قضت المحكمة الزجرية بابتدائية عين السبع زوال اليوم الأربعاء بالسجن النافد في حق خمسة نشطاء من حركة عشرين فبراير بالدار البيضاء، والحكم ستة أشهر موقوفة التنفيذ في حق الناشطة ليلى نسيمي على خلفية مشاركتهم في مسيرة 22 يوليوز الماضي، بحي سيدي البرنوصي الشعبي بالدار البيضاء.
وقد أصدر رئيس الجلسة أحكاما بالسجن النافذ لمدة عشرة أشهر ضد كل من سمير برادلي، طارق رشدي، عبدالرحمان العسال و يوسف أبولا، بينما قضت المحكمة بثمانية أشهر سجنا نافذا في حق نور السلام قرطاشي، مع تعويض المطالبين بالحق المدني (وهم ستة) بمبلغ خمسة ألاف درهم يؤديها المحكوم عليهم بالتضامن.
وتعليقا على الأحكام الصادرة، قال سعيد بنحماني المحامي بهيئة الدار البيضاء لهسبريس إن الحكم “كان قاسيا لكنه متوقع في نفس الوقت”، وأردف منسق هيئة دفاع نشطاء حركة عشرين فبراير قائلا إن المحكمة لم تراع الدفوعات التي تقدم بها المحامون، ولم تأخد على محمل الجد نفي المصرحين والشهود لما جاء في صك الاتهام المتعلق بـ”إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بعملهم والعنف ضدهم نتج عنه إراقة دم وجرح وتجمهر بدون ترخيص”، كما أن الحكم لم يراعي حسب المحامي “أن الاعترافات التي جاءت في بعض محاضر الضابطة القضائية انتزعت تحت ضغط نفسي وجسدي عاينت النيابة العامة نفسها بعض أثاره على أجساد المعتقلين”.
من جهته علق محمد العوني، منسق المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير على الأحكام الصادرة اليوم بالقول إن ما صدر عن محكمة عين السبع ضد ناشطين فبرايريين يؤكد أن ” السلطة السياسية تتجه إلى التراجع على الحق في التظاهر” كما صرح العوني لهسبريس أن “الاعتداء على نشطاء 20 فبراير وفعالياتها يزيل الأوهام بشكل قطعي عن الصورة التي تروجها الدولة في خطاباتها الرسمية بشأن الحريات وحقوق الإنسان”.
أسر المحكومين لم تخف تذمرها وصدمتها من الأحكام التي وصفتها بالجائرة، حيث صرح محمد قرطاشي وهو والد نور السلام قرطاشي المحكوم ب 8 أشهر نافذة ، أنه مصدوم من “زمن مغربي أصبح فيه الجلاد يطلب تعويضا من الضحية”، وتمنى لو أن وَلَدَهُ حوكم بالشعار الذي رفعه في مسيرة سيدي البرنوصي، يوم 22 يوليوز الماضي، قائلا “لقد رفع إبني شعارا يطالب فيه بإسقاط النظام وكنت سأكون راضيا عن الحكم لو جاء كضريبة على رفع هذا الشعار”.
المنقوص في هذا الخبر الذي أتى من جهة محسوبة على المحكوم عليهم يجعل منه خبرا ناقصا لكونه لم يدل بحيثيات الحكم وركز على ميولاته الشخصية نحو القضية، وهذا مع الأسف الشديد لقاعدة يرتكز عليها ال‘لام النزيه: "الخبر مقدس، والتعليق حر" وهو ما يفتقد هذا الخبر.
المغاربة بعد أن رأو بصيص من النور مع 20 فبراير و الربيع العربي، هاهم يرجعون من جديد إلى الظلمات
Laissez la justuce faire son travail et jouer son rôle.Les Marocains ont en assez de ces individus qui se croient tout permis du moment qu'ils sont des fifistes.Fifistes ou pas ffistes,nous sommes tous égaux devant la loi.
ا عتقد ان المظاهرات حق لكل احد لكن تجاوزها امر مرفوض اذن فعلى كل احد ان يتحمل مسؤوليته وهؤلاء يريدون الفتنة فيجب الحكم عليهم باكثر من هذا ثم الذهاب بهم الى جبل تشكا ليحفروه بدلا من وضعهم في السجن ياكلون و يشربون وارجو من هسبرس النشر
شكرا للقضاء، كل من يريد الفتنة و ادصارة يجب محاكمته، هذا هو العدل و هذه هي النزاهة، هؤلاء تحدوا الحدود، و الحرية لها حدود، و الكلام باسم الشعب خطأ ، لآن الشعب قال كلمته و لا داعية للنيابة عنه، 20 فيفي تخلطات، ما بين الشرفاء و وكالين رمضان و المثليين وووووو، لذلك المحامي دائما يريد البراءة لموكله و لو كان مذنبا؟ الحكم لا بأس به، نرجوا لهم الزيادة في المستقبل.
الحكم يدكرنا بسنوات الجمر ولكن هده المرة جاء بتخريجة حديثة توظف القانون في خدمة المخزن كل شئ يظهر لك قانوني يجعلون المحاميين يترافعون هم والشهود يؤجلون الجلسات جلسة تلو الاخرى ودائما كنت الاحظ القاضي شارد لما له من ضغوطات عليا تفوقه يقولون استقلال القضاء عن اي قضاء يتحدثون لو كان القاضي في اي دولة ديموقراطية تحترم مواطنيها لاستقال الملف كان فارغ ومحاضر تظهر للمبتدئ مفبركة وضحايا وهميين تخيل ان الشرطة هي الضحية هي التي تحرس المتهمين هي التي تكتب المحاضر هي التي تغرق في شكل النيابة العامة هي التي تحرس القاعة كل شئ في صالحها وحتى الشرطة تعترف في بعض محاضرها ان المتهمين بهم خدوش وجروح ظاهرة مادا اقول الاعتقال السياسي قضية طبقية وواهم من يعتقد بان حركة 20 فبراير ستزول بهده الطريقة ممفاكينش مع الاستبداد حرية كرامة عدالة اجتماعية
في كل مظاهرة يقبض عن بعضكم ويحاكمون بالسجن الا تعلمون ان دخولكم الى السجن يحرمكم من الالتحاق بالوظيفة العمومية وبذالك تكونون ضحية لاعمال لاتستفيدون منها حقيقة ان الدستور اعطاكم حرية كبيرة في الدستور لكن لا لأن تقوموا بالفوضى والشغب احذروا الاخطاء التي ترتكبونها انتم تجنون على انفسكم ولا تغتروا بافكار العلمانيين نحن في ملكية دستوريةلها ملك شاب متفهم لشؤون العصر
ولا يزال الرميد يقول ان مامن معتقلين سياسيين بالمغرب .. الخلاصة ان الوضع اإستفحل وبلغ السيل الزبى والحڭرة اصبحت لاتطاق فهاذ المغرب وحان الوقت ليقول الشعب المغربي كلمتهم الشعب المغربي
يقول محمدقرطاسي: ان ولده كان يحمل شعارا يطالب فيه باسقاط النظام. ثم يقول: ان الجلاديحاكم الضحية .وكان عليه ان يقول :ان المفسدين الذين جعلوا ابنه ضحية, هم الذين كانوا يدفعونه لرفع الشعار, وهم يقهقهون في البارات فلا يؤ د ي الثمن الا الصغارالمندفعون.وحتى المحامي يقول بان الحكم كان منتظرا.اذن لماذا
يتقد م ويزيد الناس اتعابه?مصائب قوم عند قوم فوائد.
Avec de tel gugement.Vous ne ferez pas taire les revendications des jeunes(Hommes et Femmes de demain)au contraire cela va les consolider..Reste a ces derniers de demander le possible et non son contraire,et aux responsables de s'ouvrir davantage et a écouter et prendre en consideration la detresse de nos jeunes..
السلام عليكم صراحة بعض الأخبار التي يكتبها بعض محرري هسبريس تفتقد للمصداقية و النزاهة الصحفية. فمحرر الخبر هو عضو و صديق للمعتقلين فكيف يمكنه أن يتحلى بالنزاهة و الحياد الصحفي فهو لا ينشر الخبر من اجل الإخبار بل هو يؤدي و ظيفته المتمثلة في الدعم الإعلامي و البروباغاندا الإعلامية لحساب الجهة التي ينتمي إليها سياسيا ضاربا عرض الحائط بالنزاهة الفكرية و الحياد الإخلاقي الدي يجب أن يتحلى به المراسل الصحفي. و مثل هده التصرفات هي التي تجعل المواطنيين المغاربة يبتعدون أكثر و أكثر عن ما تبقي من شباب حركة 20 فبراير لأن الكدب و اختلاق الأحدات و محاولة خلق البلبلة بالعنف من أجل الشهرة الفارغة لن تؤدي إلى أية نتيجة لأن النيات الحسنة هي التي تنتصر أما المؤمرات و ألاعيب الرفاق في معروفة للجميع و قد خبرناها مند وقت طويل.
إن لم نستطع طرد مدرب كرة القدم الخاص بالمنتخب فكيف سنحصل على الحرية !!
و لكن المشكلة "في الشعب" فعندما تقول لهم شيئا يقولون لك نحن معك ، و لكن عندما تضعهم أمام أمر الواقع تجد نفسك وحيد !!!!
تبا لهكذا شعب ..
لا شيئ تغير الربيع المغربي يجب أن يتحرك الحركات الإسلامية لم تقم بواجبها العدل و الإحسان اختبأت وراء 20 فبراير و لم تأخد زمام المبادرة و العدالة و التنمية فاوضت من أجل سلطة وهمية
اصبحت حرية التعبير جريمة في هذا البلد…الذين خرجوا في المسيرة فطنوا للعبة الدستور المزيف الذين استحمروا به هذا الشعب وأرادوا التعبير عن استنكارهم لم يستعملوا المسدسات أو القنينات الحارقة…
أصبح المخزن يوظف القضاء الفاسد في خدمته للقضاء على الشرفاء الاحرار…
للأسف الشعب الأمي و بعض الضباع المنتفعين من فتات المخزن تجدهم يعلقون ويبتهجون ويتشفون في هذه الاحكام..
داكرة المخزن قوية, بعد هدوء العاصفة بدأ في اجتتات كل من طالب في عز الربيع المغربي بابسط الحقوق -العيش كانسان في هذا الكون الفسيح- بدأباختلاق التهم الفارغة -ملاحدة,وكالين رمضان- تم بتلفيق التهم و المحاكمات الصورية .هؤلاء الشباب يؤدون تمن استيعاب البعض (العدالة و التنمية) وانسحاب الاخر(العدل و الاحسان)و تواطؤ الاخرين(يساريوا الصالونات و المنتديات).
واهم من يعتقد ان الربيع ياتي مرة و احدة تم لا يعود
quand on ne respecte pas la liberté on tombe dans l'anarchie et ceux de 20 fevrier sont un exemple fort du desordre qui doit etre retabli.Et grace a ALLAH en premier lieu et grace aux services de securité notre pays a echapé au pire scenario qui serait le desordre.
Merci beaucoup pour nos autorités
quand les gens portent pleine contre un criminel par exemple pour vol ,agression ou violation de domicile la on lui jugé meme pas 2 mois de prison et si il connait qulqun de grade la c'est la tolérence,et quand des jeunes de 20 fevrier manifestent pour avoir ses droits ou pour diminuer la corruption la c'est la tolérance zéro et on les condamnent fermement et cruellement…………..c'est ça la justice!!!!!!!pffffffff
c'est peux pour ces malfaiteurs,se sont pas des vrais citoyens,j'espere que meme leurs parents les dénonces
أريد فقط أن أقول لأمهات هؤلاء الشباب المغفلون ان الدين يجب عليكم أن تلوموهم هم أولائك الدين يحرضون أبنائكم على أفعال هم يعرفون جيدا أنها مجرمة قانونيا و يرجعون الى الوراء , ان أبنائكم يستعملون كدروع بشرية في الحرب على السلطة , أن يخرج بضعة شبان في مضاهرة غير مرخصة ينادون باسقاط النضام و هم في موقف ضعف كبير في ميزان القوى مع النضام فهدا يعتبر تهور و قلة حنكة سياسية . أريد فقط أن أطرح سؤال : لمادا لم يعتقل أي واحد من أولائك الشيوخ اللدين يشكلون قيادة الحركة و اللدين لا يضهرون في الصورة الا أثناء انعقاد المحاكمة ؟ ( الشخصين اللدين في الصورة اعلاه بحانب المحامي مثلا )
بعض المعلقين يدافعون بحماسة زائدة عن العدالة و النظام و القانون في بلد يموت اطفاله صغارا في القرى و امام المستشفيات ؛ لقد صرنا فرجة للعالم كله؛ اريد فقط للمدافعين عن المخزن او بسيسات المخزن نسبة الى المتملق بسيس الصحفي التونسي المدافع عن بن علي؛ اقول لهم ساحترمكم ان بقيتم على ارائكم الى اخر لحظة لان امتالكم لهم الف وجه حتى اسيادكم لا يتحملوا كلامكم و يكرهونكم لنفاقكم الزائد؛ اما الخائفين من الفتنة فاعلموا ان الطبيعة داتها تحتاج الى هزات عنيفة احيانا لتتجدد و هده سنة الحياة
C est pas assey compare aux degats causes par ces fouteurs de troubles, mais il faut les appliquer ds des travaux forces, la prison est juste un sejour de relaxation
لكي يفسحوا المكان لهولاء في السجن لابد ان يخرجوا المجرمين و المفسدين،
يعني ان المغرب يزداد اكثر امنا!!!!!
لاحول ولا قوة الا بالله، يدخلون الى السجن لانهم عبروا عن رايهم… اين هؤلاء من الاسلام
il méritent 10 ans de prison, pour qu'ils soient un exemple pour chaque individue ose toucher la stabilité de notre ROYAUME
اقول لهولاء (……) بالصحة والراحة عليهم الحبس وان كانت العقوبة قليلة للاسف.. لكن انشاء الله المرة القادمة تكون قاسية جدا !!!! لعل وعسى انهم يتربوا شويا لان الضاهر ان اهاليهم لم يحسنوا تربيتهم. وليكون هدا جزاء كل من سولت له نفسه ان يقفز فوق القانون ويدعوا الى الفوضى …. انشر من فضلك ………………..
تحية لابطالنا فالسجن ارحم من سجن كبير اسمه المغرب بلد يقتات من الشعارات الفارغة كلانتقال الدمقراطي الانصاف والمصالحة……. لكن هيهات سيستمر النضال حتى اموت لمش و الى كل من يخاف من الفتنة اقول لهم زوروا جبال الاطلس و اقاليم اخرى لترو الفتنة الحقيقية؛ اطفال يموتون بالبرد بلا مستشفى ولا مدرسة دنبهم الوحيد انهم يخافون الفتنة
الى صاحب التعليق 21 يا أخي يجب التمييز بين انتقاد 20 فبراير و الدفاع عن الفساد او عن أي شيء أخر , ان هده المعادلة ليست صحيحة بثاثا و الموطنون يدركون دلك رغم محاولات المدافعين عن الحركة ترسيخ هدا الاعتقاد في دهون الناس . الحركة ليست لها حصرية محاربة الفساد ( ان كان حقا همها الوحيد هو دلك) و مواقفها غامضة من الكثير من القضايا الوطنية المصيرية و شعبيتها متدنية و لازالت في تدني مستمر . و السؤال الحقيقي الدي وجب طرحه في هده الضروف هو لمادا تم تنجح الحركة الشبابية في المغرب كما نجحت مثيلاتها في الدول العربية الأخرى؟
A (rbati):Je pense que tu as assez de flous et une bonne situation pour juger ,que celles et ceux qui militent pour une amélioration de leur dure existance meriteraient les 10 années de prison!!!!ca ne résoud rien l'ami!!il y a des demandes qui méritent que l'on se penchent sur leurs chevets afin de trouver un semblant de solution,et que nos jeunes(fevréistes) sonnent l'alarme afin d'être pris en considération…Aux responsables d'agir vite,et a nos jeunes de cultiver la patience……Merci de publier
اول رسالة اوجهها للام او اخت احد المحكومين من خرج للنضال ليس كمن خرج لنزهة بحرية او جبلية وتقول انه يتكلم عنا وعن حقوقنا فمن اوكله للقيام بذلك.
ثاني رسالة اوجهها لصاحب ت 6 يزعم انه عارف بخفايا الملفات بل يعرف حتى مايدور في راس القاضي الشارد. لو عشت فترة الجمر والرصاص لقلت بانك تعيش حاليا في السويد اوالدانمار لم تكن هناك لامحاكمات ولاهم يحزنون تصفيات جسيدية اختفاء قسري حوادث سير مفبركة حتى مقدم الحومة لديه حق سجن واخفا مشبوهين.
لقد تابعت الحركات الاحتجاجية في اليونان اسبانيا كندا بريطانيا حركة احتلوا وول ستريت وشاهدت القمع الهمجي وحجم الاعتقالت والمحاكمات التي الذي تعرضت من طر السلطات رغم كنها تعطي دروسا في ح انسان.بل صرح الوزر1 البريطاني بان الامن القومي خط احمر.
وانا اخط هذه الاحرف اشاهد امامي احتجاجات بعض الغوغاء مثلكم قرب ميدان التحرير بالقاهرة بطريقة همجية وتواجهها القوات العموميمة بشتى انواع القمع الهراوات الغازات الرفس الاعتقالات من طرف نظام منتخب من طرف الشعب.وتاخذونه نموذجا للتغييروفيمدة ساعتين فقط من افتتاح البورصة المصرية خسرت 700م دولار اجور جميع موظفي الدولةمدة شهر
ان المتتبع للمحاكمات التي جرت وقائعها في العديد من مدن المملكة ليتساءل عن الدوافع التي حركت هده المحاكمات في هدا التوقيت بالدات .واقصد به خفوت صوت حركة 20فبراير وتراجعها على مستوى الحشد الجماهيري الدي ساهم فيه انسحاب جماعة العدل والاحسان التي اعلنت عن موقفها في ظرف سياسي ملتبس . الشيء الدي جعل الحركة عاجزة عن الحشد الجماهيري اللازم تاييدا لمطالبها .وحيت ان الواقع يعلو ولا يعلى عليه فان منظري حركة 20 فبراير لم يستوعبوا جيدا دروس الواقع ولم يحللوا جيدا واقع الشارع الشعبي المغربي اد ظلت المطالب وان حاولت مس المعيش اليومي لعموم الشعب المغربي الا انها بقيت بدون تفاعل يدكر من شانه ان يضغط على السلطات ويجعلها تتعامل مع الحركة بالندية والاحترام الواجب .في البداية كان الزخم والقوة وكان التوجس من السلطة الممزوجة بالحدر من اجل قراءة الحركة حيت استطاعت الدولة ان تخترق الحركة باعتبارها اطارا مفتوحا وان تشغلها ولو جزئيا عن السير قدما في مطالب التغيير عبر ابداع مطالب تمزج بين النخبوي والجماهيري .كما ان الربيع العربي ساهم في توجس السلطات وتعاملها بمرونة كافية مع الحركة ليس ايمانا منها بشعارات .يتع
ان الحكم كان شيئا ما قاس لكنهم بدورهم ارتكبوا خطأ فهم قاموا بتعنيف الامن و اريد ان اقول ان اليوم اصبحت الفوضى لا التظاهر الجيع يريد التظاهر ما هدا