بصوت خفيض يدندن أغنية شعبية يقول إنها مشهورة في قبيلته الإفريقية، ودون أن يعير انتباها للجلبة التي تحدثها طرقات الحدادين حوله ، يختار سالم محمد آدم (44 عاما) أن ينكفئ في ركن قصي لساعات يصلح نعلا، ويلمع آخر، فبعد أن حل بالمغرب مهاجرا غير شرعيا منذ ثماني سنوات، تقلب خلالها بين عدد من الحرف، أضحى سالم إسكافيا، يعيش بما يجنيه من أتعاب عمله طوال اليوم، ويرسل بعضا منه لعائلته في غانا، التي تنتظر مساعداته المالية نهاية كل شهر.
“في بلادي الأفق مسدود، تعيش عائلتي في إحدى العشوائيات على هوامش العاصمة أكرا، وبسبب انعدام أي فرصة للحصول على مستقبل أفضل، قررت المغادرة إلى ليبيا” يقول سالم محمد آدم المهاجر الغاني، وبأحد أكمام قميصه يمسح على عجل قطرات العرق التي تبلل جبينه، ويواصل رتق ثقوب أحد النعال، ويضيف أنه ينهمك في عمله هذا الذي امتهنه مصادفة، ويلاحق ساعات النهار قبل أن تنقضي، أملا في تحصيل مبلغ يسدد به حاجياته ويعول به أسرته في تلك البلاد الإفريقية البعيدة.
المعابر التي سلكها محمد سالم آدم في طريقه إلى المغرب حسب ما يقول لم تكن آمن، فقد خاطر رفقة عدد من المهاجرين السريين بالتسلل إلى ليبيا برا عبر الحدود، حيث عمل هناك في أشغال البناء وحمل السلع في الأسواق، قبل أن يقرر صحبة رفاق له أن يغادروا الأراضي الليبية في اتجاه تونس متسللين بمساعدة بعض المهربين، ولا تفارق مخيلتهم فكرة العبور بحرا هذه المرة إلى السواحل الأوروبية القريبة.
ويروي محمد سالم آدم لمراسلة وكالة الأناضول للأنباء المخاطر التي كانت تعترضه خلال كل رحلة، فأطياف الموت والغرق في عمق المتوسطي والعودة جثة هامدة إلى الأهل الذين علقوا آمالهم على “مغامرته” لتحسين أوضاعهم، جميعها احتمالات واردة كانت تتبادر إلى ذهنه، بل كادت في أحايين كثيرة أن تصير واقعا.
وبعد ثمانية أشهر من الانتظار، يقول “محمد سالم آدم ” تمكن من الوصول إلى الضفة الشمالية للمتوسطي بمساعدة أحد المهربين في تونس، على متن زورق مطاطي، تكدس فيه إلى جانب عشرات المهاجرين غير الشرعيين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وحين حل في جزيرة لابيدوزا الإيطالية، التي يستوطنها مئات المهاجرين السريين الذين فشلوا في التسلل إلى الأراضي الإيطالية في انتظار ترحيلهم إلى بلدانهم، قرر مرة أخرى أن يعود أدراجه جنوبا وقد تبدد الحلم الأوروبي، هذه المرة صوب المغرب، الذي سيستقر فيه بشكل نهائي.
“خلال الشهور الأولى من إقامتي في المغرب، وجدت صعوبات جمة في التأقلم مع محيط غريب، رغم أننا ننتمي إلى نفس القارة، وأننا جميعا أفارقة” هكذا وصف محمد سالم آدم أيامه الأولى بالمغرب، وهو يواصل دندنة أهازيج إفريقية، يمس بها همسا، وقد غمس أصبعه في قنينة الغراء لإصلاح أحد الأحذية، فهو يستمتع رغم كل الصعوبات التي تعترضه بمزاولة هذه الحرفة البسيطة.
حين يغادر مشغله الذي أقامه في ركن قصي بأحد الأحياء الشعبية على أطراف العاصمة المغربية الرباط مع غروب شمس كل نهار، يلتحق بعدد من المهاجرين من دول جنوب الصحراء، الذين تقطعت بهم السبل في المغرب، وحالت الإجراءات الأمنية المشددة التي تتخذها السلطات المغربية ونظيرتها الإسبانية على طول السواحل المتوسطية المشتركة بين البلدين دونهم و النجاح في محاولات تسلل كانوا يعتزمون القيام بها للوصول إلى “الفردوس الأوروبية”، فيما اختار البعض الآخر الاستقرار بالمغرب.
“أكتري (يستأجر) غرفة بحي القامرة الشعبي بحوالي 600 درهم مغربي (الدولار يساوي 8.5 دراهم)، وألتقي دائما بمهاجرين سريين هنا في الرباط، يقصون هم أيضا حكايات هجرة صعبة إلى الشمال” يضيف محمد سالم آدم المهاجر الغاني، فبعض الأحياء في العاصمة أضحت معروفة باستقرار القادمين من دول جنوب الصحراء الإفريقية بها، ويقول بعض منهم أن أصحاب هذه الدور يرفضون كراءها لهم، وهو ما يعتبره المقيمون من المهاجرين تصرفا عنصريا اتجاههم.
بعض المنظمات الحقوقية المغربية وفي تقارير لها تعتبر ” أن المهاجرين غير الشرعيين من دول جنوب الصحراء يتعرضون للمارسات عنصرية خلال إقامة في المغرب”، وأن البلاد التي كانت تعد فيما مضى منطقة عبور في اتجاه الأراضي الأوروبية، أضحت بسبب الأزمة المالية الخانقة التي تعيش على وقعها بلدان الاتحاد الأوروبي، مجالا للاستقرار آلالاف المهاجرين السريين الذين تسللوا عبر الحدود الجنوبية للمغرب.
ما يفرض على السلطات حسب هذه المنظمات الحقوقية، أن تتعامل بجدية أكبر مع هذه المستجد، وأن تحترم معايير حقوق الإنسان في معالجة هذه الظاهرة، خاصة بعد تواتر تقارير تفيد بقيام السلطات المغربية بعمليات ترحيل في ظروف صعبة لعدد من المهاجرين السريين بالشمال المغربي تصفها هيئات حقوقية “بالقاسية”.
من جهتها تنفي السلطات المغربية الاتهامات التي توجهها هذه الجمعيات الحقوقية للسلطات المغربية بإساءة معاملة المهاجرين غير الشرعيين القادمين من الدول الأفريقية جنوب الصحراء،وأنها تعمل على التعامل مع هذه ظاهرة توافد المهاجرين بـ”إنسانية وطبقا للمواثيق الدولية التي وقع عليها المغرب”.
وكان وزير الداخلية المغربي امحند العنصر قد صرح أمام البرلمان المغربي في وقت سابق ” أن حالة الاضطرابات التي تعرفها منطقة الساحل الإفريقي والصحراء إلى جانب المشاكل السياسية والاقتصادية التي تعاني البلدان المصدرة للهجرة يجعل حل هذه المشكلة “عملا صعبا” على حد تعبيره.
وتتحدث التقارير الرسمية عن حوالي 15 ألف مهاجر غير شرعي قادمين من دول جنوب الصحراء تواجدون حاليا على التراب المغربي يتراوح ما بين 10 آلاف إلى 15 ألف مهاجر غير شرعي، فيما “تقلصت أعداد المهاجرين الذين يصلون إلى الشواطئ الأوروبية بنسبة بلغت 65 في المائة خلال الفترة الأخيرة “.
أما سالم محمد آدم الإسكافي القادم من وسط غانا، ورغم الحنين الذي يشعر به كلما سمعت أغنية تذكره بموطنه، إلا أنه لا حسب ما يقول للأناضول لا يفكر في مغادرة المغرب، الذي منح له على الأقل فرصة للحياة.
*وكالة الأناضول
مواضيع ذات صلة
تبادل رخص السياقة بين المغرب وإسبانيا ينعش شبكات السمسرة بقطاع النقل
دراسة تتعقب سُمنة واكتئاب 40 في المائة من المهاجرين المستقرين بالمغرب
الحكومة تقترب من إقرار زيادة عامة في أجور الشغيلة مع "فاتح ماي"
بحث وطني يدرس سوق الشغل بالمغرب
سيارة فارهة تورط مبديع بتهمة الارتشاء
عاشت قبيلة ليزانديان حرة مستقلة
قبل ثلاث أو أربع سنوات، عندما كنت طالبا أقطن بالحي الجامعي السويسي كان هذا الشاب الرائع هو من يصلح أحذيتنا. كنا نسميه "مونامي" (mon ami). آدم القادم من غانا، لا يتكلم الفرنسية….الصراحة حرايفي في خدمتو مزيان.
أفارقة؟ علاش حنا جايين تبارك الله من أمريكا الجنوبية مثلا؟ و الي ماكايتفهمليش هوا علاش المغاربة عنصريين؟ وا العنصرية بين الشلوح والعرب، بين الي عندو الفلوس و الي ماعندوش، بين الرجاء و الوداد، و عاد تانزيدو العنصرية الي كانمارسو على البراني.العنصرية الممارسة ف هاد البلاد السعيدة ما هي إلا شكل من أشكال تمرير القمع عن طريق الهرم المعروف، من الفوق و داكشي هابط. باش نتخلصو منها خص الوعي، و هو الشيئ لي عمرو ايتحقق فبلاد ماكايقراو فيها غير وراقي ديال لوطو و سودوكو.
bien venu au tribune africain au maroc vous pouvez entrer au maroc quand vous voulez ensuite vous derigez vers l office de ONU pour vous donnez une residence ou vous reclamer au association marocain pour aider comme ca l europe restera tranquile
لعمرك ما ضاقت بتاد بأهلها….و لكن أحلام الرجال تضيق
UN grand pordel ds un pays peelin des problemes et qu n a ps encore assumiler les besoin de son pp ds tt les domaines,on trouve ces immegres elegaux soit africans,mais aussi asitiques,moyens oriont et meme eroupiens,alors ou il est la responsabilite de l etat envers ces citoyens de proteger ce pays peut etre un jour d une gerre civil,critien,musulmons,chaite,noir,blanc,arabe,amazighre,boudiste,ect…..,.Il faut arreter ce danges et cette bombe a retarder qui va bruler tt le monde,le maroc n est ps un pays pr les immegrations psq lui meme exporte les immegres,vs peuvez dire que je suis raciste,mais je dennerai ps mon travail,mon ecole,ma maison,mon hopital,ma fille et tt mon pays a les etranges pr satisfaire les ONG mercenaires,notre parent et grand parent sont tds souffert pr que ce pays sorte de la mesere,apres on le dennera comme un platot d or a des etranges pr que ns somme pas raciste mais naif,le maroc est pr ces enfents,LE VISA ET BASTA.
عن أي حلم أروبي يتحدث هذا المسكين ذلك الحلم تبدد و أصبح كابوسا لا يطاق مثلا هنا في إسبانيا أصبحت الحالة مزرية و الإسبان بأنفسهم أصبحوا يهاجرون نحو فرنسا و ألمانيا و بريطانيا و الخليج و شمال إفريقيا هربا من شبح الأزمة
أما بالنسبة للعنصرية عندما تصل إلى هنا ستعرف المعنى الحقيقي لكلمة العنصرية إن كان في المغرب يسمح لكم بإقامة الكروسة لبيع الحلوة فهنا لن يسمح لك حتى تحط كيس بلاستيكي ها هم الأفارقة هنا يلعبون لعبة الفأر و القط مع الشرطة طول اليوم و إن أمسكو به يحجزون كل البضاعة و يتابع قضائيا بتهمة التجارة خارج إطار القانون و يغرم من طرف "أسييندا" يعني يتوجب عليك أن تنشأ مقاولة و تدفع الضرائب و تدفع عن قيمة الأرباح
عندي صديق سينغالي يحكي أن حاله كان أفضل لما كان في المغرب الناس يتصدقون عليه و كان يعمل بعض المرات و لو أنه يربح القليل و لكن كانت له حرية التنقل لما وصل إلى إسبانيا وجد الأمور مختلفة لجئ إلى الجمعيات الخيرية كل شيئ بتوقيت و إن تخلف عن موعد الأكل أو موعد النوم يحرم من جميع الإمتيازات أصبح عبيدا من دون أن يدري
بسم الله الرحمن الرحيم تحية خاصة لهذا المهاجر الشريف الذي يعمل ويفكر في عائلته تانيآ شكرآ جزيلآ لهسبريس لإطلاعنى على معانات إخواننا المهاجرين أما بعد أنا كمهاجر مند سنة ١٩٩٤ قمت في إسبانيا والأن في فرنسا أحكي لكم معاناة المهجر أولا نحن لانختار الهجرة بل أجبرنا لإختيارها لأن بلدنا العزيز المغرب لم يكن يتسع إلا لأبي فلان وإبن الحاج ؤماعرفتنيش شكون أنا ؤزيد وووو.عندما عدث إلى وطني الدي إشتقث له بعذ ثلات سنوات كنت أحمل معي ٣٠٠٠ درهم يعني ٣٠٠أورو فبدأت المعانات مع شرطت الحدود بحجت لمادا جواز سفرك غير مطبوع سندهب بك إلى السجن أرجوك الله يرحم لك الوالدين أنت عندك أنا معنديش جواب الشرطة قديت أسبوع في طنجة رغم أني من أسفي وعائلتي تبكي ليل نهار وفي المحكمة قدمت لهم نصف ما عندى أرجو من المغاربة الأحرار أن لا يعتدو على المهاجرين وأن لاينسو أن في العالم مغاربة مهاجرون
ٱرحموا من في الارض يرحمكم من في السماء الارزاق بيد الله وخزائن الله لا نفد
marhaban bik fi baladik almaghrib.مرحبا بك ومن يقول لا فانه لم يجرب الغربة را
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : "أي الكسب أطيب؟قال: عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور"
احييه على صبره و عمله.
يا سبحان الله قبل سنتين كنت في المغرب (أمازيغي أصلي)لكن اليوم ولله الحمد أنا في إسبانيا كل واحد و فين مكتاب ليه طرف ديال الخبز ولاكن نحن المغابة أسخياء لاداعي لتلك المنظمات الإنسانيةلحقوق الإنسان أن تشوه صورة المغاربة إذا كانت فعلاً تكترث فالأولاَ نحن المهاجرين المغاربة لكن لنا الله مكين لا حكومة لا جمعية بالأمس القريب كان ملك وحكومة إسبانيا في المغرب و إستفاذ مواطنوهم ماذا إستفاذ المهاجرون غير الشرعيون لاشيء؟في الأخير أتمنى من العلي القديرأن يويسرلي وللجميع وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
Ayez pitié de votre patrie votre Maroc
Ces subsahariens sont une vraie menace pour le Maroc, et à plusieurs titres
Le Maroc ne controle pas ces arrivées massives, et il ne peut pas les expulser chez eux, fautes d'accord politiques
Le Maroc est un pays pauvres, il suffit de regarder nos filles qui se prostituent, nos mendients partout…, et l'arrivée de ces subsahariens menace le marché de travail marocain, et le Marocain sera encore plus noyé au chomage
Le Maroc n'est pas un pays d'immigration, on n'a pas besoin de la main d'oeuvre étrangère
Toutes les ONG opérant au Maroc en faveur de ces subsahariens sont d'origines françaises comme GADEM, crée par Denis Camille et Stéphane Julinet, leurs buts finaux, c'est de fixer définitivement ces subshariens au Maroc, car les français savent bien que si ces subsahariens franchissent la méditérranée, ils iront directement en France, pas en Espagne ni en Italie…etc
Donc Attention au complot
الواقع ان المغرب يفلت بين ايدينا /// بعيدا عن العاطفة يجب ترحيل ا لا
فارقة و الابقاء على الاوربين حتي نستفيد منهم //
المغاربة بحتاجون هده الوظائف و المغرب ليس فندق للافارقة و الافغان …
لايجب ان يختلط عرق ا لامة المغربية اكتر …قد اكون قاسيا لكن المغرب ليس للبيع يجب فرض التائشيرة على هاؤلاء نريد سياح ماشي المزلوضين
اسف
je ne sais pas comment il envoie l argent a sa famille a ghana et le dirham n est pas devise et je ne pense pas qu il a cooperation entre les deux pays en plus les ghaniens travaillent au maroc et leurs responsables prennent l argent pour reconnaitre le polisario
اي قبيلة هنود حمر ينتمي اليها هذا الغاني ؟ قبل ان أميز الكتابة احترمت حبه لوطنه وقبيلته على الخصوص الى ان تبين لي انها ليزانديان؟ وأي تقارب بينك وبينهم ؟ يا حبيبي عد الى بلدك اشرف لك واعمل نفس العمل وسترى ان في بلدك أيضاً زوقك وليس بلدان الناس اننا بلد فقير ولدينا ما يكفينا من المشاكل ولسنا ناقصينك ولا أمثالك من حثالات المجتمعات خاصة وانت تنوي الإقامة نهائيا ؟ هي بلد أبوك ؟ من حقنا ان نحافظ على خصوصياتها ومنها اللون نحن ملونين ولسنا سودا هذا غداً يتزوج وليس لديه اي مانع مادام مسلما وسيخلف لنا الجراد المتتشر فما عسانا ان نفعل معهم ؟ يا سلطات لا تأخذكم رحمة او شفقة بهؤلاء. حتى يعودوا الى أوطانهم اي متابعتهم وعدم إهمال هذا الموضوع حتى لا نصبح زنوجا ووثنيين ومسحيين ان دولهم أغنى منا لا نريد أقليات وبجب ان يوثق كل شئ عليهم حتى لايبقى لديهم شيئ عندنا جاؤوا متسللين وبطرق غير شرعية فلا مرحبا بهم ان شاء نحتاجهم لما نصبح دولة نفطية وبالقانون ، فأما وجمعيات النفر والنفرين نقول لهم : هذا بلدنا وليس لكم يا أعداء الوطن ومامن ينتظرون كل فرصة لأضرار بوطننا نحن لكم بالمرصاد
Je demande a nos frères marocains de respecter ces gens là et surtout ne pas tomber dans les généralités et mettre tout le monde dans le même sac…. Essayons de les aider tant qu'on peut. Et n'oublions pas que notre religion est basée sur le respect des êtres humain peu importe ses origines , leur couleur ect ect
والى المغاربة الاحرار حقاً وليس الأذلة وعبدة الفلس .. لإنهاء هذا المشكل والحد منه نهائيا وهو كالتالي : خذوهم عبيدا ،اي نعم ، يشتغلون في فلاحة والبيوت فقط أحسنوا لهم كما امر الله ورسوله لا تضروهم ، وماذا في الامر ؟؟ هذا ما افكر فيه صراحة ، لقد جاؤوا برجلهم وهذا ليس بغريب على المغاربة ونبيع ونشتري فيهم وهذا اشرف لهم ولنا .. واقصد هؤلاء وليس المواطنين المغاربة…حذاري المغاربة خط احمر فامي سوداء بل هؤلاء الوثنيون والمشعوذون فقط لا المسلمين