تخوّفات تسود الأوساط التربوية والأسرية على خلفية الوضعية الوبائية المقلقة، التي ستُربك بلا شك الموسم الدراسي المقبل، في ظل عدم حسم وزارة “التربية الوطنية” أي نموذج تعليمي سيتم اعتماده.
وبمجرد ارتفاع “عداد كورونا”، خلال الأيام الأخيرة، ومع اقتراب الدخول الدراسي القادم، باتت الأسرة متيّقنة من إلزامية المزاوجة بين التعليم الافتراضي ونظيره الحضوري، رغم غياب أي معطيات رسمية من قبل الحكومة.
لذلك، أصبحت الأسر المغربية تفكر مليا في كيفية تدبير السنة الدراسية، لاسيما أن التعليم عن بعد مكلّف من الناحية المادية، من حيث توفير الأجهزة الإلكترونية للتلاميذ، والحرص على توفير رصيد الأنترنيت بشكل دائم.
وأثير جدل كبير، عبر المنصات الاجتماعية، بشأن عدم نجاعة التعليم الإلكتروني، ذلك أن جلّ تلاميذ العالم القروي توقفوا عن الدراسة بشكل نهائي بعد 13 مارس الماضي، بسبب ضعف صبيب الأنترنيت في الجبال، ناهيك عن غياب اللوحات الإلكترونية.
تبعا لذلك، وجهت العديد من العائلات نداءات متكررة إلى القطاع الوزاري المعني، قصد الإعداد الجيّد لهذه المرحلة، لاسيما أن المعطيات المخبرية تؤكد أن الوباء سيعيش معنا لموسم آخر على أقل تقدير.
وفي هذا السياق، قال علي فناش، نائب رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات وأولياء التلامذة بالمغرب، إن “الضبابية تسم الدخول المدرسي القادم، إذ لم يتطرق المقرر الوزاري بشأنه إلى موضوع التعليم الحضوري أو الافتراضي”.
وأضاف فناش، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الحسم الوزاري أصبح مرتبطاً بالحالة الوبائية، لكن التعليم عن بعد ينبغي أن تسبقه إجراءات كثيرة، حتى نتفادى الإشكالات المسجلة على مستوى تدبيره خلال المرحلة السابقة”.
وأردف محدثنا: “المرحلة المنصرمة كانت متفهمة، لأن الوباء فاجأ الدولة برمتها، ما دفعنا إلى القبول بالوضع، لكن الاستثناء لا يقاس عليه” مبرزا أن “الدخول الحالي على الأبواب، ما يستدعي مواكبته عبر إجراء تكوينات، أو خلق فضاءات لتدبيره، أو توفير لوازمه”.
وتابع المتحدث ذاته: “لا بد من الإعداد لهذه المرحلة، ليس فقط على صعيد المؤسسة التعليمية، وإنما، أيضا، على مستوى الأسر، بالنظر إلى الإرهاق الذي طالها بسبب تداعيات الوباء الاقتصادية”.
وأكد الفاعل عينه أن على “الوزارة التفكير في طرق تدبير الدخول المدرسي، سواء عبر توزيع مليون محفظة، أو مليون لوحة إلكترونية، أو الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي”، خاتما: “كلها نقاط تحتاج إلى توضيحات من قبل الفاعل الوزاري”.
مستحيل وصعب التعليم عن بعد
هل فكرتم بأن كل التلاميد لديهم أجهزة إلكترونية وأنترنيت للتواصل مع المدرس ???
كيف يمكن للتلميد أن يتعلم بدون مدرس مستحيل
هذه من علامات الفشل الكلي لدولة تفضل الجهل على العلم..والرقص والطرب على البحث العلمي وتكريم النوابغ. ..ومكافأة منتخبين جهال ..عوض إكرام المعلمين والأئمة..
وستحصد الكورونا المزيد..
يجب السماح على الأقل لعودة الأطفال في العالم القروي الى الداخليات ودور الطلبة حيث تتوفر قاعات الأنترنت.
اللهم بلغنا حقيقة الامر بقد بلغ السيل الزبا بكترة الوعود الكادبة والقرارات الغير مدروسة والمرتجلة
لا اريد أن يدرس ابني عن بعد.
بصفتي أب لابنة تدرس بكلية الطب السنة الأولى ولطفل بالابتدائي مستوى الثالث ألتمس من المسؤولين على قطاع التعليم بألا بكرروا الخطأ مرة أخرى بالدراسة عب الهواتف والتي خلصت من خلالها هذه التجربة بالفشل المدوي على مستوى التعليمي والتثقيفي والمعرفي وكذا على سلامة العقول ولتأثير الأشعة الضوئية على الأعين قرار منع الخضور متذ شهر مارس وتوقيف الدراسة الحضورية كليا دون مراعاة لأدنى حق للمتعلمات والمتعلمين وللوالدين كما أن هذا المشروع سيؤدي بالدولة الحصول على جيل أمي وناقص في النظر وغير مؤهل ….هناك عدة حلول علمية الدراسة بالتناوب مع التعقيم والتباعد
هدوك اللي دابزوا مع المدارس ديالهوم و ما بغاوش يخلصوا و قال ليك غا يديو ولادهوم للعمومي
حظ سعيد
من الصعب الاعتماد عن التعليم عن بعد لان التلاميذ لديهم تاخر في مقرر السنة الماضية وقالت للوزارة بان الشهر الاول سيخصص لمراجعة ماتلقاه التلاميذ من دروس في مرحلة الحجر الصحي ولايد ان يكون هذا الدعم حضوريا لتحقيث مبدأ تكافؤ الفرص بين تلاميذ الوسط الحضري الذي لهم إمكانيات والعام القروي الذي لم يستفذ اغليهم من التعليم عن بعد. ثانيا هناك مستويات تستلزم ضروررة حضور التلميذ مثل ابتعليم الاولي moyenne et grande section واباولى ابتدائي والأولى اعدادي ومراخل اخرى.
بحكم تجربتي فالتعليم عن بعد عبارة عن منهجية لملأ الوقت اما المردودية فهي منعدمة لنكون موضوعيين فالشمس لا تغطى بالغربال
المرجو من الاخوة القراء اقامة صلاة الجنازة عن التعليم في المغرب
من وجهة نظري الشخصية ومع هذا الظرف الحرج ولسلامة ابنائنا ارى ان الحل الوحيد هو اعتبار هذه السنة بيضاء مع الاعتماد على الدروس عن بعد لتكون عبارة عن تقوية للسنة بعدها وتكون الوزارة مهيأة لدخول مدرسي آمن.
مجرد اقتراح.
احسن حل هو التدريس بالتناوب .
لنفترض ان كل الأسر المغربية يمكن أن توفر الأجهزة الضرورية وصبيب انترنيت عال جدا لأولادها من أجل مواكبة السيناريو رقم 1 التعليم عن بعد او السيناريو رقم 2 نصف حضوري ونصف عن بعد !!! اليس من المفروض على الوزارة الوصية اعادة النظر في المقررات الدراسية لتتلائم مع مقاربة التعليم عن بعد؟ أليس من الضروري تكوين الأطر و الأساتذة على هذه المقاربة الجديدة ؟ أليس من الضروري اعتماد (plateforme) حقيقية لتدبير التكوين عن بعد عوض التعويل على الدروس المسجلة (les MOOCS) لوحدها ؟
لا للتعليم عن بعد لأنه يثقل كاهل الأسر والتلاميذ ماديا ومعنويا راه ماشي كلشي عندو هاتف ذكي وماشي كلشي عندو الويفي وماشي كاع الآباء والأمهات قاريين باش يعاونو ولادهم فالتعليم عن بعد خصوصا التلاميذ ديال البوادي ايوا كيفما قررتو باش يكون عيد الأضحى رغم هاد الظرفية الصعبة وماعلابالكمش بالعواقب الوخيمة اللي جات من وراه غير خليو الدخول المدرسي بشكل طبيعي راه اللي عطا الله عطاه
ما نخشاه أن نسجل أبناءنا في مؤسسة حرة ، على أساس التعليم عن قرب ، فندفع الرسوم والواجبات ، ثم نفاجأ بعد أيام قليلة ، أن التعليم أصبح عن بعد
يلزم منذ البداية أن نتفق مع المؤسسة الحرة
عن ثمن البعد وثمن القرب
قبل الموافقة على التسجيل
الحل هو التركيز على التعلمات الاساس في الابتدائي يعني الترميز على المواد الاساسية عربية رياضيات فرنسية وتفويج كل الى قسم الى فوجين لتخفيف الاكتضاض في الاقسام مع التعقيم وتوعية الاطفال والاباء بالنظافة والتباعد ….. اما التدريس عن بعد فهو مهزلة علامة فارقة لعدم تكافؤ الفرص بين ابناء الوطن الواحد
on ne peut pas s'aventurer en envoyant les enfants
aux écoles ils risquent de contaminer leurs maitres et enseignants et aussi leurs parents après ;En attendant un éventuel vaccin pour ces personnes âgées et fragiles le problème serait relativement résolu….
كل شيء مُمْكِن في مغرب اليوم ، استغلال ( كرونا ) كَذريعة للإبقاء على ما يُسمّى ( التدريس عن بعد ) لأن هذا المنهاج الجديد سوف يُلغي التوظيف في " وزارة التعليم " و بذلك ستستفيد الجهات ( المسؤولة ) و تربح الملايير على حساب الأجيال القادمة و يمكن أن تُغلق المدارس و تُسرِّح الأساتذة و تكتفي فقط بمجموعة صغيرة من الأساتذة تُكوِّن منهم " لجانناً " لتتبُّع هذه الخُطَّة الجديدة الغريبة ، هذه وجهة نظر ، لكون المستحيل ممكناً في عالم تطغى فيه الفوضى و عدم الاكتراث بالشعوب .
الله يرحم الوالدين سلامة اولادنا وحياتهم اهم من المدرسة لايمكن ان يكون هناك دخول مدرسي عادي في وقت اصبحت الاصابات بالالاف…خليوها سنة بيضاء والرحيم الله او على الاقل اخرو الدخول المدرسي والا غيموت الجميع ماشي ضروري يقراو من شهر شتنبر ممكن يتاخر بضعة اشهر ونترجاو الله يهز علينا هذ الوباء …يارب
سدات مدام كورونا… احسن حل هو لي قرا شي قراه
زعما كارتة الى كان التعليم عن بعد التلميد مكانه القسم غير دالك مكاين والووووو رجا فالله ….
مهما كلف الأمر، يجب أن بكون التعليم حضوريا لان التعليم عن بعد أثبت فشله. فلا فائدة من إعادة تجربة نعرف نتائجها مسبقا.
إن شاء الله ستكون الدراسة حضورية، لنا أمل كبير في الله.
كورونا كانت هدية من السماء بالنسبة للبنك الدولي و للخونة الذين باعوا قطاع التعليم في سبيل استلام القروض الدولية التي ستعمق مديونية البلاد و التي تشترط الهيئات الدولية لتوافق عليها بأن تخرب القطاع العمومي. و قد أكد ذلك خبر رضي البنك الدولي على المغرب و تشجيعه لكي يرفع من سرعته بتفعيل التعليم عن بعد كي يصير القاعدة بدل الاستثناء. الخبر نشر هنا الشهر الماضي.
ما يصدم أكثر هو هذا الصمت المخزي من طرف الآباء أمام هذه البلاغات المتكررة بخصوص نية تحويل التعليم من حضوري إلى رقمي و التي تنذر بكارثة تنتظر أبنائهم و البلد. الكل يتفرج على مستقبل البلد و الأبناء يباع بأبخس الأثمان و لا أحد يحرك ساكنا. لو كان شعبا يحترم نفسه و ليس مجرد قطيع يلد كي يفعل كما فعل من قبله كما لو كنا حيوانات، لأقاموا الدنيا.
إستفسار بسيط من بين العديد من الأسئلة الأخرى: من سيحرس أطفال صغار دون العاشرة بينما آبائهم يعملون و من يضمن أنهم يتابعون دروسهم؟
أين هي جمعيات الآباء؟ هل ينتظرون إنهاء عطلتهم قبل التطرق للموضوع أياما معدودات قبل الدخول عندما ستفاجأهم لمحكومة المشئومة بقرار فجائي آخر يضعهم أمام الأمر الواقع؟
باعتباري ام ، اذا كان التعلم الحضوري يهدد سلامة اولادي باعتباري ام لتلميذ السنة الثانية بكالوريا وبنت الثاتية اعدادي ،فالتعليم عن بعد وهم سالمين افضل من التعليم الخضوري ووقوعهم في مشاكل صحية مجى الحياة لان كورونا حتى بعد شفائه يترك اثره على الرئة اخي اصيب وشفي من مدة مازال يعاني النهجان ، والاعياء وضيق التنفس هو رياضي في الثلاثنيات من عمره، لانتسى ان المجارس ستتحول لبؤر للوباء، والخسائر في الارواح سترتفع في صفوف رجال التعليم باعتبارفئة كبيرة منهم تعاني امراض مزمنة
هناك السيناريو الحضوري و التعليم عن بعد. لكل سلبياته و إيجابياته. من الناحية البيداغوجية و المردودية، الأول أفضل للتلميذ و الأستاذ و الآباء و الدولة. من الناحية الصحية و الوقائية، السيناريو الثاني هو الأمثل للجميع. ماذا سنربح إذا وقعت العدوى الشاملة؟ و المستقبل يتجهه للتعلم الذاتي و التعلم عن بعد. سيكون أقل كلفة و أنجع على مستوى التكوين شريطة التأطير و التجهيز الجيدين. للدولة حق تقييم الوضعية و تقدير الموقف. فهي في موقف أمثل لتحدد أي من السيناريوهين يخدم المصلحة العامة و نحن معها. هذه مسؤولية ثقيلة و القرار فيها صعب. و لكن يجب الحسم في شكل الدخول المدرسي مبكرا من أجل توفير وقت للتهييئ الأمثل و شروط النجاح من اليوم الأول بدون أدنى ارتباك. في حال اعتماد الحضوري، يمكن التدرج في انطلاق الدراسة. مثلا في الابتدائي يمكن أن تتم على ستة أيام. يوم لكل مستوى. الإعدادي و الثانوي ثلاثة أيام. في حالة اعتماد الحضوري، يصبح التفويج النصفي و التناوب ضروريا. تبقى كيفية التنزيل. هل يوم بيوم، أم الصباح و بعد الظهر أو أسبوع بأسبوع.
التعليم عن بعد صعب ومرهق ومنهك وغير ذي جدوى ومنافعه قليلة
ارى والله اعلم انه يجب تخيير الاسر بين التعليم عن بعد والتعليم الحضوري فمن احب التعليم عن بعد يجب تمكينه من دالك ومن اراد التعليم الحضوري فيجب تمكينه من دالك دون الجمع بين الاثنين معا لان الكثير من الاسر من اجل الخوف على اطفالهم من العدوى تفضل استبقاء فلدات اكبادهم في البيت ولاكن ارباب التعليم الحر يتخوفون ايضا من مشاكل الاداء فلهدا يجب اخد العصى من الوسط
لو كان التعليم عن بعد يجدي نفعا كانت جميع دول تسد جميع المدارس و المعاهد و الجامعات و تكتفي فقط بالتعليم عن بعد، ما كاينش شي حاجة سميتها التعليم عن بعد هادي أكبر خرافة كيفاش طبيب غاتكونو عن بعد بلا ما يتدرب مثلا؟؟؟ كيفاش التكوين المهني غاتكونو عن بعد؟؟؟، لو طبقت الوزارة هذه التخاريف سيصبح التعليم عن بعد بعدا عن التعليم، و نرجعو بلاصت ما نقصو الأمية نوليو نزيدو فيها، ياك هاديك منظمة اللاصحة الي تابعين كلامها بالحرف كأنه قرآن منزل تاتقول غير المسنين لي يمكن يتعرضو للخطر إوا لاش نوقفو الصغار عن التعلم؟؟؟ ما كاينش ادنى منطق فهادشي يبدو أن منظمة اللاصحة و شركاءها من شركات الأدوية الضخمة دايرين أكبر خدعة للبشرية من أجل أهداف غير معلنة و اجبار البشرية على اخدد لقاح الله أعلم شمن مصائب فيه و جني ملاييير الدولارات
التعليم عن بعد هو الحل ان الوقت الذي كان الحجر الصحي وكل الناس غي بيوتها كانت طريقة التعليم عن بعد ساري المفعول بنسبة 50%لان الاب او الام كانتا موجودين مع التلاميذ في دروسهم اما الان اان الاب والام في الشغل خارج المنزل من اجل العيش وتازم لكي يؤدون فواتر الثلات اشهر او اربعة التي قضوناها محصورين غي المنازل من خوف كورونا ام اليوم الديون ارتفعت والكراء وكل الفاتورات يفكرون في اداءها بطريقة او باخرى.الدراسة في الاقسام ربما ستكون بطريقة الى قسمين اذن المقرر ضروري مراجعته .والباقي ربما التلفزة كافية للقسم الثاني .لان ابناءانا اليوم يقضون وقتهم في التلفزيون ليتفرجوا على قنوات Disney. فلهذا التلفزة للمراجعة وتبليغ الدروس ستكون حلا.
لن أعطي فلسا واحدا للمدرسة الخصوصية وأتكفل أنا بتدريس ابني عن بعد. 6 أشهر لم اتوصل بالكراء..
يجب على الدولة الاستعداد لقبول كل من يريد الانتقال للعمومي في حال كان التعليم عن بعد.
و لست غبي لتعريض أبنائي لخطر الموت بالحضوري.
أو الحل الأخير سنة بيضاء أو قري ولدك فالدار و اختبار في آخر السنة لقدراته.
هناك العديد من الدول التي استخدمت وسائل سمعية بصرية تقليدية كالتلفاز والراديو وقارئ الأقراص وغيرها للتعليم ومحاربة الأمية والقضاء عليها خاصة في المناطق النائية ومن بين هذه الدول الهند ورواندا اللتان خصصتا أقمارا اصطناعية لهذا الغرض… فلماذا لا تقوم الجهات الوصية عندنا باستغلال هذه الإمكانيات المتوفرة في كل بيت بإحداث قنوات تربوية إضافية مختصة لكل مستوى ومادة، لبث برامج تعليمية حسب المقررات والمناهج الوطنية وبثها على طول النهار بالنسبة للابتدائي والإعدادي وأخرى مساء بالنسبة للتكوين المهني والثانوي والجامعي… ولتقييم التعلمات "حضوريا" يمكن آنذاك استخدام منصات تعليم عن بعد جهوية أو إقليمية أو محلية ، (يمكن ادماجها في برنامج "مسار") وباستغلال قاعات الإعلاميات أو تلك المحدثة في إطار برنامج "جيني" مع زيادة عدد القاعات في المؤسسات التي لا تتوفر على عتاد معلوماتي وربطها بالأنترنيت…
لم يعد المشكل عند الكثير من الأسر نوعية التعليم عن قرب كان أم عن بعد بل صار يتمحور في من سيقوم به خاصة المتعاقدين فهم لا يصلحون لما هو عن قرب جلهم اعتدوا على مهنة التدريس بمستواهم الضعيف ،لذلك تراهم يتشبتون بالادماج .على الوزارة تفعيل الطرد والتكثيف من الاقتطاعات.
إلى كل المتدخلين،فكروا قليلا في صحة أبنائكم وتصوروا وضعية مستشفيات المغرب وغموض قوة الفيروس في الخريف والشتاء..
فقط فكرو بعقلكم في صحة أبنائكم أولا
غياب الصبيب ليس في الجبال وحدها ولكن غيابه بالمدن الكبرى كالدارالبيضاء مثلا نحن سكان التشارك بسيدي مومن الصبيب ضعيف جدا، اما الدراسة عن بعد نقولها بصراحة عيب وعار نتكلم عنها في هذا البلد الحبيب والفقر ينخر 90 في المائة من سكانه والأمية تفوق 60 في المائة، و البطالة تفوق 50 في المائة ان الجهل والفقر أخطر من كورونا ألف مرة ارحموا هذا الشعب
افضل حل هو التدريس بالتناوب وتجنب مشكل الاكتظاظ مع تأخير موعد الدخول المدرسي على الاقل في حدود 20 شتنبر.
ادعو الجميع إلى الإكثار من الاستغفار و الدعاء بأن يرفع الله عنا هذا البلاء.
" ان ربي لطيف لما يشاء. انه هو العليم الحكيم"
خليو فلوسكم عندكم، را الامور واضحة بستحيل العودة تلسليمة للجراسة عاجلا، تلحكومة غامرت مغامرة غير محسوبة باجراء امتحانات ااباك ، مباشرة بعد الامتحان ارتفعت الترقام المصابة بنسب قياسية…
peut être qu'il faudrait distribuer des tablettes aux familles et leur assurer une connexion à un prix symbolique
Il me semble que c à la portée de plusieurs entreprises
de faire ce geste hautement patriotique
بالنسبة للتعليم عن بعد و خصوصا في الابتدائي كان ضعيفا ان لم نقل منعدما سواء في القرية او المدينة لغالبية فئات الشعب
جل التلاميدذ يعتمدون على هاتف الاب الذي لا يتواجد دائما بالبيت أو هاتف الام التي ترفض اعطاء رقم هاتفها للادارة لعدة اعتبارات
هناك مدارس في المدن لم تعط ولو درسا حقيقيا تفاعليا واحدا عن بعد وليست الدروس المسجلة من اليوتوب ان وجد الصبيب او التعبئة
زعما في نظرك الخصوصي كيتخرجوا منو الاطباء ،غير قالب هداك باش يسىقو رزق المستصعفين،اما هما ولادهم كيقراو في البعتات ويرسلونهم الى الخارج،باش يجيو يحكمو على ولادك
لن أقبل تدريس ابنتي عن بعد رغم توفري على الإمكانيات لما في ذلك من إرهاق لها، بالإضافة إلى المطار الصحية والنفسية التي تخلفها الأجهزة الالكترونية
كيف لتلميذ أو تلميدين ان يتعلما أو يتابعا دراستهما عن بعد و ابواهما يعملان؟؟؟؟
بالاضافة الى عدم توفر الاسر المغربية للانترنيت و اللوحات الالكترونية و الوقت للجلوس أمام اللوحات في حال توفرها.
السلام عليكم أن الممارسة هي التي تكشف عن مغالطة العقل النضري يمكن أن ننظر من بعيد و أن ننتقد دون إلمام بجوانب المشكل و هذا ما يسمى بالنقد المدمر و حتى نكون إيجاببين حينما انتقد فكرة ما لا يجب أن انتقد من أجل الانتقاد بل يجب أن أبين السبب و السبب يجب أن يستحضر الصروح المادية و الموضوعية و أن أتقدم بدائل مستعرضا كيفية اشتغاله و إسقاطها على أرض الواقع ولا تنسى دائما الصروح المادية و الموضوعية بهذا الشكل يكون كلامنا مؤسسا و منطقيا
التعليم عن بعد – وهل للمغرب الامكانيات لذلك- نصف قرى المغري لا يوجد فيها لا ماء ولا كهرباء
ماذا استفدنا من التعليم عن بعد؟ لاشيء
التلاميذ جلهم لا يستفيدوا في القسم فما بالك ان يستفيدوا عن بعد. التعليم عن بعد لا يساوي شيء و قد خلق للآباء مشاكل داخل المنزل بالنسبة للميسورين من قبيل المراقبة و الصبيب و الأجهزة ، اما الأسر المعوزة فلم يستفيدوا منه قط.
واش غادين نخلصوا بدون قراية. يجب على الوزارة ان تتدخل من اجل حلول ناجعة و قد جاء وقت إعطاء المدرسة العمومية قدرها
من يطالبون بالتعليم الحضوري . هل نسيتم ان كورونا لا يزال ينتشر . وهل في علمكم ان الحكومة لن توفر أدنى شروط الوقاية . ولا يمكن مقارنة المدارس الاوربية (10 تلاميذ او طلاب في القاعة ) مع نظيرتها المغربية ( 50 تلميذ او طالب في القاعة ) .
وحده التعليم عن بعد أكثر أمنا لأطفالكم وأولادكم . ولو كلف ذلك ميزانية مالية اضافية .
يستحيل السماح بالتعليم الحضوري خلال العام الدراسي المقبل لأن ذلك سيأدي لاصابة أولادكم بالفيروس لا محالة . خصوصا وان معايير النضافة والسلامة لن تحترم .
العالم الغربي سمح بعودة التعليم الحضوري لأن مؤسساتهم التعليمية غير مكتضة وتحترم كل المعايير . ولا يمكن في هذه الحالة تغليب الهاجس المادي على سلامة أبنائكم .
باراكا ما داز علينا و على ولادنا ف هديك 3 اشهر لا للتعليم عن بعد نعم لسنة بيضاء.
التعليم عن بعد بالنسبة للكبار في السن الدين قد يستوعبو هاته اادروس أما الصغار الصغار فالدروس الحضورية تبقى مهمة من الإبتدائي إلى غاية حتى الباكالوريا ، ولكن من ناحية أخرى ألا يعتبر التعليم عن بعد في بعض الأحيان مجرد مضيعة للجهد إدا اعتبرنا أن التلميد قد يبحث عن هده الدروس في الأنترنت وهي متواجدة بكترة، فلمادا إدن سيقوم هدا الأستاد بهدا الدرس عن بعد إدا كان المتعلم سيجده على اليوتوب متوفر وبطرق مختلفة؟؟
غادي نهضر بالدارجة
الاطفال لازمهم يقراو ، خليو تعليم الأطفال بعيد على المسرحيات ديالكم
غير دلك صليو صلاة الجنازة على هاد البلاد
اذا لم يكن المعلمين والتلاميذ حاضرين في الاقسام حضورا رؤيا العين فلا تعليم يُعوَّل عليه ولا نتيجة تُرجى من تعليم بالتيليكومناد عن بُعد .
لا أريد ارسال أولادي إلى المدرسة لكي يأتوني بكارثة كورونا علماً أن المنضومة الصحية بالمغرب كارثية. نعم على التعليم عن بعد، في ال 2020 المعلومة متوفرة على الإنترنيت وأحسن مليون مرة من التعليم الحضوري!!!
مجرد سؤال لمن اوتي قسطا من الحكمة..
كيف يمكن لفيروس ان يميز بين المدارس والمقاهي والشواطئ و الاسواق ؟
لماذا نخشى أن ينتشر هذا الوباء بين تلاميذ المدارس و لا نعيره أي اهتمام بالشواطئ حيث لا يجد المرء اين يضع قدميه من شدة الاكتضاض!
و لنفترض مجازا ان خبراء وعلماء الصحة لن يتوصلوا الى لقاح قبل 10سنوات فهل سنتوقف عن تعليم ابنائنا طيلة هذه المدة؟
نريد الرجوع الى المدرسة….اما وباء كورنا خصنا نتعايشو معه حتى نكتسبو المناعة…و الوباء باقي مستمر و ميمكنش نبقاو نتساو الوباء حتى ينتهي… و معرفناش اش من وقت غادي ينتاهي مميكنش نضيعو الاقتصاد ديال البلاد و الدراسة من اجل كورونا حنا خاصنا نهزمو كورونا بالعزيمة و نتعايشو معها
لا للتعليم عن بعد فهو فاشل 100/100 اولادي درسو عن بعد النتيجة ماساوية فكريا واجهدنا في تعليم اولادنا وهدا دور الاساتدة اضافة الى استخلاص اموالهم بالكامل اقترح سنة بيضاء حتى ينجلي هذا الوباء و انقاص سنة من التعليم الابتداءي لكي لا يتضرر الاطفال ولكي لاياخدوا شهاداتهم في سن متاخر
ليس التعليم عن بعد….بل البعد عن التعليم….الناس كانت تتشكى حتى من التعليم العادي وأمام الأستاذ فكيف بها وهي بعيدة…،!
الحل هو التعليم المباشر مع التباعد والإحتياطات المعمول بها ولن يقبل غير ذالك
اقترح ان يتم نقص في ساعات و يتقسم مستويات على اسبوع اي كل يوم يكون فوج مع تعقيم وتباعد وتوعية وكمامات داخل قسم وخارجه ومحاربة نجمع تلاميد قوانين تكون صارمة
انا اقترح بأن يكون الدخول المدرسي كالآتي اذا كان المعلم يدرس ساعتان لكل فوج اقترح ان يدخل نصف التلاميد الى القسم كل تلميذ في طاولة يدرسون ساعة والفوج الثاني يلج القسم في الساعة الموالية وهكذا تفادينا الاكتظاظ و الكل يدرس والله الموفق وزلله الحامي من كل وباء وداء
أنا بغيت غير نفهم خلصنا شهور 3-4-5-6 و إعادة التسجيل وباغيينا نخلصه ليهم حتى شهر 9 و نشريو الكتب واش وليدات اللي مازال فالإبتدائي غادي يقرا بوحدو أنا خدامة و باه خدام شكون غادي يقرا معاه فين غادي نخليوهم واش كتفلاو علينا را ما شي معقول را كنحطه دم جوفنا عليهم هادشي راه ما شي معقول وكلشي ما موافقينش عليه و الوزارة ماشي هنا كيهموها غير المدارس و التلاميذ والأباء في خير كان
أتمنى من الله وكل مغربي حر ويريد الخير لأبناء هذا البلد أن يرفض رفضا قاطعا ولا رجعة فيه التعليم عن بعد.
أتمنى ممن بيدهم القرار أن ينضموا استفتاء خاصا بآباء وأمهات وأولياء التلاميذ في موضوع التمدرس عن بعد.آنذاك نقول أنها عندنا ديمقراطية.
التعليم عن قرب، عن بعد، كيفما كان إلا بالواتساب لا وألف لا.
جد جد متعب للأستاذ وجد ممل لا للأستاذ ولا للتلاميذ بالإضافة إلى المشاكل الكثيرة التربوية والأخلاقية التي عانينا منها في التجربة السابقة.
إخواني..من خلال خبرتي المتواضعة أقول ما يلي:
مستحيل أن يتعلم طفل العالم القروي النائي عن بعد لأسباب أمية الوسط السوسيوثقافي وغياب أو ضعف شبكة الاتصال وغياب التعليم الأولي ومساعدة الأسرة في الرعي أو السقي و…و….و….
كما لا أعارض من يقول بأن الوضع في الحواضر ليس مختلفا..كلامه صحيح.
أرجو من وزيرنا المحترم إنشاء لجنة تعيد النظر في المنهاج والمواد بغرض التخفيف المعقلن ليتمكن الأستاذ من العمل داخل القسم مع متعلميه على الأهم، وجعل العمل في المنزل مؤطرا بأنشطة داعمة وأنشطة التفتح، وليس من أجل بناء التعلمات لأنها صعبة التحقق دون أستاذ.
وهل فكرت سيدتي في الاباء الذين لهم ابناءدون سن العاشرة ام ان ثقافة نفسي نفسي اصبحت واقعا يدفن قيم التضامن!! فليتولنا الله.
احسن طريقة تخفيف استعمالات الزمن للتلاميذ ويكون التعليم الحضوري بشروط السلامة (8 تلاميد في الفصل) زائد التعليم عن بعد وبالتالي التلميذ يحضر قليلا إلى المؤسسة على سبيل المثال السنة الثانية باك علوم الاقتصار على الرياضيات والفز-كمياء و ع الحياة والأرض (ع المهندس بالنسبة للعلوم الرياضبة) …..
اعتقد ان كل من لديه أطفال يخاف عليهم لابد له بالقبول بالتعليم عن بعد لان النقل المدرسي المكتظ بؤرة. الساحات المدرسية بؤرة. الأقسام المكتظ بؤرة. والتعليم عن بعد هو الوسيلة الوحيدة والناجعة لتجنب أطفالنا سؤ المصير. واحمدوا الله على توفير هذا النوع من التعليم. وإلا لبقينا بدون تعليم لان سلامة ابنائنا اهم من تعليمهم في الظروف الحالية.
رغم مجهود الأساتذة والأطر التربوية في الموسم المنصرم إلا أنه لاحظت أن التعليم عن بعد لايرقى إلى التعليم الحضوري خصوصا بالنسبة لتلاميذ المستوى الأول والثاني كما تعرفون لا يوجد تعليم أولي في العالم القروي فكيف لتلميذ لا يعرف حتى الإمساك بالقلم أن يكتب ويقرأ إلى جانب غياب الانضباط والتركيز بالإضافة إلى مشكل التغطية الغير موجودة في الكثير من الدواوير وتكلفة الإشتراك والكثير من الأسر لاتتوفر على هواتف ذكية…
الحل في نظري هو تاجيل الدخول المدرسي الى شهر نونبر او دجنبر. وتاخير الامتحانات الى شهر يوليوز والعطلة الى شهر غشت.
وهكذا سنتجنب مشاكل التعليم عن بعد ومشاكل التعليم الحضوري
حين يغيب الضمير، تفقد كل الأمور قيمتها.