صبّت جل الصحف الوطنية اهتمامها بالمنتخب الوطني المحلي والإكراهات التي تواجهه قبل التوجه إلى جنوب إفريقيا. فيومية “الصباح” ذكرت في تقرير لها أن المنتخب المحلي لن يتمكن من خوض مباراة إعدادية أمام نظيره المالي الأربعاء المقبل، كما كان مقررا، في سياق تحضيرات المنتخبين لنهائيات بطولة إفريقيا للمحليين التي تحتضن أطوارها جنوب إفريقيا ما بين 11 يناير وثاني فبراير المقبل.
وأوضحت “الصباح” أن إلغاء المبارة يرجع إلى تعذر سفر المنتخب المحلي إلى جنوب إفريقيا الاثنين المقبل. من جهة أخرى كشفت صحيفة “أخبار اليوم” على أن لاعبو المنتخب المحلي لم يتوصلوا بمصروف الجيب الخاص بالتجمع الإعدادي الذي امتد لأربعة أيام من الاثنين الماضي إلى غاية صباح اليوم وتعود أسباب عدم توصل اللاعبين بالمصروف الجيب – حسب أخبار اليوم – إلى الفراغ الإداري الذي تشهده الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، كما أبرزت اليومية في تقريرها أن اللاعبون يشتكون من هذا الوضع الذي وصل له التسير الإداري بالجامعة بسبب الفراغ الذي تعيشه.
من جهتها خصصت وزارة الشباب والرياضة أزيد من 400 مليون سنتيم لتغطية تكاليف مشاركة المنتخب الوطني المحلي في بطولة إفريقيا، وهو مبلغ يعتبر ضعيفا قياسا بما خصص للمنتخب الأول خلال نهائيات كأس افريقيا الأخيرة التي خرج منها من الدور الأول.
الصحف الوطنية ركزت أيضا على موافقة عبد الإله أكرم على الشروط التي وضعتها مجموعة الوينرز مقابل العودة إلى المدرجات، وتقديم الدعم الكامل للفريق في صراعه على نيل لقب البطولة. أغلب الصحف الوطنية الصادة السبت أشارت إلى أن أكرم جالس ثلاثة أعضاء يمثلون فصيل الوينرز بمركب الوداد محمد بن جلون، حيث خصص هذا اللقاء لتصفية الأجواء ولم شمل البيت الودادي.
في سياق منفصل كشف الجزائري عبد الحق بنشيخة، أنه لن يقوم بتسريح أي لاعب من فريق الدفاع الحسني الجديدي، ضمن الانتقالات الشتوية ما دام أن الفريق لم يعزز صفوفه خلال هذه الفترة.
وطالب بن شيخة في السياق نفسه، بضرورة ضم لاعبين جدد، مشيرا إلى أن هناك أسماء أسماء لبعض اللاعبين سيتم اقتراحهم من طرف اللجنة التقنية المشكلة من أعضاء المكتب المسير التي وضعت بعض الأسماء لتجريبها قبل التوقيع لها.
حبل الود ينقطع بين روسلي وبناني. هكذا عبرت صحيفة “المساء” عن المشاكل التي تدور بين مروان بنانب رئيس المغرب الفاسي ومدرب الفريق شارل روسلي بسبب الخرجة الإعلامية الأخيرة للمدرب بعد مبارة المغرب القاسي ونهضة بركان حيث صرح “أن الفريق يسير برأسين أو بدون رأس.. مؤكدا أن الفريق لا يتوفر على رؤية واضحة، الشيء الذي أغضب الرئيس بناني. قبل أن تؤكد “المساء” أن المدرب بادو الزاكي مرشح بقوة لخلافة روسلي في تدريب المغرب الفاسي.
* لمزيد من المواضيع الرياضية زوروا هسبريس الرياضية ـ Hesport.com
400 مليون تبني 20 شقة لإيواء 20 عائلة فقيرة بدل إعطائها ل 20 لاعبا سيعودون بهزائم مخجلة كالعادة
400 مليون درهم لكي يلعبوا مقابلة تنتهي بالهزيمة والشعب يتحمل الاعباء من جيبه .ألا تكفيكم الزيادات في كل شيء .واك واك أصبحت فقيرا بسبب هذه السياسات من تبذير المال العام ،نحن بحاجة إلى مستشفيات ومدارس وطرق وشغل. آآآآآآآآآآآآآآآآه يا وطني الجريح
apres chaque participation international.les critiques posent sur l,entraineur ou les joueurs.persone ne parle des vrais responsables de la chute du football marocain.en general du sport .les memes problemes[les pertes].les memes victims[les joueurs,et les entraineurs].les vrais responsables sont ces dirigents qui profitent du sport marocain pour gagner un post politique.il faut ecarter ces bacterias du sport,et laisser le sport au sportifs.pour ne pas pleurer apres chaque defaite..
نصيحة للفاسيين ادا دربكم الزاكي مآلكم النزول للقسم الثاني فاحدروا لان تاريخ الزاكي مع الفرق الوطنية جميعها معروف النتائج السلبية و المشاكل وبعد ان يحس ان الفريق يتجه للهاوية ينسل مغادرا واخر تلاث فرق دربهم الزاكي شاهدين علةى ذلك ترك الوداد في ظروف صعبة وغادر و تسبب في هبوط الكوكب المراكشي للقسم الثاني و مافعله مع اولمبيك اسفي هذه السنة يعرفه الجميع ذيل سبورة الترتيب و لما رحل الزاكي مباشرة تحسنت النتائج
كم منتخبا او فريقا لدى المغرب الفشل الذي يعاني منه المنتخب الاول ومحاولة تصريفه عبر التركيز على منتخبات محلية بدل التركيز على المنتخب الاول كما في الخليج يصعب عليهم المنافسة في اي بطولة وتجدهم ينظمون البطولات المحلية خليجي وكاس غرب اسيا و كذلك المنتخب المغربي لم اسمع يوما عن منتخبات محلية ومنتخبات اجنبية في نفس الدولة
ادا ارادت ادارة المغرب الفاسي التعاقد مع الزاكي فعليها ان تأتي له بسر نجاحه مع المنتخب المغربي 2004عبد الغاني الناصري اما الزاكي لوحده فالصفقة خاسرة للفاسيين ومربوحة للزاكي بالطبع لان الزاكي يشترط في عقوده على تعويضات كبيرة لانهاء التعاقد معه و بسرعة تظهر النتائج التي يدربها فيتم تسريحه مقابل تعويضات كبيرة اصبحت هي حرفة الزاكي الحقيقية و ليس التدريب
Bado n'était jamais un bon entraîneur en 2004 c'était la chance car l'équipe était soudée après qu'est ce qu'il a fait? Rien deux fois avec le wac une fois avec la kcm tombée en 2 eme division avec ocs alla dernière place .dites -nous qu'est e qu'il a fait?
pour le comentaire numèro 4
Avec tous mes respects zaki reste le meilleur entraineur au maroc mais les équipe de la botola n'arrive pas même pas amorti une ballon coorect et ils n'arrivent pas se tuer au stade ,ils n'arrivent appliquer ce qu'il demande l'entraineur ,
zaki reste le meilleur entraineur du maroc et quelque'un coorect et en plus si tu parles que zaki a desendu kacm c faux et milles faux car zaki quand il est est parti le kacm reste 11 matchs et grace a zaki wydad a remporte le championnat alors arreter de nous dire n'importe quoi
سؤال المطروح هوا كلاتي لمادا لم يتم محاسبة الجامعة اسراااق .واين هي الانجزات الكبرا( خراب في خراب)اما 400مليون فهي مبلغ كبير لوعلمنا ان الحكومة في شخص الوزير المحترم وفر طائرة خاصة ,لوتم صرف هده المزانية الجامعة الكرة,التي منحها العامل المغربي والحكومة في اكاديميات المدارس لستفادة فرق فتيان وشبان .لكنا من اوائل بافرقياوالعالم العربي ومشاركين بكاس العالم
ماافرحني عدم مشاركة الشاكير شفى الله والده.وبذالك نال هذا العديم الاخلاق الرياضية جزاء سنيمار.لقد اساء هذا اللاعب للكرة المغربية في تنزانيا بصبع العار للجمههور وكذا تعديه على الحكم عمل مشين ستبقى خالدة في ذاكرة اطفالنا .اتساءل لما استدعىه بن عبشة الذي كان خلوقا ? هناك اشياء خارج ارادة المدرب في الاختيار.!
إذا كان هناك فراغ إداري و عدم تخصيص اعتمادات كافية لمواجهة هذا الأستحقاق بجنوب أفريقيا فمن الأحسن تقديم اعندار و عدم المشاركة و هذا سيكون أقضل من العودة بنتائج سلبية قد تعزى إلى سوء التسيير أو فراغ في التسيير و عدم جاهزية الفريق طاقما تقنيا ولاعبين
ما دام المياغري في المرمى فالنتيجة محسومة;و ضيوف خفيفي الظل على الشان
في نظري أنه يجب الحد من هده التعقيبات التي لا تجدي نفعا فمن واجبنا تشجيع الفرق المغربية لرفع معنوياتهم كفريق الرجاء العالمي الذي شرف الكرة المغربية بفعل الحضور الجماهري الكتف فلما لا الفوز و لإستفادة منهم في كأس إفرقيا الذي على الأبواب