شنت السلطات العمومية، في مختلف مدن المملكة المغربية، حملة توقيف واسعة في صفوف المواطنين المخالفين لتعليمات وضع الكمامة للحد من تفشي فيروس “كورونا” في البلاد.
ووجهت وزارة الداخلية تعليمات صارمة إلى المسؤولين في الأقاليم والجهات من أجل تطبيق القوانين في حق كل شخص لا يرتدي الكمامة أو يعرض حياة الآخرين للخطر، وذلك بعد تسجيل تهاون وتراخي بعض الأفراد في التقيد بالضوابط الإجبارية التي أقرتها الحكومة لمواجهة “كوفيد 19”.
وفي عدة مدن مغربية، تحركت السلطات المحلية المختصة، ابتداء من عشية السبت، لتوقيف عشرات الأشخاص الذين لا يرتدون الكمامة، إضافة إلى مراقبة مدى احترام وسائل النقل عدد الركاب المسموح به، إذ طالت حملة التوقيف عددا من أصحاب سيارات النقل المزدوج لعدم احترامهم الإجراءات المعمول بها في حالة الطوارئ الصحية.
وتستهدف هذه الحملات الأمنية فرض احترام ارتداء الكمامات والتباعد الجسدي في الأماكن العمومية، من قبيل الأسواق والمقاهي والمطاعم والنقل العمومي والمراكز التجارية، خاصة في ظل الازدحام هذه الأيام بسبب مناسبة عيد الأضحى.
وعاينت جريدة هسبريس الإلكترونية انتشار أفراد من الأمن الوطني والقوات المساعدة عند مداخل بعض الأسواق التجارية الكبرى في الرباط، حيث يتم منع دخول أي شخص لا يرتدي الكمامة للوقاية من الفيروس.
وعلى مستوى التنقل بين المدن عبر الطرقات الوطنية، كثفت عناصر الدرك الملكي من مراقبة مدى احترام المسافرين لإجراءات السلامة من الوقاية من كورونا، إذ يتم التأكد من التوفر على الكمامات حتى داخل السيارات الشخصية.
ويأتي تشديد هذه الإجراءات بعد تخلي أغلب المواطنين عن ارتداء الكمامات في الفترة الأخيرة، إذ أصبح الاستثناء في بعض المدن هو أن تشاهد أشخاصا يرتدون الكمامات في الأماكن العمومية والإدارات ومرافق الدولة.
وكانت وزارة الداخلية أكدت، في بلاغ رسمي، أن وضع الكمامة واجب وإجباري بالنسبة لجميع الأشخاص من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم، وشددت على أن “كل مخالف لذلك يتعرض للعقوبات المنصوص عليها في المادة الرابعة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292، التي تنص على عقوبة ‘الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو إحدى هاتين العقوبتين، وذلك دون الإخلال بالعقوبة الجنائية'”.
غير اصحاب النقل المزدوج فاض حادكين .. أما الطوبيسات حدث ولا حرج .
الحكومة الفاشلة تركت المعامل تشتغل دون ادنى شروط السلامة لتحكم التماسيح في السلطة . و هانحن ندفع الثمن لا عمل لا سفر لا عيد . نحفرو قبورنا احسن
انا كنشوف ناس لي غاديين فشوارع لي مافيهاش زحام ومهبطين كمامة عند عنقهم كايهزوهم يديوهم و فنفس وقت كنشوف ناس جالسين فمقاهي مكتظة ماكينش 50 ف مئة وماديرينش كمامة والله تقولو شي بوليسي مشى لعندهم ههههه حكومة فاشلة ومنافقة
وماذا عن الأعراس التي بدات و الحنائز التي يجتمع فيها عدد من الناس لايستهان به
نتمنى التشديد ورفض الرشوة للتنقل بين المدن لأن بعض رجال الأمن سمحوا في الحجر الصحي بمرور البعض من الشمال الى الجنوب في عز التشديد مقابل المال. ارجو مراقبة بعضهم .
المسألة تجاوزت الكمامات والتباعد…
يبدو أن الأمور بدأت في الاستفحال…
وباتت السيطرة على الفيروس صعبة للغاية…
اللهم الطف بنا
تصعيد مفاجئ. واش الحولي ما تمشاش؟
هناك العقلاء يضعون الكمامة على الأنوف و الأفواه و هناك من يضعوها تحت الدقون مثل علافة …
العَلافَة لمن يجهلها هي كيس يوضع به الزرع في رقبة الحمار أعزك الله.
تحية الى حكومة الإحتياجات الخاصة.
كان الأحرى اشتراط من ينوي السفر من المدن الموبوئة اجراء تحاليل مقابل وثيقة يدلي بها للجمارك في الطريق و ليس حرمان الناس من اقامة العيد مع دويهم.
نحن شعب كاموني لا نفهم إلا بعد فوات الاوان
أهذه هي الاخبار التي ينتظر المواطنون؟؟؟ لماذا لا يتم التطرق لكيفية التنقل؟ كيف سيتنقل هذه الليلة مءات الأساتذة ليوقعوا غدا محضر الخروج.؟؟؟؟؟ هل أصدرت المديريات بلاغا يواكب ما اعلنت عنه وزارتا الداخلية و الصحة؟؟؟؟ عمل الحكومة يجب أن يكون متناسقا لا أن تصدر كل جهة اجراءاتها منفردة، هذا يخلق البلبلة و يعطي انطباعا عشواءيا لدى المواطن.نحن في دولة، أليس كذلك؟؟؟؟؟ إذن علاش دابا كتحمرو عينكوم فالمواطنين حيت مديرينش لكمامة!!!!!! نتوما قايمين بشغولكم كما ينبغي؟؟؟؟؟ باراكا من هاد التدبير العشواءي ،بينو ريوسكم فالمستوى الى بغيتو الناس تيق بكم. العبث طلع لينا فالراس!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكل في المغرب، أنه ليست هنالك استمرارية في تطبيق القانون .. فهو "مناسباتي" كما كان الحال في بداية الحجر الصح .. إذ سرعان ما يفتر الحماس لتعود حليمة لعادتها القديمة.. يعني "كاندخلو سخان وكانخرجو باردين.. داكشي باش ما ناجحينش" ..
المنطق والعقل السليم گيقول خاص المقاهي تگون مغلقة ماذام هـناك إجبارية إرتداء الگمامات وگذالك الحمامات وووو أتعتقدون أن من يرتديها أصلا يغيرهـا گل أربع ساعات لا أظن ذالك فالخطر موجود بهـا أو بذونهـا لأنه لا أحد يعلم حقيقة الڤيروس وگيفية التعامل مع الوضع
أنا لا أرى لا صرامة ولا غرامة ولا كمامة
فالقليل القليل المعدود على رؤوس الأصابع هم من
من يأخذون الموقف محمل الجد ويحترمون القوانين
وحتى السلطات لا تعمل عملها بالشكل المطلوب
الكل متهاون لا السلطة ولا المواطنين
اللهم إحفظنا من عندك
قانون الطوارئ حبر على ورق
الفشل الذريع في الاجراءات ومعالجة المشكل والتسرع في القرارات بالسماح بالعيد وفتح الشواطء والفضاءات ادى الى الوضعية الكارثية والان يريدون تحميل كل هذا للمواطن كالعادة !!
السماح باقامة العيد كان بهدف مجاملة الزعيم المظلي المدلل صاحب البر والبحر لمساعدته في حملته الانتخابية
أنا أسكن بعين السبع، الدار البيضاء. هاد الشي ما كاينش و دزت من حدا المقاطعة و كانت سادّة اليوم فالصباح. و بنادم كيسركل بدون كمامة و القهاوي بنادم ملاصق كرسي حدا كرسي و حتى واحد ما داير الكمامة.
الكوافورا حتى هما ما كاين لا كمامة لا والو و الصالونات موسخين.
حدا مسجد الصفا الأوساخ و الأزبال و الشوى و الباعة "الفارماسيانات" ديال الخضرة و الفروتة شي ملاصق مع شي و ما كاين لا كمامات و لا تباعد و لا نظافة…
في عين السبع السلطات المحلية لا تقوم بواجبها على أكمل وجه خصوصا في المنطقة اللي كيتوجد فيها مسجد الصفا.
حتى دوك المحالات ديال "بيم" اللي كتلقاهم ف بلايص أخرين نقيين هنا ف عين السبع اللي خدامين دايرين الكمامات غير ديكور و الشوافر ديال الكاميونات ما كايديروش كاع الكمامة.
خاص السلطات تتحرك شوية و تراقب كذلك الأثمنة و تفرض إشهار الأثمنة راه قهرونا بالاحتكار فزمن كورونا كيمصو لينا الدم ديالنا.
مع الأسف هذا التحرك يأتي بعد فوات الأوان. يجب محاسبة كل من لم يعمل على التنفيذ على الارض لمل الإجراءات الاحترازية التي تقرر اتخاذها منذ بداية الوباء.
هذا التهاون تسبب في خسارات فادحة على جميع المستويات: الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والنفسية.
عون السلطة يقول لقاءده:
غير مورونا احنا كورونا
تكيوقع الفأس في الرأس عاد كتنوضوا تخدموا….sometimes it's just a little too late
ـ الصرامة مطلوبة مع حسن المعاملة.
ــــ التوقيف مع التوعية و إخلاء السبيل.
ــــ يمكن تسجيل أرقام البطاقات الوطنية للمخالفين من أجل التحقق من العود. في حاله تطبق العقوبات المالية.
ـــ الاعتقال فقط في حالة إساءة المعاملة مع رجال الأمن و الدرك و رجال السلطة و عدم الامتثال.
ـــ يجب عدم إنهاك رجال الأمن و الدرك بالساعات الطوال من العمل كما حدث عند الدخول في الحجر الصحي. و يمكن تخفيض و تقليص ساعات العمل لمن يشتغل تحت الشمس و خارج المكاتب.
ـــ يجب إغلاق الشواطئ كليا و إعادة إغلاق المساجد فورا. يجب التدارك.
ـــ يجب منع التجول أيام العيد من دون احتراز صارم و منع التجمعات و الزيارات العائلية ببلاغ مبكر.
نسأل الله اللطف و الله المعين
انا مكيجيبلي اتمام غير الثلفزة المغربية .كتبدا بالخلعة اوكتساليها بالسياحة الداخلية.تناقض عجيب.
نتمنى تطبيق القوانين دون اي تسامح ويحب قطع الطريق والضرب بيد من حديد على من يصطادون في المياه العكرة. القوانين وضعت لتطبق ولا لتدر الأموال.
الليلة سوداء في حوادث السير بالقرارات المفاجئة . لخبطة و فوضى في طرقات لسفر بمناسبة عيد الحيوان
ما الفائدة من الزامية وضع الكمامة ان كان لا يستحسن استعمالها فالكثير يستعملها تحت الانف او الذقن ما الفائدة؟ يجب زجر هولاء عديمي الضمير.
نعرف أن التحايل نحن أبطالها.
لا ننظبط الا برؤية مسؤول أمن..
بل نتحايل على القانون ونعتبر ذلك من باب البطولة.
الحل هو إجبار الأماكن العمومية بتنصيب كاميرات تسجل 24/24
مقاهي، مطاعم، فنادق، مسابح، مسرح، سيميما، متاحف، حافلات، طاكسيات، قطارات، بنوك، إدارات، محاكم….
كولشي سيلفي koulchi selfie…
هنا نعرفو أصحاب القرارات غيورين على مصير البلاد.
اما باقي الإجراءات غير مقنعة وغير نافعة.
لازم عين تراقب طول النهار.
حتى السيارات الشخصية و الموطورات كاميرات ضروري. Go pro
يجب على السلطة ان توزع الكمامات بالمجان واش بنادم يخلص لكري ولا فواتير الماء والكهرباء ولاالكمامات يجب ان يسرعوا في توزيع الكمامات وعلينا نحن المواطنون بارتداء الكمامات ان اردنا النجاة
صافي بدا الحجر الصحي و بالفن ارتداء الكمامة غلق ستة مدن و غير وجدو راسكم مور العيد قالك حوتة وحدة تخنز الشواري علاش الاستهتار هدا لشدوهم ماكيفكروش فالدرويش لخدام غير بنهار حشومة عليكم المستهترين
هاهاهاها عاد فيقين فين كنتو هدي شهر وبنادم مجلوق فزناقي حدا بوليس بلا كمامات. حوانت وصحاب المسمن قهاوي … حتا واحد مكيدير الكمامة. كورونا بينات اننا ماشي ف بلاد لي كتحتاىم القانون حيت بنادم ما بغيش القانون و الدولة تفرشات بلي هي في الأصل ضعيفة ومقداش طبق القانون.
راه إلى درتي لكمامة راه فصالح ديالك نتا اللول فهاد المرحلة لي حنا فيها، الوقاية خير من العلاج.
الكمامات موجودين في الأسواق ولكن راه الجيوب فارغة.
كل مواطن خاصو 3 إلى 4 كمامات في اليوم يعني 3 دراهم في اليوم
يا حكومة الفشل لقد أبانكم فيروس لا يرى حتى بالمجهر على حقيقتكم.
لا تززعون لا مساعدات ولا كمامات
أغلقتم على شعب بأكمله وأغلبه أصابه الإفلاس بسبب قراراتكم الفاشلة
وفالحين غير في القمع
التاريخ يسجل
المشكلة هي غياب خطة تشاركية بين السلطة كمطبق للقوانين في جعل المواطن واعي ما له وما عليه .لا نجاح لاي تدخل امني لحل المشكة والمبني على الاعتقالات واديولوجيا التخويف سلطة تنفيذية قديمة المنهجية ذات قاموس فارغ من حقوق الانسان شعارها العصى لمن عصى
C'est trop tard…il fallait le faire au début du déconfinement…
État stupide et incompétent…
التأكد من ارتداء الكمامات حتى داخل السيارات الشخصية؟؟؟؟!!!!!؟؟؟؟
فرض احترام ارتداء الكمامات والتباعد الجسدي في الأماكن العمومية، من قبيل الأسواق والمقاهي والمطاعم والنقل العمومي والمراكز التجارية،فهذا من المستحيل في المغرب أن يتحقق إلا إذا كانت هناك عقوبات و غرامات كبيرة ،فأما قانون حالة الطوارئ الحالي فهو مخفف ،يجب ان تبدأ الغرامة على كل مخالف للتدابير الاحترازية إبتداء 2000 درهم، وأصحاب الشركات والخدمات الأخرى إبتداء من 20000درهم و بعد أسبوع وأسبوعين سنرى النتيجة الجيدة.
يجب على السلطات او من اتخد القرار بان يقوموا بتأدية الشوماج كما في الدول الاخرى و المساعدات
و اقسم انكم لن تجدوا شخصا واحدا خارج منزله
الناس فقدت مناصب شغلها و مساكنها و لم يعد لهم ما يخسرونه و اصبحنا نفضل الموت على ان نحتجز قصرا و بدون اكل و لا دواء
الله ياخد الحق و امام ربنا سنختصم
انشري هسبريس
نلاحظ أن عدد الاصابات يزداد يوم بعد يوم وهذا سببه اللامبالات من قبل المواطنين وكذلك تهاون السلطات المحلية المكلفة بالاجراءات الاحترازية الصحية والمسؤولية الكبرى تقع على اصحاب المعامل والشركات وتساهل الدولة والسلطات المعنية معهم أما المواطن العادي لا يتحمل المسؤولية لوحده وحرمانه من السفر ومن العيد مع أولاده ووالديه في حين أن من يتحمل مسؤولية هذه البؤر الوباءية هم اصحاب المعامل والشركات والضيعات الفلاحية واصحاب النقل المزدوج والخطافة أم هؤلاء لوبيات لا يقدر عليهم أحد .حسبي الله ونعم الوكيل.
والله انه العبث بعينه!! كيف تسمحون باسواق بيع الاغنام و بشعيرة عيد الاضحى وتطلبون من المواطن الشيء وضده في آن واحد!!!
نسمي هذا الوضع صناعة الأزمة و فبركتها …..
السلطات كانت تعرف الوضع الكارثي الذي سنصل اليه ….
و نحن لسنا قوة اقتصادية او اجتماعية حتى تجاري الغرب …..
هناك تجار الأزمة ومهندسوها اكيد سيتفيدون من الوضع القائم …..
لقد فشلت صفق بيع الخرفان ولم يبق سوى الانتقام faillite بمقاطعة المحروقات والحليب والان فشل في صفقة الخروف الأثمان والأرباح ضئيلة خوفي انه بيقطع لينا الأكسجين
اللهم افضح مخططات كل من أراد بالمسلمين شرا.
المنامة تضعف مناعة التنفس.
لا أدري من أي وقت مضى كنتم تخافون على شعوبكم؟و تحبون لهم الخير.
ولكن الحكومات التي هدفها هو إفقار الشعب، تمرر سوى قرارات الدول العظمى و قرارات البنك الدولي المملوك من طرف عائلة يهودية ماسونية..
الدولة كلها ربا في ربا كيف تريدون أن يرسل الله عليكم رحماته و انتم تحاربو ن الله و رسوله بأكلم قروض ربوية من الأبناك الدولية
ستظهر بؤر عائلية و بأرقام مخيفة بسبب التراخي وعدم الإقتناع بوجود الفيروس فكورونا طال الزمن أو قصر سيكون له لقاح أما فيروس الجهل فلا لقاح له
المشكل أنه الناس ديال السلطة خاصة في مدينة وجدة من رجال الأمن دايرين لكمامات في الحلاقم ولا يؤدون غرامات . كيفاش بغيتي الناس يقتديو بهم.
المغاربة صبروا أكثر من ثلاثة أشهر تحت الحجر. لكن خطئا ارتكبته الجهة المسؤولة عن كورونا أعاد البلاد إلى نقطة الصفر.. فهل سنسمع قرارا بتوقيف ومحاسبة ؟؟
الاحظ بان بعض الاشخاص غير مبالين ارجوا عقوبة كل من يخالف لانه توجد بعد المخلوقات لا تبالي اللهم احمي بلادي وملكي وجميع بلدان العالم و اقدم التحية لكل رجال القوات المسلحة والدرك ورجال الشرطة والعاملين بقطاع الصحة وجميع رجال السلطة
كل من لايرتدي الكمامة واحترام مسافة الأمان في الوقت الراهن فيعتبر مجرما وخائنا إذن على السلطات ان تتخذ في حقه كل العقوبات ليكون عبرة لمن سولت له نفسه الإستهزاء والإستهتار بالظرفية الحارجة في بلدنا.بكل صراحة هناك أشخاص خصوصا الشباب منهم لا يحترمون أو بالأحرى لا يعرفون ما معنى الإحترام. فعلى السلطات أن تسرع في أخذ كل التدابير في حق هذه الفئة الخطيرة على المجتمع. إنهم أخطر من الوباء. الله يأخذ فيهم الحق إنهم قوم ظالمون.
C est une desition tardif. Il fallait la faire au début du decomfinement. Les gents attendent la disparition du virus spontanément sans ces mesures hygiénique et état fait tous nous rien. Comme c est une affaires d état pas nous les citoyens. Je suis pour le confinement encore
البؤر المهنية هي السبب الرئيسي في ارتفاع عدد الحالات وهذا راجع الى العشوائية التي تسود في اماكن العمل وخاصة المصانع.
هذه فرصة لاعادة تأهيل اماكن العمل وجعلها ترتقي الى المستوى المطلوب لان اصحابها فعلا لديهم اموال ويستطيعون توفير شروط العمل الصحيحة ولكنهم يستغلون الفساد المستشري في الادارة المغربية ويقومون بإنشاء مصانع عشوائية لا تتوفر على الشروط الصحية.
المشكل في الادارة واصحاب القرار. منع الناس من السفر لن يحل المشكلة مادامت المصانع تشتغل بدون شروط السلامة الصحية.
الله المستعان.
بدا مسلسل الرعب كورونا المتوحش كورونا المفترس كورونا بوبوع قالك ديرو لكمامة الشرطي راكب في سيارة الامن الشفور ما ديرش لكمامة و لكريسون دير لكمامة طبقوا لقانون على الجميع ماشي غير دكور هدو لتشدوا كلهم دكور و اين الفتيات واش سمعتوا شدو الفتيات و شحال خارجين بلا كمامة و ناشطين و ضاحكين هههههه
شعب تنقصه التوعية يجب تحسيسه بطريقة متواصلة لعلى و عسى يأخذ بالنصيحة.
هنا الوعي يلعب دوره فالدول التي لديها شعب واعي لا تحتاج الى اتخاذ اجراءات او اي شيء لان مواطنيها يرتدون الكمامات من تلقاء انفسهم اما المغاربة فلا اله الا الله شعب لازم ان تأمرهم و تهدده بفرض الغرامات و العقوبات و شوف تشوف
قبل شراء كبش العيد، يكون قد تمسح عليه مئات الايدي كما نعرف. في راسه وفوق ظهره ورجله. وبعد ذلك يحمل في عربة الى المنزل. الفيروس قد يعيش اياما مرتعا في صوف الكبش حتى يوم العيد. الله يلطف ويرحم عباده.. سنرى بعد اسبوع او اسبوعين ماذا سيحدث. وخاصة في ضواحي المدن .
كان من المفروض تنظيم العيد بشكل افضل وابتكار اساليب جديدة عوض السوق المكتظ.
وربما لو تم تشجيع الشباب العاطل في المدن لتقديم خدمة رقمية عن بعد توصل بين الفلاح والمواطن لكان العيد مناسبة اخرى لخلق فرص شغل للشباب.
من أوصل المغرب إلى هذه الوضعية هي حكومة الفانوس حيث ذخانه اعمى أبصارهم وحجبت الرؤيا حتى صاروا لا يعلمون ما يقدمون ولا ما يؤخرون، بجرة قلم أصبح السفر ممنوع في مناسبة من أعظم المناسبات، كيف يكون حال من حجز تدكيرة السفر بثمن باهض.
نعم نحن مع تدبير هذه الجاءحة ولكن وجب النظر في حق الضعفاء أما الآخرون يسافرون بدون رقابة، كان من الأفضل أن يطلب من جلالة الملك إلغاء عيد الأضحى.
الهستيريا. في دول أوروبية حيث عدد موتى كوفيد أضعاف موتى المغرب وضع الكمامة ليس إجباريا في الشارع. للأسف الدول المتخلفة تظن أن كل شيء يمكن حله بالهراوة. هذه التدابير الهستيرية لن توقف انتقال العدوى لأن المقاربة خاطئة. اعتبار الكمامات واقية من العدوى لا يستند إلى أية دراسة علمية. على العكس أثبتت دراسة لبروفسور كندي أن العدوى تنتقل من خلال جزيئات متجمعة في هواء الفضاءات المغلقة وإمكانية الإصابة تتوقف على مدى تدفق الهواء واتجاهه داخل الفضاء المغلق. للحماية وجب التركيز على تقوية مناعتك وعدم الهلع حتى لا تضعفها.وإن كنت في مكان مغلق أن تكون النوافذ مفتوحة من أجل خلق تيار هوائي. أما في الشارع العام فنسبة العدوى ضعيفة والكمامة لا معنى لها. هذا ما أثبته العالم الفيزيائي البروفسور Rancourt في مقاله الخطير Masks Don't Work. في شريط في اليوتوب يقدم عرضا جيدا ومرفقا بمراجع علمية:
Covid-19: Les masques et les "gestes barrières" sont inutiles (Prof. Denis Rancourt)
أتمنى أن تطلع السلطات على مقال البروفسور ويشغل العقل بدل الهستيريا.
قرارات عشوائية مرتجلة متأخرة من حكومة عشوائية اصابتنا بالضغط الدموي حجر صحي أفرغ جيوبنا لم نأخذ فلسا من اموال صندوق التضامن التي ذهب بعضها لغير مستحقيها.ربما يكون الإغلاق بعد العيد فقد ألفوا الحجر في فيلاتهم الشاسعة وأجورهم الضخمة بدون عمل ولا هم يحزنون والضحية دائما المواطن البسيط المغلوب على أمره لنا الله وعنده نختصم.
أنا مع قرار السلطة لأن المواطنين لم يعودو لإرتداء الكمامة و هذا ليس في صالحهم و لا في صالح المجتمع .
كارثة في تطوان و النواحي،الناس تحزم امتعتها على عجل للعودة إلى منازلها خوفا من محاصرتها بفعل بلاغ عدم التنقل خارج المدن الثمانية التي شملها بلاغ اليوم.بعض المصطافين أدوا سومة الكراء لما بعد العيد واضطروا للمغادرة على عجل هذا المساء ،سيارات الاجرة بين تطوان و وادلاو مفقودة، الكل يريد المغادرة قبل منتصف الليل.الاخبار تتحدث أيضا عن رجال التعليم الذين غادروا اليوم تطوان قاصدين مقرات عملهم لتوقيع محضر الخروج و هم في حالة ذهول و حيرة،فكيف سيعودون الى ديارهم و ذويهم. إنها كارثة كبيرة.العبث بعينه ،ألم يخطر ببال المسؤولين أخذ بالاعتبار هذه الأمور و بالتالي طرح مخرج لهذه الحالات.
هذه الأرقام كانت متوقعة منذ حلول شهر رمضان الماضي مع ملاحظة تراخي السلطات في ضبط المخالفين للحجر الصحي آنذاك وكذالك مع بداية الرفع التدريجي للحجر الصحي لم تتحرك السلطات لجزر المخالفين للبروتوكول الصحي من ارتداء الكمامات و التباعد الإجتماعي لا في المقاهي و المطاعم أو الشارع العام أو المعامل و شركات النقل.
التهاون ليس عند المواطنين بل السلطات هي التي تتهاون في ترك الأشخاص يتنقلون بين المدن و نقل المرض بين الناس يجب معاقبة أفراد المخزن و الدرك و الشرطة الموجودين عند نقط العبور بين المدن…إلا مافيدكمش كاين شباب باغي يخدم و السلام
بعد قرار الحكومة و وزارة الداخلية خصوصا . يجب اقالة لفتيت مع ساعة دخول القرار 00h00
لا ينبغي تعليق شمعة التراخي على المواطن والرمي بالكرة في شباكه بل حتى المسؤولين لهم نصيب في ما يحدث حاليا بل هم الذين تراخوا ونفضوا اياديهم عن الموضوع وتركوا السفينة تبحر وسط العواصف دون ربان وهذا كان متوقعا طبعا، نسأل الله لطفه الخفي فيما هو آت.
كل هذه المآسي التي يعيشها هذا الشعب المسكين وقعت بسبب جشع أصحاب المال الذين لم تسعفهم أنفسهم النهمة للصبر والتروي حتى تمر الأزمة. كان عليهم على الأقل ولو من باب المروءة أن يلتزموا بتطبيق القواعد التي تضمن سلامة المستخدمين العاملين بمنشئاتهم الصناعية !
ط هذا الصباح تم توقيفي على الطريق الرابطة بين العرائش والقصر الكبير ولم اكن اضع الكمامة بالشكل الصحيح لانني كنت داخل السيارة بمفردي وكان الجو حارا جدا وكنت قد اجتزت حاجزا امنا تعرض لاختناق مروري خانق نظرا لتواجده قرب سوق لبيع المواشي، وذلك لمدة نصف ساعة او اكثر. ولكن الغريب في الامر هو انهم سالوني حول ما اذا كنت متزوجا ام لا، كما انهم سالوني عن مهنتي وطلبوا مني رقم تاجيري.
واش شي صطوك ديال الكمامات واحلين بيه خصو يتنفد هد ايام العيد ولا شنو
تنفيذ القانون فعل يجب الإمتثال له لكن ظروف الإعتقال يجب أن تأخذ بعين الإعتنبار ان عليها مد كل مواطن مخالف بكمامة خلال فترة الإعتقال مع إضافتها لثمن الغرامة حتى لا تساهم من حيث لا تدري في الشيئ الذي أرادت أن تتفاده و الله الموفق .
في الحقيقة هناك العديد من الشركات لا تهتم بما فيها التي اعمل فيها و لا يلتزمون ابدا بالتباعد الجسدي وارتداء الاقنعة ولا احترام لأي شيئ من هذا.
فأين الرقيب من هذا؟؟؟؟!!!
قرارات عشوائية تأخذ في اخر دقيقة ينتج عنها كثرة حوادث السير. عيد الاضحى ب حكم انه سنة مؤكدة و ليس فرض، كان بالإمكان الغاؤه هاته السنة و دعم الفلاحين و الكسابة المتضررة من عدم وجود عيد الاضحى، او نبقاو هانيين، مكانش غادي يكون تجمعات و ازدحام في اسواق الماشية، ماكانش غادي يكون سفر ديال الناس لقضاء العيد مع الاهل، اللي فشي مدينة يبقا فيها.