مفيد: تعرضتُ للتكفير.. و"عدالة" لم تَدْعُ لممارسة الدعارة

مفيد:  تعرضتُ للتكفير.. و"عدالة" لم تَدْعُ لممارسة الدعارة
الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 18:21

استنكر الدكتور أحمد مفيد، عضو جمعية “عدالة”، ما اعتبرها عبارات السب والقذف بأقبح النعوت التي مسته شخصيا وطالت عائلته أيضا، وبلغت أحيانا إلى حد تكفيره، وذلك على خلفية المذكرة التي أعدتها الجمعية، وتناولت من ضمن ما تناولته في نصف سطر موضوع العلاقات الرضائية، مشددا على أن الجمعية “لم ولن تدعو إلى الزنا والدعارة”، لأن أعضاءها “مسلمون ويعيشون في دولة تدين بالدين الإسلامي”.

وفيما يلي نص التوضيح الذي توصلت به هسبريس:

توضيح للرأي العام الوطني بخصوص مذكرة جمعية “عدالة” عن الإصلاح الشمولي لمنظومة العدالة

بعد إطلاعي وتتبعي لمختلف التعليقات وردود الأفعال المتعلقة بمطالب جمعية عدالة والواردة في المذكرة التي أعدتها بخصوص الإصلاح الشمولي لمنظومة العدالة، أثارني التقديم الذي تم تخصيصه للموضوع، وكذلك الصورة التي تم وضعها في مقدمة الحوار الذي تم إجراءه معي من قبل الصحافي حسن الأشرف الذي أحترمه، وأتمنى أن ينشر هذا التوضيح في أقرب وقت على صفحات هسبريس الإلكترونية إحقاقا للحق، ورفعا لكل مظاهر اللبس والتدليس والفهم غير الصحيح.

فمن باب التذكير أؤكد للرأي العام الوطني بأن المذكرة التي أعدتها جمعية عدالة هي مذكرة تتكون من 55 صفحة تتعلق بالسلطة القضائية، وبأن ما يتعلق بالعلاقات الرضائية جاء في نصف سطر، ولم تطالب الجمعية أبدا بعدم تجريم العلاقات الجنسية التي تتم خارج إطار الزواج، كما لم ولن تدعو لممارسة الفساد والزنا والدعارة وكل ما من شأنه المساس بالأخلاق العامة، على اعتبار أن أعضاء وعضوات الجمعية هم مسلمون يؤمنون بوحدانية الله سبحانه وتعالى ويؤمنون بملائكته وكتبه ورسله، ويعيشون في دولة تدين بالدين الإسلامي، ولهم أزواجهم وزوجاتهم وأسرهم وعائلاتهم، ولا أحد منهن أو منهم منحل فكريا أو أخلاقيا.

ونعتبر بأن التعليقات التي ذهبت لحد تكفيرنا وسبنا ونعتنا بأقبح النعوت، لا تليق بأي مسلم، لأننا نعتبر أنفسنا قد ظلمنا لأن الرأي العام الوطني وقع تغليطه، وتم تحوير موضوع المذكرة التي كانت مخصصة فقط لاستقلالية السلطة القضائية وحماية حقوق وحريات المتقاضين وضمانات المحاكمة العادلة …

كما نعتبر في جمعية عدالة بأن عدم تجريم العلاقات الرضائية بين البالغات و البالغين سن الرشد القانوني، لا يعنى إطلاقا وبشكل قطعي إباحة العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، على اعتبار أن العلاقات الرضائية بين الجنسين لا تعني فقط الممارسة الجنسية، بقدر ما تعني مختلف العلاقات الاجتماعية والثقافية التي تتم داخل الفضاءات العمومية كالمدارس والجامعات والشوارع، والتي لا تخل و لا تمس بقيم المجتمع وبهويته وبأخلاقياته.

وبناءا على ما سبق أرجو أن يتجنب القراء والرأي العام عموما، القراءات المتسرعة والأحكام المسبقة، لأن هناك العديد من نعتنا بأقبح النعوت حتى دون قراءة الحوار في كليته، وتم توجيه السب والقذف والشتم بأقبح العبارات في حقي، وفي حق أفراد أسرتي الصغيرة والكبيرة.

وهناك من ذهب لحد تكفيري على الرغم من كوني عقيدتي وإيماني بالله سبحانه وتعالى ثابتا، ولا يمكن أن يتزعزع بالنظر لكوني مسلم ومؤمن، ولاحق لأي أحد في إصدار أحكام التكفير في حق الآخرين، أو تشويه سمعتهم عن طريق نشر الأخبار الزائفة العارية من الصحة مهما بلغت درجة الاختلاف.

‫تعليقات الزوار

39
  • safdebelgique
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 18:49

    Je ne savais pas que la loi marocaine incrimine les relations de caramaderie entre jeunes dans les et ecoles et lycees et espaces publiques
    !!!!!!!!
    Vous voyez ce que je veux dire….

  • مصطفى
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 19:26

    ما نعرفه أن العلاقات المجرمة هي كل ما يتعلق بالفساد أما دونه من العلاقات التي تجمع الجنسين من معاملات تجا رية أو اجتماعية وغيرها فلا أحد يجرمها سواء داخل المغرب أو في أية دولة أخرى فلا داعي للمغالطات وكل ما هناك أنها محاولات لجس النبض والحمد لله أن هناك مواطنون فطناء وغيورين على دينهم بالمرصاد لهده محاولات.

  • دا بيهي
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 20:36

    انا معك ومع كل مغربي يدعو الى احترام الحريات الفردية للأشخاص البالغين وحياتهم الشخصية ومع حرية الرأي والتعبير دون السب والتكفير .. وادعو المعلقين الى عدم التسرع وان يفكرو بعقولهم وليس بعواطفهم .

    مع الأسف الشديد الأغلبية من شباب اليوم علمتهم القنوات الفضائية الملتحية وكتب الوهابية الصفراء التي تباع بأثمنة بخسة على ارصفة الشوارع .

  • بارى
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 21:07

    أظن أنه كان على"عدالة" ان تبدأ أولا بعقد ندوة تناقش فيها مفهوم "العلاقة الرضائية " و الى أن يتم تحديده جيدا يمكن إذاك أن تتبعه بطلبها وفقا للمفهوم المحدة ووفقا لأخلاق الدين و لإصول المجتع و ثقافته و ذلك لتفادي اللبس و عليه فإن المتسرع هو "عدالة" و ليس القارئ و على الخاطئ أن يتحمل تبعات اخطائه و بكل جرأة لا أن يتهم القارئ بقصر نظر و بعدم إتمام قراءة الحوار وحتى ردكم هذا ليس مقنعا البتة إذ أنكم لم تستطعوا حتى تحديد المفهوم بشكل دقيق ما أظهر تناقضا بينما تدعون اليه و بينما تعتقدونه ذلك أن المؤمن الحق يرجع الى مصدريه الأساسين(الكتاب و السة) لضبط العلاقات بين بني البشر بغض النظر على مميزاتهم
    وحصركم للعلاقات الرضائية في العلاقات الجنسية(في ردكم) فيه قصر نظر لأن ديننا الحنيف لما ضبط العلاقات بين البشر لم يحصره في الجنسين المختلفين فقط فقد عممها لتشمل التقوى و العقيدة و الجوار و الصحبة…
    ثم لما قلتم أن العلاقات الرضائية تعني مختلف العلاقات الاجتماعية والثقافية …والتي لا تخل و لا تمس بقيم المجتمع وبهويته وبأخلاقياته. فنحن نرى أنه لا يمكنكم بهذا الكلام المطالبة بشئ متوفر

  • إدريس
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 21:29

    القضية ليست في نصف سطر أو كلمة أو مائة صفحة، كلمة واحدة كافية لتمرير رسالة، وأظن أن الرسائل المشفرة شأنها الاقتضاب.
    إن كلمة واحدة إذا كان من شأنها المساس بمقدسات البلاد تكفي لأن نضرب بآلاف الصفحات عرض الحائط، لا خير في هذا الإصلاح الذي تنادون به إذا تضمن جزء يسيرا من الإفساد.
    ثم إنه أسي أحمد ما ذا تقصد بالعلاقة الرضائية التي لا ينبغي تجريمها؟ أي علاقة رضائية هذه؟نحن نعرف العلاقة الرضائية هي الفساد بشكل رضائي أي لا عنف فيه ولا غصب ولا تسلط. وإذا كانت تعني غير ذلك فالله أعلم.
    ولا أظن أحدا ينادي الآن بتجريم الكلام العادي الذي يروج بين الشبان والشابات وهم في الدراسة أو العمل أ, أ, …
    أفصحوا عما تريدون وتحلوا بالشجاعة الكافية ودافعوا على قناعاتكم بشكل صريح وواضح، وواجهوا المجتمع إن كان على خطأ.
    وكفانا من التستر وراء كلام من قبيل : كلنا مسلمون، كلنا موحدون، لا مزايدة على إسلامنا، وما أشبه ذلك. فهو تعمية ليس إلا

  • عبد المجيد
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 21:55

    فهمناك وقولك الحق ونناصرك ومعك جمعية عدالة لتحريك كم هذا الموضوع الطابو في مجتمع نريده أن يكون حداثيا بامتياز ونضلل الرأي العام
    رائع في الحوار وحكيم في الرد ونحن معك في الرأي نقولها بكل علانية وجرأة

  • الأستاذ سعيد
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 22:25

    من خلال معرفتي الكبيرة بالأستاذ أحمد مفيد المعروف عند الجميع بأخلاقه الطيبة والتزامه بالقيم الإسلامية واحترامه لمبادئ المجتمع المغربي فإنني أنزهه عن التفسيرات الخاطئة التي طالت تصريحه لهسبريس، وأعبر عن تضامني الكبير معه ومع عائلته وأدعو قراء هسبريس إلى عدم التسرع في إطلاق الأحكام التي قد تظلم أشخاصا نزهاء مثلا الدكتور أحمد مفيد الذي يعد من خيرة أستاذة كلية الحقوق بفاس بخلقه ونشاطه العلمي

  • مغربي
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 22:47

    وهل هناك أصلا قانون يجرم الإختلاط داخل المدارس والجامعات و الأماكن العامة .

  • كوزي
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 23:56

    الدكتور أحمد مفيد عرفناه من خيرة أساتذة القانون الدستوري الشباب،فقيه دستوري نعتز به ونعرف مدى تمسكه بالقيم الاسلامية السمحة،أعتقد أن الفهم الخاطئ للموضوع والتضليل الذي رافق عنوان الحوار الذي اختار من خلاله الصحافي الذي استجوبه أسلوب الإثارة التي تثقنه الجرائد الصفراء ولا يليق بجريدة إليكترونية الأكثر مقروئية لدى المغاربة.
    فرسالة الإعلامي تقتضي الحياد في نقل الخبر ،والتعليق في حدود الخبر وليس زرع الفتنة بين الناس،وهذا لن يخدم الجسم الإعلامي ويكرس صحافة الرصيف.
    ما قيل على لسان الدكتور مفيد هو رأي مؤسسة حقوقية هي جمعية عدالة والجمعية قامت بدراسة كافية ومسؤولة للموضوع في إطار إصلاح القضاء
    وفتحت نقاشا كبيرا مع مختلف الفاعلين الأساسيين المهتمين بالشأن القضائي في المغرب،أما أعداء الديموقراطية وحقوق الإنسان فقد وقفوا عند ويل للمصلين.
    الدكتور أحمد مفيد نتضامن معكم ونحتقر من يتفوه بربع كلمة في حق رجل فاضل وأستاذ نفتخر به

  • رشيد المرزكيوي
    الثلاثاء 2 يوليوز 2013 - 23:56

    لقد قرأت التصريح الأول الذي أدلى به الأستاذ مفيد لهسبريس، وقد فهمت من الوهلة الأولى أن العلاقات الرضائية التي يتحدث عنها هي عبارة عن علاقات اجتماعية عادية قد تنشأ بين أشخاص عاديين في مكان عام أو في ساحة جامعة أو مدرسة أو في الشوارع والأحياء، ولم أفهم منها قط أنها تعني العلاقات الجنسية. فكلنا ضد الزنى والفساد الأخلاقي الذي يحرمه ديننا الحنيف وتنبذه تقاليدنا الراسخة.
    إنني أعرف حق المعرفة الأستاذ مفيد، وأعرف عنه مكارم الأخلاق وحسن السلوك وتشبثه الصادق بالقيم الإسلامية النبيلة. وأن التعاليق التي كتبها بعض الأشخاص على تصريح الأستاذ مفيد والتي تضمنت السب والشتم والتهديد، ما هي إلا تعليقات دنيئة من وحي خيال أصحابها وتنم عن عدم فهم مضمون العلاقات الرضائية بالمعنى العادي للكلمة. فمن العار أن ننعت الرجل بما ليس فيه، ومن المنكر أن ننسب له مواقف وأراء لم يعبر عنها بصراحة.
    وتجدر الإشارة إلى أن الصورة التي نشرت مع تصريح الأستاذ مفيد وتظهر شابا وشابة متعانقين في الشارع العام، فإن الأستاذ مفيد ليس هو من وضع هذه الصورة ولا يتحمل أية مسؤولية عنها.

  • البوزيدي ، يولون الأدبار
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 00:13

    أنت المسؤول على كل حال ، ثم إن الإسلام لا مكان فيه لما تدعونه علاقات رضائية ولو في نصف كلمة وليس نصف سطر، فلا تأخذك العزة بالإثم واعترف بأن كلمة "رضائية" كلمة مغرضة وقد كتبتموها عن قصد، فلتشرح لنا أكثر ، هل تضمن ألا يزيغ قلب أحدهم وأن يرى برهان ربه إذا كانت له علاقة "رضائية" بزوجتك أو ابنتك فلا يقع في المحظور؟ مع اعتذاري لأسرتك التي أظن أنها سبب تراجعك المخجل، أصر على تعليقي: ".. إنهم في مثل تلك الجمعية يمثلون حالات يائسة وميؤوسا منها ، إن بينهم قاسما مشتركا، فهم قد شبّوا على مثل الحرية التي يدعون إليها، ونحن نطلق على الواحد منهم في شرق المغرب" من تربّى في حْجَر مومس " ، فبالنسبة لمثل هؤلاء المرضى النفسيين من السهل تدمير الأسر والمجتمع بأكمله ، لكن يستحيل إعادة الزمن إلى الوراء لينعموا بإحضان أسر وأمهات عفيفات كما يستحيل عليهم وهم غير أسوياء أن يُرْضوا الزوجات جنسيا ، لذلك يطلبون المدد، ولتمرير وضع شاذ سيكتشفه الأبناء، يستحسن جعلهم ينغمسون في اللعبة هم أيضا . إنهم بكل بساطة يطلبون المدد ويريدونه علنيا وقانونيا لأنهم تعبوا من التستر كما تعبوا من نظرات العايقين بهم وهمزاتهم ولمزاتهم .. "

  • عبد الرحمان مفيد
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 00:28

    أولا الحمد لله على هذا المقال التوضيحي الذي أكد فيه الأستاذ المحترم أحمد مفيد للجميع أنه لم و لن يتطاول على ثوابت الأمة و الاسلام بأن يدعو لاباحة العلاقات الجنسية خارج مؤسسة الزواج
    و الناظر الحكيم الغيور على دين الله أحق الناس بقبول الحق، و ها هم ذا الأستاذ مفيد ينفي جملة و تفصيلا ما نسب اليه من خلال المقال المغرض للمسمى "اشرف" والذي لا يحمل من الشرف الا الاسم مجازا. كيف لا و قد نال من سمعة الاستاذ و عائلته التي من أكثر الأسر تشبثا بالقيم الدينية و القران و العفة و الحياء، و الى الله المشتكى.
    أذكر كل القراء الأفاضل أين نحن من قول الله تعالى "يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين". هو الجهل المركب و البهتان البين أن يسب الأستاذ مفيد و اسرته ويرمى الجميع بصفات قبيحة بذيئة لا تليق بمن يريد الاستبراء لدينه و عرضه، الاستاذ أحمد مفيد رجل غيور و محب لدينه و الكل يعرفه بالتفاني في عمله وحسن سلوكياته، ويقدر العرض و يجله.
    ختاما اقول اتقوا الله الذي يعلم خائنة الأعين و ما تخفي الصدور والله المستعان و لا حول ولا قوة الا بالله.

  • youssef gorram
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 00:32

    tous solidaires avec Mr Ahmed Moufid
    يبدو منذ الوهلة الاولى بان بعض المغاربة ما زالو بعيدين عن نضج الوثيقة الدستورية.هم في حاجة للعهد الحسني الموسوم بالقمع والرفس. اتركو المخزن يعبث بهم.

  • ابو ايوب
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 00:32

    غدا بفاس بقصر المؤتمرات ستكون رئيسة جمعية عدالة جميلة السيوري ضيفة غلى جمعية اللقاء الديمقراطي ابتداءا من الساعة الخامسة لشرح مستفيض لمواقفها رفعا لاي لبس موعدنا الساعة الخامسة من يوم الأربعاء 3يوليوز بقصر المؤتمرات بفاس

  • أبو سعد
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 01:02

    لنذهب معك في أن العلاقات الرضائية بين الجنسين لا تعني فقط الممارسة الجنسية ولا ينبغي تجريمها…هل من المقبول أخلاقياً كمجتمع مسلم أن نقبل بخلوة الأجانب ببناتنا ؟؟!! ولنفترض أنك قصدت شاطئاً أو منتزهاً أو…ووجدت ابنتك صحبة غريب بالنسبة لك وثالثهما الشيطان..أشنو غادي تقول ليهم ؟؟ تبارك الله عليكم الله يعاونكم!!؟؟ ولنفترض أن رجل أمن وخلال دورية ما وجد سيارة مركونة في مكان مشبوه أو أوقفها حتى…واكتشف أن مُصاحبة السائق هي إبنته…أشنو بغيتيه يدير ؟؟ يقول ليها الله يرضي عليك أبنتي حافظي عاعْلى شرفك والله يْطَوَّلْنا فعمر الدكتور أحمد مفيد، ويباركنّا فجمعية "عدالة" !!؟؟؟؟؟ من فضلكم ، إتقوا الله في بناتنا إذا لم تكن لكم على بناتكم غيرة…

  • Fouad - Germany
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 01:05

    صاحب التعليق 8 "وهل هناك أصلا قانون يجرم الإختلاط داخل المدارس والجامعات و الأماكن العامة"
    الله ارضي عليك! حييدتيها لي من فممي…

    اليوم تناولتم الموضوع في نصف سطر، غدا تكتبون فيه نصف صفحة، إلخ إلخ… كما يقول المثل "أول الغيث قطرة"، ولكن رغم ذاك يجب النصح والتنبيه بالتي هي أحسن، إن كان الله عز وجل أمرنا أن نجادل أهل الكتاب بالتي هي أحسن، فما بالك بالمسلمين.

  • سعيد الفشتالي
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 01:33

    يقول تعالى في كتابه الكريم :
    {يَرْفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }

  • HAKIM
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 01:45

    مما رسه الجنس خارج الاطا ر الشرعي الاسلامي امر موجود و منتشر عند كافه الطبقات الاجتماعيه .اغلبه يتم في السر,في المنازل الشخصيه ,واحيانا تحت مرئ اصحاب الفنادق والشقق المفروشه و الملاهي والمقاهي وقاعات الافراح والسينيما
    ويمارس الجنس كدلك في السجون و الاصلاحيات و المؤسسسات الاجتماعيه للشباب وااطفال التي تتميز بالاكتظاظ وقله المراقبه والاهمال.
    السؤال ;هل تقنين الممارسه الجنسيه للبالغين خارج الزواج الشرعي سينقص من الكبت وبالتالي نحمي الفءات المستضعفه ,الاطفال خصوصا,ام ان الظاهره ستستفحل ويعم الفساد والسيدا والامراض النفسيه المصاحه.ما رايكم,?

  • ببنكيران جواد
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 07:04

    نحن لم ننح باللائمة على شخص الدكتور مفبد كسلوك ، ولكن فكرة عدم تجريم العلاقة الرضائية تعني أن هنه العلاقة الرضائية مجرمة حاليا والا ما الداعي الى الدعوة الى عدم تجريمها ان لم تكن مجرمة أصلا ؟ يبقى اذن التساؤل عن العلاقة في الشارع والمدرسة والجامعة .. هل هي علاقة مجرمة في القانون المغربي ؟ الجواب بداهة هو أنها غير ذلك ، لنخلص الى أن القصد في الحوار سياقا وتداوليا هو العلاقة الجنسية بين الجنسين المبنية على التراضي بين الطرفين .. واذن ماذا حدث حسب تخميني للأستاذ مفيد ؟؟ لم يكن يعتقد في الحوار أن دعوته الى عدم تجريم العلاقة الرضائية وهي جنسية كما بينا ، أنها ستثير عليه الانتقادات التي بلغت حد تكفيره كما ادعى ، فخاف على نفسه وهذا من حقه خاصة اذا لم يكن قد عرف النضال الا من باب الكرسي الجامعي لكن الذي جعل نظرة الاحترام اليه تقل هو ألا يتمتع بفضيلة الاعتراف بالخطأ مما أوقعه في مفولة " عذر أقبح من الزلة " أما قولك : مسلمون ، موحدون .. وأنت تتحدث عن جمعية عدالة ، فقد كان عليك أن تضيف : شاربون للخمر نساء ورجالا ..رئيسة ومرؤوسين ومسافرات دون أزواجهن وأزواجهم ساهرات وساهرين بدعوى النضال …

  • ب احمد من المانيا
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 07:50

    انك تعلم علم اليقين ايها الفاضل انه ما زال في بلدنا ولله الحمد من له غيرة على فلذات اكبادنا من بناتنا ونسائنا لا كما كان تصورك لمجتمعنا في المقال الذي نشر على صفحات هيسبريس لو كنت مكانك واحسست انني بالغت في تصريحاتي والمذكرة التي تناولتها جمعية عدالة لطالبت حالا شطب المقال وهذا لا يعني انك فاشل الا انكم دائما تجعلون انفسكم في زاوية المظلومين بعد فوات الاوان فلست الاول ولا الاخر من هذه الطينة التي تستفز مشاعر مجتمعنا المسلم ونحن مقبلون على شهر الفضيلة فمسؤولية الانتقادات تتحلمها الجمعية ومن تفوه بكلمة العلاقة الرضائية اليوم تنادي بالرضائية وما تعني بالعلاقة الرضائية اليست هذه الكلمة كافيه للتطاول على حرمات المسلمين وخاصة منها الشخصية والتي هي اعظم عند الله من حرمة مكة المكرمة كما جاء في خطبة الوداع لسيد الخلق محمد عليه افضل الصلاة والتسليم
    مطلبنا الوحيد والاول والاخير
    الاعتذار لعفيفات هذا البلد من بناتنا ونسائنا
    ثانيا الاقلاع كليا ونهائيا عن جميع المنادات التي تستفز المسلمين
    ارجوا انك قد استوعب درسا كافيا ومقنعا من مقالك فالمغرب ولله الحمد بخير

  • الحلزوني
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 11:37

    بينما العالم الغربي يغزو الفضاء و يشيد في صروح العلم لينير به حياة الانسانية .. مازال العالم العربي رهين كبثه وافكاره المتصلبة ..تجده اما مدافعا عن قضيته العظمى المتمثلة في عضوه التناسلي ،فتوى ارضاع الكبير .هل القبلة حلال ام حرام .هل اقبل زوجتي من اليمين ام من اليسار. هل يجوز نكاح الميت.

    ————————————————————————
    تركتم مقال يتضمن 55 صفحة . و تشبتم بسطر واحد يتضمن اربع كليمات .عجبا من قوم يعبدون عظوهم التناسلي ويخشون على الجواري.

  • مواطن مع وقف التنفيد
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 11:44

    مجتمع منافق وكله امراض نفسية. الله ايرحم الوالدين قولوا ليا شكون لي تيمشي للبراتيش الطبيعية و شباب و شابات تيمرضوا غير بالبرد . اين يكمن المشكل في علاقة شاب و شابة راشدين ؟ اليس من الافضل التصالح مع هذه العلاقات عوض مد المخزني ب 20 درهم ملي تيحصل شي واحد و وحدة بجانب الشاطئ.
    كلشي مصاحب و البراتيش الطبيعية و المنزلية كلها عامرة . و حتى واحد ما باغي ايعترف .
    بغيتوا طبقوا الدين كيفما جا نطبقوه ما كينش المشكل . الجلد و قطع اليد . النهار الثاني للتطبيق اكثر من 80 فالمئة ديال الشباب غادي ايتجلدوا. و بلا ما تزايدوا علينا .

  • youssef
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 12:25

    la plupart des personne ont mal jugé professeur
    Moufid ont mal interprété ses propos a cause de leur
    analphabétisme ou de leur ignorance
    il ne faut pas accuser les gens ni dire du mal d'eux sans comprendre exactement leur propo
    اين هي الاخلاق

  • moslim 28
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 13:09

    ا لحمد لله والصلاة على رسول الله :الى فؤاد germany وانا اقول لك حتى انت حيدتيها لي من فكري'(اليوم تناولتم الموضوع في نصف سطر، غدا تكتبون فيه نصف صفحة، إلخ إلخ.)هكذا يبدء اصحا ب الفكر الملوث بافكار الغرب(laïcité) وبعدها يطالبون ان تكون مقيدة بالقانون والنتيجة في الغرب كل منا يعرفها.كيف بنفسي ان تسمح لي بتعليق يثير القلق وبعدها اتراجع .يقول الخالق سبحانه وماكَانَ لِمُؤْمِنٍۢ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى ٱللَّهُ وَرَسُولُهُۥٓ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَـٰلًۭا مُّبِينًۭا .وكيف كذلك اذا سمعنا بقول:وفرقوا بينهم في المضاجع .انها تربية رسول الله الذي لم يترك لنا بابا في جميع المعاملات الا ووضحه بما فيه الكفاية اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه والتائب من ا لذنب كمن لا ذنب له وكذلك خير الخطائين التوابون…

  • locodelaciudad
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 13:45

    الدكتور أحمد مفيد يقول ما يلي : "كما نعتبر في جمعية عدالة بأن عدم تجريم العلاقات الرضائية بين البالغات و البالغين سن الرشد القانوني، لا يعنى إطلاقا وبشكل قطعي إباحة العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج،…"
    اشرح لنا اسي مفيد ما هو المقصود بهذه الجملة : اذا لم يكن هناك تجريم يعني ليس هناك عقاب ويعني جائز ! فما هي النتيجة يا ترى اسي الدكتور ؟ اتريد ان اسال صبيا على الجواب ؟ ما دور القوانين ؟ اذا لم يكن هناك قوانين تجرم القتل، السرقة، فماذا كان سيحصل في المجتمعات ؟ احد يضايقني … اقتله ؟ لا تحسبنا سذجا يا دكتـــــــــــــــــــــــــــور
    شكرا على النشر يا هسبــــــــــــــــــــــــــرس

  • aynif
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 14:29

    Il faut veiller à ce que l'échange se fasse dans le respect de l'autre, éviter les insultes: "Si tu veux qu'on te respecte, commences par respecter les autres".
    A tous ceux qui disent qu'on s'est focaliser sur une toute petite phrase dans 55 pages, je leur répond :
    Certes c'est une petite phrase mais dans les conséquences sont énormes. Vous êtes naïfs car vous ignorer ces pratiques, connues et pratiquées partout dans le monde, qui consiste à insérer de petites phrase dans des rapports, des lois etc afin de les faire passer en douceur…
    A tout ceux qui traitent les autres d'hypocrites, je leur dis ce n'est pas parceque dans ma jeunesse, j'ai fait des bêtises, que je dois laisser mes enfants faire les mêmes bétises que moi ?
    Soyons honnêtes, si ta fille vient te voir pour te dire qu'elle a l'intention de coucher ou qu'elle a couché avec un garçon, comment va-tu réagir ?
    Nous sommes tous pour plus de liberté, plus de démocratie mais pas ça.
    Merci pour la diffusion !

  • محمد
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 16:16

    ا ليوم تريد اباحة العلاقات "الرضاءية" غدا تدافع عن زواج المثليين.جسست نبض المغاربة فجاءك الرد.نحن لكم بالمرصاد.ثم تتحدث عن الايمان و الاسلام و التوحيد اين درستهم بهذا الشكل او الاحرى اين تربيت عليهم بهذا الشكل.انشروا من فضلكم.

  • الفونتي
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 16:24

    هل يمكن تسمية العلاقة الاجتماعية او الثقافية بين الجنسين بالرضاءية لا والف لا ما تقصده بالرضاءية هي العلاقة الجنسية مهما حاولت ان توهمنا بكلماتك المتلونة والملتوية فقوالبكم واحدة يا بني غلمان الذين يريدون استبدال المرجعية الاسلامية بمرجعية الصهيونية الامريكية بمبرر حقوق الانسان ان حقنا الوحيد الذي نطلبه من جمعيتكم هو ان لا تمسوا ثوابتنا المقدسة

  • نور
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 17:07

    هؤلاء خبثاء جسوا نبضنا.لي معرفة بامثالهم

  • machi ana
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 20:44

    بسم الله من عمره أكتر من 4o سنة سيفهمني :عندما كنا صغار كان السكير يخفي خمره ادى شاف أحداً مار لكن المجتمع كان يستنكر سراً ولم ينهاه فتفشى إلى أن اصبحنا نرى الخمر جهاراً وكانت البغي تخرج مستورةً حتى تصل إلى مركز المدينة حيت الملاهي والبارات وتمارس فجورها والمجتمع كان لا يستنكر ويدفن راسه في ألتراب إلى أن إستفحل المرض ؛ الخلاصة أن أمراضنا المجتمعية اسبابها نحن كمجتمع لكن كدولة أولاً ؛و أعتقد اننا كنا ضحية خطة لابعادنا عن ديننا وتعلمون أن المستعمر زرع بدرته وترك من يرعاها وهى نحن نرى من يدعو لتقنين الفواحش من طرف أطفالهم ألدين تربوا الى أيديهم باموالنا وتسلطوا علينا ليحكمونا ،حدة هو الحال وغداً سيقننون الشواد لنصبح كفرنسا أو أشد ؛ كل دلك سببه تجهيل وتغييب الشعب وقمعه لمدةٍ طويلة حتى يتسنى لهم تنفيد خطتهم ؛المهم مدى سنفعل من أجل اولادنا ،هل نتركهم فريسة لهم ، جاوبني أيها المغاربة

  • إنسان
    الأربعاء 3 يوليوز 2013 - 21:40

    أترضونه لأخواتكم وزوجاتكم. ؟

  • طالب من فاس
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 02:01

    للأسف الطريقة التي تم التعامل بها مع الموضوع تكشف بالملموس عن عمق الأزمة التي تعرفها المنظومة الفكرية في بلادنا، وعن النظرة الضيقة للأمور، وعن حجم النفاق الإجتماعي الذي صرنا نعيش فيه، فالواقع الإجتماعي في تطور مستمر ومن البديهي أن تتغير القوانين وتتطور بما يتلاءم وهذا الواقع الجديد، وحتى وإن أثير على المحك موضوع الأخلاق والقيم، فيجب العمل على حمايتهما وتثمينهما من داخل الواقع الجديد ، وليس بالتعصب ونبذ الأفكار الأخرى، لأن سيرورة المجتمع الحديث وصيرورته لا تعترف بالفكر الواحد الجامد، بل بالتعددية الفكرية، بالنقاش، بالأخذ والرد، وبقبول الرأي الآخر ، فقبل شهرين تقريبا تم تكفير الأستاذ أحمد عصيد، وقبله الصحفي الغزيوي، لا لشيء سوى لأنهما عبرا عن آرائهما ووجهة نظرهما، فكان من باب الحكمة فتح نقاش في الموضوع، وتبادل الأفكار وإغناء الساحة الفكرية، لكن للأسف الشديد هناك من ينصب نفسه رب الكون ولا يجد غضاضة في توزيع فتاوى التكفير…

  • كريم
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 10:34

    قال تعالى: ….ولتعرفنهم في لحن القول.
    الحمد لله ان الشباب هاد الوقت اصبح واعيا جدا جدا جدا، و الفضل في دلك لمثل هده الصفحات التي اتاحت التواصل بين مختلف الفات. شكرا

  • محمد
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 11:57

    من خلال معرفتي الخاصة بالأستاذ أحمد مفيد و بالوسط الذي يعيش قيه والذي يتسم بالحترام،فإن الاستاذ الفاضل رجل يتسم ويتميز بالاحترام،إلا أن المستوي الأخلاقي العلمي الكبير يجعل البعض يكن له الحقد.
    فالاستاذ الفاضل من خلال علاقتي الخاصة به أستاذا و أخا وصديق لديه من الأخلاق الحميدة والقيم العالية ما تجعله في غنى عن تبرير مواقفه،
    أما عن أخلاقه فأقول لمن حاول تزوير الحقائق من خلال الصحافة فإن السيد أحمد مفيد غني عن التعريف ولن تنالو من كرامته وأخلاقه شيئا،لأنني أعرف جيدا تشبته بالمبادئ الاسلامية السمحة وبغيرته على هذا الوطن وعلى الأخلاق بصفة عامة.
    وفق الله الأستاذ مفيد والسلام

  • majela
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 12:12

    بغيث غير نعرف هدو مالهم واش شي حد كالكم مارسو الرذيلة بسيف و راه الى كنتو تتقيو ربكم راك غتقيوه سوى جرمو العلاقات الرضائية أو لا مع العلم أن أكثرية هاذ ناس لي تيفهو علينا و ديرين فيها مسلمين أو مؤمنين إلا دارت شي حملة ضد الفساد غتلاقاهم هما لولين مشدودين
    وباززززززززز

  • كمال سواري
    الخميس 4 يوليوز 2013 - 16:43

    اخي العزيز لقد تتبعت هدا الموضوع وكنت انتظر مثل هته الردود بالتكفير والسب وسوء الفهم لكني اعلم انك اذكى من هته التهم التي لا تعني غير قصر فهم المتلقى ومدعي التدين ديننا الذي يجعل من التكفير لعنة تنزل على المكفر دون علم انا اعرف صدرك الواسع واسرتك المحترمة المتدينة وزوجك المصون المحجبة وتربية ابنك الحقة المرجو عدم الاكتراث لما يقال فالطعون من الظهر دليل على التقدم وفقك الله لما يرضاه

  • أبو وئام
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:44

    شخصيا اعرف السي احمد مفيد عن قرب،واعرف أن خصاله واخلاقه فوق كل ما أثير هنا من نقاش.فهو شخص شديد الحرص على أداء الصلاة في أوقاتها،وهو من الرجال المستقيمين غير المتملقين،أخلاقه عالية،تربيته لأولاده تربية حسنة بسيطة ترتكز على القيم الأخلاقية الإسلامية والكونية(حسب التبير الحديث)التي لا تتعارض وديننا الحنيف.
    السي بحكم انه عضو في جمعية عدالة لا يعني انه يتحمل كامل المسؤولية فيما أفضت اليه من توصيلات،وإنما هو مجرد عضو فيها،فان يتنكر الفعل أو القول،يجب أن يكون ذلك في مواجهة الجمعية ككل.
    والإنسان إذا زل فواجب الأمة أن تنبهه إلى ما وقع فيه من غلط أو سوء تقدير ولا نكفر بعضنا البعض،فالله هو المطلع على في صدورنا وما يخالج نواياها.
    ومن اجل تقييم توصيات الجمعية لا بد من الاطلاع على تلك التوصيات،لتتضح الحقيقة.
    والله يدينا جميعا وفريقنا بعيوبنا،
    نطلب من الله العلي القدير ان يصلح بالنا واحوالنا،كلنا مسؤولون.

  • أبو مروان
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 16:39

    الكل يشهد لك بالخلق النبيل يا أستاذ احمد لكن ما تدعونه وما تحاولون نشره من رذيلة في "عدالة" ابنتم عن وجه اخر ومغاير تماما مما سيجعل هؤلاء يراجعون مواقفهم وآراءهم إزاءكم . يعني حسب طرحكم يسمح للشباب والشابات أن يقوموا بما يحلوا لهم من ممارسة الرذيلة فقط لأنهم راضون عن ذلك ولا شيء آخر يهم ، ولو أنهم مقتنعين تماماً أن أولياء أمورهم لن يقبلوا بأي ممارسة خارج نطاق مؤسسة الزواج ،إضافة إلى ذلك ، لا ثقافتنا ولا اعرافنا تسمح بذلك.. ما بقي بوسعي أن قوله سوى : لا حول ولا قوة إلا بالله

  • حكيم
    الأحد 7 يوليوز 2013 - 19:39

    يجب ان تعرف ماذا تقول فالمسلم لا تصدر منه مثل هذه العبارات ‏

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات