إرهاق وتنقيلاتٌ تعسفيَّة، وفسادٌ ثمَّ عنفٌ فـحكرة”..من شأنِ هاته الأوصاف أن تنقلَ صورة الشرطة بالمغرب التِي لا يبدُو أنها على ما يرام. فمنذُ 2000، انتحرَ 46 شرطياً، باستخدام أسلحتهم الوظيفيّة فِي الغالب. بصورة تبعثُ علَى القلق.
“مجرزة” مشروع بلقصِيرِي لم تكشف بعدُ كلَّ الأسرار. حينَ أقدمَ شرطيٌّ في العاشر من مارس المنصرم، على قتلِ ثلاثة من زملائه، بمسدسه الوظيفِي في مقر مفوضيَّة الشرطة في مشروع بلقصيري، فيمَا كانَ من المرجحِ أن يوقع المزيد من الضحاياً لو لم يتم ضبطه، او أنهُ كانَ مجيداً للتصويب. يقولُ أحدُ من عايشُوا الحادثَة.
المقدمَ حسن البلوطِي، رجلٌ خمسينِي، وأبٌ لأربعة أطفال، سبقَ أن خدمَ في عدة مدن، قبلَ أن يحطَّ في مشروع بلقصيري، المعروفة كمدينة صغيرة وهادئة دون حكاياتٍ كبرى. يقولُ زملاؤهُ إنهُ كانَ رجلاً ذَا مراسٍ صعبة، أنهكته الدُّيون، وقدْ جرَّ وراءَهُ ملفاً ثقيلا، انتهى بدفعه إلى ارتكابِ ما ارتكب..
إلَى حدِّ اللحظة ، لا تزالُ الأسبابُ الثَّاويَة وراءَ إقدام البلوطي على قتل زملائه مجهولةً، لكنَّ العناصر الأُولَى للتحقيق كشفت عن وجود خلاف لهُ معَ رئيس المفوضية، الذِي أعفيَ من مهامه منذُ الحادثة. وذلكَ بسببِ منعه، وفق ما وردَ في الاعترافات، للبلوطِي من العمل فِي حاجزٍ طرقي، يعرفُ بدرهِ أموالاً كثيرةً فِي المنطقة.
فِي الشهاداتِ التِي أدلَى بها، أشارَ البلوطِي إلى الفساد المستشرِي بين صفوف الشرطة المحلية. وذهبَ إلى حد المطالبة بفتح تحقيق فِي أملاك المسؤولين الأمنيين في منطقة الغرب، الذِين اتهمهم بالتواطؤِ معَ مع تجار المخدرات والمهربين. ممَا جعلَ قضية البلُّوطِي اليوم تربكُ المؤسسة الأمنيةَّ برمتها فِي المغرب.
حالةُ البلُّوطِي في الواقع ليست منفردة، فمنذُ 2010، أقدمَ ستةُ شرطيين علَى الانتحار باستخدامِ سلاحهم الوظيفي، كمَا أنَّ 46 شرطياً انتحرُوا بمختلف المناطق المغربيَّة، منذُ عامِ 2000. بحيثث سجلَتْ في سنة 2001 لوحدِهَا سبعةُ انتحارات، بينمَا سُجِّلَتْ ستُّ حالاتِ انتحارِ خلالَ 2007.
عقبَ الحوادثِ التي تحصلُ بين الفينة والأخرى، تفتحُ الإدارة العَامَّةُ للأمن الوطني تحقيقات لا تقدمُ نتائجها للعموم، ويتمُّ الاقتصارُ فيهَا على عزوِ الانتحار إلَى “أسباب شخصيَّة”، لتغلقَ القضيَّة. لكن ماذا لو أنَّ المسألةَ كانتْ أكثرَ خطورةً وأنَّ جسمَ الشرطة بالمغرب يُعانِي في صمتٍ؟ وأنَّ عناصرهُ تعانِي من أسقام تجعلها أكثر هشاشة وضعفاً؟ من الناحيَّة المبدئيَّة، لا ينبغِي أن نستبعدَ هاته الفرضيَّة، حسبَ الباحثِ في الأمنِ العمومي، إدريس بلماهِي، لأنَّ رجال الشرطة في المغرب يعيشون إجهادا كبيرا، بسبب النقص في الموارد والإمكانيَّات. كمَا أنَّ جسمَ الشرطة لا حقَّ لهُ في تشكيل نقابة، ولا هوَ يمتلكُ مؤسسة تدافعُ عن حقوقهِ، أو ترعَى الوساطة بين المسؤولين ومن يقعونَ تحتَ إمرتهم.
“لا يمكننا أن نتحدث عن ظاهرة استناداً إلى بعض الحالات، التي نأخذها من جانبنا في الحسبان. ففي كل مرة تفتحُ الإدارة العامة للأمن الوطني تحقيقاً، يتمُّ الخلوص فيه إلى أسباب مهنية أو شخصية. نظراً لحجم الضجة الإعلامية التي تثارُ في أعقاب الإقدام على استخدام سلاح ناري. بيدَ أنَّ ذلكَ لا يعنِي أنَّ كل شيء مثالي وعلى ما يرام، بحيث أننا نشغل باستمرار لتحسين الوضع على أكثر من صعيدٍ”، يقول محمد السيد، عن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالدار البيضاء.
« ومن بين الخطوات التِي يمكن اقتراحها لأجل تفادِي تلك الحوادث؛ قيامُ المديريَّة العامة للأمن الوطنِي بتجريدِ بعض العناصر، المعروفة بعدم الاستقرار، من السلاح، فنحنُ نتابعُ عناصرنَا بشكل دائم. ونحاولُ حلَّ المشكلِ حينَ يكون داخلياً، بحيث نستجيبُ سنوياً لآلاف طلبات الانتقال. أمَّا حينَ يتعلقُ الأمر بإدمان عنصر من العناصر للكحول وتعنيفه لزوجته، بإمكاننا أن نتخذَ قراراً بتجريده من السلاح حتَّى نتفادى مفاجأة سيئة، ثمَّ نضمنُ بعدَ ذلكَ متابعةً نفسيَّة للعنصر”، يردفُ السيد. الذِي يقرُّ بأنهُ من غير الممكن، جعلُ الأخطار مستحيلة الحدوث بالمرة.
فِي مارس 2010، بدَا وضعُ الشرطة ملحاً إلى درجة تدخل معها الملكُ شخصيا. عبرَ تبني وضع جديد للشرطة في أحد المجالس الوزارية. بحيث تمَّ رفع رواتبِ رجال الشرطة بموجب النص الجديد لتبلغَ 4000 درهم، لرجل الأمن، و33.000 درهماً لوالِي الأمن الذِي لم يكن راتبه يتجاوزُ 17.000 درهم. وفِي المناسبة ذاتها، أعلنَ الملك محمد السادس عن خلقِ مؤسسة الأعمال الاجتماعيَّة للشرطة.
أمَّا رئيس الحكومة، فيعمدُ في عدة خرجات إعلامية له، إلَى الدفاع عن رجال بوشعيب أرميل، وذلكَ ليطردَ عنهم تهمةَ المساس بحقوق الإنسان، بيدَ أنَّ ذلكَ يبقَى غيرَ كافٍ.
العالمُ النفساني، المختص في الأمن العمومي، رشيد مناصفِي، يقول إنهُ بالنظر إلى تطور الجريمة وبروز مخاطر جديدة مرتبطة بالأمن العمومي، فإنهُ من المرجح أن يزدادَ الوضعُ سوءً في حال لم يقم المسؤولون بمعالجة جوهر المشكلةـ وإن هم لم يشتغلُوا على الخلل الوظيفِي الحقيقي للشرطة”.
ويحكِي مناصفي عن شرطي فقد والدهُ حين كان طفلا، وأقدم عل محاولتَيْ انتحار تمَّ إفشالهما، بعد خلافٍ له مع مسؤوليه وتنقيله بشكل تعسفي، إلى انتهى به الأمر بـالإدمان على الحكول وإيقافِ علاجه من داء السكري، قبلَ أن يدفعَ حياته ثمناً في الأخير.
المشكل الأبرز الذي تعاني منه الشرطة في المغرب هو النقص على مستوَى الموارد، إذ لا يوجد بالمغرب إلاَّ 55.000 شرطي. علماً انَّ ثلثي هذا العدد يكفيان بالكاد لتأمين مدينة كالدار البيضاء. يقول مسؤول سابق بالمديريَّة العامة للأمن الوطني. وعلَى إثرِ ذلكَ النقص يَتمُّ اللجوء إلى الساعات الإضافيَّة، التي أصبحت قاعدة، كما أنَّ رجل الشرطة قد يتلقَّى اتصالاً هاتفياً فِي أي وقت من الأوقات. وهوَ السببُ أنهى علاقات كثيرة للزملاء، يقول المتحدث بالطلاق، بسبب إيقاع العمل والاتصالات التي تأتي في آخر لحظة، وكذَا إلغاء العطل.
في اليوم الذِي أعقبَ هجمات السادس عشر من ماي 2003، اكتشفَ المغاربة بذعر أنَّ محاور كاملة من المدينة ظلت لمدةٍ دون مراقبة من طرف الشرطة. إما بسبب مسألة الوقود أو السيارات المتوفرة. بحيث أنّ سيارات الشرطة نادرا ما تبلغُ الأحياء البعيدة والصعبة كسيدي مومن وكاريان طوما.
أمَّا فِي 2005، فقد خلق عمدة مدينة فاسن حميد شباط، الجدل حين وظفَ عناصر من الأمن الخاص لتأمين المدينة القديمة. حيث دأبت العصابات على سرقة التجار بشكل اعتيادِي. شباط ذهبَ إلى حد إمداد ولاية الشرطة بسيارات جديدة، على حساب مجلس المدينة. إلا أنَّ البادرة الأُولَى من نوعها لم تسلم من انتقادات قضاة المجلس الأعلى للحسابات، الذين أكدُوا أنَّ الأمن لا يندرجُ ضمن صلاحيات العمدة. مما لمْ تذهب معهُ فكرة شباط بعيدا، بعدمَا طلبَ من العمدة أن يسحبَ الحراس الخاصين من المدينة القيدمة، بعدمَا كانَ قد وعدَ في وقت سابق بتوفير الأمن لتجارها المذعورين من أعمال السرقة.
النقص الكبير في موارد الشرطة بالمغرب، تزدادُ حدته ويتمظهرُ في بعض المناسبات، كالمهرجانات الكبرى، ومباريات كرة القدم، والاحتجاجات الاجتماعية والنقابية، بحيث يقول شرطي شاب إنَّ تلك المناسبات تعيشُ معهَا عناصر الشرطة لحظات عصيبة بسبب شروط التغذية والنوم والبعد عن العائلة. علاوةً على النقص في العدد، بما بدفعُ رجلَ الشرطي إلى الاجتهادَ كيْ يؤمنَ أكبر عدد ممكن من النقاط في المدينَة. إلا أننا وبالرغم من ذلك، ننجحُ في محاربة الجريمة، رغم أننا لا نتوفر إلا على ثلث عدد رجال الشرطة الذين تتوفر عليهم دور مجاورة، ساكنتها أقل بمرتين من حيث العدد ساكنة المغرب” يقول مصدرٌ من الإدارة العامة للأمن الوطنِي.
وإِلى مشكل الموارد ينضافُ مشكل النقل، فحتى وإن كانَ من حق رجل الشرطة أن يستعين بمحام أمام مجلس التأديب، يطرحُ التساؤل حول الشيء الذِي يمكن أن يقوم به في حال تمَّ عزوُ قرار النقل إلى ما تقتضيه المصلحة، المتخذِ من قبل رؤساء المصلحة، الأعلى تراتبية منهُ، ففِي اليوم الموالي، على سبيل المثال، لأحداث 16 مايْ نُقلَ والِي أمن الدار البيضاء إلى تاوريرت. بمقتضى قرار يطرحُ أكثر من علامة استفهام. لأنَّه حتَّى في حالةِ ارتكاب المسؤول لخطأ من الأخطاء، يظلُّ من حقِّ المسؤول أن يمرَّ أمام لجنةٍ ليدافعَ عن نفسه على الأقل.
C'est malheureusement le cas de tout le maroc
الرشوة انا ما فهمت والو biznèss الدراهم الفلوس رها تلعب فلبرجات انا بعدا معرفتش علاش راهم ينتاحرو!!!!!!!!!!!!
هذا هو الاعلام والا
على اصحاب الاعلام ان يتقو الله في انفسهم النهم سبب الفتن
هل حسن البلوطي لم يعرف دخله ما الذي دفعه الى اقتراض مالم يستطع رده
الكل يريد ان ينعم بعيش الملوك وفي وقت وجيز
اما ما يتعلق بالتنقيلات فهذا سنه المغفور له الحسن 2 وذلك تفاذيا لما وصلنا اليه الان حيث كلما طال مكوث رجل سلطة في مكانه كلما كثر فساده
فحذار من اعلام فاسد الذي يلوم في حالة الصواب وفي حالة الخطا
الم يكفنا الفساد السياسي والاداري والاقتصادي وووو
المشكل يكمن في النواة, اذ ماذا ينتظر من شخص اجتاز المبارة بالزبونية او دفع مبلغ من المال لكي يصبح شرطيا?
اذن يجب اولا تغيير الثقافة الشعبية اللتي تنص على الباك صاحبي ودهن السير يسير
حينما ينتحر رجل شرطة او يقتل زملائه فهاذا يوحي بان الفاعل لم يلقى اذن صاغية
اذن فضل ان يكون هو القاضي ,وكل من يحمل سلاح فهو قاضي لان لا سلطة فوق سلطة
مما لا شك فيه ان العمل الشرطي عمل نبيل لكن ان كان في طريقه الصحيح ليس مسخرا لفئة على فئة بمعنى ان من يعانون العطالة والبطالة لما يسرخون من ويلاتها والامها ويئنون من عذابها تأتي هذه الفئة كلها غل وحقد وكراهية لمن تعتبره عدوا اخرجها من تكناتها ليعملوا فوق طاقاتهم فيتجسد هذا على اجساد المواطنين العارية فاي منطق هذا ؟
اما 55000شرطي الذين يغطون جل بقاع المغرب ولو كانوا على هذا العدد القليل ان ان وقعهم كبير ليس على الجريمة والمجرمين وانما على الغلابة المستضعفين من المعطلين اقول هذا لما عايشته والفته وخبرته وما اشاهده بالمعنى الدارجي لهلا ازيد اكثر لعندنا اكفينا وكل زيادة تهلكنا ,,,,,
والعدد المحدود ولو كان فانه يكون مدعوما من اجهزة اخرى فلما لاتدخل غيبات البحث عن المجرمين والقبض على المفسدين ومكافحة الجريمة بدل التدخل السريع والتقوقع في التكنات احتياطا لكل النضالات من يبحث عن حقه ذاك حاله الى ان يستجاب له لكن الجريمة لا يستجاب لها وانما تحارب وعندنا انقلاب للامور لا ندري ايهما صح ؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن هذا النبر فان قضية بلقصيري كشفت المستور المنظور الناس تدركه وتعايشه وتعاني منه لكن بصمت وسكوت ..
نعم خصاص بشري تعرفه جل المدن وكذلك القرى من الناحية الأمنية,وهذا يزيدمن متاعب رجل الأمن اليومية ,لأن الشرطي أو رئيسه هما أيضا أبوان ولهما عائلة تنتظر من يروِّح عنها …
نتمنى أن تلتفت الإدارة لهذا المشكل وتحل في حله عدة مchاكل.
تحيةخالصة لرجال الأمن المخلصين لوطنهم عامة وبعين بني مطهرخاصة,وعلى رأسهم السيد رئيس مفوضية الشرطة .widadiyat hay elmahatta abm
je sais pas vraiment si c'est hesspresse qui recopie les articles de telquel ou le contraire, ??????
رجال الامن بصفة عامة من شرطة وقوات مسلحة يجب انصافهم ماديا اولا فعندما تجد رجل التعليم مثلا وغيره في وظائف اخرى حاصل على الباكالوريا يتاقاضى اكثر من شرطي وجندي حاصل على نفس الشهادة فهذا حيف في حق هؤلاء ويولد عندهم الحقد والكراهية لعملهم ومسؤوليهم وبما انه لانقابة يمكن ان تدافع حن حقوقهم ولا منظمات حقوقية فصاحب الجلالة هو الضامن بعد الله تعالى لحقوق هذه الشريحة نرجو منه ان يحسن اوضاع حراس امن البلاد حتى يعم الامن والهناء .
جهاز اقل ما يمكن ان نقول عنه انه لا يخضع لقوانين و لا ضوابط بل يخضع لمزاجيات الاعلى رتبة. جهاز معروف عنه انه غير متخلق و لا يحترم ادمية الانسان ولا ادل على دلك ما نلاحظه في دوائر الشرطة و حتى الدرك لا تسمع الا كلمات نابية و كان هدا الجهاز خارج عن القانون لا احد من حقه محاسبتهم.
يجب تغيير هده العقليات.و ارجو من شبابنا من الشرطة ان يحترموا الناس و يكونوا قدوة.
فما احوجنا الى رجال شرطة تحس بالامان معهم.
vous n arretez pas de critiquer l algerie et vous n avez meme pas du carburant pour alimenter les voitures de la police, je suis marocain et je denonce notre atitudes envers nos voisin
تحية للرجال بالزي الازرق دمتم في حماية الوطن و استتباب الامن رغم الضروف القاهرة و الاكراهات بين ارضاء الشيفان والكسب الحلال..
ا لمشكل ان الشرطة تعمل بالتعليمات والتعليمات فقط. يجب ان تعمل الشرطة بقوانين والقوانين فقط وعندما يتلقى شرطي تعليمة غير قانونية من رئيسه يجب ان يكون في وسعه قول "لا" دون ادنى خوف من اجراءات انتقامية.
الشرطي ولد الشعب اللي جا يمرمد فيه خاصة رؤساؤه .منهم رجال اقول "ونعم", لكن كثير منهم متسلطون واختصاصيون في الشتم والسباب الزنقاوي تستحيي ان تسمعه ويخرج غالبا من افواه ضباط "كبار"بنياشينهم يا حسرة في حق صغار رجال الشرطة او المواطنين
حتى وإن كانَ من حق رجل الشرطة أن يستعين بمحام أمام مجلس التأديب، يطرحُ التساؤل حول الشيء الذِي يمكن أن يقوم به في حال تمَّ عزوُ قرار النقل إلى ما تقتضيه المصلحة، المتخذِ من قبل رؤساء المصلحة، الأعلى تراتبية منهُ، ففِي اليوم الموالي، على سبيل المثال، لأحداث 16 مايْ نُقلَ والِي أمن الدار البيضاء إلى تاوريرت. بمقتضى قرار يطرحُ أكثر من علامة استفهام. لأنَّه حتَّى في حالةِ ارتكاب المسؤول لخطأ من الأخطاء، يظلُّ من حقِّ المسؤول أن يمرَّ أمام لجنةٍ ليدافعَ عن نفسه على الأقل
اخطر ثغرة قانونية و اكبر مشكل هو التنقيل التعسفي و لن يستطيع احد فعل شيء لانه مرتبط بقرارات السيادة و هيبة الدولة في شخص مسؤوليها الذين يقررون مصير الالاف من الموظفين الذين اسميهم المستعبدين لانهم بدون رايهم يحسون بالحكرة امام التنقيل باسم المصلحة فيمكن تنقيل الاشياء من هنا الى هناك ثم اعادة تنقيلها مرة بعد مرة دون مشاكل اما الاشخاص فلا يجب تنقيلهم تحت اي مسمى بل يمكن عند الحاجة اعارتهم من منطقة لاخرى بصفة مقننة ثم ارجاعهم لكن ذلك يتطلب اموالا و لهذا تصرف اجور كبيرة للمسؤولين
فليقوموا بواجبهم دون اختباء وراء مصلحة الوطن
لات نسوا بان اصغر شرطي في الرتبة مع الامية هم كذلك متجبرون ويحتقرون المواطن الضعيف و لا يحترمون الشعب المغربي عندهم الكل مشبوه لهذا الله تعالى ينتقم منهم بانفسهم اما بالمسدس في الراس او قتل زملائه والباقي اعظم
الجهاز الذي انشاء من اجل حماية المواطن ينقلب على رأسه. فمن يحميه بنفسه، انها سياسة انقلب السحر على الساحر. و سياسة الرشوة و زبونية و…… و
المواطن يعرف أكثر من الصحافة عن رجال ( الأمن،الدرك،الجمارك،القوات المساعدة، …ألخ )
لكن ما أثار إنتباهي ولأول مرة في مطار محمد الخامس بالبيضاء أنه رأيت دركيين يصليان في ركن من أركان المطار صلاة العشاء بزيهما الرسمي وسلاحهما،
موضوع غير كافي فهناك عدة مشاكل يتخبط فيها الشرطي خصوصا منها المهنية و الاجتماعية
المشكل أكبر من ما سرده المقال، فل تعلمون أن تمت هيئات مدنية من متصرفين و مهندسين و تقنيين و محررين تعمل داخل جهاز الأمن، و بحجة نقص الموارد البشرية أصبحوا يمارسون مهام الشرطة و رجل الأمن بالزي المدني دون سند قانوني، و مع مرور الزمن و الصمت الرهيب بسبب النظام الداخلي الذي يمنع الحوار و تكوين النقابات فقد أضاع جل هؤلاء الأطر مؤهلاتهم المهنية و تخصصاتهم ليساعدوا في ملئ الفراغ الذي يسببه نقص الموارد البشرية، و مع ذلك لا يمكن وصف ما يكابده الجميع داخل الأمن، فالمشكل أكبر من أن يكون فقط ماديا و إن كانت المادة تساعد كتعويض لاصلاح الضرر الناجم عن العمل في ضروف العبودية، و لاكنها لا تنفع في كل الأحوال، و لهذا وجب وضع دراسة يثم فيها الإستماع لكل رجال الأمن و الشرطة، تسمح بوضع خارطة طريق لإصلاح هذا الجهاز الحساس بالدولة.
المخزن يقود حملة إعلامية مغرضة لابراز معاناة رجال الشرطة والهدف من ذلك هو تبرير الزيادة المرتقبة في أجرة هؤلاء واريد ان اصحح معلومة لكاتب المقال انه ليس هناك رجل امن يتقاضى 4000 درهم، بل إن رجل الامن حديث التخرج يتقاضى أزيد من 5000 درهم وهو حاصل على شهادة بكالوريا فقط، أي أن أجره هذا يفوق أجرة أستاذ الثانوي التأهيلي الذي يتقاضى 4800 درهم وهو حاصل على إجازة و سنة من التكوين.
و33.000 درهماً لوالِي الأمن الذِي لم يكن راتبه يتجاوزُ 17.000 درهم.
En temps de crise c'est scandaleux
Même en europe les salaires des officiers sont revus à la baisse
عليكم بتقوى الله فانها شفاء للقلوب ومفتاح الفرج ودهاب للهم والغم ؛؛؛؛؛؛
(ومن اعرض عن دكري فان له معيشة ظنكى ونحشره يوم القيامة اعمى )
46 منتحراً من بين الشرطة منذ سنة 2000 إلى حد الآن هي نسبيا لا شيء مقابل الأعداد الهائلة من بين المجتمع ككل ، فلماذا الحديث عن هذه الفئة بالتحديد دون الباقي من المنتحرين ؟
… هذا كله كلام جيد، لكن ياي ترى ما هو الحل الناجع لمعالجة الظاهرة ?!!!
تصوروا معي مع كل زيارة ملكية تتضاعف ساعات العمل الى مستويات لايتحملها الانسان يوم الجمعة توزع مدكرة على الشرطيين الذين لديهم نظام الساعات الادارية تحثهم على العمل ايام السبت والاحد اما باقي الايام العادية ممنوع انتهاء العمل عند الساعة الرابعة والنصف لا عطل سنوية و لا رخص استتنائية متزامنة مع العطل المدرسية لاتعويضات عن الساعات الاضافية الضغط يزداد قوة يوما بعد يوم الانفس متدمرة الشيء الدي يؤتر على المردودية العملية والتعصب والقلق والخوف من النتائج المترتبة عن ذلك
To whom it may concern,
My name is Driss and I am one of yourreaders on daily basis to keep in touch of what's happenning back home, however, I have noticed many mistakes in arabic and mostly orthographic ones.
I hope you guys will start editing your articles before posting them, and essentially if the articles posted , on your montly magazine around the world.
Regards
Driss
ما قيل في المقال كله صحيح، عايشته بشكل يومي بمرارة وحسرة في وقت كان فيه الراتب هزيلا.
عايشت زملاءنقلوا بسكل تعسفي الى مدن نائية واخرون عزلوا لاسباب كان بالامكان معالجتها، غير ان المجلس التاديبي كالة الحصاد لا يترك السنبلة الا وهي محطمة وقد اخذ قمحها.
اضف الى ذلك الزبونية داخل حهاز الامن نفسه، فالمناصب الجيدة تمنح للمقربين والاصدقاء لما عبر الهاتف واما في الجلسات الخاصة، ولا زلت اتذكر قرار تعييني بعد نهاية التدريب في مدينة بعيدة عن مسقط راسي فى الوقت الذي عين فيه اخرون في مدنهم، لقد اجهشت بالبكاء حينها لان والدي رحمه الله كان قد تعرض لحادث الزمه الفراش مدة من الزمن.
الان وقد غادرت جهاز الامن ارى ان الراتب يضمن حياة كريمة، اما ظروف العمل فيجب اعادة النظر فيها، فالعمل فوق 8 ساعات يجب ان يؤدى عنه والاجازات السنوية تؤخذ في الوقت الي يريده الشرطي وليس كما تريد الادارة.
في المقابل لا للرشوة ، لا لاهانة المواطن لان الوطن ملك للجميع.
متى سنرى رجال الشرطة بألبسة أنيقة و هندام يليق بهم… بدل الملابس "المبهدلة" التي يلبسونها الآن والتي تبعث البؤس في القلوب.. ملابس هرمت و من كثرة الغسل و الكي تبدو و كأنها من البلاستيك
السلام عليكم ايها المغاربة الاعزاء
مشاكل رجال الشرطة عديدة وكثيرة ولا يعرفها الا اصحاب الدار وعائلاتهم واصحابهم وبعض المغاربة المتتبعين لهمومهم ومشاكلهم
فاقد الشيء لايعطيه
الشرطي فاقد لحنان الاسرة البعيد عنها كل البعد سواء الاسرة الكبيرة او الصغيرة لكثرة ساعات العمل وقلة العنصر البشري
تعسفات بعض الرؤساء وعدم تقديم الرعاية لاسرتهم التي تكون في وضعية صعبة(امراض وغيرها من وفاة الزوجة ) يجعل نفسية الشرطي منحطة
الترقية التي تشوبها خروقات واضحة (15سنة) دون اي عقوبة والمحسوبية صاحبي ولد عمي شقيق صاحبتي والتأخر في صدورها
التجهيزات ( قلة السيارات ولباس رجال الشرطة الذي تجاوز عنه الزمن خصوصا في فصل الشتاءوفي الاماكن الباردة)
الحل في يد صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله وهو الكفيل بحل مشاكل رجال الشرطة اما السيد المدير العام فهويقوم بمجهودات جبارة لكن هناك تماسيح وعفاريت وشياطين في الخفاء تعرقل السير العادي لهذا الجهاز المهم في حياة جميع المغاربة وفي امن البلاد
تحية لرجال الشرطة وباقيالقوات العموية وعاش الملك وعاش الشعب المغربي المجيد والله احفظ جميع المغاربة اينما كانوا
والله اجزم بان السبب الحقيقي وراء هده المجزرة التى وقعت بمشرع بلقصيري هي التنقيلات الانتقامية والتي لم يراعى فيها ابسط حقوق دلك الشرطي وحقوق الابناء
يجب على الادارة العامة ان تستمع الى مشا كل رجال الامن والترقية لمن يسحقها وتوفير وساءل العمل وتوفير الحماية لهم والدفاع عنهم عوض صرف الاموال في ترمميم مقرات والمكاتب والدواءر
جهاز الشرطة جهاز وطني لذا يجب إنصافه لما يقوم به من جهود للحفاظ على أمن الوطن والمواطنين والرواتب التي بتقاضاها معظم الشرطيون أصبحت لا تسمن ولا تغني من جوع فأربعة آلاف درهم في المدن الكبيرة لا تكفي حتى لكراء سكن فأين باقي متطلبات الحياة .. وأيضا هناك فارق كبير في الأجور كيف يعقل أن يتقاضى وال الأمن 33000درهم والشرطي 4000درهم فرق بين السماء والارض على الدولة أن تحسب متطلبات الحياة للشرطي في كل جهة من جهات المملكة إن أرادت لجهاز الشرطة أو غيره أن يقوم بعمله لفائدة الوطن والمواطنين
لقد كان مشروع الأجداد، و لما أقول الأجداد أقول الصدق الأمانة الرزانة الجهاد…هو إنشاء دولة ذات قيمة و ذات قيم، لكن ذلك الهدف تحول إلى سراب، خراب و يباب، فتحول الصدق إلى فسق و الأمانة إلى مهانة و الرزانة إلى رعونة و الجهاد إلى سهاد، إن الأمة بدون قيم لا يمكن لها أن تبني دولة أو تشيد نظام، و كل نظام بني على ثقافة المجون و قلة الحياء لا يمكن له أن يستمر، سنصبح أضحوكة العالم، سنضطر إلى استيراد أطنان من القيم من الصين و اليابان، و الله لو بعث الأجداد من لحودهم و شاهدوا واقعنا لكانوا نظموا النسل من زمان و اقتدوا بالصين "مولود واحد لكل أسرة" الواقع العام مر، و إدارة الشرطة جزء منه، فالرشوة تلقن لديها في المعاهد حيث لا يمكن لك أن تصير عميدا إذا لم يكن لديك المال لشراء ذلك المنصب أو ركيزة تعتمد عليها لبلوغ مرادك، كما أن الموظفين بذلك السلك يتداولون بينهم بطريقة عادية حوارات الرشوة "لقد نجحت في المباراة الفلانية بعشرة ملايين،والله حتى أعوض ذلك المبلغ من جيوب الموطنين" و غيرها ، كل هذا لا يعني أن الجسم كله مريض بالعكس هناك من الشرطيين من يعيش بما قسمه له الله دون أن يكترث لجيوب الناس .
la majorité qui postule soit dans la police ,la gendarmerie , ou la douane , c'est avec un but bien déterminé que nous connaissons tous malheureusement ,et cette majorité persécute la minorité qui veut travailler dignement ,et en fin de compte , cette dernière cède , et elle devient pire que la première par la force des choses , et le citoyen qui fait les fais
لا داعي للاستغراب نحن ابناء هذا الوطن فماذا تنظرون من شرطي قد دخل صف الشرطة برشوة وهذه اشياء نعرفها جيدا ببلادنا , فكيف سيخدم هذا الوطن والمواطنين من الطبيعي ان سيتعامل بمثل ما عمل به, الرشوة …
يجب ان لا نضحك على انفسنا نحن نعرف كل شئ بوطننا الفساد الذي ينخر المغرب , فكل مسؤول ينهب في المكانه ,وهذه حقيقة مرة من المستحيل ان تترك البلد يسير الى الامام !!!
للاسف حكامنا يعرون هذا , انها الحقيقة لان الشمس لا يمكن ان تحجب بغربال , حتى لو لم تكن راضي عن اعطاء الرشوة فهم يبزونك يقحمونك في مشاكيل لست في حاجة اليها , فاين هم الذين يتشدقون بحقوق الانسان ولا للرشوة , وحتى اصبحت الرشوة بضرية غير مباشرة اعتبارا للخدمات المحلية
في المقاطعات مخافر الشرطة الدرك المحافظات فيجميع الادارات ومن يقول غير
شكرا لصاحب المقال على الالتفاتة لفئة رجال الامن والشرطة المحبطين والمغلوبين على امرهم
اولا اتمنى ان تحدد اوقات العمل وان كانت هناك ساعات اضافية ان يتم التعويض عنها ماديا او عن طريق حصص راحة
ثانيا نتمنى ان يكون هناك زيادة في الراتب الشهري فلا يعقل لوالي امن ان يتقاضى 33000 درهم ورجل امن 4000 درهم كما ان والي الامن يستفيد من العطل و الاجازات ونهاية الاسبوع كما لا يشتغل الليل ولا يكون في ساحة المواجهات كما يكون رجل الامن بشكل يومي
والمهم هو نقابة خاصة برجال الامن للدفاع عن حقوقهم ولاسماع كلمتهم الى المسؤولين الامنيين ورجال الدولة
اما من يتكلم بسوء عن رجال الامن فاقول ان المستوى التعليمي تغير وعقلية الشرطة تغيرت فلا احد من رجال الامن الشباب اصبح يقبل بالرشوة او الحكرة اذا كان هناك رجل امن فاسد فهناك رجل امن اخر صالح يسغى لصالح البلاد وامنها ونتمنى من الله عز وجل ان يقدم ما فيه خير للوطن قبل كل شيئ
دائما وابدا الله الوطن الملك
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الامين, كل ماجاء في النص الاخباري عن رجال الشرطة فهو صحيح من نقص وتعسف في حق الشرطة وضغط العمل والى آخره ولكن اغفل النص الشيء المهم والاهم وهو الترقية التي كانت ولا زالت المشكلة الاساسية فكيف ياثرى أن شرطي اشتغل 10 سنوات ومتساوي في الرتبة مع شرطي اشتغل 25 الى 30 سنة؟ فهل هدا يعقل في نظركم… هنا لازم ان تراجع الادارة العامة في حساباتها وان يتقوا الله في الامانة التي وضعها الله في ايديهم والسلااااااااااااام
un flic qui se suicide est un flic poussé au trafic de tous bords, sans avoir la capacité de ce metier.A la longue il se rend compte qu'il a été entrainé, sans qu'il le sache, a executé des ordres qui n'ont rien à voir avec ses pregoratives professionnelles.Il se retrouve dans une situation de malfrat de trafiquant au service de ses superieurs. Le sentiment d'être dupé entraine le suicide,quant on est flic et citoyen de bonne souche.
حنى را كنا باغين نهزو هاد البلاد بزي ديال الشرطة كولشي موجود اللياقة البدنية والجسدية اللحمد لله ولكن هما كفضلو الفلوس عباش تلبس هاديك الكسوا و لحد الان معمري شفت شي شرطي كيحمر الوجه في هاد المغرب ها لعندو الكرش ها ليلاوييييييي ها موسطاج .وزيد زيد……….. خودو عبرة من لعب كمال الاجسام الامريكي روني كولمان الدي بدوره شرطي المهم الميساج وصل وشكرا
لا مجتمع ولاحياة بدون امن ،فعلى اعلى سلطة في البلاد والمسؤولين الاجتهاد والعمل جديا لاصلاح الوضع الامني من حيث البنية التحتية واللوجستيك والموارد البشرية. ينبغي اكرام هؤلاء الرجال باحسن دخل ممكن وليكن الدخل الاول في الوظيفة العمومية لانهم يستحقون انهم اخواننا اباؤنا ابناؤنا….كما ان مهنتهم صعبة…
ينبغي تكثير عددهم وازالة الساعات الاضافية وتمتيعهم بحقهم المقدس في العطل
ان توفير الشروط االاساسية للعمل الامني مع الدخل المرتفع ستتوفر الارضية لرجل امن فعال ويعيش بكرامة وله مناعة ضد الرشوة…..والفساد
اننا نحبكم يارجال الامن ونتضامن معكم
…………. vive lemaroc et vive lapolice du maroc
ان رجال الشرطة لا زالو لم يستفيدو من العطل كباقي الموظفين فهل يعقل رجل شرطة يستفيد من عشرة ايام في السنة اي اقل من يوم واحد في الشهرناهيك عن الساعات الاظافية
"سبقَ أن خدمَ في عدة مدن، قبلَ أن يحطَّ في مشروع بلقصيري، المعروفة كمدينة صغيرة وهادئة دون حكاياتٍ كبرى. يقولُ زملاؤهُ إنهُ كانَ رجلاً ذَا مراسٍ صعبة، أنهكته الدُّيون، وقدْ جرَّ وراءَهُ ملفاً ثقيلا،"
اصبت يا اخي هشام تسمارت في الترجمة لان عدم الاستقرار يؤدي الى المديونية اكاد ان اقول قاتلة و لو اصابت المدين – كان اولى ملاحقة قضائيا كل من اتخذ قرارا من طينة "قرار التنقيل" لانه قرار اللاءنساني في عمقه – وفي جميع المرافق و الادارات فادارة الامن ما هي الا نموذج
يجب محاسبة الشرطة ومتابعتهم في حالة الرشوة فالشباب العاطل موجود وستكون بادرة خير على الامة وعلى من يحب هذا الوطن والشوة تساوى الطرد والسجن
إن رجل الشرطة في المغرب يعامل كانه ألة وليس كمواطن له حقوق وواجبات .فهو كالعبد تقريبا .ساعات عمل إضافية كثيرة جدا استبداد المسؤولين (العيون الجنوبية) إعطاء الصلاحية المسؤولين في إنزال العقوبات التأديبية على العناصر وقمعهم وتهديدهم بالطرد وخروقات جمة …. لا تعد ولا تحصى سنتعرف وإياكم على بعض هؤلاء المسؤولين في العيون الجنوبية العزيزة .المدعو م ن عميد شرطة ع ن عميد شرطة كذلك ع ج ي ….فهؤلاء يجب اتخاذ اجراءات تأديبية مستعجلة في حقهم من طرف المديرية
الكل متحامل على الشرطي. بالله عليكم هل فقط مباراة الشرطة هي الوحيدة في البلاد التي يتم فيها التوظيف بالرشوة والمحسوبية؟ اغلب رجال ونساء الأمن حاصلون على الاجازة وما فوق رغم ان المباراة تفتح لحملة الباك او السنة الثانية.. هل الشرطي والدركي والجمركي هم المرتشون الوحيدون في المغرب، بالله عليكم القاضي والطبيب والممرض وموظف الضرائب وموظفو البلدية والعمالة والخزينة والقائد وحتى المعلم بساعاته الاضافية أليسوا مرتشون؟ عندما نكون نائمين وهناك رجال بعد الله يحرسون ارواحنا وممتلكاتنا ألا يستحقون منا الاحترام وكلمة حق نقولها. الشرطي يعمل فوق طاقته محروم من اسرته ونقابة تدافع عنه وعطلة، نعم الكراضية مبرعين لكن كم من كرايضي في المدينة، لو تعلمون حياة الشرطي ما قللتم من احترامه. اتفق معكم هناك من كلامه يندى له الجبين وهناك المرتشي هداهم الله وهناك اولاد الناس. ما قولكم في شرطي من المفروض ان يرقى في 6 سنوات لكن رغم انفه يرقى بعد 14 سنة أليس هدا ظلما. نناشد جلالة الملك ان يتولى هدا الجهاز أمن البلاد هو أمانها، الشرطي يطبق التعليمات وليس من حقه قول كلمة لا فاعلم أخي المعطل انه عندما يتدخل فداك رغما عنه
الشرطة بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام
الصحة بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام.
التعليم بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام.
العدل بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام
الا قتصاد بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام
حرية التعبير بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام
السياسة بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام
الفن بالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام.
وكولشي فالمغرب.. جسمٌ تنخرهُ الأسقام.
انشر يا ناشر.
من اجل التوضيح فقط اقول للمعلقين و لجميع المواطنين :
ان رجل التعليم يشتغل ما بين 14 ساعة اسبوعيا في التعليم الثانوي الى 24 ساعة بالتعليم الاساسي. و ان الموظف العادي بباقي الادارات العمومية قد يشتغل 26 ساعة كحد اقصى اسبوعيا اذا كان هذا الموظف مواظبا و مجدا في عمله. اما رجل الشرطة فيشتغل كحد ادنى 8 ساعات يومية طيلة الاسبوع اي 56 ساعة و هذه الفئة قليلة جدا في حين ان باقي الموظفين فيشتغلون لمدة قد تزيد عن 12 ساعة يوميا اي ما مجموعه 84 ساعة اسبوعيا ثلثها ساعات ليلية …كيف تطالبون بالتالي ان يكون اجر رجل الشرطة هو نفس اجر رجل التعليم او غيره من الموظفين
اضافة الى ذلك فان ما يزيد ظاهريا من حجم اجرة رجل الشرطة هو تعويضات شهرية عن المخاطر و حمل السلاح و التعويض الجزافي عن ساعات العمل الاضافية و لكل ذلك ما يبرره…فهل المخاطر المحدقة برجل الشرطة هي نفسها بالنسبة لجميع الموظفين…ثم هل ساعات العمل هي نفسها…
و من اجل الانصاف دائما فان اجر33.000 درهم بالنسبة لولاة الامن ليس بالمبلغ الكبير بالنظر الى مهامهم و المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقهم…
و الله الموفق
الأمن مهنة عدم الاستقرار
مهنة التعينات الجائرة و التنقيلات التعسفية دون مراعات للحالة العائلية
مهنة بني دارك أو خليها أوسير كري نتيجة تنقيلات لا معنى لها و كأن تلك المنطقة تخلو من أبنائها الأصلين
الأمن يعاني في صمت
هذا ما يقال عن المديرية العامة للأمن الوطني فما بالك بمديريات صمتهم أكبر و أبشع ك دسيي وغيرها
نحن ننتضر رجال امن محنكين يسهرون على امن وممتلكات الدولة وفي الاخير نجد رجال امن منهارين تماما محبطين يتخبطون في مشاكلهم اقسم ان هناك ضغوطات مهنية بالدرجة الاولى وتاتي في المرتبة التانية الضغوطات الاسرية والمادية اوجه نداء ……استوصوا خيرا برجال الامن (حراس الامن …….مفتشين) ولا يبالغ مسؤولوا الامن في استفزازالموضفين ونزعهم …حوافزهم والى سوف ياتي يوم لن تجد اي شرطي في الشارع العام او المصالح العمومية يجب كف الضرر عن هده الفئة من الموضفين لانهم هم الدين يخدمون المغرب العزيز……..الله …..الوطن …..الملك
رجال الامن يعانون من الخصاص الكبير في الموارد البشرية، مما يجعلهم يعملون أكثر من 8 ساعات في اليوم، إضافة الى عطل نهاية الاسبوع،الاعياد والمناسبات ولا يستفيدون من الرخص السنوية كسائر الموظفين زيادة على تجبر الرؤساء.
كيف مكان الحال والاحوال فوجب على رجال الشرطة ان يحمدوا الله ويشكروه فشتان بين شرطة الامس و شرطة اليوم فلقد تحسن اوضاعكم وبالاخص المادية وبشكل جيد فمادا تريدون ايضا الم تنضروا حولكم اغلبية ابناء الشعب يعانون في صمت من البطالة منهم موجزون واخرون يحملون مختلف الشواهد ولم يجد حتا عمل ولوا فقط ب 1500 dh لشهر .
لو اقترحنا علا رجل تعليم تبادل المهنة مع شرطي لكان الجواب 1000 لا .. فهم يستفيدون من العطل و يبيتون في بيوتهم ولا احد يزعجهم في منتصف الليل ويعملون فقط ساعاتهم القانونية بعيدين عن الاخطار…
احي كل رجل شرطة نظيف منضبط شريف يؤدي عمله اتجاه وطنه بتفاني واخلاص لايهمه موشوشون لاحاقدين مخربين متطرفين احي رجال درك قوات مساعدة وقاية مذنية جنودبواسل بجميع فئتهم حراس لمياه ولغابات موضوع يجب لعمل على زيادة في عدد رجال شرطة ومحاربت تميز علميا واجتماعيا ونفسيا والعناية بوضعيتهم ولاعتراف بمجهوداتهم وتوفير الارضية والمناخ لعملهم شاق وبعد نحاسبهم على كل صغيرة وكبيرة رجل امن او شرطي في وقتنا هاذا كترت السيبا حقوق الاجرام تفشي المخدرات لقرقوبي بائعات الهوى مخربي ممتلكات المواطن مستغلي الملك العمومي اللصوصية بانواعها يجب دعمهم لتمكينهم من محاربت الجرم الصعلوكي والجرم الامسؤل من طرف عناصر شغلها الشاغل زرع الحقد والفتنه بين ابناء المغرب وتصدي لضاهرت الفوضى وتكسير من طرف بعض العقليات المريضة بالملاعب الرياضية واعادت دراست مهرجان موازن ومايسببه بعض رواده من مشاكل بين رباط سلا لساكنةورجال شرطة منذ انطلاقه الفساد المخدرات السرقة العنف الاغتصاب شوارع وازقت سلا فوضى عارمة كل ليلة تكسير سيارت زجاج منازل تطفل على نساء ورجال شوهة وتسيب بسلا حتى 4صباحا وشرطة تحاربهم نفس سناريوكل يوميات موازن الله يلطف
la citoyenneté c'est une richesse que chacun doit associer auprés de son àme.demander aux responsable de promulguer des lois qui facilitent le changement de fonction vers celle qui est en harmonie avec le centre d'intéret et méme faciliter le passage d'un minestre à un autre.et pour que la paix régneil faut rendre automatique le deuxime mariage avec les conditions ISLAMIQUES l'homme doit rester prés de ses enfants
عدة انتضارات فيما يخص الترقية لسنة 2011 فاين هي فهل من مجيب
هل تعرفون المعانات الدي يعاني منها موظف السجن فالمدراء هناك من له مستوى الثالثة اعدادي ويتحكم في المجازين والدراسات العليا ويقوم بتقببمهم وضلمهم فهم مظلومون من الحكومة وكدلك من الشعب ومن المسؤولين فهل ينتحرون
لما نسي الشرطي القسم الدي أقسمه يوم تخرجه فالنتيجة هي العداب أين الجانب الديني في الشرطي لو خاف الله ما ضلم أحد ما أخد رشوة وماتربص بالمواطنين للإيقاع بأحدهم حتى يقتنص منه المال أوصيكم ونفسي بالحلال وحدرو دعوة المضلوم فإنها سهم سديد الرمي والله تعالى وعد المضلوم بانصر ولوبعد حين
يجب الركيز على العامل الديني داخل كلية الشرطة و أثناءا العمل فسبب المشاكل البعد عن الله
حسن البلوطي سببه هو التنقيل التعسفي التي تعرض له حيث تم نقله من مدينة تطوان الى مشرع بلقصيري بناءا على تقرير كيدي من عميد شرطة ممتاز رئيس مطار سانية الرمل هذا التنقيل التعسفي هو الذي دمر حسن البلوطي ودمر العديد من رجال الشرطة فهناك حالات تستحق التنقيل التعسفي وان كان هذا الاجراء يجب الغاءه لانه ينافي مبدأ حقوق الانسان الذي ينادي به المغرب .يجب مراجعة قرار تنقيل حسن البلوطي من تطوان الى مشرع بلقصيري .كما ان الاستجابة لطلبات الانتقال قليلة الى منعدمة تصل العشرات وليس الالاف كما صرح المسؤول الامني .الحل والخروج من هذا المشكل هو: 1-يجب على المدير العام فتح قناة تواصل مباشر بينه وبين العناصر لمعرفة ارتساماتهم ومقترحاتهم لان مايصله من تقارير واستطلاعات رأي رجال الامن غالبا تكون مغلوطة .
2- الاستجابة لعدد كبير من طلبات الانتقال وان تكون عملية الانتقال مرتين في السنة بدل مرة واحدة وسترى ارتياح رجال الشرطة
3-ارسال لجان مركزية لمناقشة الاوضاع الامنية والمتطلبات الشخصية لرجال الامن وتجديد روابط الاواصر بين الادارة والمصالح الخارجية .
يا ناس ان اول ما يلتجيء الشاب الى المبارة وهوعالم عارف بسلبيات الخدمة وجسارتها فلا تاتوا الى بعد التخرج والخدمة ثم تسرخون وتئنون كانكم غبنتم عما كنتم تتصورونه فوجدتم عكس ما تفكرون فهذا واقع الخدمة والا فهناك من هم احوج الى مساندتنا وتحيتهم واجلالهم لانهم العيون الساهرة التي لا تنام حقا المرابطة في الثغور هؤلاء من يحتاجون العون لانهم رمز الامن والامان والاستقرار فان كانت الجريمة تحصيل حاصل فلانها نتيجة اسباب تدخل في مسؤولية الدولة لمكافحتها فلا نلوم على السارق سرقته وهو جائع لا مغيت له ولا يجد ما ياكله او مكان يأوي اليه او عمل يعمله وكذا التجارة الممنوعة وووو كل الاعمال الجرمية الا ان العدو الحقيقي الذي يهدد العباد والبلاد والذي يتربص بنا الدوائر فهو العدو الاجنبي فلا نلوم احدا لان عدوا يعادينا عكس الجريمة التي تكون فيها المسؤولية مشتركة وخدمة الشرطة ان تسهر على حفظ الامن الذي لا يعدو ان يكون جزء ضئيل لا يظهر فيما يخص اخوانهم من الجيش فتحية للمرابطين وهؤلاء معاناتهم لا يدريها الا من الف حياة القفار والرمداء والصحراء وبعد الدار اليس هؤلاء في امس الحاجة للالتفاف بهم وزيادة الرواتب لهم ت
اسال الله العذاب لكم في الدنيا والاخرة , شرطة الخميسات قمة الفساد والاعتداء الجسدي واللفضي, لا يسلم منه حتى المسنين ,امراة او رجل , لعنة الله عليكم الى يوم الدين, بونو لحنشة الذي لايخلوا لسانه من كلمة ربايب ربك, اساله من هدا المقام غيرة لاسمه, ان يميتك ميتة الجيفة
الذي يدعو للإستغراب حقا أنه كلما تم الاهتمام بفئة معينة من العمال والموظفين وتحسين وضعيتهم المادية كلما ازدادت شراستهم وتكالبهم للحصول على مزيد من الأموال بالطرق غير المشروعة وكأنهم تذوقوا حلاوة الإستهلاك واقتناء المشتهيات والكماليات فلم يعودوا يتحكمون في رغباتهم وغرائزهم كما كانوا زمن الراتب المتواضع. فعلى سبيل المثال لا الحصر بعد ترقية رجال التعليم ومضاعفة رواتب معظمهم مرتين وثلاث وأربع مرات أصبحوا يلهثون ويهرولون وراء الساعات الخصوصية لدرجة الضغط على التلاميذ لدفع المال إن هم أرادوا نقط جيدة في المراقبة المستمرة.وتمت زيادات مهمة في أجور القضاة مقابل انتشار الرشوة أكثر بين صفوفهم.كما تمت زيادات كبيرة في رواتب الشرطة والنتيجة مضاعفة قيمة الرشوة التي كانوا يفرضونها على المواطنين والاستعداد للقتل لأتفه الأسباب؟؟؟؟ وأعتقد أن المسؤول عن كل هذه المتناقضات هو عدم تشريع عقوبات صارمة-تزامنا مع تلك الزيادات- للضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه استغلال المنصب والنفوذ فتخيلوا معي لو تم خلال أسبوع واحد توقيف وسجن 5 قضاة 10 أساتذة و20شرطي عندئذ سيحسم الأمر.
لا أعرف أهل ضحايا شرطي مشرع بلقصيري ورغم ذلك يؤلمني ويستفزني ما قام به هذا الوحش وأطالب بإعادة تنفيذ حكم الإعدام في مثل هذه الحالات وأخاطب الجمعيات التي تنادي اليوم بإلغاء عقوبة الإعدام أيعجبكم ما يجري في البلد . يرتكب شرطي مجزرة لأن رئيسه منعه بشكل مؤقت من مصدر الرشوة (الحاجز الأمني) والغريب في الأمرأن يتم إعفاء هذا الرئيس من مهامه والذي كشف هذا الذئب البشري المندس وسط رجال الأمن والذي كان يمكن أن يقترف مجزرة أفظع وفي نفس الوقت الكتابة عن هذا القاتل في الجرائد ووسائل الإعلام وكأنه بطل ظهر ليصلح جهاز الشرطة؟؟؟؟؟
ناسف كثيرا على رجال الشرطة الذين قضوا بهذه الطريقة المروعة.وما اظنه الا بسبب الشطط في السلطة.فعلى الرؤساء ان يتقوا الله فيهم.فابني تخرج من القنيطرة بمعدل ممتاز وعنده لغتين اجنبيتين يتقنهما ماشاء الله.من المفروض ان يعمل في المطار او في مكان يتماشى مع ديبلوم التقني المتخصص في المحاسبة والتسيير.ولكن لان ليس لنا تدخلات ارسل الى مدينة بالجنوب مع الكراء وصيفا يذهب لمطار بعيد بكراء 2. 15 ساعة في اليوم طول النهارو الليل وهو في السيارة مع رفقاءه للمراقبة.هذا عمله ولكن يجب التحفيز الحاقه بمدينته قرب امه التي تعاني مرض مزمن.ثم ماذا سيفعل بدبلومه اليس جديرا ان يستغلوا خبرته ودراسته .لان هذه المناصب تترك لابنائهم واقاربهم حشومة.ولماذا حذفوا معادلة شهادة التقني المتخصص بشهادة الدروس العادية كانت تمكنهم من امتحان لترقي الى رتبة officier يجب اعادة النظر. فهذ يثيرحنق كثير من مفتشي الشرطة.اما التعيينات فبالوساطة صديقه عين بالمطار واخر بالبرلمان واخر في سلااما هو فله الله.نرجو من السيد اضريس ان يراجع فهم على اعصابهم.مبارة كرة القدم تاهل لها الكهول دون الشباب الرياضين فكانت النتيجة 0.حماكم الله ورعاكم.
ان الحاجة الى مزيد من رجال الامن للتصدي للجريمة التي استفحلت اضحت ملحة . و اذا امكن لسلك الشرطة ان يضم اليه ما يحتاجه من رجال , سيتم ضرب عصفورين بحجر واحد .
انه حينما يغيب العدل في تدبير شؤون الناس فما عسانا الا ان ننتظر مثل هذه المآسي. يجب ان يكون حوار عادل بين كل الاطراف و ان يكون كل انسان له محكمته الخاصة مع نفسه ومع غيره. فالذي يقع اليوم لجهاز الشرطة ما هو الا ثمرة من ثمار تلك الشجرة التي ما لها من قرار تتساقط فضائحها فتكتشف.
رجل الامن 4000 درهم ووالي الامن 33.000 درهم فرق كبير جدا.ماذا يقوم والي الامن أليس هو من يستحق 4000 درهم،السكن،السيارة،الوقود وأشياء أخرى…..،أما رجل الامن الذي يظل دائما في الطرقات في جميع الفصول واخر يحارب المجرمين في جميع الدروب والازقة ويبيت ليلا كي ينعم ابناء وطنه بالراحة أليس هم من يستحقون 33.000 درهم.أما اذا تم إلقاء القبض على بعظ العصابات فترى القنوات التلفزية والصحافة الوطنية تستجوب المسؤولين الكبار حتى تظن في نفسك انهم هم أصحاب التدخل الشجاع.لماذا لا يستجوبون فعلا العناصر التي قامت بالتدخل الذي وجب التنويه به حتى يزيد من تشجيعهم .ما دمت في المغرب فلا تستغرب يا ابن وطني الغالي العزيز.
تعتبر منطقة بلقصيري و العرائش منطقة اغتنت بها عناصر الشرطة و الدرك وكذا الجمارك منهم من أصبح مليارديراً
إجراء بحث للعناصر التي مرت من هذه المناطق خلال 10 سنوات الأخيرة يعتبر ضرورة قصوى.
مؤخرا كانت حملة كبيرة على اصحاب الدراجات النارية باش إيديرو لاسورانس في تواطؤ واضح و فاضح بين الداخلية و شركات التأمين فكلما احتاجت شركات التأمين الى اموال تقوم بتسليط الشرطة على المساكين من اصحاب الموطورات و يبدو ان هناك مصالح بينهما على حساب الشعب المسكين فتصورو معي واحد كايخدم بالموطور يلاه كايتكافا مع المسائل الضرورية للحياة إيجي الشرطي و ياخذ ليه الموطور و يقول ليه سير خلص لاسورانس و آجي دي الموطور ديالك والمعلوم لكل مواطن ان هاذ لاسورانس مافيه حتى فايدة لصاحب الموطور الا لا قدر الله عمل حادثة إنما هي جباية لاموال المساكن في صالح اتفاق مشبوه بين الشرطة و شركات التأمين وهذا فقط جانب من فساد الدولة ككل و حكرها على المواطن المسكين……..
باسم الله الرحمن الرحيم
والله العظيم انني اعيش على اعصابي عندما ارى اصحاب الامن ؟ماكاين لاامن ولايحزنون ..الرشوة الزبونية المحسوبة…..راني عايش الان واللحظة …كمكلفة بمحل الانترنت … بع العناصر فوق القانون المراهقين …اطلب الامن ولا يحرك لهم ساكن يقولون لي ..واش كاين الدم؟….ولم ياتوا…رغم مهاتفتهم مرات ومرات عديدة …..
…وااسفاه اين الظمير المهني ….ها..ها.ها…كاليك الامن….اييييييييييييه.
هاد الناس اللي كايتقاداو 5OOO درهم واكتر في الشهر ومحامدينش الله رعم كل الضرووووف والبعد عن الاسرة…وجب تنقيلهم وتبادلهم مع افراد القوات المسلحة الملكية وافراد القوات المساعدة المرابطين على امتداد الحدود الصحراوية ويوفرون الامن والامان للمغرب باكمله من العدو الغادر…رغم الضروووف المزرية لعملهم من راتب لا يتجاوز 4OOO درهم عند اغلبهم..ومقرات سكنية منبية بالطين ودوام في العمل ..في مكان تسوده الحرارة والجفاف …ولا احد يفكر في ضروووووووفهم حتى…الله ياخد الحق في كل مسؤووووووول تحمل مسؤوووولية رعية مكفل بها ولا ياخد بها…عاش الشعب؛ عاش الملك.
سلام عليكم يجب أن يكون هناك اب روحي عند الشرطة المغربية اي الدين الالتزام لانه في ظل الفساد المستشري في هذا البلد على جميع الاصعدة دينيا وأخلاقيا فالامور لن تزداد الا سوءا فلا بد الى الرجوع لشرع الله عزوجل وان لم يكن كذلك والله لن تزيد الامور الا سوءا سواء عند الشرطة او عند اي مصالح اخرى .
comment on veut que les agent de polices nous protege alors que leur direction central ne fait rien que des mutation disciplinaire et des sanction et des punition …
نعم فقد انعم الله اخيرا على رجال الدرك بنعمة الاسلام بعد ان كانوا يعبدون الاوثان (هبل و منات و اللات و العزة…….) و كانوا يقدمون لها القرابين . يا صديقي هل جئت من عالم اخر حتى تقول مثل هذا الكلام هل اداء الصلاة بالنسبة لك شىء مثير لاهتمام
هناك من القراء من اثار قضية الراتب الشهري ، ايها الاخوة القراء مشكلة الجهاز الامني ليس في الراتب الشهري وانما في قضايا اخرى ( كقضية حماية رجال الامن من تعسفات ذوي النفوذ في الطرق ، قضية الحراسة الامنية للمؤسسات العمومية والخاصة التي اصبحت تحط من قيمة رجل الامن… وهناك مشكلة التعليمات التي تعيق عمل رجال الامن ، مثلا شخص ارتكب مخالفة في الطريق فاوقفه رجل امن فطلب منه رخصة السياقة لكتابة محضر المخالفة عند ذاك يمتنع الشخص الموقوف عن تلبية الطلب فيتصل فورا بقريب له او صديق في ولاية الامن او في العمالة ليتكلم مع الشرطي في هاتفه المحمول ليامره باخلاء سبيل الشخص فورا والا تعرض للتوقيف والتأديب.
هناك مشاكل عدة لا يجب ان نتغافلها تلعب ادوارا سلبية في عمل الموظف بصفة عامة وضمنها الموظفون التابعون لسلك الشرطة ومنها تنفيد الاوامر دون مناقشة حتى وان كانت غير قانونية وان اعترضت اصبحت لك خلافات مع رئيسك تجعلك عرضة لما قد لا تحمد عقباه دون ان تضطر الادارة الى اجراء اي تحقيق لمعرفة اسباب الخلاف فرئيس المصلحة دائما ما يكون على حق حتى وان كان ظالما بخلاف الموظف البسيط الدي يتعرض لشتى انواع الضغوطات من طرف مرؤوسية دون ان يكون له الحق في ابداء اعتراضه فلو تطرقنا الى جهاز الشرطة لاستنتجنا ان الفساد يلعب ادوارا هامة ورئيسية فيما يحدث مع الغياب الكلي للقانون الدي ينظم هده المهنة فكم من موظف بريء طرد من وظيفته او تم توقيفه نتيجة بلاغات كادبة ومزيفة من طرف رؤسائه حسب مزاجهم دون الرجوع الى القانون او احترامه فالموظف البسيط يتحمل صعابا كثيرة تفوق طاقته من مشاكل الزوجة والابناء الى مشكل السكن الدي رغم عملي لمدة 32 سنة لا زلت لا اتوفر عليه وضعف الراتب مقارنة مع كثرة المصاريف وغلائها والديون وانعدام ظروف العمل والظلم في الترقيات بسبب الزبونية والمحسوبية وهلم جرا وما خفي ادهى وامر.
اوافق صاحب الراي ا لمعنون بzotop رقم49 الدي اختصر مشاكل رجال الشرطة في اللامبالات المسؤولين بتاشيرهم على تنقيلات تعسفية انتقامية دون الاستماع له بمبرر من اجل المصلحة والحقيقة ان هدا الانتقال جاء ضدا على مصلحته وعلى ابنائه وعطائه في عمله وما لا يعلمه العامة ان رجال الشرطةاصيبو بامراض مزمنة تقريبا جلهم من جراء الضغوط اليومية وشعارناالواحد الاوحد الله الوطن الملك
ما لا أفهمه هو عندماتقع سرقة في احد الاحياء وتأتي الشرطةتجري وتغامر بحياتها باش تشد هداك المجرم أو يتشادو_تسمع زغارت أو الدعوات الزوينة_راه كاين واحد شفار ولكن ماتنساش ولاد الناس ألي إيضحي براسو باش إيجيبليك بورطابل ماسويش 100درهم_حسو بقيمة الأمن _مالي تنعس أنت راه كاين واحد البوليسي عساس عليك_وشكرا
هنا ك بعض رجال الشرطة والدرك ولا اتكلم عن الاجماع سامحهم الله يصنعون مشاكلهم بانفسهم حين لا يؤدون مهمتهم بما يكفيها من الكفاية من الاثقان وحسن النية والصفاء والثقة المتبادلة والاخلاص في العمل والابتعاد عن الرشوة التي تقوده الى ما لا تحمد عقباه وينتهي مصيره الى الانتحار او ارتكاب الجريمة , رحم الله من اخلص في عمله سواء كان شرطيا او دركيا او موظفا .
انا ضد الرشوة وضد كل ما فعله البلوطي وغيره لكن كفانا تحاملا على هدا الشرطي الدي لا يعرف اي جانب يرضي عمله ام اسرته ام نفسه. الشرطة تنتظر مند سنوات الترقية ولكن لا حياة لمن تنادي ليس للشرطي حتى حق قول كلمة أنا متعب، الراتب الدي يتحدث عنه الكل 5000 درهم في مدينة كالبيضاء او الرباط بمادا يفيد، زوجة 99 في المائة من رجال الشرطة بدون عمل لأن الزوجة تعمل دور الأب الغائب طول اليوم ودور الأم فتحية لزوجات رجال الأمن والدرك والجنود. ليس الشرطي وحده هو الظالم بل مظلوم من ظروف العمل وقلة الوسائل اللوجيستيكية وقلة النوم نعم قلة النوم. هدا الشرطي كان دات يوم مجازا او دكتورا معطلا وهو الان شرطي ليس له الحق في الادماج حسب شهادته كما هو الحال في كل الوظيفة العمومية ويحمد الله انه وجد عملا ويسأل الله أن يغات من طرف ملك البلاد لأن جل رجال الأمن على حافة الانهيار وجلالة الملك هو الوحيد الدي التفت لهده الفئة. معلومة بالنسبة للزيادة التي استفاد منها رجال الأمن لا تدخل في الراتب وبمجرد ان يتقاعد تطير ليعود حافيا كما كان فهل هدا موجود في اية وظيفة؟ولم يستفد الشرطي من 600 درهم كانه ليس موظفا وفمه مغلق بزز منو
يجب الا ننسى من استشهدوا في المخافر نتيجة النوبات القلبية فالشرطة اصبحت تتفادى الضرب و تلجا الى الترهيب النفسي و العنف اللفضي الدي لايترك اثارا رحم الله من مات و الصبر للباقين في الحياة
لمن لا يعرف اوضاع الشرطة بمطار مراكش المنارة..
اخواني اكاد اخرج مسدسي في بعض الاحيان بسبب تعسفات الرؤساء .ساعات العمل 12 ساعة + الضوبلاج من 7 الى 13.او من 13الى 19.كل يوم وفي الايام العادية فما بالكم في مواسم الحج و العمرة.الحكرة يا اخواني اولينا بحا الى خدامين فالفيرمة ديالت نجيم وفتاح .
اتمنى من السيد المدير العام ارسال لجنة سرية الى هدا المطار.الحكرة فالسكريتارية الحكرة في شبابيك ختم الجوازات الحكرة في الهياة الحضرية .نحن مجموعة من الشرطيين بمختلف الرتب نطالب بابعاد العميد فتاح من هدا المطار والا فسيكون مصيره ما وقع في بلقصيري.
((المشكل الأبرز الذي تعاني منه الشرطة في المغرب هو النقص على مستوَى الموارد، إذ لا يوجد بالمغرب إلاَّ 55.000 شرطي.))
نعم، قد يصلح هذا الجزء من نص المقالة إعلاه لأن يكون بحد ذاته سؤالا وبحثا أو إستفسارا لكل المغاربة.
هذا القول سيكون نفيا قاطعا لما يتداولونه همسا بينهم وفي غاية السرية التامة.
وهو بالتالي شهادة تفند الفكرة السرية القائلة عندهم:(وراء كل مغربي بوليسي يتبعه كظله في كل مكان).
قد يبدو في أمر هذا القول مبالغة لكنها حقيقة يعرفها كل المغاربة. فوزارة الداخلية ـ مؤسسة من صنع فرنسا وتركتها ببلدنا ـ كانت و مازالت و ستبقى هي الحكومة الحقيقية في المغرب.
كل رئيس مصلحة في الشرطة يعتبر المصلحة فيرما في ملكيته بموجب عقد صوري مع الادراة خلال مدة معينة وتعسف والظغص وكثر ساعات العمل وانعدام الرخص السنوية والزبونية والمحسوبية في اعطاء لمهام وزيد السبت الاحد دائما العمل وزيد وزيد لمعالجة المشاكل والحد من ظاهرة انتحار لشرطي يجب تبني
خاق لجان عملية وليست نظرية
يجب الاستماع الى مشاكل وهموم الشرطيين
الزيادة في المواد البشرية
تحسين اوضاع العمل بشكل جدي
اعادة النظر في قانون الرخص من عطل
ان من يريد إصلاحا يصلح كل ما به خلل، ما له وما عليه. فمن يتحسر عن الرشوة يبدأ من مكان عمله هو. فانا اعرف أساتذة توظفوا بواسطة ودكاترة وحتى أءمة مساجد توظفوا بطرق غير قانونية. وإذا تكلمنا عن الشرطة فلا يجب أن ننسى افظالهم علينا، وان كان من بينهم مفسدون فهم في كل القطاعات. وبصدق هناك شباب في الشرطة كلهم أدب وإحياء، غير أنهم عير مرغوب فيهم لان من يجلسون في المكاتب الفاخرة يطالبونهم بالمر ودية لتضخيم حساباتهم البنكية. أن ما يقع من كوارت سببه جشع الرؤساء الذين ألفوا الأكل باليمين والشمال، ولم يستسيغوا التطور الذي عرفته البلاد، ولم يتقبلوا اكتر ما ادخله شباب الشرطة من تحسينات في التعامل. وللأسف من يشغل مكانة الرؤساء الآن اغلبهم من دوي السجلات الوسخة.
بلا كذوب
الشرطي يتقاضى 5500 درهم في الشهر
ماذا عن رجال القوات المساعدة الذي لا يتجاوز راتبه ٢٨٠٠ درهم والبعض منهم حاصل على البكالوريا والإجازة.اللهم إن هذا لمنك
il faut arretez avec cette victimisation de la police
le seul probleme de la police et gendarmerie au maroc c est l abssence de la diginite de la conscience (DAMIR) sinon comment expliquer que 95% de la police gendarmerie ont recu RACHWA dans l exercice de leur taches? le suicide des policier et du a ( TA3DIB DAMIR) meme si je doute qu ils ont ce DAMIR
c est pas parce que on touche un salaire de misere qu on doit taxer les automobilistes, les pauvres, les travailleurs a chaque fois qu on pqsse devant eux
sans parler des MRE quand ils rentrent en france, c est a la limite de vole ou viole des ces gens qui travaillent dure en europe pour qu un policier les taxes a chaque deplacement
un policier doit faire son travail comme il faut, et s il n est pas content de salaire de policier il n a qu q demissioner ou se suicider si vraiment il a une conscience ou une morale la chose dont je doute beaucoup
الشرطي في المغرب مهضوم الحقوق يحتاج لدعم مادي ولوجستيكي لانه بكل بساطة معرض للخطر ورأيته خاصة بأ كادير رفقا بهؤلاء فقبل ان يكون شرطيا فهو انسان
لا زالت الزبونية و المحسوبية تطبع عمل الادارة العامة للامن الوطني فبالله عليكم كيف يعقل ان تحل لجنة تابعة للمفنشية العامة بالادارة العامة للامن الوطني و تحقق مع مسؤول من رتبة عميد ممتاز كا يعمل بمنطقة الامن المحمدية و هو رئيس المصلحة الادارية الولاية على اثر تورطه في اختلاسات مالية ليتم الاكتفاء بتنقيله للعمل بمدينة الرباط عوض تقديمه امام العدالة لكي يكون عبرة للغير وفقا لمبدء المطالبة بالمحابة التي ما فتئت تركز عليها الحكومة و الكل يعلم ان العميد الممتاز تمكن من تشييد فيلا فخمة بمدينة الزهور تقع بحي راقي ناهيك عن ملف الاسود المملوء بعدة شكايات و ملاحظات رائحتها تزكم الانوف .
ما راي السيد وزير العمل و الحريات في دلك و شكرا
بالفعل جهاز الامن الوطني وخاصة بالمناطق الصحراوية كله معاناة البوليس صحراء يعاني قي صمت وخاصة في الانتقال الى المدت بالوسط وشمال المغرب
المرجو من ادارة الامن الاعتناء بهذا الموضوع
الشكر لصاحب التعليق رقم 40. فتعليقه كان صائبا . على المواطن ان يدرك كيف يعيش رجل الامن قبل ان يسيء اليه . رجل الامن يعاني في صمت وقليلا ما يتدمر. وعمله ليوم واحد يوازي الحصة الاسبوعية لبعض الموظفين وبدون مقابل. رجل الامن في حاجة الى من ينصفه فقط…..
السلام عليكم،
حان الوقت باش يسترجع الشرطي المغربي كرمتو او عزتو او شرفو فهاذ الوقت ديال " راسي يا رسي "حيت رجل الشرطة اليوم حقوقه مهظومة او شبه معدومة اوعليه ضغوطات ماعلم بها غير الله سبحانه، ورؤوس الكبار عيشين في نعيم او رفاهية واعطاء الاوامر٠
الى بغتو مغربـنا العزيز يحفظو الله وزيد القدام، لابد للجهاز الامني فهاذ الوقت بالذات خلق وانشاء نقابة خاصة بيه اوتكون عندها كل الحرية والصلاحية للدفاع عن حقوق رجال و نساء الامن الوطني ديلنا ، لضمان حقوقهم الكاملة و ان يعيشوا في سلم وامان و بكرامت اواعـزت النفس و باحترام كبير جدا ٠
لبغيت نكول و هو كاين فرق كبير بين الشرطي هنا في اوربا او شرطي في المغرب ، كاين فرق كبير بزااااااااف الله اكون فعونهم٠
vive mon policier bladi, lazem nakhadmo bladna kima amerna allah soubhano, et merci..
هولوكوست المطار
: ce grand fonctionnaire (pas par sa taille), touche l’image de cet aéroport et de la police en générale, même les étrangers qui habite ou visite Marrakech réclame sur son comportement abusif, car toutes personnes ne lui donne 20 Euros, sera l’objet des instructions de contrôle abusifs soit a son arrivée soit a son départ, alors ou est nous dans le monde, dans une jungle son roi, pardon son lion est le commissaire NAJIM GHAZIL, ce genre des responsables laisse la possibilité de reproduire ce qui s est passé a la ville de Belkssiri la plupart des fonctionnaires dans tous les services soufrent de ce fléau perpétuel
Nous insistent sur notre demande, précitée, il est muté plusieurs fois de cet aéroport, mais malheureusement ce Pieuvre cannait plusieurs personnalités comme il le dit toujours, jusqu'à ce jour il est l’adjoint du chef de l’aéroport de Marrakech
من لا يعرف اوضاع الشرطة بمطار مراكش المنارة..
اخواني اكاد اخرج مسدسي في بعض الاحيان بسبب تعسفات الرؤساء .ساعات العمل 12 ساعة + الضوبلاج من 7 الى 13.او من 13الى 19.كل يوم وفي الايام العادية فما بالكم في مواسم الحج و العمرة.الحكرة يا اخواني اولينا بحا الى خدامين فالفيرمة ديالت نجيم وفتاح .
اتمنى من السيد المدير العام ارسال لجنة سرية الى هدا المطار.الحكرة فالسكريتارية الحكرة في شبابيك ختم الجوازات الحكرة في الهياة الحضرية .نحن مجموعة من الشرطيين بمختلف الرتب نطالب بابعاد العميد فتاح من هدا المطار والا فسيكون مصيره ما وقع في بلقصيري