اختار ما تبقى من معتقلي السلفية الجهادية من داخل السجون، في الذكرى العاشرة على مرور تفجيرات 16 ماي التخريبية التي هزّت الدار البيضاء، توجيه رسائل مباشرة إلى من رأوا فيها الأطراف اللصيقة بقضيتهم، معتبرين في رسالة توصلت بها هسبريس، أن هناك “إجماعاً” منعقدا على أن “النّظام” قد استغل تلك الأحداث لتصفية الحسابات مع التيار الإسلامي.
الوثيقة جاءت هذه المرة هادئة، لكنها تحمل في طياتها رسائل قوية إلى كل الجهات، ابتداء من الشيوخ المفرج عنهم، مُرورا بمن سمته “النظام”، إلى حزب العدالة والتنمية، وصولا إلى العلماء والمنتسبين للحركات الإسلامية والحقوقيين.. فيما ترى الرسالة المذكورة أن الملف مرّ بعدة منعطفات كشفت عن استهداف وتآمر على التيار السلفي الجهادي من أجل “تقويض المشروع الإسلامي (..) وخدمةً لإرادات دولية تقاطعت مع متطلبات المد الحداثي العلماني المتصاعد في بلادنا”.
المنتسبون للسلفية الجهادية ثلاث فئات..
واعتبرت الرسالة الصادرة عن معتقلي السلفية الجهادية القابعين بالسجون، والذي يرون في أنفسهم مُعتقلين سياسيين، أن المنتسبين لهذا التيار ينقسمون إلى ثلاث فئات، الأولى “قبلت الصفقة على حساب الدعوة والتمكين لهذا الدين”، في إشارة إلى عدد من المفرج عنهم من رموز السلفية الذين لوحظ تغيّر في مواقفهم الفكرية بعد الإفراج، والفئة الثانية “انحنت للعاصفة إيثارا للسلامة رغم توفرها على مقومات التأثير وإمكانيات إحداث التوازن”، وفئة ثالثة، تقول الرسالة إنها “أقل عددا وأكثر تأثيرا”، وتتعرض لحملة تشويه ممنهج.
تعاطي “النظام” مع السلفية الجهادية
الرسالة الآتية من داخل السجون قالت إن حراك 20 فبراير الشعبي تبنى مطالب التيار السلفي الجهادي، وأدى إلى إبرام اتفاقية 25 مارس 2011 بين مؤسسات الدولة والمعتقلين من أجل الإفراج عنهم عبر دُفعات، مشيرة إلى أن “تطويق سجن سلا 1 و عسكرة المنطقة صبيحة 16 ماي 2011” كان من افتعال المندوبية العامة لإدارة السجون بتنسيق مع الإدارة المحلية، في إطار من أسمتهم الرسالة “مخطط جهنمي” للانقلاب على الحراك الشعبي والتنصل من جميع الالتزامات الحكومية.
المؤسسات الوطنية أعلنت الهزيمة في تدبير الصراع مع أبناء التيار السلفي، تقول الرسالة، بدليل التقارير الحقوقية “الصادمة والكاشفة للوجه الحقيقي للنظام”، فيما تحدث المعتقلون عن تراجع من أسموها “الأصوات الانتخابية الانتهازية” التي اتخذت من ملفهم مطية للوصول إلى سدة الحكومة، على حد تعبير الرسالة.
حزب العدالة والتنمية وملف المعتقلين
حزب عبد الاله بنكيران، الأمين العام ورئيس حكومة ما بعد حراك 20 فبراير، كان له نصيب في رسالة “عشرية أحداث 16 ماي”، إذ أشارت الأخيرة إلى أن ورقة الضغط الشعبي سحبت من الحزب الإسلامي القائد للحكومة، و”أُشغِل بعقدة إبراز البراءة من التشدد والأصولية والإرهاب”.
الرسالة اتهمت “العدالة والتنمية” بالانقلاب على إرادة الإصلاح والتغيير لدى الجماهير الغاضبة، وبالتنكر لقضية المعتقلين، مضيفة أن قادة الحزب رضوا بالكراسي ثمنا للصفقة مقابل “تأبيد المأساة إلى أن تمحى من ذاكرة هذا الجيل” و”تركيع المعتقلين بتأطير من بعض الأمنيين والسياسيين.. وبعض من رؤوس التيار الانهزامي لتجاوز ماضي الانتهاكات، تبرئة للنظام و تجريما للضحايا”.
رسائل مختلفة ومضمون واحد..
بلاغ المعتقلين الإسلاميين لم يحمل كما قال عبارات الشكوى، واكتفى بتوجيه نداءات إلى العلماء والدعاة وأبناء الحركة الإسلامية، من أجل نصرة التيار السلفي من داخل السجون، مضيفا بالقول “صححوا مسيركم وراجعوا أهدافكم وتحققوا من سلامة الطريق وشرعية المنهج.. لا يخدعنكم بريق الديمقراطية الزائف وضاعفوا الجهود و ارأبوا الصدع”.
كما توجهت الرسالة إلى الحقوقيين بالدعوة إلى إعادة النظر في المقاربات الحقوقية “التي لا تصل إلى حد عرقلة المقاربة الأمنية أو معاكسة الإرادة السياسية القاضية بتأليب الأزمة على صفيح ساخن من الانتهاكات”..
كلنا مسلمون و لا نريد و لا نقبل أية مزايدات باسم الدين ، أو أن يفرضوا علينا تصورهم للدين. نحن ضد كل منكر و ظلم و لكن لا نريد أن تصبح فئة مستبدة تمارس السلطة حسب هواها باسم الدين كما هو واقع الحال في السعودية حيث "هيأة النهي عن المنكر و الأمر بالمعروف" تستعمل الشطط في ممارسة السلطة. إننا نخاف من هذه الوضعية.
ينادي المداخلة ببعض الآراء على رأسها محاربة الجهاد وعدم التفريق بين مكانة الجهاد في الاسلام والتطبيق الخاطئ، وعدم انكار المنكر بل لابد من استئذان الحاكم في ذلك ولا ينصح المسؤولون إلا سراً ويؤمن المداخلة بأن كل حاكم بأي قانون حكم وأي شريعة استبدل فهو ولي أمر يقوم مقام الرسول صلى الله عليه وسلم له السمع والطاعة لا لأنه حاكم متغلب وإنما لأنه ولي أمر له بيعة شرعية، وباركوا تدمير دولة طالبان، وفرحوا بقتل وترويع المسلمين في الشيشان، وحرموا جهاد الدفع للمحتل حتى يظهر الإمام، وسعوا بالوشاية ببقايا الشباب المسلم عند الأنظمة والحكومات للإيقاع بهم. وأدى غياب القدوات في حياة الجامية المداخلة إلى غياب التربية الحقيقية الأخلاقية السلوكية مما أثر في عقولهم وسلوكهم مما جعلهم أقران وفي مصاف بعض وكلهم مشايخ وعلماء وكلهم يفتي مقتبس
اللهم انصر المجاهدين في افغانستان
اذا اهل الثغور فليصمت اهل الجحور
أقول لهؤلاء الرجال الثابتون على الحق ان النصر صبر ساعة ولايغرنكم تقلب هؤلاء في البلاد فلكم في من سبقوهم عبرة،فهم فراعنة يتكررون عبر التاريخ ولكم في سيدنا يوسف أسوة حسنة أما الآخرون فأقول لهم إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك جفت الأقلام
عملية حسابية جميلة وهي :
ان جمعت العلمانيين + اللبراليين + (ووقعت حرب في الصحراء) = سيهربو كلهم
ويتركو المغرب
وان جمعت السلفيين + الصوفيين + المتدينين عموما = الموت من اجل الدين والوطن بدون مساومة
يجب على الحكومة ان تفتح باب النقاش مع السلفيين لانهم يؤثرون فعليا في الشعب
فخطبة سلفي على المنبر كفيل بشحن المغاربة لاسترجاع سبتة ومليلية وتنظيف الصحراء
اما هدرة العلمانيين وغيرهم فهم يقتلون روح المواطن ويفتحون ابواب الفساد
السلفيين هم بشر مثلنا يحبون الوطن ومالون لبيعة الملك ويعترفون ان بيعة الملك برقبتهم ومتقلدينها
اما المتحررين فلا رب لهم سوى الانحلال
استقطبو اهل الدين فهم بنزين الامة
الشعب المغربي هو شعب متدين بالفطرة
اين وعودك يا سي بنكيران لهذه الفئة من المعذبين في الارض ولمصير اولادهم وزوجاتهم وذنبهم انهم قالوا حسبنا الله و نعم الوكيل….كنت احبك يا بنكيران ولكن وااااااااااسفاه
dans ce dossier de l'islamisme, je suis tt à fait d'accord que c gens restent en prison,regardez les repentis parmi eux qu'est-ce qu'ils font je vois que leur emprisonnement est mieux ils vont déclencher beaucoup de problémes ,vu le niveau intellectuel de la population sauf renoncement à tes les futilitéset à l'esprit moyenâgeux leur meilleure place est la prison
قرارات الإعتقالات في المغرب تُبنى على طول اللّحية والشّك ودرجة التّديّن . فإذا وقع الشّكّ في مواطن بإرتكاب جرم أُعتُقِلَ ونُزعت منه الإعترافات تحت التّعذيب . وفي واقع الأمر وحسب شهادة النّاس الّذين عايشوا وشاهدوا أحداث تلك المأساه الّتي أصابت البُسطاء من عامّة النّاس فلقد علمنا أنّ المتورّطين لم يكونوا من الإسلاميّين ، وأنّهم كانوا تحت تأثير عقاقير الهلوسة الّتي غزت البلاد وأفسدت الأطفال والشّباب . وحسب مصادر الإعلام الغربيّة فإنّ ذلك تمّ بإيعاز من أعداء خارج أرض الوطن ممّن يحرصون على ضرب أمن المغرب وسلامته ووحدته . ولقد كان الفاعلون من سكّان الأحياء الصّفيحيّة العملاقة في الدّار البيضاء وليس من دونها من مدن المملكة . فلماذا إستهداف الإسلاميّين بهذه الحدّة ؟ ونقول فرضا أنّ الفاعل منهم لماذا تعميمه عليهم؟
إننا نتشوق لكم ياإخوة فاجركم عند الله عظيما اللهم انصر المجاهدين يارب ،ولاتهنوا ولا تحزنوا
وأنتم الأعلون إن كتم مؤمنين.
ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺃﺯﻣﻮﺭ ﺑﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻣﻮﻻﻱ ﺑﻮﺷﻌﻴﺐ: ﻳﻮﻡ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ ﻗﺎﻡ ﺗﻠﻤﻴﺬ ﻣﺘﻄﺮﻑ ﺑﺘﻬﺪﻳﺪ ﺍﻟﺴﻼﻣﺔ ﺍﻟﺠﺴﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﺴﺐ ﻭﺍﻟﻘﺬﻑ ﻷﺳﺘﺎﺫﻩ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺣﺜﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻭﻋﺪﻡ ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺁﻳﺎﺕ ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺮﻫﻴﺐ ﻭﺗﻜﻔﻴﺮ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻭﻗﻊ ﻓﻲ ﻣﻘﻬﻰ ﺃﺭﻛﺎﻧﺔ ﺣﻴﺚ ﺗﻢ ﺗﺄﻭﻳﻞ ﺍﻵﻳﺔ" ﻓﺈﺫﺍ ﻟﻘﻴﺘﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻛﻔﺮﻭﺍ ﻓﻀﺮﺏ ﺍﻟﺮﻗﺎﺏ" ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﺴﻴﺎﺡ ﺍﻷﺟﺎﻧﺐ ﺍﻷﺑﺮﻳﺎﺀ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ. ﻭﻇﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﺘﻄﺮﻑ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﺘﻐﻠﻐﻞ ﺇﻟﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﻴﻒ.ﻭﻫﺬﺍ ﻧﺪﺍﺀ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﻭﺇﻟﻰ ﺟﻼﻟﺔ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻠﺘﺪﺧﻞ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻟﻠﺤﺪ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻘﻊ ﻣﺎ ﻻ ﻳﺤﻤﺪ ﻋﻘﺒﺎﻩ.
اعذرونا يا اخوان لا نستطع فعل شيء في هذا الوقت عندنا برامج كثيرة من بينها مهرجان موازين(خرب الله موازين الطغاة)
يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم "إن تنصروا الله ينصركم"
أيها المغاربة لدي حل لهذه المشكلة.فلنصبح كلنا سلفيون وهكذا لن يستطيعوا أن يسجنونا
و لاتزر وازرة وزر اخرى، كيف يعاقب القانون حزب جماعة قبيلة او دولة لان اثنين او ثلاثة اشخاص اخطؤوا؟ اذا كان هذا هو الصواب فلماذا لايعاقب جمهور الجيش الملكي كله هو و فريقه بما فعله المآت منهم بذالك الارهاب المهول الذي حل بمدينة البيضاء،؟ ام ان التخريب ان لم يكن تحت مسمى الاسلام مباح؟
وحدة بلدنا ستقام إن شاء الله في ظل المساوات والعدل. لا العبودية والذل وإستحمار الشعب. أما زمن اليوم فهو زمن النظام المخزني هو المسؤول الوحيد عن هذا الإنفصال.
كنت اظن ان السلفيين فعلا اناس فوضى ورايهم فيه قتل وتهديد…وبعد ما وقع 16 ماي و هاته الاحداث كلها …سمعت دروس السلفية , في المغرب وغير السلفية المغربية وقرات بعض كتب السلفيين…
حقا انهم اناس لطيفون و اصحاب قلوب حية واخلاق علية وخاصة ملازمتهم القران وحبهم له وقراتهم باصوات عذبة …لهم علم غزير في جميع الميادين …وفهمت : من امر غلق دور القران, فهو فاسد …كان من كان…والان ادعو الناس الى احياء دور القران, بالحضور والمواظبة…وانا اجتهد بنقل منهاج دور القران الى جل الناس الذي اعرف … لما فيه من الصلاح للناس…
اللهم فرج عن حفضة القران…يحملون نور في صدورهم ويحسنون قرائته…
لم اسمع سلفيا تعدى على احد ولا اخذ من عرض احد و لا غير ذلك من غير تهم من المخزم لان امريكا تحذر من الاسلام …وهي لا تعرفه…فقط ما ظهر لها …
فانا مع السلفية و خاصة الشيوخ التي لا يعرفها الاعلام …نجاهم الله منه…
وكل حي في المغرب لم تكن به دار القران للتعليم الصحيح لقرائة القران وفهمه الصحيح, فهو حي فقير…ضائع اهله واطفاله…
ولايمكن فهم هذا الضياع الا جربة العملية…بكراء محل في كل حي لهذا الواجب…
بالنسبة إلى هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر في السعودية لها الفضل بعد الله عز وجل في ما نراه في السعودية ولولها لرأينا أمورا يندى لها الجبين – و رغم مجهوداتها توجد هناك أوكار سرية للفساد و الله المستعان. المرجو القراءة عن الهيئة و تتبع منجزاتها قبل الكلام. وإحذر أخي وفقني الله وإياك ن تقع في المحظور. الذي قال الله فيه "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون" هذا شرع الله "ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" – وأيضا ربما تنهتني بأني أميل للفكر الوهابي – رغم تحفظي الشديد على هذا للقب الذي أطلقه الشيعة على أهل السنة وصرنا نحن أيضا نردده ظنا منا أنه فكر متطرف نصيحتي إعلم من هو محمد بن عبد الوهاب و قرأ كتبه و لا تسمع من أحد بل إقرأ بنفسك" كل ما جاء به هو كتاب الله و سنة رسوله الحبيب. جدد التوحيد في مكة التوحيد الخالص لله عز وجل.
لن انسى ما قاله البصري على قناة الجزيرة بخصوص 16 ماي حينما سأله أحد مقدمي برنامج لقاء خاص بخصوص 16 ماي فقال له البصري ماكين لا قاعدة لا والو مغاربة قح من فعل هذا العمل الإجرامي و المقطع لازال على اليوتوب و كلكم تعلمون من كان على رأس الحكومة أناداك اليس الإشتراكيين الحاقدين على الإسلام والمسلمين
بيم الله الرحمن الرحيم
إن بعض العلمانيين يتهمون المسلمين باتباع الهوى فيما يتعبدون به بالكيف والكم وما يطالبون به من تطبيق الشريعة الإسلامية إلا وهماً ، وما يطالبون به ليس من الشريعة في شيئ ،
ولاكنهم لا يقرون بأنهم ليسوامسلمين ولا يقبلون بذاك حينما يسمعون أحداً يلمح قليلا تجاه كفرهم أو تكفيرهم ،
فهذا مايسمى بعجب العجاب،
فالأمر بسيط جدا إذا أردنا أن نعرف من اتبع الحق ومن اتبع الهوى ،
فالنبحث في الدنيا حتى نجد كتابا يسمى القرءان الكريم مع تفاسيره ، وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع تصحيحها وشرحها ونقارن ذالك بما يدعواإليه الطرفان ، ثم يظهر لنا بعد ذلك الحق من الباطل ، إن الباطل كان زهوقاً……
حسبنا الله ونعم الوكيل نقول لإخواننا إصبروا ولكم في السلف الصالح إسوة ووالله ما ابلي إلا الصالحون وما ثبت إلا الرجال قال تعالى :" من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر " .
أما الضالمين فنقول لهم إن الله حي لا يموت ولا ينسى وإنه يمهل ولا يهمل وإن غدا لناضره قريب، وو الله لن نسامحكم وغدا عند الله يكون الحساب.
وبالنسبة للمتخادلين والمنهزمين فنقول لهم ما أسأتم إلا لأنفسكم أما الدعوة فهي حفظ الله ورعايته
الكلام مسؤولية
وحين قال السيد بنكيران
أنه يجب إعادة التحقيق في أحداث 16 ماي 2003
فلأنه كان يعرف أن هناك شيئا ما
والآن يظهر أنه قد سكت
ومن يسكت عن الحق؟
وقع ما وقع
والكثير يعرف ما وقع
ولكن هي المصالح
وكانت النتيجة أبرياء
الذين سجنوا
وفتنوا
وشوهوا
إلا أن يقولوا ربنا الله
وهم قد ظلكوا
وإن الله على نصرهم لقدير
ولا يعلم جنده إلا هو
وما هذه الفتن والمشاكل والأمراض…
إلا من عنده
وليس هذا إلا لمحات
ولو يشاء
ليسومنهم سوء العذاب حتى
يندموا عن اليوم الذي رفعوا طرفة عين في صاحب لحية
أليس منهم أولياء
فمن يعاديهم فهو يعادي الله
وهو عز وجل يقول له: أذيت عبدي
فقد آذنت بحرب
فيا أصحاب 16 ماي
أنتم في حرب مع الله
والله في حرب معكم
فيا ترى
من سينتصر
أجيبوا يا من يحارب الله تعالى
يا من وإن يسمكعوا أن الله يأذنهم بحرب
ولا يزالون يتمادون
ولا يرعوون
فهنيئا لكم بحرب مع الله
إلى 2 – المدخلي التلفي
ماذا تقول في:
قوله تعالى ـ:” يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا”.
وفي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :” على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يُؤمَرَ بمعصيةٍ، فإن أُمِرَ بمعصية فلا سمع ولا طاعة” الصحيحين .
و في قوله صلى الله عليه وسلم ـ:” عليك بالسمع والطاعة، في عُسْركَ ويُسْركَ، ومنشطك ومكرهكَ، وأَثَرَةٍ عليكَ” صحيح مسلم .
السلفيون الخلص يتبعون كلام الله و سنة رسول الله بفهم الصحابة رضي الله عنهم أما الخوارج المارقون فهم يخالفون الصحابة بل يكفرونهم و لهذا قاتلوهم وقاتلوا حتى الخلفاء الراشدين و قتلوا عثمان و علي رضي الله عنهما .
ا لحرية للمعتقلين الاسلميين شوف غيرالشعار كاين فيه الاستئصال والتكفير بحال الا مشدودين في ارلندا .انتما مفهوم الحرية عندكم السيبة والاجرام لا تحترمون لا الاخر سواء كان مسلم او غير مسلم ولا حرية الراي والتفكير التي هي اساس تطور المجتمعات.
نقول ليكم واحد الحاجة ملي كان ندل شي سوق شعبي اوقيسارية وكا نلق شي واد منكم ا صحاب اللحايا كيتوضا في الممرات بقرعة ديال الميكا زعما راه ما لقين فين توضاو وهداك وضوئ بعدا والله الى شئ مقرف للغاية تغسل وجهك وتوسخ المكان اخخخ على جنس كي داير وفي مكة لم ارى هذا المنكر..
اين هو الاستاذ الرميد الذي كان يتبني قضية السلفيين قبل انتخابات 25نونبر.
لقد تنكر لمواقفه ومبادئه بمجرد حصوله على حقيبة وزارية مليئة بالالغام.
les salafistes sont dangereux pour la securité du pays
ils sont pacifistes individuelement et au début , mais une fois ils se ramassent, que vont-ils faire?
vont -ils faire une invention scientifique?
pas du tout
ils vont se mettre d' accord comment diffuser le wahabisme
ils vont aussi diffuser de la haine envers les non salafistes
ils vont mettre des tenues de 14 siecles , tout en beneficiant de la technologie actulle
bref, les salafistes se mettent d'accord pour detruire pas pour construire
merci hespress
اللهم فك اسرهم واجمعهم شملهم وانتقم ممن ظلمهم
يا ارحم الراحمين يارب العالمين
الاحظ انه مهما حاولتم تبرئة ساحتكم من الأعمال الإرهابية والإجرامية؟ إلا انها تبقى دائما تابثة في حقكم فلا احد يثق بكم إطلاقا. اللهم بالطبع من يحمل في عقله فكر التطرف والقتل والإنغلاق، لكن كما هو معروف فهم إلا قلة قليلة جدا في المغرب.
ياسي …الحمد لله أن امثالكم لاوزن لهم اصلا داخل المجتمع المغربي نظرا لأن الغالبية الساحقة من افراد الشعب المغربي لايهتمون بكم لأنهم يعتبرون أفكاركم مجرد تخاريف وخزعبلات، وأظن بالطبع ان معظمكم يعي بالفعل هده الحقيقة.
بحيث لولا دلك لكان المغرب لاقدرالله والله يستر شبيه بالصومال اوأفغانستان أوباكستان؟!!!
يجب على الدولة باحترام حقوق الانسان فهؤلاء مغاربة لماذا لاتقوم الدولة بدعم التيارات المعتدلة واحترام تواجدها رغم اختلاف المواقف من اجل استاصل الداء من اصله
عجيب هو امر هؤلاء السلفيين: تارة يقولون الحقوقيون علمانيون و ملاحدة و تارة يقولون بانه عليهم عرقة الحلول الامنية,تارة يقولون انهم ضد الارهاب و تارة يعودون الى لغة التهديد بالقتل,الامر الوحيد الاكيد هو انهم,رغم اقليتهم,يريدون فرض منطقهم على الغير ولو بالقوة و الارهاب و العنف,مع العلم ان نمادج الان مثل"مصر"و"تونس"و"الصومال"و"افغانسان"و"باكستان",تكشف استحالة مشروعهم,بكل بساطة لانهم خارج منطق التاريخ و العصر.
واذا قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول رايت المنافقين يصدون عنك صدودا سورة النساء
مخطئ من يعتقد أن المتدينين قلة بالمغرب و لا يهتم بهم احد لان كل مغربي مسلم ينظر الى التدين و الالتزام انه هو اسمى و ارقى ما تطمح اليه نفسه في دنيا حتى و لو كان سكيرا و منحرفا و غارقا في الذنوب تجده دائما يقول "الله يهدينا و يعفو علينا".
و المتدين محترم في المجتمع المغربي و اهل للثقة و يثق فيه الناس اكثر من غيره, لكن اعداء التدين و الالتزام بالاسلام لا يسرهم ذلك و يخادعون انفسهم بتعميم حقدهم على الشعب المغربي المسلم و الشعب المغربي منه براء.