وجه الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية سؤالا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بشأن واقعة سرقة أضاحي العيد في سوق للمواشي بالدار البيضاء.
وطالب نور الدين مضيان، رئيس الفريق الاستقلالي، الحكومة بكشف الإجراءات التي ستتخذها من أجل تعويض “الكسابة”، “بما يخفف من خسائرهم الكبيرة، ويرفع من معنوياتهم، باعتبار الدور الحيوي الذي لعبه ويلعبه الفلاح المغربي في ضمان الأمن الغذائي للوطن”.
وقال المصدر البرلماني، في سؤال برلماني توصلت هسبريس بنسخة منه، إنه تابع “بامتعاض كبير الأحداث المؤلمة التي تداولتها عدد من وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي ببلادنا، والتي شهدها سوق للمواشي بمدينة الدار البيضاء، حيث تم الاعتداء على عدد من ‘الكسابة’ وسرقة قطيعهم، ورشق بعضهم بالحجارة”.
وأضاف الفريق النيابي أنه “إذا كان الفلاح المغربي يعاني من الآثار السلبية لموسم جفاف حاد، ما أثر بقوة على مداخيله، خاصة الفلاحين الصغار والمتوسطين، فإن أغلب هؤلاء كانوا يعتمدون على نشاط تربية المواشي لمحاولة تقليل الخسائر التي تراكمت بفعل انحسار المنتوج الفلاحي وارتفاع تكاليف الإنتاج وتدهور القدرة الشرائية للمواطن؛ كما أن الأحداث المؤلمة التي تعرض لها عدد كبير من ‘الكسابة’ بسوق للمواشي بمدينة الدار البيضاء شكلت ضربة قاسية لهم، فضلا عن آثارها النفسية العميقة”.
ودعا مضيان الحكومة إلى تعويض هؤلاء “الكسابة”، “سيرا على ما تم العمل به مع عدد من فلاحي جهة فاس مكناس نتيجة سقوط البرد على ضيعاتهم”.
اش جابهم للمدينة ان لم يكونوا هم من يريدون سرقة الناس بطريقة التشناق والتبرغيز والتسمسير اغلبية الباعة ليسوا كسابة.اشتروا الاكباش من الضيعات كالبطاطا واعيد بيعها بثمن جد مرتفع…..هناك فيديو متداول بين اغلبية الشعب يقول بان العيد سيلغى نضرا لانتشار الجاءحة بشكل رهيب بين المواطنين.لكن اصحاب الضيعات احتجوا وهددوا…..والمصيبة الاكبر وهي الغتوى باقامة صلاة العيد في البيت. والاسواق الممتازة والغير ممتازةوالشعبية والمقاهي والبارات مملوءة عن اخرها…
ما وقع برحبة الخروف بالحي الحسني، إنها سرقة اللحوم وليس سرقة الاضحية. ربما وقع في أماكن أخرى وبأشكال مغايرة. ما قول علماء الاجتماع؟ أليس من مسؤولياتهم دراسة الظاهرة وبناء النظريات؟ إنهم أطباء لفحص المجتمع. والسياسيون هم واضعو الوصفات. رحم الله من توفي من أساذتتنا: محمد كسوس، وبول باسكون، ….. وأطال في عمر من لازالوا على قيد الحياة وينتجون.
لا داعي للركوب على مآسي الناس من أجل بدأ حملات انتخابية قبل الوقت الكسابة كانو يدفعون التمن مقابل توفير الأمن والمكان لمزاولة البيع ما حدت هو سرقة تحت التهديد يعني أن الدي وفر لهم المكان واخد منهم المقابل هو من عليه ان يتحمل المسؤولية
الشعب يطالب بمحاسبة السارقين اولا.
عيب وعار أن نرى هاته السلوكات اللامسؤولة من المواطن المغربي وهاته التصرفات الدنيئة هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الجهل لا يزال يخيم على عقول المغاربة(لا أعمم) وتراهم في آخر المطاف يتظاهر ن ويحتجون على الحكومة ماذا قدمت أنت لنفسك ولوطنك؟ ع)لى الأقل كن مواطنا صالحا خلوقا محترما لنفسك ولغيرك.أضف على سرقة المواشي ماوقع بمستشفى بن سليمان من سرقة مصابيح وصنابير من طرف بعض المصابين بالفيروس.حبذا لو تم إحداث صندوق للتبرع للفائدة الكسابة المتضررين.اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
مبادرة جيدة وانا اثمنها من القلب.
غير ما تنساوش ضحايا حزب الشورى والاستقلال
راهم عشرات السنين وهم ينتظرون التعويض بعد تصفيتهم من قبل اخوة الامس واعداء ما بعد الاستقلال.
يقول الشاعر:
من الامس احقاد ستطفو بلا ريب…
ولن يستطيع الناس اقبار ما فيها
وقد يرجع الزيت الى السطح بعدما. ..
تفانى محرك باخفاءه تيها
غباوة انسان تفوق دهاءه…
لأنه لم يرقب لربه تنزيها
يجب تعويضهم لانهم في سوق يدخلون 50 درهم للرأس اي يجب توفر الامن و المراقبة و السلطات المحلية غير ان هذا هو المغرب المخزن يحلب الشعب باثمنة اوروبا و خدمات الصومال و تعجرف المخزن
وضحايا فضيحة النجاة لمازلين كيخلصوا في كريدي حتى هاد الوقت ونوضوا را الشعب عاق بكم باغيين تركبوا على الموجة
عند دخول أي بضاعة إلى السوق فلابد بأداء ضريبة السلع عند باب السوق(العشور) أي بمعنى أن السلع مضمونة(asure) إذن لابد للحكومة ان ترد الاعتبار إلى المضرورين!!والا فلا أحد من الكسابة ان تكون لديه رغبة في تربية المواشي من بعد ما حدث!!! لقد بهدل المغاربة بما حدث في يوم عرفة ،والله نستحي أن نكون مغاربة بما حدث…
بما أن السلطات الأمنية صرحت في بلاغها بأنها أوقفت الدين تسببوا في الفوضى و بأنه لم تسجل أي شكاية للسرقة ،هدا يعني بأن الحملة الإنتخابية عند الإستقلاليين قد بدأت
المسؤولية الكبرى على عاتق أمن المنطقة ، اما اللصوص فيجب عقابهم بتحمل جميع الخسائر المادية والمعنوية ، اما اﻻحزاب فهي اصﻻ جزء من الخراب والدمار ويتحملون ما وصلت إليه أﻻوضاع بما انحﻻل . اما الحكومة رأس أﻻفعى ، لم تستطع توفير اﻻمن حتى داخل المدن وفي شهر عظيم. …استقالتها خير .. ومحاسبتها … كلكم يا احزاب من طينة واحدة .. الفساد الفساد. ..
تفاقمت الفوضى في كل مدن المملكة و ما جرى بالبيضاء هو حلقة من مسلسل الفوضى العارمة من سرقة و بطش و قتل . ( الله يرحمك أ دريس البصري ).
سلام : وهل هد لكباش المسرقات دايزا كاضحية العيد .كيفش رب اوسرة يسرق كبش ويضححي به لولدو اهو عارف انه سرقو من السوق .كيوكلهم لحم حرام
هد واحد ادخل لدارو لقى امرة غريبة شد والدو كترضعو زولولها اوقيا ولدو من الحليب اللي رضعو لمرا الغريبة لما خرجة سولتو مرتو علاش قيتي الولد گالها رجلها هدك لحليب لي رضع ولدي من هدك لمرا وحليب جاي من الحلال او الحرام
50 درهم التي يؤدنهآ للرأس تعتبر ثمنا لايجار وتنظيم السوق وكذلك ثأمينا …
اذن من جمعوا هذه الاموال هم المسؤولون عن التعويض .
على الأحزاب السياسوية الضيقة أن تنادي بفتح تحقيق جنائي حول من كان السبب في ذالك من أمر هؤلاء الكسابة بالتوقف خارج المدينة بدون حراسة مشددة لأن كل شاحنة تحمل مبالغ مالية كبيرة والكل يعلم ذالك لمادا تفرض الحراصة على الأبناك والأماكن التجارية أعتقد شخصيا أن المسبب الحقيقي في الكارثة هم المسؤولين والبداية من أعوان السلطة هل بلغوا عن تواجد هؤلاء في هذا المكان ولكم واسع النظر شكرا
تيبان ليا بأن كل واحد تيحط الباطل على المواطن، المواطن 3شهور د الحجر الصحي بدون مدخول، و الدولة عاونات الشركات و الناس لي توقفوا عن العمل، والقطاع الغير الهيكل استفادوا ناس بخير، و الفقير ابقى تحت الحاجةالملحة، و مازاد الطين بلة هو خيار اعتماد العيد الكبير هذه السنة، و الوضع سيئ بالنسبة لغالبية شرائح المجتمع، و العيد الكبير عند الطبقة المسحوق هو ليس قربان و إنما زردة، وكيف يحرم الفقير من الاحتفال، إدن من الناحية الفلسفة من المسؤول عن الهجوم عن سوق الحي الحسنى؟ اولا الدولة هي المسؤولة لاانها لم تساعد الفقراء، ثانيا الكسابة أمام قلة العرض نتيجة غلق الدارالبيضاء، رفعوا الأثمنة بخبث، و الإحصاء د 8مليون رأس الغنم هو مجرد كذب من المسؤول….
إن ما وقع في سوق الدار البيضاء يذكرنا بما كان أجدادنا يرووه لنا عما كان يسمى. "عام السيبة" . إن ما وقع هناك هو ""السيبة" في أكبر تجلياتها. ولكن ، من "حسنات" ما وقع هناك هو أنه عرى أكاذيب الحكومة والسلطة وأبان عن خذلانها وعدم قدرتها على توفير أدنى متطلبات الأمن للمواطنين. كانت السلطة تتبجح بأن كل شيء تحت السيطرة وأنها وفرت الأمن في أسواق الأضاحي بما فيه أمن الممتلكات والإجراءات الصحية. ولكن سرعان ما تبين أن هذه السلطات غائبة تماما عن الساحة وتركت المواطنين يواجهون مصيرهم بأنفسهم لا صحيا ولا "ممتلكاتيا" .لقد تحول سكان الدار البيضاء في رمشة عين الى قطاع طرق ولصوص في واضحة النهار. نحن نطالب ليس فقط بتعويض الكسابة المتضررين ولكن أيضا ،وهذا أهم، بمحاسبة المكلفين بتوفير الأمن للمواطنين ولم يفعلوا.
الشعب الواعي يلقى في السجون والسراق يتجولون في حرية هامة. حتى وان قبض عليهم وحكموا. فإن العفو يشملهم قبل حلول عيد قادم ليمارسوا مهمتهم المفضلة.
هذه ليست قضية أخنوش و لا الداخلية هذه قضية تربية و أخلاق مع كامل الأسف كاين واحد نوع مشركين معه الاكسجين غير الله يرد به وصافي
طاحت الصومعة جيبوا الحجام ! اللصوص من يجب الضرب على أيديهم ؟ اين من يتحمل المسؤولية اين تواجد السلطة المحلية والامن بالرحبة ؟.
ماوقع في سوق الاكباش يتحمل حزب الاسقلال مسوولية معنويه مباشره وغير مباشره بهدمهم للمنظومه التعليميه القويه في ثمانينات القرن الماضي افرزت لنا بعض المغاربه يفسدون في الارض ولايصلحون
دور اخنوش هو تحقيق الامن الغدائي و ينتهي دوره عند وصول المواشي الى الاسواق و هنا يبدء دور وزارة الداخلية هي المسؤولة عن ضبط الامن داخل الاسواق
وزارة الفلاحة الوحيدة لي باقا رادا لينا البال شكرا للسيد الوزير على اهتمامه و مجهوداته لتثمين كافة المنتوجات المحلية و المجالية
نعم انهم مجرمون ولكنهم ضحايا الاحزاب والسياسة والاختيارات الخاطءة وتدمير التعليم والتربية والاسرة وتقطيع اوصال المجتمع وبث الجهل والتمييع والانانية والانتهازية عبر مخطط طال عشرات السنين نعم كلهم ضحايا بما فيهن اصحاب الغنم والسارقون والبلد والمجتمع نتيجة فشل دولة وانهيارها فمن يتحكمون عملوا على تدمير كل شيء من اجل ابقاء السيطرة والتحكم !! هذه هي الحقيقة !!
فلامر اعمق من سرقة خرفان او اعتداء بل انهيار كل شيء في بلد لم يعد به مجتمع
السؤال الذي يجب طرحه هو ما هي الاجراءات التي سيتم اتخاذها السنة المقبلة لإرجاع الثقة إلى الكساب لضمان عرض وافر للاغنام.
كساب انحدر من البادية لا لتعوبض الكسابة ونعم لالقاء القبض علي الشفارة وهدا هو ااطلب المقدم من الكساب الحماية كي لا يتكرر هدا العمل الاجرامي مرة أخرى
المهم خاص التربي تعاود
منين قالوها ناض كولشي تهلل بحال راه هو لقصدين
على ما أظن واش واحد عطيها للمخدرات والسرقة اش تنتظر منه للمجتمع
واحد يسهر ويجتهد ويعمل صباحا ومساءا ويجي حشاك… يسرقوا
الله يدير شي تاويل والله يصاوب
اين السلطة المحلية اين المسؤولين اش هاد جوع فاش عيش الشعب
السرقة هي إرغام الفلاحة على دفع 50درهم لكل رأس غنم، وكانت السلطة تهلل وتكبر أن الاسواق فيها كل الشروط الضرورية، حتى اصبحت شوهة للعالم على من تكدبون حتى امن السوق لم توفروه،يجب معاقبة كل من له يد في هده الكارثة من شعب وسلطة والمسؤولية الكبرى لوزارة الفلاحة والصيد البحري كل كلامها كان حبر على ورق لم نرى لا اسواق نمودجية ولا أي شيء نرى شيء واحد إستنزاف جيوب المواطنين وجيوب الفلاحة
من حقهم تعوضهم الجماعة المسيرة ولا تاتعرف غير تبيع رخص كراء الأراضي لحلب الكسابة فمن حقه التعويض والحماية لأنه أدى أجرة كراء الأرض لكل خروف.
هذا مطلب شعبوي انتخابي ولا اظنه نابع من التعاطف مع الكسابة. هؤلاء ليسوا ضحايا كارثة طبيعية، بل ضحايا نهب ممنهج يستوجب المطالبة بمتابعة الجناة، خصوصا أن الكاميرات وثقت العديد من الحالات.
وأتساءل هل كبر هؤلاء اللصوص عند نحر
" الأضحية " وماذا كان شعور أسرهم وهم يلتهمون " بولفاف " مسروق صباح ذلك اليوم السعيد.
الى جميع الكسابة معمركم تعاودو تديو الحوالة ديالكم لهاذ المدن . باش اعرفو حق الكساب . خليوهم. العام الجاي اعيدو بالدجاج.
نعلم ان بعض المناطق في المدن الله يهدي سكانها الاغلبية همج يغلب عليهم الفقر والجهل…ولكن اين السلطة اسواق يلجاء اليها عدد كبير من الباعة ومن المشترين يقدر بالالاف ولا توجد دورية للامن هذه الطامة سببها الاول الامن الامن الامن على وزير الداخلية ان يتحمل ماوقع في السوق .الكل رءى الفوضى ولا تدخل امني
السلام عليكم.ولماذا لم تفكروا في إعطاء الأسر الفقيرة التي لا تتوفر على المال خروفا لقضاء العيد.لو ساهم كل واحد منكم ب500 درهم فقط من أجرتكم الشهرية السمينة لا شتريتم لكل أسرة معدمة خروفا ولما تجرأ أحدهم بسرقة الأغنام وفوق كل هذا سنالون أجرا كبيرا عند الله بمساعدتكم لهم
المطالبة بتعويض الفلاحين عن فقدان مواشيهم بالسرقة،ليس هو الحل.الحل يكمن في اعادة منظومة التربية ،اعادة تربية سلوكيات مجموعة من الافراد الحيوانية ،يعني تحويله من حيوان الى انسان.يجب اعادة تربيته نفسيا واجتماعيا ودينيا اخلاقيا.
اعادة منظومة التعليم،اعادة منظومة الاعلام السمعي والبصري ،البصري خاصة،اعادة منظومة القوانين الجنائية والدستورية والاجتماعية.لان ما حدث هو ضربة قاسية لهبة الدولة المغربية ولسمعتها ولو امام نظيراتها المتخلفة،لان ما حدث وشاهدناه لم يشهده المغاربة من قبل.ولاحول ولاقوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل.
كان هناك إنفلات آمني فير مسبوق، إرتفاع ضريبة السنك من 30 إلى 50 درهم في زمن كورونا، لذالك المسؤولية يتحملها الجميع من رئيس جماعة الحي الحسني وكذالك عاملة المنطقة ورئيس المنطقة الآمنية و ختاما بائعي الأكباش الجشعين خروف 1500 درهم يطلبون فيه 3500 درهم دون أدنى مراعاة لظروف الجائحة.
قبل دلك فمن الضروري الإعلان عن نتائج التحقيق حول الواقعة ….مع حصر الأضرار و المتضررين. بعده سيحكم في حصر المتضررين لتعويضهم .
كما يمكن تقديم الاستنتاجات المنبثقة من البحت الشمولي حول الواقعة للعموم .
حتى يتم تعويض ضحايا شركة النجاة في عهد رئيس حزبكم السابق. من بعد تكلموا على التعويض في هذه القضية حتى نستطيع تصديقكم
نطالب السلطة أن تفتح تحقيق في هذه السرقة عن طريق الصور والفيديو، ومحاكمة المتورطين،ونطلب من السلطات إن يفتحوا حساب بنكي للمتضررين الفلاحة من السرقة ليعوضهم الشعب كل على حسب قدرته والله لا يضيع اجر المحسنين لكي يستعيدوا نشاطهم
يريدون ذبح اضحية سرقوها ، كيف سيبارك الله لهم في اكل لحمها ، بل سيكون سما قاتلا يدخل اجسادهم. يجب معاقبتهم اشد العقاب في الدنيا قبل الاخرة.
ميزان فكرة في المستوى يجب أن تدرس في الجامعاتفكرة نسيها هذا الحزب يجب إدراجها في ملف الطلب بأن يطلب من البرلمان تأسيس جمعية النشالين وقطاع الطرق لكي تدافع عنهم
عجيب أمر هذا الحزب أموال الشعب أصبحت بدون رقيب ولا حسيب