قضية الطفلة نعيمة .. عتاب حقوقي يواجه ازدواجية التعامل الإعلامي

قضية الطفلة نعيمة .. عتاب حقوقي يواجه ازدواجية التعامل الإعلامي
الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:00

بعد 41 يوما على اختفائها في ظروف غامضة، تم العثور على بقايا عظام تعود إلى الطفلة نعيمة ذات الخمس سنوات، بأحد الجبال القريبة من منزل والديها بدوار تفركالت بضواحي مدينة أكدز بإقليم زاكورة.

أحد الرعاة هو من عثر على بقايا عظام الطفلة الضحية، وأبلغ مصالح الدرك الملكي والسلطات المختصة بالواقعة، فيما استطاع والدها التعرف عليها من خلال ملابسها وشعرها فقط، نظرا لكون الجثة كانت مجرد هيكل عظمي.

وأكد عدد من النشطاء الحقوقيين في الجنوب الشرقي أن قضية وفاة الطفلة نعيمة متشابهة مع جريمة القتل التي راح ضحيتها الطفل عدنان بمدينة طنجة خلال الشهر الجاري، مستغربين ازدواجية التعامل مع القضيتين، سواء من طرف المواطنين أو وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية.

الفنان الكوميدي محمد باسو، ابن زاكورة، وجه سهام النقد إلى وسائل الإعلام حول طريقة التعامل الباردة مع قضية الطفلة نعيمة الروحي، قائلا إن “المنابر الإعلامية جاتهم زاكورة بعيدة باش يمشيو يصورو لبلاصة فين تقتلات وكيفاش ووقتاش تقلات، وياخدو تصريح مع دارهم قبل وبعد وأثناء، وآخر واحد شاف نعيمة وكيفاش”. وأضاف أن “المشكل ماشي مشكل اغتصاب فقط. المشكل مشكل عقلية وجغرافية ولون.. وغادي نبقا نقولها حتى نموت”، مختتما تصريحه بالقول إن “المركزية قاتلة البلاد”.

وليس الكوميدي باسو وحده من وجه سهام الانتقاد إلى التعامل البارد مع قضية الطفلة نعيمة، المتحدرة من الجنوب الشرقي، عكس التعامل الشعبي والرسمي مع قضية الطفل عدنان المتحدر من شمال المغرب، إذ أكد العشرات من الحقوقيين والنشطاء أن هناك ازدواجية في التعامل مع الجريمتين.

عبد الصمد آيت بنعلي، وهو فاعل حقوقي من إقليم زاكورة، أكد أن هناك عدة فوارق بين جريمتي عدنان ونعيمة، ليس فقط من قبل وسائل الإعلام، بل أيضا من قبل الحقوقيين والمسؤولين وحتى عموم المواطنين، مشيرا إلى أن الطريقة التي تم التعامل بها مع الجريمتين تؤكد أن المغرب ما زال يسير في اتجاهين معاكسين.

الحقوقي ذاته أوضح، في تصريح هاتفي لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن جريمتي الشمال والجنوب متشابهتان إلى حد كبير، بالرغم من أن الأولى انكشفت خيوطها والثانية ما زالت في طور الأبحاث، لافتا الانتباه إلى أن “التعامل مختلف المعايير مع القضايا المتشابهة يسحب بساط الثقة من المنظمات الحقوقية والجمعوية والإعلامية وحتى الجهات الرسمية”. ودعا آيت بنعلي الجميع إلى مراجعة أسس المواطنة ومفاهيمها والحقوق من داخل المواطنة ذاتها من أجل بناء وطن موحد أخلاقيا واجتماعيا وفي الضمير الجمعي قبل السياسي.

وفي تعليقه على قضية وفاة الطفلة نعيمة بعد العثور عليها جثة هامدة على بعد كيلومترين من منزل أسرتها، قال الناشط الحقوقي والأمازيغي الحسين شنوان: “ليس حقدا على شهيد البراءة عدنان، ولكن على ما أعتقد أن النيابة العامة واحدة والأمن بمختلف أجهزته واحد، والمؤسسات الإعلامية واحدة، لكن الواقع يتحدث عن أشياء أخرى”، لافتا الانتباه إلى أن “بلاد المخزن ليست بنفس درجة بلاد السيبة في حقوق المواطنة ومن ناحية الاهتمام الإعلامي”.

وتساءل الحقوقي ذاته قائلا: “بأي جواب سنواجه الواقع بعد هذه الوقائع؟ وبأي منطق سيبرر البعض انخراطنا الجماعي في بناء الوطن؟ وكيف سنبرر لأطفال الهامش هذا التعتيم المطبق عليهم أخلاقيا وضمائريا؟”.

وأضاف، في تصريح لهسبريس، “فلنعلنها صريحة أننا لسنا سواسية، وأن لكل منا حسب جهته من الوطن تربيته الوطنية والحقوقية، وأن كتابها يختلف عن الواقع المعيش، فاليوم تم اغتيال آخر ذرة من وجودنا الجمعي أخلاقيا. أما في السياسة والحق فنحن مستودع مواطنين بدون معنى في الحياة وعند الممات”.

من جهته، قال إبراهيم رزقو، رئيس فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بزاكورة، إن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تتابع بأسف كبير الجريمة الشنعاء التي تعرضت لها الطفلة البريئة نعيمة، مشيرا إلى أن الجمعية تقدم بهذه المناسبة أحر التعازي والمواساة لأسرة الضحية التي تعاني في صمت رهيب.

وأضاف رزقو، في تصريح لهسبريس، أن “الجمعية المغربية إذ تندد بهذه الجريمة الشنعاء التي راحت ضحيتها طفلة بريئة ومن أسرة فقيرة، فإنها تثير انتباه الرأي العام الإقليمي والوطني إلى التمييز في التعامل مع القضايا من قبل وسائل الإعلام والحقوقيين والمسؤولين.

وقال الحقوقي ذاته: “إذا كان الطفل عدنان قد تعرض للاختطاف والاغتصاب والقتل في جريمة شنعاء متكاملة الأركان، وما أثير حولها من تغطية إعلامية واسعة في جميع وسائل الإعلام الرسمية وغير الرسمية، فإننا نحس، نحن أبناء الجنوب الشرقي، بالتمييز في التعامل مع قضية نعيمة البريئة”، مشيرا إلى أن “هناك تمييزا واضحا بين المركز والهامش”.

وأكد رئيس فرع زاكورة أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان تندد بهذا التمييز والتعامل الجاف والمترهل اللذين بدرا عن بعض وسائل الإعلام، خاصة الرسمية منها، التي تستفيد من أموال الشعب في قضية نعيمة. وأضاف “هذا يشعرنا بأننا في منطقة لن ينتبه إلينا أحد لأننا نعاني داخلها في صمت”.

وطالب رزقو الجهات المسؤولة بضرورة الكشف عن خيوط هذه الجريمة، والوقوف إلى جانب الأسرة المكلومة لتجاوز محنتها، مؤكدا أن “المسؤولية في هذه القضية تتحملها السلطة المحلية والسلطات الأمنية، خاصة أنها توصلت ببلاغ الاختفاء، وكان بمقدورها استعمال المروحيات للبحث عن الضحية والوصول إليها في وقت وجيز”.

‫تعليقات الزوار

81
  • Couscousier
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:13

    الإعلام و الدولة تفادو الحديث عن الطفلة نعيمة حتى لا يثار مطلب الإعدام من جديد.و الله يرحم أطفال المغرب.

  • وجدي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:23

    رحم الله هذه الطفلة لكن الغريب كيف استغرق اختفائها 41 يوما دون اكتشافها او فك لغز اختفائها والله العظيم طفولة بلادنا في خطر يجب الاخذ المشكل بجدية

  • بنعبدالسلام
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:25

    والغريب في الأمر أن الإعلام يؤثر على الصغير والكبير في هذه البلاد. فترى الجميع يتبنى تحليلات الصحافة في مثل هذه المواضيع وينساق معها في تضخيم أو تقزيم الأحداث. "ننام " إذا نامت الصحافة " ونستيقظ" مذعوروين إذا استيقظتنا هذه الصحافة. فلو أعطت الصحافة لقصية الطفلة نفس الأهمية التي خصصتها لقضية طفل طنجة لرأيت التعازي تنهال على أسرة الطفلة من كل حذب وصوب . كم هو منافق وجبان مجتمعنا هذا .

  • ابن تازارين
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:27

    لك الله ياوطني ،ان اكرمكم عند الله اتقاكم

  • عمر
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:27

    أعتقد أن السلطات بالمنطقة استخفت بالأمر ولم تعطيه الأهمية التي يستحقها رغم إخبارها في خينه. لتبقى جثة نعيمة عرضة لنهش الكلاب للغربان إلى أن يتم العثور على عظامها غير بعيد من منزل ذويها بعد مرور أسرة من محنة إنسانية مزرية لأزيد من أربعين يوما.

  • بائع القصص
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:29

    هذه ليست بنت عصيد وليست بنت مسؤول "غير مسؤول" انها فقط بنت مواطن عادي بعيدة عن البرلمان بعيدة عن أصحاب المطرقة الخشبية والجلاليب السوداء بعيدة عن القصر وبواخر البذخ، بعيدة عن الوطن بعيدة من الوجود بعيدة عن الإنسانية.
    بينما نعيمة مفقودة كنتم منشغلين بإخراج فيلم القضاء على خلايا الإرهاب وكنتم منشغلين عن شكر رجال الحموشي الذين اكتشفو مقبرة عدنان كنتم منشغلين في الجدال الإعدام أو لا الاعدام كنتم
    منشغلين للركوب على الأحداث
    الحقيقة ان نعيمة لم يكن لها عون في حال الشدة.
    في السنة الماضية تم اختطاف إخلاص وعمرها 4 سنوات وضلت مفقودة ل 18 يوما ولما عثر عليها تبين أن مختطفها أخرى عنها في الغابة وماتت بالبرد والعطش أيام بعد ذلك. ولكم واسع النظر

  • Ali
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:30

    لا أظن أنا المغرب الشعبي أو حتى الرسمي، قد يمارس هذه الازدواجية في التعاطف والتضامن اتجاه قضية أبنائنا نعيمة وعدنان رحمهما الله، وإنما الفارق بينهما أن الضحية المنحدرة من زاكورة كان أهلها ومجتمعها المصغر في زاكورة أقل تواصلا وتعريفا وإخباراً بشأن اختفاء الطفلة ان لم نقل منعدم التواصل والاستغلال لمواقع التواصل الاجتماعي… بينما أحسن المجتمع المصغر للمغرب في مدينة طنجة استعمال واستغلال مواقع التواصل الاجتماعي للإخبار باختفاء الطفل عدنان، بل إن مجرد وجود كاميرا مراقبة بسيطة بمحل بقالة بسيط أسهم بالتعريف بالمجرم وبتعبئة الناس وشحذ تعاطفهم وتضامنهم ومن تم التعاطف والتضامن الرسمي، وكلنا نعلم أن الرسمي يتحرك ويتفاعل مع التحرك الشعبي.
    أقول ربما أن الخوف من الفضيحة والتكتم على مثل هذه النوازل هو ما شجع المجرم وتبط المسؤول وألجم الصحفي وغيب التضامن والتآزر الشعبي. يجب أن لا ننساق خلف مثل هذه النقاشات الجانبية المفرقة للحمة الوطنية… علاش طنجة ولا زاكورة… مركزي ولا ماشي مركزي وننسى المطلب الشعبي والشرعي بتطبيق أقصى العقوبات على مغتصبي الأطفال وقالتليهم وهو الإعداااام

  • باسو و بلاكات 60
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:32

    تحية للفكاهي باسو. يذكرني كلامك بمقطع من عروضك الفنية حين تسخر من بلاكة التشوير 60 عند مدخل زاكورة و اسقاطها على درجة الحرارة صيفا بالمنطقة. اختزلت في بلاكة 60 اشياء و رسائل كثيرة للاسف لم يقرأها احد غيرنا نحن المنحدرون من تلك الاقاصي. رحم الله البراءة نعيمة

  • القصاص حياة يا أولي اﻻاباب.
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:34

    قضايا الفساد الاغتصاب القتل مرده تهاون القضاء في انزال عقوبات قاسية بما فيها أﻻشغال الشاقة مدى الحياة أو اﻻعدام … كما يجب محاكمة المحسوبين والمسجعين على الاجرام بما فيهم من يسمون انفسهم مدافعين عن حقوق إلقتلة المغتصبون ..وحقهم في الحياة !! رغم انهم سلبوا حياة أﻻبرياء ودمروا أسر الضحايا ..

  • ZakariaJ
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:37

    بغض النظر عن سبب وفاة الطفلة البريئة أرى أن الإعلام المغربي يلعب دورا كبيرا فيما يعرفه المغرب من أحداث نسمع عنها كثيرا في السنين الأخيرة.
    الكل يعلم تلك البرامج و المسلسلات اللا أخلاقية التي كانت تبتها قناة دوزيم و الهدف منها هو تدمير مفهوم الأسرة المغربية. بالإظافة إلى إهمال الأباء لدورهم بمراقبة ما يقوم به الأطفال على صغحات الأنترنيت و أيضا لا ننسى دور رجال و نساء التعليم.
    الدخول في نقاشات سياسية و حقوق الإنسان او الأطفال لن يجدي شيئا.
    مايجب القيام به هو إعادة مفهوم المسؤولية، مسؤولية الأباء، رجال التعليم، رجال السلطة. وبالخصوص إصلاح الإعلام المغربي. يجب أن تكون للمواطنين جرأة إصلاح المنكر و عدم الصمت عليه، محاربة الفساد و الدعارة و أيضا يجب أن نكف عن محاربة رجال الدين و بالخصوص يجب أن نظع في رؤوسنا أن هناك منظمات خارج البلاد من تسعى الى نشر هاته الجرائم و خلق البلبلة ذاخل البلاد.

  • ورزازات
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:37

    اول تعازينا لى أسرة الطفلة البريئة نعيمة وشكرا اخي رزقو على تدخل ليان كان من الممكن انقاد حياة الطفلة لو تدخلت السلطات وعتمدة على المروحية والكلاب المدربة لا تم انقاد الطفلة

  • مواطنة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:40

    هذي هى بلادنا اللي الواجهة كنزيدو نعرف بها والليكانت في الخفاء يعلم بها الله هذا من جهة اما بالنسبة للتهميش فحدث ولا حرج

  • مرغين
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:44

    اظن ان لاتشابه بين القضيتين بل ارجح ان اسرة الطفلة لم تبلغ عن الاختفاء في حينه، اما عن قضية عدنان فقد عرفت زخما بفضل الفيديوهات المنشورة والتي توثق لعملية الاستدراج…

  • ااحجاج
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:45

    كل الجرائم تثير نفس درجة السخط والتنديد لدى المواطنين. الفرق بين الحالتين هو أن قضية الطفل عدنان انتشرت بشكل واسع عبر
    وسائل التواصل الاجتماعي ثم في وقت وجيز ظهر رفقة الجاني في عدة فيديوهات مما مكن من تتبع أطوار القضية إلى أن تم القبض على المجرم والكشف عن كل الملابسات. أما بخصوص قضية الطفلة نعيمة فلم نسمع عنها سوى منذ أسبوع بينما اختفت منذ أزيد من 4 أشهر .نتمنى أن يتعرف على الجاني أو الجناة وينالوا جزاء فعلهم الشنيع. أصدق التعازي والمواساة للأسرة المكلومة وكل التضامن معها في محنتها هاته.

  • مع الاعدام
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:50

    فرق سكان مدينه طنجة خرجو شارع دفعو على ولد مدينتهم لهذا وصل اسم عدنان الى جميع انحاء المملكه ، اما سكان زكورة هذا 41 يوم اول امس ، الله يصبر اهلها الله يخد الحق في هذا المجرمين

  • الله ايجيب السلامة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:50

    ان استمعتم الى اب المرحومة و عاءلتها في تصريح لشوف تفي البارحة اكدوا انهم بحثوا طويلا وعدة مرات بمعية الدرك والسلطة في المكان الدي وجد فيه رفاتها . ادن التحقيق هو الدي سيبين ملابسات القضية و جزءياتها . رحمها الله و الهم دويها بالصبر والسلوان .

  • الحقيقة كاملة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 09:55

    لا وجود لأي ازدواجية كل مافي الآمر أن الواقعة الأولى هي الأولى على مستوى الزمن وعلى مستوى خلق ردود الفعل وعلى مستوى أثر الصورة بمعنى كأنها جريمة استدراج مصورة أما الثانية فقد سبقتها وقائع أخرى مشابهة ، عندنا تعرض العراق لأول قصف كان الأمر مشروعا ثم مالبث الناس أن اعتادوا هذا كل مافي الأمر

  • اصحاب الموجة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:00

    نترحم على روح الطفلة البريئة وتعازينا الحارة لاسرتها الصغيرة والكبيرة،بهذه البلاد ليس هناك لا تضامن ولاهم يحزنون كل ما في الامر الكل اصبح يركب على الموجة ولكل واحد له اهداف خاصة

  • 3abir sabil
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:01

    استرجع تاريخ الاندلس يا-مغرب- غير هذا فالقوي يشد اللجام ويقودنا الى الاتجاه الذي يريد…

  • عبد الرحمن
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:04

    تعازينا لأسرة نعيمة وعدنان البريئين.
    تذكرت عندما انفجر ميناء بيروت بلبنان هب العالم كله بما فيه المغرب للمساعدة، ولكن بعدها وقعت كارثة فيضانات النيل بالسودان فصمت الجميع.
    لم أجد تفسيرا!
    هل الناس يتعاطفون مع الاول فقط؟
    هل التعاطف مثل الخوف يكون في الاول فقط كما في حالة كورونا وبعدها تصبح الامور عادية؟
    هل للامر علاقة بعنصرية اللون؟
    هل الاعلام هو من يتبعه الناس؟
    هل الجغرافيا لأن الناس مثلا تعاطفوا مع لبنان أكثر مما تعاطفوا مع من اصيبوا بتسونامي؟
    هل التاس يتعاطفون مع الذكر أكثر من الانثى.
    هل سكوت العائلة وعدم استعمال وسائل التواصل منذ البداية هو السبب؟
    ……
    الله أعلم.
    الكرة في مرماكم ايها السوسيولوجيون.

  • ام حقيقية
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:05

    مجتمع منافق بلا نخوة و لا كرامة و الامهات لم تعد مسؤولة لهذا سنسمع كل صباح اغتصاب اطفال بعمر سنتين و 3 سنوات حيث ان هؤلاء الأطفال يجب ان يكونوا بقرب امهاتهم. يجب محاسبة العائلة بالاهمال بعدها نوجه انظارنا للمغتصبين حيث وجب علينا معاقبتهم اشد عقاب حتى يكونوا عبرة. انتهى الكلام

  • أمجد زهيد
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:06

    الإزدواجية هي التي معششة في عقول أغلب الناس!! كل ما في الأمر، انها فعلا بعيدة جغرافيا وماساق ليها حد الخبار. شكون اللي قالك المغرب فيه العنصرية آسي باسو؟؟ لو كانت فيه العنصرية بصاح ماكانش داها فيك شي واحد من هذي شحال!! براكة من إثارة النعرات القبلية والجاهلية!!يكفينا اللي فينا وانتوما غير كتزيدو تفقصونا.

  • ملاحظ
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:08

    الضمير الجمعي يطالب يتطبيق عقوبة الاعدام في حق المجرمبن القتلة ومايسمي الجمعبات الحقوقية تدافع عن حقهم في الحباة
    لذلك علي هذه الجمعبات ان نخجل من نفسها

  • عزيز المغربي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:08

    انا عندما أقرأ بعض المواضيع تصيبني الدهشة
    والإستغراب ….ويصيبني الحزن العميق….نظرا لأن
    كثيرا من المغاربة تنقصهم الثقافة الحقة ولو كانوا فنانين….أو كتاب أو معروفين حتى عالميا..
    والآن وقد هرع كل الأمازيغ لأنهم وجدوها فرصة
    *للضرب والجرح* وإخفاء أياديهم وإنكار كل شيء
    فقط تحركهم الكراهية والحقد والقبلية المقيتة
    وهم يجهلون ويتجاهلون ظلما وعدوانا انهم يطلون علينا صباح مساء على الشاشة وهم نفسهم من زاكورة …ويحسبون أنفسهم فنانين ثم
    يبكون بدموع التماسيح على ان هذه المنطقة منسية وبعيدة…..!!!!!!!
    يجهلون أن عقلية المغاربة الساءدة هو طغيان اصحاب النفوذ…والنبلاء….وباك صاحبي والرشاوى
    العميقة والفساد المبين في كل شيء..
    وليس كما يدعون أن هناك تفرقة إثنية وتفضيل
    منطقة على منطقة…هذا بهتان وكذب وزور…
    عقلية المغاربة ألفت الفساد وتعتبره شيئا معقولا
    وضروريا وطبيعيا……!!!!!!!!!
    عدنان ونعيمة رحمهما الله عز وجل….إنهما من أبناء المغاربة وأبناء الشعب…ولكن ليسا من أبناء
    النبلاء…..وكم من عدنان وكم من نعيمة لم يعرفهما المغاربة ذهبوا ضحية للفساد والريع
    وضحية العقلية المتربصة….

  • الحسن
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:15

    السلام عليكم. الشيء الذي أثار انتباهي في هذا المقال هو ما أثاره السيدان باسو ورزقو في تدخلهما، حيث أكد الكوميدي باسو أن الأمر يتعلق بجريمة قتل وهو ما لم يتم إثباته بعد، ونفس الشيء بالنسبة للحقوقي رزقو الذي أشار إلى جريمة شنعاء في تدخله. لذلك وجب التريث حتى يتم التأكد من السبب في وفاة الطفلة رحمها الله والهم ذويها الصبر والسلوان.

  • ع الله
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:18

    يجب ان يتم اعادة تشريع الاعدام على مثل مرتكبي هذه الجرائم و من يتم اتبات ارتكابه لها يجب ان يطبق عليه الاعدام باسرع وقت ممكن لا يحق لمثل هذه الوحوش ان تعيش معنا في ارظ واحدة و تحت سماء واحدة و ان تأكل تسكن على حساب المال العام مال المواطنين لا يجب ان يصرف على المجرمين مغتصبي الطفولة نرجو من الله ان يحفظ بلادنا و يولي عليها من يحفظ امنها و راحة المواطنين

  • عجنان
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:19

    الطفل عدنان اهل الحي وساكنة طنجة هم من زعزعو المنابر الاعلامية وانتشر الخبر في ربوع المملكة وفي الخارج أيضا الشيء الذي لم يحصل مع الطفلة البريئة إذ لم تكن مواكبة الحادثة بنفس العجم رغم تشابه الجريمة ولا أعتقد أن السبب عنصري او تقليل من الجريمة بل إشهار الشيء له أهميته الكبرى والبارطاج عبر التواصل الاجتماعي الذي حضت به الجريمة الأولى جعل السلطات تتحرك بسرعة واهتمام كبيرين ما لم يتكرر في هذه الجريمة رغم بشاعتها

  • dija
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:21

    اتفق تماما مع التعليق رقم 7 واشير الى ان عدنان نفسه من اصول امازيغية فلا داعي للمزايدات واشعال نعرات التفرقة بين المغاربة

  • أدربال
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:22

    بلاد التناقضات و المفارقات العجيبة أدكر من بينها إثنتين !
    ألأولى .
    طفل مغربي في الشمال
    أغتصب و قتل و ركب الجميع على الموج متضامنا و كانت ضجة لها وقع كبيرعلى الصعيد الوطني و هدا أثلج صدورنا جميعا .
    في المقابل و نفس الشهر !
    طفلة مغربية الجنوب .
    إختفت و لا أحد حرك ساكنا حتا إكتشف الكلاب بقايا من جثتها بعد شهر و نصف !
    فين كاين الفرق ؟
    واش الٰأول مغربي و الثانية لا ؟
    واش حيث الأول من الشمال و الثانية من الجنوب ؟
    واش حيث الأول دكر و الثانية أنثى ؟
    واش حيث الأول ابيض و الثانية سمراء ؟
    واش كاين فال رقم واحد و فال رقم جوج ؟
    مافهمتش علاش ؟

    الثانية هي
    إدا كنت من الشمال و شك المخزن أنك إنفصالي سيكون مصيرك 20 سنة سجنا !
    في الجنوب يصدر المخزن تصاريح للإنفاصليين لإقامة مهرجان للتنديد بسلطات الإستعمار التي هي المغرب حسب مفهوفهم ؟

    إوا شرحولي عفاكوم را مابقيت فاهم والو .

  • س.ق
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:27

    مايمكنش هاد شي يبقى هكا الوجوه البريئة تقتل بكل برودة وترما في الخلاء يجيب اتعمل مع هكذا جرائم بالكثير من الحزم لاحول ولا قوة الابالله

  • Maestro
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:30

    هؤلاء الاقزام من الذين يتحكمون في القوانين والعاهرات العوانس الذين ينادون بالحريات الفردية لا مكان لهم بيننا .
    عودوا إلى شرع الله ولن يبقى لا اغتصاب ولا قتل ولا عهر ولا أقل ولا أكثر من ذلك .
    من قال عندا يقتل ومن هتك عرضا يعاقب ومن سرق يعاقب بشرع الله .
    أفيقوا من سباتكم وغفلتكم قهرتك البلاد والعباد هذه نتيجة الانحلال الذي تنادون به.

  • bouchrlkhl
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:31

    يجب سن قوانين جديدة أكثر صرامة لحماية الطفل وردع مغتصبي الطفولة

  • Réaliste
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:32

    عندما يقول احدهم أن العنصرية الممارسة في المغرب أكبر بأضعاف مضاعفة من عنصرية اوروبا يستغرب الجميع ويندد. نعم هناك عنصرية، خصوصاً ضد أبناء ما يسمى المغرب غير النافع، وعنصرية أكبر تجاه أولئك الذين ليس لديهم اللون المطلوب، فعبارات مثل (عزي أو عزوة أو لوين) طبع معها المغاربة ويرونها شيء عادي.

  • رأي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:34

    اين عصيد و المطبلون للمنع الاعدام، ها هم ابناؤنا في خطر

  • 2 poids 2 mesures
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:39

    خرفان المنصورية حضيت باهتمام اكبر من اختفاء البريئة نعيمة
    تعازينا الحارة لاسرة الفقيدة و للمغاربة اجمعين
    شكرا لهسبريس التي لولاها لما علمنا الكثير مما يقع في البلاد
    شكرا لكل طاقم الجريدة

  • Eksellance
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:39

    قضية عدنان أخذت ذلك الزخم بفضل وسائل التواصل الاجتماعي وليس الصحافة أو الإعلام، وسائل التواصل الاجتماعي أقوى تأثيرا في الوقت الحاضر، وذلك بفعل المشاركة "Partage" الكثيفة للقضية وفي بدايتها من طرف أبناء مدينة طنجة خصوصا وعائلة الضحية عدنان المسكين حتى هم قاموا بما يشبه حملة شعبية للبحث عنه، عكس ربما الطفلة إبنة زاكورة التي لم نسمع عنها إلا بعد 41 يوما من اختفائها …، أظن أن أهلها إكتفوا فقد بالتبليغ لدى مصالح الأمن والدرك فقط والبحث لدى المعارف والجوار… والله أعلم

  • غريب
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:44

    والله ان لم نرجع لتطبيق عقوبات قاسية و رادعة كالاعدام في وجه هاؤلاء المجرمين الذين اصلا لا يشرفنا انهم ينتمون الى مجتمعنا و احس بالعار انهم يستنشقون معنا نفس الاكسجين في هاته البلاد ،ان لم يطبق الزجر الفعال فسترون العجب في بلادنا،و سنعيش وسواس و عذاب نفسي كلما خرج ابنائنا الى خارج المنزل ،احموا اطفالنا يا مسؤولين رجاءا لا حول ولا قوة الا بالله .

  • رأي شخصي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:46

    السلام عليكم، الواقع بالطبع هو المذكور في المقال، ولكن التفسيير لا أعتبره صحيحا، قبل الطفل عدنان، كانت هناك العديد من الجرائم التي لم تلقى التفاعل الذي لقيته قضية الطفل عدنان، وكرأي وتحليل شخصي غير مبني على ضوابط علمية أو أدلة، أرى أن التفاعل كان السبب وراءه: تسجيل الكاميرات، ففي اللحظة التي أديع فيها التسجيل، كان المغاربة أمام " لعبة التحقيق" و كان الكل يلعب دور المحقق و يبحث عن الجاني من جهة نظرا لتوفر تسجيل يبين ملامح الجاني، كانت واحدة من إحدى الجرائم النادر حدوثها بالتوثيق، فببث الفيديو، كان المغاربة بدون إدراك متفاعلين مع الجريمة بفكرة: " ها هو الجاني كنشوفوه، فين راه مخبي ؟"
    أما أنفس المغاربة، للأسف، اعتادت الاستيقاظ على وقع عشرات الجرائم والاختطافات، و للأسف لا يمكن التضامن مع كل تلك الجرائم، إذ لا نعلم شيئا على الجاني ولا على ملامحه فما للناس نقطة بداية يبدؤون البحث منها.

  • ملاحظ
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:48

    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم، المغرب يدفع اكثر لمن يدفع اكثر، هذه حقيقتنا مع الأسف… والفاهم افهم. الأهم الطف بنا.

  • Daka
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:51

    رحم الله الطفلة نعيمة واسكنها فسيح جناته وان يأخذ الله حقها في الدنيا ان كانت اختطفت وقتلت.
    اتسائل دائما. هل الكلاب التي نراها في الأفلام تشم رائحة التياب وتتبع اثار صاحبها موجودة في عالمنا أم فقط في القصص الخيالية.
    نعرف ان الكلاب تستعمل في البحث عن ناجين من الزلازل تحت الأنقاب وكذلك في البحت عن الحشيش اما مختفون فهل هناك كلاب للبحث عنهم????ربما يمكن ان نستعمل الكلاب الموجودين في بلادنا لأخد الرشوة

  • عبير
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 10:59

    الفرق بين القضيتين ليس له علاقة بالتمييز لا في عرق ولا في جهة .ولكن قضية عدنان أخدت حيز اهتمام كبير لأنه كان موثق بالكاميرات والانسان بطبعه يتعاطف مع الشئ الذي ابصر وشهد اكثر.

  • yahya
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:05

    ربما لهذا السبب ( زاگورة بعيدة والماشينة غالية) غابت التغطية .رحم الله الفقيدة وإنا لله وإليه راجعون .

  • تنغير
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:07

    الجنوب الشرقي مغرب غير نافع كما يسمونه من قدم الزمان والانتقام مستمر لاسباب مجهولة بينما نحن شعب واحد وملك واحد وفي الواقع نعيش العنصرية هذا اعراب هذا امازيغ هذا ابيض هذا اسود وثروات المناطق من الفضة والذهب تأخذ امام اعين الفقراء الخ…الله غالب.

  • Aziz
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:12

    حقيقة لم أعلم بقضية الطفلة نعيمة إلا بعد وفاتها ….الاعلام يحمل لنا قضايا أقاصي الارض ولو في الصين ..لكنه يغفل قضايا الجهات و المناطق النائية .

  • عبدالله القنيطري
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:20

    مرت ٤١ يوما ولم نسمع من الجمعيات المحلية المتواجدة بالمنطقة ولا تعليق ولا تنديد ولا سؤال عنها أين كانت هذه الجمعيات قبل الآن بطبيعة الحال في سبات عميق على العكس من جمعيات الوسط أو الشمال أو الشرق التي كانت تتابع أخبار الشهيد عدنان منذ الوهلة الأولى على عكس جمعيات الجنوب التي أرادت الركوب على هذه المأسات التي هي بنفسها تجاهلتها كان عليها التنديد والإتصال بالجمعيات الأخرى الوطنية وحتئ أيام التنديد بما وقع للشهيد عدنان لم نسمع عن إشارة أن هناك فقيدة في زاكورة على شاكلة القضية المتداولة من هذه الجمعيات أثارت الموضوع قبل اكتشاف جتة الشهيدة الصغيرة وهل قام أهلها بتتبع البحث والإتصال بمن هم في موضع المسؤولية في التركيز على البحث المعمق لا أدري وإن كان فليقوموا بفضح مدى مسؤوليتهم في التقاعص في أداء واجبهم بل وحتى الجمعيات التي اتصلوا بها ولم تعرهم اهتماما بالغا لأن الجمعيات تندد الآن بحتا عن الركوب على الموضوع والإستفادة من المنح الممنوحة للجمعيات لا غير …

  • elmos
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:26

    حان الوقت لاعطاء القضية ما تستحقه من عناية اطفالنا امانة في اعناقنا جميعا لا نميز بين هذا او ذاك.

  • jawad
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:26

    الاعدام هو الحل، لقد كثر المرضى والذين ضرهم للمجتمع اكثر من نفعهم.
    اللهم ان هذا لمنكر

  • ملاك
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:28

    بالعكس نحن أيضا بكينا عند سماع ضايع العشرات من الأطفال تكلمنا كتبنا ليس بأيدينا حيلة سوى الكتابة والصراخ عبر وسائل التواصل كما فعلنا مع عدنان أما أن طلب منا وقفات احتجاجية من طنجة إلى الكورية فنحن جاهزون لأن أطفالنا في خطر .العاب على الصحافة الموجودة في زاكورة وسكانها هم من وجب عليهم أولا أن يتحركو كي تتحرك معهم باقي المدن كيف لأن أن نعلم ما يقع في الجهة الاخرى أن لم تخبرنا أقلامهم وسكانهم على العموم كلنا مع نعيمة وعلى الدولة أن تتحرك قبل فوات الاوان

  • elbaz
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:32

    ليس ببعيد تاه سائح في جبل كيسان وفيوقت وجيز عثر عليه وذلك باستنفار جنيع المسؤولين بالاقليم وعلى جميع المستويات بما في ذلك استعمال لمروحية الكشف ، اما نعيمة اروحي واسرتها وسكان زاكورةبصفة عامةفلهم الله،فعلا اننا نحس،بان هناك مواطنمن الدرجة الاولى واخرين من الدرجة الثانية فما يقال بتساوي الحقوق الموطنة شيءوالواقع وما نعيشه نحن ابناء زاكورةفي كل المجالات شيء اخر

  • ام نور
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:33

    اولا عزائي و مواساتي لعائلة الطفلة نعيمة
    ثانيا الفرق الوحيد بين عدنان و نعيمة هو وجود كامرات وثقت الدقائق الاخيرة قبل القتل جعلت الناس يتعاطفون بشكل كبير مع الواقعة بخلاف نعيمة
    تالثا ما كان عليك يا اخي باسو ان تدخل اللون في هذه القضية لانه وكما ذكرت لو كان هناك اي فيديو للحظة الاختفاء لاختلف الامر
    نحن كلنا سواسية و السواد في عقلية المغتصبين القتلة وليس في اللون و انت بوعيك و مستواك الثقافي ادرى بذلك
    و اخيرا عزائي لكل انسان ابي شريف بداخله ذرة انسانية

  • ام الخير
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 11:49

    ولكن لماذا لم ينشر هذا الحقوقي اخبار الطفلة من قبل لماذا لم يتوجه للاعلام ونشر خبر اختفائها ونفس السؤال اوجهه للفنان لماذا بقيت ساكتا كل هذه المدة انتم ابناء المنطقة وادرى باخبارها كان عليكم ان تنشروا صور الطفلة حال اختفائها وتعبؤوا كل قوى المجتمع المدني عندكم حال اختفاء الطفلة لكنكم بقيتوا ساكتين حتى وجدها الراعي عظاما والان تسبقون وتتهمون الغير بعدم الاهتمام عدم الاهتمام جاء من ابناء المنطقة انفسهم عكس طفل طنجة ابناء الحي والمدينة كلهم تعبؤوا ليجدوا عدنان فرق شاسع بين ردة فعلكم الباردة على اختفاء الطفلة وبين ردة فعلهم القوية الله يرحمهم كاملين او يثبتنا بالقول والفعل الحسن لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • prof jamila
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:08

    براكة ما نبحثو باش نديرو التفرقة اطفال المغرب كلهم ولادنا كلهم عدنان كلهم نعيمة بيضين سمرين سود عاديين معاقين كيف ما اعطاهوم لنا الله
    اللي مسهوم يمسنا كاملين ونحن ضدكل من يحاول لمس شعرة منهم
    و نطالب بالضرب على يد كل من يفكر بذلك و قطعها

  • ديجة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:10

    كان على هاد الحقوقيين وعلى الفكاهي باسو الوقوف إلى جانب العائلة و المساهمة في البحث عن الطفلة و استغلال مواقع التواصل الإجتماعي والصحافة للتعريف بقضية اختفائها عوض ترويج هذه الادعاءات لتميع صورتهم والركوب على مأساة عائلة الضحية نعيمة لغرض في نفسهم أقول لهم اتقوا الله في هاتين العائلاتن المكلومتين و كفوا عن ترويج المغالطات

  • ميمون
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:14

    يا اخي ليس هناك تمييز بين جريمة عدنان وجريمة نعيمة الفرق هو ان جريمة عدنان تم تصويره مع القاتل بواسطة كاميرا مما اثار اهتمام المواطنين وتفاعلو مع الحدث وجميع المجرمين سيتلقون نفس العقاب والله يرحم الاطفال

  • Amal
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:19

    رحم الله الطفلة نعيمة والهم ذويها الصبر لا اعتقد انها مسالة ازدواجية بل هي مسالة التعريف بالقضية ان اشخصيا لم اسمع بها وكان الاولى لهؤلاء الفنانين الذين انتقدو الان ان يعرفو بقضية نعيمة في حينها فهم انفسهم لم يهتموا وقول واكرر كل الاطفال وكل النساء حرمتهم برقبةنا جميعا واطالب بالاعدام وتنفيذه لكل من اغتصب طفلا او طفلة او امراة فما بالك بقتله

  • Hassan
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:19

    يبدو ان هناك من اراد الانتقام من اب الطفلة فقتلها، والقاتل قريب من العاىلة وربما يسكن نفس الدوار. اما فرضية الاغتصاب فمستبعدة لان الطفلة صغيرة ولن تغري اي مجرم للممارسة

  • ملاحظ
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:21

    ليس غريبا علينا ان تتعامل لا الدولة ولا المنابر الإعلامية ولا حتى بعض المنظمات والجمعيات الحقوقية بهذه الازدواجية والكيل بمكيالين مختلفين تجاه مغرب غير نافع وعميق ومغرب نافع …الكل اضحى في المغرب العميق مغرب الجبال والمناطق النائية يعرف انه مجرد رقم في البطاقة الوطنية لا يصلح إلا كرقم نافع في الانتخابات

  • محمد المربع
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:31

    نداء إلى من يهمهم الأمر من مشرعين ومسؤولين، مصير أبنائنا أمانة في أعناقكم إلى يوم الدين…

  • ملاحظ
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:48

    انا من الجنوب الشرقي. أؤكد ان هناك إقصاء كلي لهذه المنطقة

  • رحاب
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 12:53

    لا ازدواجيه ولا شي فقط ساكنة طنجه تحركت بقوه مما اعطى بصمه اعلاميه لاغتصاب الطفل . اللوم وع المجتمع مدني وسمان منطقة زاكوره هما لي كان بامكلنهم تسليط ضوء ع هده الجريمه شنعاء والله يرحمها وحسبا الله ف المجرمين …لازم بوليس يعمل خدمته

  • شمالي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 13:00

    انا نجاوب على دوك الاسئلة اللي في المقال:
    الفرق ليس في الجنوب او في الشمال الفرق هو ان ناس ديال طنجة نودها نهار الاول و بداو يقلبو على عدنان وتجمعو في الحومة و دارو مضاهرات و تكديس فيسبوك و كل التواصل اللجتماعي باخبار عدنان وقصته الى ان وصلت الى المخزن و الاعلام و العالم اجمع.
    اما انتم فبقتم ساكتين و ماشفنا هاد القصة الا هاد الاسبوع.
    الله يرحم الشهداء نعيمة و عدنان، اصلا هما في الجنة و تهناو من هاد العيشة مع هاد الوحوش.

  • مواطنة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 13:17

    لم يتم الترويج القضية في وسائل التواصل الاجتماعي الشيء الذي جعل الكثير لم يعرف بها،وسائل التواصل الاجتماعي أصبح لها أثر اكبر من الصحافة من نشر وترويج المعلومات بشكل أكبر وأسرع

  • ديدا الامازيغي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 13:21

    لا عدنان ولانعيمة هم ابناؤناوالمزايدات لاتفيد في شيء همنا الوحيد والاوحد هو الحد من النزيف ورعونة مغتصبي البراءة

  • احمد
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 13:38

    "وكان بمقدورها استعمال المروحيات للبحث عن الضحية والوصول إليها في وقت وجيز".
    فعلا لو كان الأمر يتعلق بسائح أجنبي لتحركت مروحيات الدرك الملكي لكن بما أن الامر يتعلق ببنت تنتمي لاسرة فقيرة أهملت للعموم حتى وجدها راعي غنم وهي عضام وأشلاء!!
    أما ازدواجية التعامل فهي قديمة ومترسخة للأسف وحتى المسؤولين يؤمنون بها عندما يقولون المغرب النافع والغير النافع.
    رحم الله المرحومين نعيمة وعدنان. والاعدام للمجرمين ولمن يدافع عليهم!

  • رسالة مواساة
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 13:55

    فليكن لابد لي ان اتباهى بك ياجنوب الهامش منك الفقهاء ومنك العقلاء ومنك العلماء لابهمهم اعلام يطبل وقت ماشاء وبنحني العاصفة وقت ماشاء .فنحن وطن واحد باختلاف تضاريسه وجغرافيته وتاريخه .للسماء لون واحد الازرق والارض لون واحد لون التراب فكيف لكم ان تشحدوا سيوفكم لجلد سفاح الشمال بينما تكسرت اقلامكم على حافة جبال الجنوب الشامخة .اعتصر الما ولايسعني الا ان اترحم على روح الفقيدة ولك الله ياوطني

  • abdou
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 14:08

    بعيدا عن الخوض في مدى تحمل الإعلام لمسؤوليته في هذه القضية
    فالمهم هو هل هناك ما يمكن القيام به لحماية الملائكة الصغار من الوحوش البشرية.
    نعم هناك ما يمكن القيام به.
    هذه مناشدة للدولة والمجتمع المدني والناس قاطبة: اهتموا من فضلكم بالصحة النفسية للبشر فلوكان هناك مؤسسات استشفائية لاستقبال للبات العائلات في التكفل بالأشخاص المرضى النفسيين لما بقي المختلون العقليون داخل الأسر والمجتمع يدمرون حياة أهلهم ويشكلون خطر الموت لهم ولباقي الناس. لماذا في الدول الأخرى يتم الاعتناء بهذه الفئة وعندنا لا. سؤال يحيرني باستمرار.

    عندما يرتكب مختل عقلي جريمة بشعة تزكم الضمائرتنغس الحياة فليس هو المسؤؤول ولكن المسؤول هو الدولة أولا ثم باقي المجتمع ثانيا.
    ما الفائدة في إعدام مختل عقليا فهو أساسا غير موجود المهم هو حماية المجتمع من تكرار هذه المآسي.

  • السلاوي
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 14:22

    دوما عندما يتعلق الامر بفتاة مغتصبة او مقتولة . لا احد يهتم وخصوصا الاخوانيين الذين يملكون اغلب المواقع الالكترونية والذين يتحكمون بكثرتهم في جل النقاشات عبر وسائل الاتصال فايسبوك وواتساب . وحتى التربية في المغرب المراة "محكورة" دائما نلومها وحتى وان كانت مظلومة من مجتمع ذكوري مائة في المائة . وهنا اشد بحرارة بيد الاستاذ عصيد الذي اشار لهذا النفاق المجتمعي رغم ان الفتاة المغربية هي في السنين الاخيرة اكثر نجاحا وكفاءة وتقديم مساعدات لاهلها ولعائلتها ولا تجلب المشاكل للمجتمع وللعائلة كالطفل . عالم التشرميل والشغب في الملاعب والفشوش في المنزل والفوضى في الشارع وعدم الاحترام سواء في الشارع او في الحي او في المدرسة . اي ان الفتاة المغربية احسن بكثيرة خلقا وادبا ونجاحا من الفتى

  • احمد
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 15:13

    إلى 66: لو كان قاتل المرحوم عدنان مختل عقليا لكانت الجريمة أخف ضررا. لكن القاتل بكامل قواه العقلية وهنا يكمن الخلل لان المشكلة تقتضي حراسة المجتمع بأكمله. فيما يخص المختلين عقليا وما أكثرهم بالاحياء فهؤلاء يمكن للدولة ضبطهم.

  • slima
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 16:07

    إذا كانت المسافة التي وُجدت فيها جثة الطفلة كيلومترين فقط عن منزلها كما جاء في المقال علما أن أرض زاكورة قاحلة لا أشجار ولا عشب يُعيقان الرأيا ومدة الحادثة فاقت 40 يوما فإن عملية البحث تطرح أكثر علامة استفهام !!!؟

  • Oum
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 16:23

    لا أظن الأمر كما قيل انا تفاعلت مع قضية عدنان ولااقبل ان يصب ما إصابه اي طفل او طفلة
    ارى ان قضية عدنان دعمها ابناء الحي والمدينة حتى وصلت الينا في البيضاء وصلتنا الرسائل والصور التي حركة المجتمع وضغطت على السلطات لتضاعف البحث والجهد …. ضغطوا وبالحاح اما هذه الطفلة نعيمة التي المننا ما أصابها فلم اسمع مجتمعها ولا ابناء حيها … ولم ارى صورتها … نحن من نحرك القضية او نجعلها تمر مر الكرام ….. ما وقع يعلمنا ان لا نسكت لما قد يصيب ابنائنا…. ولا لابناء حينا او مدينتنا حتى نجعلها قضية رأي عام …. ويطبق فيهم الإعدام …. ونخرج من هذا الرهاب

  • الله غالب
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 16:26

    للاسف المروحيات كيخرجوا من المخادع لانقاذ السياح و كريمة المجتمع و السلطة كتجري فزناقي و كتقوم القيامة من اجل ارجاع "كلب" والباقي خليوه حتى يبان هداك الهامش و المغرب الغير النافع
    لك الله يا وطني والكلام بعد الفاجعة لن يرجع الملاك نعيمة , لكن يجب ان يكون درسا لكل المسؤولين "اللامسؤولين “ عديمي الضمير و الحس الانساني
    تعازينا للعائلة

  • امل
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 16:35

    اهتمام الإعلام أو المجتمع بقضية هذه الطفلة المسكينة لن يفيدها في شيء ولن يعيدها إلى الحياة.
    الطفلة ذهبت عند خالقها لا تعرف شيئا بعد عن الحياة وعن البشر.
    هي طير من طيور الجنة مثلها مثل عدنان وغيرهما كثير.
    إذن لا داعي للصيد في الماء العكر من طرف البعض ومحاولة خلق فتنة بين أبناء البلد الواحد.

  • observation
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 18:39

    الى رقم 6 (بائع القصص) : الله ارحم بها الوالدين على تعليقك المنطقي والانساني. قتلونا فهاذ البلاد بالظلم والجهل والعبث وعدم المسؤولية والاحترام اتِّجاه المواطن المغربي. الكبير ياكل الدّق والصغير ياكل الدّق. تعازينا الى عائلة هاذه الصبيّة اللتي لم تجد بلدا يرعاها. والله يرحم كلّ هاذ الاطفال الابرياء. في نظري الحلّ الوحيد هو تضامن المغاربة وانشاء عدد كثير من الجمعيات في كلّ الميادين لكي يضمنوا حقوقهم (ولِم لا جمعية في كلّ حيّ) , لانه بكل صراحة الدولة لاحت السّوارت, وكتّفكّر المواطن غير الا كانت شي ضريبة او مظاهرة.

  • الى رقم 6 باءع قصص
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 19:29

    الى رقم 6 باءع قصص. رجال الحمدوشي من الرباط وطلع الفوق. اما بالنسبة لصحافة ما تلوموهاش قولوا ليا شي صحيفة و مستقلة في شبه العالم العربي. اما القضاء حدث ولا حرج . سولو سي المهداوي . و المواطنين راه كلخوهم و تهناو .

  • جمال Toulousaine
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 20:08

    المروحيات والكلاب البولوسية تستعمل فقط للأجانب في البحث عنهم أو تقديم المساعدة لهم.
    أما الطفلة نعيمة في بلدنا المغرب فلها الله.
    إن لله وإنا إليه راجعون
    حسبنا الله ونعم الوكيل

  • المرحوم
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 21:43

    إنه المغرب الغير النافع إنه المغرب الغير النافع

  • مواطن
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 21:52

    كان على باسو وغيره من ابناء المنطقة ايبارطاجيو خبر اختفاء الطفلة انذاك سنحكم على المواطنين بعيدا عن الركوب على ماسي الغير.
    بل اكثر من هذا تناقشت اليوم مع احد ابناء المنطقة وقال بان الطفلة ربما تاهت عن منزل اسرتها وتوفيت في الغابة.

  • أحمد
    الإثنين 28 شتنبر 2020 - 22:59

    إلى 67 السلاوي
    صحيح المرأة أو الفتاة اي الأنثى في مجتمعنا محكورة ورتبتها أقل من الذكر بكثير
    مثلا البنت في الأسرة مهما كانت طيبة مع أهلها وتضحي بسعادتها لأجلهم يبقى أخوها الذكر الشمكار التافه احسن منها وأهم في نظر الوالدين.
    وما يغيظني أكثر أن الأم التي المفروض انها م أنثى الأكثر تفضل ابنها على ابنتها.
    كما أن المجتمع يتصالح مع أخطاء الذكر مهما كانت كبيرة ويحاسب الأنثى على أصغر خطأ
    الإسلام مثلا حرم العلاقات غير الشرعية على الذكر والأنثى لكن نجد في قانون المجتمع انها محرمة على الأنثى فقط ويربطونها بالشرف

  • رشيد
    الثلاثاء 29 شتنبر 2020 - 00:00

    الحراتين هم السكان الاصليون في هده البلد ورغم ذلك تشاهدون ما يحدث

  • ايمان
    الثلاثاء 29 شتنبر 2020 - 12:39

    العتاب على القوانين المتساهلة مع المغتصبين … أولا و أخير اما العتاب الحقوقي الذي لا يؤخذ بعين الاعتبار في نظر الدولة و يفعل على ارض الواقع باتخاذ اجراءات و تفعيل قوانين صارمة للحد من هاد السيبة ماعندو ما يزيدنا

  • مفتاح
    الأربعاء 30 شتنبر 2020 - 11:09

    أعتقد ان هذا الاختلاف في التعامل جاء بسبب حيثيات الحادثة , فالفيديو الذي نشر على مواقع التواصل الاجتماعي للمرحوم عدنان , كان وقته قياسيا , وهو ما ساهم في تعاطف المواطنين ظانا منهم انه حي يرزق . كما تعاطف معه الاعلام ايضا, اما بالنسبة للمرحومة نعيمة , فعدم وجود اية دلائل او حتى استغاثة من طرف والديها يجعل الموضوع مبهما , فلماذا لم تنشر صورها اثناء اختفاءها , على مواقع التواصل الاجتماعي , بالاتصال بمواقع لها متابعات هامة ,
    ولكن رغم هذا يبق الجنوب الشرقي مهمش اعلاميا , اما حياة الافراد فيه , فلا تهم أحدا, وخاصة قنوات الصرف الصحي , التي تقدم ولا تؤخر , ما دام ان عظام الطفلة المسكينة قد وجدت, رحم الله الطفلين واسكنهم فسيح جناته , انا لله وانا اليه راجعون,
    ويجب تطبيق حدود الله من اجل الحد من الافات الاجتماعية التي تهز المجتمع المغربي وتسائل أخلاق المغاربة , التي تندثر يوما بعد يوم

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس