انتقادات متبادلة يتبادلها المغاربة، بخصوص بعض السلوكات الاجتماعية التي تخرق تعاقد الوقاية من فيروس “كورونا”، أمام استفحال ملامح عودة الحياة الطبيعية خلال الآونة الأخيرة، وارتفاع معدل الإصابات في مختلف مناطق المغرب.
ووجدت التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي نفسها حائرة، بين لوم الحكومة على عدم وقف تنقلات عطلة عيد الأضحى قبل أسابيع، وانتقاد سلوكات المغاربة داخل المقاهي والشارع العام، حيث عاد الجميع إلى السلام بالأيدي وارتداء الكمامة بشكل خاطئ، فضلا عن الازدحام.
بدورهم، اتفق معلقو جريدة هسبريس على وجود خلل في تدبير عملية رفع الحجر الصحي، مؤكدين أن الفيروس لا يزال موجودا، والحكومة سمحت بتخبطها في القرارات بإدخال الشك والمؤامرة إلى نفوس المغاربة؛ ما جعلهم يتعاملون باستهتار.
وفي الشوارع والفضاءات التجارية يشتد الزحام بين المواطنين المغاربة الذين صار بإمكانهم اليوم التجول بحرية، دون الأخذ بعين الاعتبار تدابير الوقاية، التي ما فتئت وزارة الصّحة توصي بها عبر حملاتها الإعلامية والتّواصلية.
علي الشعباني، أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط، سجل أن التفسير الأدق لهذا السلوك يتجاوز النفاق الاجتماعي ويقترب من الجهل، مسجلا أن المغربي يحمل المسؤولية للجميع ويتبادل الاتهامات دون تحديد المسؤوليات.
وأضاف الشعباني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الثقة انعدمت بين المواطن والحكومة، لذلك يكون الخروج بهذا الشكل، معتبرا أن المغاربة مروا الآن نحو مرحلة التحدي، ويسألون أين هو هذا الفيروس الذي تنشرون أخبارا عنه؟
وأوضح الأستاذ الجامعي أن المواطن يود لو يخرج إلى العلن لطرح هذا السؤال؛ لكن القانون يمنعه، وبالتالي يتجه إلى الخروج لإبراز تشبثه بهذا الموقف، مشيرا إلى أنه يعتقد كذلك أن الأرقام وعدد الحالات تعني الدولة ولا تعنيه هو بالضرورة.
وأكمل أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط قائلا: التشكيك في الخطاب الصادر عن السلطة أمر وارد على مدار عقود، وهو عنصر ثابت يجمع المواطن معها على الدوام، منبها إلى تعميق الهوة بين الخطاب الحكومي والمزاج الشعبي لما في ذلك من خطر كبير.
ثلاث أطراف تتبادل الإتهامات في تفاقم الأوضاع وتفشي فيروس covid19 وهم الشعب ونعرف من هو الشعب، الحكومة ونعرف من هي رئيس حكومة ووزراء، الدولة التي لا يعرف كثير من المغاربة من هي أو بالأحرى التعريف الحقيقي لدولة في المغرب.
الحكومة لا تستطيع أن تغير سلوك الشعب ولو فرضت الغرامات والجزاءات
التغيير يبدأ منا نحن.
زيادة الوعي والتثقيف واتباع سياسة الترغيب تارة والترهيب تارة.
سبب انتشار فيروس كورونا يعود بالأساس للحكومة و تدابيرها الارتجالية و المواطن بالاستهتار و عدم التزامه بالثالوت ارتداء الكمامة و التباعد و غسل اليدين
سلام اش اد الاستهتار او إلا مبالات اش ابغينا بالبحر دبا ماتبحرناش اد العام نتبحروا العام الماجي كلشي يتحمل المسؤولية الله يهديكم
قفل… افتح … قفل هذا الحجر صدقوني لامعنى له .. لابد ان يلتقي الناس طبيعيا مع بعضهم مع الالتزام بالتباعد والكمامة فاذا التقت انفاس البشر ولو من بعيد فسوف يكتسبون مناعة طبيعية في معظمهم اي مايقارب 80/100 ودون ان تظهر عليهم الاعراض ..ويبقى 20/100 يحتاج فقط منهم 5/100 عناية والباقين حجر منزلي بسيط .. المغرب مثله مثل اغلب دول العالم لابد ان يشمشم ( اي يشم )الفيروس (خشيشات المغاربة)… الخشيشة بلهجة اهل نجد في السعودية هي الوجه ومقدمة الراس شاؤا ام ابوا .. واعتقد ان الفيروس وباذن الله في ايامه الاخيرة..
للأسف الشديد لأن الحکومة والدولة هي لتتخد القرارات العشوائية و الفاشلة گان على الأقل أن تلغي عيد الأضحى لم تصل لهده الأرقام القياسية في لأصل والنسبة للموت حق والأعمار بيد الله سبحانه وتعالى بعد للحد من أجل سلامة المواطن البسيط والمقهور…
إلى الناس اللي كيقولو مؤامرة عطيونا دليل واحد ماعندكمش هاد الناس اللي كتموت قدام عيننا أو في العالم بأسره حتى هوما كيمثلو الله هديكم هذا تفكير العقول الصغيرة إوا سيدي غير كونو هانيين نوبتكم جايا أو مالي غادي توفى شي حد عزيز عليك إلا ماكنتي نتا كنتمنى تبقى ثابت في نظريتك الخاوية غادي نقول ليكم حسبي الله ونعم الوكيل فيكم غدا أمام الله لن نسامحكم لأن أرواح الناس مامعاهاش اللعب
الله يصلح الحال ويلطف بالجميع ويرحم عباده الضعفاء , أما بخصوص الوضع فلا جديد يذكر ولا قديم يعاد المغرب كما هو الشعب والحكومة فى دوامة الشك والريبة فالشعب تربى على الشك وتكذيب الحقيقة ونكران الواقع هو يصدق كل شئ وينكر أى شئ فى نفس الوقت أما بخصوص الحكومة فهى نتاج ومصنوعة من نفس عجينة الشعب وسيستمر المغرب والمغاربة غارقين فى الوهم والفساد والكذب والغش والحسد حتى يرث الله الأرض ومن عليها .
الاستهتار الملحوظ كما جاء في المقال هو رد فعل طبيعي لتعامل الحكومة مع المواطنين بشكل امني مشدد دون شرح او تفسير الاجراءات المتخذة اضافة الى ارتجاليتها و انعدام التنسيق بين مقرريها ..فرض الحجر الصحي في البداية فامثتل له الجميع..رفع الحجر بشكل مفاجئ دون تدرج ..ماذا تنتظرون من مواطن سجن اكثر من 3اشهر ؟ فتحتم المقاهي والشواطى والحمامات والمتاجر والمساجد ولم تمنعوا العيد .معناه ان الوضع طبيعي وان الفيروس ليس خطيرا ..من المسؤول اذن ؟ قرارتكم المتخبطة ..تعتيمكم الذي زرع الحيرة والشكوك في النفوس.المساعدات التي لم تصل الى اغلب مستحقيها…الوعود وعدم الوفاء بها .انعدمت الثقة بين الحكومة والشعب وانقطع حبل التواصل بينهما وتناسلت الشروحات والتخمينات والحكومة تتفرج…لتكن لديها شجاعة الاعتراف بفشلها في تدبير الجائحة.ولتعمل على استعادة الثقة ان استطاعت ذلك ..الوباء يهددنا جميعا ..لنتحد من اجل محاصرته ولنترك جانبا الأنانية وقصوحية الراس..والا فالكارثة قادمة لا قدر الله
المسؤولية مشتركة والمواطن هو المسؤول الاول .فرغم التحذيرات وتجند كل القنوات التلفزية والراديو من اجل شرح خطورة الوباء وواجب الاحتراز. المواطن المغربي كطفل صغير امي "يخاف ما يحشم" فغالبية الذين يرتدون الكمامات يرتدونها خوفا من الذعيرة والشرطة اكثر من خوفهم من المرض وحماية لانفسهم ولعائلاتهم ولاصدقاءهم . فاينما حللت الا وتجد الاغلبية لا تضع الكمامات في المكان الصحيح بل اصبح من يضعها مربوطة في يده او على عنقه او على ذقنه او في جيبه رغم انه يتواجد في مقهى او في سوق شعبي او داخل حافلة عمومية او طاكسي وهذه الاماكن كلها يمكن ان تكون موبوءة اذا ما كان الجميع لا يضع الكمامة في مكانها الصحيح . ايضا ملاحظة ونحن في عز الصيف وهي ان الاحياء الشعبية الاباء يتركون ابناءهم الى الواحدة صباحا او يملؤون فضاءات ملاعب القرب بصورة اقرب الى سوق حيث نساء ورجال شبه ملتصقين بدون كمامات وايضا الاطفال يلعبون بفوضى شاملة ودون اي اعتبار لمسافة اللعب او الجلوس . حقيقة نحن شعب "كاموني" ويجب معاملته بالصرامة الشديدة.الحكومة لها مسؤولية التردد الذي تعيشه مع تطور الوباء وانتشاره
أجيال من التخلف والجهل نريد أن نمحوها في رمشة عين بسبب هذه الجائحة أمامنا طريقان لا ثالت لهما إما التعايش مع هذا المرض بما في ذلك من أخطار وإما الحجر الصحي الذي أثبتت نواقصه سداجة المسؤولين في تقليد دول لم تعد تحمل من إسمها إلا تاريخها الإستعماري وعنصريتها الإجتماعية وحقيقة طبقاتها السياسية
الحكومة فشلت في محاصرتها للداء. والآن تحمل المسؤولية للمواطن. والمواطن ما مسوقش.
اريد جوابا من الحكومة :
ما هي مسؤولية الدولة بوزاراتها المتضخمة. داخلية تعليم صحة تجهيز ….؟
لماذا لا تقر الحكومة بأخطائها ام هي معصومة ؟
لماذا فقرات التوعية رذيئة ومضمونها بليد. ؟
لماذا لم تسهر الحكومة على التباعد وارتداء الكمامة كشرط لرفع الحجر الصحي الذي دام 3 اشهر؟
المواطن غير ممتتل للتعليمات ولكن لماذا؟
لماذا منظومتنا الصحية مهترءة؟
لماذا اطباؤنا وأطقمنا الطبية غير متفانين؟
ابن هو القطاع الخاص الذي لطالما امتدحتموه؟
لماذا تم الابقاء على عيد الأضحى وهو سنة ومنع الحج الذي هو فريضة؟
لماذا يتم منع الناس من الخروج الى الهواء الطلق حيت احتمال الاصابة اقل ويسمح لهم بالتجمهر في الازقة والدروب؟
لماذا الشعب في أزمة والحكومة في عطلة؟
لماذا يقتطع من اجور الاطباء والممرضين؟
لماذا يتم دعم القطاع الخاص بالاموال؟
اتظنون ان الشعب ولو في اقاصي الجبال لا يطرح هاته الاسئلة؟ ام تستخفون به ولا تريدون ان يستخف بكم وبقراراتكم؟ الثقة عملية هشة لا يمكنها الاستمرار مع كل هذا الاستخفاف. يجب معالجة الاسباب الحقيقية!
اشمن حجر صحي
زعمة كاتخافو علينا انا من بين الاموات الاحياء
طردنا من العمل و لا نملك شيئا و لا نجد ما نطعمه لابنائنا
فعن ماذا تتحدثون
المواطن المغربي لايثق في الأحزاب والنقابات والبرلمان والحكومة ولذلك هو يقاطع الإنتخابات ولا يشارك فيها ولايعتبر ماينتج عنها لأنها في نظره مزورة ولعبة يتقاسم فيها الأدوار رباعة من الشلاهبية يعملون على تحقيق مصالحهم الشخصية.كيف نريد من هذا المواطن أن يتابع ويهتم ويعتبر بما تقوله أو تتخده حكومة في نظره لامحل لها من الإعراب
المشكل ليس في تراخي المواطن و لكن في تراخي السلطة في التعامل مع مخترقي التدابير الوقائية فمثلا يوم مبارة الريال# شلسي المقاهي مكتظة عن آخرها كان من الواجب على السلطة القيام بواجبها تجاه أصحاب المقاهي أما الأزقة المملوءة بالفراشة والازدحام لا من يقول اللهم إن هذا منكر أين رجال السلطة لردع المستهترين الغياب التام
انعدام الثقة بين المواطن و الحكومة راجع اساسا الى كون الحكومة تقول ما لا تفعل احيانا و تتخبط في قراراتها
مثلا تريد تشجيع السياحة باغلاق المدن، تبقي على العيد و تتسبب في ليلة هروب انتحارية، تتوعد بالحجر الصحي و تريد دخول مدرسي عادي، تمنع العطلة على اطر الصحة بينما كبيرهم يأمر وزرائه بعطلة سنوية مريحة، و الامثلة عديدة…
هنا قبل شهرين كانت حلات اليومية وصلت 40 حالة وكان بعض المعلقين يشكون أيضا في الحكومة بأن المرض في المغرب ليس هو الذي في أوروبا وان كوفيد19 في المغرب ضعيف والآن انقلبوا 90 درجة وأصبحوا يحملون الحكومة سبب الارتفاع..
نعم هناك تقصير بين الجميع لكن الحكومة وفئة من الناس الواعية احترمت الحجر الصحي ومازالت تحترمه إلا فئة الأولى التى تحدثت عنها تزرع الرعب بين الناس..
كما تكونو يولى عليكم
نفس آلية التفكير تتحكم في عقلية المغاربة سواء كانو وزراء أو برلمانيون أو عامة الناس
كن توقف تنقول بين المدن في العيد مغاديش النوصلو الهاد الحالات الموقليقة او الخطيرة كان على الحكومة الي فشي مدينة اعيد فيها حتى هاحنى ولينا كنسمعو ونشوف الالف ديال الحالات والعشرات ديال الاموات غير الله احض الباس اشفي الجميع ؤيرحمى الاموات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كان من المتوقع هدا الارتفاع الكبير في عدد الحالات .
و خاصة بعد عيد الأضحى المبارك. الكل كان منتصر تدخل الحكومة بمنع العيد .لكن للاسف ها نحن نادي فاتورة الا مبالات .انتشار العدوى بالعالم القروي سيكون اقوى خاصة قلة الوعي و كما رأينا أن جميع الكسابة لم يتخدوا معايير السلامة.
الله يحفظ امة محمد. من هدا الوباء . ويشفي بلادنا من القرارات الفاشلة .
السلوك الحالي الذي نراه لايمكنه الا ان يعطينا موجة ثانية وثالتة بكرونا. اذا ام نوقف هذا الهراء وهذا العبث سيكون عدد المرضي يفوق بكثير معطيات الدراسات الميدانية والتقديرات. ربما سنعجز على استقبالهم. اما نفقد السيطرة عاي الوباء وستكون الكارثة في الشوارع. من اغماءات وموتى ونرجو من المواطنين اخذ الحدر باللتزام بجعل الكمامة واجبة على الكل قبل الكوارث التي نطلب من الله ايحمينا منها وجمبع المواطنين بهذا البلد. نريد ان نقوم من جديد باحترام القانون الذي جعلت وزارة الصحة الكمامة التباعد والنظافة بالصابون والتعقيم. اخواني المغاربة اللتزموا اللتزموا فهذا وباء خطير موجود في كل مكان. الحيطة والحدر.
انا أخاف غير نوليو ضحكة بين الدول ،لأن الشعب المغربي يعرف أن لا العثماني لا حكومته بيدهم القرارات فهم فقط دمى مسيرة،لكن من أوصلهم إلى تلك الكراسي هم من صوت عليهم في الإنتخابات وهم يتحملون المسؤولية كذلك،أتخيل لو كان اليوسفي أو جطو مثلا رءيس حكومة على الأقل لن يكون هذا التخبط و العشواءية في القرارات،تخيلوا معي دولا كانت عندهم الحالات بالآلاف و هم الآن يعيشون حياة شبه عادية و في المغرب كانوا حالات جد قليلة مع ذلك لم يستطع مسؤولينا أن يحاصروا تفشي الوباء.
افتحوا المسابح والشواطىء والنوادي واغلقوا المساجد خوفا من تفشي وباء كرونا
– مسؤولية تفشي الجائحة تتحملها وزارة الداخلية التي تساهلت و بشكل كبير مع الأزمة و لم تطبق الفانون في اطار 19 – COVID بشكل حازم و صارم.
الأحياء الشعبية/الحافلات الحضرية و العمومية/الشواطئ/الأسواق/المقاهي….. السبب الرئيسي في تفشي الوباء و لو اتخدت الوزارة و بيد من حديد في تطبيق القانون و لو ادى ذلك الى إنزال الجيش للشوارع سنقضي على الجائحة لأننا "شعب كاموني" كما يقول المثل المغربي إذا غابت الصرامة حضر التسيب.
السبب الوحيد لي ولات فيه الأمور الان وهو الجهل والامية لي عندنا في البلاد، واش يا ناس خصنا نديرو بوليسي لكل مغربي باش يعس عليه ، نحن نديرو بان الحكومة ما عندكومش فيها تقة، اش غادي نقولو للأخبار ديال العالم وحكومتها؟ زعما لا تنصتون الى اخبار العالم؟ مادا هادا؟ اللوم لعقليتكم الانانية وكثرة الأمية لي عندنا في البلاد.
واش تردي الكمامة والابتعاد حتى هو صعيب عليكم؟ وراه تفهم حتى تعيا ما تفهمش عقلية المغاربة ، شي تا يشرق او شي تا يغرب، طلقو لينا الحجر الصحي او من بعد علاش طلقتوه.
بهاته العقلية واخا يحكمكوم شمهروج ما يقدرش عليكم. الفاسدين يستغلون مصالحهم الشخصية ويتهجمون ويلصقون المسؤولية للحكومة باش يوصلو لهدفهم، اسدي المسوولين دارو خدمتهم واوجه المسؤولية للشعب التمسوا عن نفسه ويدمر حياة الآخرين .
خليو العاطفة والاتهامات او بلا ما تغطيو الشمس بالغربال، الحل وهو جلسو في ديوركوم الى ما ما قدرتوش تحملو المسؤولية ديالكوم او باراكا من شدي نقطع ليك لانها لا تفيد في شيء.
الدولة والحكومة مسؤولتان بالدرجة الأولى على استفحال الوضع الصحي لأن كل القرارات كانت بيديهما.
الشعب صبر وصابر لمدة تفوق 3 أشهر وأغلبيته في ظل ظروف مادية جد قاسية.
إذن فمن الطبيعي بعد هذه التجربة القاسية أن يكون هناك نوع من اللامبالاة.
من جهة أخرى الدولة والحكومة لم تقوما بدورهما الانساني والاجتماعي كما يجب و ركزت على المقاربة الأمنية كما لو أن الفيروس شخص مادي يمشي على رجلين ويستحق الزرواطة
أكثر من 3 أشهر كانت أكثر من كافية للحكومة لتعزيز التجهيزات الصحية والموارد البشرية في المستشفيات.
الحل هو التعايش مع الفيروس وحماية الأشخاص ذوي الهشاشة الصحية أما البقية فالمناعة المكتسبة ستتقوى لديهم وهذا في حد ذاته مستحسن.
والأرقام تؤكد هذا:
نسبة وفيات 1.5 في 100
1.3 وفات في 000'100 نسمة
نسبة التعافي 70 في 100
و 100 حالة تعافي تقابلها فقط 2 وفيات
عدد الحالات تحت التنفس الاصطناعي أقل من 100
إعادة الحجر الصحي لن يقضي على الفيروس كما لم يفض عليه في الحجر الأول.
لنعترف كلنا جهلاء واميين. نحن نحتل مراكز متدنية في الامية فطبيعي ان نري سلوكات الناس في هذا المستوي المتدني .حكومة ومسيرييها بجهلهم واستهطارهم يترددون في قراراتهم الارتجالية لانه ليست لهم روءي ومخطط ذو اهداف مسطرة .والنتيجة هي امامنا .تخلف في كل شيء .كولشي مكلخ مني وجبد.
تشكيك المغربي في الخطاب الصادر عن الحكومة أمر وارد و مستمر في الزمان. لأن الحكومة بسلوكها و قراراتها هي ضعيفة، و إرتجالية، يشوبها الإرتباك والنفاق و الأكاذيب و الإستهتار بمصلحة المغربي…الحكومة لا تتعامل مع المغربي كمواطن واعي، انتُخبت لخدمة مصلحته و تحسين ظروف عيشه باعتباره محور أي مشروع تنموي، بل تعتبره ساذج زبون لبضاعات رجالات الدولة. تُعامل المغاربة كجسر تَعبُره لفك مشاكلها بحلول سهلة و جاهزة على حساب جيوبهم و معاناتهم. و لك نماذج و أمثلة بالحجة و البرهان في ذلك لا يتسع للأسف حيز التعليق لذكرها.
ما زرعته الحكومات المتعاقبة على المغرب منذ الاستقلال تحصده الآن ، وعدم اعتبار الإنسان هو الإستثمار الحقيقي لبناء الأوطان ، وتهميش القطاع التعليمي والثقافي ، كلها عوامل صنعت إنسانا مغربيا بعيدا كل البعد عن الوعي والوطنية الحقة ، بعكس دول مغاربية مثلنا تونس نموذجا.
أتفهم المغاربة في سلوكهم الطبيعي بعد الضغط النفسي الذي عاشوه خلال الحجر الظالم غير ممنهج الذي فرضته الحكومة الفاشلة عليه ، لأنهم ظلوا في حال انتظار ممل لأي قرار يأتي بحلول ناجعة لكنهم لم يجدوا إلى الارتجال و القمع خصوصا للفئة المستضعفة الفقيرة ، فكان كما كان متوقع أن تستهتر هذه الطبقة ليس بالفيروس و لكن بهذه القرارارت. ما أنا واثق منه هو أني أحب بلدي و أبناء بلدي أكثر من أي فرد في هاته الحكومة
بعد إغلاق شاطئ الرباط المدينة اتجه مريدوه إلى الضفة المقابلة اي شاطئ مدينة سلا، فأصبح الاكتضاض كثيفا و احتمال تفشي العدوى محتملا… من المسؤول ؟
السلام عليكم.واخا لنفرض المغربي ماكايثيق فالحكومة ديال بلادوا كما كايقول سي الدكتور النفساني واش ماغايتيقش حتى فالحكومات ديال العالم بأسره لي كايأكدوا حتى هما بلي كاين الفيروس.واش كاينا شي دولة غاتهرس الاقتصاد ديال بلادها على ود كذبة.من طبيعة الحال لا.المغربي سبب لا مبالاة ديالو هو أنوا حاس براسو وكايدير فيها فاهمها وهي طايرة وهو في الحقيقة إلا جيتي تشوف تلقاه مافاهم والوا وثانيا المغربي من صغرو ماكايعلموهش واليديه حس المسؤلية.غير كايولدوه وكايطلقوه لزنقة تعلموا بغض النظر واش التعليم ديال الزنقة صحيح ولا لا.الواليدة عندي عندها 75 سنة.ولكن والله ماتخرج ليك الزنقة إلا مادارتش الكمامة وحساك هاد الجيل ديال دابا لي كايقول على راسو قافز.المشكلة في التربية ماشي فشي حاجة أخرى والمشكل غالبية البنات كايديرو الكمامة إلا قلة قليلة أما دراري لا.قليل فاش كاتلقا شي واحد دايرها ويلا كاع دارها ماكايديرهاش مقادا يعني الطريقة باش كايربيو البنت مختلفة على الطريقة لي كايربيو بها الولد أولا داكشي فطري من عند البنات ولا مافهمتش.والله مابقيت فاهما والو
Les barrages à l'entrée des villes confinées ne servent à rien. Oued laou est saturé de gens de tout le maroc. Comment ils ont fait pour venir ? Devinez. A cause de "ça" Covid va très bien se répandre
علي الشعباني، أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط، سجل أن التفسير الأدق لهذا السلوك يتجاوز النفاق الاجتماعي ويقترب من الجهل، مسجلا أن المغربي يحمل المسؤولية للجميع ويتبادل الاتهامات دون تحديد المسؤوليات.
سيدي الأستاذ التفسير الأدق هو أن المغربي أذكى مما تتصور لأنه يحمل المسؤولية ( للدولة .المخزن .الحكومة.) وكلها تسميات لجهة واحدة ،لأنه إلتزم بالحجر لثلاثة أشهر على حساب قوت أبنائه ، بينما كانت البؤر تتفرخ من مارس إلى الآن في المعامل والمصانع ،ومن هنا يجب اعتبار فشل الدولة أو ضعفها اتجاه اللوبي هو سبب الفشل في إحتواء ( كورونا/ المرض الإعلامي) .
كنت اتابع في القنوات الاجنبية حالة كورونا دسمبر 2019 في الصين دون فكرة انه سيصل الى هنا و سوف يتق المستهترون الغافلون عند فوات الاوان مع تسريب مقطع فديو كما حل في الصين في تكدس الجتث في شاحنة الاموات.
مازال الى حد الان اناس دون كمامات ودون تباعد في مدن موبوءة مع غياب الامن او عدم قدرته تحمل معاقبة الاغلبية بدون كمامات. وغياب اسلحة الجيش المساعد تحذف هيبته من قلوب المستهترين.
الله تعالى يقول انه سبحانه يغير ما بقوم حين يغيروا من بانفسهم و لم يقل حتى تتغير حكومتهم.
بنادم كيتفلسف اودي دير غي الكمامة ديالك معاوطة عاد هدر. واش اعباد الله 90% ديال المواطنين في الشارع مدايرينش الكمامة حتى تيشوفو البوليسي.
اصبح واجب على حكومتنا الموقرة منح وسام لشعب الدار البيضاء مكافئة له على كرم الضيافة وحسن الاستقبال الدي خصصه لفخامة كوفيد التاسع عشر المبجل هاد الاخير عبر عن امتنانه لحفاوة الاستقبال الدي لقيه خصوصا في المقاهي والشواطئ والحافلات
اللو م ثم اللوم ومن يتحمل المسؤولية لاأحد ومن يجيب الله اعلم.
المثل الألماني يقول تحمل مسؤوليتك واعترف بأخطائه وإلا ستتوقف العجلة وستدخل في مرحلة متشائمة وتبدا في اتهام الآخرين عن أغلاط لم تستطع حلها بنفسك.
الحكومة عملت مجهود جبار في الأول و معترف به عالميا ولكن تنقصها الخبرة في التعاطي مع الأزمات
لازم ان يكون بلان واحد جوج ثلاثة للتعاطي مع التقلبات
كيف يعقل إغلاق المساجد ومنع الحج وبالمقابل السماح بالعيد والتنقلات الجماعية
كيف يسمح للنوادي الرياضية (حمل الأثقال) التي هي أصلا قبل كورونا لاتتوفر على ادنى مواصفات السلامة والصحة وترخيصات عشوائية مثلا في مراكش الداوديات ان يسمح لها بفتح ابوابها
لماذا التنقلات الى المدن الشاطئين برخص مشبوهة ومن يسلمها
من جهة اخرى المواطن يتحمل كذلك مسؤوليته في كل شيء .التزموا بيوتكم .هل المقاهي شيء ضروري فقط من اجل النميمة والتبريك في النساء وجمع الدنوب من كثرة الشرف يمينا يسارا حتى
Salamoalikoum,
نفس المعلقين الذين يعاتبون الحكومة لأنها لم تمنع زيارات العيد هم نفسهم الذين كانوا يقولون قبلها لماذا الحجر الصحي لماذا الكمامات. شعب عندو انفصام في الشخصية. حتى رءيس الحكومة مع انه طبيب نفساني فقد البوصلة. الحل هو الإتيان بجيل جديد من المريخ و إعادة بناء مجتمع يعرف ما له و ما عليه. الله يخرج العاقبة على خير.
الدولة هي المسؤولة عن الجهل و اللامبالاة لأنها هي من علمتنا هذه الأشياء في المدارس أتحداكم إن كان أحدكم درس في يوم من الأيام درس الوعي أو المسؤولية أو التعاون المجتمعي أو التعاون الوطني
لن أنسى أبدا الجمل الشهيرة ( أكل الولد التفاحة ) هل هذا هو التعليم الذي يبنى على الأكل و عدم التفكير لم أرى في حياتي جملة مثل ( إخترع أو صنع أو طور التلميذ طائرة أو حاسوبا لن أقول صاروخا ) لكن ما يحز في نفسي أن بعض المواطنين يتهمون أبناء الشعب بالجهل و اللامبالاة و عدم المسؤولية كأنهم هم ليسوا معنا أو أنهم من دول جد متحضرة و التي بدورها تعيش اللامبالاة مثل أمريكا و السويد
لا تنسوا أصلكم
لازلنا بعيدين كل البعد عن الوعي الصحي و البيئي. كما ان السواد الاعظم من المجتمع لا زال بعيدا عن
التفاعل مع تعليمات و نصائح تجنب انتشار الوباء و ذلك راجع الى الجهل و الجهل المطبق لثقافة النظافة و السلوك الصحي في حياتنا اليومية.
ما لافائدة من الحجر لا شيء الحل هو أن نترك الطبيعةتقوم بعملها عاش من عاش و من مات ندعوا له بالرحمة أما القول بالحجر فهذه مهزلة الموت بكورونا أهون من الموت جوعا و من أراد أن يحمي نفسه فل يتخذ الاحتياطات و الاصابات لا تتوقف بالحجر
L art /science de communiquer est absent au maroc.il n y a pas que le discours a faire passer mais la façon de le faire qui depend du recepteur.il faut que les cabinets des ministeres soient confies a des psycologues et des sociologues.
الحكومة قامت بواجبها الوطني نسبيا في التصدي للوباء القاتل لكن الشعب المغربي هو أصل المشكل ويجب تحميله كامل المسؤلية عن تفشي الفيروس في البوادي و بعض المدن التي لم يطلها من قبل بسبب تهوره وجهله بخطورة الوباء العالمي
هناك سلوكيات وثقافة متجدرة في المجتمع يصعب احيانا تغييرها ، ولكن اليوم مع الوباء وعدوى كورونا أصبح لزاما حفاظا على الأنفس والأرواح تجنب الكثير منها حتى لا ينتشر الوباء ابعد ويحصد ارواحا اكثر . في الماضي كانت الأوبئة تحصد الآلاف من الأرواح وتبيد أقواما ،وكان التعامل مع المصابين يتم أحيانا بلا بشفقة ورحمة خوفا من انتقال العدوى من المصابين إلى الأصحاء فيتركون لوحدهم يواجهون الموت ،
مع ظهور وباء بفيروس جديد في البدإ وقع تخبط كبير في اتخاذ التدابير الوقائية أو الوسائل العلاجية لمواحهته ، البعض منها يعمل بها والبعض الآخر يشكك فيها بين مختلف مكونات المجتمع.
ظهور لقاح ناجع يبقى أهم بلسم ، وإلى ذلك الحين وجب التقيد بالتداير الوقائية للسلامة الصحية . ومن فرط كرط واللهم نسألك اللطف في تجري به المقادير والنجاة من كل بلية .