يعقل ان تكون حراسة لنفس الاستاذ لاربع مواد اساسية مع انه يشجع الغش لمجموعة ما لااقول دون الاخرين لانهم والحمدلله نزهاء و لما قام احدهم بالاعتراض كان رده انا الاستاذ. اين هو الضمير المهني اين هي المسؤولية. لم يؤلمني نوعية الامتحان او مذا اجابة اببني بل الظلم اللذي لخق به كيف تريدون ان يمر الامتحان في هاته الظروف لا يسعني ان اقول الا حسبي ونعم الوكيل ويمهل ولا يهمل انما الدنيا دوارة

  • فضولي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:36

    ا لعجب .المستوى طاح . المستوى مات ماشي غير طاح ولكن شكون السبب من غير الوزارة نهار بغات تقتل المستوى قتلاتو ودابا ملي صابت راسها حاصلة امام تحديات العصر ..صناعة اسلحة ,تكنولوجيا متطورة تحتاج لادمغة ووو لقات منين تخرج …مستوى طايح . انتوما لي خليتو دار باباه .اوا صنعو دابا الكوفتير بهاد الجيل لي فلستو .

  • أشمرال خليل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:36

    السلام عليكم،
    طبعا كلام السيد المفتش صحيح ١٠٠% و أنا شخصيا أوافقه الرأي تماما للأسباب و الاعتبارات التي جاء ذكرها على قلمه. لكن وجب توضيح أمر في غاية الأهمية ألا وهو مامدى قدرة هيئة تدريس مادة الرياضيات على تنزيل هذه المطلب؟. هل هي أصلا تملك هذه الرؤية و تتبناها ؟ إلى أي حد يمكن القول أن أستاذ الرياضيات بالمغرب (ولا أعمم طبعا) يملك آليات استعمال هذا التوجه و تعليمه للتلاميذ داخل القسم؟ و هل التلميذ المغربي المنهوك و المتعب ببرنامج تعليمي بعيد كل البعد عن الواقع الاجتماعي و التاريخي و الاقتصادي الذي يعيش فيه؟ ألا يجدر إعادة تكوين الأساتذة و تجنيدهم للمضي في هذا الاتجاه؟ أنا أتكلم انطلاقا من كوني مواطن أب عاش و لامس ضعف الأستاذ الذي يعتمد هو أصلا على النمطية و الاستنساخ فكيف له أن يرسخ عقلية التحليل و الابتكار في حل التمارين. نحن مع التغيير أستاذي ، لكن يجدر بنا أن نوفر له أرضية و ميدانا و آليات و قبل هذا و ذاك أستاذا كفؤا و متمكنا واع بتحديات المرحلة. لا يجب تبني رؤية ثم تنزيلها خبط عشواء لأن الخطر كل الخطر في هزيمة التلميذ نفسيا!
    دمتم ذخرا للوطن أستاذي.

  • الحاج ادريس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:37

    الاستاذ قام بعمل جبار وهو عبارة عن دراسة مقارنة لمواضيع اختبار الرياضيات قبل ٢٠١٥و٢٠٢٠ .ولذي بعض الملاحظات وهي:
    ١ الاستاذ مفتش ممتاز للرياضيات وكان مسؤولا مؤطرا للاساتذة. ألم يساهم هو في ترسيخ النمطية الذي يتحدث عنها لما كان يمارس العمل البداغوجي.
    ٢ اسأل الاستاذ هل كان ياطر المدرسين في مجال التقييم التربوي وعلم صناعة الكواشف اعني مواضيع الامتحانات.
    ٣ يتحدث الاستاذ على مستورى الحفظ والذاكرة. متهما الاساتذة والتلاميذ لكونهم اغفلوا المستويات الاخرى كالفهم والتطبيق والابداع الخ.واتبعوا النمطية كيف يتهمهم ويغفل المقررين اي المسؤولين عن التاطير؟
    ٤ نسي الاستاذ ان يقول لنا انه من الواجب على المفتش والاستاذ تعليم التلميذ الطرق المختلفة والمتنوعة للاجابة عن أسئلة الرياضيات. وان يكو ن عنصر المباغتة غائبا في العلاقة التربوية. وشكرا السيد المفتش الممتاز.

  • Amine
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:40

    اودي إلى كان بنادم طالع من اول مستوى دراسي ضعيف ، كان بالأحرى يبدا التكوين من الأساس ماشي بنادم تتنجحوه خاوي من التعليم الابتدائي بمقرر دراسي فاشل أو تجيو حتال الباك او تديروه صعيب او تكولو لبنادم التلميذ هو اللي ماعرفش ايجاوب و هذا اختبار سهل او فالمتناول وووو…..

  • علي مازا
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:45

    اتفق مع صاحبالتحليل عندما يقول بالنمطية وبضعف مستوى التلاميذ في المستويات السابقة للبكالوريا …فأنا أستاذ لمادة الاجتماعيات اقسم أنني أجد صعوبة مع تلاميذ الاولى علوم رياضية في بعض العمليات الحسابية التي كنا نتقنها في السلك الاعدادي او الثانوي بكالوريا آداب ، فمثلا عندما نريد إنجاز مبيان قطاعي (بدائرة) لا يستطيعون 360على 100 للانتقال من النسب المائوية الى الدرجات والحصول على الزوايا المطلوبة ،أما الجدع المربع فحدث ولا حرج …وفي كل الأحوال يعودون الى استعمال الآلة الحاسبة…

  • خديجة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:50

    من خلال قراءتي للتعاليق الكل يعلم وبالطريقة والتقليدية التي درست بها المواد العلمية فلماذا اذا ايها المفتش الحترم والأساتذة المدرسون لمادة الرياضيات لم تطرحوا المشكل وتصحح الطريقه أثناء الدروس عن بعد انتم خذلتونا نحن كاوليا للتلاميذ وخذلتم ابناء نا الذين عملوا بجد منذ بداية ألسنة الدراسية ولكن فضلتم الصمت الى ان حل وقت الامتحان واي امتحان الوطني ليجد أبناء نا انفسهم امام اختبار لم ينجزوا مثله من قبل فحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم الاصلاح يكون منذ بداية السنه الدراسية وليس لحظة امتحان يتقرر فيه مصير ابناء نا

  • ادريس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:53

    هذه السنة هي سنة استثنائية في جميع أنحاء العالم خاصة وأن التلاميذ لم يواكبوا الدروس الا عن بعد وهذا يعني ان مبدأ تكافؤ الفرص انهار مع امتحان الرياضيات وأن الغرض الأساسي من هذا الامتحان هو تسهيل عملية الانتقاء بخصوص الولوج إلى المعاهد العليا.
    فكيف نقوم بعملية تقييم مستوى المترشحين في ظل الحجر الصحي.

  • ادريس طنجاوب
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:56

    خلاصة القول أننا أمام جيل معطوب في كل شيء

  • وليد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:57

    اول حاجة يا بوراس تحليلك يخصك وحدك لان اولادك مرو من من هده المرحلة في زمن النمطية.تانيا يجب ابلاغ التلاميد بهدا التعديل اللعين.تالتا مركز يضم معقدين من الاساتدة لم يكترتوا لما مر منه التلاميد فولدي متلا لم يأته استاد كاولادكم خفية واحترمنا الحجر وليس لدي المال الكافي لتلبية حاجته من الا نترنت..رابعا..منضومة فاشلة اصلا تومن بالعجز ..واعلمك وادكرك بمرتبتنا في التصنيف العربي والعالمي التي لا افتخر بها..فنلداا متال. خامسا واخيرا صانعوا الامتحان يريدون اللقطة وقد حصلو عليها ..لكن هيهات فقد اخدو كل الدعاء…وعنداك ميوضعوش هاد المنهجية ف الامتحانات القادمة والابام بايننا

  • ابوالقاسم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 10:58

    عمي المفتش كان عليك تفكر شويا فالمنضومة ترباوي قبل الامتحانات ماشي تلق الحل عل ضهر التلاميذ

  • Omar
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:00

    لا فظ فوك…استاذ من طينة ايام زمان …قلبك ينفطر شفقة على التلاميذ …تنطق صدقا صادقا من القلب …تسمي الامور بمسمياتها …اما خاتمة المقال فهي المسك عينه…ألا شكرا لك

  • Math
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:05

    انا بكل صراحة إميل الى هذا التحليل لان مستوى بعض تلاميذ ضعيف جدا وذلك راجع إلى التوجيه الخاطئ كيف يعقل ان تلاميذ في مستوى ثاني باك لايستطيعون حل معادلة من الدرجة الثانية و يريدون انشاء دالة و دالتها عكسية

  • انا مندهشة من هذا التحليل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:15

    "على الامتحان ان يكون مواكبا للتطور التدريجي لاختبارات الرياضيات ببلادنا"
    لكن هل طريقة التدريس مواكبة؟ هل هنالك تكوينات مواكبة بالنسبة للاساتذة؟ حتى تصنيفك للمتعلمين بين كسول و مجتهد يظهر انك غير مواكب للتطور التعليمي..، مقالة للتهرب من فشل النظومة التعليمية و الصاق التهمة بالتلميذ المسكين..رغم ظاهرة الشغب في الاقسام لكن يجب ان تكون مرافقة نفسية و اجتماعية اولا بالمدرسة..كي نتحدث عن امور اخرى..

  • سعيديوم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:16

    ولكن من الذي جعل التلميذ يقع في النمطية و يعتبر ان الرياضيات مادة للحفظ اليس المفتشون والاساتذة المسؤولون على وضع الامتحانات

  • مهم جدا!!!
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:21

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    باختصار اتساءل اولا عن وطنيتك و عن حس المراعاة الذي يجب ان تكنه لبلدك بما انك تعرف ان المستوى ضعيف و تجلس بعيدا و تتفرج و اسفاه .
    و من ناحية اخرى البناء يكون و انتم تدرون هذا من الاساس و بما انكم تعرفون ان نسبة من الخطا توجد في الاعدادي فيجب طرح هذا الموضوع و البحث فيه و بذلك اخذ التدابير اللازمة.
    و ما لا يوخذ بعين الاعتبار هو انه ليس لدينا بديل بالنسبة للتلاميذ الذين لا يستطيعون الحصول على الباك و تريدون اظهار الخطا على مستوى منظومة التعليم بالامتحان (لا اعرف ان كنت اضحك او ابكي من تصرفاتكم) فهنا اقول لكم راجعوا مستواكم في التسيير قبل مستوى التلاميذ .
    اتقوا الله في اخوانكم.

  • متابع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:23

    لنفرض جدلا أن تحليلك لمستوى صعوبة الامتحان صحيح
    لكن من المسؤول عن تدني مستوى التلاميذ ؟
    لا يمكن أن نعلق اعتماد التلاميذ على الخفظ بدل الفهم على مشجب لا مبالاتهم أو شغبهم ، كان المطلوب من أستاذ أن تنيرنا بالحقيقة المرة الا وهي تدني و هبوط مستوى التعليم بالمغرب منذ نهاية الثمانينات و اعتماد المنظومة التعليمية منذ ذلك الحين على مقررات و مناهج أثبتت فشلها الذريع .
    لكم الله يا تلاميذ الوطن .

  • JAMEL
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:24

    Il est primordial que le ministre que l education nationale doit tenir compte des conditions sanitaires particulieres cette annee et le traumatislme psychologique qu on subit nos enfants cette annee …et un prof ne doit pas se comparere a un enfant …

  • ملاحظ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:25

    تفكرون في تغيير المنهجية فقط في هذه الظروف الصعبة التي يمر منها الطلاب .. اين كنتم سابقا .. اصلا التعليم عندنا ضعيف بكل المقاييس فلا تحملون مسؤوليتكم للطلاب وتنعتوهم بالفاشلين .. انتم الفاشلون .. تلاعبتم بهم بخدعة التعليم عن بعد التي لم يتلقوا فيها الدروس الكافية ليكونو مستعدين للامتحان .. على اي نتوما كضحكو على شعب ودايرينو بحال شي مونيكا

  • said
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:26

    وصفت احتجاج التلاميذ بثورة الكسالى وتجد أن هذا تعبير رجل تعليم يربي ويفهم ويتفهم .. عليك ان تفهم ايها المفتش المتعالم أنك ومن معك من الكسالى الآخرين جزء من منظومة الفشل في المنهاج التعليمي .. ولما انت تتعالم على الجميع الم يكن من الأجدر تجسيد الخروج عن النمطية في المواسم الدراسية وفي فروض المراقبة المستمرة وتربية التلاميذ وتعليمهم هذه المنهجيات بدل اتهامهم بالكسل الم يكن من الاعتراف اتهام المنهاج التعليمي والبرنامج الدراسي الذي انت واحد من سدنته ..
    يخيب ظننا في امثالك واكتوينا بدموع ابناءنا ونفوض امرنا لله ونشكوك ايها المتعجرف الفاشل ظاهرك العلم وباطنك قمة الكسل .

  • الحسين
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:28

    الاحتجاج على صعوبة الحصول النتيجة بالطرق المألوفة كان الاولى وليس الاحتجاج على صعوبة الفرض لأن جل التلاميذ فاقدي الشخصية والتباعد صعب المهمة على عديمي الضمير.

  • محب لوطنه وملكه
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:29

    اتمنى أن يجيب السيد المفتش عن هذه الاسئلة.
    إذا كنتم شرعتم في تجاوز النمطية ابتداء من 2015، فلماذا جاءت امتحانات 16 و17 و18 و19 على نفس النمط؟ هذه الامتحانات كلها انجزها التلاميذ في اطار استعدادتهم.
    -إذا كان ما تقوله صحيحا، فلماذا لم تؤطروا الاساتذة في لقاءات تربوية تبصرونهم فيها بضرورة تجاوز النمطية في فروض المراقبة المستمرة؟
    الحاصل سيدي المفتش أنكم اليوم – كلكم – تتهربون من تحمل المسوؤلية وتلومون التلميذ وتحملونه تبعات النمطية التي بقيت شاهدة على انكم لم تعملوا صدقا على نجاوزها، والا فثلاث مواسيم(2015- 2016- 2017) كافية للخروج من مطبات التنميط.

  • مصطفى
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:30

    سيدي النقاش لقدفسرت وحللت وتعمقت في التحليل وخلصت إلى أن مستوى التلاميذ ضعيف ولا يرقى إلى المستوى المطلوب ويعتمد هؤلاء التلاميذ على الحفظ في مادة الرياضيات التي هي مادة الفهم و(العقل) ات صح التعبير، لكن السؤال الذي يطرح نفسه وبصفتكم مفتش الا تعزو هذا التدني في المستوى إلى البيداغوجيا التي تعمل بها منظومتكم؟ أليس بالاحرى إصلاح ما رايتمونه ضعفا ان يصلح من جدوره وأن تعمل الأطر التربوية على تلقينه للتلاميذ؟ ألم تجد وقتا مناسبا بتفعيل خطط إلا في هذه الظروف الاستثنائية؟

  • طه المغربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:30

    مهما كان من اهمية ما جاء به الاستاذ من افكار نيرة في الموضوع، الا انه يمكن الجزم بان هذه السنة 2020 سنة جائحة كورونا لم تكن سنة مناسبة لتجاوز النمطية في اختبارات الرياضيات، كان يجب مراعاة نفسية التلاميذ وأولياءهم هذه السنة وترك مسالة التغيير في نمط الامتحانات لسنوات قادمة،

  • مول البيكالة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:32

    شكرا لصاحب المقال ، لقد وضعت اليد على الجرح ؛ المشكلة هي تنميط الرياضيات . الرياضيات تعتمد على الذكاء. اليوم معظم التلاميذ يشترون كتب تمارين وحلول ويلتهمونها وفي الامتحان ينتظرون وجود هذه التمارين أو بعضها في الامتحان الرسمي وهذه العملية تشبه الحفظ عن ظهر قلب والرياضيات تتبرأ منها .
    تنميط الامتحان ظاهرة خطيرة ، خلقت لدينا جيلا من الروبوتات المبرمجة لا تفكر ولا تحلل و لا تنتقد بالحجج

  • momo
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:33

    لماذا تسعون التلميذ في ورطة . اذا كان الهدف تعليم نخبوي. في اليابان هناك منهجية جد متطورة لا تعتمد على الصعوبة بل الشمولية والذكاء .

  • فتحي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:36

    سعادة المفتش تقول خلل في المنظومة التعليمية ،منذ عهود سابقة ،ولكن من اسكتك انت وغيرك منذ هذه المدة ،اين هو دورك التوجيهي.ما هي وظيفتك الحقيقية اذن.
    ولكن تعلام لحسانة في ليتاما لن يقبل في 2020.
    عندما تفتش استاذ اول واساتذة واستاذ ثالث ،ستخرح لا محالة بتصور عن النوع والنوعية.
    اما ان تدخل على الاستاذ من اجل منح نقط تسلق السلم فهو نفس السيناريو الذي يقع بين المصحح و ورقة المترشح الباك …تساعد معنا وسهل معنا الله يخليك.نفس الاحجية تقع بين المفتش والاستاذ،تساهل وتساعد معنا الله يخليك،راني عشر سنين في نفس السلم.
    الكل مسؤول،اما خطابك اليوم باتهام التلاميذ بالنمطية فهو مردود عليك.

  • مواطنة صالحة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:39

    المهم هو التجاهل بظروف الجاءحة، وكذا العمل على إحباط الاجيال القادمة وهكذا سياخد التعليم التقهقر السريع أكثر مما هو عليه والله ياخذ الحق

  • ادريس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:41

    تحليل السيد المفتش منطقي من الناحية النظرية و لكن التطبيق يكون بالاستعداد لمثل هذه الامتحانات و ذلك بأخبار الأساتذة منذ بداية السنة و حثهم على التركيز حلى هذه النماذج حتى يكون الكل على علم و خصوصا التلاميذ. هذا مع توفير المراجع المناسبة و هذا العمل يجب أن يبدأ من الجدع المشترك. ما وقع هو يشبه ما سيقع لفريق كرة قدم تعود على اللعب بملعب من ثراب و بدون حكم و لا قوانين الشرود ..تم يطلب منه ان يلعب بملعب معشوشب و بقوانين كرة القدم و مع فريق محترف.
    اذا كنا نريد أن ترتقي بالتعليم عموما فوجب التحضير لذلك و ليس تبرير الأخطاء لان ما وقع خطأ جسيم و حيف في حق ابنائنا.

  • Karim
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:42

    Avant d avancer de telles bêtises, il faut une evaluation du cursus des maths et du système d'evaluation de la gagnent plu matière.
    .

  • عادل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:43

    مدة الرياضيات او اي مادة اخرى الطالب يوم الامتحان على الذي قراه و فهمه مع استاده في المدرسة . و عند الاختبار ياتون باسئلة ذهنية لم يسمع بها الطالب و لم يدركها ابدا . انه تحدي صعب حتى تكون نسبة السقوط في الامتحانات الوطنية
    95 فيى المئة . شكرا لدولتنا الحبيبة الشعب اصبح عالة على الدولة سياتي يوما تتقلب فيه الامور . اما جائحة كورونا ما هي الا بداية . و السلام

  • kenza
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:43

    Un grand merci pour nos profs lycée ibn al yasamine académie casa anfa promotion sciences mathématiques 1998.

  • Ramon
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:45

    Aujourd'hui,la promesse économique est épuisée.On ne peut plus dire aux eleves:"Travaillez et vous aurez une place dans la société." Le rôle du professeur en est radicalement change; c'est a lui de de construire la classe comme"societe scolaire" et de promettre des satisfactions culturelles qui suffisent a justifier les apprentissages qu'ils propose.
    "Philippe Meirieu"

  • Mustapha
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:48

    أيها الأستاذ النمطي المتقاعد لقد لاحظت أنك تبحث عن امتياز من طرف وزارة التربية من خلال
    هذا المقال الغير بريئ لأنك رميت بمسؤولية الفشل والضعف على عاتق التلاميذ الأبرياء رغم أنك تعرف جيدا أستاذي المتقاعد أن المسؤول الأول على هذه الكارثة هو أنت وباقي الأطر الذين يفكرون مثلك .
    وأخيرا أريدك أن تجد حلا لهذه المعادلة :
    مقالك +أربعة أشهر من الدراسة عن بعد+الوباء=؟
    شكرًا سيدي المفتش !.

  • بين أن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:50

    امتحان الرياضيات لهذا العام كان في المتناول بالنسبة للعلوم التجريبية والعلوم الرياضية بصراحة
    بالتوفيق للجميع
    سؤال لماذا في مبارات التعليم يتم قبول صاحب الاجازة في الفزياء ليدرس الرياضيات

  • Médecin
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:55

    A vous lire on dirait que les examens du baccalauréat se sont déroulés cette année dans les meilleures conditions du monde
    … Si ne veut pas avoir de désagréables surprises apres les résultats l état doit tenir compte de la particularité de cette année …

  • قربال
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:56

    كم ندوة تربوية أو نشاط تربوي أطره السيد المفتش لفائذة الأساتذة منطقة التفتيش التي يعمل فيها لتحسيس الأساتذة بضرورة إنماء مهارات الإبداع ووووو
    ؟

  • أستاذ الرياضيات
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:57

    إذا كنتم تريدون تغيير النمطية فلا يبدأ ذلك بسنة نهائية و حساسة لأن ما بعدها أهم ،كان الأحرى القيام بدراسة قبل ذلك و النظر إلى ما تفرزه الخريطة المدرسية من عدم التجانس في الأقسام من حيث المستوى و للقطع مع الإمتحان النمطي كان لا بد من مقررات تواكب ذلك و ليس تلك التي تؤشرون عليها فهي فارغة
    من جهة أخرى لا تغرنكم النقط المرتفعة التي قد يحصل عليها بعض التلاميذ فجلهم حصلوا عليها بوسائل غش فهل للوزارة الجرأة على وضع جهاز تشويش في مراكز الإمتحان فلو فعلت لعرّى ذلك على عورة التعليم التي تتعمد الوزارة التغاضي عنها
    هذا النوع من الإمتحان جيد و لكن له ما يسبقه من إجراءات
    في الوقت التي ألغت جل الدول الإمتحانات بسبب جائحة كورونا لأسباب نفسية و لفشل التعليم عن بعد ترون أنتم أن الوقت مناسب لتغيير النمطية ألا ساء ما تحكمون

  • أستاذ القيزياء
    السبت 11 يوليوز 2020 - 11:57

    هذا تحليل منطقي محض…أحسنت أستاذي الفاضل،تطرقتم في هذا المقال لجميع النقط و الإشكاليات التي يتخبط فيها مجموعة من الثلاميذ في مادة الرياضيات،بحيث نجد أن جلهم يعتمد هذه النمطية و جعلها مكتسبا معرفيا لحل وضعية مشكلة،الشئ الذي ينتج مثل هذه النماذج من الثلاميذ للآسف.

  • محماد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:01

    مقال في الصميم. ما اسنتجه بالفعل هو نمطية الإمتحانات و تشابهها منذ اكثر من عشر سنين لذا كثيرا ما اقول للتلاميذ المتميزين تعالوا نثبث للوزارة بان هذا الامتحان مجرد لعبة وذالك بالحصول على أعلى نقطة 20/20.
    ويبقى الامتحان في متناول التلميذ المستقل، المجد القادر على تحليل الإطار المرجعي و فهمه.

  • Rayhana
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:02

    C est que les enseignants n apprennent pas aux eleves le mode de raisonnement pour leur faire muscler les neurones. Ils se limitent a leur ventiler une multitude de cas possibles d excercices a memoriser. Rien.qu avoir la multitude de manuels (Dima Dima…….)plein.de fautes dans les enonces et solutions correspondantes. On.dirait de manuels de recettes de cuisine. En plus, avec le nombre d etablissements que les enseignants frequentent pour donner des cours supplementaires demontre qu ils ne font que reciter le modele d excercice et non bases sur la gymnastique cerebrale. Car en faisant remuer ses meninges, le dit enseignant n aura pas la capacite
    de courir a longueur de journee a enseigner ailleurs: course aux sous. Les resultats des eleves refletent l image reelle de leurs enseignants. Allah yereheme ayame les enseignants cooperants et le manuel VUIBERT.a

  • عبد الهادي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:10

    باختصار شديد السيد المفتش الممتاز المتقاعد تكلمت عن تدني مستوى التلاميذ ولم تذكر الاسباب. هلا تجرأت وافدتنا؟

  • الصقرديوس
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:23

    "مفتش سابق" وليس مفتشا حاليا.. ينبغي الانتباه جديدا لهذا الأمر. من آفات التعليم بعض الفتشين، أو أغلبهم. المفتشون ليست لديهم روح المبادرة والسير ضد التيارن بل يتعاملون بقداسة مع التعليمات والتوجيهات لأن دورهم بيروقراطي أكثر مما هو تربوي إبداعي. غالبا ما يحضر المفتش عند الأستاذ ويسأل عن الوثائق ويتأكد من درجة التزام الأستاذ بالمقرر، ولا يكون راضيا أبدا إذا ظهر له أن الأستاذ يتصرف بقدر من الحرية والمرونة. وحتى المفتش الذي يطهر له الصواب، لا يتحدث به إلا بعد التقاعد. لذلك لا أرى أن المفتشين جزء من الإصلاح، بل جزء من المشكلة. مع استثناءات قليلة جدا.

  • رشيد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:25

    اين كنت أيها المفتش طيلة السنة لتوجيه التلاميذ والأساتذة لمثل هذه المطبات.

  • ناظر
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:26

    هناك من حصل علئ 19.5 في مادة الرياضيات هذه السنة أي 2020

  • meknassi
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:27

    التلاميذ هم سبب التلاميذ مستواهم ضغيف التلاميذ وفلفو نمطية
    غادي نكونو منافقين الى لسقنا تهمة ديال التلاميذ حيت هما غي موجهين سبب الرئيسي هم الأساتذة و مستواهم المتدني حيث انه 90% ديال اساتذة كتلقاهم داخلين لتعليم هي على حساب الخلصة و ساعات العمل القليلة داكشي علاش مستوى ضعيف جدااا
    اما تبقى طبل ان تلميذ هو سبب فهذا كيدل على انك استاذ جاتك نفس على خوتك او انك منافق مطبل

  • Simo
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:34

    بعيدا عن النقاش الدائر حول صعوبة امتحان الرياضيات من عدمه، فإذا كان الهدف من هذا النوع من الامتحانات هو الخروج من النمطية و محاربتها كما جاء في مقال السيد المفتش، فإن ذلك لا يمكن أن يتم في السنة الختامية و من خلال تغيير امتحان البكالوريا فقط بل يجب أن يكون من خلال عمل قاعدي في السلكين الإبتدائي و الاعدادي يتلقى خلالهما التلميذ تكوينا جيدا يكون الهدف منه تنمية مختلف المهارات و القدرات لدى التلاميذ عوض حشو أدمغتهم بمقررات طويلة لا طائل منها. و خير مثال على ذلك  ما يحمله أطفالنا في الابتدائي على ظهورهم من مقررات و كتب مدرسية.
    خلاصة القول: ضعف قدرات التلاميذ هي من ضعف التكوين في السلكين الابتدائي و الاعدادي و المسؤولية عن هذا الضعف مشتركة بين الوزارة الوصية و بعض الاساتذة و حتى بعض الأسر.
    و الفاهم يفهم.

  • مشاهد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:34

    من الغباء ان يتم هادا بدون أعطاء تعليمات لرجال التعليم بالمنهجيه الجديده التي ترغبون في طرحها.
    هادا اسمه غباء واستهبال

  • أستاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:39

    فشل المنظومة التعليمية يعلق على ضعف التلميذ.
    أليس الفشل فشل المؤطرين امثالك والأساتذة.
    أليس التلميذ مرآة لمستوى التأطير ومستوى الأساتذة في تنويع الطرائق.
    خلاصة القول ضعف التلميذ من ضعف الاستاذ وضعف الاستاذ من ضعف مؤطره.

  • خالد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:40

    J'ai enseigner les mathématiques dans une université marocaine pendant dix ans . Je n'accordais aucune importance a la connaissance acquise dans les lycées . Les cours des mathématiques que j'enseignait demandaient un certain niveau de connaissance, je ne pouvais pas trouver des excuses pour diluer le niveau du cours.
    Toutes excuses émises dans les commentaires ne sont pas acceptables.

  • Kamal
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:48

    A mon avis les heures de soutien imposées par certains profs ainsi que les écoles privées sont la cause essentielle de la faiblesse e maths au maroc
    In enfant a qui on impose les heures de soutien rn maths depuis le primaire jusqu a la terminale n a jamais
    eu l Occasion de Reflechirb et faire un exercice tour seul

  • مهتم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 12:56

    هذا مفتش فاشل يقر بمسؤوليته في صناعة تلاميذ بمنضومته التربوية الفاشلة تعتمد على النمطية لسنين طويلة .وبعدها ياتي ليعاقب هؤلاء التلاميذ في ظروف تطبعها الطوارىء الصحية التي عرت فشل منضومته بكل المقاييس في التعليم عن بعد. فهل قمت بتاطير الاساتذة ليمنحوا للتلاميذ مهارات جديدة للخروج من هذه النمطية؟

  • السبت 11 يوليوز 2020 - 12:58

    الامتحانات لي كانو كيعطيونا في 2002 كانوا صعاب بزاف و لكن حنا كنا كنخدموا كلشي كنخدمو تمارين صعاب و كنجيو مهيئين الامتحان مزيان.واش لي عوال ينقل الناس في التيليفون و الفيزيك لي هما مواد اساسية ديال الشعبة ديالو شنو غادي تنتظر منو؟مستوى التلاميذ في هاد الوقت ضعيف جدا.

  • معاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:00

    مع الاسف الشديد كنت انتظر تحميل من كان سببا في التكاسل لكن حملت من لا طاقة له حملت من لا حول ول قوة له فالمنظومة التعليمية التي تتحدث عنها انتهت منذ 1988 بتر ساقها انذاك بالتعريب واليوم بتر الساق الثاني فالمسؤولية المفتش تتحملها انت وانا والآخر نحن لي ساهمنا في تخريب التعليم الله يسمح لينا من هادو لي سميتيهم كسالى الا يندى جبيننا من هذا الكلام امضيت ووافقت عن التعريب والان تحاسب التلمبذ واش اعطيتي تكوينا جيدا واش ساهمتي في تحضير هذه المنظومةالملعونة من شب على شيء شاب عليه ابناء المغاربة مشهود ليهم بالتفوق عالميا افتح عينيك يااستاذ لان تكوينهم كان تكوينا فائقا لان تكوينهم تكوينا من القلب سهروا الرجال على تكوينهم اما الكسالى فنحن السبب في تكاسلهم

  • MED
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:08

    Il est temps de rendre hommage au baccalauréat; un point très important sur le parcours scolaire de l'étudiant ;une phase scolaire qui reflète les capacités et les compétences du candidat.Le bac doit être un tamis pour filtrer et distinguer les compétences et les niveaux scolaires .

  • Mariam
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:13

    الامتحانات لم تكن في المستوى مع العلم اننا كنا نعاني من الفيروس قالو انهم سيأخدو بعين الاعتبار لهاده الظروف و مجموعة من الاساتدة لم نتوصل بأي معلومة منهم نشتغل على الامتحانات الماضية لاكن لم نجد من يصحح لنا بالنسبة العلوم الانسانية في مادة الاجتماعات كان معتقدنا شيء لاكن خيب الامل مع العلم اخدنا بإعبار للإمتحانات السابقة لكن للأسف و بالنسبة للغة العربية كنا نعتقد انه سيكون نص نظري لاكن كان نص تطبيقي اما بالنسبة الشعب العلمية ايضا لم تكن الامتحانات في المستوى نتمنى من سي الامزازي تعامل معنا في تصحيح و في عتبة النجاح حياتنا في خطر امهاتنا لم نرى في وجههم الابتسامة للأسف من غش سيتفوق و من حفظ و اشتغل لم يحصد شيء

  • مهتم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:17

    التجديد لا يجب أن يكون في ظروف الاستثناء

  • السبت 11 يوليوز 2020 - 13:18

    السلام عليكم ما فهمت هو ان الاساتذه هم الذين يتحملون المسؤوليه ولو فهم التلاميذ شيئا لا اجابوا

  • karim de fkih ben salah
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:21

    أثناء تحليلك للتمارين تطرقت إلى مسؤولية الأساتذة كذلك لنمطيتهم في التعاطي مع الدروس و تركيزهم على ما هو نمطي ، لكن في خلاصتك تغيرت ب 180 درجة و وعلقت شماعة الفشل على التلاميذ اين دور المفتشين ؟ اين دور الأساتذة ؟ و لماذا لم تقل أن هناك بعض الأساتذة لا تربطهم بالرياضيات غير الأجرة التي تصلهم آخر الشهر ، لأن هناك من كان تخصصه الفزياء في الكلية و تم استقطابه ليدرس الرياضايات .
    المسؤولية مشتركة مابين التلاميذ ، الاساتذة ،المفتشين ، الوزارة ……

  • mohamed
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:23

    وبغيتو تتجاوزو النمطية حتى العام لي مقراوش فيه الناس
    ومابغيتو تجاوزو الكلاسيكية حتى اللعام لي كانت فيه ضروف خاصة
    والله حتى حرام عليكم

  • استاذ الرياضيات
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:24

    انا استاذ للرياضيات تحليل السيد المفتش ممتاز واحاط بكل شيء , للاسف اصبح جل التلاميذ يحفظون الرياضيات كمادة ادبية بمساعدة بعض الاساتذة والساعات الاضافية وقنوات يوتوب

  • tttt
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:26

    السنة القادمة انتظروا اقسام البكالوريا ب 60 تلميد في القسم وخاصة مع انجاح جميع تلاميد القسم السابق

  • مصطفى السككي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:33

    السلام عليكم
    اشكر الاستاد صاحب المقال على تحليله المنطقي والصاءب.
    سيدي كل ما قتلة صحيح و يشرح تعامل الاساتدة والتلاميد مع الإمتحان. لقد أصبحت الهدف وشكرا.

  • هشام
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:40

    اذا كنا نتحدث عن الرياضيات فانا اتفق مع المفتش اذا كنتم تنادون بتهييء التلميذ لهذا النوع من الامتحانات فاننا نبقى في النمطية ولم ولن نخرج منها اذا كنت تريد تلاميذ افذاذ فهدا النوع من الامتحانات من يمنحه وليس تدريبهم لاجتيازه.الرياضيات مادة نبوع وذكاء وليس تكرار امتحانات سابقة مشابهة.بفضل هذا النوع من الاختبارات سيتوجب على التلاميذ الفهم الجيد للدروس وتطبيقها على اي نوع من التمارين وليس حفظ التمارين نفسها دون الاهتمام بالقواعد او كيفية ووقت تطبيقها

  • moi
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:47

    Il faut comprendre beaucoup des choses : La valeur de Math et surtout de la langue française sont surestime au Maroc. Le math est abstrait et on vit dans le concret alors l’art est de trouver une connexion entre le math et la vie de chaque jour et pouvoir faire comprendre l’élève l’importance du math dans le processus de la décision, comprendre le causalité a fin de comprendre la vie et les autres. Moi j ai été littéraire au Maroc , J ai apprit tout le math en Allemagne et je suis maintenant un ingénieur financier.

  • علي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 13:49

    اقول للسيد المفتش الذي يظهر بانه لايتكلم بلسانه بل بلسان الوزارة الوصية بان السنة استثناءية بكل المقاييس فكان بالاحرى ان تراعي الوزارة الظروف النفسية للتلميذ وهو ما لم يحصل . فالتلميذ اللذي تقصد سيدي المفتش ما هو الا نتاج لسنوات من البرامج الاستعجاليةالمرتجلة وانت شريك وتعترف بذلك ضمنيا من خلال تحليلك هذا . الامتحان صعب لا جدال في ذلك وباعتراف اساتذة المادة بانفسهم لان الوزارة الغت مباريات الولوج لبعض المعاهد و المدارس واقتصرت على معدلات الامتحان فقط و هنا تكمن صعوبة مادة الرياضيات و بدرجة اقل مادة الفيزياء . اشهد بالحق يا مفتش قبل ان تفتش يوم لا ينفع شيء الا من اتى الله بقلب صادق . تلاميذ الدورة العادية سوف يستدركون اما انت فقد سجلت عليك اقوالك . اتق الله وقل صدقا ………

  • ابو سعد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 14:16

    هذا ما سبق لنا وعلقنا عليه في عدة مناسبات ردا على أحد رجال التعليم الذي يدعي ان المعدلات بالمدرسة العمومية أصبحت والحمد لله جد مرتفعة على مستوى نتائج البكالوريا،والحال انه النمطية التي الفهها التلاميذ من حفظ حتى الرياضيات والفيزياء بالاضافة الى نظام المراقبة المستمرة هي سبب هذا الانجاز "المغشوش".أعتقد أن المنظومة التعليمية في حاجة اليوم الى اعادة النظر فيها من مناحي عدة على مستوى التحصيل…..

  • رد من أستاذ متقاعد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 14:34

    على من تقع مسؤولية النمطية التي يتحدث عنها "السيد المفتش المتقاعد" ؟
    المسؤولية تتحملها بالدرجة الأولى الوزارة التي دأبت منذ سنوات على نهج النمطية في بناء الامتحان الموحد….المسؤولية أيضا يتحملها المدرس الغير المبدع….الذي يعتمد بالأساس على النماذج القديمة….والمسؤولية يتحملها أيضا وبشكل كبير مفتش الرياضيات الذي تخلى عن الدور المنوط به………وهو التأطير….والمراقبة….والتتبع….والإبداع في فن بناء الاختبارات….
    هؤلاء كلهم هم المسؤولون على كل ماوقع….أما المتعلم لاذنب له في كل هذا….
    أخيرا سؤال موجه للسيد المفتش:
    ألا تعتبر معي أن التمرين المتعلق بالاعداد العقدية طويل جدا؟؟
    ثم لماذا استهل واضع الامتحان هذا التمرين بسؤال صعب؟؟؟ والمتعلق ب المميزة…..ثم متى كانت النقطة المخصصة للاعداد العقدية 5 نقط؟؟
    ثم ألا تعتبر معي أن مشتقة الدالة الثانية تطلبت جهدا كبيرا ووقتا لايستهان به لإيجادها؟
    أخير ألم يكن من الافضل اختبار التلاميذ في دالة واحد عوض دلتان؟؟؟

  • أب
    السبت 11 يوليوز 2020 - 14:41

    السيد المفتش لم يشر إلى الحيز الزمني المخصص للإمتحان وهذا هي الصعوبة في حد ذاتها أما الإمتحان فقد صرح بعض التلاميذ أنه عادي

  • زهير
    السبت 11 يوليوز 2020 - 14:41

    لا الظرفية ولا الظروف ولا النفسية تسمح بتغيير النمط أو المنهجية… تغيير جاء مفاجئ وكُلي… أحرى به أن يكون جزئيا أو مؤجل… العالم كله عاجز أمام فيروس ومسؤولي التعليم بالمغرب يغيرون المنهجية

  • لشعل
    السبت 11 يوليوز 2020 - 14:52

    مقال جيد
    الوقت ليس وقت التغيير ،اربعة اشهر والتلاميد غاءبين عن القسم ،بالاضافة الى اضرابات الاساتدة المتعاقدين ،ضعف التلاميد يوازيه ضعف الاساتدة.
    السياق والظرفية(كورونا) لا يسمحان بالتغيير.

  • يا سيدي المفتش..
    السبت 11 يوليوز 2020 - 15:01

    لو اجتاز ابنك أو ابنتك هذا الامتحان المشؤوم وفي هذه الظروف الاستثنائية أكيد أنك ستغير خطابك ومضمون مداخلتك ب 180 درجة.
    ثم إن النمطية التي لجأ لها المتعلم مكرها أنتم من يتحمل المسؤولية وليس التلميذ …..
    أين كنتم كل هذه السنين ؟؟؟ لماذا لم تنتفضوا قبل إحالتكم على التقاعد المريح ؟؟؟؟؟

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 15:10

    السيد المفتش ركز على نمطية الامتحانات في المغرب، وعلى ضعف مستوى التلاميذ! و أهمل عدة حقائق مهمة:
    – الظرفية الحالية
    – الاقتصار على الفصول المقروءة الى حدود منتصف مارس
    – تعويض ذلك بأسئلة تتطلب قدرات كبيرة في الحساب و الترتيب، و هي قدرات تكتسب منذ الاعدادي
    – عدم تأطير المترشحين بشكل جيد، من خلال التهييئ للامتحان بإنجاز نماذج سابقة.

  • فاعل خير
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:14

    لقد القيتم بكل التهم على كاهل التلاميد،فالعيب في نظام وأساليب التعليم المتراكمة مند سنوات التعريب و تعاقب الاستراتيجيات العقيمة التي أفضت بمستوى التعليم إلى الحظيظ . وليس التلاميذ إلا ضحايا لهدا النظام الفاشل الدي يدفع الآباء و الأبناء ثمنه.
    الاعتراف بالذنب فضيلة. و التغيير يكون متسلسلا و تصاعديا و ممنهجا وليس وليد لحظة تفاقم الازمات.

  • ناقد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:16

    أجدد الشكر للسيد المفتش لأنه حاول تقديم رؤية للوضعية الهشة التي يعرفها تدريس هذه المادة من خلال تقديم تحليل ونقد بناء للامتحان من جهة وللوضعية التربوية للتلاميذ من جهة ثانية،لايخفى على أحدالطريقةالتي يعتمد عليها هؤلاء التلاميذ للإعداد لامتحان الرياضيات ،والتي تتجلى في إنجاز سلسلة امتحانات سابقة،حيث تترسخ في ذاكرة التلميذ تلك النماذج ليتم اجترارها أثناء الامتحان،الشيء الذي يجعل توفق التلميذ في الإجابة رهين ببساطة بوجود تطابق بين الامتحان الراهن والامتحانات السابقةالمنجزة،من هنا يمكن القول أن التلميذ يعتمد على الذاكرة أكثر مما يعتمد على التركيز .للاسف معظم التلاميذ ولا أقول الكل يفتقرون للقدرة على تحويل و تعبئة مكتسباتهم السابقة لحل الوضعيات الجديدة،بالرغم من التوجه التربوي الجديد أصبح يسعى لتحقيق هذه الغاية،لايمكن أن نقتصر في تحليل الظاهرة على التلاميذ فقط ،ولكن المسؤولية مشتركة ينخرط فيها المجتمع برمته،في الآونة الأخيرة عمت زوبعة من تكنولوجيا التواصل،الواتساب و الفايس وغيره ،جعلت شغل الشباب الشاغل ينصب على الإبحار العميق وما يترتب عنه من خلق عقلية مستهلكة لا تتحمل التركيز و التفكير.

  • باحجوب
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:31

    برافو الأستاذ سيموح علم وشجاعة.

  • أحمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:37

    إلى 29 أزمة عميقة
    لا يوجد عندنا إبداع في أي مجال
    تكرار ونسخ في كل شيء

  • من تطوان
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:42

    المقال أصاب النجعة (بالضم)وصدق الكاتب فيما خطه.أقول هذا يتعلق بجزء جد جد يسير من الرياضيات التطبيقية (le maths appliqués)أما لو على سبيل المثال تمت مدارسة البنيات الجبرية في عمومياتها أو الطبولوجيا أو بعض فضاءات بناخ أو هيلبرت او الهندسة التفاضلية بالعلوم الرياضياتية احصل التلاميذ على الأصفار والسبب هو النمطية المخلة للتكوين المعرفي المتين والصارم،فالرياضيات لاتقبل أنصاف الحلول فهي علم دغمائي،وأنا أرى أن جزءا من المشكل يتحمله تدريس الفلسفة فقد تعود التلاميذ على هذا النمط من التعلم ووقع انزياح ذهني حتى أصاب العلوم الحقة في مقتل،فالأولى تدريس إبستيمولوجيا العلوم حسب رأيي حتى يلمس التلميذ بنينة(structuration)العلوم في وضعيات دالة وذات معنى.تحياتي.

  • Noureddine
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:44

    المفتشين معظمهم متواطئين عادي أن يتستر على زملائه من إضرابات وغيابات وووو…

  • كوفييييييد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 16:56

    الله يرزق الصبر
    السيد المحترم صاحب المقال
    اذا رصدت أخطاء في المنظومة فيجب حل المشكل و رفع مستوى الطالب و من ثم طرح امتحان مناسب
    اما ما قامت به… فهو جرعة زائدة من… تؤدي الى الهلاك
    ما آراه هو انتقام المنظومة التعليمية من التلميذ و
    إخفاء الفشل فى الصعوبة
    ثورة الفاشلين "منظومة التعليم"

  • استاذ
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:00

    تحليل الاسئلة او بالاحرى الاجابة عنها لا يبرر و لا يفسر ان الامتحان كان محترما لدفتر التحملات في ظروف الجائحة !!!
    لدينا في منظومتنا التعليمية و خصوصا عند اصحاب القرار و الموكل اليهم ايجاد الحلول للمشامل نوع من الشيزوفرينيا فالجميع يعرف مستوى التلاميذ سواء في الرياضيات او غيرها و تصنيف مستوى التعليم في المغرب على المستوى العالمي خير دليل !!!
    فهل نعد امتحان رياضيات او غيره من المواد على اساس ان جميع التلاميذ متفوقين و من مستوى تلاميذ كوريا و اليابان !!!
    ام نعد امتحان يوازن بين مستوى التلاميذ الحقيقي و المستوى المعياري للتلاميذ في الدول المتقدمة ؟
    متى سنضع اصبعنا على الجرح و نعترف ان منظمومتنا التعليمية تحتاج اولا الى تخليقها و ووضعها كاولوية في برامج الحكومة من اجل اصلاح حقيقي وليس تقليد نماذج الغير وعفوا ان اطلت !!!

  • سهى الخلفي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:06

    كل ما جاء في مقال الأستاذ صحيح وعشته السنة الماضية مع ابنتي التي نجحت في باك اقتصاد وكانت تدرس بالتعليم الخاص…قسم واحد اقتصاد وغير مهتم بالمواد التقنية ويعول على الساعات الإضافية التي تعتمد طريقة حفظ التمارين…..المواد التقنية وأولها الرياضيات فقدت قوتها مع انعدام الاهتمام والتعويل على الدروس الخصوصية للنجاح.
    هناك مشكل حقيقي نعجز نحن داخل الأسر على حله لأنه تمأسس ويجب على المختصين إنقاذ المواد الحيوية وأولها الرياضيات.
    شخصيا أيام دراستي في التعليم العمومي…كنت أدرك أن الرياضيات مادة غير منقطعة وأن ما ندرسه في سنة…ينفع في السنة الموالية وهكذا كنا نفهم بيسر داخل القسم ولم تكن هناك دروس خصوصية.
    …مثلا المتطابقات الهامة مثلها مثل جدول الضرب.. حين تدرسها يجب أن تظل في دماغك إلى الأبد…
    هناك كسل وتراخي من التلاميذ وهناك أيضا دور المدرسة عموما…
    التلميذ يكره الرياضيات وفي نفس الوقت يستعمل آخر صيحة في الهاتف النقال ولا يفهم الربط بين الرياضيات وهاتفه!!…وهنا تكمن المشكله.
    نحتاج مدرسة تعلم التفكير. شكرا

  • محمد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:23

    تعقيبا على التعليق رقم ٣.امتحانات السبعينات وبداية التمانينات كانت على هذا النحو وأكثر لكن المشكل هو ان التلاميذرغم نجاحهم من مستوى إلى آخر يبقى مستواهم متوسطا لنمط التمارين ولكنهم لا يستطيعون مسايرة مستوى أعلى مما يجعل الاستاذ يسير على هذا النمط

  • المواطن
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:30

    من خلال استجواب بعض التلاميذ، لقد ركزوا على الظروف الصعبة التي مرت فيها الامتحانات اكثر من صعوبة الامتحان نفسه، كمثال الكمامة، الحرارة، النوافد مغلقة، و غياب مكييف الجو….

  • رد على المعلق الأول
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:41

    المقال كان سيكون ممتازا كما تفضلت ….لو كشف صاحبه وبكل موضوعية أن الخلل جاء من جهته باعتباره المؤطر الاول للمدرس في مجال علم القياس وبناء الاختبارات…….ثم لماذا لم يساهم في هدم هذه النمطية القاتلة التي تحدث عنها واستبدالها باقتراحات علمية دقيقة ترفع من شأن مجال التقييم التربوي خاصة والمنظومة ككل….
    إلقاء اللوم كله على المتعلم مجانب للصواب….. فك معادلة النمطية تخص بالدرجة الاولى واضعي الامتحانات الموحدة… ثم مفتشو الرياضيات وهو واحد منهم وبدرجة أقل المدرس.
    أخيرا لماذا هذا التغافل من جانبه ولم ينتفض من قبل إلا بعد إحالته على التقاعد؟؟؟؟
    دور المراقبة التربوية أساسي…وكل اللوم يلقى عليها…..
    أما التلميذ فلا دخل له في نمطية الامتحان الموحد.

  • Bensaid
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:42

    ان تعود لهذا الموضوع مرة أخرى، فهذا يشي بشئ وإن وراء الاكمة ما وراءها. هناك اذا إقرار بآن منهجية إمتحان الرياضيات/مسلك علوم تجريبية كانت مختلفة بطريقة عميقة. والسؤال هل الآطر التعليمية (أكاديمية، مفتشون، أساتذة…) اخذت بهذه المنهجية لتدريسها للتلاميذ، الجواب لا والدليل المفاجآة الكبيرة التي اعترت التلاميذ والأساتذة على حد سواء والمجتمع كافة ( برلمان، صحافة، أطر تعليمية…). ليس هناك ابدا دخان بلا نار. انا حاصل على بكالوريا علمية في الثمانينات، كان أعلى معدل لا بتعدى 14/20، وفي السنوات العديدة الأخيرة معدل 14/20 اصبح لا شئ. كان اذا لزاما تطوير أداء تلامذتنا، وذلك ممكن فقط بتطوير المنهجية. لكن ذلك يتطلب تهييآ عميقا وليس كما رآينا هذه السنة: تطوير المنهجية دون تقعيد لها، وفي الوقت الغير المناسب اطلاقا (سنة جائحة غير مسبوقة). يبقى اذا الأمل في حكماء هذا البلد وآحدهم هو وزير التعليم الذي عهدته ليس من اهل الأذان الصماء ولا هو مع من قالوا كم من آمور قضيناها بتركها. فرنسا : نسبة نجاح 91% وهي آعلى ب 13% عن السنة الماضية .هذا ما سنرى عكسه لا ريب في بلدنا.

  • Mostafa
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:45

    أظن أن هناك دوافع موضوعية ومؤقتة وراء وضع امتحان الرياضيات. هده الدوافع تتلخص في توقيف المباريات في المدارس دات الاستقطاب المحدود. لهدا كان لزاما على الوزارة وبمباركة المدارس العليا إعطاء امتحان صعب نسبيا للتمكين من غربلة أولية وإبراز فءة من التلاميذ يمكن أن نقول عنها متميزة بين قوسين.هدى الاختيار صادف سنة كوفيد الكارتية والضحية هو التلميد

  • parent d'élève
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:51

    En tant que parent d’élève je me permet de résumer cet article en une phrase "Vous croyez avoir trouvé le meilleur moyen pour ne pas assumer vos responsabilité, mais je ne crois pas que cela va marcher:
    je peux moi même vous faire la morale en vous expliquant ce que assumer ses responsabilités veux dire: Est-ce la solution ?? je suis certain que NON :Avant qu'ils soient nos enfants, se sont VOS élèves, c'est à vous d'assurer leur apprentissage, c'est à vous d'assurer leur préparation et si ont estime que la majorité n'était pas prête c'est que vous avez failli à votre mission
    Soyons sérieux ne serait ce qu'une fois, que chacun de nous assume sa responsabilité, arrêtez une fois pour toutes de cherchez le coupable cela ne nous avancera à Rien..
    En réalité le changement était prévu, sauf qu'avec la pandémie vous n'avez pas eu le temps de mettre les chose en place comme il faut; le pire c'est que vous n'aviez pas de Plan B, et c'est toute la vérité. . ,

  • فؤاد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 17:59

    السلام عليكم مقال جميل و تحليل جيد لسعادة المفتش. فقط ما اثار انتباهي بحكم اني حاصل على باكالوريا علوم رياضية في الثمانينات هو لماذا لم يحلل المفتش سبب قبول الوزارة بامتحانات سهلة منذ سنين ثم يتم التغيير فجائي. كان على الوزارة ان تسعى لتحسين مستوى الرياضيات بصفة تدريجية و الا سيكون هذا العام حالة خاصة. و لا داعي لتحميل ابنائنا المسؤولية كلها. فالمسؤول الاول على تدني المستوى هو اولا الوزارة بما فيها المفتشين و الاساتذة. لماذا قبلتم في السنوات الماضية امتحانات سهلة و ساهمتم في تدني المستوى مادامت الرياضيات كما عهدنا في الباك و الكلية تحتاج تضحية كبيرة و كثرة البراهين و اخر ما نطلع عليه هو الحلول.

  • وسط لحصيدة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 18:13

    هل هدا اختبار ام مصيدة .ادا كان المؤطر يعلم بموضوع الخلل ويستغله للإعجاز أكبر عدد ممكن من التلاميذ فهدا ليس اختبار إنما مصيدة أو فخ مع سبق الاصرار والترصد.التلميد كالخروف سادج لايعلم مايطبخ في المطبخ لانه هو الوليمة .حرام

  • مواطن مهموم
    السبت 11 يوليوز 2020 - 18:35

    وكأن المفتش المحترم اكتشف امريكا مستوى التعليم في بلادنا معروف لدى الجميع من اهل الاختصاص و غيرهم . مستوى تلاميذ الباكالوريا في المغرب هو نتيجة لنظام تعليمي لا يساير المتغيرات المجتمعية و الاقتصادية و العالمية كما يفتقد الى بناء نسقي تراكمي للحكومات المتعاقبة في مجال الاصلاح و الارتقاء . التعليم في بلادنا يعيش أزمة حقيقية منذ تشجيع الدولة للتعليم الخصوصي والذي هو امتداد لمشكل الساعات الاضافية المؤدى عنها هل يعلم صاحب هذا التحليل ان هناك الكثير من الاساتذة و المفتشين يداومون على الساعات الاضافية في البيوت او يكادون يقيمون في بعض المدارس الخاصة و دائما حسب منطق من يدفع اكثر . نحن نعيش ازمة اخلاق اولا ثم ازمة مناهج و ازمة تكوين مستمر وازمة تبخيس المدرسة العمومية لفرار الجميع الى المدارس الخاصة على غرار سيناريو المستشفيات العمومية و المصحات الخاصة . لماذا لا يقوم المفتشون و الاساتذة و وجميع الاطر بالعمل يدا في يد للارتقاء بمستوى التلاميذ بدل الشماتة فيهم و التهكم عليهم كون مستواهم متدني .
    لماذا لا تقدم لنا حلول بدل هذا التحليل الاداري البحت ؟ ماذا قدمت لتفادي هذه الوضعية !

  • بنكبور
    السبت 11 يوليوز 2020 - 18:39

    تحية للجميع ؛ انا عبد الله الضعيف استاذ المادة منذ حوالي ثلاث عقود؛ و ارى انهم ظلموا هؤلاء التلاميذ بهذا الامتحان و خذلوهم و خيبوا ظن اولياء امورهم خصوصا في هذه الظروف ؛ ذلك انه خارج على المؤلوف منذ حوالي 20 سنة ؛ و هناك عدة انتقادات ديداكتيكية لا يسع المجال لذكرها…. كثرة الجذور المربعة ؛ المتتاليات خارج على المألوف باللضلفة لسؤال متفاوتة ليست في مستواهم و يلزمها البرهان بالترجع بدلا عن جداء عدة متفاوتات لان هناك اساتذة لا يقبلون بهذه الطريقة و تخص العلوم الرياضية ؛ الدالة تحتوي على دالة شبه مركبة و هذا خارج الاطار المرجعي…..
    اذا ارادوا الهروح عن المألووووف فلابد من إخبارهم مسبقا منذ بداية السنة

  • يوسف
    السبت 11 يوليوز 2020 - 18:56

    مقال مُمتاز ! ماقاله السيد المفتش كله حق والله

    وأنا شاهد عليه بنفسي كتلميذ سابق بشعبة علوم رياضية و مهندس بفرنسا حاليا

  • مغربي وطني
    السبت 11 يوليوز 2020 - 19:03

    يا أستاذ زعما راك مسوول تربوي بقا ليك غير تابدا تعاير، المقال ديالك خاصو اعري منضومة التعليم من التسعينات، الى هضرتي علا النمطية والثلاميذ الكسالى خاصك تهضر علا الوزارة الكسولة و بعض الموظفين الكسالى و بعض المفتشين الكسالى ونسبة مهمة من الأساتذة الكسالى في تكوينهم و في حضورهم الذهني، حياتو كاملة في القهوة والوداديات والاضطرابات….. الثلميذ كيفما عجنتيه غادي اعطيك النتيجة ماشي تجيو تانتقمو منو وادي الثمن ديال الجاءحة وتجي تحيد النمطية في سنة عجاف، هاد الثلاميذ كاين عايش أزمة مالية مع عاءلتو كاين اللي خرجو والديه من الخدمة….

  • امازغي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 19:04

    كم كتاب صدر منكم سيدي لتعليم منهجية الرياضيات التي تكلمتم عنها سيدي بصفتكم مفتش ؟ حتى انتم تتحملون المسؤولية الكبيرة في التعليم لانكم عشتم من أموال الشعب والضراءب ولم تساهموا في تحسين التعليم

  • Math Sciences 90ties
    السبت 11 يوليوز 2020 - 19:35

    نصيحة للتلاميذ المغاربة: إذا كنت ذكيا و تستطيع فهم الرياضيات بشكل جيد في الإعدادي و مستواك فوق المتوسط و من أسرة متوسطة لا تستطيع إدخالك لمدرسة ما و تدفع لك المال لتدرس فيها الهندسة أو لا تستطيع إرسالك للخارج للدراسة فيه مع التكفل بتكاليف سكنك و دراستك و أكلك و تأمينك، فنصيحتي لك هي أن تستغل ذكاءك و تتوجه إما لشعبة العلوم التجريبية أو للآداب في الثانوي لأنك ستتفوق على التلامذة المتوسطين اللذين يتوجهون عادة لشعبة العلوم التجريبية و بالتالي يمكنك اختيار الطب أو الصيدلة بسهولة و القبول فيهما، أو أنك ستتفوق على التلامذة الكسالى اللذين لا يستطيعون التوجه إلا للشعب الأدبية و بالتالي بذكائك يمكنك أن تدرس القانون و تكون متفوقا في الجامعة و ربما تصبح قاضيا. أما شعب الرياضيات أو الفيزياء فاتركها لهم لأنه في جميع الأحوال ببلادنا المقاعد بعد البكالوريا محجوزة للبعض و لذلك اتركها لهم و لا تضيع وقتك و جهدك و جهد والديك معهم و اختصر طريقك. أما إن كان والداك مثلا قادران على إرسالك للدول المتقدمة للدراسة فيها فلا بأس لو اخترت شعبة العلوم الرياضية، و لكن أحثك على الجد و العمل و الصبر بعيدا عن اللهو.

  • زوبعة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 19:41

    أنا إطلعت على إمتحان الرياضيات لمسلك العلوم التجريبة و بدا لي إمتحان بسيط جدا و في المتناول يستطيع محدود الذكاء أن يحصل منه على نقطة 10/20. .

  • متتبعة
    السبت 11 يوليوز 2020 - 20:06

    كان يجب تأجيل تغيير النمطية إلى حين انتهاء الجائحة لماذا عدم مراعاة الظروف النفسية التي مروا بها في ظل الحجر الصحي وضغوطاته

  • مغربي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 20:07

    أين التكوين المستمر للاساتدة ليواكب التطور؟ أين التعليم الحضوري أو المباشر الدي يسمح بالتواصل و الاستفسار عن صعوبات درس الرياضيات في حينها ؟ يبدو أن السيد المفتش ممتاز في التبرير و ليس في اقتراح البدائل العملية للنهوض بمستوى التلاميد في الرياضيات. ولو وقفنا على عمله كأستاد لوجدناه يعمل بجدادات نمطية لاكثر من 10 سنوات. وهو نفسه يحفظ دروس الرياضيات وتمارينها من كثرة مادرسها لسنين و أعوام.

  • حميد
    السبت 11 يوليوز 2020 - 20:18

    أنا تلميذ فالباكالوريا مستواي متواضع في الرياضيات، و بكل صراحة فالاختبار كان في المتناول ان لم اقل ان واضع الاختبار عمد الى تسهيل الاسئلة و ترتيبها بطريقة تسهل استرجاع القواعد تحت ضغط الامتحان.
    و حتى على افتراض ان الامتحان كان اصعب من اللازم فهو صعب على كل المترشحين مما يعيد الكفائات الى حالة من التوازن على أي حال، ان كان السؤال فوق كفائات المترشح فلن يجيب عليه أي منهم، و ان اجاب عليه احد المترشحين فالمشكلة في معارفك و ليست في الاختبار.

  • معلق
    السبت 11 يوليوز 2020 - 20:42

    هذا التحليل هو دفاع مفضوح عن زملائك المفتشين المسؤولين عن الامتحان ، وفيه اعتراف بتغيير نمط الامتحان الوطني من جهة وتحميل المسؤولية التلاميذ من جهة أخرى ، في حين أن نتائج التقويمات تعكس بالموسيقى نتائج التأطير الذي يتلقونه ، هذا يعني أن عليك ان تراجع طريقة تاطيرك للأساتذة . أما امتحان الرياضيات فلا يحتاج الى تحليل لأن هناك اجماع على عدم ملاءمته بشهادة التلاميذ المتميزين أنفسهم والأساتذة كذلك .

  • ?Whats up man
    السبت 11 يوليوز 2020 - 21:19

    للمفتش نقول لماذا أصبح يتم قبول التلاميذ اللذين يصفهم ب"الحفاضة" في شعبة العلوم الرياضية، في حين نعرف أن هذه الشعبة كانت انتقائية جدا و فقط الأذكياء من يقبلون بها؟ المغاربة و الحمد لله معروفون بالذكاء و التفوق في المواد الرياضية منذ القدم، و الحمد لله شهد لنا أساتذتنا الجامعيين في مدارس المهندسين بدول متقدمة جدا، و إن كان اليوم الوضع تقهقر فأظن أن ذلك راجع لسيطرة المدارس الخصوصية على التعليم لفائدة "مول الشكارة" اللذي يسيطر على الأساتذة و يفرض عليهم تضخيم معدلات التلاميذ لإرضاء آبائهم. على أي أظن أن التلميذ المغربي يضل أفضل التلاميذ في العالم العربي و لا داعي لتضخيم الأمور و السب و الشتم في التلميذ، فمصر مثلا أو الأردن أغلبهم دكتور و مهندس و مستوى التلاميذ المغاربة أفضل بكثير منهم، في حين دولهم تستفيد منهم حيث أغلبهم دكتور أو مهندس بالخليج بشهادة بلاده السهل الحصول عليها بها.
    "ما عمري ما شفت اللي كيخرج يبرح قدام الناس بعيوبو حتى شفناه فبلادنا". غيرنا لا مستوى لهم و يطبلون و يزمرون لأنفسهم للحصول على وظائف عالمية بمستوياتهم الضعيفة و أنتم تعجزون أطفالا أعمارهم صغيرة كأنكم النازا!

  • البغدادي
    السبت 11 يوليوز 2020 - 21:21

    السيد المفتش، كان اجدر بكم و هذا من مسؤوليتكم تغيير نمط التدريس بإدراج ملاحظاتكم اثناء التدريس و ليس فقط في امتحانات نهاية السنة ً
    من جهة اخرى تدني مستوى التلاميذ ما هو الا نتيجة حتمية لنظامنا التعليمي الذي أنتم تمثلونه.

  • رأي في الموضوع
    السبت 11 يوليوز 2020 - 21:45

    بداية لا دخان بدون نار….وإلا لماذا أثيرت مادة الرياضيات دون سواها من المواد؟
    من وجهة نظري المتواضعة أرى أنه كان بالإمكان تفادي كل هذا اللغط بتقديم الامتحان الوطني على النحو التالي:
    التمرين(1): يشمل معادلة و متراحجة و نظمة (لوغارتمية أو أسية).
    التمرين(2): تمرين مؤلوف خاص بالأعداد العقدية.(لأن المطلوب هو قياس مدى استيعاب المتعلم للكفايات المطلوبة في الدرس…..وليس شيئا آخر).
    لاحظوا معي أن التمرين المطروح ابتدأ بسؤال لم يكن سهلا…..
    verifier que le discriminant…..
    والذي خلق مشكلة للعديد من المتعلمين.
    بناء الاختبار عادة يبدأ بسؤال في متناول التلميذ وليس العكس.
    التمرين(3): أقترح دراسة دالة ln أو expo
    وينتهي بمتتالية مرتبطة بالدالة.
    أظن أن الامتحان لو وضع بهذا الشكل لجنبنا أنفسنا عناء المجادلات المسترسلة في هذا الجو الحار و كورونا تحدق بنا من كل صوب.

  • Kamal
    السبت 11 يوليوز 2020 - 22:49

    إختبار جيد ولا علاقة لصعوبة به هو فقط يقتصر واش هد التلميد كيخدم ولا كيحفض ناس الي كيخدمو ويدمرو راه جاوبو وساكتين وناس الي كتحفض راه كيغوتو ولحلاوة ديال الباك فصعوبة ديالو مشات ايام الباك الي كنا كنموتو والعام كملو خدمة ودمير ويجي دابا واحد طالي شعرو وناعس العام كامل ودير صداع راه عند الإمتحان يعز المرء او يهان كخلاصة إمتحان زوين وبدون نقاش

  • Abd
    السبت 11 يوليوز 2020 - 23:53

    التلاميذ مجرد مرآة تعكس صورة ، الاستاذ ، و منظومة التعليم المغربية …التي تنسخ من فرنسا ، لا وجود للابداع ، لا وجود للمستوى …..
    انا تلميذ ، و انا مجرد صورة نمطية ، لاساتذتي من اول فصل دراسي لي ، الى الان ..
    انا مجرد عقدة نفسية ، خلقها اساتذتي المرضى نفسيا …
    و الان يطالبونني بالابداع ، لم تبدع الجهات العليا و الوزارت في تغيير واقعنا ، فكيف لي ان ابدع و اخرج عن النمطية ، و انا الذي اتذكر استاذ الرياضيات ، الذي كان يمارس مهنة "السمسرة "وسط حصص الرياضيات ، لم ادرس على يد عالم ، لقد درست على يد اساتذة نمطيين ، يتلون القواعد ، و يكتبونها ، و يعطونك الامثلة ، لا وجود للابداع …

  • Siham
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 00:10

    تحليلك سيدي منطقي لكني لا ا اتفق معك عندما تقول ان مستوى التلاميذ ضعيف. اجد بانه يجب إعادة النظر في البيداغوجيا المعتمدة من طرف الاساتذة في الثانوي و الاعدادي الذين يلقنون مختلف المبرهنات و يدعونهم إلى حفظها دون تحفيزهم على إعمال العقل و تطوير مهاراتهم الفكرية. و حتى يساير التلاميذ هذه المتغيرات وجب التفكير في مواكبة الاساتذة و تطوير طرق تدريسهم عبر التكوين المستمر.

  • mathématiques
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 00:49

    بحكم مهمتي وهي تدريس الرياضيات للثانوي التاهيلي لاكثر من ثلاثين سنة اقول ان الاختبار لم يحيد عن الاطار المرجعي ويحوي اسئلة جيدة ، لكن ما لايعلمه من هو بعيد عن الميدان ان المسؤولية الكبرى يتحملها واضعوا هذه الامتحانات لسنوات عديدة حيث كانت تعتمد على نمطية وبساطة بعيدة عما ينتظر التلميذ في دراسته الجامعية حيث وضع هذا الاستاذ بين مطرقة التلميذالذي يرى ان المرجع هو الامتحان الوطني وعلى الاستاذ ان يتبع ذلك والا فهو يسعى ضد مصلحته وسندان اولياء الامور الذين يعتبرون الاستاذ مسؤولا عن تدني مستوى ابنائهم
    يجب ان تستعيد الرياضيات المكانة التي تستحقها باعطاء اختبارات في مستوى جيد وعلى الكل ان يلتزم بذلك.

  • متفائل
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 03:08

    انا أتفق معكم ان هدا خطا، في حين مسؤولية كل هؤلاء التلاميذ تبقى على دائمًا على عاتق السيد المسؤول واضع الامتحان،لان التلاميذ حقيقة تعودوا على النمطية ولماذا لايكون هدا المسؤول صريحا من أوله ، فبكل بساطة ولكي لاتقع الكارثة وخصوصا في ضل هاده الجائحة ، عدا البلاغ يجب قبل فترة الامتحانات ….
    يجب ان يصدر بلاغا رسميا من الوزارة او مذكرة وطنية من طرف السيد مدير الأكاديميات مفادها ان الامتحانات سوف تخرج عن سياق النمطية وان على التلميذ ان لايعتمد فقط عن المقررات المتعلقة بالامتحانات التي تباع قانونيا في المكتبات التي تعرض جل الامتحانات النمطية السابقة مند سنة 2015, فأرى أنه عوض التملص من المسؤولية ،يجب دراسة الأوضاع القاسية التي تعيشها العائلات ،وأما إلقاء اللوم على التلاميذ بالمستوى المتدني فهذا هروب من المسؤولية، وبكل احترام هدا ليس حلًا ناجعا بل هو خطا فادح اكثر من خطا المستوى المتدني ، لانه يجب دراسة الأوضاع والمستويات وإيجاد حلول لهذا المستوى المتدني الذي يبقى القاسم المشترك للفاعلين التربويين والبيداكوجيين من اعلى الى أسفل الهرم التعليمي

  • مغربي وطني
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 04:04

    انا كنت زرك فالباكالوريا علوم تجريبية في الرياضيات وفالجامعة كنت متفوق فالرياضيات ف FST béni mellal تنحيي الاستاذ الجامعي على ما اضن الاسم الاستاذ هلال، الطريقة باش تاتفهم الرياضيات والغاية من درس الرياضيات او فاش غادي ينفعك…مستوى التعليم أساتذة الالفين والنعاقد منضومة مطحونة سنين، تجي المفتش و تفتي.

  • باك 2011 عمومي
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 04:54

    الحاجة اللي ضراتني فخاطري، هي أن الاستاذ الموقر رمى المسؤولية كلها على التلاميذ!
    استاذي الكريم، قبل أن تتهم التلاميذ بالكسل واللامبالات، والنمطية وغير ذلك، اجي ناقش معانا المقررات المدرسية، وناقش معانا كفاءات أغلبية الأساتذة، اللذين ايلا مشينا بالمنطق ديالكم، راهم خريجي بكالوريا سنوات النمطية كيفما سميتوها.
    نهار يدار الإصلاح للمنظومة التعليمية ديالنا، نهار غاتشوف دراري علاياش قادين، والا بغيتي دليل سير شوف الطلبة اللي مشاو يقراو فبلدان أخرى كيف تحسن المستوى ديالهم، وهم كانو وحلين غير مع الاستدراكيات فبلادهم.

  • رد على : سي بنكبور
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 11:00

    أحسنت يا استاذ….لقد وضعت الأصبع على الجرح …
    وأنا كذلك كنت أستاذا للرياضيات لمدة 13 سنة ..بعد ذلك مفتش في التوجيه التربوي وخبرت بمركز التوجيه عن كيفية بناء الاختبار بجميع مراحله….واطلعت على طرق تقييم أداء المتعلمين بكل من كندا وفرنسا وغيرها من الدول….لأخلص وأقول وباختصار أن الامتحان الوطني الموحد لهذه السنة كان
    (كما جاء في تحليلك القيم ) ظالما.
    بطبيعة الحال في مثل هذه الحالات الوزارة لا يمكن لها أن تقر بذلك ….سوف تدافع على موضوع الامتحان…ومن ورائها المطبلون والمصفقون…. ……
    وهناك من يتدخل ولادراية له ب…docimologie
    ختاما: لقد اشتغلت مع ابنتي
    (السنة الثانية باك علوم فيزيائية خيار فرنسية …..التعليم العمومي…. )
    واطلعنا على الأطر المرجعية…و أنجزنا الامتحانات السابقة من 2011 إلى غاية 2019….علما أن نقطها في المراقبة المستمرة لم تنزل قط على 16..ومع ذلك وجدت صعوبة في امتحان الرياضيات.
    ستنجح إن شاء الله لكن انا متأكد أن الرياضيات ستكون سببا في عدم انتقائها للمؤسسات ذات المقاعد المحدودة.
    توقيع : اب تلميذة…متألم.

  • Mido
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 11:54

    معا التغير ،لاكن الضرفية غير مناسبة

  • راي
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 12:46

    هذا العام كان امتحان الرياضيات صعيب باش متكونش النقط طالعة كيفما جرت العادة و يكون مشكل الانتقاء في المدارس العليا.. يخرجو من روندتهم و يقولو الحقيقة هي امتحان الرياضيات و الفيزياء باك و في نفس الوقت مباراة غير معلن عنها باش يديرو مبغاو…. وو

  • منير
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 13:12

    ما كتبه سعادة المفتش ليس تحليلا. بل هو فقط ماعليه حال تعليمنا. لا افهم جيدا عندما نضع التلميد في قفص الاتهام. كل ما سمعناه وتداولته شبكات الاتصال لا يعكس فقط مستوى التلاميذ بقدر ما يعكس مستوى تعليمنا.
    وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم. اتمنى ان تكون هذه الاحداث فرصة لإعادة النظر بعمق وليس في الشكل.

  • نمطية .ضعف مستوى
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 13:33

    شخصيا نحن مع تطوير وتجويد التعلمات وإحقاق تكافؤ الفرص وإصلاح المدرسة العمومي لكن ليس بهذه الأفكار والطريقة العبثية الفوقية تريد تكسير النمطية حسنا كسرها ولكن ليس على حساب التلاميذ فليس التلميذ(ة) سببا في تواجد واستفحال النمطية بل صانع وواضع النمطية هم أصحاب القرار وأعني بهم سلطات التربية والتكوين الواضعين لخطط الإصلاح وأنتم كمفتشين من بين المكريسين لهذه النمطيةبسلوككم المهني المتهاون اتجاه المقررات واتجاه الملقنين ،هذا الإجتهاد الذي تبين لكم في دورة يوليوز 2020 لماذا لم يتبين لكم في الدورة السابقة أو تمهلوه إلى دورة لاحقة مراعاة لانتشار الوباء وتوقف الدراسة وارتفاع درجات الحرارة في شهر يوليوز عموما يبقى هذا مجرد كلام والواقع لن يتغير إلا بتنظيف الدرج من الأعلى وليس من الأسفل

  • العقلية النمطية
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 13:46

    لا مبرر لتحليلاتكم النمطية فالنمطية أنتم أصحابها وضعف المستوى أنتم أسبابه بخططكم الإصلاحية العشوائية تقيمون في أعلى الدرج ولا تعرفون شيئا عن أسفله فالدرج ينظف من الأعلى وليس من الأسفل من يريد القضاء على النمطية وضعف المستوى فليقضي عليها من مكامن الخلل وليس من التلميذ البريء من مخططاتكم الفاشلة.

  • صيحة من اب حزين...
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 17:06

    صيحة من أب تلميذة حزين:
    لدي ابنة (وهي آخر العنقود)
    بالسنة باكالوريا علوم فيزيائية biof بمؤسسة عمومية.
    حصلت السنة الماضية على 17.23 في الامتحان الجهوي….بعد الاطلاع اليوم على المعدل السنوي للمراقبة المستمرة وجدنا 16.17
    بالنسبة للامتحان الموحد الوطني نتوقع نتائج حسنة في كل المواد باستثناء الرياضيات.
    لقد راهنت على ولوج الأقسام التحضيرية
    ECS: économie option scientifique
    بالنظر للمواد المؤهلة حسب المذكرة الوزارية نجد: اللغة العربية ، اللغة الفرنسية (نقط الجهوي)
    الانجليزية و الرياضيات (الوطني الموحد)
    وبما أنها لم يحالفها الحظ في مادة الرياضيات ….سيتبخر المشروع الذي كانت تحلم به…..
    وأظن أن واضع امتحان الرياضيات لهذه السنة له يد في ما سيلحق ابنتي من ضرر سيما على مستوى النفسي.
    سنحاول مساعدتها لاجتياز هذه المرحلة الصعبة….وندعو الله عزوجل أن ينصفنا من عنده.

  • مغربي
    الأحد 12 يوليوز 2020 - 20:14

    استادي العزيز ، التغيير والتجديد في كيفية وضع امتحانات الرياضيات يتطلب اعداد وتحسيس وتدريب الاساتدة والتلاميذ حول الموضوع.
    اما ان ياتي التغيير هكدا على بغثة وبدون سابق انذار ودون مراعات ظروف جاءحة كرونا ومعانات التلاميد واولياءهم والاساتدة فاستسمح ان قلت انه الاستهتار وعدم التحلي بروح المسؤولية والوطنية اتجاه شباب المغرب.

  • Hasna
    الإثنين 13 يوليوز 2020 - 08:19

    هل نسيتم ان جل التلاميذ يعتمدون على الدعم المدرسي او ( السوايع) لفهم الدروس و ليس على استاذ القسم و خصوصا بالتعليم العمومي، وبما انهم مساكن حرمو منها هذه السنة و الوزارة خرجت لاستعراض عضلاتها في الامتحان فاكيد سيكون التلميذ الضعيف هو كبش الفداء، قبل وضع مثل هذه الامتحانات وجب الرقي بمستوى التعليم داخل المدارس اولا

  • محمد السعدي
    الإثنين 13 يوليوز 2020 - 12:55

    تحليل منطقي وصحيح، مشكلة امتحاناتنا هي النمطية . تحياتي الأخوية استاذ سي محمد.

  • isourg
    الإثنين 13 يوليوز 2020 - 13:16

    من المؤسف أن تجد داخل الفاعلين في منظوتنا التعليمية من أمضى عمره فيها و هو يجهل أحد ركائز وأعمدة التربية و التعليم ضاربا بذلك عرض الحائط كل مبادئ علم النفس التربوي فتجد يفعل مثل ذلك الفلاح المتهاون و الكسول الذي يصب جم غضبه في موسم الحصاد على التربة غيرالملائمة والسنبلة الرديئة بينما أقرانه يحتفلون بموسم جيد

  • Nouman
    السبت 18 يوليوز 2020 - 16:15

    انا اتفق مع الاستاذ مالانهاية فالمئة الذي قتل النمطية التي علمت بعض تلاميذة علوم التجريبية الحفظ وساهم في تكافؤ الفرص بين شعبة العلوم رياضية وتجريبية والذي راع في نفس الوقت ظرفية الاسثنائية

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 6

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال