أبو حفص ينتقد رفع الأعلام السُّود في المظاهرات الاحتجاجية

انها راية رسول الله ياشيخنا وتسمى بالعقاب,وهذا حديث جابر اورده الترمذي " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة ولواؤه أبيض " ثم ترجم للرايات وأورد حديث البراء " أن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت سوداء مربعة من نمرة " وحديث ابن عباس " كانت رايته سوداء ولواؤه أبيض " أخرجه الترمذي وابن ماجه.
أظن أن نية شيخنا الجليل جيدة والله أعلم,لكن انتهى عهد خطة الدفاع مع اعداء الله.

توضيح تاريخي،
أولاً ليست هناك راية موحدة من ناحية الألوان أو الخط أو تموضع الكلمات تسمى راية التوحيد، و ليس هناك دليل تاريخي يعرف بذلك و يدقق في كيفية رسمها.
ثانياً إطلاقاً ليست هي الراية التي اختفت مع سقوط الخلافة. فالراية السوداء انتهت مع إنتهاء بني العباس الذي كان الأسود شعارهم، كما أنها لم ترفرف في الأندلس أثناء أوجها و لا قبل سقوطها. إذن قول "ليست هي الراية التي اختفت يوم أن سقطت الخلافة" خاطئ وبعيد عن الحقيقة.

السلام عليكم

موضوع مثير

فالرايات السوداء لا مكان لها بين المسلمين

الإسلام ليس دين الحزن و حتى الموت ليس مناسبة للحزن

بل للفرح فالمسلم سيلقى ربه و يوفيه حسابه….الجنة

أما الكافر أو العاصي فيخاف من الموت و الحساب فهو يعلم مصيره…

البياض هو لون المسلمين أو الأخضر

كما فعل السعوديون فإتخدوا من الأخضر علما وطنيا

العلم أو اللواء يشير لطبيعة مطالب الجماعة التي ترفعه

فرفع علم أبيض علامة على المهادنة و التمسك بالسلم

بينما العلم الأحمر علامة على الصراع و العنف و الدماء

أما العلم الأسود فيدل على الحقد و التشاؤم و الكآبة

و الله أعلم بعلامات الحق.

Le peuple marocain exige des salafistes et des archaïques de regagner les mosquées,la politique n'est votre spécialité,vous devriez vous abstenir et la religion musulmane n'est pas un fond de commerce uniquement pour vous,n'exploitez pas le culte des marocains à des fins politiquement incorrectes
Les marocains sont des musulmans depuis des siècles et on a pas besoin des anarchistes pour nous apprendre comment faire la prière ni nous apprendre les 5 piliers de l'islam et notre devoir civilisationnel de participer au progrès humain
Ces milices primitives devraient se tenir à la loi suprême qui est la constitution de la nation marocaine qui régit la vie des citoyens et des institutions,nous reconnaissons aucun autre courant que«le sunnisme malekite»que nos ancêtres nous ont laissé comme héritage depuis des millénaires,le salafisme est importé du moyen orient dernièrement ainsi que quelques phénomènes nouveaux que le peuple marocain récuse de toutes ses forces
…

أنا مسلم على دين الأنبياء الرسل الذي اوحي إليهم أنه لا إله إلا الله واحد الأحد الله الصمد لم يَلد و لم يُ لد و لم يكن له كفؤًا … و أنا ضد رفع الرايات السود مكتوب عليها : لا إله إلا الله محمد رسول الله . في مثل هذه الأجواء من الإقتتال و إحلال سفك دماء المسلمين بغير حق و تلك الهمجية التي عرف بها الربيع الدموي لثور العربي البربري + حمل ريات السود … هي الصورة التي يرغب بها أعداء الإسلام و المسلمين لكي تعطي إنطباع على حال المسلمين و دينهم و تكون سبب في تبرير ضرب صهونية إستباقية

أخرج البخاري عن يونس بن عبيد مولى محمد بن القاسم قال: بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب يسأله عن راية رسول الله صلى الله عليه و سلم ما كانت؟ فقال: كانت سوداء مُرَبّعَة من نَمِرَة.
قال البخاري في علل الترمذي:هو حديث حسن.
ملاحظة إعتبر الشيخ أبو حفص رفع الرايات السوداء والبيضاء التي عليها كلمة التوحيد عَلَما على سماها بتنظيمات قتالية مسلحة وأشار أن الأمر لا يقدم أي مصلحة للقضايا التي يُحتج من أجلها، بل يعود عليها بالضرر والمفسد
وأقول رفع تلك الرايات ليس علما على التنظيمات القتالية بل العلم عليها هو رفع السلاح والقتال وفق تصور معين وهذا ما يجعلها تتميز على غيرها
ثم إنه يلزم من قولك رفع المصحف أو الإلتزام بالظاهر أو الدعوة إلى تحكيم الشرع أو السعي إلى فكاك العاني…وغير ذلك من الأمور-التي وقد تعد علما عليها- والتي تشترك فيها هذه التنظيمات مع غيرها هو من أسباب إفساد سلميتها وسيحرفها عن مسارها وسيمنع تحقق أهدافها.. بل يعود عليها بالضرر والمفسد
وهذا مالا يقوله منصفا
إن تلك الرايات كما أسلفنا هي رايات رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس حكرا على بني العباس أو على تنظيم ما والله أعلم

معمعا احترامي الشديد وحبي لكل من يدافع عن الاسلام فإن بعض السلفيين الدين نحترمهم يجعلون أنفسهم في مواقيف محرجة وذالك بأنهم أصبحوا متربصين ويعلقون على كل شيء ولو لم يطلب رأيهم وقد يكون سكوتهم في بعض الأحيان أفضل ولكن المتتبع يلاحظ أنها ربما هي إشارات لإبداء حسن النية ونجاح عملية الإدماج التي تعرضوا لها

"إذا لم نفتخر براية التوحيد ونلزمها في خرجاتنا، فمتى نحملها؟.. في الجنائز؟ في الولائم؟ في المخافر؟ في السجون؟ في الأسواق؟ في الملاعب؟ أو ليست هي الراية التي اختفت يوم أن سقطت الخلافة؟"

اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد

لا تبخل بقولها : )

بسم الله الرحمن الرحيم : يا أبا حفص، لم تجد شيئا تتحدث فيه إلا على راية التوحيد..! مالذي يقلقك بأن ترى أيادي الشباب الطاهرة رافعة راية التوحيد مع أصوات التكبير.. أم أن وراء حديثك رسالة مشفّرة لجهة ما.. فوالله لا_ ولن نسمع لهرافك المشكوك فيه، وأتحدّاك لو تفوّهت بكلمة واحدة في لو رُفع علم أمريكا.السؤال هنا: هل كل من يدخل السجن يقع له غسل دماغ ويُجرّد من مبادئه وعقيدته..

بالله عليك يا شيخ الم يكن يجدر بك انت ومشايخ المسلمين ان تكونو انتم في الصف الاول لهده المظاهرات الستم انتم الاولى برفع رايات التوحيد, لا والله عيب عليكم ان تجلسوا تتابعون الاحداث وراء الستار, وتاتوننا اليوم وراء كميرات التلفزيون وتنتقدون المتظاهرين ان اغلب المتظاهرين هم من عامه الشعب مسلمين غيورين على حبيبنا محمد اليس الرسول هو شفيعنا يوم القيامة, كيف يمكن لنا ان نرضى له بالاساءة والله انه لعيب عليكم.

تنبيه لصاحب التعليق 9 wajyd abdo
السلام عليكم
ارجو ان تصحح بعض الاخطاء التي وقعت فيها فقد نسيت كتابة الواو في كلمة يولد و كذالك لم تكمل الاية
بارك الله فيك

عندما نتمكن من التكنولوجيا التي يملكها – الكفار – خصوصا الحربية منها كالقنابل الذرية والنووية والجرثومية والكهرومغنطيسية وكل ما عندهم من ترسانات تبيدنا في رمشة عين لو استعملوها ضدنا..عندها يحق لنا ان نحمل راية توحي باستعدادنا لحربهم وقتالهم سوداء كانت أو بيضاء أو لا لون لها …، أما والحالة هذه والمسلمون أبعد ما يكون عن دينهم و يتخبطون في الفروع تاركين الأصول والركائز و يزيدون فرقة يوما عن يوم وهم مدعوون الى وحدة صفهم … فيلزمهم جهاد أنفسهم أولا قبل التفكير في أي جهاد آخر .

غفر الله لك شيخنا
منذ ان ذقت مرارة الاعتقال والتعسف بدأت تتراجع عن افكارك لا والله شيخنا
اتق الله في الفتوى هذا زمن الفتن والملاحم واقتراب الخلافة الثانية فحري بنا ان نشجع الناس على حمل الشعارات الامانية لا لطمسها

On répete sans arrêt comme pour se justifier les marocains sont des musulmans depuis des siécles ,non les marocains sont aussi des juifs , catoliques,bérbers et depuis des siécles aussi et des marocains nés musulmans mais pas croyants et c'est leurs choix et droits mais qu'est ce qui se passe pourquoi on parle de ça et on laisse le plus important dans notre société. ,