وجد عدد كبير من آباء وأولياء تلاميذ المؤسسات التعليمية العمومية بمدينة الدار البيضاء أبناءهم محرومين من حق متابعة دروس التعليم عن بُعد، على الرغم من توفرهم على الحد الأدنى من التجهيزات الرقمية تضمن للتلاميذ إمكانية متابعة دروسهم من البيت.
وقال مجموعة من الأساتذة العاملين بالمؤسسات التعليمية العمومية التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الدار البيضاء سطات إن مجموعة من المؤسسات التعليمية العمومية بالعاصمة الاقتصادية لا تتوفر على التجهيزات المعلوماتية الضرورية، كما أنها غير مجهزة بالربط بشبكة الأنترنيت أو مرتبطة بصبيب ضعيف؛ وهو ما لا يتيح للأساتذة إمكانية التواصل مع تلاميذهم وبث الدروس عن بُعد.
وأفاد عبد المالك عبابو، النائب الأول لرئيس الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، بإن أغلب المؤسسات التعليمية في القطاع العمومي تعاني من غياب شبه تام التجهيزات والوسائط المعلوماتية، التي يمكن استخدامها من طرف الأساتذة للقيام بواجبهم فيما يتعلق بالدروس التعليمية عن بُعد.
وأضاف النائب الأول لرئيس الفيدرالية الوطنية المغربية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ، في تصريح لهسبريس، أن “الأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ فأغلبية المدارس لا تتوفر على ربط بشبكة الأنترنيت، وإن وجد فإن الصبيب ضعيف بسبب نوعية الاشتراك منخفض الكلفة، الذي لا يتيح حتى معالجة الأمور الإدارية لتلك المؤسسات؛ وهو ما يتناقض مع تصريحات الوزير الوصي على قطاع التعليم الذي أكد أن 80 في المائة من المؤسسات التعليمية العمومية مزودة بالأنترنيت”.
وأوضح عبابو، في التصريح ذاته، أن “نتيجة هذا الإشكال برزت على السطح، خاصة في المدن التي تطبق إجراءات صارمة لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، والتي اعتمدت نظام التعليم عن بُعد كمدينة الدار البيضاء مثلا، حيث نجد أن تلاميذ التعليم الخصوصي يستفيدون من دروس التعليم عن بُعد؛ بينما أطفال المدارس العمومية يقبعون في منازلهم في انتظار التطورات، علما أن منصة وزارة التعليم (تلميذ تيس) لا توفر محتوى بيداغوجيا يتيح لهؤلاء التلاميذ متابعة تعليمهم عن بُعد، بكيفية تضمن تكافؤ الفرص مع زملائهم في المدارس الخصوصية”.
هذا حال الدار البيضاء الحاضرة الكبرى في المملكة فما بالك بمدن المغرب العميق التي لم يتم ربط بعض مدارسها حتى بشبكة الصرف الصحي
بدل برنامج المليون محفضة كان من الاجدر هاده السنة توزيع لوحات دكية طابليت مع USB فيها جميع الدروس لمن لا يتوفرون على الانترنت
يجب أولا توفير اللوازم و المعدات الإلكترونية للممارسة العمومية، وهذه مسؤولية وزارتي التربية الوطنية و المالية على السواء، ثانيا، وفي إطار الشراكة من جهة و ما يسمى ب "المواطنة" يجب مساهمة شركات الإتصال ( إتصالات المغرب، أرونج، إينوي) الإنخراط في هذه العملية لتوفير خدمة فعالة، ناجعة ومجانية لصالح المؤسسات التعليمية والتلاميذ و الطلبة في جميع المستويات (التعليم الإبتدائي، الثانوي و العالي) إذا كنا فعلا نريد إصلاح ركن من أركان التعليم في المغرب.
… كما أن هناك أحياءا سكنية جديدة بالدار البيضاء يصعب فيها التقاط شبكة الإنترنت 4G او حتى إجراء المكالمات وهذا كان متعمدا حتى يُجبر القاطنين هناك على الاشتراك في الويفي السلكي لاتصالات المغرب… وخير نموذج مشروع رياض الألفة
لا وجود لاي شئ بالمغرب
لاصحة لاتعليم
فساد و رشوة و محسوبية
المؤسسات العمومية لا تتوفر حتى على آلة النسخ. ( photocopieuse ) فما بالك الانترنيت
و إذا كان القصد في التعلم عن بعد ارسال الفيديوهات فهي موجودة بكثرة في اليوتوب
الدول المتقدمة التي تعطي أهمية للتعليم تستعمل تقنية المباشر ( online ) بإستعمال كامرات مثبة عند الاستاذ و حواسب او لوحات إلكترونية عند التلاميذ و الكل مزود بصبيب انترنيت عال جدا
هذه الامكانيات غير متوفرة في المؤسسات العمومية و لا التلاميذ
إذن لا وجود لتعلم عن بعد
انا ابنائي في المدرسة العمومية بالدار البيضاء شهادة حق ان المعلمين مند بداية الدراسة وهم مواضبين جزاهم الله خيرا على التواصل مع الابناء
سنرجع مرة اخرى لغياب القوانين و الضوابط لانهم هم الاساس في كل شيء.
العقود و الصفقات مع شركات الاتصالات الرقمية هل تغطي كل التراب الوطني ام فقط الاماكن دات الكتافة السكانية ؟
يجب على المنطقة المربحة ان تنمي المنطقة قليلة الدخل حتى يكون توازن و تنمية
كلشي باغي يربح 1000%
منطقة نافعة و منطقة غير نافعة بدون تغطية
على المواطنين الذين ليست لهم شبكة الانترنت ان يرفعوا قضيتهم امام المحاكم حتى يطلعوا على فصول العقود مع شركات الانترنت و سيظهر اين هو الخلل. انهم التماسيح
التعلبم عن بعد مكيقري بيها غير لي قاري المعلوميات وعندو الامكانيات بحال الحواسيب الدكية صبيبالانترنيت يكون عالي ورخبص اما حنا عندنا الاساتدة ممكونينش فلمعلوميات والتلامد مكيفرقو بين التلفزة والحاسوب وبغيتو الدراسة عن بعد بيداغوجبة لي قراو عليها التلامد متسمحش للبعد
بل هناك أكثر من ذلك كان ومازال يحدث حتى للمدرسين حينما يريدون إدخال النقط في موقع مسار خلال فترة الامتحانات الموحدة، حيث يصبح الولوج للموقع بطيييئا جدا، حتى أن منهم من يستيقظ في يسهر الليل كله، ومنهم من يستيقظ قبل الفجر ليقوم بمهمته. هذا المشكل يتكرر كل سنة إما بسبب أن الوزارة لا تتوفر على خوادم كثيرة وفعالة، وإما لأنها جعلت نظام إدخال النقط مركزيا بدل أن يكون موزعا على كل أكاديمية، أو ببساطة لأنها فرضت توقيتا وآجالا قصيرة لإدخال تلك النقط مما فرض هذا الضغط، لا على مستوى الاطر التربوية، ولا على مستوى النظام المعلوماتي للوزارة..
هده تبريرات بعض رجال التعليم …اودي نحن نعرف ان كل رجل تعليم يملك حاسوب او هاتف دكي و الويفي…ادن الحل هو ان الاستاد يجب ان يقدم الدروس من منزله ادا كانت المؤسسة العمومية لا تتوقر على شبكة الربط او التجهيزات….هناك عدة اساتدة في التعليم الخاص يقدمون الدروس لتلاميد من مالهم الخاص بالرغم من اجرتهم الضعيفة . …
في انتظار المعلقين "وجدي" و "معلم قديم " لاهانة الاستاذ لأنه لم يوفر الانترنيت من ماله الخاص.
ساهلة بالنسبة لأولياء أمور التلاميذ
الاحتجاج اليومي أمام المدارس حتى توفير شروط التدريس عن بعد
واش بغيتو الحقوق تجيكم من السماء فحال مائدة بني إسرائيل ؟
مع كامل احترامي للأستاذ الا يستطيع اقتناء تعبئة المواقع الاجتماعية غير محدودة واتساب فايس… 30 درهم للشهر. كما انه لا يحتاج الى تجهيزات. الا يملك هاتف ذكي. استفاد من عطلة جد جد طويلة و بمرتب كامل. الا يضحي بالقليل القليل. من اجل التلاميد و من اجل المهنة التي تضمن له استقرار مادي.
إذا كان لدى السيد وزير التعليم قليل من الكرامة سيقدم استقالته بسبب تصريحاته الغير مبنية على معطيات واقعية ( 80% من المؤسسات التعليمية تتوفر على قاعات متعددة الوسائط و الربط بالأنترنت)
الوزير الذي لا يعرف ما يدور في وزارته لا يستحق أن يكون وزيرا.
أين أنت أيها الوزير و أين هي تصريحاتك الرنانة فاقد الشيئ لا يعطيه
انه العبث بعد العبث.رغم الحصيلة الكارثية للتعليم عن بعد للموسم الماضي مازالت الوزارة الوصية مصرة على الاعتماد على نفس الالية العقيمة لmicrosft teams التي تلزم الاساتذة و التلاميذ على الارتباط بشبكة الانترنيت على حسابهم الخاص مما جعل جل التلاميذ لا يعتمدونها لانها جد مكلفة بالنسبة اليهم.الاكثر من هذا فهم لا يتوفرون على اجهزة رقمية لولوج هذه المنصة. لابد للدولة ان تعيد سياستها التعليمية بتدعيم التعليم عن بعد و ذلك بمضاعفة الميزانية المخصصة لذلك و حسن تدبيرها.
لبس فقط العمومي بل حتى الخاص. هنا مثلا بسلا الجديدة بمدرسة خاصة بابني اتفرج منذ الاثنين على مسرحية حقيقية فعوض رؤية الدروس على الحاسوب اقسم لمدة ساعتين نرى الملقنة حائرة ولا تعرف استعمال منصة زوم تتلقى الدعم من زميلات وكلهن لم يتلقين اي تكوين حول منصة زوم وتركن لحالهن امام التلاميذ. يجب على الدولة الضرب من حديد كيف يعقل ان تقول لي المديرة التربوية الصبيب الذي عندنا ضعيف وتقول لم يتسنى لنا الوقت لتكوين الاستاذات حول استعمال الإنترنت. مصيبة انقذوا أولادنا اقسم هذا السيناريو منذ الاثنين واا نجد حاا مع المدرسة التي تقول لم نكن معولون على اغلاق المدارس بسلا الجديدة
سمعت في تصريح لوزير التربية( وتصريحاته ومذكراته تتكاثر في الآونة الأخيرة ) أنه لا يوجد أستاذ لا يتوفر على هاتف نقال ذكي مهما كان بسيطا! هذا صحيح . لكن السيد المسؤول يجب أن يفكر في المتطلبات الأخرى ( الربط بالأنترنيت والتكوين وظروف الإشتغال. . . ) .من جهة أخرى أن الهاتف غير صالح البتة للتدريس عن بعد، فعلى ذات المسؤول أن يفكر في تزويد الأستاذ بمعدات أخرى ناجعة ( الحاسوب مثلا ). هذا في ما يتعلق بالأستاذ أما عن التلميذ فحدث ولا حرج وعن التلميذ القروي فانتظروا مسلسلا حلقاته لا نهاية لها.
لله ذرك يا تعليم و يا وطن ! ! !
هناك من يطالب الا ستاد بتعبءة بطاقة ويمكنه العمل عن بعد طيب ادن في هده الحالة لمادا الحضور في المؤسسة
و هشام GR6، و راه التلاميذ لب معدهمش internet، و لا بغيتي الأساتذة هما يفرقو tablettes w connexion على التلاميذ؟؟؟!!!!
من يريد التعلم كل شيء موجود في القنوات العمومية دروس وبالشرح جميع المستويات وكذالك وجب علي الآباء والأمهات تربية أبناءهم تربية حسنة علي الاجتهاد الإنصات وعدم إقناعهم فقط بان التعلم عن بعد مرتبط فقط ب 4G أنترنت لا للإنترنت فعلا مفيدة لكنها مدمرة لجيل بأكمله
أنا استاذ في منطقة جبلية ولدي 8 أقسام وكل قسم فيه 28 تلميذ. عشرة تلاميذ فقط من هذه الأقسام كلها يتوفر على هاتف ذكي و السنة الماضية كنت اتكلف بتعبئة الانترنت 3g لهم كل شهر لكن ماذا عن التلاميذ الاخرين؟؟؟. الاستاذ يجد حلول مؤقتة و ترقيعية ورغم ذلك يلومونه من طرف الوجدي و خولة و من بعض الحسابات الوهية. كان يجب على للوزارة توزيع تابليت على التلاميذ مع بداية العام وليس التقشف على حساب الأستاذ و التلميذ.
ولو توفرت كل الوسائل الضرورية للتعليم عن بعد فإنه لن يعطي التلميذ ما سيعطيه التعليم الحضوري.التعليم الحضوري هو الأساس والا صح.التعليم عن بعد هو الهدر المدرسي.
الوزارة أجبرت الأساتذة على الحضور للأقسام الفارغة في غياب تام لوسائل ووسائط التواصل وأهمها الأنترنت.
وهذه مسؤولية الإدارة : يا تخلي الأساتذة يخدمو من المكان الذي يختارونه، أو توفر لهه عدة الاشتغال.
شخصيا كأستاذ لدي حاسوب شخصي وويفي في المنزل، وسبق لي الاشتغال بهما خلال نهاية الموسم الماضي.
ولست مجبرا على تعبئة هاتفي ب4G كل يوم لبث الدروس.
ماشي كلشي بالعاطفة وداك الكاسيطة ديال الوطنية هذا سميتو العبث، الوزارة هي التي يجب عليها حل هذا المشكل، ماشي نديرو الصينية والتوني وندورو نجمعو لفلوس من الدروبة بحال فرق الأحياء المهمشة، هذا قطاع حيوي يجب تدبيره جيدا.
بالمناسبة اتصالات حيدات اشتراك 99 درهم لقديم ورداتو ب119 درهم. وفهم يالفاهم.
الناس لي كتهاجم الأستاذ و كتطلب منو يخدم بالبيسي أو الهاتف ديالو من الدار بالويفي… راها الوزير لي بزز على الأساتذة يجيو للقسم واخا التعليم عن بعد… واش الأستاذ يبقى يشري التعبئات من جيبو كل ليف خصو قليلة 500 ميغا…
حاليا المغرب كله يعاني من تهالك البنية التحتية للأنترنت وخاصة اورنج التي اصبح صبيبها أبطئ من السلحفات . ولا تريد اصلاح المشكل رغم توقف الصبيب تماما في بعض الأحيان .وفي اخر الشهر يرغموننا على دفع الفاتورة ويهددوننا في حال تأخرنا .
اطالب هسبريس للتطرق الى هذه المعضلة التي يعانيها زبناء اورنج منذ اربعة أشهر .