فرحة عارمة تلك التي دونتها الصحافة النيجيرية على صفحات جرائدها الوطنية والمواقع الالكترونية المتخصصة، حيث اعتبرت النصر أمام المنتخب المغربي في مباراة أمس ومرور المنتخب النيجيري إلى دور النصف من نهائيات كأس افريقيا للمنتخبات المحلية جد مستحق، نظرا للمجهود الكبير الذي بذله “النسور” خلال أطوار الشوط الثاني من المباراة.
ومن بين المواقع النيجيرية التي سلطت الضوء على فوز منتخب بلادهم على المنتخب المغربي المحلي، نجد موقع “فانكواد” الذي عنون مقاله بهذا الخصوص بـ “حققنا المجد أمام المنتخب المغربي”. ولم يبخل كاتب المقال بإغراق اللاعبين النيجيرين بعبارات المدح ووصفهم بصفات البطولة والمجد، التي بلوروها خلال مباراتهم أمام المنتخب المغربي، تحت قيادة الإطار الوطني بن عبيشة.
وأضافت الجريدة من خلال تصريح لمدرب منتخب بلادهم ستيفن كيشي، الذي أكد خلاله الضعف الشديد الذي انتاب المغاربة خلال الشوط الثاني من المباراة، والذي استغله اللاعبون النيجيريون بشكل صحيح، وانهالوا على مرمى المغاربة بثلاثة أهداف، وأضاف المتحدث أنه وخلال الشوطين، قال للاعبيه إنه لا يجب الأخذ لنتيجة الحالية للمباراة والتي كانت ثلاثة أهداف دون رد لصالح المنتخب المغربي، مأخذ الجد لأن اللقاء لم يكتمل بعد ومازال لهم الحق في الرد خلال أطوار الشوط الثاني.
* لمزيد من أخبار الرياضة زوروا هسبريس الرياضية ـ Hesport.com
الحمد لله أن المنتخب المغربي لم يصل إلى المباراة النهائية، وإلا لكلفنا الأمر إستقبالا ملكيا وهبات ملكية وشيكات وبقع أرضية وكريمات…وساعات من الثرثرة في الإداعات والقنوات التلفزية وبث مستمر لتلك الأغاني التافهة عن الإنتصارات الوهمية
ا لمجد يكون لو حققوه ضد فريق قوي وانا ارى العكس.المنتخب ضعيف.المدرب هاوي والدين اختاروه سماسرة.واناقطعت مشاهدةالمنتخب نهائيا
تسجيل 3 اصابات في شوط اول دون رد …كان من الروعة بحيث لا يمكن ان يكون حقيقة من منتخب مغرب اعتاد و عودنا الهزيمة …و كان لا بد للخيال ان يفسح للواقع المجال ..شوط ثان .اقوى احتمال ان تسجل فيه نيجيريا هدفين على اكثر تقدير لو كانت في مواجهة منتخب اخر …نتيجة اندحارها المعنوي و نتيجة ارتفاع معنويات هذا المنتخب الاخر …لكن لتحقيق ظاهرة المنتحب المغرب المقصى دائما ..
وجب ان تسجل نيجيريا اربعة …فكان ما كان من تحقيق ابعد الاحتمالات لترسيخ اوكد الظاهرات ….
لقد قالها مدربنا الوطني، فمثل هذه الحالة لا تحدث إلا مرة في السنة، لكنه نسي أن يضيف بأن الفريق الذي تحدث له هو دائما فريق يكون جُل لاعبيه أغبياء ويقوده مدرب " كامبو"… بكل تأكيد.
قال ليك بن عبيشة ما قاداهش 4 ديال المليون في الشهر التي يأخذها نظير عمله كمدرب داخل الجامعة ويريد الزيادة في أجرته،لقد اصبح المنتخب حقل تجارب لمن ليست له أية تجربة او دبلومات والدليل ان المدرب لم يستطع ان يصمد فقط 45 دقيقة والحفاظ على تفوق قدره 3 أهداف كاملة،عمري ما شفت طيلة حياتي في صنف المنتخبات منتخب ينهي الشوط الاول متفوق 3 لصفر وينهزم في الأخير حتى لعند بن عبيشة،فوالله وتالله وبالله حتى الشوهة هاذي بعينيها وبالتالي فصحف نيجيريا لها كامل الحق ان وصفت هذا الانتصار بالمجد لان كرتنا ليست مبنية على الجد.
نيجريا والمجد ديالها ، وعلى افريقيا والبطولات ديالها ، وعلى زين المنتخب الي عندنا ، قالك المجد ،العفو من هاد لافريك .
لو كان المنتخب المغربي هو المنهزم بثلاثية في الشوط الاول فانه سينهار تماما في الشوط الثاني لانه ليس عنده طموح لكي يتقاتل الى نهاية المباراة
ومن حقهم استاهلوااااااا
حنا اللي خليناهم اديروا فينا ما بغاو
اللي قالوها جات معاهم, لعبو رجالة بلا عياقة بلا غرور, لمغاربة كانو رائعين لعبو مزيان ماركاو 3 وهو ادخلهم الغرور و العياقة و قالو صافي درنا نيجيريا فجيوبنا, و رجعو للور وهذي هي المدرسة الكروية المغربية, مدرسة لا مثيل لها, يحتذى بها في بلادة و غباوة الخطط التكتيكية و عدم قتالية الاعبين و احسن من هذا و ذاك صرف الملايير من اموال الشعب المقهور بدون اي انجازات, فهنيئا لنا بالاستثناء المغربي الكروي!!!!
غياب المدرب كان واضحا في الشوط التاني ,لا يوجد فريق في تاريخ كرة القدم يربح الشوط الاول بثلاثية ويخسر المبارة ,الحارس لاسمح الله له ,كان كاسد شيخ عجوز ,تفعل به القردة ما تشاء
انتصار قدمه الفريق المغربي في طبق من دهب الى الفريق النيجيري ، طبعا الغرور والتخمة وراء ذلك، أقيضوني من فظلكم من هذا الكابوس .
يقول المثل المغربي الاخير:
"المجد لايتحقق ضد الكوانب"
حقا حققوا المجد ضد المنتخب لانهم غارو على بلادهم دارو نفس على قميصهم الوطني يستاهلو ويستحقو الانتصار – فريق النيجيري فريق مكتمل وسننتظر ماذا يفعل في المونديال سيشرف لكرة الافريقية بمعنى الكلمة نيجيريا ستفوز بالشان وتستحق لما استعدو له اما منتخبنا ضعيف عندما خرجنا من كاس افريقيا لاحظو استجواب اللعبين كلهم مطفقين على كلمة وحدة هي ان المنتخب اجتمع واستعد لهذا الكاس لمدة اسبوعين فقط علاه الايام من قبل فين كانو لقاو سبة في الاستعداد مني ماكينش الاستعداد لاش غادين اللعبو ولا لعبو ربما يكون شي زهر معدناش مخصناش لعبو- المهم خرجنا من الكوp اوا ديرو شويا النفس ولا نفس في رابوز خصنا نحاسبو انفسنا و2015 المغرب غادي نضم الكاس عندكم ديرو لينا شي شوهة اخرى وفيقو محدنا مزال موصلناش 2015 عنداكم لقاو عتاني شي سبة اخرى عام مزال نقدر نديرو منتخب غير بولاد 17-18-19سنة ولما لا 16سنة ليكون الاحتكاك ولكن فيناهما هاد الشباب الجامعة كتفرشخ في الاحتفالات والعرضات الله يستر ايوا غيرو وديرو نفس الى خرجنا من الكاس السنة المقبلة غير الجامعة والفرق واللعابة يدفنو ريوسهم في مقبرة الهراويين محدها باقية خاوية
وبن عبيشة الله يسمح لينا وليه قالك تغيير قام به هو من جعل نيجريا في شوط واحد تسجل اربع اهداف هدا كلام يمكن لك قوله لاطفال فقط وليس للعقلاء ! المدرب دوره التوجيه والقرائة للخصم طول المقابلة واعطاء التعليمات حشومة تجعل من نفسه تغير فقط الاعبين هدهي اهانة لك وللمغاربة ادا لم يكنجور المدرب يضع لمسته وهو منتصر تلاتة اهداف لصفر متى يكون له دور؟ كان له اختيارين اضافة مهاجمين اكان حدراف او البحري للضغط وخلخلة دفاع الخصم داخل قالب تكتيكي محكم او تعزيز وسط الميدان الدفاعي للحفاض على النتيجة وزرع الياس للخصم لانه اصلا انهار نفسيا حين سجل عليه تلاتة اهداف وهنا ضهر وجود احمد جحوح وبرابح في الحقيقة بن عبيشة لم يحافض على النتيجة لاهو نهج الهجوم ولا هو عزز الدفاع وانت النتيجة الاعبين قدمو لك كنز في الجولة الاولى ومدربهم بن عبيشة قدم الكنز الى الفريق النجيري المنهار الدي تعادل وانتصر اصبح كما لو انه منتخب اسبانيا او البرازيل نحن نرتكب خطئ فضيع اي مدرب لم يسبق له ان درب فريق مغربي وفرض نفسه نقوم با مكافئته ومنحه احد المنتخبات ليصنع له اسم هدا خطئ على الاقل السلامي وعموتة عندهم تجربة كبيرة
منتخب فاشل دمر اعصابنا لا تعليق
كيف لبطولة ضعيفة ان تنتج منتخب قوي مهزلة بكل المقاييس
اين انثم يا مغاربة المجد والامجاد ,اين انتم ياأسود الاطلس. انكم بفعلتكم هذه انزلتم الكرة المغربية الى ادنى مستواياتها واعطيتم صورة قاتمة عن الوطن الذي تنتمون اليه.لقد جعلتمونا نعيش في حسرة وحيرة كبيرتين بعدما خيبتم ظن جميع المغاربة الدين كتب عليهم ان يتابعوا مقابلة الذل والعار .ان كل مغربي يتنفس هواء هذه الارض الطيبة لن يرضي وفى كل الاحوال ان كان بالفعل يحب الوطن ان يهان بنفس الطريقة .كفانا الارتزاق وزرع طعم الهزيمة فى نفسية أبنائنا.بكل صدق ومن اعماق مواطن تسببتم في جرح مشاعره, ان تبتعدوا ما أمكن عن الميدان وترك الامور لدوي الاختصاص, ثم كفانا ايضا من تكراروتصريف فعل. أظن.ان بعد الظن اتم.انشري هسبريس وبأحرف غليضة.
الضعف الشديد الذي انتاب المغاربة خلال الشوط الثاني
لوكان هناك حار س غير المياغري لما سجلت تلك الأهداف أبشر يا المياغري لقد أدخلت السعادة في قلوب جميع النيجيريين سيضعون تمثالا لك في نيجيريا يتذكرونك ويدعون لك , حتى وإن نكدت فرحة المغاربة فلا تبالي فنحن لنا ثقافة الهزيمة فربما الشيشة لم تجر مفعولها معك لا تحزن عوضنا عنها في الشان المقبل ولو كنت مدربا للحراس عاش المياغري ليفرح النيجيريين عاش النيبت عاش بن عبيشة
منتخب بلادي يا عينن، مش زي المنتخبات آلفرح في دققتين و الباقي كل عذاب٠٠٠٠٠٠
à meme l'equipe Allemagne à eu un match nulle contre la suede dans la derniere phase de poule pour les qualif du bresil 2014 premiere mi-temps 4- 0 fin du match 4 -4 ,ça peu arriver à n'importe quelle equipe qui ne tue pas l'ours avant de vendre sa peau,pure amateurisme
ما اضحكني ليس استذعاء ابرهون والحاج اللذين يعتبرون اصعف مدافعيىن في البطولة الوطنية ولا استدعاء المياغري الذي لم تشاهد معه الكرة الوطنية اي يوم جميل منذ التحاقة بها 2OO4 هو ان يقول المدرب بان هذه الحالة اي ان تنتصر بحصة كبير في الشوط الاول تنهزم في نهاية القابلة لا تقع الا مرة كل عامين او ثلاث سنوات فان ذاكرته مريضة والدليل بان هده الواقعة وقعت له بنفسه وبالامس القريب في نهاية الالعاب الفرنكفونية،اما ما يبرر به الصحفيين و المدربين الفاشلين كفؤاد الصحابي وامثاله الاقصاء بعدم اجراء تربصات وما شابه دلك من الحزغبلات فهو مردود علية والدليل هو المنتخب الليبي الذي لا يتوفر على فضاء للتدريب وبالاحري بطولة وطنية في ظل الاحداث التي تشهدها ليبيا الشقيقه اما منتخب الموزمبيق فحدث ولا حرج ما يجب الان فعله هو تعيين بن غبيشه بصفة رسميه على راس المنتحب الاول او منح التقة من جديد لمصطفى الحداوي لانه افشل منتحب القاعة فمنحوه منتخب المحليين فلما فشل من جديد سلموه منتحب الكرة الشاطئية وكما شاهدتم النتائج الكارتية التي حققها مع هاته الفرق او يسلموه للادريسي فهو كذلك افشل المنتخب النسوي وسلموه منتخب الفت
انا لا افهم, عندما ينتصر المتخب المغر بي انتصارا جد متواضعا يخرج كل المغابة الى الشوارع يرقص و يهلل في شوارع مزحمة ,اما الاذاعات و الفضائيات فتشرع في بث اغاني تافهة على الاعبين الذين لا يستحقون حتى ذكر اسمهم كلاعبين, عبر وسائل الاعلام و حتى المدرب
الفريق الوطني لكرة القدم تشبع بثقافة الانهزام ولم يعد يثق في امكانياته ومؤهلاته حتى لو افترضنا أنه كان منتصرا على الفريق النيجيري بخمسة اهداف لصفر في الشوط الاول سيتم اقصاء الفريق الوطني بستة اهداف وسيدخل التاريخ لانه قريق مذعور؛اسمحوا لي أن أوجه نداء الى المسؤولين على الشأن الرياضي أننا في حاجة الى وقفة تأمل لانطلاقة جديدة شعارها العمل الجاد والتشبع بثقافة الانتصار مع الاسف نفتقر اليها وتتوالى النكسات وينقصنا في الشان والمحافل الرياضية في الشان ثقافة الانتصار التي يملكها المدرب النيجيري ومدرب الفريق الليبي الاسباني الداهية المتمرس .
مشكلة منتخبنا هو الغرور و قلة النفس
المهم المشاركة و لكن يضيع انتصار من٣-٥ إلى 4-٣ عار لأننا أفرحنا بتأهل بخصوص المدرب كان جيد لكن أفسد كل شئ علينا كمغاربة متعطشين لنتائج أفضل و التاريخ يشهد عاى أن فرق عالمية سقطت بنفس الطريقة مثلا بايرن أمام مان يو حتى الوقت بدل الضائع وكدالك ميلان أمام ليڨرپول ٥-٤في الشوط الأول أما الثاني ٣-٣ فالضربات الرجحية تم اللقب لليڤرپول