أعلن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، عن تلقيه، بكامل الأسى والأسف، لخبر العثور على جثة الطفل المختطف عدنان بوشوف مدفونة بالقرب من مسكن عائلته بمدينة طنجة، بعد أيام من متابعة قصة اختطافه على أمل العثور عليه سالماً.
وكتب العثماني في تدوينة على “فيسبوك”: “نسأل الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويرزق أهله وذويه جميل الصبر والسلوان”، متقدما بخالص التعازي “للأم والأب المكلومين في فلذة كبدهما، ولا يسعنا إلا أن ندين هذه السلوكات الإجرامية واللا إنسانية”.
وأضاف: “نحيي قوات الأمن التي كشفت في وقت قياسي عن الجريمة المروعة”.
السي العثماني الله يرحم والديك الا ما دجاوز السلطة ديالك وتامر باعدام هدا الوحش
البكاء بعد الميت خسارة السيد رئيس لا داعي للركوب على الحدث بتقديم الشكر لرجال الأمن على السرعة لو وجد حيا ربما اتقبلها كان عليك تقديم العزاء و إنتهى الكلام.
سبحان الله ،هذا هو محاولة عدم التدخل لجعل الإعدام واجب في حق كل بيدوفيلي وإرهابي وإدانة العفو الذي صدر في حق الإسباني
إينا أمن ألمرضي راه السكان ديال المنطقة اللي اكتشفو وجود الجثة، مكتحشمو مكتمرݣو، حسبنا الله و نعم الوكيل
الله يرحم الطفل الملاك عدنان ويرزقه جنات النعيم. وألهم أهله الصبر والسلوان. وهاد الحيوان المجرم مرتكب الجريمة خاصو الإعدام في ساحة عمومية ليكون عبرة لغيره .واحسن حاجة غيديرها العثماني هو سن قانون تطبيق الإعدام في حق المغتصبين والإرهابيين
نطلب الاعدام أمام الملا وفي أسرع وقت ليكون عبرة للمجرمين مثله حسبي الله ونعم الوكيل
و ماذا بعد العزاء ؟
أيحكم القضاء بالإعدام على هذا الوحش البشري ؟ غير هذا سيكون مجتمعنا دائما عرضة لهذه الجرائم .
يجب ان تعزي المغاربة كاملين مفجوعين و مكلومين وقلوبنا محروقة
عليك سيدي الوزير أن تفعل صلاحياتك و تعمل أقصى جهدك لتفعيل عقوبة الإعدام في حق هذا الوحش الإرهابي، و توقف الجمعيات اللتي تدعي الدفاع عن حقوق الإنسان عند حدها فلا حاجة لنا بها. رحمك الله يا عدنان. كلنا عدنان.
ماكانفهمش وزير أول ومسؤول
علاش مايمشيش بنفسو يعزي أسرة الطفل
وياخد قرارات جريءة لحماية الطفولة فهاد البلاد
لأنه ماشي غير هاد الطفل لي كان أو غادي يكون ضحية لإغتصاب
علاش ماتخرجوش قوانين جديدة وديرو صرامة كبيرة
أسي العتماني تحرك شويا
بوجي من داك الكرسي
راه حتا الناس يوليو يحتارموك
عفاك كون شجاع
كون راجل
وديرو قوانين لي خاتخلي الطفولة محمية وخط أحمر
الإعدام لهذا المجرم الذى سفه احلام والدي هذا الولد و روع قلوبنا
يجب على الدولة تنظيم استفتاء لمعرفة إن كان الشعب مع تنفيذ عقوبة الإعدام أم لا رغم أن نتيجة الاستفتاء جد محسومة :
نسبة المشاركة 99في 100
نسبة التصويت بنعم 100 في 100.
ملاحظة : 1 في 100 الذين لم يشاركوا في الاستفتاء هم الحقوقين المجرمين الذين يسبحون ضد التيار و في المياه العكر ة و يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام.
تحية لقوات الأمن و لكن.. هذا لا يمنع الجريمة..وَجَب تعديل القانون و تطبيق الإخصاء و الإعدام على مثل هؤلاء..
صراحة اقولها واتحمل مسؤوليتها, إن لم يعدم هذا الوحش الادمي يجب مقاضاة القضاة والمحامين وغيرهم ممن يدافعون عنه ونشر اسمائهم والتشهير بهم من طرف كل انسان فيه ولو قليلا من الانسانية.
الركوب على أمواج الحادث المأساوي من أجل كسب تعاطف المغاربة و تحقيق أهداف سياسية … لا تقلق سيدي فمهما فعلت ستبقى سمعة حزبك في الحضيض.
إلى مزبلة التاريخ
السلام عليكم
عدم تنفيد الإعدام في المغرب و العفو عن المجرمين في قضايا الإغتصاب و القتل و قطع الطريق و الإعتداء…. معناه واحد: النظام بالعفو عن هؤلاء متواطء معهم في انتشار الجريمة و حالات العود، هاته هي الحقيقة و لا حقيقة غيرها.
آن الأوان بإقرار عقوبات مشددة رادعة : أشغال شاقة، الغداء مقابل العمل، العفو من دوي الضحايا فقط مقابل الإعتدار لهم، إخصاء المغتصبين خصوصا بعد تعدد و العود في الجريمة، و أخيرا تنفيد أحكام الإعدام.
حسبي الله ونعم الوكيل نطالب بإعدام أمام الملأ
لو كنا في دولة ديمقراطية لقامت الدنيا ولم تقعد احتجاجا على رجال الامن بسبب عدم ايجادهم للطفل قبل موته ٫ قالك يحيي رجال الامن ٫ راه مجموعة من قضايا الاختطاف لازالت مفتوحة بكافة ربوع المملكة بدون اي حل ٫ المغرب هي الدولة الوحيدة سبحان الله التي دائما رجال الامن فيها على حق ٫ فلاهم ياخذون رشوة و لا هم يقصرون في مهاهم و لا هم يقومون باحتقار المواطن حتى و ان اثبت ذلك بالفيديو يتم اعتقال المواطن بدلا عنهم بتهمة التشهير ٫ من الافضل لو خرج احد من مسؤولي الامن ليقدم اعتذاره بسببهم تقصيرهم في انقاذ الطفل من هذا المصير،
نشكر قوات الأمن لكشفها الجريمة في وقت قياسي هههههه اشمن قياسي و السيد خطف و غتصب و قتل و دفن على خاطر خاطرو و العالم طلو كيقلب على الدري و قالت الأمن و كونو تحشمو غير شوية
حتى لا ينفلت المجرم من العقاب !!! أو غدا يتباهى في الشارع !!! فالمحاكمة الإنصاف الأكيدة المحروقة !!!! بل نتقاسم الآلام و الصدمة مع الأبوين!!!
فعلى الدولة ان تباشر دراسات في علم المجتمعات للتشخيصات المدققة للمجموعات البشرية و أوضاعها و كدا مشاكلها : كي لا تعمل القطاعات من فراغ !!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل الله ياخد الحق فكل من كان سببا في انتهاك الحقوق وضياعها من قريب او من بعيد
المفروض استقالة الحكومة بعد هذه الفاجعة حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يرزق والديه صبر أيوب اما ولدنا عدنان راه في الجنة ينعم فيها
رحم الله الطفل والله يصبر اهله وذويه. لا أطلب الاعدام للمجرم لان الموت ستكون له بمثابة راحة داءمة. ما أتمنى له هو أن يحكم عليه بقطع كل من يديه ورجل والسجن المؤبد حتى يحس بالعذاب كل ثانية من الحياة.
تحية ﻷصحاب الكاميرات إلدين قصرو الطريق للوصول والقبض على هدا الدئب .نطلب من العدالة تطبيق اﻹعدام .اﻹعدام.اﻹعدام لارحمة لهده ألدئاب الظالة و ماآكترهم .اﻹعدام امام الملأ في ساحة عمومية
الاعدام لمن يقتل والاخصاء للمغتصبين اقصى العقوبات لافظع الجراءم اوقفوا هذا النزيف اليومي من الاغتصابات حتى يردع المجرمون والمرضى النفسيون والجمعيات الحقوقيه التي تعارض الاعدام فلتذهب الى الجحيم لانه لو اغتصب اوقتل ولده لاحس بفظاعة الجرم والصبر الجليل لوالديه رحمك الله يا عدنان واسكنك فسيح جنانه
كنكره داك. كلمة أندد. كتجيني ما كتبردش لي قلب من أيام القضية الفلسطينية.
وا السي العثماني ما درتي ما درتي والو، دير شي خير و قدموا للبرلمان قرار تطبيق أحكام جزرية على كل مجرم سفاح.
فعلا الشكر الجزيل لرجال الامن اللي لوكان كانو دايرين خدمتهوم مانطيحو فبحال هاد الجرايم من الاصل… الحاصول تعازينا الحاره لاسره عدنان ياربي تصبر ميمتو لانني امم وحاسه بيها….من ام مغربيه مابقات كاتحس بالامان على وليداتها
ننتظر تعزية ومواساة اب المغاربة ٠٠جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ٠٠عسى ان يخفف ذلك ولو قليلا من أثر الصدمة ووقع هذا الحدث الجلل في نفوس أسرة الطفل عدنان ٠٠
رحمة الله على الطفل البريئ طبعا ابويه يعانون اكثر ونتمنى الصبر والسلوان ايضا يجب اعادة النظر في بعض التشريعات كيف يعقل ان تبلغ عن اختفاء شخص ما ويكون الرد هو الانتظار اكثر من 48 ساعة ايضا اعدام امثال هذا المجرم يجب الا تناقش او تعاطف
ما وقع هو مسؤوليتنا جميعا ….عندما قزمنا دور الاستاذ المربي واصبح اضحوكة في المجتمع ….عندما استقالت اغلب الاسر عن تربية ابناءها …عندما ابتعد اغلبنا عن الله وانشتغل بالشهوات والافلام الاباحية ….وتشجيع الحريات الفردية ….النتيجة هي الدمار الشامل والشذوذ….قبل ان نحارب فيروس كورونا لابد من محاربة الفيروسات الفكرية التي تنخر جسدنا والفيروسات البشرية التي تهدد المجتمع…انا لله وانا اليه راجعون تعازينا الى الشعب المغربي في وفاة ابننا عدنان …
الاعدااام ولا شيء غيره وذالك في ساحة أمام الملأ ليعتبر كل من سومت له نفسه ليقوم بفعل شنيع
العثماني في مقر الحكومة بالفوقية…
واسفاه على بلادي وشنو ولى يوقع فيها.طنجة تعج بالشرطة و يختطف الطفل وتسجل الكاميرا صورة مختطفه ولا يعتقل الخاطف والمغتصب والقاتل والمنكل بالجثة الا بعد التخلص منها وانبعاث الرواءح الكريهة منها.اي عمل يشكرون عليه وان كنت البارحة مفتخرة بهم لما كشفو الارهابيين اما اليوم فانا مصدومة من عدم توقيفهم للجاني قبل اقدامه على القتل والتنكيل بهذا الملاك.مشكور سيدي على التعزية ولكننا نطالب القضاء بتفعيل الاعدام في هذا الوحش القاتل وكذا اصدقاءه الذين يشاركونه السكن والجريمة.واكررها مرة اخرى تطبيق الاعدام حتى يرتدع غيره واما الجمعيات الحقوقية التي ترفض الاعدام فاقول لها كيف نمنح الحياة لشخص سلبها لغيره.واذا رفضتم الاعدام للقاتل فانكم بذلك تباركون افعاله ولستم باحسن منه .ولن نكون دولة اسلامية حقا الا اذا طبقنا شرع الله في كل قاتل عن عمد.
مكانش عليك كاع تخرج و تدوي ، مني تخطف كنتو ساكتين و دبا مني فات الفوت عاد فقتو ، ناموا ناموا
تحية واحترام للجميع ، في رأيي هذه الجرائم هي نتاج العنف اللفظي والمعنوي و الجسدي الذي تعتمد عليه بعض الأسر بش يكون مرجل، لأن أغلبية المغاربة الأعزاء يعتبرون أن العنف و القصوحية هي الرجولة ، أتمنى أن نغير نظرتنا للأشياء، يجب ان نعلم أطفالنا كيف يكون دائما هادئا ،حتى إن ضلم فنعلمه كيف يأخذ حقه بدون الحاجة إلى العنف لأن ذلك سيضر بشخصيته وحالته النفسية، كما أتمنى لو يعتمدون في المدرسة على بناء جيل يفهم ذاته مبادئه وقيمه ، نحن في أمس الحاجة إلى الاستثمار في العالم اللامادي
رئيس الحكومة يقدم التعزية في الفيسبوك بلغة ركيكة غير رسمية شخصية.
عشنا تا شفنا الحكومة مشخصنة
اااااسي العثماني هذا الخبر المفزع والخطير والمؤلم هو من يستحق احداث قانون جديد فيه احكام قاسية لردع المجرمين بقرار سريع يتخذ بالليل والويكاند كيف كتديرو مؤخرا
انهم ابناء الفقراء يا سادة، العزاء يكفيهم، فبدل أن يكون السيد العثماني متأثرا حزينا على الطريقة التي قتل بها الطفل عدنان، ويضعه في مكان ابنه ليحس بما يحس به والديه، وابناء الضعفاء، ويثأر للطفل عدنان ، باخبارنا بالشروع في سن قانون عقوبة الإعدام على كل من سولت له نفسه اختطاف واغتصاب القاصرين،
لاحول ولا قوة الا بالله اشمن كتهضر عليه راه ناس دالحومة هوما لي جبرو الجثة اشمن امن كتهضر عليه دائما الحكومة عندنا كتبغي تركب على الموجة اسي رئيس دالحكومة خاصك تعرف بلي لبلاد ولات فحال شي غابة لي بغى يعمل شي حاجة كيعملا كولنا عارفين هاد دولة الحق والقانون كيف كتسميوها نتوما ناس كتقتل وتدبح وتغتاصب البراءة وفلخر كيدوز مدة قصيرة فالسحن ويخرج عادي ليوم لعايل عدنان غدا ضحية اخرى وهاد المسلسل عمرو يسالي الى مطبقشي الإعدام على فحال هاد الوحوش باش يكون عبرة لآخرين وربي يرحمو ويجعل مثواها الجنة يارب
على الاقل كون معنا في تاييد الاعدام في حق هاد الوحش نتفكروك بها
السيد العثماني انت رييس محكومة كان عليك ان ترسل من ينوب عنك لتقديم التعازي لا ان تكتب في الفيسبوك او تويتر ولنفرض ان والدي الكفل اميين واش هذا هو الصواب السيد رييس المحكومة الناس العاديين عمروا الفايسبوك وتيك توك واليوتوب بالتعازي وصور الطفل البريء
الطفل شهيد الغدر والوحشية الجاهلية خطف يوم الإثنين الماضي و قتل في نفس اليوم ودفن ولا احد يعرف له مكان الا بعد ان فاحت رائحة الموت و تم الإبلاغ عن ذالك من احد المواطنين وتقول يا (رئيس الحكومة ) ان القوات الأمنية عثرت عليه في ( قياسي ) واش كا تضحك على الشعب أو كان الحادث في الدول التي تحترم كرامة الإنسان لاستنفرت كل الأجهزة الأمنية اين( المقدم ) والسلطات العمومية التي لا يهمها سوى ان تتصور امام الكاميرات؟ حسبي الله ونعم الوكيل
اولا عزاءي لعءلة الطفل الشهيد هذا بليس ببشر بل هذا وحش الغابة يجب ان يعدم بظون شفقة ولا رحمة وبدون محاكمة مباشرة للمقصلة المشكل ان اي محىم يدخل السجن يطالبونك بمعانلاته معاملة انسانية وقد تتدخل بعض الجمعيات للمطالبة بحقوق هذا السجين هذا وحش ادمي لا بجب ان يعين له محتمي واطلب من جميع المخاميين ان لا بدافعون على هذا الوحش
سيدي الرئيس المحترم أعتقد أن هذه الجريمة كافية لاعادت الأشغال الشاقة إلى السجون لمثل هؤلاء المجرمين وقطاع الطرق والمعتدون على المواطنين في أعراضهم وممتلكاتهم بالسيوف والقوت لأن النمط الحالي يشجع على ارتكاب الجرائم ولكم واسع النظر شكرا
سبق أن شاهدت تطبيق عقوبة الإعدام في حق شابين ارتكبا فعل مشابه باليمن السعيد ونفذت في حقهما عقربة الإعدام في الساحة العمومية وبحضور أولياء الضحيةيسقط المجرم ارضا على وجهه ويداه وراء ظهره ويقف الجندي المكلف على قفاه ويفرغ فيه بندقيته حتى يفارق الحياة، ثم يرفع بالرافعة في عنان السماء حتى يراه الداني والقاصي وبذلك يتحقق الردع الخاص والردع العام – السي عصيد المثقف ديالنا – وهكذا نكون قد طبقنا شرع الله ويحسب المجرم ألف حساب قبل التفكير في إتيان مثل هذه الجريمة في حق الأحداث
نطلب من سيدنا المنصور بالله ان يمر بتنفيد احكام الاعدام على هد الوحش البشرية وان لام نفعل داليك سنفيق مرات اخرا على جريمة اشد واكبر واخيران تعزى الحارة الى لاسرة المكلومة للهم ارزقهوم صبر الجميل عند لله
لستطع يخوي البلاد ميلتفتش موراه
التعاز ليس شيئا كاف……بل الاعدام على القاتل هو ما يرضينا الآن في ضرفية كهذه
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارزق أهل عدنان الصبر والسلوان
أين هي ما تسمي نفسها بحقوق الطفل و حقوق الانسان
أليس ل عدنان و هو مع الأسف ليس الاول ولا الأخير حق العيش اللعب الذهاب الى المدرسة إلخ ……..
عدنان هو ابن كل مغربي حر غيور على دينه عرضه وطنه ووأولاده ، العزاء لأسرة عدنان هي تعزية شعب بأكمله يا سيادة رئيس الحكومة ولا تكفينا ولا ترضينا
لمثل هذه الفيروسات والميكروبات في المجتمع أقل شيء
الاعدام والقصاص حتى يتعظ كل واحد سولت له نفسه ان يمس او يقتل نفسًا زكية خلقها الله .
كمغاربة غيوريين على مبادئنا