وزير الصحة يبشر المهنيين بـ"تعويضات كورونا" ويرفض "المزايدات"

الاجر عند الله.اما التعويضات لتبقى رمزية.شحال مشات ديال الفلوس غير فالمركوب ايام كانتي تخلص الضعف باش يهزك تاكسي.الحمد لله على كل حال

قد يتدخل رئيس الحكومة او وزيز المالية لإلغاء هذا التحفيز المالي_المتواضع_ لأنها اخصائيات في مثل الأمور تحت دريعة او أخرى. نتمنى خالصين ان تطال هذه المنحة أصحاب البدلات البيضاء دون أي استثناء

تعويضات واجب كورونا يجب الا تقف في سقف 1000 إلى 3000 فالعمل مضن السهر والخوف من التعرض للخطر يساوي اكثر من ذلك كما يجب تحقيق المطالب التي كانت تناضل من أجلها كل الشغيلة سابقا ودفعت مجموعة من الأطباء إلى الاستقالة هذه هي المكافأة الحسنة

هنيئا لإخواننا في الصحة لكن الحكومة لم تعوضكم ولا سنتيم واحد فهي لن تمنح لكم سوى ما تم اقتطاعه من اجوركم لصندوق كوفيد 19

حبذا،و لمزيد من الالتزام لوضع الكمامة،ان تكون مقادير الغرامات لمخالفة عدم وضعها،تصب في صندوق خاص لاصحاب المهن الطبية الذين كثر الحمل عليهم.

هذا يسمى الطنيز على الأطر الصحية هل 1000درهما للمرضيبن و3000درهما الأطر الصحية كافية كمنحة على مجهوداتهم الجبارة في علاج المواطنين و المواطنات المصابون بفيروس كورونا،والمسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتقهم وعدم استفادتهم من عطلهم السنوية هذه « محنة »وليست «منحة» ،اما منحة الوزير لم يكشف عنها بعد؟ ولكن 2,5 مليارا من الدراهم قد منحت له ولحد الساعة فنواب الأمة صامتون ،رغم ما قيل في الإعلام السمعي والمكتوب ووسائل التواصل الاجتماعي عن شراء أجهزة ومستلزمات طبية متهالكة و متآكلة .انها صفقة العمر ونحن نتقاتل و نتصارع بعدم الاصابة بهذا الوباء الذي يواصل فتكه بالمصابين ،هذه أموال الأمة وليس لك عليها سلطان .

صراحة ناس الصحة يستهلكون كل الخير، نتمنى أن تكون مبالغ هذه المنحة محترمة لتحفيزهم.

هناك أطباء وممرضون يريدون فقط ان يتم منح رخص استثنائية من طرف السلطة المحلية للتنقل الى عملهم وهم يعيشون ضغوطا نفسية بالرغم من أنهم قاموا بتضحيات مادية للعمل في فترة الحجر وهم يتنقلون من الرباط الى الدارالبيضاء والمصالح الطبية في حاجة لخدماتهم.

يجب أن نعترف بالتضحية التي قاموا بها كم بكيت عندما كانوا يقول لنا ادخلوا بيوتكم ان المرض خطير، ويقولوا الى الممرضين والاطباء اخرجوا من بيوتكم لتعالجوا كورونا الخطيرة. كمثل البحر من وراءكم كورونا أمامكم وهذا المثل لا يشعر به الا الأمهات و الوباء اللهم ارفع عنا البلاء يارب العالمين

كورونا أضهرة من يستحق التسجيع والتقدير والاحترام من طرف الشعب أولاد. والتحفيز من طرف من المادي والمعنوي من طرف جلالة الملك نصره الله بدون تدخل النقابات العمالية التي لا نرى حماسها إلا عند أقتراب فاتح ماي ( تحية لجميع الأطر الطبية بجميع أصنافها التي ضحت بروحها حفظكم الله كما حفظ اللسان بين الأسنان )

الممرضين والأطباء من حقهم يطلبوا التعويض لكن كذالك المريض بكوفيد 19 من حقه يتعالج في المستشفي وليس في المنزل لأنه كونوا علي يقين بأنه لن يبقي ملازم بيته فترة علاجه وسيترك البيت ويخرج للشارع و يخالط الناس وستصبح الكارثة العظمي

مهما قدم السيد الوزير من بلاغات وبيانات حول تدبير المؤسسة الصحية للبلاد ، فقد داس حقوق موظفي الصحة والأطباء وعلى رأسها، تجميد الحركة الانتقالية الأطباء، تجميد الاجازات السنوية ، تجميد الكفاءات ، وهذا الجمود وسلبيات التدبير تظهر حتى على مستوى تحركاته وحركاته، وشخصيته الاستبدادية وغير النفعية عرفتها من خلال مهمة وزير ، فلما كان في المستشفى الجامعي بفاس كان يرفض أن يدخل معه طبيبا إلى قاعة العمليات ، ولا يصحبه غير المأجور، وكان يكره الطلبة الأطباء ولا يسميه إلا بالحراس ولم يسبق له ان قدم معلومة واحدة لهم او استفادوا منه ، كما أنه كان كثير الغياب …….. فما هي المواصفات التي يتمتع بها ونحن لا نعرفها حتى أصبح وزيرا ؟ وهل مثل هؤلاء يمكن أن يترجموا طموحات ملك افنى صحته من أجل شعبه ؟ حفظك الله بأمير المؤمنين ومتعك بالصحة والعافية وكشف الله لكم الغشاشين والمفسدين والخاءنين

السؤال المطروح هو ماهو واجب الأطباء في منظومة الوظيفة العمومية؟؟؟
هذه الشريحة من الأطر هي وحدها التي لها اسرع سلم للترقيات عكس باقي مثيلاتها من الأطر الاخرى بحيث في وقت وجيز تخرج خارج السلم .كما أن جل الأطباء لهم توقيت خاص يعملون من العاشرة صباحا الى الواحدة بعد الظهر.. هذا بالإضافة لكونهم لهم امتيز العمل بالمصحات والعيادات الخاصة بدون حسيب ولا رقيب … كفا من الابتزاز من لم يعجبه الوضع فإنه لم يكن مجبر لاختيار القطاع العام.
الحل هو تكوين اطقم طبية عسكرية منضبطة تعمل تحت الضغط وفي كل الظروف. هنا تحية لاطقم القوات المسلحة الملكية الباسلة التي تعمل في صمت وتفاني في خدمة الوطن

شغيلة الصحة تستحق الاحترام والتقدير منا جميعا وتستحق التحفيز بمبلغ تليق بتضحياتها الجسام.اضافة اليهم هناك رجال السلطة والامن وو…فهم ايضا امام الموت ويواجهونه كي يحموننا.شكرا لكم جميعا.

إلى إلمعلق إمداحن
سيكون لكلامك مصداقية إن تفضلت وعرفتنا بصفتك وأعطيتنا أمثلة حية عن سلوكاتك تتجلى فيها التضحية وحب الوطن بدون مقابل.سأكون بكل صدق جد مسرور بذلك وأكثر أملا بوجود أمثالك في وطننا

على قلة المبلغ، المرجو مراعاة التوزيع حسب الجهد دون اعتبار السلم او المسؤولية لانه تعويض عن المخاطرة فالإنسان يبقى انسان مهما كانت رتبته في الوظيفة و حياة ممرض تساوي حياة طبيب او رئيس مصلحة. هذه هي الديمقراطية و المساواة في الإسلام.

اغلب الممرضين و ممرضات القطاع الحكومي شبعو راحة و رشوة و اكل وحبات المرضى مافيها باس لخدمو دابا شويا لعل و عسى ربي يغفر لهم ما سلف
قالو اجدادنا لكلاتو المعزة في الوطى تتحطو في الجبل

ليس من الإنصاف ان يتهم بعض المعلقين أطر الصحة بالإخلال بواجبهم اتجاه المرضى، ولسوف يحاسبهم ع الله على شهادتهم ضد أطر الصحة فليعدوا للسؤال جوابا، فلا اقول لكم الامراض المزمنة التي يعاني منها أغلب اطر الصحة ولا يكادون يظهرونها لعامة الشعب فالله المستعان، كما ان جزءا من المعاناة يتجرعها ذوو الإعاقة البصرية من موظفي الصحة ومن جملتها التنقل، وأذكر أني كنت أخرج صباحا للالتحاق بالعمل فاقف في محطة الحافلة وعند قدوم الحافلة رقم 67 يفر عندما لا يكون من يركب غيري فأبقى انتظر الحافلة المقبلة وما يسببه هذا من هدر للوقت والله المستعان

ما هكذا تورد ياعمرو الإبل،هذه الظاهرة ما كانت لتكون في هذا الظرف فهي وسمة في جبين الحكومة،ماكان هناك دافع للأحتجاجات،وتدخل ما يسمى بالنقابات،فرجال ونساء الصحة،هم جنود في الخط الأمامي،وهم بشر اولا وأخيرا،دافعهم منع الخطر المحدق،يتعبون،ويغيبون عن عائلتهم،كان على الحكومة الموقرة ان تعامل هؤلاء بفورية وفي البدايات،اتحسبونني مزايدا،انا مواطن انتظر منكم جواب.

انا طبيب اعمل بالمركز الصحي افحص مامعدله 80 مريض يوميا وينتابني الخوف منهم جميعا لانني اشك من حملهم للفيروس حيث سبق لي ان وجهت العديد منهم لاجراء التحليل مما يضطرتي لحمل الكمامة ffp2 طيلة ساعات العمل وهي تجعلني احس بالاختناق والاجهاد بسبب قلة الاكسيجين كما يضطرني دلك للنوم بعد خروجي من العمل يوميا بسبب العياء الدي تسسبه هده الكمامة ناهيك عن اثارها في وجهي و ضرورة اتخاد كثير من الاحتياطات قبل ملاقات اسرتي.
اخشى ما اخشى ان يقول لي خالد ايت الطالب سنعطيك 1000 درهم كنعويض على مجهوداتك .وهدا عوض ان يشجعني سيحط من معنوياتي وسيعد احتقارا لما اقوم به.
احدروا يا وزارة الصحة من ان الانتقاص من عمل المؤسسات الصحية الاولية سوف يجعل العاملين بها محبطين ولن يسايروا الخطة الوطنية لمحاربة هده الجائحة.