الأزياء "الغريبة" للشباب: موضة وتطور.. أم إفلاس وتهور؟

الأزياء "الغريبة" للشباب: موضة وتطور.. أم إفلاس وتهور؟
الأحد 8 يوليوز 2012 - 00:21

كانت الملابس ترمز في ما مضى إلى الانتساب الاجتماعي والانتماء الحضاري للشخص الذي يرتديها، ولكنها اليوم صارت وسيلة للتعبير عن الذات والشخصية، خاصة لدى الشباب الذي أضحى يطور ذائقته في اللباس والأزياء والموضة لحاجات وأسباب نفسية واجتماعية.

ويتفاوت تعامل الشباب المغربي مع الموضة “الغريبة” في اللباس التي انتشرت خلال السنوات الأخيرة، فهناك من صار لديه إتباع هذه الموضة بمثابة هوس حقيقي يعيشه كل يوم، وهناك من يعتبرها أمرا عاديا يتبع تطور الزمان، في حين أن آخرين يرونها تقليدا أعمى وتفسخا للهوية المحافظة للمجتمع.

سراويل متدلية وأخرى ممزقة

وانتشرت التقليعات الشبابية الغريبة في اللباس، أو في طريقة تصفيف الشعر في المجتمع المغربي، بشكل مثير للانتباه خاصة منذ بداية الألفية الثالثة، لأسباب نفسية وتربوية واجتماعية، الوضع الذي جعل المجتمع ينقسم بخصوص تقييمها وردود الفعل إزاءها.

ومن ملابس الموضة التي عرفت انتشارا بين الشباب المغربي على نطاق واسع، سراويل “الجينز” اللاصق على الجسد، والتي تظهر بنية الجزء الأسفل من جسد الشاب أو حتى الفتاة التي ترتديه، وقمصان “ميني فونتر” النسائية التي تكشف جزء بارزا من بطن الفتاة، بالإضافة إلى سراويل جديدة لكنها ممزقة عند مستوى الركبة أو في الخلف أيضا.

لكن تظل السراويل المتدلية عن الخصر،”طاي باص”، هي الأكثر انتشارا بين المراهقين ومحبي موضة الأزياء الغريبة، فضلا عن قمصان فوقية تحمل شعارات غير مألوفة أو رسوما مخيفة، مثل جماجم الموتى أو عبارات صادمة، وأخرى فيها سب وشتم تخل بالحياء العام، وأيضا ألبسة ترتديها بعض الفتيات تحمل رسوما لقبلات حارة، أو عبارات من قبيل “أعطني قبلة”، وغير ذلك.

والمثير في كل هذا أن الشباب الذي يرتديها لا يجد حرجا في ذلك، معتبرا أنها “موضة” مثل كل الموضات التي تتناسل مثل الفِطَر في مجتمع مغربي مفتوح على الغرب بحكم موقعه الجغرافي القريب جدا من أوروبا، والعدد الهائل للمغاربة الذين يعملون في الدول الغربية ويعودون إلى المغرب كل صيف تقريبا، محملين بآراء وتصورات وقيم من بلاد المهجر، قد تكون مختلفة عن قيم البلاد الأم.

موضة ووسيلة احتجاج

“عدنان” شاب تجاوز العشرين من عمره يرى أن ارتداءه لملابس الموضة تعطيه تميزا وسط رفقائه من الشباب، وهذا التميز يجعله مثار اهتمام سواء لدى أصدقائه، أو لدى الفتيات اللواتي في نفس سنه بغية ربط علاقات عاطفية معهن.

ولا يرى عدنان أنه يسيء بملابسه الغريبة التي يرتديها لذوق المجتمع، معتبرا أنه يقوم بشيء يخصه ويندرج ضمن حريته الشخصية التي لا يضايق بها أحدا ولا يؤذي غيره، وبالتالي فلا يحق ـ حسب رأيه ـ للمجتمع أن يحاكمه أو ينتقد لباسه لأنه مجرد “موضة” ستموت وتأتي موضة أخرى، فلا داعي لتهويل الموضوع” على حد تعبيره.
أما “سيمو”، لقب شاب آخر في الثامنة عشر من عمره، فهو يجد أن لباسه الغريب

” عادي” بالنسبة له ولمجموعته التي ينتمي إليها، حيث يلبس “سيمو” قمصانا فوقية سوداء اللون في الغالب وعليها رسوم جماجم بشرية وعلامات الخطر، وهي أمور أعدها هذا الشاب بنفسه بتعاون مع جماعته، لكونهم يحرصون على التميز عن باقي الشباب سواء من خلال لباسهم وقمصانهم وسراويلهم الممزقة، أو طقوسهم الغريبة وموسيقاهم العنيفة.

الرجولة مهددة؟

وتختلف الآراء إزاء هذه التقليعات الغريبة في لباس بعض الشباب، فمنهم من يراها موضة تميز فئة عمرية سرعان ما تزول وتذهب إلى غير رجعة، ومنهم من يرى ذلك قلة ذوق وتربية، وأيضا فراغا مهولا يعاني منه الشباب المغربي.

بشرى، أم لطفلين، تجد في هذا النوع من اللباس اختلالا في القيم والسلوكيات الدينية والتربوية عند كثير من المراهقين والشباب المغربي؛ باعتبار أن ما يلبسونه من تقليعات غريبة هي في مجملها “مستوردة” من المجتمعات الغربية من خلال التقليد الأعمى لتصرفات وأزياء الشباب هناك.

وتضيف بشرى أن للأسرة دور كبير في هذا الانحلال بخصوص ذوق أبنائها في مسألة اللباس، لأنه لو كانت هناك مراقبة ورعاية ومتابعة لما يفعله هؤلاء الأولاد، لَما تم جرفهم إلى هذا المستوى الرديء من ارتداء ملابس غريبة عن قيم وهوية مجتمع عربي ومسلم مثل المغرب.

وينتقد الحاج المعطي، أب لستة أبناء، هذه الملابس الغريبة لبعض الشباب، ويقول إنه أحيانا لا يكاد يفرق بين الفتى والفتاة من حيث المظهر الخارجي بسبب تشابه اللباس الغريب الذي يرتدونه معا، مما يهدد معاني “الرجولة” الحقيقة بالنسبة له.

وتساءل: هل بإمكان العرب أن يتقدموا ويتغلبوا على أعدائهم بهذا النوع من الشباب الذي جُل هَمه في كيفية لباسه، وماذا يلبس، وفي الموضة الغريبة التي صار مهووسا بها صباح مساء.

غير أن أبا آخر لا يرى أن يتم تحميل موضوع اللباس الغريب لدى الشباب المغربي كل هذا المحمل الكبير، لأنه مجرد “موضة” عابرة يمارسها الشباب صغار السن، لكن سرعان ما يبتعدون عنها حين تقدمهم في السن، والدليل أنه نادرا ما يوجد رجال في سن الأربعين أو الخمسين وهم يرتدون تلك التقليعات، وقد يكونون لبسوها في السنوات الأولى من مراهقتهم وشبابهم.

دليل إفلاس تربوي

واعتبر الباحث النفسي والتربوي محمد الصدوقي أن مسألة ثقافة التقليعات أو الموضات ارتبطت تاريخيا خاصة بنمط المجتمع الرأسمالي الغربي كـوسيلة إستيلابية واستهلاكية لصنع الفرد المهووس باستهلاك الجديد ونبذ القديم، وذلك لكي لا تتوقف المعامل ودورة التسويق عن مضاعفة المنتجات إلى ما لا نهاية.

وأكد الصدوقي بأنه يمكن تفسير هذه الطقوس والتقليعات الغريبة التي يمارسها شبابنا الحالي على المستوى النفسي بكون الخصوصية المرحلة العمرية التي يمر بها (المراهقة خاصة)، تفضي إلى ميل الشباب إلى التميز ولفت أنظار الآخرين، وإبراز ذاته وحب الظهور، والتمرد على العادي والسائد..

وأردف الصدوقي عاملا نفسيا ثانيا يتمثل في عدم النضج العاطفي والعقلي المتين الذي يجعل الشباب سريع وسهل التأثر بكل الاختراقات الاستهلاكية الغربية والغريبة عن مجتمعه، والانقياد وراء تقليعات جماعية معينة.

ولفت المتحدث إلى أن الصورة الذهنية السائدة وسط كثير من الشباب تتمثل في كون الغرب هو النموذج الحضاري المثالي الذي يجب الاقتداء به، والتماهي به لتحقيق نرجسية وقيمة الذات وسط الجماعة، وهكذا يقلد شبابنا شباب البلدان الأروبية في الأمور السلبية والغريبة فقط للأسف، بحسب المتحدث.

وأوضح الباحث بأن ارتباط شبابنا بتقليعات كهذه مؤشر على غياب نماذج تربوية إيجابية وبديلة داخل مجتمعاتنا، ودليل على إفلاس جلي وعدم نجاعة مؤسساتنا التربوية في تأطير شبابنا حسب نماذجنا ومرجعياتنا القيمية والثقافية..

‫تعليقات الزوار

54
  • شاب مغربي
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 02:13

    الشباب المغربي متغلق بالعالم الغربي بشكل يضر الهوية المغربية فلمحاولة تقليد شخصية بارزة في العالم الغربي يجد نفسه عاجزا لدالك فهو يقوم بتقليد ما هو في متناول يده كاللباس وتسريحة الشعر فأين هنا التعبير عن الشخصية فهو يعبر عن شخصية النجم الدي يشاهد

  • سفيان من طنجة
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 02:27

    رأي ان هده الموضة تقليد أعمى للغرب وتفسخا للهوية

  • مغربي سادي
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 02:56

    اللباس الشبابي الذي ينتقده البعض هو اندماج للمغربي بالثقافة العالمية خصوصا بعد دخول الأنترنت واقامة المهراجانات اصبح هناك احتكاك اكبر بسكان الكوكب الآخرين فالياباني مثلا اعطى شيئا من ثقافته للعالم كالساموراي و Manga وأخذ منها ايضا البناطيل الواسعة وثقافة الل Ghotic وبهذ هو لم يفقد يابانيته كما لم يفقد الفرنسي فرنسيته وكوميرته ! نحن ايضا حقنا ثقافتنا بالثقافة العالمية فكم هم المشاهير الذين يرتدون التكشيطا وصالوننا التقليدي ايضا دخل بيوتهم ومصابيحنا الجلدية كذلك والحمام المغربي موجود بكل مدنهم.
    هذا الخطاب خطاب عقيم ومعروف ان دول الخليج هي التي تموله وتمول من يوجهه منا بعد ان غير هو كل ماهو مغربي بنفسه دون ان يحس فاصبح يسمي نفسة الشيخ عوض الفقيه وييلبس البسة غريبة وحتى باكستانية احيانا عوض جلبابنا المغربي ويكفرك يالطيف لاتفه الاسباب عندما تعارضه او حتى لاتلبس مثله اما اذا خالفته فقد يكفرك ويحلل دمك انت وطاسيلتك.
    يالعدل والإحسان تمغرابيت ماشي جلابة اتفصلوها انتوما على مقاييسكم و قافزين وكيقراوكم على بعد 100km وهذ النوع من الخطابات فقط يفضح فكركم فواصلو مادمتم تضربون ذكاء القارء بالحائط

  • karim
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 03:30

    من لبس لباس شهرة يعني (موضة) ألبسه ٱلله لباس ذل يوم ٱلقيامة . ينبغي عند ٱختيار اللباس أن نستحضر الدين القيم المجتمع الأخلاق الذوق العام ينبغي على واضع زي معين أن يحترم إنسانيته كشخص و سواء تعلق الأمر برجولة الرجل أو بأنوثة المرأة و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • كلمة حق
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 03:37

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من "تشبه بقوم فهو منهم"

  • CHAK
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 03:44

    الأزياء الغريبة هي التي جيء بها من أفغانستان لبلدنا.. مع العلم أن الأزياء التقليدية المغربية من العمامة حتى الشربيل هي أجمل وأفضل من اللباس الأفغاني المشؤوم..

  • abdou
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 04:04

    إفلاس وتهور إفلاس وتهور إفلاس وتهور إفلاس وتهور

  • mohssen ashaq
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 04:29

    السلام عليكم
    عمري 19 تقريبا
    شخصيا لا يمكن العيش وترى ملابس من أنوع مرتحة و خفيفة و أنت لا ترتديها
    من يقول أننا نقلد المجتمع الٱروبي فهو لا يعرف معنى الأناقة
    أحب ملابسي وأحب الموضة الشخصية المحدودة
    نحن شباب دعونا من القرون الماضية التي كنت تتميز بلباس أظن أنه لزمان
    فمن يحكم على للباس الشخص فمستواه ضعيف
    وشكرا ..

  • أبو عبد القدوس
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 08:06

    عندما يغيب دور الأسرة في التربية و التوجيه، و عندما يغط علماء الأمة في سبات كهف عميق و ينسلخون عن واجبهم في بناء الشباب و تحصينه من كل الانزلاقات، و عندما يسمح المثقف و الموجه و المربي لنفسه ان يكتفي بدور المتفرج و اقناع الذات ببداهة الاستلاب من طرف كل غث و ردئ بدعوى الحداثة و الانفتاح، و عندما يسمح لاعلام منحط ممسوخ منحل متفسخ و ماجن ، بأن يعيث فسادا و هدما في صفوف الشباب، فلا تنتظر سوى سلعة مبتذلة هجينة و مستنسخة بشكل ممسوخ و مشوه لما يوجد في الغرب . و الخطير في هذا كله هو اقتناع هذه الأطراف أن كل هذا ماهو الا مرحلة عابرة و بعدها يعود كل شيء الى طبيعته! هذا خطأ فادح و فكر خطير، فمرحلة بناء الانسان تبدأ مند الولادة و تستمر الى مرحلة ما بين الشباب و الرجولة. ما نراه اليوم،اذا لم يسارع كل من له دور و واجب في الموضوع، الى تقويمه، قد ينتهي بنا بعد فترة معينة من الزمن، الى واقع مخيف و مرعب، عندما تجد الأمة نفسها تعج بسواعد واهنة، ضعيفة مضمحلة و متواكلة ، قد تهوي بالمجتمع الى دركات التخلف و الانحطاط، و قد كان بالامكان أن تكون متينة قوية تبنيه و ترفعه الى قمم الحضارات.

  • الفقير الى الله
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 08:29

    ان افلاس الشاب باتبعيه هذه الازبال
    فاعلم ان ولديه افلاسو قبله لأن التربية التي تنبتق من الاباء هي التي تصنع الرجال وليس التقليد الاعمى, وان اهملوه فمصيره الى الهلاك
    وللاسف لا نقلد الغربيون الا في السلبيات اما في الاجابيات فقط ننظر ونسفق
    فهنيئا لكل من اجتهد وانجى بنفسه
    وتبا لكل من غير جنسه لكي يرضى عنه المخبثين

  • Rym
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 09:53

    Voyons voir?Par quoi commencer quand la cabeza est en vrac et les idées éparpillées,pourtant je suis à mon 2éme café!!
    Deux hypothéses:
    soit je suis vieux jeu,pourtant je n'ai que 24 ans mais comme dirait l'autre "certains ,jeunes gens,sont bien vieux pour leur âge"
    soit la societé est entrain de vivre une métaphore et j'ai dû rater le coche qq part
    A supposer que l'une des deux versions est valide :
    Comment une breloque,ou un simple dessin sur un tee shirt ,ou encore un pantalon "taille basse" ou je ne sais quelle autre "misere" rentre dans les critéres d'une personnalié?
    Ghallak une tenue vestimentaire permet de se distinguer des autres,c'est une façon aussi d'exprimer sa liberté
    J'ai du mal à établir un lien entre les deux ,c'est dire à quel point je deconnectée ce matin…va savoir
    Fais preuve de bohomie Rym et évite la critique "creuse"…mais
    cette tendence chez les jeune est une ébauche au ridicule et aprés lecture de l'ouvrage on tombera sûrement des nues

  • ait ouaddy ntmazirt
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 10:34

    salam aleykoom

    a chaque fois que vous avez des problemes de societe que vous ne pouvez pas resoudre c'est a cause des autres.
    monsieur l'auteur ne dites pas que c'est les marocains d'europe qui vous importe la mode chez vous.ici en europe nous avons le droit a tout.nous sommes des musulmans salafs sans que la police ne derrange.nous sommes habilles correctement.
    donc cher monsieur regardes plutot coté juif sioniste qui te pourrissent ta ptite cervelle de moineau.
    a bon entendeur salut

  • رشيد أكادير
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 10:42

    لماذا نناقش الأمور الفردية للشخص أنا لا أرى في لباس أيا كان ما هو سلبي إلا البرقع طبعا الذي يخفي هوية من يلبسه ،الى متى ستذرون أن الفرد حر في جسده و لباسه وفكره ودينه ؟؟؟

  • السفير
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 11:32

    هل الاخلال بالاداب العامة حرية شخصية. الحرية الشخصية هي اسوا فكرة اعتمدها المغاربة بغية تبرير الظواهر الشادة وسط المجتمع و للاسف اصبح من الصعب الان الامساك بزمام الامور بسبب ظهور جمعيات تعتاش على هده الظواهر. اللهم الطف بعبادك.

  • Lila
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 11:32

    Qu'est-ce-que vous cherchez au juste ? Analyser une situation, dans ce cas parlez aussi des hommes habillés en kmiss qui ne se distingue pas de l'habit des femmes. Quand je lis des interventions pareilles, j'ai l'impression d'étouffer. laisser les jeunes vivre leur temps et faire leurs expériences. C'est uniquement de cette manière qu'ils peuvent grandir d'une manière harmonieuse avec leur milieu..Ils ont le droit de penser différemment de vous, de tenter des expériences, de se tromper… Je ne comprends pas ce que vous cherchez au juste. Peut-être à avoir une pensée unique, un look généralisé. Je suis une maman et je pense que mes enfants ont de la chance de vivre en Europe.

  • samara
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 12:17

    c normal de vouloir être distingué à tous les âges mais il ne faut pas tomber dans le vulgaire ou l'indécent

  • moj
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 12:20

    je suis pas d accord ,les immigrés sont rares qui s habillent de cette facon,desolé,je pense que les marocains comment aperdre leurs valeurs malheureusement!!!!!leurs parents sont responsables

  • KAMAL
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 12:56

    للأسرة دور كبير في هذا الانحلال، لأنه لو كانت هناك مراقبة ورعاية ومتابعة لما يفعله هؤلاء الأولاد، لَما تم جرفهم إلى هذا المستوى الرديء من ارتداء ملابس غريبة عن قيم وهوية مجتمع عربي ومسلم مثل المغرب

  • omario
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 13:15

    سبحان الله شحال من واحد من هادو للي كيلبسو الموضة ( اللباس المتهور ) كتلقا عقلهوم خاوي عامر غير بتخربيق . و هادوك للي تبارك الله قاريين و واعين كتلقاهوم لابسين لباس عادي و محترم .

  • amal
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 13:18

    الأزياء "الغريبة" للشباب

    هديك مصيبة بوحدها . غير سالينا من السراول طايحين و الحوايج مفضفضين

    يدخلو فالسليب جوج ولاد و شوف تشوف واش يعمروه .. و كترة السناسل

    بحال شي كانيشو خايفينو يهرب .. و الحلقات في الادن و الانف ..

    جاء عصر قجني نقجك ..و .. و الانفتاح على الالوان .. الشباب

    اصبح يلبس الوردي والاحمر و الاصفر … و تناسق الالوان ..

    . اصبح الاخ يلبس مع اختو و لله الحمد

    الحصول هادشي لي صورناه من الغرب (الشراوط)

    الله يهدي ما خلق

  • Mohssin amazighi tanjawi
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 13:51

    احييك اخي على هذا المقال الذي يتناول قضية جد مهمة..الا انني اآخذك على عدم ذكر الطامة الكبرى الا وهي الازياء التي اصبحنا نشاهدها عند بنات اليوم…مثل سراويل الفيزون والبوووط معري و الصدر حتا هو..تلك هي الآفة الكبرى بنضري وجب تناولها لانها اكثر خطرا على المجتمع من ازياء الشباب

  • abdenacer
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 14:30

    أنا اسميها ازبال غربية وليس ازياء تعكس الفرا غ العاطفي الذي يعانيه شبابنا

  • فاطمة
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:03

    اللباس الذي اصبح يكتسح المغرب باسم لموضة ما هو الا تقليد اعمى ورسالة واضحة تستهدف شباب المغرب خاصة باعتباره مستهلكا سهلا يقبل كل شيء بصدر رحب دون تساؤلات خلاف نظيره في الدول المتقدمة التي نادرا ما تجد بها شبابا من هذا النوع ما يقلده شابنا لا يوجد في الواقع حيث لا تجد في هذا الاخيرسوى لباس عادي و عمل متفان و دراسة اما ما يصل الى المغرب ما هو الا من صنع الشاشة و هذا خطير جدا على من تعول عليهم الامة مستقبلا ما لا افهمه لماذا لا يقلد شبابنا المغربي الغرب في تفانيهم في لدراسة والعمل الجدي لماذا لا يبحث في سبب تقدم الغربيين عليهم ?صراحة ما توصلت اليه من خلال معاينتي لطرفين استفزني وجعلني ارى مستقبل المغرب مع هؤلاء الشباب مستقبلا غامضا محفوفا بالمخاطر قد يودي به الى الهاوية اذ لا اتصور برلمانيا بسروال جينز كله ثقب و اقمصة برسومات مفزعة و حركات بدائية يقف وراء منصة البرلمان او استاذا يشرح لتلاميذه درس الاخلاق بينما يرتدي نقيضه (قميصا يحمل عبارات ساقطة) كما انها ليست موضة ستول فمن شب على شيء شاب عليه

  • اسم كاتب التعليق*:
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:14

    دولة تاريخها و ثقافتها قادران على ابتكار ماركة مسجلة ليس فقط في اللباس و انما في جميع مناحي الحياة من علم و معرفة و فن . لكن بسبب جهل الذي يضرب الحاكم و المحكوم في هذه الدولة . أصبحنا نستورد اللباس و الأفكار .

  • الحبيب
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:16

    غادي نعاودها لكم كالنكتة
    واحد تيصلي فالمسجد الخاص بالمدرسة حين انتهى نبهته بان صلاته غير مقبولة شرعا اندهش واستفسرني لماذا اجبته ان من شروط الصلاة ستر العورة و انت مؤخرتك كلها بادية للعيان .
    اصبح تقليد شبابنا للاخر دون ميز مما افقدنا هويتنا المغربية و حين تتحدث لاحدهم يقول انه من اسرة محافظة لا حول و لا قوة الا بالله

  • abdel
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:29

    وتساءل: هل بإمكان العرب أن يتقدموا ويتغلبوا على أعدائهم بهذا النوع من الشباب الذي جُل هَمه في كيفية لباسه، وماذا يلبس، وفي الموضة الغريبة التي صار مهووسا بها صباح مساء.
    و انا بدوري اتساءل هل بامكاننا ان نتقدم بهدا النوع من العقليات التي همها الوحيد هو " الحضية " الامم ننقدم ونحن ما زلنا نناقش مادا لبس فلان
    دلك اللباس غربي لا يجب ان يلبسه تبا لمثل هده العقليات خلاصة القول عش حياتك و دع الاخرين يعيشون حياتهم

  • محمد موساوي هولاندا
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:32

    الجواب هو افلاس وتهور

  • تازي
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 15:38

    هم لا يفهمون لا يبحثون بل و الكثير منهم لا يقرا و اعطيك مثالا واحدا لضيق الفرصة ، السراويل المتدلية كانت في البداية لغة الشواذ في سجون امريكا فبعد اكتشاف طرق التواصل فيما بينهم و منعها اختاروا سراويل تحت الحزمة حتى يفهم الناظر ان العرض جاد و ان الفتى شاذ فهل نستطيع القول ان مؤخرات الكثير من الشباب للمنح ، فاما اتقان اللغة او نبذها

  • kaddour
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 16:03

    الجواب :
    تخلف وتقهقر .
    لكل من يتخلى عن هويته و ثقافته .
    ( المزوق من برا اش خبارك من الداخل )

  • mettal
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 16:31

    اذا عرف السبب بطل العجب . و السبب هو الابتعاد عن الدين و عن العقل السوي

  • شيئ غريب و رهيب
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 17:00

    أنا أرى أن هذا النوع من الشباب يعاني من فراغ داخلي و ضعف في الشخصية و عجز في إتبات الذات و عدم القدرة على فرض الوجود عبر خصال و ميزات يتمتع بها البعض فيلجأ إلى طرق سلبية مثل هذه الموضات الغريبة عن تقاليد المجتمع و الإنحراف و تعاطي المخدرات لكي يتميز بها عن الباقي و يجلب إليه لإنتباه و ما يثير إنتباهي في هذا النوع هو تأثرهم بأشخاص غيرهم بدل بناء شخصية خاصة بهم.
    أنا شخصيا أحب التميز في اللباس و لكن أحب أن ألا أكون من القطيع الذي يقوده نجم رياضي أو مغني باسم الموضة.

  • emma
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 17:03

    now we are the problem we don't know how to choose our clothes we are immature , are you serious ?? have you ever went to a mall to see the clothes ?? that's what we find while shopping so if you are against this clothes dont bring it to morocco , i totally agree that in a certain age we like to show our personnality and our beauty but that doesn't mean we dont have a brain to think or understand things that happening dont make us look fool!!!

  • Fouad
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 17:22

    vous n'a avez rien trouvé d'autres comme sujet ?? c'est vraiment le début de la fin de ce journal …

  • شرشابيل
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 17:29

    أعتقد أن هذا اللباس يجب منعه لانه يسيئ الى الأخرين هذا الموضوع يقودني الى اشكالية تطبيق الاسلام المنصوص عليها في الدستور هل فعلا نحن بلد "اسلامي" بمرجعية اسلامية ؟ أم ندعي الاسلام؟؟ فالسراويل المتدلية من الخلف للفتيان تنم عن قمة في الغباء والهمجية فكيف يسمح الشاب لنفسه بأن يري عورته للناس دون حرج !!!! أهذه هي الحرية التي ينادي بها العلمانييون والحداثيون؟؟ا أما ما لباس الفتيات فحدث ولاحرج كلما يوقض اللذة الجنسية يلبسونه حتى السترينغ في الشارع سيلبسونه قريبا والغريب في الامر انك ترى الفتاة بهذا الباس تتسوق مع أمها المحجبة ؟؟ او أبيها الملتحي ؟؟ والله انه امر غريب ؟؟ قضية اخرى تعود الى الواجهة وهي فيروس ال 2M …. وافلامها الخليعة خصوصا في رمضان فبالله عليكم من يتفرج في هذه الافلام ويرى عورة الممثلات هل صيامه جائز؟؟ خير مثال هو فلم ديابلو …

  • تاج الدين
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 18:14

    وأوضح الباحث بأن ارتباط شبابنا بتقليعات كهذه مؤشر على غياب نماذج تربوية إيجابية وبديلة داخل مجتمعاتنا، ودليل على إفلاس جلي وعدم نجاعة مؤسساتنا التربوية في تأطير شبابنا حسب نماذجنا ومرجعياتنا القيمية والثقافية..
    نعم صحيح ما قلته أيها الباحث هدا من بين الأسباب الرئيسة وراء هدا الأمر الخطير..
    والسبب الاخر هو عنصر وتأثير الوالدين في هدا الامر
    فالحديث النبوي الشريف تحدث عن دور الأبوين حين قال فابواه يهودانه اوينصرانه أو يمجسانه..
    ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • يوسف
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 18:20

    انا شاب في العشرين من عمري ولا أرضى أن أرتدي هذه الملابس وأخرج بها لشارع ، وفي نفس الوقت أتعجب لمعظم شباب اليوم الذين يتبعون هذه الموضة من أجل إتارة إنتباه الأخرين . وأنا أريد أن أقول لهذه الفئة من الشباب الجاهلة .أأنتم من ستمضون بالمغرب إلى الأمام؟ ألا تعرفون أن مغرب يعاني من مشكل الصحراء أكتر من 30 سنة ، مذا لو أعلنت بوليزاريو الحرب أأنتم من ستحملون السلاح في وجه العدو "ولا نسيت بأن غير بوطة صغيرة كتمحنكم عساك السلاح".

  • طالب متفوق
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 18:23

    اللباس هو المقياس الوحيد للقيمة الفكرية والنفسية للشخص مهما تعددت التفسيرات الانسان السوي والشاب المتزن ليس له الوقت للتفكير في هذه التفاهات اما الفاشلين والراسبين وعاقين الوالدين هم يتكلم عن اللباس والشعر وربما حتى الجنس لان وقته فارغ وبهذا يحاول ان يجعل لنفسه عالم وهمي .
    كيف يعقل شاب يفوق 20 سنة يفكر في المقابلات الكروية القادمة ولشهور وايام ولا يفكر في مستقبله . شاب يقضي وقته امام الحاسوب يطلع على ما حققه الاخرون رياضيا ودراسيا وتمثيلا بل ويجعل صور بعضهم في الهاتف ووو ولا يفكر ابدا ماذا سيفعل هو بمستقبله اليس هذا هو الجهل بعينه . شاب لا يملك حتى ثمن القهوى وهو يستعرض الموديلا ت في انواع السيارات والهواتف والالبسة . انني اتالم لهذا النوع من الشباب الغير المبالي بمستقبله بتاتا . اللباس هو تراث فكري وله حمولة عظيمة . حتى من تمشي بالنقاب فهذا دليل على ان تلك السيدة منغلقة فكريا وليس لها اي قيمة في المجتمع لهذا تغطي وجهها حتى لا يراها احد .

  • سارة
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 18:24

    انا شابة في عمر17 سنة و مع ذلك فانا لاوافق على هذا النوع من اللباس المخل بالاداب الذي يظهر عوراتنا وكما جاء في احد اراء الاباء اننا لم نعد نميز بين الفتى و الفتاة .لكن لا يمكننا تحميل المسؤولية للمراهقين او الاباء فقط ففي بعض الاحيان نحاول اقتناء ملابس واسعة لكننجدها شبه منعدمة.

  • USA
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 19:08

    quand vous n'avez rien a ecrire vous critique les jeunes , oubliez l'ancienne epoque ,on est en 21 siecle mnt donc arreter de dire du n'importe quoi.

  • gha dawi
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 19:35

    الشخص لي ظاهر في الصورة ،، ابن مدينة سطات .. و هو عضو أحد فرق الميطال "ساكادويا"
    و هي فرقة سطاتية حلت ثانية في مسابقة موازين وراء مجموعة مازاڭان

  • mohamed
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 19:54

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من "تشبه بقوم فهو منهم"

  • رأي
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 20:09

    يا سبحان الله
    أين المعلقون الذين كلما ذكرت االأنثى إلا و إنهالوا علينا بالتعليقات عن وجوب حجابها أو تنقيبها أو عدم خروجها من بيتها، اللهم إلى قبرها، و يفتون في جسدها و لباسها و سكناتها و حركاتها. و الله إنهم منافقون، لأنهم يستقوون على الضعيف و يضعفون أمام القوي، كيف لا و الذكر في الشعوب العربية، أسد يأكل بشهواته و يلبس على هواه و يتحشش بمزاجه و يضلل و يغتصب من يريد و…و… لا أكاد أصدق، أين المعلقون الكثر على الزمن الجميل للجلباب و على الديوتين ؟ أم أن العفة واجبة على نصف المجتمع فقط ؟ سبحان الله، ألم تجدوا في كتاب الله و السنة ما يجرم االذكر المسلم الذي ينشر الرذيلة و إتباع الهوى ؟ تبا لكم كيف تحكمون ؟ و حتى اللذين علقوا، لا يعلقون بنفس الحزم كما يعلقون في مواضيع تخص الأنثى

  • فرنهااايت
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 20:54

    الامه مستهدفه والاسلام والهويه الاسلاميه مستهدفه في كل بقاع الارض
    وما التقليد الا غزوا فكريا يبعد المسلم عن هويته – وسوف يتتابع التقليد
    والغزو الفكري الي أن ينكر كل فرد هويته

  • Mohamed settat
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 21:01

    انا شاب في عمر ال22 و قد كنت ارتدي ملابس تقافة الGrunge طوال 8 سنوات ولكن اهتمامي بهدا اللباس تراجع خلال السنتين الاخيرتين و هدا ينطبق على اصدقاءي ايضا الذين تتراجع اهتماماتهم بمختلف الستيلات يوما بعد يوم .
    هذه التقافات مرتبطة فقط بفترة المراهقة و سرعان ما تزول و لكنني كنت دائما ضد التقافات اللباسية المتشبهة او الملهمة من المتليين ك ثقافة ال Emo ,Tecktonik و Swag و hipster

  • Fouad
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 21:04

    واحد الحاجة الي يتغافل عليها المتعصبين، "هاد البراهش رآه غادي يدىرو ما بغاو" الحريه الشخصيه ما منها هروب.
    مهما كان لباس الفرد يجب التقرب اليه و معانقه الامر. العقليه تبدلات أسيدي باش تبقى عاطيها لقال الله وقال الرسول نما بقيتي. م ا قاله الله و الرسول تاج فوق رؤوسنا ولاكن رآه زمان اخر هدا،سيرو قراو الكاتب ديال علم المجتمع الا بغيتو تفهمو و تحلو المشكل. قولو لينا شي حاجه ما فراسناش اما اللي قال الله و الرسول رآه كلنا عارفينو.

  • ابو حمزه الافغاني
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 22:10

    لا أعتقد أن هذا موضوع لنقاش!
    على وجه التحديد الحل بسيط جدا، وأتي من الله نفسه!
    كيف خلقنا الله؟
    كل عراة بطبيعة الحال فلماذا نخالفو ارادة الله ونخفي هاد جسم الجميل الذي اتان به هدية.
    إذا أراد الله ان نرتدي أقمصة لخلقنا بأقمصة لو أراد إخفاء شعور نساؤ نأ لخلقهن قرع
    ولذلك اقول لا يوجد أي نقاش، و لنعش حياتنا ك أبينا آدم وأمنا حواء ; بلا هندام للللووووللللل

  • مغربي
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 22:38

    لاكن لا احد تكلم عن لباس السلفيين و السلفيات او انتقده ( انضرو فقط لباس الحدوشي)

    انشري يا هيسبريس

  • un conseil
    الأحد 8 يوليوز 2012 - 23:33

    يجب على كل مرااهق قبل ان يختار لباسا ان يعرف معناه فالسرايل التي تظهر مؤخرة الشاب بدا بلباسها الشواذ وما زالون ليظهروا مؤخرتهم لمن يريدها ورسومات مخيفة وكذلك سداسية داوود على القمصان السوداء واقراط الانف هي من رموز عبدة الشيطان فقبل لبس اي زي او حلق الشعر بطريقة معينة يجب فهم ما يعنيه ذلك والكثيرون يرتدون اقمصة او اي نوع من اللباس دون الاهتمام بالمكتوب فوقها

  • عبدو باريكو
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 00:39

    التربية الوطنية ثم التجنيد الاجباري

  • باحث
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 00:55

    كثير من الاولاد والبنات يلبسون كل ماهو غربي بل شريحة المنحطة في الغرب
    نرى بنت تلبس لبس لايواتها ابدا ولايناسب هيأتها أو شكلها مع ذالك تلبس تقليدا فقط وكاذلك الشباب الذوق عندهم منعدم المهم الردائة في كل شيء

  • محمد العواشي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 02:52

    شهادة لله. حينما ارى احد الهيبهوبيين يسير في الشارع وسرواله يكاد يسقط ابادر على التو لرفع سروالي الى الاعلى خوفا من السقوط رغم الحزام الجلدي. اما الدين هدا حالهم.بدون بعليق

  • M Amine
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 08:27

    Les jeunes que je rencontre dans les rues avec des habilles bizzares me font vraiment pitié.Des jeunes perdus et sans ambition. Je suis tout à fait d'accord avec l'avis N°50.Des jeunes comme ça nous donne une image sâle de notre pays.

  • صلاح
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 21:12

    بدون إطالة المغرب في طريقه الى القفار الأسود.
    سير حدا محطة القطار فمدينة الرباط في المساء و أنت تعرف و تفهم قصدي.
    ما خلينا لبلادنا والو.
    سمح لينا أ سي المغرب.
    أنا ولد هاد الجيل ولكن نا راضيش على الوضع.

  • محمد بن محمد
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 22:42

    اللهم العمش و لا العمية ، هذا مثل مغربي و يعني القبول ببعض الخسارة خير من الخسارة كاملة أو خسارة كل شئ ، فرغم التقليد المتهور للغرب من ناحية الموضة عند بعض الشباب الغير موجود في وضع يليق به مسايرة هذه الموضة ، إلا أن الحال سرعان ما يمكن تغييره تلقائيا حين ينضج الشاب أو الشابة و يتخطى سن المراهقة ، لكن المصيبة الأدهى و الأمر هي الموضة الخبيثة ، الموضة الظلامية ، الموضة التي تندر بالتبور و الهلاك و القتل و الرجعة و الردة الى عصور ما قبل التاريخ ، ألا وهي موضة الأفغنة ، القصير فوق الطويل و خليط اللباس القديم و الحديث الغربي و الشرقي مع لباس الخليج و أحدية البوسنة و طاقية الصومال و لحي أحبار اليهود و نظرات أدولف هتلر و أفعال كبير الأبالسة ، هذا ما يجب الانتباه اليه حقا و نبذه و النهي عنه لأنه بدعة ، و بمأن كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار ، فهؤلاء المتأفغنين الخبيثون مأواهم جهنم و بئس المصير

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس