مع بداية العدّ العكسي لانطلاق الموسم الدراسي المقبل 2020-2021، وفي خضمّ عدم اتضاح الرؤية بشأن نظام التعليم الذي سيُعتمد، هل الدروس الحضورية أم التعليم عن بُعد أم هما معا، يطرح أولياء التلاميذ عددا من الأسئلة المتعلقة بالإشكالات التي ستواجههم في حال اعتماد التعليم عن بُعد، وتأثيره على تحصيل أبنائهم وبناتهم.
وتنْبُع مخاوف الآباء والأمهات من الصعوبات التي واكبت التعليم عن بُعد خلال النصف الثاني من الموسم الدراسي الماضي بعد تعليق الدراسة جراء انتشار جائحة كورونا، إذ لم يُتمم التلاميذ المقرر الدراسي، وامتُحنوا فقط، خلال الامتحانات الإشهادية، في الدروس الحضورية؛ ما يعني، عمليا، “عدم اعتراف” السلطات التربوية بهذه الدروس.
وكانت وزارة التربية الوطنية قد نحّت الدروس عن بُعد وحصرت الاختبارات في الدروس الحضورية، على أساس أن يستفيد التلاميذ خلال شهر شتنبر المقبل من مراجعة حضورية للدروس التي درسوها عن بُعد الموسم الماضي؛ لكنّ الفاعلين التربويين يعتقدون أن هذا سيطرح إشكالا، في حال تقرر أن تكون الدراسة عن بُعد خلال الموسم المقبل.
ويؤكّد هذه الفرضية نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات التلاميذ، بقوله إن الدروس التي استفاد منها التلاميذ خلال الموسم الدراسي الماضي “كانت ناقصة، ليس فقط لأنهم لم يدرسوا المقرر كاملا؛ بل لأن التعليم عن بُعد لم يحقق كل الأهداف المرجوة منه، ولم يضمن حتى تكافؤ الفرص بين كل التلاميذ”.
وبلغت نسبة الدروس الحضورية خلال الموسم الدراسي الماضي 75 في المائة من المقرر الدراسي، بحسب تصريحات سابقة لوزير التربية الوطنية، وفي حال استمرّ تفشي جائحة “كورونا” وقررت الوزارة اعتماد التعليم عن بُعد “فإن هذا سيطرح إشكالا”، حسب نور الدين عكوري، لأن التلاميذ لن يتمكنوا من استدراك الدروس حضوريا، ومنهم مَن قد يواجه الصعوبات نفسها التي واجهها خلال السنة الدراسية الماضية بعد اعتماد التعليم عن بُعد.
في المقابل، قال مصدر من وزارة التربية الوطنية لهسبريس إن الوزارة ستفي بما التزمت به، وستمكّن التلاميذ من استدراك الدروس المتبقية من مقرر السنة الماضية، مضيفا: “المقرر الوزاري المنظم للسنة الدراسية المقبلة واضح، حيث أكدنا أن شهر شتنبر سيخصص لتقويم المستلزمات المعرفية للتلاميذ، وتحديد نقط ضعفهم، ومساعدتهم على تجاوزها بمراجعة الدروس، ولن تبدأ الدراسة الفعلية إلا شهر أكتوبر”.
وإلى حدّ الآن، لم تَحسم وزارة التربية الوطنية بشكل قاطع في النموذج التربوي الذي سيتم اعتماده في الدخول المدرسي المقبل، إذ ما زالت جميع الاحتمالات مفتوحة لاعتماد التعليم الحضوري، أو التعليم عن بُعد، أو المزج بينهما. وتركت الوزارة الباب مواربا لتعديل وتكييف مقتضيات النموذج التربوي، سواء في بداية الدخول المدرسي، أو خلال السنة الدراسية، حسب تطوّر انتشار جائحة كورنا.
وفيما لم تتوضّح الرؤية لدى المسؤولين عن قطاع التعليم، يرى رئيس الفدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات التلاميذ أن الاعتماد على التعليم عن بُعد وحده لن يكون حلا، ولن يكون كافيا؛ بينما سيطرح التناوب بين التعليم الحضوري والتعليم عن بُعد إكراهَ كيفية تدبير زمن عمل الموارد البشرية.
وأوضح المتحدث أنّ التعليم الحضوري سيحتّم اللجوء إلى التفويج لتخفيف الاكتظاظ داخل الأقسام وتقليل مخاطر انتقال عدوى فيروس “كورونا” بين التلاميذ، وفي هذه الحالة ستتضاعف ساعات عمل المدرّسين، لأن كل قسم سيقسم إلى فوجيْن.
ولتجاوز هذا الإكراه، يرى عكوري أن الحلّ قد يكون في تفويج المستويات الدراسية وليس الأقسام، موضحا: “بالنسبة للتعليم الابتدائي، مثلا، يمكن أن يدرس تلاميذ السنة الأولى والثانية، حضوريا، يومي الاثنين والثلاثاء، وفي اليومين التاليين يدرس تلاميذ القسمين الثالث والرابع، وهكذا”.
وعموما، تبقى كل الترتيبات المتعلقة بتدبير الدخول المدرسي الحالي، إلى حد الآن، فرضيات وسيناريوهات قابلة لأن تتغير في أي لحظة؛ “لأن الأمور ليست واضحة، ولا يمكن لوزارة التربية الوطنية أن تحدد لأن تدبير المرحلة الحالية ككل يتداخل فيه عمل قطاعات وزارية أخرى، مثل الداخلية ووزارة الصحة”، يوضح رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات آباء وأمهات التلاميذ.
على الوزارة الوصية أن تخبرنا الآن إن كان التعليم سيكون عن بعد أم لا، ليتسنى للآباء الذين يدرس أبناؤهم في المدرسة الخصوصية نقلهم إلى المدرسة العمومية، إن كان التعليم سيكون عن بعد معظم السنة. لا أحد يريد شراء فيديوهات تعليمية و حصص بالواتساب مقابل ألف درهم شهريا، إن كانت المدرسة العمومية ستقدم نفس الخدمات مجانا.
لحد الآن ما زلت لا أفهم المنطق خلف قرار وزارة أمزازي : فرض التعليم عن بعد ثم إجراء الامتحانات فقط في الدروس الحضورية؟
اليس هذا اعترافا منهم بعدم نجاعة التعليم عن بعد؟ لماذا نثقل كاهل التلاميذ والأسر والأطر التعليمية بالتعليم عن بعد إذا كنا لن "نعترف" أصلا إلا بالدروس الحضورية؟
رغم أنني لا أفهم كيف سنتمكن من مواصلة التعليم حضوريا في ظل ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس إلا أنني أرى أنه سيكون من الحقارة إجبار أولياء الأمور على تسجيل أبنائهم في المدارس برسم الموسم الدراسي 2020/2021 وإقناهم بأن التعليم سيكون حضوريا ثم مفاجأتهم لاحقا باستمرار التعليم عن بعد.
أولا كيف سيتم تدارك ما لم يتم إتمامه ومدته 3 أشهر في مدة أقل من شهر وعن بعد؟ ثانيا كيف سيتم تدريس مقرر السنة الموالية لمقرر مكتض وفي مدة أقل؟ ثانيا على الوزارة أن تفكر أولا في تقليص المقررات من ناحية المحتويات وإزالة بعض المواد بالنسبة لبعض الشعب، والتفكير في توفير لوازم التدريس عن بعد بالنسبة للتلميذ والأساتذة وحل إشكالية لانتيرنيت. ومن ناحية السيناريوهات يجب أن يتسم بالواقعية عوض التسرع.
يا قوم لا تكلموا ما فاز بكم الا النوم،بناءا على حدث ،يا قوم هذه الجائحة هي حالة استثنائية لا يعلمها إلا الله وحده،حيث انها حيرت العلماء والاطباء و الباحثين،لا داعي لتشردم وتفكيك التعليم ،نحبد التعليم عن بعد كيفما كلف الثمن ،لا داعي لاغلاق المؤسسات الخصوصية ،فالعلم نور والجهل عار وانتم تتعملون بمنطق العار فهذه جهالة ،يا مؤسسة المنافسة نحبد اصلاحا في مصاريف التسجيل و التأمين ،ونتفاءل بالمستقبل حتى تمر هذه السنة في أحسن الأحوال،علما ان اللقاح سيكون موجودا أواخر السنة 2020
التعليم عن بعد كان لينجح لو كان الضمير المهني للأساتذة أو بالأحرى لجلهم حاضرا.وذلك طبعا حتى لا نبخس مجهودات القلة القليلة. لم يكن البتة مشكل نقص المعدات هو السبب الرئيس لعدم نجاعة تجربة التعليم عن بعد بدليل أن هناك تلاميذ كثر لهم إمكانياتهم ومع ذلك لو يستفيدوا لعدم تجاوب الأساتذة معهم.استبشرنا خيرا كأولياء تلاميذ من تطمينات الوزارة بخصوص الدراسة الحضورية التي من المزمع أن تكون في موعدها.ولابأس من اعتماد نظام التفويج ولو أنه سيؤدي إلى سويعات إضافية لعمل الأساتذة فلن ارتاحوا طيلة السبعة أشهر الماضية ولم نتحاسب معهم.نقطة جيدة أخرى نشكر عليها الوزارة ونتمنى أن تطبق فعلا ولا تبقى حبيسة النظري وهي استدراك الدروس التي درست عن بعد في فترة الحجر الصحي.حبذا لو يتم تدريسها حضوريا في نهايات الأسبوع والعطل الموسمية على أن يكون تدريها بالمدارس
الحل هو تاجيل الدراسة الى غاية شهر نونبر حتى تتضح الرايا وتتحسن الوضعية الوبائية او يظهر لقاح فعال اما الدراسةا لحضورية فهي انتحارجماعي والدراسة عن بعد فاشلة ومرهقة للملقن والمتلقن والاباء خصوصا في المستويات الاولى ناهيك عن ضروة توفر الوسائل التقنية والتي ولو افترضنا وجودها كيف يمكن استعمالها في حالة وجود اكثر من ابن بالبيت وكيف يمكن مراقبة التلميذ والابوان في العمل طول اليوم؟
بالنسبة للحضوري أو عن بعد أتوقع قرار فجائي قبل منتصف ليلة 6 من سبتمبر
ولن يكون مفاجئا
تعودنا
لو كان التعليم عن بعد ذو مصداقية لكانت الإمتحانات الإشهادية تضمنت دروسه.الأساتذة كانوا أذكياء وفطنوا لهذا الأمر وهم كانوا على علم من أن دروس التعليم عن بعد لن يمتحن فيها التلاميذ.لذلك ركنوا وتعاملوا مع هذه التجربة بمزاجية وعدم جدية.قرار استراك الدروس الفائتة قرار جيد
l'enseignement à distance exclut pressque 75% des élèves de suivre les cours scolaires.même si 25% des élèves ont des moyens technologiques modernes ils ne poursuivent les cours à distance d'une manière régulière.
les cours à distance ne sont pas efficaces et rendent les élèves passifs.
لو كنا نتكلم عن فصل به عشرين طالبا لقلنا أنه من الممكن احترام التباعد داخل الفصل وتيسير عملية الدراسة وعودتها لكننا اليوم أمام معضلة حيت نجد فصلا به أكتر من أربعين طالبا وحتى الأستاذ لا يجد مكانا للجلوس لدى عوض الدراسة عن بعد فلابد من ابتكار طرق أخرى حتى يتمكن الطلبة من الدراسة بسواسية داخل الفصل
وهدا دور وزارة التربية الوطنية وأطرها
فكرو شوية فالتعليم ماشي غير وقتاش يخرج ليكم لبريم
ولادنا ماستافدوش من التعليم عن بعد بتاتا واش نشي نخدم ولا نوجد لولدي ما ياكل ولا نقبل ونكون معه فدار ولا نشد عليه فدار بوحدو نخوطر؟!ولا نقريه .واهو اصلان ماستافد والو كايقرا ف بتداءي تبلا هي ب الالعاب هلك عينيه و تعصب .حسو بينا باراك
السلام عليكم..
كأستاذ و أب أود أن أشير إلى أن الظرفية الحالية تمثل فرصة لنقطع إلى العالم الرقمي..
نزود التلاميذ بلوحات..ينزل فيها كافة الكتب و المراجع الخاصة بكل مستوى..
تتكلف الوزارة بتكوين السادة الأساتذة تكوينا avec certification internationale
تقوم الدولة بفك مشاكل دور النشر و المكتبات
يقوم المفتشون بتحسين و تجويد المناهج الرقمية باستمرار
قد تتطلب هذه الاجراءات وقفة.. ربما سنة..
و لكن سنربح أمة..
ملحوظة.. هذا رأيي الخاص.. و لا أستحمل تلك الردود على أننا كأساتذة نحب الجلوس و الأجرة..
و الله شهيد على العالمين
ليس للأساتذة حق الشكوى في حالة العمل بنظام الأفواج لأن هذا سيكون كرد الدين نتيجة للعطلة الماراطونية التي استفادوا منها.لا تمنوا النفس بمزيد من العطل فالوباء إن شاء الله إلى زوال .فأعدوا العدة للإلتحاق بالمدارس والأقسام
سنة دراسية شاقة تنتظر رجال التعليم بعد طول غياب.لأنها ستمزج بين دروس السنة الجارية ودروس السنة الماضية وكثرة الأفواج مخافة الإكتظاظ .أكيد سيرجعون بنفس جديد وشهية كبيرة للتلقين وملاقاة تلاميذهم الأحباء
يا سيدي، من قال أن التعليم عن بعد غير نافع؟ بالعكس التعليم عن بعد جيد بالخصوص مع تأطير ومساعدة الأباء و الأمهات لأبنائهم، اليوم المعلومات والدروس متوفرة وبكثرة على اليوتوب وغوغل بالإضافة إلى المراجع الدراسية. أفضل دراسة ابنائي عن بعد على أن ارسلهم إلى المؤسسة التعليمية لكي يجلبو الفيروس للبيت عن قرب!
الحل الوحيد هو تأجيل الدخول المدرسي الى حين استقرار الوضعية الوبائية، أي تهور غير محسوب قد يؤدي بنا إلى كارثة كما وقع في عيد الأضحى. حذاري من الرصوخ إلى لوبي التعبيم الخاص الجشع الذي لا يهمه سوى دريهمات أولياء وأباء التلاميذ. وكذلك أصحاب المطابع والمكتبات. اللهم إني حذرت فاشهد.
التعليم عن بعد في تقديري المتواضع يعتريه القصور ولايمكن بأي خال من الاحوال أن يعوض اهمية التعليم الحضوري وللعودة الئ الحياة المدرسية الأمانة وجب على القطاع الوصي ان يبلور أفكار جديدة في مقدمتها عوظة التلاميذ الى فصولهم الدراسية وذلك من خلال مايلي
_اعتماد التفويج في المدارس العمومية
-حذف المواد الدراسية الثانوية بالنسبة لبعض الشعب
_تخفيف البرنامج الدراسي السنوي
_استغلال فضاءات التربية البدنية والقاعات المتاحة في المؤسسات المدرسية لتفريغ مواهب المتعلمين
-جعل التعليم عن بعد خيارا مكملا ومدعما للتعليم الحضوري الذي يجب ان يستجيب للتدابير الأحترازية والوقاءية من كورونا فيروس
التعليم عن بعد ليس في متناول جميع التلاميذ وهذا ليس عدلا ولا منطقيا.التعليم عن بعد لا يستجيب لمتطلبات التلاميذ ولا المدرسين.يمكن ان يعطي نتيجة إذا طبق فقط في الثانوي التاهيلي، أما في الابتدائي والاعدادي فسلبياته أكثر بكثير من إيجابيات ان توفرت امكانياته .
وماذاعن الامتحانات الجهوية للسنة اولى الباكالوريا المقررة بداية شتنبر?الم يحن الوقت لالغاءها والرجوع للنظام القديم عندما كانت شهادة الباكالوريا ذات قيمة.وكيف سيطالب هؤلاء بالرجوع الى القسم مباشرة بعد الامتحانات?
تأجيل الدخول المدرسي لشهر أكتوبر كان سيكون أفضل لكن الوزارة فضلت مصالح أطراف على الصحة العامة و ادعو المواطنين لعدم التسرع في أخذ لقاحات قد تؤدي بهم لاعتقال صحي كما حدث مع لقاح الأنفلونزا الخنازير
سلام
نعم للتعليم عن بعد
مشاكل في الإستقرار .تركت السكن اللذي أكتريه لعدم توفري للمال.وةأنا الٱن شبه متشرد مع أسرتي
لا يوجد مشكل في التعليم الحضوري. بالعكس ففي المدرسة التلميذ يكون في أمان مع وسائل الوقاية و التوجيه. و الأطفال غير معرضين للوباء كورونا و هذا بشهادة العالم
نحن الأساتذة مستعدون الدخول المدرسي بشكله الحضوري او عن بعد ونرفض مزايدات بعض الحاقدين وليعلم من في نفسه مرض ان التعليم عن بعد مرهق للتلاميذ ولنا ولا نفضله ولا نتمنى أن تقرره الوزارة .ان بنا شوقا إلى التعليم الحضوري لأنه الطريق الوحيدة المجدية في التدريس .
أساتذة العمومي و معظمهم في النقابات هم أصحاب الفتن. و يجب خفض رواتبهم ب 30 % على الأقل.
اظن ان الوراوة ستعتمد في البداية ااتعليم الحصوري حتى يتعرف التلاميذ على اساتذتهم ويتم استراك ما لم بستوعبه التااميذ من مقرر السنة الماضية واذا استمرت الامور بدون مشاكل كما حدث في امتحانات البكالوريا فسيستمر التعليم الحضورب واما اذا سجلت حالات او بؤر وسط التلاميذ او الاطر التربوية اذاقدر االه. سبنم انذاك اللجوء الى التفويج واذا ازدادت الحااة سوءا فسيتم االجوء الى التعايم عن بعد. ولا يعلم الغيب الا االه.
المدرسة افضل من الإكتضاض في الأسواق و كارثة مصائب الطريق السيار يومين قبل العيد
" لابأس من اعتماد نظام التفويج ولو أنه سيؤدي إلى سويعات إضافية لعمل الأساتذة فلن ارتاحوا طيلة السبعة أشهر الماضية ولم نتحاسب معهم."
الأخ"وجدي" رقم تعليق 5.وهل شهر أبريل وماي تعتبرهما 7 أشهر؟إن كان كذلك فالموسم الدراسي عمره أظن…عفوا لا أعرف الحساب..
التلاميذ لي قادرين يبقاو فديورهم و يقراو اولا خايفين على ريوسهم ولا عائلتهم يديروه عن بعد و يتحملو المسؤولية ديالهم و الدراري لي صغار و مايمكنش يبقاو فالدار و ماواعيينش بالاهمية ديال القراية صيفتوهوم يقراو حضوريا خاص يكون داكشي اختياري و باحترام التدابير الوقائية طبعا و بالنسبة للفروض يديرو ليهم جدولة خاصة باش يدوزهم حضوريا راه كاين لي كايقرا مزيان سواء بالتعليم عن بعد ولا الحضوري بالنسبة للي موفرين ليه الظروف و انماط التعلم تختلف. اما بالنسبة الفقر فهو مشكل يجب اقتلاعه بشكل جذري. راه باشما غاديا الوقت العلم و التكنولوجيا كايطورو و كذلك يجب ان يكون الحال بالنسبة لسرعة اكتساب المعلومات لهذا خاص كلا واحد يكون قادر انه يوفر المتطلبات التكنولوجية لولادو و يوعيهم . و باش نحلو المشكل خاصنا نتصادمو معاه تايتحل ماشي نهربو منو و شكرا
لماذا نتكلم فقط عن التعليم الحضوري او عن بعد او هما معا،التعليم يحتوي على مجموعة من البارامترات كنظام الامتحانات ،محتوى المقررات…..
فهناك مجموعة من الاقتراحات كحدف جزء من المقررارت الادبية بالنسبة للتوجهات العلمية وكذا بالنسبة للتوجهات الادبية.
الغاء الامتحانات من بعض المستويات التي يكون فيها التعليم عن بعد.
ملاحظة:بالنسبة لمقررات التاريخ والجغرافية كل شيء تغير بسبب الظرفية الحالية(سياسة الدول في مجال الفلاحة والاقتصاد والتجارة….. كلها تغيرت بينما في المقررات الحالية مختلفة عن كل هذا)
المهم يجب ان تقع تغييرات على جميع البارامترات.لان لازال الكثير من الاقتراحات.
الكل يعلم أن التعليم الحضوري مهم بالنسبة للتلميذ و الأستاذ على حد سواء لكن الظروف التي نمر منها اليوم استثنائية و أنا متأكد أن جميع الذين ينادون اليوم بضرورة إقرار التعليم الحضوري بالرغم من هذه الضروف الصعبة للغاية سيأتون غدا إذا تفاقم الوضع بالمؤسسات التعليمية بانتشار الفيروس في صفوف التلاميذ لا قدر الله و سيحملون المسؤولية مرة أخرى للوزارة بدعوى أنها فتحت المؤسسات التعليمية و الداخليات رغم أنهم هم من نادوا بضرورة إقرار التعليم الحضوري
اين هي البنية التحتية لانجاح عملية التعليم عن بعد؟
لا توجد تغطية كافية في المناطق القروية للشركات الثلاث، بالذات فيما يتعلق بالوصول الى الانترنت !
نتمنى من الحكومة ان تقوم بتخصيص دعم لشركات الاتصال لكي تقوم بإحداث هوائيات (antenna) لتغطي شبكة مكثفة للاتصال بالعالم القروب
صحة وسلامة أبناءكم أولى من الدراسة الحضورية والدراسة عن بعد. نتمنى من الله عز وجل أن يرفع عنا مقته وغضبه وبعذ ذلك ستسير الأمور بطريقة عادية. أما المخاطرة بحياة التلاميذ في عز كرونا وارسالهم الي المدارس سيعتبر جريمة قتل مع سبق الاصرار والترصد. وكل من يؤكد على إلزامية الدراسة الحضورية في ظل هذه الظروف فهو متهور ولا يعطي للظرفية الحالية ما تستحقه من اهتمام. ماذا سيستفيد من الدراسة الحضورية من سيتعادى ابنه اوبنته بسبب كرونا؟
لنسمي الاسماء بمن يسيرها اعني الحزب الحقيبة الوزارية حتى يتحمل الحزب مسوليته لا الاسخاص الذي تملى عليه القرارت
من يسير الصحة !!! التعليم !!الخارجية!! وهكذا مشي فلان بن فلان تحلو شوي يااحزاب ولثكن عند كل حزب الشجاعة ويقول القرار ديالنا بكل رجولة وكفى هوروبا من المسؤولية والسيبة!!!!!!!
عجيب امرنا فكلما تعلق الأمر بشيء ينفعنا نضع امامه العراقيل كعادة الفاشلين الذين يرون مشكلا في كل حل. سؤالي بسيط الا تنتقل عدوى كورونا الا في المدارس والمساجد. فتحنا الاسواق العشوائية وغير العشوائية والشواطىء والمقاهي وكل شيء الا المساجد والمدارس فوضعنا امامها العراقيل. 40 مليون انسان تعجز عن إيجاد حل لمشكل التعليم زمن كورونا؟؟!!!!
اننا نحب داىما ان نضع العقد امام المنشار لكل شيء ينفعنا. فلو فرضنا الإجراءات الإحترازية في المدارس واعطينا كل السلطات الضرورية للاطقم الإدارية والتربوية في المدرسة لفرض التقيد بهذه الإجراءات لتمكنا من حل جزء كبير من المعضلة بدل التعليم عن بعد الذي من ابسط مشاكله انعدام التفاعل بين أطراف العملية التعليمية. ناهيك عن انعدام الامكانيات المادية لاغلب الاسر لاقتناء المعدات الازمة لهذا الغرض و المشاكل التي يسببها التعليم عن بعد للاسر والتي لم تعد تخفى على احد. الشيء الوحيد الذي نتج عن التعليم عن بعد هو الاذمان على الالعاب الالكترونيه و يصعب على الاباء معرفة ان كان ابناءهم يدرسون فعلا ام يلجون الى مواقع لا يعلم احد ماذا سيتعلمون فيها.
إلى المسمى وجدي…قبل أن تنفث سمك وحقد الدفين عل الشغيلة التعليمية..اعلم ياهذا أن هذه العطلة كما تسميها لم يفرضها الأساتذة بل جاءت نتيجة السياسة الحترازية التي تنهجها الححكومة كحل استباقي للحد من الجائحة…حقدك هذا له تفسير واحد أنك فاشل أو انك اجتزت المباراة ولم تفلح…ثم من أنت لتشرع و تقدم التوصيات للوزارة المعنية….عموما الحمد لله أن لا أحد يعتد برأيك…واصل هذيانك من وراء الشاشات هههه
بالنسبة لهذه االسنة درس التلاميذ 100/75 من المقرر حضوريا وامتحنو فيه(اقصد تلاميذ الثانية باكلوريا) اذن لم يطرح اشكال كبير.بالنسبة لتلاميذ الاولى باكلوريا(وهؤلاء هم الاكثر تضررا من كل المستويات الاخرى) لم يتمكنوا من اتمام المقرر و مقرر السنة الثانية مرتبط بمقررالسنة الاولى باكلوريا و 100/25التي لم يتمموها تستوجب على الاقل حيزا زمنيا يتراوح ما بين شهرين ونصف وثلاثة شهورو بالتالي كيف سيتمكن هؤلاء التلاميذ من استدراك ما فاتهم في شهر واحد علما بان عملية تقويم المستلزمات اجراء يقام كل سنة بنفس الحيز الزمني.على المسؤولين تخفيف المقررات بالاضافة لضرورةالغاء المواد التي امتحنوا فيها في الامتحان الجهوي وتعويضها بمواد تخصصهم في حالة ما اذا استؤنفت الدراسة الحضورية. مسالة اخرى لم يكن من الاصاءب ارجاء الامتحان الجهوي الى شهر شتنبر فهؤلاء التلاميذ لن يتمكنو من الاستراحة قضوا مدة الحجر +العطلة الصيفية في المراجعة فكيف سيتمكنون من استءناف الدراسة بعد اجتياز الامتحان الجهوي مباشرة