طالبت الجمعية المغربية لحقوق التلميذ/ة وزارة التربية الوطنية بممارسة الرقابة الفعلية على التعليم الخصوصي، وبتطبيق مبدأ التوحيد الذي مازال “حبرا على ورق منذ فجر الاستقلال”، كما طالبت الحكومة والبرلمان والأحزاب والجمعيات والنقابات بالعمل في اتجاه “مراجعة المناهج التعليمية مراجعة جذرية”، وفق بلاغ من الجمعية توصلت هسبريس بنسخة منه.
ودعا المجلس الوطني للجمعية المغربية لحقوق التلميذة، في بيان له عقب تنظيم دورته العادية أخيرا تحت شعار “إصلاح التعليم الابتدائي قاطرة الارتقاء بالمنظومة التربوية”، وزارة محمد الوفا بمراقبة التعليم الخصوصي، وعدم غض الطرف على مخالفة دفاتر التحملات على مستوى البنية المادية، وعلى مخالفة المناهج والبرامج الرسمية؛ من قبيل تدريس اللغة الفرنسية منذ السنة الأولى، واعتماد مقررات موازية، واعتماد مقررات غير رسمية.
ونادت الجمعية ذاتها بتطبيق مبدأ التوحيد، باعتبار أن مخرجات التعليم في المغرب متعددة ومتنافرة من حيث المعارف والمهارات والقيم، نظرا لتعدد المدارس، مثل مدارس البعثات الفرنسية، والتعليم الخصوصي بجميع مراتبه، والتعليم العمومي، والتعليم الأصيل”، قبل أن تطالب الجمعية بمراجعة المناهج مراجعة جذرية تنطلق من مدخل القيم وحقوق الإنسان، ومن مبدأ تكافؤ الفرص وتوحيد لغة تدريس المواد العلمية بين التعليمين المدرسي والجامعي.
ولم يفت جمعية حقوق التلميذ أن دعت الأحزاب والنقابات والجمعيات ذات الصلة بموضوع التعليم إلى “تشكيل شبكة للدفاع عن الحق في التعلم وفق المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وإلى مناهضة كل الاختيارات التي تهدف إلى منح الامتياز للقطاع الخصوصي”.
ولفتت الجمعية إلى ضرورة مراجعة القرار المتعلق بالزمن المدرسي في التعليم الابتدائي، بسبب التبعات السلبية التي أفرزها تطبيق هذا القرار، حيث إنه في الوسط الحضري ارتفعت نسب الاكتظاظ بسبب ضم الأقسام لتوفير الحجرات، كما تم إلغاء أقسام التعليم الأولي والتربية غير النظامية، وفي الوسط القروي يتم العمل بعدة صيغ لا تراعي في مجملها مصلحة المتعلمات والمتعلمين ولا طاقاتهم”.
وفي سياق ذي صلة ثمنت جمعية حقوق التلميذ/ة قرار الوزارة الوصية بمنع أطر الوزارة التربوية نهائيا من العمل في القطاع الخصوصي، لأن “المنطقي هو استثمار الطاقات فيما يرتقي بالمدرسة العمومية، لا استنزافها في خدمة القطاع الخصوصي”، وفق تعبير بلاغ الجمعية.
توحيد لغة تعليم المواد العلمية بمعنى آخر تدريس العلوم والتكنولوجيا باللغة الأمازيغية
الفيزياء والرياضيات والطب والهندسة باللغة العربية واللغة الأمازيغية
والله إنكم لتقودون البلاد الى 100 عام من التخلف / أنا لدي اقتراح
الرياضيات بالعربية
الفلسفة بالسوسية
التربية الاسلامية بالدارجة
الفيزياء بالحسانية
علوم الحياة والأرض بالريفية
وأخبركم بحكم التجربة ببعض المخالفات بحكم التجربة:
المدارس الخاصة حين يأتي مفتشون من الوزارة أو الأكاديمية تقدم لهم ملفات موظفين لديهم الكفاءة على أنهم قارين بينما تجدهم غادروالمؤسسة منذ زمان بعيد .
و تجد على الملفات لدينا مكتبة و مطعم و …..وقد لا تجد عندهم حتى ساحة لاستراحة و التلميذ إذا رسب أو انحرف لا تعمد على إصلاحه بل الطرد من أجل سمعة المدرسة .
و اسم المدير المصرح به بالأكاديمية إنما هو أو هي مدرس بالروضة أو أولى ابتدائي إنما رخص باسمه و سلم توقيه جنبا لجنب مع الإجازة أما المدير الحقيقي فهو معين من طرف تمساح من وزارتكم و والله عاينت مديرة ليست معها حتى الثانوية العامة هي المديرة الفعلية و ترتكب أخطاء فااادحة لكن الكرسي حجزه لها تمساح من الوزراة هي تسير و الثانية توقع وتحضر الإجتماعات بالنيابة و الأكاديمية.من المديرين من لا يرضى عن المدرس الجاد صاحب الضمير بل لا يرضيه إلا ذاك الذي يكذب على الأباء و يمدح المدرسة و لا يهم إصلاح الجيل أو تربيته أو تعليمه .وتماسيح وزارة التعليم يمكنهم طرد مدرس رغم كفاءته بالضغط على المدير الذي يحتاجهم طبعا لإسدال الستار على مخالفاته
.
عار عار عار على من تسببوا في هجر المدرسة العمومية التي كانت تزخر بالمواهب والتي خرج منها كبارالعلماء الدين قرؤوا في مقررات احمد بوكماخ .نتمنى ان ينظر اهل الحل و العقد الى هذه المهزلة التي وصل اليهاتعليمنا الدي هو حق و ليس امتياز
السلام عليكم .
يجب ليس مراقبة التعليم الخصوصي بل على العكس يجب الاقتداء به في التعليم العمومي خصوصا في مرحلة التعليم الابتدائي .
المغرب يزخر بكفاءات تربوية، بعيدا عن أصحاب المصالح السياسية أو الديماغوجية أو أصحاب "البيزنيس" والإستثمار في التعليم ، أقول كفاءات يعني أكاديميين في التربية يمارسون التربية ويفهمونها ، ولاينظرون من بروجهم العالية . كنت عابرا الطريق على الساعة الواحدة زوالا فلمحت مجموعة من التلاميذ أمام مدرسة بابها مغلق وهم يقضمون قطعة خبز،في جو ممطر،توجهت نحوهم فسألتهم ماخطبهم خارج المدرسة وخارج بيوتهم في وقت وجبة الغداء والمكان خالي من المارة ، فأجابوني بأنهم يقطنون بعيدا. الوزارة تفرض استعمال الزمن باستعجال وبعشوائية دون مراعاة مدى توفر المدارس على مطاعم،أوحجرات كافية أوقاعة للأساتذة..ضاربة عرض الحائط مشاعر وسلامة الأطفال والأساتذة والآباء. من منا يرضى لإبنه تناول وجبة الغداء في الشارع معرضا لمخاطره؟أما خلق الإكتضاض بسبب فرض استعمال الزمن فهذا عبث.والمناهج مشكلها هو الكتاب الأبيض غير المنسجم بكفاياته الفضفاضة ومقاربته الكمية ،والعائق الأكبر هو إعداد البرامج التعليمية من قبل مفتشي الإبتدائي غير المتجددين وغير المتمكنين من مختلف مواد التدريس ومنهجياتها.والضربة القاضية هي "بيزنيس" التأليف .
ولفتت الجمعية إلى ضرورة مراجعة القرار المتعلق بالزمن المدرسي في التعليم الابتدائي، بسبب التبعات السلبية التي أفرزها تطبيق هذا القرار…….
وفي سياق ذي صلة ثمنت جمعية حقوق التلميذ/ة قرار الوزارة الوصية بمنع…..
تحية لهذه الجمعية .
لكن هناك تناقض بين الفقرتين الزمني المدرسي يسير في اتجاه المنع الفوري لأطر الوزارة التربوية نهائيا من العمل في القطاع الخصوصي
تطبيق أي مشروع من هذا النوع يخلق ارتباكا في مراحله الأولى مثل التوقيت المستمر سنة 2005
لكن مع مرورالوقت يتم الإستئناس و تتخد تدابير لحل المشاكل المطروحة في بعض المناطق
المدافعين عن مراجعة الزمن المدرسي هم المستفيدون من الوضع القديم ومقاوم التغيير والإصلاح أي التماسيح والعفاريت
القناعة مال لا يفنى
هناك مجموعة من الاختلالات التي تميز القطاع الخاص عن التعليم العمومي و يتم التعامل معها على أنها مسائل ايجابية، من قبيل اعتماد مقررات غير رسمية و غير معترف بها على الصعيد الوطني.خصوصا مادة اللغة الفرنسية التي يتم الاعتماد على مقررات فرنسية،وكأن لعنة الاستعمار شر لابد منه. ويعلم رجال التربية الفرق الواضح بين ثقافتنا و ثقافتهم و مدى الانعكاس السلبي على الناشئة المغربية .و للأسف فان هذه المقررات الخارجة عن اطارنا الثقافي يتم التصفيق لها من طرف الأباء تكريسا لما يمكن أن يصطلح عليه بالتقديس لما هو غربي .أما غض الطرف عن هذه الأمور من طرف المسؤولين فهو رد فعل من أجل توسعة قاعدة هذا القطاع و التخفيف من أعباء الدولة في هذا القطاع.
عربوا و خربوا التعليم العمومي وها هم يسعون الى تعريب و تخريب التعليم
الخصوصي .
هناك المدارس والبعتات الاجنبية التي يتابع فيها أبناء النخبة الدراسة باللغات الاجنبية كي يصبحوا اطباء و مهندسون واطر عليا..
ثم هناك المدارس العمومية التي يتابع فيها باقي ابناء الشعب
الدراسة بالعربية كي يصبحوا فقهاء او دعات على شكيلة النهاري و امثاله …
يختارون لابنائهم تعليما مقرراته مركزة و متحرر من كل القيود و بمواصفات عالمية وبلغات اجنبية متطورة لانهم يعلمون ان الجودة تقتضى ذلك
ومن جهة اخرى يفرضون على باقي ابناء الشعب تعليما مقرراته هم من يضعونها لتتناسب مع ما يعتقدون انه يتماشى مع سياسة و دين واقتصاد البلاد .. و بلغة ميته لا يستعملها المغاربة في حياتهم اليومية .
لكن أملنا كبير في باقي العالم المتحضر و الذي يضيئونا بأضوائه
التي تزداد وهجا و نورا كل يوم و تنير لنا السبيل نحو غدا افضل
سيصبح في مقدور اي فرد فيه أن يتعلم ما يريد و باللغة التي يريد
بعيدا عن أي تسلط وقد صرنا نلمس ذلك من خلال استخدامنا النت .
من خلال التجربة التي خضتها في هذا القطاع ,فإن أصحاب هذه المؤسسات أو بتعبيرأدق أباطرة التعليم الخصوصى لا يهمهم سوى الربح ,وهذا بتصريح من أخطبوطه في الشمال المديرالعام لمجموعة من المدارس الخاصة , بعد إقدامه على طرد مجموعة من الكفاءات التى أمضت سنوات عدة فى الخدمة , حيث اكتسبوا تجربة جيدة. وامتازوا بتكوينهم الذي لا يستهان به , وقد تعود مثل هذا الأسلوب في غياب قانون يضع حدا لهذه الخروقات . كما يتبجح بعلاقاته المتميزة مع بعض الوزراء تجعله فوق القانون. وقد قال بالحرف أن ما يهمه هو حراسة القسم …فماذا بعد هذا,وماذا ننتظر من أمثال هذه الزمرة الفاسدة, من ذوي الضمائر الميتة ,فإن تسمع لهم تعجبك أقوالهم, وهم ذئاب في صورة البشر….
c' est une bonne démarche , il faut la suivre parce que les écoles privée font ce qu'elles veulent,parcqu'il n'a pas d'association des parents d' éleves crée réalement.
يجب على الوفا و على الحكومة مراقبة التعليم الخصوصي لان هناك اختلالات عميقة به و من هب و دب و لديه راسمال يتجه الى التعليم الخصوصي لانه بقرة حلوب يدر الملايين على اصحابه .حيث اصبحنا نرى اشياء تخزي العين حينما نجد ان صاحب المؤسسة لم يدخل يوما الى المدرسة او يمتهن النجارة او الحدادة او التجارة لا يعرف ماهي البيداغوجية و ما هو الجذع و ما هو المقرر بل يعرف 30 من كل شهر ليجمع الحصة الثقيلة من النقوذ و يعطي لكل معلم و معلمة من المغلوبين على امرهم فتاة من النقوذ قد لا يتعدى 1300 درهم في احسن الاحوال دون تغطية صحية دون تسجيلهم في صناديق الضمان الاجتماعي ،هذا بالاضافة الى السنة الأولى يشتغلون كمتدربين يحرثون عليهم حرثا .انها قمة الاستبداد في التعليم الخصوصي لانه و بكل بساطة قطاع غير مراقب و لا يخضع للضريبة على الدخل السنوي حتى اصبح كل من هب و دب يستثمر فيه و الخاسر الاكبر هي المدرسة العمومية و الاباء الذين لا يعرفون ماذا يجري داخل اسوار المؤسسات الخصوصية و الموارد البشرية التي تشتغل دون قوانين و الدولة التي تفقد خزينتها الملايير سنويا.و الرابح الاكبر الاقطاعي الكبير صاحب المؤسسة.
il faut aussi contrôler les prix de ses écoles, ces prix يجب كذلك مراقبة أثمان هذه المدارس، لا يعقل أن تتمادى هذه المدارس في تحديد تلك الأثمان دون مراقبة من الدولة التي يعد التعليم مسؤوليتها ولكنها لتتملص من هذه المسؤولية عملت على ردائة التعليم العمومي: بحيث لا يمكن أن تضع إبنك في مكان متسخ لا طاولات لا أضواء ولا حتى مراحض، وآستثمر المسؤولون في هذا الميدان المربح، والمسؤول لا يمكن أن يراقب نفسه. يجب مراقبة الأثمان فمثلا مجموعة مدارس المدينة فتعليمها عادي جدا ولكن أثمانها ليست بعادية، وكل سنة يفاجأ الآباء بالزيادة، وهي مدرسة تعتمد فقط على إسمها بدل جودة خدماتها. ترى من هو صاحبها ؟؟؟؟؟؟
السلام ورحمة الله سيطوق الفقراء أعناق المسؤولين عن التربية والتعليم في
بلادنا بوسام العاروالانحطاط فكما يصفقون لتعلم لغة وتقاليد ومناهج الغرب
فسينتج المسؤولين عن قطاع التعليم ببلادنا شريحة من المواطنين غريبة
عن أمتنا المغربية بكل مقوماتها وثقافتها وتقاليدها وأعرافها .
فهل نكتفي بايجاد محفظة للفقير أم نصون فكره ونرتقي بعلمه ونساويه بغيره من أبناء الأغنياء.
الفقير محروم من المساواة في التعليم والصحة والعدل وهما الركائز التي بنت عليها الدول المتقدمة أرضيتها للفقير ليتساوى مع الغني .
لكن لمن يفخر بتعليم أبناءه بالخصوصي خاصة لأبناء المعلمين أقول أنكم
تعترفون ضمنيا بجهلكم وتقهقر فكركم الدي ينمو بأي شكل من أشكال النماء والسلام
ليس دفاعا عن المدرسة الخصوصية ………
هل هده جمعية للدفاع عن حقوق التلميد ام لتبرير فشل المدرسة العمومية وفشل مؤسسي هده الجمعية المحترمة الدين يريدون تعليق افشالهم المتعمد للمدرسة العمومية على نجاح المدرسة الخصوصية التي يتسابقون لتسجيل ابنائهم بها اما عن استنزاف الطاقات التربوية فانظروا الى السلك الابتدائى هل يوجد به مدرس واحد من العمومي ومع دلك يحقق نتائج مبهرة اتقوا الله في هدا الوطن وفي ابنائه وعوض تاسيس الجمعية تلو الجمعية املاوا اماكن عملكم في الفصول عوض المقاهي ومقرات الاحزاب والنقابات والبحث عن الاعتمادات الصحفية الشكلية وشهادات حضور المجالس الوطنية والاجتماعات الصورية لان نجاح المدرسة العمومية رهين بالجدية والانضباط
نتمنى من السيد الوزير أن يكمل مسلسل اصلاحات المدرسة العمومية لأنها قاطرة التعليم في هذا البلد أ المدارس الخصوصية فأصبحت عبارة عن مافيا تصنع لنفسها اشهارات تهدف الى الربح السريع مع أن مردوديتها ضعيفة جدا حيث يعتمدون على نفخ الاساتذة في النقط لاقناع الاباء بتفوق اولادهم بينما تجدهم في الامتحانات الموحدة الوطنية يحصلون على نتائج هزيلة تفضح كل شئ..
كما نتمنى من السيد الوزير التشدد في قانون الاضراب وان يحدو حدو السيد الرميد بالاقتطاع من كل مضرب يبحث عن الراحة والاستجمام.
4 – Saidi
الثلاثاء 20 نونبر 2012 – 14:35
أي إجراء يتخذه معالي وزير التربية الوطنية في حق أربعة أساتذة للرياضيات بثانوية أولاد سعيد الواد الاعدادية متوقفون عن التدريس منذ ما قبل عطلة عيد الأضحى بحجة رفض العمل 24 ساعة أسبوعيا لاثنين و 23 ساعة للاثنين الآخرين ، مع أن القانون يرغمهم على العمل 24 ساعة أسبوعيا ؟ و اي إجراء يتخذ في حق النيابة و الأكاديمية التي لم تتخذ أي إجراء الى حدود يوم الأمس ؟ حبذا لو تفضلتم سيادة الوزير ، و نحن نعرف أن المسؤولين هنا لن يبرمجوا لكم زيارة إلآ ما أرادوا ، بزيارة الإعدادية و أنتم تحلون غدا ببني ملال علكم تشفون غليل المواطنين و تلاميذهم البؤساء ، و سنذكرها لكم ما دمنا أحياء و يذكرها من يأتون بعدنا جزاكم الله كل خير.
في الحقيقة اصبح التعليم الخصوصي بنسبة مهمة منه يدبر في شكل مقاولة هدفها الربح على حساب اجيال من المتعلمين وهذا الامر له انعكاسات سلبية عديدة ،فاصبح التعليم الخصوصي يكرس الطبقية بكل تجليلتها…..اعتقد على انه يجب الانكباب على هدا الموضوع بكل جدية وموضوعية.ووضع معايير مضبوطة للحد من الاضطراب الدي يعرفه،واقترح ان توضع تصنيفات للمدارس الخصوصية على ان لا تتعدى ثلات اصناف(5 نجوم 4*-3*) على اساس مقاييس تتعلق بالفضاء اي المساحة والمرافق الكمالية( مثلا تتوفر على مطعم ،مسبح ،قاعة مغطات للرياضة،موقع المدرسة ،التجهيزات ……..) على ان يكون الفرق في الثمن بين التصنيفات الثلات معقول،وبالتالي فان المعيار الوحيد للتفاوت يكون في الامور التي دكرت على ان تبقى المناهج موحدة بشكل تام لضمان تساوي الفرص لجميع ابناء الشعب.
Dans une "grande école" de l'Agdal à Rabat, les enfants apprennent l'utilisation et le calcul de la monnaie avec l'Euro au lieu du Dirham grâce aux manuels français qui leur parlent d'églises, de pâques, de baptême etc… comme si ces enfants étaient des parisiens ou des marseillais. Comme pour les représentants médicaux, les enseignants de cette "grande école" reçoivent la visite avec cadeaux de démarcheurs de maisons d'édition française pour modifier les livres chaque année et empêcher la réutilisation des anciens, se foutant bien volontiers de l'intérêt des familles. En plus de cela, les parents sont obligés d'apporter à chaque rentrée scolaire les boites de kleenex, les papiers toilettes, et même les rames de papier utilisées par l'administration de la grande école. Pour la cantine, les enfants mangent sur les bancs de leurs classes et les frais ne peuvent être payés qu'en espèces, sans reçu ni quittance pour échapper au fisc et prélever sa commission sur le repas de l'enfan
إستوقفتني هذه الجملة:
…وعلى مخالفة المناهج والبرامج الرسمية؛ من قبيل تدريس اللغة الفرنسية منذ السنة الأولى، واعتماد مقررات موازية، واعتماد مقررات غير رسمية.
ياريت قراونا الفرنسية من الروض، 9 سنوات و نحن ندرس الفرنسية في التعليم العمومي + سنوات الجامعة و لازلت أعاني من عقدة اللغة الفرنسية بالنسبة لي أحي المسؤولين على التعليم الخصوصي لأنهم أدخلو الفرنسية و الإنجليزية للسنة أولى إبتدائي
ماذا تريدون بإعادة النظر في البرامج؟فقط انتم مدفوعون من طرف اصحاب المطابع لصرف أموال بالعملة الصعبة لا فائدة منها .فالكل اصبح يتهافت على التأليف حتى لو اقتصر الامر على التأليف من اجل التأليف .اما التعليم الخصوصي فهو لا يهمكم بل انتم تريدون فقط التستر على تقاعس بعض المنخرطين في جمعيتكم .ما شأنكم و اللغة الفرنسية باي مستوى كان .المهم الآباء راضون والامتحانات تهيئها وزارة التربية الوطنية .والنتائج مشرفة .فإلى ماذا تسعون؟
إلى رقم1 ورقم8:
هل تعلم يا أخ أن كل المواد تدرس في الصين بالصينية ؟وفي اليابان باليابانية ؟وفي إسرائيل بالعبرية ؟وفي سوريا والعراق والأدن ومصر ووووبالعربية ،من الأولي إلى التخرج .و الإنجليزية تدرس كأداة للتواصل فقط .أما عندنا، فنصفنا لغته الأم هي الأمازيغية، والنصف ألآخر الدارجة وليس اللغة العربية .وفي المدارس ندرس بالفصحى، تم الفرنسية و تظاف إليهما الإنجليزية، وفي الكلية والمعاهد العليا يقدم المنتوج بلغة موليير ،بحيت لا نتحكم لا في مشيتنا ولا في مشية الحمامة كما قال الغراب .النتيجة: الحُتالات ،إلامن أخذ الله بيده ،سواء في التعليم العمومي أو الخاص.
لا يمكن يابني أن تتلقى المعرفة وتفهمها إلا بلغتك الأم ،فتجربة 33سنة من تدريس الرياضيات أقنعتني بأن تقديم المفاهيم والتمكن منها بالدارجة أجدى وأنفع من كل اللغات .ومستوى الفهم والإستيعاب أعلى من مما كنا نصل إليه يوم كنا ندرس بالفرنسية ،حيت كانت تنظاف صعوبة اللغة إلى صعوبة المفاهيم خصوصا وأن أغلب المتعلمين كان تمكنهم من الفرنسية جد متوسط أو ضعيف.فهمتي ولاَّ نزيدك؟
لا مجال لمقارنة التعليم العمومي مع نظيره الخاص إذا نضرنا إلى نوعية زبناء كل مدرسة. فلنصفق للمدرسة العمومية التي تعاني في صمت مع جيوش الفقراء المعوزين و أبناء الأسر المفككة في ظل انعدام الامكانيات بكل أبعادها – المدرسة العمومية تقبل التلميذ المشاغب و اللامبالي و المريض و المعاق ذهنيا و اللص و المدمن على المخدرات
Mr le ministre la solution est simple il faut instaurer des controleurs et inspecteurs honnetes
la meme chose est valable pour les instecteurs de travail et des impots aussi chacun doit faire son boulot
enfin pour donner l egalite des chances il est necessaire de supprimer les notes de controles continu au bac et revenir au bac a l ancienne de cette maniere vous rendez justice aux enfants du peuple
انا تلميذ ودرست مع تلاميذ وكنا ضحايا التعليم لاننا لم نتعلم شيئا ولم يعلموننا شيئا ولم نتربى و كان الاساتذة غائبون وكانت لدينا عطل شرعية وغير شرعية (الاضرابات) كثيرة وكان لدينا مقرر غير مفهوم وممل وتمت ترجمته فقط الى العربية و اثناء الامتحانات كان الاستاذ يساعد تلاميذ اصحابه و عائلاته ونسيت اننا كنا 40 رأسا نجتمع حول المختبر الفارغ لنشاهد تجربة شفوية وكنا حينها نشم بعضنا البعض … وحين بقي لامتحان نيل شهادة الاعدادي ثلاث اشهر فقط جاءت مذكرة تخبرنا انه تمت اضافة الفيزياء والطبيعيات للامتحان وعندما يقترب الامتحان تنطلق فعاليات مهرجان موازين و ستوديو دوزيم فيسقط اصاحب الباكالوريا وزيد وزيد ..
والنتائج معروفة 🙂
بالاضافة للمراقبة العادية للمدرسة الخصوصية ينبغي تفعيل مراقبة اخرى يغفل عنها الجميع وهي المراقبة النفسية لتلاميد المدرسة الخصوصية خصوصا في المراحل الاولى من دراستهم حيث يتعرضون لضغط يفوق قدراتهم العقلية والنفسية عن طريق حشو ادهانهم الصغيرة بما لا طاقة لهم به حتى تظهر المدرسة بمظهر التفوق ويكون الكثير منهم زبناء لعيادات الطب النفسي في مراحل لاحقة من حياتهم.
بين المؤسسات الخصوصية منافسة غير شريفة، وهذا ما يدفعها إلى قرارات غير بيداغوجية بالمرة، من مثل إدخال لغتين أجنبيتين منذ السنة الابتدائية الأولى، واعتماد مقررات البرامج الفرنسية الأصل بدل المغربية، وتدريس الرياضيات بالفرنسية، مع العلم أن أنه لغة صورية لا تحتاج إلى الفرنسية أصلا…
أما "التبزنيس" في عباد الله الضعفاء المغلوبين على أمرهم، فحدث ولا حرج، وقد تحدثت التعاليق السايقة عن بعض مظاهره من زاوية التجربة المعيشة.
لماذا يلجأ الناس إلى التعليم الخاص؟ ليس إلا لضمان تعليم جيد لأولادهم.
الحل إذن يكمن في تقوية التعليم العمومي، وهذه مسؤولية الجميع. حينها يسحب البساط من كثير من هؤلاء التجار، وكثير منهم غشاش غير شريف.
الوزير الحالي هو أول وزير تشجع وأنجز خطوات فعلية في هذا الباب، وعليه أن يمضي بالأمر إلى آخره، وسيذكره التاريخ بكل خير، كما سيذكر المتفرنسين بكل خزي، لأنهم رضوا بأن يدخلوا المستعمر من النافذة، بعد أن تم طرده من الباب.
برامج متناسلة
التعليم الخصوصي ، التربية غير النظامية ، المواكبة المدرسية …
ما المشكلة أصلا ؟
جودة التعليم ؟
فرصة ثانية للمنقطعين ،لغير الممدرسين ؟
دعم المتعثرين ؟
هل نستوعب رسالة التربية و التعليم ؟
هل كل الناس مربون ؟
ما هو أغلى و أثمن رأسمال لكل أمة؟
لما لا نتجه الاتجاه الصحيح ؟
المربي الكفء.
النموذج الحق ، الانسب.
الفئة المناسبة .
الوسائل معينة .
الادارة التربوية المتخصصة.
المخطط الدقيق ، المحين ، المتكامل .
علينا التخير لمن يحمل الرسالة ، بدقة متناهية .
و علينا أن نتعلم من كل مربي الى مماته ، فقط نخفف عنه العبء دون ارساله الى التقاعد.
و الله أعلم
au lieu d'aller en avant on va reculer et au lieu que l'ecole publique suit la meme voie que l'ecole privee on doit faire le contraire pour que cette association soit satisfaite et comme ça le niveau tombera sous zero
ادا كنتم تريدون المعرفة المستوى التعليم في المغرب والانحدار والتدني الدي وصل اليه التدني غير مسبوق ما عليكم مشاهدة فيديوا ابراهيم الفاسي الفهري المدير المعهد اماديوس الدي يستضيف كبار المفكريين والسياسين والمتقفيين في العالم مديره لا يعرف ان يقول حتى الجملة المفيدة بي اللغة الفرنسية مع ان الفاسي الفهري درس في المدارس البعتة الفرنسية ومع دلك مستواه ضعيف لا يقل على مستوى تلميد في الابتدائي في السنوات السبعينات والتمانينات وبالتالي اصبج لافرق بين التعليم العمومي الخصوصي كلهم في الهوا سوا ويحتجان لي الاصلاح
ce qui est important à comprendre, que les écoles privées au maroc ont dépassé largement le public dans ses approches de l'art d'enseigner, ce qu'il faut en courager, mais autres écoles privées qui ne respectent meme pas minimum requis pour un etablissemnt scolaire, et c'est là ou le ministère va se pencher et chercher à appliquer la loi, mais de parler du privé d'une maniere générale n'est qu'une idéologie
رايي ان يتم الغاء التعليم الخصوصي لما يسببه من تمييز طبقي بين ابناء المجتمع الواحد وفي المقابل تقوية التعليم العمومي باعتماد اللغة العربية كلغة رسمية تدرس بها المواد المهمة مثل الجمهورية المصرية وانظروا الى المستوى التعليمي في مصر اصغر تلميد يتحدث احسن من وزير لدينا مع الانفتاح طبعا على الامازيغية وعلى لغات العالم الاخرى واهمها طبعا الانجليزية والسبب واضح. ولن يفلح قوم الا بلغتهم الوطنية اليابان وكوريا ج وماليزيا وكثير من الدول الاخرى الحديثة التقدم اعتمدت لغاتها الوطنية في التعليم وهل هناك اعقد من اليابانية او الكورية ج ولكن رغم ذلك انظروا الى اليابن وكوريا ج اليوم والى تقدمهم العلمي المعتمد على التعليم بلغة الوطن فوالله يا دعاة الفرنسية لا طفرتوه بهذه اللغة في المغرب -وراها ماشي ديالكم وافهموا-
أنا من مشجعي المدرسة العمومية لكنني أقول كلمة حق في المدرسة الخصوصية : لا يمكن مقارنة التعليم الابتدائي بالخصوصي بنظيره بالعمومي : الطفل بالخصوصي يتمتع بحرية أكثر، يستفيد من لغة أجنبية أكثر، يتعلم عادات حميدة في التعامل مع الناس، هادئ ، مسرور… يقوم بأنشطة مختلفة : موسيقى رسم مسرح وغيره. حتى أن آباءهم يخافون اختلاطهم بعد الابتدائي بتلاميذ العمومي. لأن هؤلاء نتاج العصا والسب وسكت وخرج من القسم ضرك عليا زلافتك حتى تجيب باك؟ هذه هي الحقيقة لماذا ننكرها.