دعا أستاذ في التعليم الابتدائي بإحدى مدارس مدينة القصر الكبير إلى “حذف التنقيط نهائيا في التعليم الابتدائي، أسوة بكل التجارب الرائدة في ميدان التعليم، من قبيل فلندا وسنغافورة واليابان”، معتبرا أن “ثقافة النقط أضحت متجاوزة ومربكة لكل الآباء والمتعلمين”.
وأورد محمد الشلوشي، في مقال توصلت به هسبريس، أن “التنقيط العددي المعمول به حاليا يخلق حاجزا متكررا للتلميذ، ويدخله في دائرة الشك واحتمال الفشل الدراسي”، مقترحا أن يكون البديل “نظاما تقويميا فرديا يتتبع مسار كل تلميذ على حدة حسب إيقاعه التعلمي”.
وفيما يل نص مقال محمد الشلوشي أستاذ التعليم الابتدائي بالقصر الكبير:
منذ الاستقلال ونظام التقويم المغربي تحكمه ثقافة الاستحقاق والانتقائية والانتخاب، مما ولد مدرسة تمييزية تنتج نخبة محدودة متميزة وأقلية فاشلة دراسيا تتسع صعودا مع توالي سنوات التمدرس، مما يؤدي حتما إلى مزيد من الهدر المدرسي والفشل الدراسي بمدارسنا. فنظام التنقيط العددي المعمول به حاليا يخلق حاجزا متكررا للمتعلم وضغطا، ويدخله في دائرة الشك واحتمالية الفشل الدراسي، وهذا الضغط المتواصل يؤدي في النهاية إلى ظهور أشكال مختلفة من العنف المدرسي: أستاذ / تلميذ (تحكم، تهديد، استرزاق) ـ تلميذ / تلميذ (عدوانية، انعزالية) ـ تلميذ / أب (إخفاء النقط السيئة /تهدم العلاقات الأسرية) لتكون الحصيلة في النهاية تسربات دراسية غير متحكم فيها تمزق نسيج المجتمع وروابطه.
لقد أضحت اليوم ثقافة النقط متجاوزة ومربكة لكل الآباء والمتعلمين، ولم يعد هناك مبرر أخلاقي لنعطي طفلا عمره سبع سنوات ورقة تنقيط كلها أعداد عشرية، ومعدلات متزاحمة للوحدات يحار في فهم مدلولاتها.
وفي مجتمع يتلمس طريقه نحو الديمقراطية الحقة، وإعلاء مبادئ حقوق الإنسان، وترسيخ مقاربات النوع والمساواة، لا بد من خلق جيل جديد يؤمن بالاستقلالية وتقدير النفس، ويجد ذاته في التعاون عوض المنافسة، وذلك حتى نتجاوز وبجدية قطعية الآثار النفسية المترسبة لسنوات الرصاص، وما تلاها من ضغط اقتصادي رهيب لسنوات الثمانينات والتسعينات، وهذا يعني الاتجاه رأسا إلى القطع مع طرق التقييم الحالي لأبنائنا، والتفكير في تغيير جذري لنظام التقويم التربوي المعتمد.
من أجل كل هذا: فإننا كفاعل تربوي صغير ومتمرس ندعو إلى حذف التنقيط نهائيا في التعليم الابتدائي إسوة بكل التجارب الرائدة في ميدان التعليم كفلندا وسنغفورة واليابان، والتي انطلقت قاعدة إصلاح تعليمها من مبادرات لفاعلين تربويين في الميدان خبروا التدريس، وعرفوا علله، وأبدعوا في اختصار طرق الإصلاح، فما يهم أولا وأخيرا هو مخرجات الفصول الدراسية…
وإذ نوجه هذا النداء للمجلس الأعلى للتعليم، باعتباره اليوم الهيئة الموكول إليها الحسم في الاختيارات الكبرى للقضية التعليمية، والتي جعلها جلالة الملك قطب الرحى في الإصلاحات الكبرى لما بعد دستور 2011، فإننا نهيب بكل الباحثين التربويين وجمعيات آباء التلاميذ وجمعيات المجتمع المدني والشخصيات الثقافية والفكرية في بلدنا، وخصوصا وزراء التربية الوطنية السادة: محمد الوفا، عبد الله ساعف، رشيد بلمختار، إسماعيل العلوي، أحمد اخشيشن، لطيفة العابدة، الحبيب المالكي، لثقل تجربتهم الميدانية وحسهم الوطني الكبير، وبعدهم الإدراكي لمغرب الخمسين بعد الألفين أن يدعموا هذا المسعى لخلق نقاش وطني واسع وهادف حول الموضوع، باعتباره موضوعا يهم مستقبل المغرب القريب، وصناعة أجياله المقبلة التي ستربى على قيم التعاون والتآزر الحقيقية، عوض فكرة المنافسة والتسابق.
إن حذف التنقيط من المدرسة الابتدائية المغربية سيغير وجه تعليمنا بالكامل، وتغييرا جوهريا في أدوار الأستاذ التربوية، وسيعطي فرصا حقيقية لتطبيق الترسانة البيداغوجية والديداكتيكية الكبيرة التي تتمتع بها منظومتنا التعليمية، كالدعم والفارقية والخطأ، وغيره.
وسيكون البديل نظاما تقويميا فرديا يتتبع مسار كل تلميذ على حدة حسب إيقاعه التعلمي، يمكنه في النهاية من التمكن من الكفايات الأساس (اللغات – الرياضيات) لكل مستوى، والمحددة بدقة وفق تنظيم هرمي ينطلق من البسيط للمركب.
وكل تعثر دراسي يعالج بالدعم المهيكل والفوري وفق رزنامة مسطرة حتى تحقيق الكفاية والتمكن منها. وهكذا لن تكون هناك تعثرات أو تأخرات دراسية، مادام الأستاذ مطالبا بأن يصل مع متعلمه للحد الأدنى فما فوق من الكفايات المسطرة لكل دورة تعليمية في المواد الأساسية، وحتى يكتسب التقويم الجديد رضا الآباء على اعتبار النقط مرآة واضحة لتطور مستوى أبناءهم سيكون الأساتذة مطالبين بمنح تقديرات غير عددية تتوزع بين ممتاز وحسن ومتوسط وناقص في نهاية كل دورة، مع ملاحظات دقيقة حول مكامن الخلل الواجب معالجته وتداركه.
وهذه العملية ستعطي الحق للتلاميذ النجباء بالبروز، وذلك بحصولهم على أكبر عدد من تقديرات التميز. وبالمقابل ستخفف من ثقل الواجبات المنزلية، وتخلق روح المساواة بين أبناء المغاربة من خلال تخصيص حصص المساء لانجاز الواجبات المدرسية في القسم، وتتبع إنجازها في لحظتها، ليتم البناء المعرفي والمهاري لبنة لبنة. وفي هذا خير للناشئة والوطن.
لقد أضحت اليوم ثقافة النقط متجاوزة ومربكة لكل الآباء والمتعلمين، ولم يعد هناك مبرر أخلاقي لنعطي طفلا عمره سبع سنوات ورقة تنقيط كلها أعداد عشرية، ومعدلات متزاحمة للوحدات يحار في فهم مدلولاتها.
Certains peuvent penser que c'est un moyen de reduire la tache du maitre..Mais le systeme alternatif requiert un suivi personnalise de CHAQUE eleve. Je ne pense pas que nos maitres peuvent faire ca..
أشاطره الرأي تماماً لأن في هذه المرحلة يكون التلميذ يتعلم وبالتالي لا يمكن أن نحاسبه،وهناك دول كبرى تعمل بهذا النظام، ولعل أبرزها اليابان، أتمنى أن يعمل بهذا النظام لأنه ناجح أثبت أحقيته ونجاعته، كما أن يبدأ من القاعدة وإصلاح المنظومة التربوية لا يمكن أن يكتب لها النجاح إلا إذا نطلقنا من القاعدة
والله العظيم آالخوت ما نكدب عليكم الى النظام التعليمي عندنا بحال عقوبة جماعية للأطفال والتلاميد …
تصوروا أنه عندي طفل يحب الحركة و النشاط، و الحاجة اللي كيكرهها بزاف هي يمشي للمدرسة في الصباح ،لأن الوليدات كيطيبو بالجلوس على الطاولة لمدة 8 ساعات .
وعندي نسابي في كندا ، والله العظيم كيقولوا راهم مهنيين مع وليداتهم اللي كيحبو يمشيو المدرسة حيث كيلقاو فيها متعة اللعب .
المهم بالنسبة للمشكل اديالي وبسبب كثرة تغيب طفلي ،أصبحت مجبرا على المراجعة معه يوميا لمدة ساعة … والله حتى الساعة اللي كندوزها معاه تعادل 8 ساعات في المدرسة ، وبشهادة المعلمين ، حيث قالو لي الطفل اديالي واخا كيغيب بزاف ولكن المستوى عندو عالي .
اتفق معك استاذي الجليل
خطوة جميلة واتمنى ان يعمل بها
عن أي منهاج تعليمي نتحدث عنه في هذا البلد اذ يعد قطاع التعليم و الصحة من القطاعات المتخلفة في المغرب من أجل تكوين شعب مكلخ و مريض لا يفقه شيئا في السياسة ولا الحقوق و حتى العلوم و نظل رازخين تحت رحمة صندوق النقذ الدولي و اللوبيات التي تحكم البلاد في الخفاء .
و لا نعرف متى سيتغير حال دار لقمان و نتمنى تدخلا فعالا و حقيقيا و مباشرا و واضحا من الملك لأنه السلطة العليا في البلاد من أجل تغيير حال الصحة و التعليم في بلدنا العزيز علينا
Je suis D'ACCORD à 1000% avec le professeur
Toutes les études menées à ce sujet dans les pays développés et qui nous devancent dans ce secteur qui est l’Éducation et l'enseignement ont démontré que "les Notes" désorientent et déstabiliseraient les élèves et leurs parents y compris LE REDOUBLEMENT
L'OCCIDENT / EUROPE commence une autre Aventure plus moderne qui s'intitule L’ÉDUCATION ou L'APPRENTISSAGE SUR MESURE:C'EST DES ÉCOLES DE GRANDES ENTREPRISES qui forment à des Métiers de Hautes Qualifications sans passer par le CURSUS ordinaire,des compétences dont ils ont besoin,l'objectif est d'apprendre le plus rapidement possible les Techniques et les Procédures dans une École "Interne" LA PRATIQUE au lieu de la THÉORIE et cette idée commence à se propager partout en Europe à titre d'exemple,c'est un peu comparable à la formation et l'apprentissage classiques ,la différence que vous apprenez des métiers autrefois étaient réservés à une ÉLITES SPÉCIFIQUES avec un LONG PARCOURS
..
هذا الاستاذ نموذج لمن يريد الاصلاح، فهو مقتنع بما يقول وله برنامج متكامل.
خلافا لمن ينتقد دون اقتراح حلول أو بدائل. أرجو ان يجد آدانا صاغية وأن يحدو حدو هذا الاستاذ في كل الميادين كل من له أفكار نيرة تساهم في بناء مغرب جديد.
اقتراح إيجابي تربويا، يراهن على مركزة الجودة حول تطوير تعلمات التلاميذ واحترام الفروق الفردية بينهم؛ وسيمكن تطبيقه من تغيير مضمون التعاقد بين الفاعلين والمتدخلين في المؤسسة التعليمية؛ غير أن هناك عوائق كثيرة يمكن أن تعترض تطبيقه الناجح، ومنها:
ـ الاكتظاظ الذي لا يسمح بالنجاح في تطبيق البيداغوجيا الفارقية؛
ـ التفاوتات الكبيرة في مستويات المتعلمين داخل القسم الواحد؛
ـ اهتمام أغلب المدرسين والمدرسات بإتمام المقررات بدل بتطوير الكفايات؛
ـ اعتماد طرق تعليمية يغلب عليها التلقين؛
ـ …..
ولذلك، فإن إنجاح هذا المقترح رهين بإدراجه ضمن رزمة من التحسينات والتطويرات لعدد كبير من المتغيرات التي تتحكم في جودة العملية التعليمية التعلمية؛ وهذا هو رهان الإصلاح الذي يبقى ممكنا.
يا ليت لو تتبع الدولة سياسية اﻹصغاء ﻷسرة التعليم أصحاب الميدان.لو فعلت هذا لوجدت أفكارا واقتراحأ جمة تساعد على الدفع بالتعليم للرقي والتطور.لكن يا أسفاه لا يكون مصير اﻷستاذ في هذا البلد السعيد سوى التهميش والتحقير وتحميله كل مسؤولية فشل التعليم لﻷسف
Bien vu à ce stade nos enfants ont besoin qu'on les aide à s'épanouire et à decouvrir leurs talents :on ne peut pas dans une société avoir que des mathematiciens ou juristes ou medecins et le reste le sous estimer. apprendre à nos enfants et jeunes le bien vivre et la fierte de leurs talents.
Bonjour,
Enfin des têtes pensantes à prendre au sérieux.
ça fait longtemps que ça devrait se passer comme ça. Impossible de concevoir la sanction par les notes à un enfant qui est en fase d'apprentissage.
Néamoins, je ne suis pas d'accords avec vous quand vous vous présentez comme:
"fa'il tarbaoui saghir"
Non Monsieur:Vous êtes LE pilier indispensable et la colonne vertébrale même du système éducatif. C'est vous et surtout vous qu'on doit écouter avec grande attention pour la prise de décisions concernant les innovations à opérer et les lacunes à réformer. Qui pourrait en savoir plus de quoi il s'agit qu'un enseignant qui est en contact direct avec les élèves sur toute l'année?
Bonne chance et très bonne inititive à imiter par tout le corps professoral et enseignant.
فكرة جيدة تحتج للدرسة من أجل تطبقها ليس فقط في الآبتدائي بل في جميع المستويات, لأن الامتحنات يمكن التحضير لها في اللحظات الأخيرة وليست معيارا للحسم في مؤهلات الطالب
راه عندك الحق الرعب هو السادي الآن في المؤسسات وخاصة الخصوصية على تجربتي الشخصية فكثرة التمارين تربك البيت بأكمله ودور المعلم لا أعرف أين هو ….. خص شي حل جذري
هذه هي كلمة الحق،أنا اعيش في ألمانيا، وهذا النظام معمول به حقا،إذ تعتمذعلى نظام المتابعة وتسجيل الملاحظات وتتبع مسار التلميذ، وتسجيل ميولاته؛أرجو أنينهج المغرب نفس الطريقة،في ظل النداء الملكي لتصحيح مسار التعليم ،وشكرا مرة اخرى للاستاذ المحترم
نعم الرأي. أتمنى من المسؤولين في المغرب ان ينظروا لهذه الفكرة القيمة و ان يعملوا على تطبيقها تدريجيا بعد دراسة كل جوانبها
فكرة رائعة نرجوا من المسؤوليين أخذها بعين الإعتبار حتى نبدأ بتلقين أبناءنا وفقا لمهراتهم وليس وفقا لأرقام و معدلات في الغالب مفركة ولا تعبر عن مستوى التلميذ
bravo c'est ce qu il faut faire ; mais malheureusement nos dirigeants n'écoutent pas ces voix sages ; et continuent à copier du système francais qui a prouvé son echec total ; et nous a ruiné " je parle du système et non de la langue '' ; il faut voir ailleurs et s ouvrire sur d'autres model " japan ; malisia …ect '' et aussi que la langue anglaise ; bravo à cet enseignant il faut les écouter ; les faire participer dans les réformes ; beau article hespress merci à vous
une bonne idée mais l'important c un programme adéquat d'abord ces heures qui sont données au Coran et éducation religieux sont inutiles surtout aprés la deuxiéme année,ces heures on doit les accorder à qq chose d'utile,ensuiteles matiéres scientifiques doivent être enseignés dans une langue étrangére,enfin le personel doit saisir de la compétence par des formations rigoureuse
حسب ابى فالتنقىط فى الخمسينات كان ب حسن جدا
حسن متوسط الخ…………….
من ناحية عقلانية فربما قد أجد نفسي متفقا مع هذا ألاستاذ لان بالفعل لا يمكن أن نحدد المستوى الدراسي لاطفال صغار جدا من خلال تنقيطهم.فالمستوى الحقيقي يظهر بعد الاعدادي لان في هذه المرحلة يعي التلميذ بأهمية الدراسة و هنا تحدد كفاءة كل تلميذ حسب تنقيطه و رتبته.و من ناحية ثانية قد نقول كذلك أن تنقيط الاطفال ولو صغار يحفزهم على الاهتمام بالدراسة و يضع حماس التنافس بينهم الشيء الذي يعطي الاهمية الكبرى لنظام التنقيم
Pour la première fois on est loin de la langue des bois .Voici une bonne idée qui valorise l'élève et son travail et qui respecte les capacités intellectuelles de l'enfant.Loin des statistiques et des chiffres qu'on récite à chaque fois quand t-il s'agit de l'enseignement.Bravo.
اشاطر ه الفكرة لانها على صواب ويستعملوها الاربيون مند زمان انا مقيم بايطاليا مدة27 سنة ولدي ابناء يدرسون ويحبون المدرسة اكثر من الجلوس بالبيت لان الاطر بالمدرسة يحببونهم التعلم بطريقة حضارية عكس المغرب الدي يورع في خواطر الاطفال غول العلم والتعلم حتى اصبح الطفل يرى في المعلم شبح الخوف وفي المدرسة سجن
فكرة رائعة و معمول بها في الدول المتربعة على المراكز الأولى في العالم. وهاد الدول تقوم باستشارة المعلمين و أخد بعين الإعتبار مقترحاتهم ، لكن يجب تغيير أولا عقلية بعض أولياء الأمور اللذين ينتظرون فقط النتيجة آخر السنة،،،،،
التجربة الفنلندية هي الحل، على فكرة مؤخراً التقيت ببعض المسؤولين السعوديين في المدارس الفنلندية، يقومون بنسخ التجربة والله يوفقهم،
ممتاز=10 ,حسن=8 ,مستحسن=7 لاباس به=6 ,متوسط=5 ,ناقص=1او2او3او4 ومدا عن الصفر
J'ajoute ma voix à ce maître afin de mettre ce système en place
راي سديد جدا وان تم العمل به فحتما ستكون له نتائج ايجابية خاصة وان المرحلة الابتدائية هي اساس النظام التعليمي وبخكم ممارستي لمهنة التعليم فيمكنني القول ان فشل المنظومة التعليمية بالمغرب راجع الى عدم وجود تدابير فعالة للنهوض بالتعليم الابتدائي واجراء الغاء التنقيط اثبت فعاليته بغدد مهم من الدول خاصة اليابان
Felicitation pour cet enseignant pour cette initiative qui demontre que le debat politique est necessaire pour qu une nation se developpe.Ce sujet est tres pedagogique social et technique .Je m abstient de donner mon avis sur le sujet et j estime que notre staff d instituteur et enseignants sont appeles a enrichir ce debat.Comme je prie toute personne qui n est pas du metier de sabstenir au lieu de mettre son nez dans tout.Une fois encore merci pour cet enseignant pour son idee.
MALHEUREUSEMENT ON DOIT ETRE DANS LE DOMAINE POUR DONNERD UN JUGEGEMENT
كأستاذ، مشكل التعليم في بلادنا واضح ، و لحله وجب الانكباب على أمرين فقط:
— الاكتظاظ
— حذف عتبة النجاح " الكوطا" .
فقط فقط فقط فقط فقط
وانا اطالب السيد الوزير المحترم بنقص عدد الساعات من ساعتين الى ساعة واحدة للعلميين:مادة اللغة العربية والاجتماعيات
ومن ساعتين الى ساعة واحدة ايضا للادبيين في مادة الرياضيات
هذا سيريح ابنائنا وسيوفر الموارد البشرية والقاعات
الرجاء من هسبريس ارسال هذا الاقتراح الىبريد السيد الوزير الذي نكن له كامل التقدير
Pourriez vous afficher le nom de ce professeur et ses coordonnées pour qu'on puisse le contacter et le remercier pour cette excellente initiative.
السلام عليكم أيها الأحبة
في جامعة ألمانية هناك بروفسور حدثني عن هدا الأمر… تعرف يا أخي المشكل أين موجود؟ موجود في الهيكلة الإجتماعية للدول المتبعة لنظام التنقيط…
بحيث هناك يتعلم التلميذ سياسة أنا و من بعدي الطوفان.. سياسة طبقية محضة… هدا لا يعني أن أي واحد غير حاصل على مجموع يؤهله لثانوي فهو غبي…بل على العكس من دلك فقد يكون أنجب و أحق من آخر له مجموع جيد… فمكتشف الدرة "ألبرت أينشتاين" سبق له الرسوب في عام دراسي..
المسألة بسيطة و معقدة في آن واحد و الوسط الإجتماعي يلعب دور كبير في بلورتها إلى واقع ملموس..
فمثلا: فليس كل تلميذ مهندس معماري و ليس كل تلميذ بناء، المهندس هو نضري و البناء هو تطبيقي، البساطة في المعادلة هو أن كلاهما يكملان البعض و المعقد هو في من أحسن مِن مَن؟
السُلم الإجتماعي ليس محتاج للص كما هو محتاج لشرطي.
التنقيط ياأخي في عالمنا المادي والإستهلاكي على الخصوص له بعد سياسي و إقتصادي محض مثله مثل تطبيق الحلال الإسلامي على الكون، مع العلم من أنه مفيذ للكل.
و السلام
والله لتكاد عيني تترغرق من فرحي فقط من العنوان لأنه مازال هناك معلم يفكر في مصلحت الأطفال التلاميذ
اعجبتني الفكر فعلا لا فائدة من التنقيط سواء في الابتدائي او غيره خصوصا اننا نعلم انه التلميذ كلما كبركلما تطور في اختراع وسائل غش ليحصل عل النقطة دون ان يكون قد حصل رائسه علئ معرفة او استفاد شيئا وجب فعلا التفكير في طريقة اخرئ غير التنقيط خصوصا في السنوات الاولئ لتمدرس كما هو الحال في اليابان فلنجعلها سنوات لتعلم الحروف والارقام والالوان ولكسب الشخصية وتعليم المواطنة وزرع الفضيلة في النشئ لعلنا نخلق جيلا غير الجيل
عندما تكون نسبة الامية عندنا = 0 عندها نحذف التنقيط يا استاذ لان هذه الدول حذفت التنقيط لان التلاميذ ياتون الى المدرسة مجدين مجتهدين لان اباءهم او امهاتهم راجعوا معهم دروسهم – ابدا من نفسي لم يكن والدي يعرفان في اي قسم انا كنجيب النتيجة وكيفرحوا ولو كانت غير مشرفة الله يسمح لينا من الولدين
من جهة أظن أن فكرة تجاوز التنقيط في مستويات التعليم الإبتدائي والإعتماد على التقييم فقط امرا فعالا، من جهة أخرى هل نملك مقومات والظروف المواتية للعمل بها ؟
صفر = لا يعتبر . لاكن المشكل لا يكمن في تعويض الارقام بالعبارات لان ناقص ترمز الى 4 اذن مجرد اللعب بالمفردات .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثلج صدري كثيرا سمعاع هذا الكلام، وأسأل الله العلي القدير أن يترجم إلى حقيقة فعلية،
كلما تذكرت الفترة الابتدائية اتطلع على مرحلة حرجة ومربكة بل ومخيفة أحيانا من حياتي الدراسية !
في هذه المرحلة يجب على التلميذ ان يتعلم، يدرس، يتلقى العلم ويحب التعلم ! عوض أساليب العقاب والقمع والجزر والتنقيط و و و …..
كم من تلميذ طرد من التعليم لأنه لم يتلق نقاط كافية تؤهله لولوج القسم الاعلى وهو طفل حكم عليه بالفشل ليس في دراسته فحسب . بل في كل حياته !
الفكرة جيدة ، على الأقل عند نهاية الطور الابتدائي يتم فرز التلاميذ الذين حقا لا يميلون إلى الدراسة ومتابعة التعليم ، فيتم تأهيلهم لولوج مراكز التكوين المهني أو ما شابه !
نعم أستاذ أيدك الله وسدد خطاك ونتمنى من العلي القدير أن تترجم فكرتك إلى واقع يعيشه أولادنا والاجيال اللاحقة إنشاء الله
Je pense il faut regarder le systeme éducatif du japon en entier et surtout ne pas importer des fragments d un système ca ne marche pas comme ca, la question que je me pose est ce que ce prof est forme pour cette proposition, si vous me dites il faut former les prof, je vous répond je souhaite qu ils suivent plutot une formation de la langue anglaise pour passer a enseigner les sciences en anglais et laisser cette maudites langue de francais pour les francais
merci de publier
أنا رجل تعليم سابق أؤيد كاتب التعليق رقم 5 لأنني أعيش نفس المشكل مع حفيدي الذي يدرس في التعليم الابتدائي ؛ فهو يمتلك مهارات كثيرة و يتمتع بذكاء فائق لكنه يكره المكوث ساعات بدون حركة ، الشيء الذي جعله يكره المدرسة. حبذا لو غيرنا مناهجنا التعليمية و طرقنا البيداغوجية لكي تتلاءم مع رغبات و مميزات فترة الطفولة . اللهم اشهد فقد بلغت وزير التربية و التعليم الاستاذ محمد الوفا ادامه الله على راس وزارته لانه الرجل المناسب في المكان المناسب.
مند سنوات اقترحت خلال اجتماع لمجلس التدبير بالمؤسسة التي اشتغل بها ان تتم تهيئة لوائح الاقسام باعتماد المجموعات حسب مستوى كل فئة من التلاميد حتى يتمكن كل استاد من اعداد جدادته حسب متطلبات كل فئة.لكن طلبي ووجه بالرفض بدعوى خلق التمييز داخل الفصل بين التلاميد.فالاستاد داخل القسم يحضر جدادة درس موجه لتلاميد تختلف مستوياتهم. فلا يمكنكم تخيل شطحاتنا ونحن نصبو لتلبية حاجيات النجباء ومن لهم صعوبات كثيرة في المسايرة.لنجد انفسنا في الاخير لا نحظى لا باهتمام النجيب ولا باهتمام الضعيف فتضيع الجهود ويضيع التلاميد ايا كان مستواهم.
السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته!
المرجو من الاخوان الاهتمام بهدا الموضوع و دراسته.
– و هو الدراسة في يوم السبت لانه يجب مراعاة التلميد نفسيا لكي يرتاح قليلا من الدراسة. و يكمن المشكل الاخر هو انه مثلا في بعض المدن نجد عائلة مستقرة بطنجة و لديها العائلة بمدينة فاس او مراكش او الدارالبيضاء .. و في نظركم هل ستستطيع هده الاسرة قضاء اغراضهم الشخصية و زيارة عائلتها في هذه المدة الضيقة؟ بحيث هناك هؤلاء الابناء يدرسون حتى السبت في المساء. و يجب عليهم الانتقال من بلد الى بلد و من لديه هدا المشكل نجده يدرس ابناءه بالمدارس الخصوصية بحيث يسافر الجمعة مساءا ليبقى لديه بعض الوقت ليرتاح قليلا من السفر . و لكن ليس كل المجتمع يستطيع تغطية تكاليف الدراسة بالخصوصي .
-ايضا هناك من يمارس هواياته المفضلة كالفروسية و التنس..ولكن للاسف ليس كل النوادي تشتغل يوم الاحد! لدلك اليس من حق التلميد حتى الاستمتاع بيومين في الاسبوع فقط
-ايضا توجد عائلات لديها ابناء بالخصوصي و العمومي بحيث يريد التلميد السفر او ممارسة هوايته يوم السبت فيجد ان اخاه يدرس السبت فيفسد عليه العطلة.
-لدلك يجب توحيد العطل الاسبوعية
أضم صوتي الى صوتك أستاذي الفاضل ، و أتمنى أن يأخد أصحاب القرار برأيك ،لأن الإصلاح يجب ينطلق من داخل القسم من رجال و نساء التعليم ،،فهم الذين يعرفون مواطن الخلل في منظومتنا التعليمية ،لا داخل المكاتب المكيفة، وفقك الله
bravo professeur ,vous avez ma voix
En Allemagne ou au Japan jusqu’à 8 ans, les élèves ne sont pas notés. En effet, l’enfant ne réalise vraiment ce qui lui est, en générale, demandé qu’à partir de cet age. Par contre , je voie mal, ici au Maroc, la mise en place de ce système. Un maitre d’école BAC + 5, en plus de 2 ans de formation supplémantaires (pédagoigie, psycologie, technique de communication,….) fait vraiment un travail incroyable. Les parents recoivent un rapport de plusieurs dizaines de page sur leur enfant et son developement psycologique, sociale, emmotionnel, physique, sprotif et arisitique. Pour être à la hauteur, il faut investir, le temps, l’énérgie et de bien sur de l’argent. Malheureusemlent, au Maroc, on est très loin de ce schéma.
بسم الله الرحمن الرحيم….بداية، أود أن أشد على يد صاحب المقال بكل حرارة، لأنه أثار موضوع التقويم في المنظومة التربوية والذي لم يحظ بما يستحقه من المراجعة والاهتمام منذ صدور الميثاق الوطني للتربية والتكوين.
ولعل الحماسة التي نلمسها في مقاله ودقة تحليله تعكس إلى أي حد يمثل رجال التعليم الميدانيون البوصلة الحقيقية التي يتعين الارتكاز على آرائها ومقترحاتها بغية رأب الصدع الذي يمتد عميقا في الجسم التعليمي.
غير أنني أحتفظ بعدد من الملاحظات حول هذا الاقتراح، وسأسردها من خلال العناصر الآتية:
1- إن الأدبيات التربوية تعرف التقويم على أنه مجموع الإجراءات التي تسمح بقياس درجة تحقق التعلمات لدى المتعلم وتقديرها وفق سلم عددي يسمح باتخاذ قرارات تهم المستقبل التعليمي للتلميذ (نجاح أو تكرار).
2- إن اعتماد التقويم بالميزة (ضعيف – متوسط …الخ) يُعتبر مرادفا "لفظيا" للتقويم العددي، وهو أمر وارد في بيان النتيجة للتلميذ، ويُعبر عنه بالحروف: أ – ب – ج – د -هـ.
3- إن التقويم باعتماد شبكات عددية بمعايير ومؤشرات مضبوطة ينسجم مع مقاربة مستوردة من قطاع الاقتصاد وهي المقاربة بالكفايات.
BRAVO!!!!!!! Enfin un instituteur a compris l'objectif de l'école primaire
pour 27
نحن كل نقطة لها تعليق .
10 =ممتاز =excellent
9=حسن جدا=trés bien
8=حسن=bien
7=مستحسن=assez bien
6=لابأس به=acceptable
5=متوسط=passable
4=ضعيف =faible
3= ناقص=médiocre
2=ناقص جدا= mal
1=لايعتبر =nul=
0=دون المستوى = سيء =بليد=imbécile
+
احفظ عاد فهم . خرج التمرين عاد فهم. سربيو عندنا غير 20دقيقة عندكم غير 5دقايق.
On ne peut juger à un enfant en phase d'apprentissage , au contraire le système de notation décourage plus les enfants moins rapides ou faibles. Je suis d'accord avec notre instituteur à 100% et sa proposition mérite d'être étudier en profondeur. J'appelle notre instituteur a envoyer son projet au cabinet du ministre, à la commission de ce chantier….je suis persuadé que les meilleures actions d'amelioration sont celles qui emanent du terrain et on doit tous s' y mettre de façon responsable.
يا لها من وطنية جديدة تهدف إلى تقزيم الأعمال رويدا رويدا حتر تفقد سر وجودها، بالله عليكم أمجتمعنا مثل المجتمعات اليابانية و الفلندية و و ؟؟؟؟ أمدرسنا مثل المدرس الياباني و الفلندي و ؟؟؟ لقد اتضح أخيرا أن الهم الوحيد لمدرسينا هو تقاضي الرواتب و من بعدهم الطوفان… أمن هذه الفئة ذاك الكاتب؟ أين درس ؟ ما هي عناوين الكتب التي ألفها ؟ المقالات التي نشرها ؟ .. أعرف و تعرفون لاشيء… لقد طرحت بيداغوجيا الإدماج منظورا علميا متكاملا للفعل التربوي تخطيطا و تنفيذا و تقويما و دعما لكن المدرسين رفضوها رفضا أتعلمون لماذا؟ بكل بساطة لأنها تطبيقها يتطلب منهم إعداد ملفات و شبكات و جداول و وثائق تربوية و و و هم لا يريدون العمل، يريدون الراتب فقط لايريدون بذل أي مجهود وهم يتغنون بالوطنية بل أكثر من ذلك يبدعون في المجال التربوي مثل صاحبنا لكن ابداعاتهم تستهدف إنقاص المجهود ما أمكن أو سرقة وقت التعلم تحت أي ذريعة إنهم سادتي مختصون في تقزيم أدوارهم و المطالبة بالحقوق كلها مع التغاضي عن الواجبات جلها ليكي يعيش مدرسنا الجليل في راحة تامة … ومدرسو اليابان و فلندا و ألمانيا و و ليسوا كذلك أبدا أبدا, إنهم …
نعم أخي الفاعل التربوي الغيور على المدرسة الوطنية.. يجب أن نقولها بالصوت العالي غير الخجول : نريد مدرسة لكل المغاربة، مدرسة الكرامة التي تحترم المربي والمتعلم، ولا تختزلهما في القلم الأحمر، قلم التقيم الغبي الاقصائي والعنصري مصدر العنف والغش والنفاق… نريد تقيما يحترم العبقرية الكامنة في شخصية أبنائنا ومربينا… ولتفعيل تصوركم أقترح عريضة وطنية من أجل مدرسة مغربة بلا تنقيط..
السلام عليكم :
إن إشكالية التعليم جرح عميق اهمل لعقود خلت منذ الاستقلال. وهو ما أوصلنا
إلى ما نتخبط فيه اليوم. تعليمنا مريض وعليل وسقيم وووو….خطاب جلالة الملك وضع الأصبع على الداء، ودق ناقوس الخطر بكل وضوح .أجيالنا أصبحت
ميدان تجاريب تملى علينا من الصناديق والمنظمات العالمية المتحكمة في زمام
الأمور ، فحقول التجارب لا إرادة لها في الانتاج . إن فكرة حذف التقويم عبر
التنقيط ليست بالجديدة فالعمل سار بها بالمدارس الخصوصية على الأقل في المستويات ما قبل الأول ( P-M-G section) . مشكلتنا ليست في التنقيط –
الذي يبقى موضوعا متشعبا للمناقشة والمصداقية والضمير المهني – إنما مشكلتنا تبقى مرتبطة بالخريطة المدرسية وبمفهوم مدرسة النجاح. الأولى تفرض نسبة عالية للانتقال ، والثانية تحرم التكرار . فسواء حصل المتعلم على
معدل جيد أو على معدل ضعيف فالكل ناجح . على كل حال منظومتنا التعليمية
تحتاج إلى النيات الحسنة لأنها افتقدت كل شيئ …….وهي تصيح في واد لوحدها…..
ce qui est dit est vrai et il est temps de réviser tout le systéme d'évaluation scholaire. Merci pour le constat!
ان اي اصلاح في ميدان التعليم لا يمكن ان يتم الا بالاستشارة مع اهل المهنة وهم النخبة التي يزخر بها هذا القطاع الحيوي امثال هذا الاستاذ والذين تدرجو من التعليم الابتدائي حتئ العالي وما اكثرهم ,اما ان نقحم اصحاب القاعات المكيفة الذين يعملون في الفضاء الافنراضي (الادارة) و لم يسبق ان درسوا لمدة كافية او لا يجيدون الا الكلام (الشفوي) و مع الاسف هم من تجدهم في البرامج التلفزية يتكلمون باسم رجال التعليم حيث يتم اجتناب اهل المهنة لانهم سيقولون الحقيقة و الواقع المر مع الاسف وهدا من اهم الاسباب التي ادت الئ فشل ميدان التربية والتعليم,
من بين الأسباب المتعددة لتدهور منظومة التعليم عندنا: تهميش الأساتذة في تخطيط البرامج والمناهج التي يفرضها أشخاص لا علاقة لهم بالقسم وليس لهم احتكاك مباشر بالتلاميذ ولا ممارسة ميدانية لهم، وانما يقررون في المكاتب المكيفة بمعزل عن الواقع، حتى اذا فشلت برامجهم تجدهم يبرؤون انفسهم ويلقون باللوم على الاستاذ الذي شبع تشويها واحتقارا كالعادة
قال تعالى: فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
اهل الذكر هم اهل الاختصاص
نحن لاسف تابعين لفرنسا اقتصاديا و……
هذا الا سلوب تعمده الدول الاسكندنافية ; اذن غير صالح لنا
امع ذ لك احي الاستاذ على فتح باب الا جتهاد في هذا الموضوع .
كما احي ابن عمي الذي يدرس هو ايضا بالمغرب
اشاطرك الراي و لكن الحاجة الملحة الان هي تقليص ساعات العمل التي ترهقنا و كذا التعليم الاولي
الحكومة الايطالية تعمل بهذه الطريقة منذ سنوات
يبدو من البناء العقلاني والمنطقي الذي تمت به بناء طرح هذه القضية في هذا المقال انه إقتراح إيجابي ويمكن أن يكون فعالا شريطة أن يوازيه مجموعة من الاجراءات الاخرى من قبيل عدم تجاوز عدد التلاميد داخل الخجرة الدراسية 20 تلميذا وهو الشرط الذي تشترطه نجاح أي نوع من البيداغوجيات المعروفة، وهذا الاجراء يقتضي بالضرورة رفع ميزانية التعليم من قبل الحكومة.
إضافة الى هذا الاجراء و كمتتبع للعملية التعليمية التربوية بالمغرب فائي ارى انه لكي نحقق الاهداف المرجوة من التعليم الابتدائي لابد لنا من من الاهتمام بالكفايات الاساس (الرياضيات،اللغات) وعدم تحميل التلميذ بكم من المعارف التي لا يتحملها سنه لطبيعة تكوينه البسيكولوجي النمائي من قبيل ( التربية الاسلامية، الاجتماعيات النشاط العلمي) بحيث يتم تدريس هذه المواد في المرحلة الاعدادية
الأستاذ الجليل لم يبتدع شيئا ، و لم يأت بجديد كل ما في الأمر تابع آخر حلقات قناة ARTE الفرنسية حول إشكالية التعليم بالأقطار الذي تم بثه خلال أسبوعين و " سخن ليه الراس شوية " أين نحن من البلدان الإسكندنافية التي تطبق هذا الأمر؟ خاصة النظام الفنلندي الذي يتربع دائما على عرش الأنظمة التعليمية الناجحة بأروبا . ألم تشر القناة إلى أن إلغاء نظام التنقيط بالمستويات التعليمية الإبتدائية و الإعدادية فشل فشلا ذريعا حتى بفرنسا …فمابالك بالمغرب حيث 95.99 بالمائة لاتريد الذهاب إلى المدرسة وتفضل الرقص على موسيقى "الراب" أمام أبواب المدارس …..وجعلت من "التكلاخ" LUXEوزيد وزيد……
صاحب المقال مشكورا قد لامس الصواب من جانب على اعتبار أن متعلم المستويات الدنيا لا يدرك حمولة ولا قيمة الارقام التي تمنح له وبالتالي وجب تعويضها برسوم لها دلالة يتم التوافق عليها.اما في المستويات العليا فالاشكال ليس في النقطة وانما في التقويم بحد ذاته وبالاخص طريقة التعاطي معه بالنسبة للمعلم والمتعلم باعتباره المحرك والناظم للعملية التعليمية التعلمية أم أنه مجرد حكم على درجة تمكن المتعلم من
الكفاية؟
الاكتضاض هو السبب الرئيسي في فشل المنظومة التربوية، وهل يستطيع هذا الاستاذ تنفيد هذه الفكرة وسط (50) خمسون تلميذا في حجرة دراسة، وشتان أن نقارن أنفسنا بمجتمعات أخرى سبقتنا في الصحة والتعليم والحرية و التعبير و التربية على المواطنة وووووو ومجموعة من الحقوق الاساسية لا يمكن فصل التعليم عن باقي القطاعات الحيوية الاخرى ؟؟؟؟؟؟؟
je suis pour la classification des élèves par niveau
ان الدول اتي تعلق اطابلو ديال نتائج اخر السنة هي الدول التي ﻻتزال تسبح في بحور الوهم والخرافة في نضام التعليم
اتفق معك استادنا الجليل واحييك على غيرتك على ابناء هذا البلد وكثير من المغاربة هم كذلك لالالالالاكن لكن مع كل الاسف هناك من ليست له مصلحة في اصلاح التعليم واصلاح مجالات اخرى وكل المغاربة يعرفون هذا . . . . هو هذا اجمل بلد في العالم . . . . . ولاحول ولاقوة الا با الله
شكرا للأستاذ الفاضل-الموضوع جيد والفكرة تستحق التفكير وتعميق النقاش-
يقول Frenet في كتابه l'ecole du peuple ان التنقيط مسألة غير تربوية وكدلك ترتيب نقط التلاميد -الاول-الثاني—-الرتبة45 غير ميموح بها تربويا-
على المسؤولين الاستماع الى رجال ونساء التعليم واشراكهم لانهم ادرى بالميدان وعدم اعتبارهم قاصرين- والاصلاح يبدأ من القاعدة
لايبدو لمن عمل في التدريس وخبرتجاويفه ومهما بلغ مؤشر تفاؤله من تصاعد لا يبدو له أي أفق للاصلاحات المزعومة في التعليم العمومي فكل اصلاح يليه اصلاح آخر وهكذا ..خرقة بالية يحاولون ترقيعها وللاسف بخرق بالية أخرى تتمزق هي الاخرى في حينها ..اذا كان معلمنا يدرس باحدى مدارس القصر الكبير فهناك ملوك يسكنون قصورا كبيرة وكثيرة احتاروا في أمر اصلاح التعليم ..فليس نظام التنقيط العددي وحده ما يجب ابعاده من المنظومة التربوية بل هناك المقاعد والسبورة والمعلم والمفتش والمديروالنائب والاكاديمية والوزارة والعنف البدني واللفظي ووووو…
المشكل يا أخي لا يكمن في التنقيط بقدر ما يكمن في العنصر البشري.للاسف معظم رجال التعليم لا يحكمهم الضمير المهني.و بحكم تجربتي المتواضعة في الميدان, الاحظ بأن الاستاذ في مؤسسة التعليم العمومية لا يبدع في عمله بقدر ما يفعل في دروس الدعم في المؤسسة الخاصة.
الا طبقنا هادشي .
وباش تكون عادل مع الاب ولا الطفل خاص كل مادة تعمل ليها grille d'evatuation
لان كلها فاش يخدم كاين لي عندو الكتابة كاين لي عندو الشفوي كاين لي عندو الرياضيات وكاين لي عندو القرآن بوحدو و وكاين لي عندو الرسم والرياضة.
أذن غايخص استاذ العربية لي كايدرس 50تلميذ يحط قدامو (17*50)=850 وزوج افواج 1700كوبي يفرغ فيها نتائج التقويم كل حصة باش يقدر يرسم منحنى تطور مكتسبات وتعلمات كل طفل يعني يوميا خاصو يضارب مع الوقت ومع الاوراق .
ونتاع الفرنسية غايخصو يحط (50*12)=600 كوبي للفوج الواحد 2 افوج 1200.
المواد الكتابية يقدر يديهم للدار مايغسل مايطيب ويقعد عليهم تايعمرهوم .
والمواد الشفوية واش 50 تلميذ غاتقيمها يوميا في 30 دقيقة ولا 20دقيقة .
هذا الى تحول الى روبو او الفزيبلات دراسو ماكايتسوطاوش.
اما الا كان من لحم ودم ومجموعة علروق كايطلع فيها السكر والدم يايضلم راسو يايظلم التلميد.
غير فوطوكوبي نتاع دوك الاوراق واش الدولة قادرة تأمنهم ؟الا كان نعم اوا علاش اصلا ما تأمن للمدارس اوراق يعطيوهوم التمارين بدل كل مرة جيب درهم جيب زوج دراهم الفوطوكوبيوز خسرات الاوراق مابقاوش.
على حد قول الفقهاء لا قياس مع وجود الفارق. شتان بين المدرسة اليابانية والمدرسة المغربية. التنقيط والنجاح أفرغا من محتواهما في الوقت الراهن. فالنجاح بنقط هزيلة يعني ضمنيا حذف التنقيط الذي يعد عنصرا مهما في تحفيز التلاميذ على الاجتهاد تفاديا للرسوب. لعلمكم، فامتحانات الشهادة الابتدائية لهذه السنة قام بعض المعلمين بإملاء الأجوبة -وفي بعض الأحيان كتابتها- على التلاميذ لتفادي رجوعهم من جديد…مشكلة التعليم بالمغرب ليست مشكلة تنقيط بل هي أعمق بذلك. ويمكن اختزالها في كون الساهرين على الشأن العام يودون الإبقاء على تجهيل الفقراء واختيار أرقى المدارس لأبنائهم. لازلنا نعيش وضع المغرب النافع والمغرب الغير النافع…
إلى جانب هذا كله يجب تحيين الأستاذ:يعني ذالك على راس كل تلات (3) سنوات إجراء خبرة للمدرس كيف ما كان مستواه.اسميه أنا امتحان الخبرة أو la mise à jour du proffesseur
أرضية النقاش وإدلاء الرأي واقتراح الحلول أضحت خصبة وأتاحت متنفسا للتفكير والتنظير لمعالجة تهالك منظومة التربية والتكوين، على الأقل هناك تجاوب فعال قد يكون مؤثرا لإصابة الهدف. حقا يمكن التقدير بالملاحظة أن يكون أكثر تناسبا لتحديد مستوى تحقيق الكفاية، لكن ليس هو الحل الأمثل بقدر ما هو الحافز والاستعداد والظروف والوسائل والمعدات والفضاء وكفاءة الفاعلين في العملية التعليمية التعلمية. فمع الأسف هذه الأسس لم تتوفر بعد وما زال التخطيط للخريطة المدرسية غارقا في إشكاليات توفير القاعات وتغطية الخصاص وتعميم المواد وإنهاء المقرر في غياب تام عن تلبية مطالب الحوار الإجتماعي العادلة والملحة لمواجهة الإكراهات والقدرة على تحمل المسئولية بصدر منشرح. فلن تفوم أي منظومة ولن يصلح أي برنامج في غياب الاهتمام بالأرضية الملائمة وبالموارد البشرية من نساء ورجال التعليم لرد الاعتبار وتحفيز الاجتهاد والإبداع في تغيير العقليات وتنويرها للانفتاح على التنمية والتطور. وغير هذا ستفضي بالمدرسة خرابا بائسة تورث العنف والاشمئزاز من التعلم والدراسة.
الأستاذ له نظرة استباقية في السياسة , فهو استبق الأمر مخافة تغيير الوزير الوفا و الرجوع إلى العمل ببيداغوجيا الإدماج التي تستلزم مختلف التقويمات وفق المذكرات الملغاة . حتى لو ناديت بكل أسماء الوزراء لابد أن تعمل بتقويم متعلميك
إن نظريتك ناقصة وجافة , شكرا على اجتهادك
م اذاتقصدين ياحسناء البحر بالعب هو السادي الان في المؤسسات ?هل تثصدين هو السائد اي ا لذي يسودبمعنى يعم ,او تقصدين معنى السادية نفسها?
أعرف هذا الاستاذ، سبق وان عمل تحت امرتي مند عشرة سنة أو اكثر ،نموذج في حسن السلوك والجدية والتفاني في العمل ،وفقك الله بني ،سينوح مصطفى
أهل مكة أدرى بشعابها، كلام الأستاذ في محله، يا ليتنا نصل إلى مرحلة تطبيق التجارب الناجحة لكل الفعاليات المنتجة في ميدان تخصصها مثل أولئك الذين سبقونا بسنوات إن لم أقل بعقود …
امر جيد ولكن يجب ان يرافق هدا الاصلاح تغيرات على عدة مستويات الاستاد التلميد الادارة الاسرة المجتمع حتى لا يكون دافعا للكسل
barvo mohamed N° 66 il a dit le problème reélle de l'enseignement.
oui c un point parmi d'autres mais il reste infime ,la réforme de notre enseignement exige beaucoup de compétences et de volontés d'abord diagnostiquer ses défauts,puis fixer les buts à atteindre et prévoir le matériel ,le climat et le personnel adéquats mais envoyer un enseignant dans les montagnes sans moyens pour enseigner une classe de 50 élèves et parfois avec 3 ou 4 niveaux
أشاطر الاستاذ المحترم في اقتراحه لأني من أسرة التعليم زاولت التدريس لاكثر من 30سنة فالنقطة العددية لم ولن تكون وسيلة تقييم لمستوى المتعلين بل تحجم أحيانا نمط الابداع فالنقطة إذا لم تكن سليمة قد تؤدي أحيانا الى الغرور أو الفشل نتيجة التعذيب السيكلوجي ومحاسبة الضميروخلق الشقاق بين الاقران إن عقدة الامتحان في الصغر لن تنمحي كما يعتقد البعض بل نشجع ننصح نعطي البدائل و لا نرقم العمل الجاد وشكرا
I have 2 kids who study in USA. I always compare myself to them in term how they learn here. There is no khoshibat just pure fun. The result is that they like school and they can't get enough. Not like me when I was a kid, I used to hate school.
يجب موزاة مع هذا المقترح اختبار المدرس من الفينة والأخرى خاصة أصحاب20/20بحيث أن المفتش لايراقبهم بحكم أنهم حصلو علىأعلى نقطة وبصفتي رجل تعليم أرى البعض من الزملاء ليس الكل لايبالي بعمله ولايطوره لالسبب سوى لأنه حصل على نقطة الإمتيازوأن المفتش سوف لن يزوره وفي الأخير يطلب من أساتذة الحراسة مساعدة تلاميذه في يوم الإمتحان حتى لايفضح أمره…. وتجد المراقبة المستمرة 9.95والإمتحان0.25 ويكون في الاخير المستوى الذي نحن واصلون إليه…ومن هنا أقترح مفتش لكل خمسة مدارس…يكون دورهم التأطير والمواكبة والمآزرةمن أجل..بناء مشروع التلميذ من اول السنة الى منتصفها الى اخر السنة.. يكافئ المدرس ويرقى او تاخر ترقيته..بحيث تكون الكفاءة والترقية داخل القسم غير الا…تحية للاستاذ صاحب الفكرة وارجوا ان تاخد الدولة بافكارنا لاننا نحن اصحاب الرسالة وسنجعل مشروع التلميذهو الاجدى وهو السبيل ولسلام
لا اعرف لمادا يتم تقزيم كل مبادرة تخص نظامنا التعليمي خصوصا ان كان مصدرها ممارس في الميدان .ويصفق ويطبل لها ان جاءت على لسان ليس من اهل الدار . بالله عليكم كيف نصدر احكاما في حق اخوة واخوات يعيشون مشاكل لا حصر لها في نظامنا التعليمي ونحن لا نفقه في الامر الا ما يروج ويروج له في المقاهي وعلى صفحات بعض الجرائد التي تتحامل على رجل التعليم لامر لا يعلمه الا الله واصحاب الجريدة .
لا ناخد عن فلندااو اليابان كما جاء في مقال الاستاد المحترم اقول لكم خدوا الاصلاح من الدول العربية .
حلوا معضلة الاكتظاظ التي اصبحت قاعدة متفشية في جميع المدارس .
اهتموا بالتخصص في المرحلة الابتدائية كما هو معمول به في الاعدادي والثانوي . كيف لاستاد يدرس مواد ادبية وعلمية والمطالب بتحقيق جودة
افيدوني جزاكم الله خيرا كيف اقيم عمل التلميد في مادة التربية التشكيلية
بمنحه نقطة وانا لاافقه شيئا في هدا المجال الواسع . اليس من الظلم ان نمنح
التلميد نقطة في مادة الكتابة -الخط-النفل ونحن لا معرفة لنا بالخط العربي
الرقعة – النسخ – البغدادي …………..للحديث بقية .
j ai enseigné pendant plus de 20ans et j ai remarqué que c est la carte scolaire qui décide du pourcentage de réussite à quoi bon noter puis il y a aussi des élèves qui ne peuvent pas suivre un cursus académique mais qui ont des dons formidables j ai eu en classe des dessinateurs ,des sportifs des maquettistes des bricoleurs on les a encouragés mais on n est pas en allemagne
تحية طيبة، فكرة رائعة جدا، هذا مثال للتفكير في الحلول التربوية، وهو مثال لما يمكن أن تقدمه الأسرة التربوية المقتدرة، لأول مرة اجد نفسي مضطرا للتعليق كتابة. من الناحية النفسية، تعد مرحلة الطفولة الصغرى مرحلة التكوين النفسي والتنشئة الاجتماعية، وللأسف في هذه الفترة يضطر التلميذ تحدث اكراه النقطة إلى سلوك طرق انحرافية. باختصار المقال يحتاج إلى تطوير ونقاش معمق
مشكور أستاذ على مجهودكم.أستاذ أرى أن التنقيط يبقي على اندماج التلميذ في المسار التعلُّمي إذ يبقى بمقدوره تثمين مجهوداته. حذف التنقيط يجب النظر إليه من زاوية التلميذ الذي لن يستطيع أن يفهم سبب نجاحه أو رسوبه بل قد يمتدًّ الأمر للآباء الذين لا يتابعون مستوى أبنائهم بشكل منتظم و الذين لن يستوعبوا سبب فشل أبنائهم(في حالة الفشل) خصوصا في ضل عدم وجود التنقيط الذي يعتبر الميزان الواضح للتقويم الإجمالي .. شكرا
….اشاطره الراي وهذا ما كان يسعى اليه التدريس بالكفايات وبيداغوجية الادماج .حيت الاستاذ مطالب في هذه العملية بان يتمم مقرر الجزء الاول ومقرر الجزء الثاني من كل اوسدوس بالنسبة لجميع المستويات حتى يتمكن المتعلم مسايرة المعارف والمهارات المكتسبة والوصول الى تقويم وحل الوضعية المشكلة……..مع كامل احتراماتي لرجال التعليم….ان هذه البيداغوجية حدفت لانها لا تناسب المعكازة…….
وهذه العملية ستعطي الحق للتلاميذ النجباء بالبروز، وذلك بحصولهم على أكبر عدد من تقديرات التميز. وبالمقابل ستخفف من ثقل الواجبات المنزلية، وتخلق روح المساواة بين أبناء المغاربة من خلال تخصيص حصص المساء لانجاز الواجبات المدرسية في القسم، وتتبع إنجازها في لحظتها، ليتم البناء المعرفي والمهاري لبنة لبنة. وفي هذا خير للناشئة والوطن.
هذا الكلام في حاجة إلى توضيح أكثر.
ملاحظة عن المدرسة المغربية هي ان الكل ينتظر جرس الخروج لتجد الاطفال والاساتذة يهرولون نحو باب الخروج كأنهم كانوا في سجن وليس في مدرسة يعني ان الكل غير مرتاح داخل اسوار المدرسة والكل ينتظر العطل هناك اشياء كثيرة ليست على مايرام لا الاساتذة مرتاحون ولاالتلاميذ مرتاحون يجب البحث عن حلول عاجلة ملاحظة أخرى طلبات التقاعد النسبي تكاثرت هذه السنة
nos parents sont pas des japonnais ni des finlandais toujours ils insistent sur ce qui est matériel une appréciation ne suffit pas mais ils leur faut des notes
موضوع يستحق النقاش ولكن لا مكان له ضمن الأخبار
في جو التعليم المغربي أعيش هذا المعلم يمكن شاف شي حلم يظهر فيه المغرب شبيها باليابان حشوما والله إلى هذا مجرد حيلة دنيئة لتخلص المعلم من تصحيح الواجبات نحن يعاني تعليمنا من الاكتظاظ هذا هو مربط الفرس قسم فيه ٥٠ تلميذ واكثر بمستويات متباينة الضعيف والمتوسط وووو خاصهم يفهموا وكل واحد محمل بزاد من المشاكل يأتي لتفريغها في القسم أف لمن يكيد للتعليم على حساب مصلحة شخصية دفينة
تبارك الله عليك يا معلم يا استاذ انت فرد ومواطن صالح لنجاح المنظومة التعليمية . لهذا نطالب السيد الوزير ان يجتمع بالمهنيين ويشاورهم فربما سيعطوه الافكار والحلول الواقعية لانقاذ التعليم . اما سد الاذنين والاكتفاء باستراد تجارب الدول الاخرى فهذا يسمى اهانة للعقول المغربية التي لا يستهان بها . الله يهديك اسي الوزير عطي القيمة لولد بلادك المعلم والاستاذ فهو خير نبراس لنجاح التعليم .
تحية للأستاذ على شجاعته اولا لأنه تحدث في امور تهم المنظومة التربوية في بلادنا حيث لا يستشار الاستاذ وهو المسؤول الاول على تنفيذ البرامج التي لم يشرك في وضعها ,ما طرحه الاستاذ مشكورا ارى انه جزئي على اعتبار ان المنظومة التربوية او الحقل التربوي يألف نظاما ونسقا اذا تغير عنصر لابد من زحزحة باق العناصر . ان ما يجب تغييره هو النظام التربوي ككل اي البنية التربوية من البنية التحتية (القاعات ) والتكوين والبرامج وإيقاعات الزمن وفلسفة الدولة للتعليم .بمعنى ماذا تريد الدولة من المتعلم ان يصبح في غضون 20 سنة أو 50 سنه على الدولة ان توضح للمجتمع ماذا تريد ان تصنع من الطفل الصغير ؟وعندما تجيب عن هذا السؤال عندها سيتغير كل شيء بإرادة الدولة طبعا . والاهم من هذا كله ان الاستاذ بدأ يطرح الاسئلة
لاحظوا معي الخلل يكمن في المناهج والبرامج المقررة فعندما نتخلى عن الشرق والغرب ونجد امثال
النابغة بوكماخ رحمه الله بل نحيي مجده ثمة ستزدهر مدرستنا
بالإضافة إلى هذه الفكرة أقترح ما يلي :
– إرجاع سن التمدرس إلى سن 7 سنوات : لأن ما يلاحظ أن الأطفال ذوي 6 سنوات يجدون صعوبة بالغة في الـتأقلم مع المحيط المدرسي ،وتكون قدراتهم العقلية عاجزة تماما على مقاومة الكم الهائل من المعارف التي تقدم لهم .إضافة إلى أنهم يراكمون التعثرات الدراسية خاصة في العالم القروي ،حيث الوسط جد فقير ولا يساعد على التعلم .
– حذف اللغات الأجنبية وكل ما يمت بصلة بالعالم الآخر من المرحلة الابتدائية والتركيز على اللغة العربية والأمازيغية لضبط قواعدهما اللغوية .
– بدء تعلم اللغات الأجنبية انطلاقا من الإعدادي حيث أن المتعلم في هذه المرحلة قد بلغ من النضج ما يكفيه لتعلمها إضافة لكون ضبطه للغاته المحلية عاملا ومحفزا لاتقان اللغات الأخرى .
مشكل التقويد استسمح التقويم بالمدرسة الابتدائية يعيش على ايقاعات التموجات التي يعيشها الاستاذ والتلميذ هل بالفعل يقوم الاستاذ بما يلزم لمنح نقطة موضوعية للتلميذ
وبدون نفاق اغلب الاساتذة ان لم اقل الكل يمنح نقط التربية البدنية الامازيغية التربية التشكيلية بشكل اعتباطي لانه اصلا لا يدرس هذه المواد بمدرسة عبد الكريم الخطابي بتارجيست صاحبة معدل 4.5 تكرر وصاحب 4.4 ينجح والله انكم لماساة يا رجال التعليم بالثانوية الاعداية الحسن الثاني بتارجيست يتدخل فرع الجامعة الوطنية لموظفي التعليم باستعمالات الزمن ويساعد على بناء استعمالات لمنخرطيه وزوجة الحارس العام بشكل يرضيهم لا يعقل ان قسم لاستاذة اللغة العربية لا يدرس عندها لمدة 3 ايام في الاسبوع .
………."وإذ نوجه هذا النداء للمجلس الأعلى للتعليم، باعتباره اليوم الهيئة الموكول إليها الحسم في الاختيارات الكبرى للقضية التعليمية، والتي جعلها جلالة الملك قطب الرحى في الإصلاحات الكبرى لما بعد دستور 2011."……
اقتراح ممتاز و عملي لكن……حسب المقال الذي نشر هذه الايام على هسبريس
و التي حددت مكونات الحوار التي استتنت منه المدرسين…..هل سيأخد هذا المقال جزء من الاهتمام من طرف المجلس الاعلى؟؟؟؟؟؟
كما سبق وقال الإخوة: لن يسير التعليم إلى الإمام في المغرب بسبب الاكتضاض.
فهذا الأخير سبب فشل جميع النظريات التعليمية.
وانتقل الاكتضاض من التعليم الابتدائي إلى التعليم الإعدادي إذ أصبحت القاعة
مليئة بخمسين تلميذا حيث يلاحظ نقص في الاكسجين وعدم الانضباط والإستاذ يقضي وقته في اسكت اخرج اجلس شون الي صفر ريح سير جيب طاولة أي نظرية يمكن تطبيقها مع هذا الكم الهائل من المراهقين.
السبب باين والدولة تتهرب وتتملص وتبحث عن العصا السحرية
je, suis d accord avec toi.mais imaginons que les responsable ont adopté cette idée.est ce vraiment ca va changer quelque chose dans notre systeme educatif!!!je ne pense pas..car le probleme de notre systeme est dite structurel.il comprend plusieurs volets.le probleme est au dela de la methode….
أنا اتفق مع الأستاذ … تحياتي
enseignement de qualité, d'effectuer un certain nombre de procédures entre autres :
1-accorder des indemnités matérielles aux enseignants travaillant au milieu rural,
2-cesser de voir l'école rurale comme un e laboratoire où les nouveaux affectés s'entrainent,
3-opérationnaliser le plan d'urgence dans sa totalité, sans aucune sélection, notamment les articles se rapportant à la réforme, l'équipement de la structure,
4-impliquer tous les partenaires: parents, autorités locales, société civile…etc. dans la réforme et les décisions,
5-élargir la sphère d'autonomie dans la gestion du fait éducatif selon une approche de la
6- doter l'enseignant d'une logistique pédagogique efficace,
7-rendre à l'enseignement publique sa considération au lieu de l'effacer par la promotion du de l'enseignement privé,
8-faire de l'enseignement une affaire nationale réellement, ce qui implique la participation de toute la nation
فكرة ناجحة و اعطت ثمارها في بعض المدارس الخاصة داخل المملكة..
لماذا ننظر للآخر لإصلاح تعليمنا؟الكفاءة منعدمة في المغرب؟ و الدليل هو ( النقلة و الغش المعشش في العقول}التجربة اليبانية خاصة بالشعب الياباني الذي أغلبه مثقف أما نحن لزلنا نقبع في الجهل ،فلا داعي أن نقارن أنفسنا باليابان.
merci pour l,enrichissement
مشكل المواد كذلك مثلا /اللغة العربية:لا بأس به \التربية الإسلامية:متوسط \المواد العلمية:حسن\ الفرنسية:متوسط\
النتيجة/لا بأس به ينتقل
اولا نشكر هسبريس لاتاحتها الفرصة لواحد من اسرة التعليم لطرح فكرته وبالتالي خلق نقاش قد نستفيد منه او على الاقل تحر يك افكارنا في مثل هذه المواضيع التي تارق بالنا ليس كمربين فقط ولكن كاباء ايضا اعود الى الفكرة التي يطرحهها الاستاذ الكريم و ا قو ل انني سبق لي ان اطلعت على ذلك عن طريق الانتريت طبعا من خلال المحرك التعليم في ….لتتطلع على اشكال مختلفة من البيداغوجيات تختلف باختلاف مستوى الدولة المحتضنة واضافة الى ما قاله الاخ فهذا يجب ان لا يتعدى المرحلة المتوسطة لان الطفل في السنتين الاخيرتين من الابتد اء ئ يصبح قادرا على ادراك معنى النقطة العددية وهو شئ يستطيع اكتسابه من الحياة العامة كذللك المنافسات الرياضية مثلا المسالة الاخرى والاخطر فان عدد التلاميذ لايتعدى تمانية عشر على اكثر تقدير ناهيك عن مسالة مهمة اخرى في هذا السن وهي ان اغراض الطفل تحفض داخل القسم ولايحمل معه الا بعض الكراسات ذات وزن خفيف جذا كما الانشطة الموازية من ترفيه وغيره التى تعرفها المدرسة هناك عامل مهم في تكوين الطفل نظريا وتطبيقيا وتسمح بمتابعة جيدة للطفل وباالنطر الى واقعنا فانا اطلب معالجة مشكل الاكتظاظ
مبادرة الاستاذ متميزة ,تستحق الشكر والتقدير لكونه اهتم بموضوع يعتبر من الاولويات التي يجب أن ينصب عليها اهتمام كل غيور على مستقبل هذا البلد .وقبل الخوض في مناقشة فحوى مقترح الاستاذ المحترم لا بد أن أشير الى التعليق رقم 54و 77 فصاحب الاول رجل تعليم ويتموقع من خلال كلامه خارج صفوفهم ليضع نفسه في رتبة أعلى منهم وذلك بدفاعه عن بيداغوجيا الادماج هذه البيداغوجيا التي رفضها واقع المدرسة المغربية وواقع الطفل المغربي الذي يستفيد من التعليم العمومي .يجب ألا نتشبه بالببغاوات ونستظهر ما كتب عن هذه البيداغوجيا في كل المناسبات .يجب أن نستحضر واقعنا المغربي بمدنه وأريافه لاختيارالقميص البيداغوجي اللائق لمجتمع الغد الذي نطمح اليه .اما صاحب التعليق الثاني فأعتقد أنه متخصص في علم النوايا . فمقترح الاستاذ صائب لكنه غير كاف لاصلاح التعليم .فالاصلاح يقتضي رغبة الجميع في الاصلاح وذلك بالانصات الى كل المهتمين بالشأن التربوي والتعليمي في بلادنا وبالاستغلال الجيد لتقاريرالفرق التربوية المحلية والاقليمية والجهوية .
موضوع مهم والأستاذ يستحق التشجيع. على الأقل اثار النقاش والتعليق المستفيض أبرز عدة إشكاليات وآراء مختلفة ومتناقضة أحيانا في إصدار الأحكام. لكن ما لم يفهم بعد هو أن مخططات الإصلاح التي تبنتها الحكومات الوصية على التعليم جاءت كحلول ترقيعية غير متكاملة ومغير متناسقة مع الواقع. في غياب تجهيز البنية التحتية والموارد البشرية الكافية والتكوين المستمر بالدروس النموذجية والتتبع الميداني حسب جميع المواد والتقويم بجميع أنواعه وأنماطه. كل هذا أبان عن فشل جميع المحاولات للإصلاح. والأخطر هو الفساد والابتزاز. حتى وإن سلمنا بإستبدال النقط بنمط آخر سيبقى الخلل. وخير دليل هي المقررات والبرامج المجسدة في الكتب المدرسية كلها فاسدة وتمت في صفقات بين دور النشر ولجن الترشيح. فحتى دفاتر التحملات المعتمدة تمت بالمحسوبية والزبونية. ولم تكن المضامين المقترحة ملائمة لخصوصيات المنهجية الواردة في المقاربة بالكفايات. والأخطر خطورة هو أن الوضع الحالي هو مقصود بهدف التوجه نحو التعليم الخصوصي وإنعاشه بدفعة قوية لامتصاص الاحتقان وتخفيف الضغط على ميزانية التعليم. ألم يكن هذا التوجه من مخطط التسعينيات في القرن الماضي ؟
اظن ان التعليم الاولي فرصة مهمة لانتاج الانسان الحضاري الذي سيعيش من اجل المبادئ و القيم و الذي سيبني و يعمر الارض و ينفع البلاد و العباد…. بخصوص نظام التنقيط اظن ايظا انه غير مجدي بالنسبة للتعليم الاولي لنفس الاسباب التي ذكرها الاستاذ.
بل حتى في التعليم الاعدادي و الثانوي و العالي اثبت نظام التنقيط فشله و اكبر دليل على ذلك طرق الغش المتطورة التي يبتكرها شبابنا .. مما تحتاج الى اعادة النظر في المناهج اولا و في طرف تقييم المعارف ثانيا…
تحياتي
تجربة يستحيل تطبيقها لاننا لسنا في اليابان ا و سنغفورة او المانيا و السبب واضح هو الامية الضاربة اطنابها في مجتمعنا.اننا لا نملك الضمير المهني و لا الحس الوطني كي نصل الى ما تراه مقترحا يناقش على مستوى عال.هل نحن مؤهلون فعلا للقيام بهده المهمة.هل مدارسنا مؤهلة للقيام بدورها.هل نعمل في جو مريح هل بنياتنا التحتية متوفرة هل رجال التعليم راضون عن الوضع الدي يعيشونه.و لمادا الاستنجاد بمن مر يوما بوزارة التعليم هل كانوا فعلا رجالا مناسبين لتحمل المسؤولية.الا تعلم بان المناصب ليس للرجل المناسب في المكان المناسب بقدر ماهي مناصب سياسية لا غير .ربما تجد مهندسا وزيرا للتعليم و طبيبا وزيرا للفلاحة.هل يحدث هدا في اليابان اوسنغفورة. نحن بعيدون كل البعد عما خطر ببالك و اقتراحك سيزيد منالكرثة بدل الحدمنها
Totally agree
أتمنى الفكرة تلقى أذان صاغية وترحيبا من منظومت التعليم
متفق مع التعليق 19, ومع الاقتراح، شريطة تحويل التنقيط إلى تقييم الأداء المهني للمدرس بعد تلقيه التكوين الضروري في مجال تقييم وتتبع و,,,,,,,التلميذ/ وأرجو من أستاذنا الإدلاء في هذا السياق باقتراح حول كيفية تقييم أداء المدرس أيضا لنقف عند مستوى المهارات التي سيلقنها للتلميذ والتي ستكون موضوع التقييم قيل أن نشرع في تقييم التلميذ بدون تنقيط كما هو جار به العمل في الدول الأخرى!!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معلم يدعو إلى "حذف التنقيط" في أقسام الابتدائي بمدارس المغرب؟فكرة جيدة .والله إلى كنت متحمس للدخول إلى المدرسة .وعندما صعدت إلى قسم الشهادة وجدت نفسي بين نارين الأول معلم العربية والتاني الفرنسية .عندما يشرح الدرس بعد المرات لم أفهم .بذلا من يأتي المعلم يفهني باللاتي هي أحسن كيشدني كيقتلني بالعصى ربما عندهم مشاكل مع أزواجهم فيأتو يفرغو فينا أغلالهم.واحد جايب عصى.والآخر الكروة ديال الموطور.كيف غادي تقرا.نفسي كرهت المدرسة.
اعتماد الميزات بدل التنقيط ليس هو العصا السحرية التي من شأنها اصلاح تعليمنا الفاسد والذي يعاني من مشاكل لا حصر لها تبدأ من اعتماد سياسة تعليمية فاشلة،ينظر لها اناس فاشلون هم بالاساس خريجوا نظام تعليمي فاشل،والنتيجة الحكم على الجميع بالفشل. الاصلاح يبدأ باصلاح النفوس،وتظافر جهود كل اصحاب النوايا الحسنة،وخصوصا من دوي الاختصاص لزسم سياسة تعليمية جديدة،تنطلق مما هو موجود ومتاح على ارض الواقع،وتعطي الاولوية لخصوصياتنا الثقافية والاجتماعية،حتى يتسنى لنا ابتكار نظام تعليمي على مقاسنا،ومةا والينا يكون بذيلا لهذه الانظمة المستوردة،والتي تكلفنا اموالا طائلة،وكذلك،تكون وبالا على اجيال بكاملها.
لقد تجرع التعليم قي المغرب سما زعافا سقي له من طرف حكومات اللامبالات التي توالت عليه خلال السنوات الاخيرة,ما جعل صاحب الجلالة نصره الله يطالب الجميع بالبحث عن ترياق من شأنه أن ينقد التعليم,لانه الأن يحتضر, ويبقى الحل الذي قدمه الاستاذ, مجرد مسكن للألم ولا يرقى الى مستوى ترياق
إننا نقارن واقع التعليم ببلادنا وما يحصل في الدول الرائدة:اليابان/سنغافورة/ألمانيا/فنلدة….لا مجال للمقارنة ياسيدي فواقع المدرسة هناك مختلف فالمدارس مجهزة بأحدث الوسائل من فصول دراسية مريحة وسبورات ذكية وأجهزة الحاسوب وأنظمة الوايرلس ومعلمين أكفّاء مؤهلين تربويا يخضعون للتكوين المستمر ليواكبوا كل المستجدات .كما أن المدارس تخضع لمعايير الجودة والاعتماد فلا بد أن تستفي كل المعاييرالتي تضعها الهيئات الوطنية للاعتماد والتقويم وإلا ستسحب منها التراخيص وستفقد ثقة أولياء الأمور. أما مدارسنا فهي في وضعية يرثى لها ولا تتوفر فيها أدنى شروط السلامة ومازالنا نعتمد على السبورة والطبشور!و النوافذ المكسرة وانعدام التدفئة والتكييف حسب مناطق مملكتنا الحبيبة.
إننا نختزل التقويم في الاختبارات التحصيلية فقط والمحصلة النهائية ناجح أو راسب بمعنى اخر مازلنا نتبنى في مدارسنا المفهوم التقليدي للتقويم وهو إبرازالفروق الفردية وتشجيع التنافس دون تحديد ما يمتلكه الفرد من مهارات وأخد المصالح المشتركة كفريق يعمل لخير المجتمع ورفعتة .والنتيجة أن منظومتنا التربوية تكرس الغش والأنانية واللامسؤولية. (غير بقاوتخربقو)
Bonjour ,
Tres bonne idée du Mr on peut pas juger un enfant age de 6 7 8 ans et lui mettre tant de responsabilité au contraire il faut l'aider à développer sa personnalité et avoir confiance en soi et la méthode decrite en haut je trouve que c'est une bonnse solution.
La question que je me pose est ce que les enseignants dont on dispose actuellement sont aptes a mene cette
nouvelle mission je doute fort en ts cas je félicite ce Mr pour son initiative
من خلال تصفح مختلف التعليقات يتضح أن الجل متحمس لإلغاء النقطة بالمدرسة الابتدائية. لكن السؤال المطروح هل يدرك السادة الفاعلون التربويون أن عملية التقويم لا يمكن اختزالها في النقطة التي تمنح للمتعلم . فالتقويم أعمق من ذلك وأخطر مما نتصوره، بل إنه سيف ذو حدين في الممارسة التعليمية.
إن الخلل الكبير في منظومتنا التربوية لا يمكن اختزاله في النقطة التي تمنح للمتعلم. بل في عدم فهم ماهية التقويم وتقزيمه في النقطة العددية التي تمنح للمتعلم وعدم إخضاعه لأسسه، وعدم الربط بينه وبين الدعم …فهذا لايعني أنني أختلف مع الأستاذ فيما ذهب إليه، فعلميا يمكن أن نقوم بدون نقطة عددية، بل باعتماد مؤشرات أخرى.
سيدي يظهر من كلامك أنك مفتش و هذا جلي من خلال دفاعك عن بيداغوجيا الادماج وهجومك على رجل التعليم وكذلك تكبرك واحتقارك للكاتب.
و ليعلم العموم أن المفتشين يدافعون عن بيداغوجيا الادماج لأنهم استفادوا منها ماديا كثيرا فمن تعويضات التكوين الخيالية الى تعويضات التنقل الى… بيداغوجيا الادماج استنزفت من خزينة الدولة الكثير بدون جدوى لأنها بصراحة بيداغوجيا تقويمية تعتمد على موارد و الحال أن المدرسة المغربية في حاجة لبيداغوجيا لارساء الموارد وتقويتها و أنتم معشر المفتشون تعرفون ذلك .التعليم في المغرب لا يحتاج اجراءات تنقيط معقدة كالتي في بيداغوجيا الادماج و لا وضعيات تافهة لا تراعي مستوى المتعلمين و لا الاقسام المشتركة .. بل يحتاج الى تخفيف المواد التلميذ الصغير يدرس عددا من المواد فمثلا ماحاجتنا الى النشاط العلمي و الاداب الاسلامية و العقائد في السنة الاولى و الثانية القران الكريم فقط ,والامازيغية ووو الكثير من المواد التي تستهلك الوقت الذي من الممكن استخدامه في تعلم القراءة و الكتابة و الارقام فقط كفا جشعا يا مفتشين