أفْصَح الحسين الوردي وزير الصحة، أن الدراسات الميدانية التي أنجزتها وزارته في السِّنين القليلة الماضية بتعاون مع منظمة الصحة العالمية، تُبيِّن أن نسبة عالية من الطلبة والتلاميذ والشباب ذكورًا وإناثـًا، يتعاطون للتدخين وتناول المخدرات ولا يمارسون أي نشاط بدني، مؤكدا أن الكثير من هذه الفئة التي يقارب عددها عشرة ملايين نسمة بالمغرب تعاني من اضطرابات نفسية حادّة قد تؤدي إلى الانتحار في بعض الحالات وتفشي ظاهرة العنف داخل المؤسسات التعليمية وخارجها.
وأشار الوردي ضمن حديثه خلال الملتقى الوطني الأول حول الصحة المدرسية والجامعية وصحة الشباب، أمس الخميس، أن وزارة الصحة وضعت بمعية جميع الشركاء والمتدخلين، إستراتيجية وطنية في مجال الصحة المدرسية والجامعية وصحة الشباب ترتكز على عدد من المحاور والإجراءات التي من شأنها ترسيخ الوعي والنهوض بصحة هذه الشريحة من المجتمع والحد من هذه الظواهر المذكورة وتعزيز نمط عيش سليم بين التلاميذ والطلبة.
وأوضح الوردي الذي كان مرفوقا بوزير التربية الوطنية محمد الوفا، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر لحسن الداودي والوزير المنتدب لوزارة الداخلية الشرقي الضريس ووزير الشباب والرياضة محمد أوزين، أن هذه الإستراتيجية تطمح إلى تعزيز إطار التعاون بين مختلف القطاعات الحكومية وغير الحكومية المعنية للاستجابة لحاجيات المتمدرسين والشباب، والعمل على تحسين المجال البيئي للمؤسسات التعليمية؛ ناهيك عن تعزيز الأنشطة الوقائية والتربوية والفحوصات الطبية وخدمات الإنصات؛ وإشراك الشباب وحثهم على تبني سلوكات آمنة ومسؤولة في المجال الصحي؛ إلى جانب دعم التتبع والتقييم وكذا البحوث في مجال الصحة المدرسية والجامعية وصحة الشباب.
وزاد المتحدث في ختام كلمته، بأن تفعيل الإستراتيجية المذكورةعلى أرض الواقع، تطلب من وزارة الصحة بتعاون مع شُركائها القيام بعدد من الإجراءات والتدابير متمثلة في خلق فضاءات الصحة للشباب بعدد من العمالات والأقاليم، واقتناء أجهزة طبية وتقنية جد متطورة للفحوصات الطبية خاصة بالعالم القروي والمناطق النائية، علاوة على تنظيم دورات تكوينية لفائدة مهنيي الصحة معززة بدلائل ومراجع تقنية خاصة.
تجدر الإشارة إلى أن لجنة وطنية بين قطاعية مكلفة بالتنسيق والتتبع لكل الإجراءات التي تتخذها كل القطاعات الحكومية المعنية بصحة التلاميذ والطلبة والشباب والتي تم إنشاؤُها سنة 2011، أسفرت عن مراجعة وتحيين الاتفاقية التي أبْـِرمَتْ سنة 2003 بين قطاعات الصحة والتربية الوطنية والداخلية لجعلها أكثر نجاعة واستجابة لحاجيات التلاميذ والطلبة في المجال الصحي والوقائي والتي تعزز الإطار التشاركي بين القطاعات.
La cigarette ne soulage pas les problèmes psychologiques . Elle crée plusieurs problèmes de santé
En Australie , tous les lieux publics sont interdits de fumer ( cinéma, café, bar, plage, piscine, école, université, trains, buses..etc)
La boîte de cigarette est très chère avec 95% sont des taxes qui vont à l'hôpital et sur son affiche des photos horribles du cancer de la bouche, des poumons,de la gangrène des pieds qui rappèlent au fumeur que ce qui il attend si il continue de fumer ..etc
Les lieux interdits de fumer dans ma ville
shopping centres, malls and plazas
restaurants, cafes, cafeterias, dining areas,schools, colleges and universities, commercial buildings and other business premises
community centres or halls and places of public worship
theatres, cinemas, libraries and galleries
trains, buses, trams, aeroplanes, airport,taxis, and ferries,
hostels ,motels
fitness centres, sporting and recreational facilities
childcare facilities
hospitals
h otels ,clubs,nightclubs
ومن جعل هؤلاء الطلبة و التلاميذ مرضى سوى بعض الاساتذة المرضى هم بدورهم فحين يقول الاستاذ للتلميذ انت مغرور وحساب راسك واعر و الله لا طفرتيه امام أصدقائه داخل القسم مع العلم ان التلميذ حصل على معدل 16,46 في شعبة العلوم الرياضية !!!!!اما في الجامعات فحدث و لا حرج فبعض الاساتذة لا يتقنون الا القمع و الاستهزاء .كيف سننهض و عندنا مجتمع معوق؟الجواب لاهل الاختصاص
فخامة وزير الصحة تكترتون للصحة النفسية للتلاميذ هذه مبادرة تستحق التشجيع لكن مذا عن صحة ابنا ء الطبيبات الللواتي يبعدن رغما عنهم عن امهاتهن الم تجد وزارتكم حلا لهم ام هم فءة غير معترف بها لغت الوزارات السابقة حل ال. ١٠٠ كم و انتم كذالك اتبعتم ما وجدتم عليه الل خرين و مذا عن الوزيره الفاضلة بسيمة حقاوي هل يعقل ان تقبل بان تخير الطبيبات و نحن في زمن العدالة بين ابناءهن او الابعاد عن اسرهن
السلم عليكم، الموضوع خطير جدا، والشباب عرضة لمخالب الشركات الكبيرة المتخصصة فب السجائر….لكن موضوع الشراكة التي تحدث عنه السيد الوزير في مجال الصحة مجرد مسرحية فقد تخلفت وزارة الصحة عن الالتزام بحصتها في دعم الحملالت الطبية المنظمة من طرف مجموعة من الجمعيات الجادة والتي غالبا ماتكون مشكلة من اطر متخصصة. مع العلم ان عدد الجمعيات لم يتعد 50. في الختام الوزير التقدمي حرم الجمعيات برسم ميزانية 2012 من الدعم مما سيحرم الاف من المعوزين من الخدمات الطبية…
هؤلاء لهم استراتيجية واضحة المعالم و صادقة في القضاء على الشباب و اصحاب محضر 20 يوليوز مثال واضح على صدق الاستراتيجية. أطر يقدرون بالالف منهم من حصل على شهادتين أو اكثر فاذا به يجد نفسه ضحية للخطة الاستراتيجية للعبقرية المخزنية. لقد تسببوا في امراض نفسية لدى مجموعة من الاطر، أي ان الدولة افلحت في استراتيجيتها، استراتيجية الحرب ضد الشباب.، الحرب البيوعصبية و البيوكميائية النفسية الخطيرة التي تقتل الشباب بصمت. أليس لن الحق في الحياة ايها المريسكيون، اننا بشر امثالكم، لا تقتلوننا من فضلكم.