قال تقرير حديث لـ”يونسيف” إن ثلث طلاب المدارس في العالم، أي 463 مليون طفل، لم يتمكنوا من الوصول إلى التعلّم عن بُعد إثر إغلاق المدارس بسبب جائحة كوفيد-19، كما تأثر نحو 1.5 ملايير طالب من هذا الإغلاق.
“يونيسف”، وضمن تقريرها، تحث الحكومات على أن تولي الأولوية لإعادة فتح المدارس على نحو آمن عندما تبدأ بتخفيف إجراءات ملازمة المنازل؛ وإذا تعذّر ذلك تحث على إدماج فرص التعليم التعويضي في خطط استمرارية التعليم وإعادة فتح المدارس، وذلك للتعويض عما فقده الطلاب من تعليم.
ورصد التقرير القيود التي ينطوي عليها التعلّم عن بُعد، الذي يكشف عن أوجه تفاوت عميقة في إمكانية الوصول إليه، مؤكدا أن 40 في المائة من التلاميذ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا غير قادرين على الحصول على هذا التعليم، ويقدر عددهم بحوالي 37 مليون طفل، وهي النسبة التي تشمل المغرب.
ورغم أن الأرقام الواردة في التقرير تعرض صورة مُقلقة حول نقص التعلّم عن بُعد أثناء إغلاق المدارس، بيد أن “يونيسف” تحذّر من أن الوضع أسوأ كثيراً على الأرجح.
وتقول المنظمة ذاتها: “حتى عندما تتوفر التقنيات والأدوات للأطفال في منازلهم فقد لا يتمكنون من التعلّم عن بُعد عبر هذه المنصات بسبب عوامل مُنافِسة في المنزل، بما في ذلك الضغط لأداء أعمال منزلية، أو أن يُجبروا على العمل، أو سوء البيئة المتوفرة للتعلّم، أو نقص الدعم لاستخدام المناهج التعليمية عبر البث الإذاعي والتلفزيوني وشبكة الإنترنت”.
وقالت المديرة التنفيذية لـ”يونيسف”، هنرييتا فور: “ليس ثمة تعلّم عن بُعد بالنسبة لما لا يقل عن 463 مليون طفل ممن تم إغلاق مدارسهم. ويمثل هذا العدد الكبير من الأطفال الذين تعطّل تعلّمهم على امتداد أشهر بطولها أزمة عالمية في التعليم. وستظهر تبعات ذلك على الاقتصاديات والمجتمعات على امتداد العقود المقبلة”.
وعلى مستوى العالم، ينتمي 72 في المائة من طلاب المدارس غير القادرين على الحصول على التعلّم عن بُعد إلى الأسر المعيشية الأشد فقراً في بلدانهم. أما في البلدان متوسطة الدخل من الشريحة العليا فيشكل الطلاب من الأسر المعيشية الأشد فقراً 86 بالمائة من الطلاب غير القادرين على الحصول على التعلّم عن بُعد. وعلى مستوى العالم، يعيش ثلاثة أرباع الطلاب الذين لا يحصلون على التعلّم عن بُعد في المناطق الريفية.
تأجيل الدخول المدرسي و تسقيف الأسعار هو الحل مثل ماهو موجود في مراكز الفحص التقني للسيارات اللي الثمن ديالها موحد في المغرب مع العلم أن ملاكها خواص. الحل الثاني يبقى هو المقاطعة حنا عارفين أن يصعب مقاطعة التعليم والصحة ولكن لابد من فهم بعض الأمور الدولة تلهث وراء المسثمرين لأنهم كايجيبوا للدولة عملة صعبة زائد أنهم تايخلقو فرص شغل يبقى المقاطعة لابد أنها تكون مقاطعة المستثمرين الأجانب لأنه بكل بساطة هاد المسثمرين حكوماتهم واقفا في ظهرهم وإذا تم مقاطعتهم من طرف الشعب و إعلان أن السبب "ليس ضدا فيهم" فهم مرحب بهم بل لأن الدولة لاتريد حل مشكل القطاع الخاص في التعليم و الصحة سوف يعرفون أن ليس لهم ذنب في المقاطعة و سوف يبدأون يتهديد الدولة بسحب إستثماراتهم بسبب أخطاء و غباء الحكومة و هنا الدولة ستكون مجبرة على التدخل السريع لإنقاد الإستثمارات و إنقاد سمعتها على المستوى الدولي لتتجنب فضيحة أن المستثمرين هربوا من المغرب بسبب مشكل ليس لهم دخل فيه. وهادشي علاش الحكومة حاولت تعمل قانون تكميم الأفواه 22.20 المرجو النشر وشكرا.
على ما يبدو فإن الدولة مازالة غادا في واحد المخطط جهنمي سميتو "إلغاء مجانية التعليم" عن طريق المراوغة في ملف التعليم الخصوصي. صراحة المرحلة الحالية مهمة للجميع لأنه يجب التضامن و الوقوف بجانب الأباء في هاذا المشكل. لأنه إلى ماتحلش هاد المشكل لابد أننا نعرفو أن الخطوة الجاية غادي تكون "إلغاء مجانية الصحة" كيفما كنشوفو فالقطاع الخاص في التعليم و الصحة داير في الناس مابغا أخطاء طبية بدون عقوبات سجنية و أثمنة فلكية لا تناسب القدرة الشرائية للمواطن.
هناك حل لهاد المشكل في نظري شخصيا أفضل أن الدولة تأمم هذه المدارس والمصحات الخاصة وتجعلها خاصة تابعة للدولة موجهة للفئة المتوسطة و الغنية ماديا ومداخيلها تتجه لوزارة التعليم والصحة وبهذه الطريقة الدولة يصبح عندها مدخول في التعليم والصحة فلوسي تمشي للدولة حسن من هاد المافيا.
تسقيف الأسعار هو الحل مثل ماهو موجود في مراكز الفحص التقني للسيارات اللي الثمن ديالها موحد في المغرب مع العلم أن ملاكها خواص.
المغرب بالعربية تاعرابت، ما قادر على مسؤولية، خصوصا منظومة التعليم عندو هشة وكتشكل ليه عقدة، ما قادر يوفر أبسط الظروف لسلامة التلاميذ وجودة تعليمهم.
خليو هاد الجمل ناعس راه العصب على بلادنا غادي يقتلنا..
للتذكير فقط فنحن في زمن كورونا
ألم يتم تسخير الفنادق لايواء العاملين بالصحة في فترة الكورونا؟
ألم يتم تجنيد المصحات الخاصة من أجل الصحة العمومية لنفس الغرض؟
أليست المقاربة الوقائية هي عمود السياسة الصحية ببلدنا الحبيب؟
أليس الاهتمام بتمدرس الأطفال تحت اشراف المسؤولين الصحيين العموميين و القطاع التعليمي العام يدخل في نفس المقاربة الوقائية؟
فهل المدارس الخصوصية افضل حالا من الفنادق والمصحات الخاصة؟ فهل هي تنتمي إلى بلد آخر؟
إذن لماذا لم يتم تجنيدها هي الأخرى للصالح العام حتى انتهاء هاته الجائحة وجعلها بالمجان مع صرف أجرة العاملين بها من أموال دافعي الضرائب؟؟؟
مر من هنا…
ولو اجتمعتم كلكم. ببساطة، لن ألقي بأطفالي إلى التهلكة، سأدرسهم بالمنزل، في انتظار اتضاح الرؤية، باش أنا أم إيلا ما قابلتهومش؟
أتمنا من رجال التعليم أن يقومو بتوعية التلاميد في الأسبوع الأول والتعريف بهذا المرض وتوصيتهم أن يراقبو (أوليائهم) لأن بعض الأباء لا أفهم ماذا يوجد داخل رؤوسهم
يونيسيف ترصد إكراهات التعليم عن بعد.
أولم ترصد مخاطر التعليم عن قرب ؟؟؟!!!!
سبحان الله.
حسب هذا التقرير فإن 463 مليونا من الأطفال حرموا التعلم بسبب ما زعم باطلا "التعليم عن بعد " ، نحن كآباء نعلم جيدا أن تواجد الطفل او التلميذ في البيت لن يتآتى له التحصيل العلمي ، لأن المنزل أصبح عندنا مكان اللعب و الاستراحة و الاسترخاء و غيرها ، هي أسباب كفيلة بالقطع مع هذا المنهاج الذي لا يشجعه الا رجل التعليم دون غيره ، أنا عندي عائلة و هم أساتذة، يقوم بتشغيل الحاسوب المحمول ثم يهب بنسخ دروس PDF من االغوغل ومنه إلى هاتفه النقال ثم بعثها عبر الواتساب نحو التلاميذ ، و نحن نضحك و نمرح ، يقول الأستاذ في بضع دقائق أنهيت ارسال دروس الغد …(ساليت ساليت ….ههههه) …إذن مثل هذه التصرفات جعلتنا نؤيد التعليم الحضوري كما بقية العالم مع اتخاذ الإجراءات اللازمة خاصة على سبيل المثال التباعد او مسافة الأمان فقط فقط.
منظمة الصحة العالمية واليونيسيف خاصهم يجتمعو ويخرجو لينا بشي صيغة يمكن تطبيقها على ارضية مملوءة بالاكراهات الوباء لازال في ذروته من حيث عدد الاصابات والوفيات الاجراءات الوقاءية لا تحترم من البالغين فما بالك من الاطفال عدة دول جربت الدخول المدرسي الحضوري وتراجعت عن ذلك بسبب زيادة الاصابات بين التلاميذ كالمانيا فما عسى دول العالم الثالث ان تفعل؟؟
هذا ما نحاول دائما تأكيده .الحمد لله أن منظمات عالمية تتبنى نفس الطرح وتؤكد أن لا جدوى من التعليم عن بعد وبخاصة للفئات السنية دون العاشرة.حتى في الدول الغنية كدول غرب أوربا وأمريكا وكندا التي تمتلك كل مقومات إنجاح تقنية التعليم عن بعد وجدت صعوبات عديدة.أفضل أن ينقل إبني لي الفيروس ولباقي أفراد الأسرة على أن يتحجر عقله بفعل تغيبه الطويل عن مدرسته.طبقوا التعليم عن بعد في الجامعات والثانويات لا مشكل.وكن طبعا باستثناء الدروس التطبيقية للشعب العلمية والتقنية
التعليم عن بعد غير فعّال تماما وفاشل، ولهذا يجب أن يكون التعليم حضوريا مع اتخاذ الإجراءات الصحية اللازمة، ثم لماذا لا يتم التركيز على المواد الأساسية مثل المواد العلمية التي يجب أن يكون التعليم فيها حضوريا، اما المواد الأدبية مثل اللغة العربية والتربية الإسلامية والتاريخ والجغرافية… يمكن أن يكون التعليم فيها عن بعد لأنها مواد نظرية ويمكن للتمليذ أن يفهمها جيدا ولو عن بعد،
الشعب المغربي يؤيد في غالبيته التعليم الحضوري ….و ينادي رجال التعليم بإحضار التعقل و ان يكفوا عن نشر الرعب و الخوف في أوساط المجتمع و الهدف المرسوم تمديد العطلة التي بدأت منذ 2 مارس ، نقول لإخواننا الأساتذة كل القطاعات في خدمة الا التعليم …..
هنيئا لنا بالتعليم الحضوري بعد هذه التوصية المباركة من اليونيسيف. لها ضغطها وثقلها وطلباتها أوامر وتنظيراتها تعتمد ويعتد بها.ذلك المخلوق الدي يدعى التعليم عن بعد لا يفيد ولا يجدي.أخيرا ستعود الحرارة والدفئ للأقسام
ما رأي السادة الأساتذة في توصية منظمة اليونيسيف التي تعنى بشؤون الأطفال.هل هي متواطئة مع هم …..هم أم تعمل لحسابه.للأسف هي أحن للطفولة من أساتذة تنكروا لها وفضلوا مصالحهم الخبزية عليها
التعليم الحضوري أصبح أمرا واقعا بعد ضغط الشارع وجمعيات الآباء والأولياء.وبعد تطمينات منظمة اليونيسيف تبين أنهم على حق.فالحقوق تنتزع وتسلب ولا تمنح .كل خوفي أنه بمجرد أول حالة إيجابية في صفوف الأساتذة وقد يحمل الفيروس خارج أسوار المدرسة ستقام الدنيا وتقعد.أكيد ستنطلق شرارة احتجاجات ليس لها أول من آخر.يجب على الدولة أن تضع هذا الأمر في حسبانها والأكيد أنه كذلك
اليونيسيف ترغب وتفظل التعليم الحضوري في الأقسام بدل التعليم عن بعد.
نعم هذا هو التعليم الإيجابي و الواقعي ذو المردودية في التحصيل والتدريس.ولكن هذا في الأيام الطبيعية .أما ونحن في عز وذروة هذا الوباء القتال فهذا النوع من التعليم غير لائق وغير واقعي لما يمكن أن يسببه من كوارث في الإصابات والكوارث.
ف ألمانيا جربت التعليم الحضوري مؤخرا .وتسبب بها في عدد كبير من الإصابات. ولذلك الغته .وتخلت عنه
.فاليونيسيف تريد أن تدفع ملايين البشر إلى الهاوية. بتشجيعها لهذا النمط من التدريس الحضوري في القسم.
اعتقد ان الحل بالنسبة للتعليم في الوقت الراهن يجب ان يكون بالتناوب فوج في الصباح وفوج غي المساء مع تعديل المقرر الدراسي بالابقاء على المواد الاساسية وحذف المواد التي لاتضر التلميذ ولا تؤثر في مستواه الدراسي وتفعيل المراقبة الفعلية للمفتشين والزام جميع المدارس عمومية او خصوصية بتوفير كافة الوساءل الاحترازية حتى لا ينتشر هذا الوباء في المداىس
وماذا عن النتائج الكارثية على صحة الأطفال الذين هم رجال الغد في ظل تفشي الجائحة؟ ماذا سيقع لو تم إغلاق المدارس بالمرة حتى يسلم الأطفال من المرض في ظل تفشي الوباء والاختلاط في المدارس ووسائل النقل؟ التعليم والتعلم يمكن استدراكهما. أما الصحة لا قدر الله ستكون في مهب الريح دلو تفشى المرض وسط الأطفال. ولكم واسع النظر.
ان المغرب فشل فشلا دريعا في تدبير وتسيير المؤسسات العمومية حيث ان مجمل المرسسات قد تخوصصت و رغم ذلك تبقى الأزمة المالية مطروحة فالمرجعية هي القاعدة ان الدولة مطالبة بتأميم مؤسساتها لتخرج من هذه الجائحة بأقل الأضرار البشرية والمالية ،و يعطى للتعليم والصحة والشغل مكانة الصدارة في اي اصلاح تريده الحكومة ،انا بلادنا اخدت العبرة والدروس في بيروقراطية المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية الخ، بضاعتنا ردت إلينا هذه هي روح وصلب المواطنة المتساوية ،ان الدولة غارقة في ازماتها الاقتصادية والاجتماعية والمالية ،اضف الى ان سياسة التقويم الهيكلي والمخططات الرباعية والخماسية و السداسية كلها فشلت ولم يبق منها الى الاسامي.نحن نريد مغربا جديدا يعتمد على كفاءته و قدراته وامكاناته الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمالية للاقلاع في ظل هذه الجائحة التي أكلت الأخضر و اليابس وما خلفته من أزمات مالية على المدى البعيد
المدرسة ماشي هي الكراج. المدرسة ماشي سوق ديال الخروف. حتى الفنادق فيها 5 نجوم و 2 نجوم يجب تحديد أسعارها. الدولة ستحدد الأسعار: مصاريف الدراسة 3000 درهم في الشهر لمدة 12 شهر مع إلغاء رسوم التسجيل. فالمدرسة التي يقل ثمنها عن هذا السعر فهي ليست مدرسة في المستوى.
La plupart des enfant sont maintenant dans les rues entrain de jouer avec leur amis donc la question des cours en classée ne posera pas de problème étant donné la situation
يجب خفض الضرائب — Demandez aux comptables
الدولة تاخذ 50 % من أرباح المدارس الخصوصية– IS 30% — DIVIDENDES 20%
المشكل هو أن الآباء يعتقدون أن المدارس الخصوصية تربح 50 % — و هذا هو الغلط الكبير– المدارس الخصوصية لها مصاريف كثيرة و إذا كانت الأقسام غير ممتلئة فهي تخسر الكثير. و إذا ربحت 100 ملبون في السنة فتؤدي 30% ضرائب للدولة يعني الباقي 70 مليون– و إذا أراد صاحب المدرسة أخد الباقي 70 مليون يؤدي عنها توزيع الأرباح للدولة 20% les dividendes يعني 14 مليون يعني الباقي الصافي لصاحب المدرسة هو 56 مليون في السنة— و إذا كان هناك 4 شركاء في المدرسة —– نصيب كل واحد 14 مليون في السنة.– يعني المدرسة تقسم الأرباح مع الدولة — demandez aux comptables
أعتقد أنه قبل اتخاذ القرارات بشكل أعمى ، يجب على المسؤولين السياسيين مراعاة آراء الخبراء الاجتماعيين والنفسيين و من قطاع الصحة. ويقوموا بدراسة الإيجابيات والسلبيات لأن القضية تهم مستقبل شبابنا وكذلك صحة الجميع.
ومن الأفضل إنتظار بضعة أسابيع بدلا من المخاطرة حتى نرى كيف سيتطور الوضع ونستفيد من تجارب البلدان التي اختارت العوة الى المدرسة.
ويجب أن لا نخاف من التأخر في التعلم لأن ضياع بضعة أشهر ليس سوى القليل من مستوى التعليم لمدة 12 عامًا أو أكثر.
أما التعليم عن بعد فقد أثبت عدم فعاليته حتى في الدول التي تتوفر فيها الإمكانيات لأغلب التلاميذ والطلبة لأنني أعرف عما أتحدث .
السلام عليكم.نحن آباء وأمهات الثلاميذ بين سندان الدخول المدرسي وسندان التعليم عن بعد ونطلب فقط تأجيل الدخول المدرسي قليلا لأننا خائفين على أولادنا من الإصابة بهذا الفيروس إن فتحت المدارس وكذلك ليست لنا الإمكانيات للتعليم عن بعد والقوى الحية عوض أن تاخد بعين الاعتبار لمتطلباتنا هاته أصبحت تتلاعب بنا ولا تفكر في مأساتنا إن انتشر الفيروس بين أولادنا بل وتقرر كذلك في مصيرنا ومصير أولادنا ولا تأبه لي ما سيقع لنا بسبب قراراتها هاته كأننا قصر وننتظر فقط من يكون علينا وليا ويوجهنا.لا أحد يفكر فيك يافقير هذا الوطن بل الكل تكالبت عليك ويفكر في مصلحته فقط وفيما سيجنيه من وراء هاته المصلحة.لك الله أيها الفقير.لم يبقى لك سواء الدعاء والله ولا يوجد أحسن منه
مكرهناش نفتحو لمدارس بلا متقوليها لينا!!!! فقط الامر ليس سهلا، لا الحضور سهل و عن بعد سهل. مشكل صعيب ماشي ساهل تلقا ليه الحل.الناس تختلف في موقفها و هذا شيء طبيعي.المهم هو انطلاق الدراسة و الواقع او ما سيقع هو المؤشر الحقيقي لما يمكن ان نختاره.على المغاربة ارسال ابناءهم للمدارس فلا بديل عن الحضور و الزمن المدرسي ليس كما تتصورون. هناك مجموعة من التعلمات لها علاقة بالزمن و امتحانات قد تتراكم فتعقد الأمور.عليكم بتطبيق جميع اجراءات الوقاية و سنرى.
لا اضن ان بعد هدا التقرير من اليونيسيف لم يبقى لرجال و نساء التعليم اي حجة للتهرب من اداء واجبهم الحضوري بمقرات العمل.واقول لهم لا داعي ان تعولوا على مجلس الامن او منضمة الصحة العالمية ان تنقدكم فالعالم كله استانف الدراسة حضوريا.نصيحة اخيرة لا داعي ان تواصلوا تواجدكم في كل المنابر للتهويل وبت الرعب من كوفيد على امل ان تبقوا في راحة بالدارجة تورقتوا حشمو شوية شوهتو بالتعليم والعلم
ر
من يلاحظ أن مع بداية كل مقال ينشره هذا المنبر الحر الا و يكون التصويت يجانب الصواب ، أي أنه يعبر عن إرادة المغاربة ، سويعات معدودة ، يتناقل رجال التعليم الخبر عبر مجموعات خاصة groupes privés, سواء باستعمال منصة واتساب او فايسبوك، الجميع ينكب على تصفح المقال ، فيبدأ إمطاره بوابل من الديسلايكات لكل رأي مخالف، فيظنون بفعلتهم هاته انهم يقومون بتعبئة رأي عام يوهمون به مراودو المنبر ان الغالبية تساند رأيهم، لكن و الحمد لله ، تبين لجموع الشعب المغربي مكر و خداع ما يسمى برجال التربية ، و خير مثال تلاعبات المتعاقدين بفيديوهات تعرضهم للسحل قبالة باب الرواح بالرباط ، و كذلك تدوين تعليقات باسمي مثلا و انا اقدم اعتذاري و ايضا تكرار تعليقات بأسماء مغايرة و مستعارة ….أما هم….هم فليس له الوقت اصلا ليحرر تعليقا، اللهم بشكل اضطراري، حبا في وطني و حبا في شعبي و رفعا لراية العزة و السؤدد التي ينشدها كل حر غيور في مغربنا الحبيب .
في ظل هدا الوباء يجب اعتماد التعليم عن بعد وليس الحضوري لأن دلك مغامرة غير محسوبة العواقب بحيث ترسل الدروس عبر منصات تعليمية اوعبر الواتساب فهي طريقة ممتازة جدا وقد أعطت أكلها السنة الماضية
بعض المعلقين يعتقدوا ان الاستاذ يريد التعليم عن بعد٠٠٠٠٠٠٠الاستاذ في القسم مثل السمكة في الماء ،القسم هو المكان الطبيعي للاستاذ وغير ذلك يعتبر خروج عن الطبيعة ٠٠٠٠٠تجربة التعليم عن بعد ارهقتنا ماديا ومعنويا و اغضبتنا لان شريحة كبيرة من التلاميذ لم تستفيد ٠٠٠٠٠وستبقى تحتفض بفراغ معرفي الى الابد ٠٠٠٠٠لان الاستدراك صعب ٠
إلى تعليق 1 ( غسان) : راك قهرتينا بهذا التعليق. معندك شي حاجة اخرى. تعليق عبارة عن مجموعة من الكلمات متلاصقة.
يونيسيف مغتعقلش عليك الى مرضوا ليك اولادك
….ومنظمة الصحة العالمية قبل يومين، حذرت من تفشي الوباء في المدارس. قالت بأن هذه المؤسسات من المرجح أن تشكل بؤرا للفيروس. من نصدق؟؟؟؟؟
باسم الله الرحمان الرحيم.فعلا التعليم عن بعد يبقى قليل الجدوى أو دونها لكن التعليم الحضوري عواقبه وخيمة على صحة المتمدرسين ومدرسيهم بل على المجتمع برمته.ارى أن يؤجل الدخول المدرسي إلى أن تتضح الرؤيا ثم تفتح المدارس أبوابها في وجه التلاميذ بدعم مكثف لما تلقوه حضوريا لشهرين أو أكثر ليتمكنوا من إتمام ال(25%)المتبقية من مقررات الموسم الدراسي(2019/2020)فيما تبقى من الموسم الدراسي الجديد .و على هذا النهج نكون قد وفقنا في إنقاذ أطفالنا صحيا و جعلهم على أتم استعداد لمواصلة مسارهم الدراسي سالمين غانمين باذن الله وإن كان ذلك خلال موسمين(2019/2021)."لا زربة على صلاح "كما نقول بالعامية المغربية والله أعلى وأعلم.
القرار تخاد، الحمد لله عطاونا حرية الاختيار بين الحضوري و عن بعد، راه كل واحد والظروف ديالو، بلا مانفرضوا الراي ديالنا على الجميع ، نتوكلو على الله و نقصوا من الانتقادات والترهيب، نتعايشوا مع هاد الوباء حتى يدير الله خير، و الله يعاون الجميع
إلى الأخ المسمى هم هم لاحظت يا أخي انك الليت بثلاثة تعاليق كلها متناقضة تماما مرة تقول بأن لديك أحدهم استادا من عائلتك كنت تشمءز من رؤيته وهو يرسل دروسا عبر الواتساب لثلاميده حيث أن طريقته لم تعجبك. لتقول في تعليقك الثاني بأن الدراسة عن بعد أعطت أكلها فما هدا التناقض والروينة بعبارة أخرى. هل تعي يا أخي ماتقول ام انك تضرب اخماس في اسداس والله امرك يحير الجميع عليك بزيارة طبيب نساني ونطلب لك الصحة والعافية.
لماذا هذا التشائم نحن لا نعلم كيف ستكون الايام القادمة اخواني تفائلو بالخير تجدوه وان شاء الله ما يكون عا الخير
باسم الله الرحمان الرحيم. . التعليم عن بعد يبقى بدون او قليل الجدوى و في المقابل التعليم الحضوري عواقبه وخيمة على سلامة أطفالنا بل وسلامة المجتمع برمتة .لذا أرى أن يؤجل الدخول المدرسي إلى أن تتضح الرؤيا على أن تفتح المدارس أبوابها في وجه المتمدرسين. ينطلق العمل بدعم ما تلقاه المعلمون خلال الموسم الماضي لمدة شهرين أو أكثر على أن يتلقوا(25%)المتبقية من السنة الماضية فيما تبقى من الموسم(2020/2021).و هكذا نكون قد نجحنا في إنقاذ صحة أبناءنا وتأهيلهم لمتابعة مسارهم الدراسي وان كان ذلك خلال موسمين(2019/2021) كما نقول بالعامية المغربية "لا زربة على صلاح ".رفع الله عنا هذا البلاء والوباء و اخرجنا من هذه الفتنة سالمين غانمين.
واش هدوا عارفين باللي الاقسام الحكومية تضم في الأيام العادية كتر من 40 تلميد شحال من فوج خاصهم يلا بغاو يفرقوهم هادشي على الحضوري اما عن بعد فالريزو مأكأينش فالمدن الكبار عاد غادي يكون فالبوادي
اظن ان الحل هو ان نحفر قبورا جماعية ….لنتخلص من هذه الحياة المرة التي اصلحت لا تطاق !!!
إلى السيد مدير مدرسة عمومية:
هم…..هم يضرب في رجال ونساء التعليم ويضع الكل في سلة واحدة،أقول له رجال التعليم أشرف منك .
الزمة وزارة التربية والتعليم الاساتذة بعدة أدوار منها تعقيم الحجرات الدراسية ضد فيروس كورونا.
التعليم عن بعد اثبث نجاعنه السنة الماضية يجب اعتماده مند اليوم كما تتبناه جميع دول العالم .أما التعليم الحضوري فإنه محفوف بالمخاطر. من الأفضل اعتماد التعليم الحضوري لأنه اثبث نجاعته ايضا كما أنه أعطى نتائج باهرة
المزاوجة بين الحضوري وعن بعد قرار صادم للاباء خاصة الاسر التي تضم طفلين فما فوق في مستويات مختلفة مع اشتغال الاب والام طيلة اليوم فانا اعرف صديق مجبر بوضع الطفل البكر صباحا مع الثامنة بالقسم الخامس مع البنت بالروض واخراج البكر مع الثانية عشر زوالا لاعادته للمنزل لمواصلة الدارسة عن بعد ثم ادخال الابن الثاني مع الثانية بعد الزوال بعد ان قضى الفترة الصباحية في المنزل في الدراسة عن بعد واخراج البنت من الروض مع الثالثة بعد الزوال لكون الاخير يعتمد التوقيت المستمر والانتظار حتي الساعة الخامسة من اجل اخراج الابن الثاني من الدراسة الحضورية
اضن ان المسكين سيعمل سائق طاكسي وسيترك عمله خاصة وانه والزوجة سيقضيان ليلة مشؤومة في المراجعة ومتابعة الدروس الحضورية وعن بعد بعد قضاء اليوم باكمله في الطريق للمدرسة وللعمل
بغيت نقول نهاذ اليونسيف و مجلس الأمن ماشي ملي كنا كانجيو عندكم نتسلفوا كتقولوا لينا بعوا التعليم والصحة نالقطاع الخاص و ها دبا حنا المشاكيل ديال الإفلاس و صرخات أولياء الأمور. أو لا قولوا كتقتلوا لميت وكتمشيو فكنازتوا
صافي غادي نبدا نشرح ليكوم بالخشيبات،ما قلته في تعليق سابق حول غياب النتائج الليداغوجية للتعليم عن بعد ويحتاج إلى وسائل ومستلزمات حتى وإن توفرت فالتلميذ لا يستفيذ شيئا لأن المنزل هو مرادف الراحة واللعب والاكل بل في بعض الأحيان يتجاوز ذلك إلى حد اللهو والضحك والتهكم أثناء تقديم الدرس عن بعد وهذا ما عايناه عبر فيديوهات وأوديوهات في العام الفارط، وهذا طبيعي جدا لأن التلميذ يحس بأنه بعيد جدا عن الرقابة والالتزام بالضوابط التي تؤسس الحياة المدرسية،كما أن الدروس المقدمة عن بعد من طرف الأساتذة جافة وميتة تحتاج أن يدب في شراينها دماء لتحيا، تحتاج ببساطة إلى التفاعل والحضور المادي لكلا الطرفين المشكلين للعملية التعليمية التعلمية،عدا هذا فإننا كما نقرع في طبل مشروخ…الحل ارجاء الدخول المدرسي أو التعليم الحضوري
في رأيي المتواضع الحل بأيدي الآباء فنحن من سجلنا أبناءنا في المدارس الخاصة و اخترنا لهم التعلم فيها و انسقنا وراء الأوهام و أكاذيب نشرها لوبي التعليم الخصوصي و روجت له الحكومات أنه يقدم تعليم جيد و العكس هو الصحيح فعلى الآباء أن يحاولوا أبناءهم جميعا نحو التعليم العمومي و هكذا ستضطر الحكومة إلى إعادة النظر في هذا القطاع المهم و بذلك سيكون لازما على المدارس الخاصة أن تصد أبوابها فالحل بأيدينا.
السلام عليكم هادا ردي بالنسبة للناس لي تايقولو أن التعليم ماشي كراج أو خروف وتايقرنوه بالفنادق ههههه .الصحة والتعليم قطاعان إستراتيجيان جميع المواطنين محتاجين التعليم و الصحة سواء فقير أو غني ولكن ملي ولا التعليم والصحة في القطاع الخاص ولا عبارة عن مزاد علني وليتو كاتسابقو على شكون اللي غادي يزيد الثمن الأول. اللي ناس خاصها تفهم أنه من كاتعمل مقارنة المغرب في التعليم والصحة مع دول إفريقية تجد الصدمة بكل معنى فرواندا في الرتبة 40 على مستوى العالم في التعليم و تونس في الرتبة 56 على مستوى العالم بينما المغرب في الرتبة 136 على مستوى العالم في التعليم عند ملاحظة الأمر عن قرب نجد أن هذه الدول ليس لديها قطاع خاص في التعليم و الصحة و هاذا سر تفوقها وحتى بلجيكا مافيهاش قطاع في التعليم والصحة الفقير والغني كايقرا ومايداوا عند الدولة و حتى إن وجدنا بعض الدول كاتعمل الصحة والتعليم في القطاع الخاص فهو مراقبة الأسعار بحيث أن يلائم القدرة الشرائية للمواطن و ليس تركه فريسة للمافيا تدير فيه مابغات. لأنه للأسف المشكل اللي كاين هو أنه في المغرب عندنا أجور الدول الفقيرة و أسعار ديال أوروبا.
إلى مدير المدرسة : أعتقد جزما أنك لست بمدير و ليس لك اية دراية بأمر الإدارة ، أيها المدير المحنك، فمضمون تعاليقي واضح وضوح الشمس ، و هناك من زملائك التربويين من يحسن وضع اسم هم .هم ثم يدلي بتعليقات تناقضها، و الفعلة أدركها جل رواد هذا المنبر الا انت و امثالك ، أنا أعلق بغيرة و مروءة، أما الآخر فلا يعدو أن يكون ببغاء يكرر ما علمه إياه كبيرهم ، و اللبيب بالإشارة يفهم، و أقدم بلمتمس إلى وزير التربية الوطنية بإعفائك عن إدارة هذه المدرسة ، لأنك لم تستطع تمييز تعليقات في اختبار بسيط لكفاءتك، ز كاريزما المسؤول الإداري الحق لم يكن ليسقط في هكذا زلة…….شكرا هسبرس
Enseignement à distance est loin de la réalité; c'est un enseignement par défaut. l'enseignement prudentiel est nécessaire cet obligatoire ,il est à laportée cde tout le monde,il demande seulement une protection régulière.
ll'enseignement à distance est nul et non rentable.
لارضاء يونسيف يجب ايضا تجهيز ساحة المدرسة بمقبرة .غريب امر هذا العالم صراحة لم اعد افهم شيئا اللامنطق والافكار الجنونية تحكم عالمنا . مناعة جماعية .لقاح صيني؟؟؟؟