الترجي التونسي يذل الوداد البيضاوي وسط جماهيره

عنوان غير لائق نرجوعدم استعمال هده الكلمة لان المقابلةكانت جد تكتيكيةو الحض لعب دورمع الزوار, والقابلة لم تحسم بعدلان السيد بادوالزاكي بامكانه هزمهم بتونس انشاء الله

مباراة لابأس بها من طرف الترجي ولكن من طرف الوداد سيئة وهذا بسبب الإرهاق الذي يتملك اللاعبين
لأنه 4 مباريات في ظرف شهر
معدل عالي جدا
وأخيرا نتمنى أن لا نرى مثل هذه العناوين في مقالات أخرى

أقول للوداديين برافو عليكم والترجي فازت بهفوة من دفاع الوداد. وعليكم رد الدين بتونس وأنتم بحول الله قادرون على ذلك.
لا تستسلموا للتوانسة بسهولة ، وروهم الويل في ملعب رادس. حولوا أرجلكم إلى قاذفات صواريخ نحو مرماهم.
أقول للزاكي أنت كبير في عيون كل المغاربة ، فعليك أن تكون كبيرا أيضا في مباراة الإياب، هذه فرصتك لتشفي غليلك ، يجب أن تجد حلا لللإجهاد الذي كان باديا على لاعبيك في مباراة الإياب، تذكروا يا وداديين كيف ستكون حلاوة الفوز لو تمكنا من إقصاء فريقين تونسيين على التوالي، قالوا على برشلونة أنها خلاص فقدت كل شيء بعد تعادلها بميدانها، ولكن رجعت برشلونة وقالت كلمتها بميدان تشلسي، فلنقل أيضا نحن كلمتنا بميدان التوانسة.
أنا أقول ولدي كل الثقة أن شجعان الوداد قادرون على الضرب بقوة بقلب تونس.
وكلنا وداديون،
وديما ديما وداد

اخيرا سنتخلص من هده الا سطوانة المشروخة التي تتحدث عن وداد الامة أو وداد الشيح والريح.مرة اخرى لن يبقى لنا الا ان نخرى عن هده الكرة الرديئة والتعليم الرديء والصحة الرديئة والطرقات الرديئة…لا لشيء،لا ننا ابتلينا بعائلة فاسية فهرية رديئة،الفرق بيننا وثونس سنوات ضوئية رغم قمع الجنرال بنعلي.وكل عام وانتم مهزومون،وداديون، رجاويون،عسكريون وفاسيين.

غالبا ما تكون الانهزامات انتصارات وشهرة للفريق …ان الالتفاتة والاهتمام غالبا مايهتم بها المتلقن الا بعد النكسة لمعرفة الاسباب …وهنيئا لفريق الوداد بالفوز بهده الهزيمة العظيمة متمنيين لرئيس الجامعة الملكية ان ينظم استقبالا جمهوريارائعا”و يكون من السباقين في ثاريخ العالم يسلم كاس الانتصار بالانهزام .

Le grand bonjour a tous le public marocain,je tiens juste à signaler que l’auteur de cet articl n’aucun sens de profisoinalisme au niveau de la redaction journalistique et ignore bien ces abc,il falait au moin etre objective au niveau de son titre en plus je sais pas comment la redaction de hesspress à pubublier cette insulte.

المشكل الذي سقط فية لاعبوا الوداد هو الإرتباك وسوء التنظيم وخاصة بعد تسجيل الهدف الذي كان هدية من اللويسي وهذا الاخير وبكل صراحة لاعب قديييم انتهت مدة صلاحيته في فريق الوداد لم أرى منه تسديدة واحدة مركزة. (وشتان مابين عقلية اللاعب المحترف والهاوي).
الوداد أعطت كل ماعندها لكن لا غالب إلا الله هذا هو مستوى فريق الوداد لا يمكن أن تقدم أكثر مما قدمت.
إضافة إلى الفرق المغربية ذكر ولا حرج مستوى هزيل وهذا في نظري راجع إلى عدم الإهتمام باللاعب المغربي, فلماذا نترك لاعبينا يذهبون للخليج الذي يعج بأسماء مغربية لامعة فلندعمهم ماديا ومعنويا ونوفر لهم ماتوفره لهم الأندية الخليجية ونجلب لاعبينا وهكذا يمكن الرقي بالبطولة الوطنية وجلب الألقاب

هروب الكاس من ايادى الوداد راجع لخبرة بادو الزاكى و الحاج اللويسى و البرازى الشماتة

انل الأهتمام بالكرة شيئ لاباس به ,لكن ان نجعل منها اولوية فهدا خطؤ جسيم .فمشاكلنا كثيرة ومعقدة ,وللهروب من مواجهتها ,

هذه هي كرة القدم لامنطق لها .اولا نسيان نتجية هذه المقابلة وتحضير للمفاجئة الحاسمة الاوهي الانتصار بتونس وبحصة عريضة جدا. الوداد دائما تفوز خارج الميدان .وتحية لكل من ساند وشجع الوداد البيضاوي المغربي الى اخر المشوار. اللقب في تونس ان شاء الله لانفقد الامل. ديما ديما الزاكي والوداد وتحية للجمهور البيضاوي المغربي….. هدا المغربي الصامد يحيكم من الصحراء المغربية

le football tunisien est meilleur que le marocain

رغم مساندة الجمهور اللدي حج بقوة فقد فازت الترجي، لمادا نخسر في عقر الدار لمادا؟،شيء غريب لاحضته هو البنية الجسمانية للوداديين( شي لاعبين أرجلهم رقيقة جدا ) ،أجسام نحيفة مقارنة مع الخصم ،كأنهم أطفال يلعبون مع الكبار ،أما الترجي حيت القامة والبنية قوية،واش حنا فالمغرب مكنكلوش مزيان.مجرد سؤال.

إلى صاحب المقال، هذا يدل مرة أخرى على عدم الإحترافية بين الصحافة الهاوية و الإحترافية، المرجو من الإدارة أن تكون مستخدميها في ميدان الكتابة و التعليق؛

نقط ضعف الوداد هي نفسها نقط ضعف جميع الفرق الوطنية، ألا و هي الهواية، الهواية و غياب الواقعية في التعامل مع الكرة، الهواية في التكوين تعطي لاعبين عندهم نقص من جميع النواحي، فنية، طكتيكية، نفسية، فما وقع للوداد بالأمس، أنه و منذ الدقائق الآولى للقاء أحس اللاعبون بأن طريقة لعب الترجي ليست طريقة لعب الصفاقس، هذا الأخير لعب الكل للكل، فتح اللعب، كانت هناك مساحات إستغلها الوداد، خاصة بدخول جويعة اللاعب الذي لم يضرب له مدرب الصفاقس الحسبان، لأنه و ببساطة كان خارج التشكيل في لقاأت الوداد الأخيرة، أما وقد كشف لعب جويعة لمدرب الترجي أصبحت أوراق الزاكي مكشوفة للبنزرتي، المهم أن تشكيلة الزاكي إصطدمت بواقعية و إحترافية لاعبي الترجي، و ذلك ما شاهده الجميع، في طريقة إستخلاص الكرة، و مرورها بكل سلاسة من الخلف إلى الوسط، ثم الهجوم، هنا أنوه بلاعب سوف يقول كلمته كان هو نجم اللقاء، اللاعب الدراجي الذي كان سيد وسط الميدان، بالمقابل لاعبي الوداد إفتقدوا الحلول، كرات كثيرة مقطوعة، لاعبيين إستسلموا لواقع الأمور، أخص بالذكر رفيق، الذي كان عليه أن يجد الحلول و يخلق فرص التسجيل، غرق في مراوغات و تمريرات فاشلة، اللاعب سكومة كان غائب بإستثناء محاولة الوداد الوحيدة في الشوط الأول، منقاري حاول لكن اليد الواحد لا تصفق، لاعبي الهجوم كانوا غير مؤثريين بإستثناء اللاعب جويعة الذي و رغم عدم التوفيق على الأقل كان سريع و يتحرك في مربع عمليات الترجي، أما بيضوضان فصراحة لاعب ثقيل و متثاقل و يحب أن يتثاقل، لا يجب الإعتماد عليه بالهجمات المرتدة، جاءته فرصتان أضاعهما ببشاعة اللاعب بعيد كل البعد عن التركيز و الوقعية، دفاع الوداد، بإستثناء الهدف لعب لقاء جيد، في حدود إمكانياته…البدنية، يكفي مقارنة البنية الجسمانية للاعب إنارومو و للاعب الوالي، إلا أن المدافعين كانوا يغطون على بعضهم و هذا يحسب لهم، بالأخير مدرب الترجي قرء جيد مفاتيح لعب الوداد و أبطلها، بالمقابل الزاكي لم يستفد من عامل الأرض و الجمهور، حاول المباغثة بالطلحاوي، لكن هذا الأخير لم يكن موفق، الوداديين إفتقدوا للحلول فوق أرضية الملعب، إستسلام مفاتيح اللعب منذ البداية، أدخل المقابلة في رتابة إستمرت حتى نهاية اللقاء، بإستثناء العشر دقائق الآولى للشوط الثاني حيث شاهدنا ضغط و رغبة في التسجيل، لكن غياب مرة أخرى التركيز و الإحترافية في التعامل مع الكرة (الذي تشكو منه كرة بطولتنا الوطنية) جعلت النتيجة على حالها، هناك لقاء الإياب نتمنى إنتفاضة ودادية مغربية، و أن نقلب الطاولة على الترجي، في الأخير أتمنى من الزاكي منح الفرصة للاعبين آخرين، من أمثال السعيدي، أجراوي، رضى الله، الترابي، عدوة. فوزي عبد الغني حتى يخلط أوراق البنزرتي، حظ سعيد للوداد، ديما ديما المغرب.

في الرياضة هناك الفوز والتعادل والهزيمة،وقد تفوز وأنت ضعيف ،وقد تنهزم وأنت قوي.فالرياضة كالموت لاتستثني السليم ولا المريض ولا القوي ولا الضعيف.لذا فالروح الرياضية تروم وتتقبل النتيجة كيفما كانت.لكن الشئ المأسوف عليه هو ذاك الحقد الذي يكنه البعض للوداد لالشئ سوى لأنه رجاوي أو عسكري أو كوكبي أو…نحن كمغاربة تنتفي هذه الحزازات وقت تمثيل الراية المغربية ؛أما أن نظل تائهين ومتعصبين ،فقد يأتي اليوم الذي نصلي فيه صلاة الجنازة على ظاهرة انتفاء حب الوطن والدود عنه أمام أبسط الإهانات.وأكيد أن هؤلاء السلبيين يشكلون خطرآ على الأجيال القادمة في سلوكاتها،ففاقد الشئ لايعطيه.لنا أمل في الودادبجميع مكوناتهالإسعادنالأن الضغط سيكون على الترجي.وحتي وإن خسرنا ،ستظل كل الأندية لها حيز في قلوبنت.

رجانا فالترجي باش يكون حنون وعطوف على الوداد فارضو ومن سيمت العرب كرم الضيف نتمنى بان تكون الحصه المقبله اخف مكاينا فايده وحرام فالرياضه المغربيه بان يشرك الواحد فالقنوات المشفره الخاصه بالرياضه عيب وعار

هل فريق الوداد البيضاوي قادر على تحقيق نفس الانجاز الدي حققه فريق الرجاء بفوز على الترجي في عقر داره سنة 2000 في نهائي كاس الكؤوس الافريقية.

السلام عليكم……….. المنطق ………….غير موجووووووووود