باحث يقترح 10 تدابير لإنجاح التعليم الحضوري في "زمن كورونا"

باحث يقترح 10 تدابير لإنجاح التعليم الحضوري في "زمن كورونا"
الجمعة 28 غشت 2020 - 07:00

قال الحسين الرامي، أستاذ باحث بجامعة ابن زهر رئيس المركز المغربي للدراسات وتحليل السياسات بأكادير، إن “الأزمات تُظهر القيادات التي تمتلك مقومات وصفات الحزم والحسم واتخاذ القرارات الجريئة مهما كان الثمن، وليس الهرولة إلى الحلول السهلة بفعل الضغوط وحالة اللايقين التي غالبا ما تكتسي طابعا تقنيا بدلا من استحضار طبيعة العملية التربوية المعقدة”، مضيفا أن العملية التربوية “تستوجب اتخاذ قرارات متوازنة تجيب على تحديات المجتمع وتلائم المدرسة كمؤسسة سياسية واجتماعية بامتياز، واعتماد المقاربة التشاورية والتشاركية لضمان الحد الأدنى من الانخراط والقبول من المعنيين مباشرة بالعملية التربوية”.

تعليم عن بعد

وأبرز الباحث الجامعي أن اعتماد التعليم عن بعد “معناه الاستمرار في إغلاق المدارس والجامعات، والاستمرار في عملية تقتيلها لعدة اعتبارات، منها كون المدرسة مؤسسة سياسية واجتماعية وتربوية بامتياز لها مكانة خاصة ووظيفة ومسؤولية كبرى في بناء الإنسان والمجتمع والدولة ومؤسساتها”.

ومن الاعتبارات التي أوردها الدكتور الرامي كذلك أن المدرسة “ليست فقط فضاء لتلقين المعارف والعلوم الذي يمكن أن يتم بمختلف الطرق، منها التعليم عن بعد، بل هي فضاء لبناء شخصية التلميذ والطالب من خلال عمليات التنشئة والتربية والتفاعل والتقاسم والتشارك بين مختلف مكوناتها، سواء في فضاء القاعات والمكتبات والأندية أو في الساحات والفضاءَات المفتوحة”.

كما أن المدرسة، يضيف المتحدث، “فضاء لاستقطاب التلاميذ والطلبة، وإغلاقها معناه فك الارتباط مع الفضاءَات التربوية وخروجهم إلى الشوارع والأزقة أو الانزواء في الأماكن المغلقة والانغماس في الفضاء الأزرق ومختلف المواقع الإلكترونية”.

ولفت إلى أن إغلاق المدارس والجامعات “لم يقض على الوباء، فقد تفشى بشكل رهيب وهذه المؤسسات مغلقة بعد أن ظهرت بؤر في التجمعات الصناعية والتجارية الكبرى نظرا لعدم احترام التدابير الاحترازية من قبل أربابها والاستهتار بالمبادرات الحكومية”.

وأورد الرامي أن “التعليم عن بعد أسوأ حل ممكن إذا استحضرنا انعكاساته الوخيمة على بنية وتماسك الأسرة والمجتمع ومستقبله على المدى القصير والمتوسط والبعيد”، أما سيناريو تأجيل الدخول المدرسي والجامعي، فهو بحسب المتحدث نفسه قرار يعني “الاستمرار في إغلاق المدارس والجامعات يحمل في طياته مغامرة غير محمودة العواقب، وفي الوقت نفسه اعتبارا لعدم معرفة مآل الوضعية الوبائية التي قد تستمر لشهور أو سنوات”.

التعليم الحضوري

في ظل هذه الجائحة، دافع الحسين الرامي على أن “سيناريو التعليم الحضوري فرصة للمراجعة الشاملة والجذرية لوضعية المنظومة التربوية بعيدا عن الحسابات السياسوية والتجارية المهيمنة على أنماط التفكير”.

لذلك، اقترح الجامعي المغربي 10 تدابير وقرارات لإنجاح التعليم الحضوري بالمغرب في ظل جائحة “كوفيد-19″، أولها “التخفيف من البرامج الدراسية والتركيز على المواد والوحدات الأساسية بالشكل الذي يسمح بضمان الحد الأدنى من التعلم والتعليم والتنشئة والأخذ والعطاء من جهة، والحفاظ على الروابط الضرورية بين التلميذ والمدرسة من جهة أخرى”.

وثاني هذه التدابير، يضيف الرامي، “التخفيف من الحيز الزمني المخصص لكل مادة والتركيز على ما هو أساسي، والتجديد في المقاربات البيداغوجية الرامية ليس إلى شحن التلاميذ والطلاب بالمعارف والمعلومات ولكن إلى الإشراك والإدماج والتفاعل والخلق والإبداع المشترك”.

وزاد في ورقة بحثية خص بها هسبريس، كتدبير ثالث، ضرورة “إعادة تفويج التلاميذ والطلاب وحصر عددهم في الحد الأدنى الممكن في القاعات والمدرجات حسب الطاقة الاستيعابية وبالشكل الذي يسمح بولوج عدد محدود منهم إلى الفضاءَات التربوية”.

تعبئة دور الشباب والمساجد

وأضاف الحسين الرامي كذلك إلى هذه الرزنامة من القرارات والتدابير، “إمكانية تعبئة فضاءَات أخرى للتعلم مثل دور الشباب والمساجد وغيرها، وتعبئة الموارد المالية الضرورية للشروع في فتح أوراش البناء والتجهيز عبر ربوع المملكة”، و”تجهيز مداخل المدارس والجامعات ومرافقها الصحية وبنياتها الأخرى بالمعدات اللازمة لقياس الحرارة قبل الولوج إلى القاعات ولضمان النظافة والتعقيم، ووضع الكمامات بأثمنة تفضيلية رهن إشارة التلاميذ والطلبة”.

سادس هذه القرارات، بحسب الباحث بجامعة ابن زهر، “تشكيل فرق لمراقبة مدى الالتزام باحترام التدابير الاحترازية وإصدار عقوبات زجرية في حق المخالفين تصل إلى الإحالة على المجالس التأديبية واتخاذ القرارات المناسبة، بما فيها الفصل”.

وإذا كان الوزير أمزازي قد أشار إلى الإبقاء على إغلاق الأحياء الجامعية، فإن التدبير السابع في هذه الورقة، هو “توفير السكن الملائم في الأحياء الجامعية والداخليات ودور الطالبات والطلبة، واستغلال جميع الإمكانات المتاحة من أجل احترام التباعد والنظافة من خلال توفير العدد الكافي من الأسرّة والغرف، كما يمكن تعبئة فضاءَات أخرى مثل دور الشباب، والقيام بحملات تجاه المحسنين ورجال الأعمال وجمعيات المجتمع المدني للانخراط في العمل الخيري والمساهمة في المجهود الوطني لبناء المزيد من الأحياء الجامعية ومراكز الإيواء ودور الطلبة”.

أما التدبير الثامن، فهو “وضع برامج تحسيسية وتوعوية بخصوص احترام التدابير الاحترازية وبثها في أوقات مناسبة على القنوات التلفزية وعبر مختلف وسائل الاتصال والتواصل الاجتماعي”، ثم “وضع برامج تحسيسية موجهة للأسر من أجل الحرص على الانخراط في العملية التربوية ومواكبة الأبناء وحثهم على الالتزام بالتدابير الاحترازية”.

وعاشرا وأخيرا، بحسب الباحث نفسه، “إدماج الجمعيات والأندية في عمليات التحسيس والتوعية باحترام التدابير الاحترازية”.

مقاربات للتنزيل

ولم يفت الرامي، الباحث في كلية الحقوق بأكادير، أن يؤكد أن مختلف القرارات والتدابير السالف ذكرها، تستوجب التفكير في الصيغ الملائمة والمقاربات الممكنة لضمان تنزيلها بشكل سليم لتكون ناجعة، ومن هذه المقاربات “التشارك والتعاون والحوار والتواصل والإنصات المتبادل بين مكونات المنظومة التربوية مركزيا وجهويا وإقليميا ومحليا”، وذلك بإشراك “القطاع الوصي والمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي والأكاديميات والجامعات والمؤسسات الجامعية من خلال الهياكل البيداغوجية وهيئة التدريس والتلاميذ والطلبة وجمعيات الآباء والأولياء والنقابات وجمعيات المجتمع المدني والأحزاب السياسية”.

ولفت الرامي إلى ضرورة “الابتعاد عن الحسابات السياسوية التي تحد من القدرة على بناء مقاربة متكاملة قابلة للتنزيل وضامنة لاستمرار المدرسة في أداء وظيفتها، بل وتخطي الصعاب ومعالجة الإشكالات العميقة المؤجلة من جيل إلى جيل ومن مرحلة إلى أخرى”.

وثاني هذه الصيغ، يورد الجامعي ذاته، “التحفيز المعنوي وشحذ الهمم والرفع من المعنويات، وذلك بـتعبئة كل الطاقات والموارد البشرية والكفاءَات من خلال التركيز على المسؤوليات الجسيمة التي تتحملها جميع مكونات المنظومة التربوية ورسالتها النبيلة وأدوارها ووظائفها واستحالة بناء مجتمع سليم ومتماسك في حالة تهميش رأيها والاستخفاف بها وتبخيس عملها وتحطيم معنوياتها”.

أما من جانب التمويل، فقد دافع الباحث على ضرورة “تجاوز الفكرة القائمة على أساس عقلنة الموارد المالية المخصصة للقطاعات غير المنتجة ماديا مثل التعليم”، مؤكدا أن “الوضعية العصيبة التي يمر بها البلد تستوجب، على العكس من التوجهات الحكومية في القانون المالي التعديلي وقناعات بعض ممثلي الأمة في البرلمان، مضاعفة الجهود لتعبئة الموارد المالية اللازمة للاستثمار في العملية التعليمية وفي البحث العلمي”.

كما لفت كذلك في هذه الورقة البحثية إلى أن “الأزمة الحالية تستوجب اللجوء إلى كل الوسائل الممكنة والضرورية لتقوية البنيات التحتية والتجهيزات المدرسية والجامعية لمعالجة إشكالات الاختلالات المجالية والاكتظاظ من جهة، ومعالجة وضعية الهشاشة الاجتماعية للتلاميذ والطلاب في الحواضر والقرى”، مؤكدا ضرورة “مراجعة الوضعية المادية لأسرة التعليم أسوة بباقي البلدان التي تجعل رجل التعليم أولى الأولويات في سياساتها”.

ومن المقاربات كذلك التي ذكرها الباحث، “التنزيل السليم لآليات الحكامة الجيدة للمنظومة التربوية”، وذلك من خلال “تقوية وظائف ومسؤوليات الهياكل ومراجعة السياسات المتبعة والمعايير المعتمدة في مجال التوظيف وتولي مناصب المسؤولية وفسح المجال للكفاءَات بعيدا عن المقاربات التقنية والحسابات الضيقة والولاءَات والعلاقات والمصالح”.

وأشار أيضا إلى ضرورة “تقوية آليات الرقابة والتقييم والمحاسبة، وهو ما يستوجب تحمل كل المصالح والمؤسسات الرقابية لمسؤولياتها في رصد الاختلالات الكمية والكيفية وإعداد التقارير وإخراجها من الرفوف، واتخاذ الإجراءات التقويمية اللازمة للمعالجة والتقويم”.

‫تعليقات الزوار

44
  • مول البغل الشهب .
    السبت 29 غشت 2020 - 04:54

    أفكار مهمة.لم لا نختار افكار اخرى من طرف الأساتذة و المديرين و المفتشين لانهم رجال الميدان ونقوم باختيار الاصلح .بدل البداية الغير المنظمة التي ستعيد سيناريو العيد .حفظنا الله.

  • مغربي
    السبت 29 غشت 2020 - 06:19

    السلام عليكم،
    لقد أبهرني ما قاله الأستاذ الحسين الرامي، و بدوري أتفق معه على طول الخط، و عليه فقد إخترت لإبني التعليم الحضوري، و لإبنتي أيضا، و أوصيتهم بالإلتزام التام.. لا يبقى إلى أن أجتمع بالمؤسسة المعنية في المدينة التي أقطن فيها.. نسأل الله أن يوفقنا و يحفضنا من كل سوء.
    شكرا هسبريس، شكرا لكل من إجتهد لكي نجد الحلول الناجعة لكي نتعايش مع الوضع الحالي.

  • citoyen de centre
    السبت 29 غشت 2020 - 06:26

    هذا الاقتراح مناسب والا صح.
    التعليم الحضوري هو الأساس وفي متناول جميع شرائح المجتمع وقابل للتطبيق .أما التعليم عن بعد فك له خسارة ولن يستفيذ منه التلميذ والطالب إلا الانعزال وعدم اتخاذ القرار.
    التعليم عن بعد هو وسيلة من سياسة الترقيع"كور وأعطي لعور". التعليم عن بعد يعبر عن سياسة الإقصاء والتهميش في جميع الاتجاهات.

  • Mokhfi
    السبت 29 غشت 2020 - 06:40

    يبقى كلاما جميلا للأسف ……

  • متتبع
    السبت 29 غشت 2020 - 07:14

    تبقى هذه التدابير وان كان البعض منها قيما صعبة التحقيق نظرا للامكانات المحدودة للوزارة الوصية على التعليم.يبقى خيار تقليص حصص المقرر الدراسي والحيز الزمني لكل مادة مقترحا صائبا وجب التفكير فيه مليا.

  • مساهم
    السبت 29 غشت 2020 - 07:22

    طرح معقول و لكن يتطلب موارد مالية مستحيل لخيل توفرها في الظرف الراهن, التركيز على المواد الاساسية و التفويج قابل للتطبيق فورا

  • YOUNES
    السبت 29 غشت 2020 - 07:48

    اقتراحات في المستوى المطلوب ويجب أن تطبق مدى الحياة

  • عبد الله
    السبت 29 غشت 2020 - 07:52

    للأسف هذه الجائحة كانت فرصة لتصحيح مسار التعليم
    من حيث المقررات و المراقبة و عدة أشياء أخرى و ذلك بالتشاور مع جنود الصفوف الأمامية ذوي التجربة و الخبرة
    و للأسف بعد ثلاث عقود من العمل استنتجت أن التعليم هو فقط حلبة سياسية لإستعراض العضلات بين كل ما هو لا علاقة له بالتعليم من شبه أحزاب و شبه نقابات
    للأسف ضاع الصغار في صراع من يعتقدون انهم هم الكبار
    و الكبير هو الله

  • متتبع
    السبت 29 غشت 2020 - 08:07

    التعليم الحضوري ليس بالحل المناسب خاصة مع انتشار هذا الوباء الخطير. لأن تجمعات وأسفار الناس خلال العيد نتجت عنه هذة الكارثة في تفشي الفيروس في بلادنا.
    لهذا إذا طبقنا التعليم الحضوري. ف الكارثة لن تكون لها أي نتيجة سوى الانهيار وعدم التحكم نهائيا في انتشار هذا الوباء مهما اتخذنا من تدابير. لأننا لا يمكن مراقبة الملايين من التلاميذ للالتزام يوميا بالتدابير الوقاءية خلال عام الدراسة.إذن هذا التعليم الحضوري ليس بالحل في ميدان التعليم في الظروف الحالية.

  • الاستاذ
    السبت 29 غشت 2020 - 08:23

    لا مناص من التعليم عن بعد . انه خيار استراتيجي يجب على الجميع انجازه الى درجة الاتقان لان العصر سيفرضه … سيموت الكتاب الورقي وسيموت المعلم وستموت المدرسة وسيحل مكان كل هذا الشاشة والمنصة والبرامج والرقمية .

  • معلم قديم
    السبت 29 غشت 2020 - 08:32

    بات أول شرط يجب وضعه في الحسبان هو التفكير في التخلص من المتعاقدين (لمفضيين) ولجمهم قبل ذلك بالتكثيف من الاقتطاعات للشهور التي قضوها في الشوارع .
    يرفضون التعليم الحضوري لكرههم العمل

  • أحمد
    السبت 29 غشت 2020 - 08:39

    الورقة المطروحة جيدة ولتنزيلها يقتضي الأمر 10 سنوات.

  • ahmed
    السبت 29 غشت 2020 - 08:44

    لوكانت للمغرب الامكانيات المقترحة في التحليل لما انهارت منظومته الصحية وعدد الحالات الحرجة لم يتجاوز 200 في الوقت التي تعدت الحالات التي استدعت الانعاش الالاف في دول اوروبا فرتسا. ايطاليل..اسبانيا وتم التكفل بها.ولم نسمع ان السكيريتي هم من اوكلت لهم مهمة تزويد المرضى بالكلوروكين

  • Atlal
    السبت 29 غشت 2020 - 08:47

    لماذا يريد البعض فرض التعليم الحضوري على الجميع ما دامت الوزارة منحت حق الاختيار للاولياء…هذا يدل على عدم ثقتهم بأنفسهم و عدم قدرتهم على الاختيار و رغبتهم في فرض تصور واحد و لو من خلال جر الجميع إلى المستنقع…فهم أحيانا يدعون انهم يطالبون بفرض التعليم الحضوري من أجل تكافؤ الفرص ….نحن الذين سنختار التعليم عن بعد تنازلنا عن مبدأ تكافؤ الفرص …لكن المشكل اني البارحة قرأت تعليقا يعبر عن أنانية بعضهم جاء فيه " نحن نريد تكافؤ الفرص حتى في إمكانية الإصابة بكورونا " و هذا يدل على قمة الانحطاط الفكري و الإيمان بمبدأ " الموت فالجماعة نزاهة" لذلك من الأفضل أن يهتم كل بشؤونه و لا يحاول فرض رأيه عل الآخرين

  • Said
    السبت 29 غشت 2020 - 08:53

    هدا الباحث لم يبحث شيئا عندنا في العمل اكتشف ثلاث حالاث مؤكدة عن طريق التحاليل بفضل فطنة المسؤول عن الادارة رقم قياس الحرارة عند ولوج الادارة ولم تكون مرتفعة بل عادية جدا
    قياس الحرارة ليست وسيلة فعالة لاكتشاف ان الشخص مصاب

  • slima
    السبت 29 غشت 2020 - 08:56

    مقال رائع .أتفق مع الكاتب والدليل على أن الإصابة بالفيروس لا علاقة له بالتعليم الحضوري هو تزامن فترة الإنتشار في غشت وكان التلاميذ حينها في عطلة

  • Avatar
    السبت 29 غشت 2020 - 08:56

    هل عندك اطفال صغار لتغامر بهم في ظل استفحال الوباء؟

  • مواطن حر
    السبت 29 غشت 2020 - 09:23

    لايختلف اثنان على أن التعليم الحضوري هو الانجع و ذو مردودية عالية مقارنة مع التعليم عن بعد..ولكن في عز أزمة هذا الوباء لا يمكن إلا أن نقوم بما هو مناسب حاليا.وهو التعليم عن بعد بغض النظر لما له من سلبيات مغروفة ومكلفة.
    وفي نظري في الوقت الراهن أن أردنا أن نكون
    منصفين واقعيين وعمليين.لا مناص من فرض سنة بيضاء لتكأفء الفرص للجميع.رغم ما لهذه الطريقة من سلبيات .في انتظار الفرج والشفاء والحل من الله تعالى من هذا الوباء الخطير. ونطلب من الله عز وجل اللطف أن شاء الله.

  • AHMED
    السبت 29 غشت 2020 - 09:56

    التخفيف من البرامج الدراسية بات ضرورة ملحة

  • Prof Univ
    السبت 29 غشت 2020 - 10:02

    السؤال هو هل المدارس الخصوصية و العمومية قادرة على استقبال جميع التلاميد؟ اشك في دالك بسبب بسيط هو التكلفة الباهضة لهده العملية. انا جد متأكد من الكارتة المشابهة لما وقع ما بعد العيد.

  • samir
    السبت 29 غشت 2020 - 10:09

    مشكلة قطاع التعليم عويصة ،أول جانب منها أن الكل يفتي فيها ويقترح ويقرر باستثناء المنفذين وهم رجال التعليم ، من المحزن أن تجد اقتراحات الأساتذة والمفتشين ورجال هيئة التخطيط ورجال الإدارة التربوية مغيبة ، هذه الفئة الأقرب إلى الميدان لم ينصت لها أحد ولم تطلب منها الوزارة سوى تنفيذ تعليمات فوقية ، لتتحمل مسؤولية اعبيمات وقرارات لم يتم استشارتها فيها ، ثانيا مشكل التمويل ، فكل هذه المذكرات والقرارات تنزل على المجتمع المدرسي لتطلب منه التنفيذ وكان آليات التنفيذ متوفرة ،مثلا الوزارة تشترط مواصفات تقنية معينة في أشرطة وكبسولات التعليم عن بعد ولكن هل وفرت التجهيزات ؟ كم من كاميرا رقمية اشترتها الوزارة ووفرتها للمؤسسات ؟ ثالثا مديريات كثيرة اساتزف المال دون جدوى مديرية المناهج مثلا لماذا لم تعد كراسات للتعليم الذاتي هل على الأستاذ أن يعد كل شيء عندما توجد ميزانية وتنشط هذه المديريات فقط إن كانت هناك ميزانيات

  • مواطن مغربي
    السبت 29 غشت 2020 - 10:17

    لقد سبق للعديد من المهتمين بالشأن المدرسي والجامعي أن تقدموا باقتراحات شبيهة بالاقتراحات التي جاء بها الباحث.

    السؤال الأساسي الذي يتوجب أن نجيب عنه بوضوح وشفافية وصدق :

    هل الموارد اللوجستيكية والمالية والبشرية للمدارس والجامعات قادرة على ضمان التعليم الحضوري في ذروة وباء لا يزال يحصد آلاف الإصابات وعشرات الموتى يوميا ؟

    نعلم جميعا محدودية والخصاص المهول المسجل في بنياتنا المدرسية والجامعية، وهي بالتالي غير مؤهلة للتعليم الحضوري خلال الظرف الصحي الراهن.

    بعض المعلقين يشككون في نوايا الأساتذة، أقول لهم أنتم تعلمون الوضع الكارثي للمؤسسات المدرسية والجامعية، وتعلمون ضعف البنية التحتية التربوية، وأنتم بذلك تشجعون المغامرة والمقامرة بصحة التلاميذ والطلبة والأساتذة والموظفين الإداريين والتقنيين.

    ما يتعين القيام به :

    – تخصيص شهر شتنبر للقيام بكافة العمليات الإدارية الصرفة : تسجيل الطلبة الجدد، توزيع المواد على الأساتذة، التواصل مع طلبة الماستر؛

    – إنجاز امتحانات عن بعد لفائدة تلاميذ وطلبة السنوات الإشهادية وفق صيغ تراعي الفترة الصحية الحرجة التي نجتازها ؛

  • راي
    السبت 29 غشت 2020 - 11:08

    "التعليم عن بعد أسوأ حل ممكن إذا استحضرنا انعكاساته الوخيمة على بنية وتماسك الأسرة والمجتمع ومستقبله على المدى القصير والمتوسط والبعيد"
    غا زاد فيه و صافي ….هذي هي الفرصة باش نطوروه ماشي نهربو و بالعكس غادي يكون احسن بكثير من داكشي لي كايظنو و هنا فين قلتها…ملي كانقارن مثلا الدروس لي دارتهم الوزارة فموقع الاقسام التحضيرية كانلقا شي تفاصيل مهمة فالدرس كاع مناقشوها معانا الاساتذة ديالنا وهدشي فالحضوري! عادي اول مرة بنادم يكون متحفظ من جهة هذه الالية الجديدة داكشي علاش بنادم خصو يكون منفتح الذهن و مايحكمش دغيا.

  • اب تلميذ
    السبت 29 غشت 2020 - 11:19

    انا أفضل الابناءي التعليم الحضوري لأن تجربة التعليم عن بعد تجربة فاشلة ،أبناءي لم يستفيدوا أي شىء منه .
    حثى مادرسوه قبل 15 مارس نسوا.
    التعليم الحضوري واجب وضروري لأبنائنا جميعا.
    انا ضد التعليم عن بعد 100% .

  • propositions valables
    السبت 29 غشت 2020 - 11:21

    alléger les programmes trop lourds et réduire les horaires avec bien sûr l"hygiene de protection contre le virus,propositions valables pour éviter d"annuler l"année scolaire,
    pour les sciences par exemple:10 h:maths,physique,chimie ,sciences naturelles
    les littéraires à demander aux enseignants de ces matieres,
    ni abouhouraira,ni boudha ,alors va t on sauver l"avenir des jeunes,quitte à allonger la durée pour obtenir le bac,8 ans au lieu de 6 ans,

  • Mohamed
    السبت 29 غشت 2020 - 11:24

    اختي اصابت بالمرض٠ وفي مدة مرضها لم ترتفع الحرارة لذیها و لو لیوم واحد

  • مصطفى
    السبت 29 غشت 2020 - 11:25

    هل أخذ المسؤولون بعين الاعتبار خطر تفشي مرض متلازمة كاواساكي الذي اصاب أطفالا في أوروبا وأمريكا وفِي شمال افريقيا وبالذات في الجزائر . وكان سبب هذا المرض هو ردة فعل جهاز مناعة الأطفال نتيجة اصابتهم بعدوى كرونا ولمن أراد معرفة خطورة هذا المرض فليبحث لانه لا يقل خطورة عن كرونا بل هو اخطر على الأطفال من كرونا.

  • ملاحظ
    السبت 29 غشت 2020 - 12:06

    تكلفة التعقيم الشهرية لكل مؤسسة تتراوح مابين 1000 درهم و5000 درهم حسب حجمها وعدد التلاميذ فيها… هي تكلفة مرتفعة جدا… تحتاج مساعدة الدولة او الأسر،

  • Adam
    السبت 29 غشت 2020 - 12:10

    هذه الاجتهادات كنا اول من نادى بها كفاعلين تربويين على الوزارة ان تكون لها الجرأة وتتحلى بروح المرونة والمسؤولية لاعتماد تعليم حضوري يعتمد مايلي
    التناوب
    التفويج
    حذف المواد الثانوية
    تدبير الزمن المدرسي بشكل مخفف
    الأستعانة بالفضاءات الرياضية والترفيهية
    تسخير كل الطاقات التربوية والأدارية والتقنية بشكل امثل
    الأستعانة بالأسر من خلال الأستماع الى مقترحاتهم
    اشراك الأطقم الصحية في عملية التعليم الحضوري

  • Balzako
    السبت 29 غشت 2020 - 12:11

    الكل يعرف اننا مقبلين على فترة عصيبة وجد خطيرة والمغادرة بإدخال التلاميذ الى المؤسسات التعليمية سيدي ال كارثة لا يحمد عقباها وبعدها سنضطر الى إغلاقه بعد ان يفعل الوباء ما يفعله ونعود الى النلطة التي اردنا تناديها.مالأهم الإنسان أم الإقتصاد.فلتتحمل الدولة وأولادك الذين استفادو من خيرات البلاد لعقود ويحددون تعويضات للجميع ثم الحجر الصحي القاسي لكسر سلسلة العدوى.والتعليم عن بعد لا مفر منه.ويجب ان يتم ابتكار وسائل للتقويم تتجاوز تلك البالية المعتمدة على بضاعتنا ردت إلينا. وأراك دوو الاختصاص في إيجاد الحلول عوض الاعتماد على أصحاب المكاتب المكيف والذين لا يعرفون المدرسة العمومية إلا كمصدر للإرتزاق والإغتناء.

  • محمد
    السبت 29 غشت 2020 - 12:34

    اقترح ان يتم التعايم الحضوري في القرى ولا سيما في المناطق غير الموبوؤة اما المناطق التي ينتشر فيها الوباء مثل المدن الكبيرة والاحياء المكتضة بالسكان فالتعليم عن بعد هو الحل شريطة التوفر على الحواسب ةاهواتف النقالة الذكية والرفع من صبيب النترنت والتزام الاباء بمراقبة ابنائهم عند اوقات القاء الدروس عن بعد.الى حين ان يتجاوز المغرب هده الموجة من انتشار الفيروس والرجوع الى الوضع الطبيعي والتحاق جميع التلاميد والطلبة بالاقسام لتلقي التعليم الحضوري.نتمنى ان تتظافر جميع الجهود لجميع المتدخلين في العملية التعليمية التعلمية من اساتدة ومفتشين واسر ومسؤولين عن قطاع التربية والتكوين.

  • خديجة
    السبت 29 غشت 2020 - 12:48

    الحلول التي طرحها الكاتب طوباوية وبعيدة كل البعد عن الواقع. لتهييئ كل الشروط التي حددها لإنجاح التعليم الحضوري، يستلزم الأمر تخصيص أكبر ميزانية من ميزانية الدولة للتعليم.أقول الدولة وليس صدقات المحسنين. ولتحقيق الشروط التي وضعها الكاتب، ينبغي أن ننتظر سنوات وعقود لكي يتحقق ما يتمناه . أما تغيير العقليات السياسية فهذا أمر صعب ومعقد وشكل من الطوبى أيضا. وكانت النقابات التعليمية طرحت مثل هذه الأفكار منذ ثمانينيات القرن الماضي، ولم يتحقق منها شيء. بعض الكتاب يتعبون أقلامهم فقط، ويستيقظون ليتأكدوا أنها مجرد أحلام ومتمنيات. التعليم حضوريا أو عن بعد، غي الظرفية الحالية أحلاهما مرّ ما دام أن اي إصلاح حقيقي للتعليم لم يخرج للوجود بعد.

  • محمد الصابر
    السبت 29 غشت 2020 - 13:12

    خطة أسبوع+أسبوعين:
     يتم الاشتغال وتحضير الاقسام (بمعدل20 تلميذا) بمنطق التباعد المكاني في الحضورومنهجية التحضيرللاسبوعين المواليين عن بعد = بتوجيهات دقيقة في موضوعات الدروس منهجيا وتقنيا باستعمال مراجع وجداول ومطبوعات…
     التلاميذ في الحضوريتدربون على منهجية الاشتغال للاسبوعين عن بعد،بتحديد المهام والتعليمات الموجهة قصد تهديف التعلمات وأساليب المشاركة بشكل ذاتي مع عرض النتائج أمام المجموعة،حيث يتم تكليف التلاميذ تناوبا بالاسم في اليوم والساعة لاعداد جواب أو قراءة ويتم عرض منتوج تعليمي أوخلاصة قاعدة أو استنتاج…
     امكانية الاتصال بالاولياء واجبة في حالة عدم انضباط التلميذ سلوكيا أوغيابه أوفي حال عدم قيامه بالمهام ولوعن بعد طبعا. راحنا ماكنلعبوش.
     في حصص المعالجة، وبعد تقويم المكتسبات حضوريا :
    نضع ايدينا على الاخطاء المشتركة ثم نعمد الى التصحيحات الجماعية مرفوقة بامثلة.
    ننتقل الى اصلاح الثغرات باعتماد اساليب تفييئ مجموعات الاخطاء لنقدم تمارين جديدة ونصححها.
    ننتقل الى الاختلالات الفردية العميقة ونتتبعها بالشرح والامثلة وكل الابداعات…

  • مدير مدرسة عمومية
    السبت 29 غشت 2020 - 13:15

    إلى كاتب المقال اقول ماقلته شيء والواقع شيء آخر نحن في زمن الجاءحة. لايمكن أن نلقي بالأطفال إلى التهلكة ماقلته ينطبق على الحالات العادية. أما في زمن الوباء فهناك اختيار النمودج الدراسي الوقائي كالتعليم عن بعد. واهمس في ادن كاتب المقال (سير تكمش راه هادا المقال كله مملوء بالمتناقضات هاد الشي بعيد منك راك غير كتخربق هاد الشي حنا ليكنعرفو ليه اصحاب الميدان.انشري ياهسبريس الحرة

  • محمد شرف
    السبت 29 غشت 2020 - 14:20

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا للسيد الرامي
    التعليم واجب و لكن لا ينفع اذا أنتج طبيب أو رجل أمن أو قاض أو برلماني أو استاذ أو عامل أو مهندس….. لا أخلاق لهم. الحل التركيز على الأطفال من الاول الابتدائي من 7 سنين حتى الثانية اعدادي سن 13 .زرع 80% من الأخلاق و القيم :الحياء الاحترام الصدق ……..و 20% من الأولويات في اللغة و العلوم …تذكير في هذه المراحل في دول الغرب الكتب +المحفظة لا يتعدى وزنها كيلو غرام….أما آن للوليات الفساد و استغلال الجماهير ان ينتهوا عن المتاجرة في التعليم.

  • أستاذ
    السبت 29 غشت 2020 - 14:29

    المرجو من الوزارة الوصية اعتماد التخفيف لا على مستوى المقررات و كذلك التخفيف من زمن التعلم . و أخيرا تقليص عدد التلاميذ في كل قسم في حدود 20 تلميذ طبعا يتطلب الزيادة في عدد الأطر التربوية و البنايات و المدارس و …. نحتاج إرادة سياسية قوية . و الله المعين .

  • رشيد
    السبت 29 غشت 2020 - 14:32

    اظن ان المنظومة التعليمية يجب تغييرها كليا وأقترح دراسة مواد معينة تقسم لثلاثة مراحل وكل مرحلة شهرين وفي آخرهما امتحان لتبدأ دورة أخرى بمواد مختلفة ثم امتحان وليس مزج المواد فليس من المعقول أن يخرج التلاميذ مثلا من قسم العربية إلى الرياضيات وبعدها الفرنسية .هنا يغيب التركيز ويبدأ الملل.

  • مواطن
    السبت 29 غشت 2020 - 15:57

    سبقوك نعاماس الأساتذة واقتارحو التفويج وتخفيف المقرر والحصص الزمانية والغاء التعليم عن بعد والاكتفاء بالتعليم الحضوري ثلاث مرات في الأسبوع بدل الانقطاع أو الإهمال الكلي للمدرسة أو تأجيل الدخول المدرسي وربما اعتماد سنة بيضاء . هذا كله مع التزام الأستاذ بتقديم حصصه كاملة طيلة الأسبوع باش شي وحدين يسدو فامهم وما يكولوش باغين عطلة مدفوعة الأجر . ولكن لا حياة لمن تنادي لوبي التعليم الحر حالف حتى يخربها على التعليم العمومي . التعليم عن بعد مفروض بقوة وخ تنطبق السماء على الأرض وهوما يتخلصو ويبيعو الكتوبا وكورونا معانا معانا ورانا ورانا والتعليم والاستاذ مكينش اللي يحملو أو يقدرو فهاذ البلاد .

  • عمر
    السبت 29 غشت 2020 - 16:04

    ذكرت سيدي بأن "الأزمات تُظهر القيادات التي تمتلك مقومات وصفات الحزم والحسم واتخاذ القرارات الجريئة مهما كان الثمن'' لا يا سيدي يجب أن يتخذ القرارات الصحيحة التي تخرج شعبه من الخطر و لا تؤدي به إلى التهلكة. ثم خلطت الحزم بضرورة اعتماد المقاربة التشاورية والتشاركية و هذا هو الطريق القصير نحو الفشل. القائد الناجح يحيط نفسه بخيرة رجال بلده ليمدوه بكل ما يحتاجه من معلومات و دراسات و آراء و التي تساعده على لاتخاذ القرار الصائب و ليس لإشراكهم في اتخاذ القرار. بل إن سرعة تقلب الأوضاع تدفع القائد للاعتماد على الحدس لاتخاذ القرارات السريعة و التي تحسم النتيجة النهائية. و هذه من أعلى صفات القيادة و قلما يتوفر كل القادة.

  • معطي
    السبت 29 غشت 2020 - 17:10

    ضرورة تخفيف البرامج المدرسية فرضت نفسها في ظل هذه الجائحة حيث تكيف البرامج حسب تخصص التلاميذ فكيف ندرس لتلاميذ دوي توجه علمي مواد تثقل كاهلهم ولا تتماشى واهتمامهم ونفس الامر بالنسبة لتلاميذ لهم تخصص ادبي وعليه يجب حدف هذه المواد وتقليص عدد ساعات التدريس والتركيز على ما هو مفيد للتلميذ.

  • Driss
    السبت 29 غشت 2020 - 17:21

    كنا و مازلنا وأساتذة نطلب من الدولة أولا و الوزارة ثانيا التخفيف من المقررات و التركيز في الابتدائي على تدريس اللغات و الرياضيات فقط. و من خلال دراسة اللغات يمكن طرح مواضيع حول التاريخ و الجغرافيا و الدين و العلوم القريبة من فهم التلاميذ و حتى الأستاذ الذي تابع دراسته في كليات الآداب. اما في الاعدادي فيمكن تدريس اللغات و الرياضيات مع تدريس مواد علمية و التاريخ و التربية الدينية مع التربية على المواطنة و في الثانوي يجب الاقتصار على تدريس اللغات و المواد العلمية بالنسبة للشعب العلمية و تدريس اللغات و الفلسفة و الاجتماعيات و التربية الدينية بالنسبة للشعب الأدبية. ولكن هناك مقاومة من طرف الفكر المتحجر الذي يسعى إلى تكليخ التلاميذ سيرفض هذه الاجراءات

  • مغربي
    السبت 29 غشت 2020 - 19:43

    ما احوجنا الى تفكير هادىء كالذي يتميز به الاستاذ الباحث السيد الرامي صحيح اننا امام ازمة غريبة لكن العالم من حولنا يبدع في الحلول ولا يسعى الى تازيم الوضع زيادة وما اقتراحات الاستاذ الا واحدة من تلك الحلول وهي حلول اصيلة لا نها مغربية بالاساس وجب الا نصات اليها ومرجعتها ان اقتضى الحال

  • مغربي
    السبت 29 غشت 2020 - 19:44

    إلى صاحب التعليق السيد محمد شرف، أحسنت القول و أصبت، أنت فعلا مغربي أصيل

  • استاذ
    الإثنين 31 غشت 2020 - 02:59

    تحياتي استاذي الكريم اعزك الله.
    ما تفضلت به هو عينه ما تعاني منه المنظومة التربوية من مشكل بنيوي وخلل بيداغوجي.توجه منحرف في مسار التعليم.ربما ان جائحة كرورنا لا تقبل سياسة الترقيع بل تستوجب حلولا علمية دقيقة لإنقاذ المدرسة المغربية من التهميش.نعم استاذ.ان الاوان للاصلاح والاهتمام بالعنصر البشري وتكريس التربية على المواطنة وتدريس ما هو اهم كيفا وليس كما وبالتالي تعزيز المقاربة على القيم لتكوين نشء مؤدب ومهذب قادر على الدفع بعجلة التنمية الى الامام.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات